الرئيسة \  ملفات المركز  \  تطورات الاوضاع في ريف دمشق 21-12-2014

تطورات الاوضاع في ريف دمشق 21-12-2014

22.12.2014
Admin



عناوين الملف
1.     ريف دمشق.. الثوار يقتلون 21 عنصراً من قوات الأسد
2.     قتلى باشتباكات عنيفة في ريف دمشق
3.     طيران الاسد يشن غارات علي ريف دمشق
4.     قوات النظام تتكبد خسائر كبيرة في الأرواح في حي جوبر
5.     الاشتباكات في دمشق تمتد من جوبر لتصل أحياء القدم والعسالي والماذنية
6.     سوريا.. جبهة دمشق تشتعل والنظام يقصف ريف إدلب
7.     الجيش السوري يشن هجوما في "زبدين" و"المعارضة" تتصدى .."النصرة" تستعد لمعركة "أبو الظهور" في حماه
8.     الفريج يتفقد جبهات بريف دمشق.. وتضييق الخناق على إرهابيين بدرعا.. وضربات قاصمة لأوكارهم بريف إدلب... «الجيش و«الدفاع الوطني» يتقدمان بريفي دمشق وحماة
9.     اشتعال جبهة دمشق والمعارضة تتصدى للجيش
10.   قوات النظام تتكبد خسائر كبيرة في الأرواح في حي جوبر
 
ريف دمشق.. الثوار يقتلون 21 عنصراً من قوات الأسد
السبت 27 صفر 1436هـ - 20 ديسمبر 2014م
العربية.نت
تمكنت كتائب القيادة العامة في الغوطة الشرقية، وضمن سلسلة المعارك التي تدور رحاها في جبهات الغوطة الشرقية قرب دمشق، من قتل 7 عناصر من نظام الأسد وإعطاب عربة لهم في حي جوبر شرق دمشق، بحسب ما ذكره مجلس قيادة الثورة في ريف دمشق.
كما تم تدمير دبابة للنظام السوري خلال اشتباكات عنيفة دارت ضدهم على أطراف بلدة ميدعا، صباح اليوم، أيضا تمكن الثوار من قتل عدد من عناصر الأسد أثناء محاولة اقتحام لمزارع تل الكردي في الغوطة والتي باءت بالفشل.
كما تمكن الثوار من قتل 14 عنصراً من قوات النظام السوري من لواء الكيمياء، بينهم رائد وملازم أول أثناء محاولة منهم للتسلل على نقاط تابعة لجيش الإسلام في بلدة حوش الفارة بريف دمشق.
تزامن ذلك مع استمرار المعارك في بلدة زبدين، صباح اليوم، بعد إفشال محاولة تسلل لقوات الأسد إلى البلدة، كما حاولت ميليشيات الأسد التقدم إلى بلدة حوش الفارة التي تشهد معارك شبه يومية، وأيضا شهدت قرى مرج السلطان مواجهات بين كتائب القيادة العامة وقوات الأسد التي حاولت التقدم إلى البلدة، والتي تسعى في هجومها المستمر على أكثر من نقطة إلى محاولة التقدم إلى الغوطة الشرقية.
===================
قتلى باشتباكات عنيفة في ريف دمشق
الأحد  21 ديسمبر, 2014 - 06:49  بتوقیت أبوظبي
أبوظبي - سكاي نيوز عربية
ذكرت مصادر للمعارضة السورية، السبت، أن معارك عنيفة اندلعت على عدة محاور في العاصمة دمشق وريفها، عقب هجوم شنته القوات الحكومية وصدته المعارضة، ما أدى لسقوط عشرات القتلى والجرحى.
وقال ناشطون إن 14 عنصراً من القوات الحكومية، بينهم ضابطان، قتلوا خلال الاشتباكات مع مسلحي المعارضة في قرية حوش الفارة في غوطة دمشق الشرقية.
وأضافوا أن 7 من عناصر القوات الحكومية قتلوا أيضا وأصيب آخرون، إضافة لإعطاب دبابة خلال التصدي لمحاولة تسلل قامت بها القوات الحكومية إلى داخل حي جوبر شرقي العاصمة دمشق.
وفي حلب، شن الطيران الحربي 3 غارات جوية على مدينة الباب في ريف حلب، بينما أصيب عدد من المدنيين إثر استهداف القوات الحكومية بقذائف الهاون والرشاشات حافلة نقل على طريق الكاستيلو في مدينة حلب.
إلى ذلك، قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مدينة الرستن في ريف حمص الشمالي، بينما شن غارة جوية على قرية جني العلباوي في ريف حماة الجنوبي.
