الرئيسة \  ملفات المركز  \  تقرير أممي يكشف بيع الكيماوي للأسد وتحقيق جديد بشأن قصف الغوطة بالغوطة

تقرير أممي يكشف بيع الكيماوي للأسد وتحقيق جديد بشأن قصف الغوطة بالغوطة

01.03.2018
Admin


ملف مركز الشرق العربي 28/2/2018

عناوين الملف
  1. المدن :القصف يتواصل على الغوطة..والغرب يلوح بالرد على الكيماوي
  2. الاتحاد برس :تجدد الاتهامات للنظام باستخدام الكيماوي في الغوطة.. وكوريا الشمالية هي المورد
  3. البوابة :واشنطن: موسكو تتحمل جزئيا مسئولية ما يحدث في سوريا
  4. ديلي صباح :تقرير أممي يكشف حجم تورط كوريا الشمالية في إمداد نظام الأسد بالسلاح الكيماوي
  5. الاماراتية :كوريا الشمالية تبيع الكيماوي إلى سوريا للحصول على العملة الصعبة
  6. يانيسافيك :عندما تتصافح الأيادي القذرة.. كوريا الشمالية تصنع الكيماوي للأسد
  7. العرب اليوم :لندن تهدد بضرب النظام السوري إذا ثبت استخدامه الكيماوي
  8. الغد برس :نيويورك تايمز: كوريا الشمالية أرسلت معدات لانتاج السلاح الكيماوي في سوريا
  9. الشرق تايمز :«حظر الكيماوي» تحقق بهجمات كيماوية في الغوطة الشرقية
  10. بلدي نيوز :أمريكا تتوصل لدلائل حول كيماوي "الأسد" وروسيا تنكر وجوده
  11. المصريون :لجنة أممية سرية تكشف مصدر «كيماوي بشار»
  12. العين :"كيماوي سوريا" يثير اتهامات متبادلة بين أمريكا وروسيا
  13. صحافتي :هل استخدم "السلاح الكيماوي" في الغوطة الشرقية؟
  14. مرأة سوريا :سيتحركون عسكرياً ضدَّ دمشق إذا ظهر الدليل.. منظمة حظر الأسلحة الكيميائية تحقق في هجمات بالغوطة الشرقية
  15. صحح خبرك : وزير الخارجية البريطاني: نحتاج دليلًا لا جدال فيه لضرب "نظام الأسد"
 
المدن :القصف يتواصل على الغوطة..والغرب يلوح بالرد على الكيماوي
قالت "الأمم المتحدة" إن القتال احتدم في منطقة الغوطة الشرقية، الثلاثاء، رغم وقف إطلاق النار الذي دعت إليه روسيا لمدة خمس ساعات يومياً. وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة للشؤون الانسانية ينس لايركه، خلال إفادة في جنيف: "وردت إلينا تقارير هذا الصباح تفيد باستمرار القتال في الغوطة الشرقية". وأضاف: "من الواضح أن الوضع على الأرض في حالة لا تسمح بدخول القوافل أو خروج حالات الإجلاء الطبي". وقال لايركه: "إنها مسألة حياة أو موت. وإذا كانت المسألة مسألة حياة أو موت فإننا نكون بحاجة إلى وقف الأعمال القتالية لمدة 30 يوما في سوريا مثلما يطالب مجلس الأمن الدولي".
وزير الخارجية الروسية سيرغي لافروف، قال الثلاثاء، إنه "سيتم نقل مساعدات إنسانية للغوطة الشرقية في سوريا باستخدام ممر إنساني ساعدت موسكو على فتحه". وأضاف إن "القصد من الممر هو إجلاء المدنيين وإدخال المساعدات".
وزير الخارجية الفرنسية جان إيف لو دريان، قال الثلاثاء، إنه يريد من نظيره الروسي "إجراءات محددة لفرض وقف لإطلاق النار بدعم من الأمم المتحدة حتى يتسنى توصيل المساعدات إلى منطقة الغوطة الشرقية". وأضاف: "روسيا أحد اللاعبين الوحيدين الذين يمكنهم حمل النظام على تنفيذ القرار". وأشار إلى أنه يريد إجراء نقاش مفصل حول كيفية تطبيق أحدث قرارات الأمم المتحدة بشأن سوريا بالكامل وكذلك الحديث عن إمكانية إجلاء المصابين "بالإصابات الأخطر" من المنطقة.