من جانبهم، استهدف مقاتلو المعارضة بصواريخ غراد مقرات القوات الحكومية في بلدة مورك، وفقا لناشطين، بينما قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة بلدة اللطامنة في ريف حماة الشمالي.
وعلى الصعيد ذاته، سقط عدد من الجرحى جراء القصف المدفعي للقوات الحكومية على بلدة المسيفرة في ريف درعا، بينما سقط عشرات القتلى والجرحى في انفجار سيارة مفخخة في حي طريق السد في مدينة درعا.
وفي مدينة الرقة، شمالي سوريا، قال ناشطون إن 10 أشخاص قتلوا وعشرات أصيبوا في غارات جوية شنتها القوات الحكومية على عدة أحياء في المدينة.
تقدم في كوباني
وفي نفس السياق، تقدم المقاتلون الأكراد في مدينة كوباني شمالي سوريا، بعد اشتباكات عنيفة مع "تنظيم الدولة"، حسبما قال مصدر كردي السبت.
وقال المتحدث باسم الحزب الديمقراطي الكردي نواف خليل، إن المقاتلين الأكراد تقدموا السبت في 6 أحياء وحاصروا المركز الثقافي الذي يسيطر عليه تنظيم الدولة في شرقي كوباني، الواقعة قرب الحدود التركية.
===================
طيران الاسد يشن غارات علي ريف دمشق
السبت 20/12/2014 الساعة 2:41 مساء
وكالات
اعلنت مصادر طبية في الرقة السورية 'شمال' وقوع قتلي وجرحي جراء غارات شنها طيران النظام علي منطقة الفردوس وسط المدينة، في حين سقط جرحي بقصف قوات النظام بالصواريخ بلدة حزة في ريف دمشق.
وفي دمشق، قالت لجان التنسيق إن اشتباكات اندلعت بين فصائل المعارضة وقوات النظام في محيط حي جوبر بالتزامن مع قصف مدفعي عنيف يستهدف الحي.كما ذكر ناشطون أن اشتباكات وقعت بين كتائب المعارضة وجيش النظام في محيط بلدة الطيبة في ريف دمشق الغربي، في حين سقطت قذيفتا هاون بمحيط ساحة عرنوس وشارع مرشد خاطر قرب مشفي الهلال بدمشق، وفي مدينة دير الزور، قصفت قوات النظام أطراف حويجة صكر بالمدفعية وراجمات الصواريخ.
وقالت المعارضة السورية المسلحة إن عنصرين من قوات النظام قتلا وأصيب آخرون في قصف شنته علي منطقة الراموسة جنوب حلب
===================
قوات النظام تتكبد خسائر كبيرة في الأرواح في حي جوبر
الأحد 28 صفر 1436هـ - 21 ديسمبر 2014م
دبي - قناة العربية
عاشت قوات النظام السوري ساعات عصيبة في حي جوبر، إثر اشتباكات اندلعت في أطرافه، سقط خلالها العديد من قواته، وما لبثت أن هاجمت قوات النظام المنطقة بصواريخ أرض أرض، حسب مجلس قيادة الثورة في دمشق.
وامتدت الاشتباكات إلى أطراف بلدتي ميدعا وحوش الفارة في ريف دمشق، ما أسفر عن سقوط قتلى وتدمير آليات عسكرية لقوات الأسد، التي كانت تحاول التسلل إلى نقاط تابعة للجيش الحر في البلدة.
كذلك تستمر المعارك في زبدين ومرج السلطان في الغوطة الشرقية بعد إفشال محاولة تقدم لقوات النظام، ويستمر معها القصف بصواريخ أرض-أرض لأهداف في زملكا وبلدتي بالا وزبدين في ريف دمشق.
وتجددت الاشتباكات بين مقاتلي لواء اليرموك وجبهة النصرة في الريف الغربي لدرعا، بينما تعاني أحياء في درعا البلد القصف المدفعي لقوات النظام.
وسقط عشرات الجرحى جراء انفجار سيارة مفخخة بجانب المشفى الميداني في حي طريق السد بدرعا المحطة، وفق الهيئة العامة للثورة السورية.
كما سقط ضحايا إثر غارة لطيران النظام على حي الفردوس في الرقة.
وقصف طيران النظام مدينة الباب في حلب، بينما تدور اشتباكات بين قواته والثوار على جبهة "البريج".
وأمطرت قوات الأسد مدينة اللطامنة في حماة بالبراميل المتفجرة، وهو ما قامت به أيضاً مروحياته على قرية حصرايا في الريف الشمالي. من جانبهم رد الثوار بصواريخ محلية الصنع استهدفت تجمعات النظام على أطراف مدينة مورك بالريف، وذلك حسب الهيئة العامة للثورة السورية.
كما تعرض حي الوعر في حمص لقصف بالدبابات والهاون والرشاشات الثقيلة، فضلاً عن الأسطوانات المتفجرة، مع اشتباكات بين الثوار وقوات الأسد في مدينة الرستن.
===================
الاشتباكات في دمشق تمتد من جوبر لتصل أحياء القدم والعسالي والماذنية
الأخبار العالمية م 20:24 2014 ,20 ديسمبر
أخبار الآن | ريف دمشق -  سوريا - (وكالات)
افاد ناشطون سوريون باحتدام المعارك على جبهة العاصمة دمشق وريفها، وذلك بالتزامن مع استمرار المواجهات في مناطق متفرقة من البلاد.
واشتعلت المعارك في بعض أحياء دمشق، لاسيما في حي جوبر حيث نجح الجيش الحر التي تسيطر على المنطقة، في صد هجوم جديد لقوات النظام، بحسب "اتحاد تنسيقيات الثورة".
وأضاف الاتحاد أن دبابات قوات الأسد عمدت إلى قصف حي جوبر وسط اندلاع اشتباكات "عنيفة" على تخومه، مشيرا إلى امتداد المعارك إلى أحياء القدم عْسَالي والماذنية.
من جانبه، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن قوات النظام قصفت بلدة الطيبة في الريف الغربي لدمشق، في وقت اندلعت المواجهات بين الجيش والمعارضين قرب مقر المخابرات بحرستا.
كما استهدف القصف المدفعي مدينة المعضمية بريف العاصمة، حسب الناشطين، الذين أشاروا أيضا إلى أن قوات النظام قصفت بمدفعية الهاون مدينة دوما، دون ورود معلومات عن سقوط ضحايا.
من جانب آخر، سقطت عدة قذائف الهاون على شارع مرشد خاطر بالقرب من مشفى الهلال الأحمر وبمحيط ساحة عرنوس وعلى منطقتي الفيحاء وبوابة الصالحية وحي العدوي وسط العاصمة، مخلفة أضرارا مادية.
وفي العاصمة دمشق أيضا؛ تمكن الثوار فجر اليوم من تدمير نفق لقوات الأسد في حي جوبر، ما أسفر عن مقتل عدد من عناصر الأخيرة، ترافق ذلك مع استهداف الثوار بالأسلحة الثقيلة تجمعات لقوات الأسد بالحي.
في الأثناء، تصدى الثوار لمحاولة قوات الأسد التقدم على محوري طيبة والمناشر، حيث دارت اشتباكات بين الطرفين بالأسلحة الثقيلة.
وكانت كتائب الثوار تصدت أول أمس الخميس لقوات الأسد التي حاولت التسلل إلى حي جوبر من محور الاتصالات.
على صعيد آخر، أصدرت شعبة التجنيد العامة التابعة لقوات الأسد قرارا يمنع جميع الشباب الذين أنهوا الخدمة الإلزامية وهم في سن التجنيد الاحتياطي من مغادرة الأراضي السورية إلا بعد الحصول على موافقة الشعبة.
أما في ريف دمشق، فقد دارت اشتباكات بين الثوار وقوات الأسد في بلدة زبدين ومزارع حتيتة الجرش بالغوطة الشرقية، ما أدى إلى مقتل 15 عنصرا من الأخيرة وأسر آخرين.
كما دارت اشتباكات بين الطرفين في بلدة ميدعا بالقرب من مدينة دوما، ما أسفر عن تدمير دبابة ومقتل عدد من عناصر قوات الأسد.
في المقابل، قصف الطيران الحربي بالصواريخ الفراغية بلدة حزة في غوطة دمشق، الأمر الذي أدى إلى سقوط عدد من الجرحى في صفوف المدنيين.
وفي السياق ذاته، اندلعت اشتباكات بين الثوار وقوات الأسد في مدينة حرستا وبلدتي عربين وعين ترما وبمحيط مبنى المخابرات الجوية، تزامن ذلك مع قصف بالصواريخ من قبل قوات الأسد على المنطقة.
===================
سوريا.. جبهة دمشق تشتعل والنظام يقصف ريف إدلب
الوكالات - بيروتأخبار العالممنذ ساعتين0 تعليقاتاليوم 11 زيارة
كشفت مصادر من المعارضة السورية، السبت، عن احتدام المعارك على جبهة العاصمة دمشق وريفها، وذلك بالتزامن مع استمرار المواجهات بين أطراف النزاع في مناطق متفرقة من البلاد.
واشتعلت المعارك في بعض أحياء دمشق، لاسيما في حي جوبر حيث نجحت المعارضة التي تسيطر على المنطقة، في صد هجوم جديد للقوات الحكومية، حسب "اتحاد تنسيقيات الثورة".