وذكر مصدر ديبلوماسي فرنسي أن وقف إطلاق النار القصير الذي أعلنه الروس ليس مشجعاً. وأضاف: "ليس جيداً. لن ننفذ نصف وقف لإطلاق النار. قرار الأمم المتحدة بالكامل هو ما يجب تنفيذه".
وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف إن روسيا "تأسف" للوضع في الغوطة الشرقية مضيفا أن موسكو "ستواصل العمل في محاولة لمساعدة المدنيين على مغادرة المنطقة رغم استفزازات مقاتلي المعارضة".
وتريد موسكو من "الهدنة الإنسانية" و"الممر الإنساني"، اللذين أعلنت عنهما، إخلاء الغوطة الشرقية من أهلها، في أحدث موجة تهجير قسري.
منظمة الصحة العالمية قالت إن أكثر من ألف مريض وجريح بحاجة للإجلاء من الغوطة الشرقية، وأضافت أنه لا توجد مؤشرات على أن ذلك سيحدث قريباً. وأوضح المتحدث باسم المنظمة: "لكن ليس لدينا أي معلومات حديثة بشأن حدوث شيء من هذا القبيل الآن أو قريبا".
ونبه مجلس محافظة ريف دمشق التابع للحكومة السورية الموقتة إلى أن هناك حالات في الغوطة بحاجة لإجلاء فوري للعلاج وأن يكون خروجهم بضمان الأمم المتحدة.
من جهة أخرى، قالت مصادر ديبلوماسية لوكالة "رويترز"، إن منظمة حظر الأسلحة الكيماوية تحقق في هجمات وقعت في الآونة الأخيرة في الغوطة الشرقية المحاصرة، لتحديد ما إذا كانت ذخائر محظورة قد استخدمت. وقالت المصادر إن المنظمة فتحت تحقيقاً، الأحد، في تقارير تحدثت عن تكرار استخدام قنابل الكلور خلال شباط/فبراير في الغوطة.
وجدد البيت الأبيض تحذيره للنظام السوري من الاستمرار في استخدام الأسلحة الكيماوية، مؤكداً أنه يروع مئات المدنيين عبر ضربات جوية ومدفعية وصاروخية واجتياح بري يلوح في الأفق، بينما قال وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون إن بلاده قد تؤيد توجيه ضربة للنظام السوري إذا استخدم أسلحة كيماوية.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز إن واشنطن حذرت النظام السوري في السابق، وأكدت أن من مصلحة النظام أن يأخذ التحذيرات الأميركية على محمل الجد. وأوضحت أن استخدام النظام السوري غاز الكلور زاد من سوء أوضاع المدنيين في سوريا. وطالبت بوضع حد لجميع العمليات الهجومية والسماح بوصول المساعدات الإنسانية.
وقالت المصادر إن من بين الهجمات التي سيتحرى عنها فريق تقصي الحقائق التابع لمنظمة حظر الأسلحة الكيماوية الهجوم الذي وقع الأحد، وقالت سلطات طبية محلية إنه قتل طفلاً وسبب أعراضاً مشابهة لأعراض التعرض لغاز الكلور.
واستخدام الكلور كسلاح كيماوي محظور وفقا لميثاق حظر الأسلحة الكيماوية الذي تم إبرامه عام 1997. ويتحول غاز الكلور عند استنشاقه إلى حامض الهيدروكلوريك في الرئتين ويمكن أن يؤدي للوفاة بسبب السوائل المتراكمة في الرئتين نتيجة لذلك.
ولا يعتزم الفريق السفر إلى الغوطة لدواع أمنية لكنه سيجمع شهادات وصورا وتسجيلات فيديو وسيجري مقابلات مع خبراء طبيين.
وتوصلت آلية تحقيق مشتركة بين الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيماوية، شكلتها المنظمة الدولية لتحديد الجهة المسؤولة عن الهجمات بأسلحة كيماوية، في عام 2016 إلى أن قوات الحكومة السورية استخدمت غاز الكلور كسلاح كيماوي ثلاث مرات. وتوصلت في العام 2017 إلى أن قوات الحكومة السورية مسؤولة أيضا عن هجوم بغاز السارين على خان شيخون. واستخدمت موسكو حق النقض في مجلس الأمن ضد تجديد تفويض البعثة.