وأضاف الاتحاد المعارض أن دبابات #الجيش السوري عمدت إلى قصف حي جوبر وسط اندلاع اشتباكات "عنيفة" على تخومه، مشيرا إلى امتداد المعارك إلى أحياء القدم والعسالي والماذنية.
من جانبه، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان: إن القوات الحكومية قصفت بلدة الطيبة في الريف الغربي لدمشق، في وقت اندلعت المواجهات بين #الجيش والمعارضين قرب مقر المخابرات بحرستا.
كما استهدف القصف المدفعي مدينة المعضمية بريف العاصمة، حسب الناشطين، الذين أشاروا أيضا إلى أن القوات السورية قصفت بمدفعية الهاون مدينة دوما، دون ورود معلومات عن سقوط ضحايا.
وفي محافظة إدلب التي كانت قد شهدت في الأيام الماضية سقوط مقرات للجيش بيد المعارضين، شن الطيران الحكومي غارات على مناطق واقعة قرب مدينة خان شيخون، طبقا لمعلومات المرصد.
وأكد ناشطون في المعارضة أن مواجهات متفرقة اندلعت بين القوات الحكومية وفصائل مسلحة في معظم المناطق الساخنة في سوريا، خاصة في محافظات حلب ودرعا ودير الزور وحمص.
إعدام
على صعيد آخر، قام تنظيم داعش بإعدام شخص علنا في شمال سوريا بعد اتهامه بوضع اجهزة تعقب لتوجيه سلاح جو #الجيش النظامي، كما افاد مركز سايت الاميركي المتخصص في رصد المواقع الالكترونية الجهادية السبت.
وبث المركز شريط فيديو للمجموعة المتطرفة، ظهر فيه رجل مقيد على صليب على سقف سيارة يسير امامها عدد كبير من الاشخاص.
ثم اظهرت صورة ثابتة احد عناصر التنظيم وهو يقف خلف الرجل مسلطا سكينا على حنجرته. ولم تظهر عملية الاعدام التي جرت في ريف حلب (شمال)، بحسب الموقع، في الصورة.
وأكد التنظيم أن 190 شخصا قُتلوا خلال الغارات التي شنها سلاح الجو النظامي بفضل المساعدة التي تلقاها من هذا الرجل الذي اتهمه التنظيم بزرع أجهزة تعقّب.
وكثّف #الجيش النظامي، خلال اكتوبر ونوفمبر غاراته على المناطق التي يسيطر عليها التنظيم وعدد من مسلحي المعارضة.
وقُتل أكثر من 500 مدني سوري في نحو ألفي غارة نفّذتها طائرات النظام السوري، واستهدفت مناطق مختلفة في سوريا في نحو اربعين يوما، بحسب ما افاد المرصد السوري لحقوق الانسان.
واستهدفت الغارات خصوصا في 25 نوفمبر مدينة الرقة (شمال)، معقل التنظيم في سوريا مما اسفر عن مقتل 95 شخصا. كما استهدفت الغارات الجهاديين في ريف حلب التي يسيطر التنظيم على جزء واسع فيها.
اعتقالات
وفي لبنان، اعتقلت القوى الأمنية 10 أشخاص من التابعية السورية السبت في منطقة ضهور العبادية- بعلشميه، في جبل لبنان، بسبب انتمائهم الى مجموعات إرهابية.
وذكرت "الوكالة الوطنية للأعلام" اللبنانية الرسمية: أن جهاز أمن الدولة تمكّن من اعتقال حوالى 10 عناصر ينتمون الى مجموعات إرهابية من التابعية السورية، في أثناء عقدهم اجتماعا في أحد المنازل في منطقة ضهور العبادية- بعلشميه.
وأضافت الوكالة: أن التحقيقات لا تزال جارية معهم لمعرفة باقي أفراد المجموعة واعتقالهم.
هيئة التنسيق
سياسيا، وصل إلى القاهرة السبت وفد من هيئة التنسيق الوطنية السورية المعارضة، قادما من دمشق فى زيارة لمصر تستغرق عدة أيام للقاء عدد من كبار المسؤولين المصريين لتفعيل الحل السياسى للأزمة السورية.
صرحت مصادر مطلعة، أن وفد الهيئة الذى يمثل المعارضة السورية فى الداخل سيبحث مع عدد من كبار المسؤولين من بينهم؛ سامح شكرى وزير الخارجية، تفعيل الحل السياسى للأزمة السورية، وتبادل وجهات النظر بشأن التطورات الأخيرة فى سورية خاصة مواجهة التنظيمات الإرهابية.
ويعرض الوفد نتائج لقاءات الهيئة مع عدد من الشخصيات والمسؤولين الدوليين خلال الأيام الماضية فى إطار تفعيل الحل السياسى للأزمة السورية، ووقف سفك الدماء فى سوريا وفتح مسار سياسى لتحقيق مطالب الشعب السوري، ومن بين هذه اللقاءات؛ لقاء وفد الهيئة برئاسة حسن عبدالعظيم المنسق العام للهيئة، وعضوية صفوان عكاش وأحمد العسراوى عضوي المكتب التنفيذى مع المبعوث الروسى لشئون الشرق الأوسط ميخائيل بوغدانوف نائب وزير خارجية الاتحاد الروسى، ولقاء السفير رمزى عز الدين نائب المبعوث الأممى إلى سوريا، بوفد ضم عددا من أعضاء المكتب التنفيذى للهيئة برئاسة صفوان عكاش وأحمد العسراوي حيث قام نائب المبعوث الأممى بعرض عناصر خطة «دى مستورا» المبعوث الأممى بخصوص تجميد القتال فى حلب، وبهدف إيجاد مخرج من الأزمة التى تعصف بسوريا والمحافظة على وحدتها أرضا وشعبا وفى حالة نجاح الخطة سيتم تعميمها على مناطق أخرى فى سوريا.
الحاكم الفعلي
من جهة أخرى، قال "الأخضر الإبراهيمي" المبعوث السابق للأمم المتحدة والجامعة العربية إلى سوريا الجمعة: إن "بشار الأسد هو الحاكم الفعلي والحقيقي ويعلم بكل ما يجري في سوريا بشكل يومي، من تعذيب في المعتقلات وقصف بالبراميل المتفجرة". وأضاف "الإبراهيمي" في لقاء تلفزيوني: إن المعارضة السورية "أشكال وألوان، وأن الائتلاف قواعده غير متينة"، كما لفت "الإبراهيمي" إلى أن تنظيم داعش لا يحارب كثيراً، ولكنه يمشي وراء المحاربين، وبعد حصولهم على منطقة ما، يقوم بسلبها منهم".
الإبراهيمي أشار أيضاً، إلى أن "بشار الأسد يقول دائماً، إن محاربة الإرهاب هي الأساس، وإنه لم يشك يوماً بأنه منتصر، ولم يكن مستعداً لمفاوضة حقيقية مع المعارضة". كما ذكر المبعوث السابق، أنه ليس واضحاً أن "النظام السوري ساقط"، وأن الولايات المتحدة الأمريكية "لا تريد تدخلاً عسكرياً"، بينما "لا تشجع المعارضة السورية على مشاركة إيران في المفاوضات".
 
===================
الجيش السوري يشن هجوما في "زبدين" و"المعارضة" تتصدى .."النصرة" تستعد لمعركة "أبو الظهور" في حماه
(دي برس - متابعات)
أشار «المرصد السوري لحقوق الإنسان» في تقرير من محافظة إدلب (شمال غربي سورية) إلى أن مقاتلي «جبهة النصرة وفصائل إسلامية استولوا على نحو 35 دبابة و20 ناقلة جند محملة بالذخيرة، وما لا يقل عن 1500 قذيفة دبابة، أثناء سيطرتهم على معسكري وادي الضيف والحامدية وقريتي بسيدا ومعرحطاط، عقب اشتباكات عنيفة مع الجيش السوري ».
وأوضح أن «الذخيرة التي استولت عليها هذه الفصائل، قادرة على فتح جبهة قتال مع قوات النظام قد تستمر لأشهر».
وأشار إلى أن «الطيران الحربي السوري نفّذ 5 غارات على مناطق في بلدة ابو الظهور وقرى الدبشية ورسم ززو والراعفية والمجرزة بمحيط مطار ابو الظهور العسكري ... في حين نفذ الطيران الحربي غارتين على مناطق في معسكر الحامدية الذي سيطرت عليه جبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) ومقاتلي حركة اسلامية منذ أيام ».
وتروج أنباء منذ أيام عن هجوم وشيك قد تشنه «النصرة» وفصائل إسلامية أخرى على مطار أبو الظهور، بعد السيطرة على  قاعدتي الجيش السوري المتمثلتين بوادي الضيف والحامدية في ريف إدلب.
وفي محافظة ريف دمشق، أشار «المرصد» إلى قصف الجيش السوري ليلة الخميس - الجمعة «مناطق في بلدة زبدين بالغوطة الشرقية ... في حين تدور منذ صباح الجمعة اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري مدعم بقوات الدفاع الوطني من طرف، ومقاتلي الكتائب الإسلامية ومقاتلي جبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) من طرف آخر، في محيط بلدة زبدين، وأنباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين».