==========================
الاتحاد برس :تجدد الاتهامات للنظام باستخدام الكيماوي في الغوطة.. وكوريا الشمالية هي المورد
‏2 ساعتين مضت       اضف تعليق
الاتحاد برس:
بدأت منظمة الأسلحة الكيماوية التابعة للأمم المتحدة بالتحقيق في مزاعم استخدام غاز الكلور في الغوطة الشرقية خلال الأيام القليلة الماضية.
إذ قالت المنظمة إن الأمانة الفنية لديها تواصل فحص كل ‹المزاعم› التي يعتد بها عن استخدام أسلحة كيماوية سواء نشرت في وسائل الإعلام أو جاءت من مصادر أخرى بما في ذلك أحدث المزاعم، وفق قول المنظمة.
كما أضافت المنظمة أن فريق المنظمة لا يعتزم السفر إلى الغوطة لدواع أمنية لكنه سيجمع أقوال الشهود وصورا وتسجيلات مصورة وسيجري مقابلات مع خبراء طبيين.
فيما تزامن ذلك مع تهديد بريطانيا بإمكانية انضمامها إلى فرنسا وأمريكا حول شن ضربات عسكرية ضد نظام الأسد في حال ثبت استخدام الأسلحة الكيماوية.
في الصدد اتهم خبراء دوليون كوريا الشمالية بتزويد النظام السوري بشحنات من مواد تدخل في تصنيع الأسلحة الكيميائية. وفق تقرير لصحيفة نيويورك تايمز.
ونقلت الصحيفة عن خبراء في الأمم المتحدة أن لديهم أدلة على تصدير كوريا الشمالية الإمدادات إلى النظام التي يمكن استخدامها في إنتاج الأسلحة الكيميائية.
ووفقا للتقرير الذي أعده محققو الأمم المتحدة فإن متخصصين فنيين في صناعة الصواريخ من كوريا الشمالية شوهدوا في مصانع ومرافق عسكرية معروفة داخل سورية.
آخر مرة، استخدم فيها النظام الغازات السامة في الغوطة الشرقية كانت الأحد الماضي، عقب قرار مجلس الأمن الدولي تنفيذ هدنة لمدة ثلاثين يوما، مما أدى إلى تأثر 16 مدنيا بالغاز، وفق مصادر محلية وحقوقية.
==========================
البوابة :واشنطن: موسكو تتحمل جزئيا مسئولية ما يحدث في سوريا
الأربعاء 28/فبراير/2018 - 09:26 ص
البوابة نيوز
 
اعتبرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، هيذز ناورت، أن روسيا تتحمل جزئيا مسئولية ما يحدث في سوريا لاستمرارها بدعم الرئيس السوري بشار الأسد، مشيرة إلى أن النظام لن يكن من الممكن أن يقوم بهذا النوع من الاعتداءات لولا الدعم العسكري الروسي .
وقالت هيذر - فى مقابلة مع قناة (العربية) الأخبارية اليوم الأربعاء - إن "دعم روسيا للنظام في سوريا يعد أمرا فى غاية الوضوح، حيث إنها دعمته حين كان على حافة الانهيار وما زالت تدعمه اليوم، ورغم أن قرار مجلس الأمن الذي تم الموافقة عليه بشكل جماعي من قبل 15 دولة والذى طالب بوقف إطلاق النار الشامل في البلاد، إلا أننا وجدنا انتهاكات مبكرة فضلا عن مواصلة الهجمات على المدنيين والنساء والأطفال، وهذا يجب أن يتوقف".
وأضافت أن الولايات المتحدة واضحة هي وحلفاؤها، وروسيا مسئولة جزئيا لأنها تدعم النظام السوري .
وتابعت :"نحن لا نريد أن يحدث في الغوطة ما حدث في حلب حيث أن ما حدث من استخدام النظام للسلاح الكيماوي على الشعب السوري يشبه ما كان يحدث خلال الحرب العالمية الثانية، ويتعارض مع مسئوليتنا الأخلاقية"، لافتة إلى أن الولايات المتحدة ودولا أخرى تطالب الرئيس السوري بوقف قتل المدنيين، كما تدعو روسيا وإيران بوقف دعم الأسد.