وفي الغوطة الشرقية أيضاً، أشار «المرصد» إلى «تجدد الاشتباكات بين مقاتلي الكتائب الإسلامية والكتائب المقاتلة من جهة، والجيش السوري من جهة أخرى، على أطراف دوما وبالقرب من تل كردي، بالتزامن مع فتح نيران رشاشات الثقيلة على مناطق في مزارع عالية بالقرب من دوما في الغوطة الشرقية».
كذلك أكد «المرصد» أن «القوات الحكومية  قصفت مناطق المسلحين المعارضين في الطريق الواصل بين بلدة دير مقرن وقرية إفرة بوادي بردى، بالتزامن مع اشتباكات في جرود بلدة رأس المعرة بالقلمون، كذلك قصفت القوات أماكن على أطراف بلدة جيرود بالقلمون ».
وفي محافظة حلب، اندلعت اشتباكات عنيفة دارت بعد منتصف ليلة الخميس - الجمعة بين الجيش السوري من جهة، والكتائب المقاتلة والكتائب الإسلامية وجبهة أنصار الدين التي تضم (جيش المهاجرين والأنصار وحركة فجر الشام الإسلامية وحركة شام الإسلام) وجبهة النصرة من جهة أخرى، في مزارع الملاح شمال حلب، ترافق مع قصف القوات الحكومية للمنطقة بأربعة صواريخ يُعتقد أنها من نوع أرض - أرض، وأنباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين".
أما في محافظة دير الزور (شرق سورية)، فقد أشار «المرصد» إلى وقوع اشتباكات في حيي الحويقة الغربية والرشدية بين عناصر تنظيم «الدولة الإسلامية» والجيش السوري، بالتزامن مع قصف الأخير مناطق المسلحين في حي الحويقة وحي الموظفين بالصواريخ، إضافة إلى قصفه مناطق في بلدة المريعية.
وأضاف: «كذلك تجددت الاشتباكات بين قوات النظام من جهة، وتنظيم «الدولة الإسلامية» من جهة أخرى، في محيط مطار دير الزور العسكري، بالتزامن مع قصف عنيف ومتبادل بين الطرفين، بينما سمع دوي انفجار بمدينة البوكمال الحدودية مع العراق، يعتقد أنه ناجم عن انفجار عبوة ناسفة بالمدينة».
وذكرت وكالة الأنباء السورية «سانا» " أن وحدات من الجيش أوقعت عشرات القتلى والمصابين في صفوف أفراد تنظيم «داعش» خلال «عملية نوعية ودقيقة ضد أحد تجمعاتهم في بلدة البوعمر الواقعة على الضفة اليمنى لنهر الفرات شرق مدينة دير الزور بـ 12 كلم». كذلك أشارت إلى «تدمير أوكار وتجمعات وآليات متنوعة لتنظيم «داعش» الإرهابي في قرية الجفرة» على بعد 7 كلم شرق مدينة دير الزور.
وفي محافظة درعا، أشار «المرصد» إلى سماع دوي انفجار في بلدة الغارية الغربية «ناجم عن سقوط قذيفة على منطقة في البلدة ».
في غضون ذلك، سرت أنباء أمس عن إصابة «أبو مارية القحطاني» القيادي البارز في «جبهة النصرة» خلال اشتباكات مع «لواء شهداء اليرموك» في جنوب سورية. وأورد موقع إذاعة «الوطن أف أم» (معارضة) أنه جاء في تغريدة نشرها حساب القحطاني على «تويتر»: «ننوّه بأن حساب الشيخ أبي مارية اﻵن بيد الإدارة ﻻ بيد الشيخ، ونسأل الله تعالى أن يحفظ الشيخ أبا مارية ويكتب له الشفاء العاجل، ونبلغكم سلام الشيخ أبي مارية ونطلب من جميع المسلمين الدعاء له وأن يستعمله الله تعالى ويجعله سيفاً مسلطاً على رقاب النصيرية والخوارج المارقين».
وتخوض فصائل مسلحة في محافظة درعا، وعلى رأسها «جبهة النصرة»، اشتباكات مع «لواء شهداء اليرموك» منذ أيام. وأورد موقع «وطن أف أم» أن عدداً من عناصر هذا اللواء ممن وقعوا في أسر المعارضة كشفوا أن «لواء شهداء اليرموك مبايع سرّاً لتنظيم الدولة (الإسلامية)»، وهو أمر لم يعلنه رسمياً هذا اللواء المقاتل على رغم أنه يروج على بعض مواقع التواصل الاجتماعي.
والقحطاني هو «المسؤول الشرعي العام» السابق لـ «جبهة النصرة» ومسؤولها الشرعي الحالي في درعا. ولم يُعرف حجم إصابته.