==========================
ديلي صباح :تقرير أممي يكشف حجم تورط كوريا الشمالية في إمداد نظام الأسد بالسلاح الكيماوي
كشفت صحيفة "نيويورك تايمز"، أمس الثلاثاء، أن لجنة من الخبراء الأمميين أعدوا تقريرًا، لم يُنشر بعد، في إشارة إلى أن كوريا الشمالية لعبت دورا محوريا في برنامج الأسلحة الكيميائية للنظام السوري.
وأوضحت الصحيفة الأمريكية أن التقرير -الذي قالت إنها اطلعت عليه- يشير إلى أن النظام الكوري أمد النظام السوري بمواد يمكن أن تستخدم في صنع أسلحة كيماوية، بينها مواد مقاومة للأحماض وصمامات وموازين حرارة.
وأفاد التقرير، الذي أعدته لجنة من الخبراء لتقييم مدى امتثال كوريا الشمالية للعقوبات الأممية، أنه تم رصد خبراء فنيين في مجال صناعة الصواريخ من بيونغ يانغ يعملون في منشآت معروفة لصناعة الأسلحة الكيمياوية والصواريخ داخل سوريا.
يأتي ذلك عقب تقارير تحدثت عن شن النظام السوري هجمات بالأسلحة الكيميائية، كان آخرها في الغوطة الشرقية.
وقالت الصحيفة إن فريق الخبراء، الذين وضعوا التقرير حصلوا على تفويض من مجلس الأمن لتقصي الانتهاكات المحتملة للعقوبات الأممية المفروضة على كوريا الشمالية منذ عام 2010.
في المقابل، قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوغريك، إنه لم ير التقرير الذي نشرته الصحيفة، لكنه أكد أن "على جميع الدول الأعضاء واجب ومسؤولية الالتزام بالعقوبات القائمة".
ونقلت الصحيفة عن خبراء (لم تحدد هويتهم)، قالت إنهم استعرضوا التقرير المكون من أكثر من 200 صفحة، أن تلك الأنشطة "تبين مدى المحاولات من جانب بعض الدول للتحايل عليها العقوبات المفروضة عليها التي تهدف إلى إحباط برامجها العسكرية".
وذكر التقرير أن تعاون كوريا الشمالية مع النظام السوري استمر حتى وقت قريب من الحرب التي تشهدها البلاد.
وأشار التقرير إلى أنه تم رصد واقعة في يناير/ كانون الثاني 2017، عندما تم اعتراض سفينتين محملتين ببلاط خاص مقاوم للأحماض يستخدم لبناء مصانع الأسلحة الكيمياوية كانتا في طريقهما إلى دمشق.
وقال التقرير إن "هذه الشحنات كانت من بين خمس شحنات تم الاتفاق عليها في عقد بين شركة مملوكة للحكومة في سوريا وشركة كورية شمالية تعمل في مجال تصدير الأسلحة".
وأوضح أنه تم إرسال ثلاث شحنات أخرى بين 3 نوفمبر/تشرين الثاني و12 ديسمبر/كانون الأول 2016.
ونقلت الصحيفة الأمريكية، عما قالت إنه كتاب سيصدر قريبًا للكاتب بروس بيتشتول، وهو مسؤول كوري سابق في وكالة الاستخبارات الدفاعية، أن دعم بيونغ يانغ لبرنامج سوريا النووي يعود لعام 1990.
ويذكر المسؤول الكوري في كتابه حادثًا توفي فيه فنيون سوريون إلى جانب مستشارين من كوريا الشمالية وإيران عام 2007، عندما انفجر رأس حربي مملوء بغاز السارين وغاز الأعصاب "في إكس".
==========================
الاماراتية :كوريا الشمالية تبيع الكيماوي إلى سوريا للحصول على العملة الصعبة
موقع 24 1 ساعة
أظهر تقرير صادر عن لجنة 1718 الخاصة بعقوبات كوريا الشمالية في مجلس الأمن الدولي أن كوريا الشمالية تداولت مع سوريا البنود ذات الصلة بالأسلحة الكيماوية والصواريخ البالستية، رغم عقوبات المجتمع الدولي المفروضة عليها، وفق ما نقلت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية يونهاب اليوم الثلاثاء.
ونقلت الوكالة عن صحيفتي نيويورك تايمز ووول ستريت جورنال الأمريكيتين وغيرهما من الوسائل الإعلامية، ملامح هذا التواصل بين كوريا الشمالية وسوريا.