وفي محافظة الحسكة (شمال شرقي سورية)، ذكر «المرصد» أن الجيش السوري قصف مناطق تمركز المسلحين في قرى أم الدبس وأم الكبر والسبع سكور والميلبية بريف الحسكة، كما قصف الطيران الحربي تمركزات لتنظيم «الدولة الإسلامية» في منطقة الميلبية بريف الحسكة الجنوبي، في حين دارت صباح أمس «اشتباكات بين قوات النظام مدعمة بقوات الدفاع الوطني من طرف، وتنظيم «الدولة الإسلامية» من طرف آخر بالقرب من الميلبية في الريف الجنوبي لمدينة الحسكة، ومعلومات عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين»
===================
الفريج يتفقد جبهات بريف دمشق.. وتضييق الخناق على إرهابيين بدرعا.. وضربات قاصمة لأوكارهم بريف إدلب... «الجيش و«الدفاع الوطني» يتقدمان بريفي دمشق وحماة
الوطن السورية
أحرزت قوات الجيش العربي السوري والدفاع الوطني أمس مزيداً من التقدم في ريفي العاصمة وحماة، كما ضيق الجيش الخناق على المجموعات الإرهابية المسلحة في درعا ووجه لهم ضربات قاصمة في ريف إدلب.
وخلال زيارة قام بها أمس إلى عدد من الوحدات المقاتلة والنقاط العسكرية للجيش في ريف دمشق، أكد نائب القائد العام للجيش والقوات المسلحة وزير الدفاع العماد فهد جاسم الفريج «قدرة رجال الجيش العربي السوري على تجسيد تطلعات الشعب السوري في القضاء على التنظيمات الإرهابية التكفيرية أينما وجدت فوق تراب الوطن».
وأثنى الفريج على جهود المقاتلين وزودهم بتوجيهاته مؤكداً أهمية مواصلة تنفيذ مهامهم الوطنية المقدسة حتى إعادة الأمن والاستقرار إلى ربوع وطننا الحبيب.
ميدانياً، شهد محيط دمشق اشتباكات عنيفة بين الجيش وفصائل المعارضة المسلحة على امتداد محاور الغوطة الشرقية، وكانت زبدين وجوبر وزملكا ومزارع تل كردي ومزارع الريحان في محيط مدينة دومـا مسرحاً لهجوم شنه الجيش والدفاع الوطني تراوح بين رمايات نارية على بعض الجبهات واختراق بري لجهات أخرى.
وواكبت «الوطن» حصرياً عملية قوات الدفاع الوطني ليل أول من أمس في مزارع الريحان قرب دوما وأفضت إلى انتزاع ما يقارب كيلومتر من مسلحي «لواء شهداء الإسلام».
في الأثناء، تم قتل عدد من المسلحين ودمرت آلياتهم في البويضة وغرب بلدة الدرخبية بريف دمشق.
ووسط البلاد، استهدف الجيش مواقع جبهة النصرة وكتائب الفاروق وحركة أحرار الشام بمدينة الرستن وفي قريتي كيسين ودير فول وبمناطق مزارع أرض الشيخ إبراهيم الحكيم وبلدة أم شرشوح وفي بلدة تلبيسة ومنطقتي السعن وحوش حجو وفي قريتي العامرية وعين حسين الجنوبي بريف البلدة في ريف حمص الشمالي.
وفي ريف حماة، خاض الجيش اشتباكات ضارية مع مجموعات مسلحة، وسيطر على حاجز «تل ملح» بريف محردة، بعدما كبدها خسائر فادحة بالأرواح والعتاد، كما حصن محيط مورك لمنع تسلل الإرهابيين من وادي الضيف إليها.
شمال غرب البلاد، نفذ الجيش ضربات على أوكار الإرهابيين وأوقع أعداداً منهم قتلى ومصابين في قرى خشير والذهبية وتل الطوقان والدبشية وطلب وبياعة الكبيرة والمستريحة المحيطة بمطار أبو الضهور.
وتراهن تركيا على قطع خطوط الإمداد التي تصل إدلب وحلب بباقي أنحاء البلاد وصولاً إلى إقامة منطقة عازلة بحكم الأمر الواقع وإسناد المهمة إلى «جبهة النصرة» التي باتت تعرف في أوساط «الجهاديين» بأنها الذراع العسكرية للقاعدة وحكومة العدالة والتنمية في سورية.
وفي درعا جنوب البلاد، أوقع الجيش العديد من الإرهابيين قتلى ومصابين جنوب الجمرك القديم بدرعا البلد وحي الحمادين.
شرقاً ولليوم الثاني على التوالي، تواصلت الاشتباكات بين أهالي بلدتي صبيخان والدوير بريف دير الزور الشرقي وإرهابيي تنظيم داعش إثر قيام التنظيم باعتقال عدد من النساء في البلدتين، بحسب سانا التي ذكرت أن أهالي «البلدتين فجروا لداعش سيارة دفع رباعي مزودة برشاش ثقيل وقضوا على 7 إرهابيين كانوا بداخلها».
===================
اشتعال جبهة دمشق والمعارضة تتصدى للجيش
السبت  20 ديسمبر, 2014 - 10:02  بتوقیت أبوظبي
أبوظبي - سكاي نيوز عربية
كشفت مصادر من المعارضة السورية، السبت، عن احتدام المعارك على جبهة العاصمة دمشق وريفها، وذلك بالتزامن مع استمرار المواجهات بين أطراف النزاع في مناطق متفرقة من البلاد.
واشتعلت المعارك في بعض أحياء دمشق، لاسيما في حي جوبر حيث نجحت المعارضة التي تسيطر على المنطقة، في صد هجوم جديد للقوات الحكومية ، حسب "اتحاد تنسيقيات الثورة".
وأضاف الاتحاد المعارض أن دبابات الجيش السوري عمدت إلى قصف حي جوبر وسط اندلاع اشتباكات "عنيفة" على تخومه، مشيرا إلى امتداد المعارك إلى أحياء القدم والعسالي والماذنية.
من جانبه، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن القوات الحكومية قصفت بلدة الطيبة في الريف الغربي لدمشق، في وقت اندلعت المواجهات بين الجيش والمعارضين قرب مقر المخابرات بحرستا.
كما استهدف القصف المدفعي مدينة المعضمية بريف العاصمة، حسب الناشطين، الذين أشاروا أيضا إلى أن القوات السورية قصفت بمدفعية الهاون مدينة دوما، دون ورود معلومات عن سقوط ضحايا.
وفي محافظة إدلب التي كانت قد شهدت في الأيام الماضية سقوط مقرات للجيش بيد المعارضين، شن الطيران الحكومي غارات على مناطق واقعة قرب مدينة خان شيخون، طبقا لمعلومات المرصد.
وأكد ناشطون في المعارضة أن مواجهات متفرقة اندلعت بين القوات الحكومية وفصائل مسلحة في معظم المناطق الساخنة في سوريا، خاصة في محافظات حلب ودرعا ودير الزور وحمص
 
===================
قوات النظام تتكبد خسائر كبيرة في الأرواح في حي جوبر
الأحد 28 صفر 1436هـ - 21 ديسمبر 2014م
دبي - قناة العربية
عاشت قوات النظام السوري ساعات عصيبة في حي جوبر، إثر اشتباكات اندلعت في أطرافه، سقط خلالها العديد من قواته، وما لبثت أن هاجمت قوات النظام المنطقة بصواريخ أرض أرض، حسب مجلس قيادة الثورة في دمشق.
وامتدت الاشتباكات إلى أطراف بلدتي ميدعا وحوش الفارة في ريف دمشق، ما أسفر عن سقوط قتلى وتدمير آليات عسكرية لقوات الأسد، التي كانت تحاول التسلل إلى نقاط تابعة للجيش الحر في البلدة.
كذلك تستمر المعارك في زبدين ومرج السلطان في الغوطة الشرقية بعد إفشال محاولة تقدم لقوات النظام، ويستمر معها القصف بصواريخ أرض-أرض لأهداف في زملكا وبلدتي بالا وزبدين في ريف دمشق.
وتجددت الاشتباكات بين مقاتلي لواء اليرموك وجبهة النصرة في الريف الغربي لدرعا، بينما تعاني أحياء في درعا البلد القصف المدفعي لقوات النظام.
وسقط عشرات الجرحى جراء انفجار سيارة مفخخة بجانب المشفى الميداني في حي طريق السد بدرعا المحطة، وفق الهيئة العامة للثورة السورية.
كما سقط ضحايا إثر غارة لطيران النظام على حي الفردوس في الرقة.
وقصف طيران النظام مدينة الباب في حلب، بينما تدور اشتباكات بين قواته والثوار على جبهة "البريج".
وأمطرت قوات الأسد مدينة اللطامنة في حماة بالبراميل المتفجرة، وهو ما قامت به أيضاً مروحياته على قرية حصرايا في الريف الشمالي. من جانبهم رد الثوار بصواريخ محلية الصنع استهدفت تجمعات النظام على أطراف مدينة مورك بالريف، وذلك حسب الهيئة العامة للثورة السورية.
كما تعرض حي الوعر في حمص لقصف بالدبابات والهاون والرشاشات الثقيلة، فضلاً عن الأسطوانات المتفجرة، مع اشتباكات بين الثوار وقوات الأسد في مدينة الرستن.