وطبقاً لصحيفتين، أوضحت لجنة 1718 في تقريرها أن كوريا الشمالية أرسلت أكثر من 40 شحنة من المواد المحظورة مثل أجزاء صواريخ باليستية إلى سوريا على متن سفينة في الفترة من 2012 إلى 2017.
واشتملت الـ 40 شحنة على عناصر تستخدم لتصنيع الأسلحة الكيماوية مثل بلاط مقاوم للأحماض وموازين حرارة.
وقال التقرير إن كوريا الشمالية أرسلت بلاطاً مقاوماً للأحماض وصمامات مقاومة للتآكل وغيرها إلى سوريا عبر شركة تجارية صينية، تعمل نيابة عن كوريا الشمالية في الفترة من نهاية 2016 إلى بداية عام 2017.
وذكر التقرير أن ذلك يدل على أن النظام السوري يعطي أموالاً لكوريا الشمالية لتصنيع الأسلحة الكيماوية.
وفي يناير(كانون الثاني) 2017، عُثر على سفينتين تنقلان بلاطاً مقاوماً للأحماض، عند توجههما إلى سوريا.
وأوضحت اللجنة أن ذلك جاء في إطار 5 عقود وقعتها كوريا الشمالية وسوريا.
وقالت اللجنة إن كوريا الشمالية نقلت 50 طناً من المواد اللازمة لإنشاء مرافق يشتبه في أنها مصنع كيماوي.
وأوضحت أن مركز سوريا للأبحاث والدراسات العلمية الذي تديره الحكومة السورية، دفع التكاليف للشركة الكورية التجارية لتنمية التعدين عبر شركات وهمية.
وذكرت أنه طبقاً لبعض الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، زار مهندسو الصواريخ الكوريون الشماليون سوريا في أغسطس (آب) 2016، وعملوا في المرافق للأسلحة الكيماوي والصواريخ.
==========================
يانيسافيك :عندما تتصافح الأيادي القذرة.. كوريا الشمالية تصنع الكيماوي للأسد
قالت صحيفة "نيويورك تايمز"، الثلاثاء، إن تقريرًا أمميًا، لم يُنشر بعد، أشار إلى أن كوريا الشمالية لعبت دورًا محوريا في برنامج الأسلحة الكيميائية للنظام السوري.
وأوضحت الصحيفة الأمريكية أن التقرير -الذي قالت إنها اطلعت عليه- يشير إلى أن بيونغ يانغ أمدت النظام السوري بمواد، يمكن أن تستخدم في صنع أسلحة كيماوية، بينها مواد مقاومة للأحماض وصمامات وموازين حرارة.
وأفاد التقرير، الذي أعدته لجنة من الخبراء الذين يقيّمون مدى امتثال كوريا الشمالية للعقوبات الأممية، أنه تم رصد خبراء فنيين في مجال صناعة الصواريخ من بيونغ يانغ يعملون في منشآت معروفة لصناعة الأسلحة الكيمياوية والصواريخ داخل سوريا.
يأتي ذلك عقب تقارير تحدثت عن شن النظام السوري هجمات بالأسلحة الكيميائية، كان آخرها في الغوطة الشرقية.
وقالت الصحيفة إن فريق الخبراء، الذين وضعوا التقرير حصلوا على تفويض من مجلس الأمن، لتقصي الانتهاكات المحتملة للعقوبات الأممية المفروضة على كوريا الشمالية منذ عام 2010.
في المقابل، قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوغريك، إنه لم ير التقرير الذي نشرته الصحيفة، لكنه أكد أن "على جميع الدول الأعضاء واجب ومسؤولية الالتزام بالعقوبات القائمة".
وأضاف أن "آخر ما نحتاجه في سوريا هو مزيد من الأسلحة الكيميائية".
ونقلت الصحيفة عن خبراء (لم تحدد هويتهم)، قالت إنهم استعرضوا التقرير المكون من أكثر من 200 صفحة، أن تلك الأنشطة "تبين مدى المحاولات من جانب بعض الدول للتحايل عليها العقوبات المفروضة عليها التي تهدف إلى إحباط برامجها العسكرية".
وذكر التقرير أن تعاون كوريا الشمالية مع النظام السوري استمر حتى وقت قريب من الحرب التي تشهدها البلاد.
وأشار التقرير إلى أنه تم رصد واقعة في يناير/ كانون الثاني 2017، عندما تم اعتراض سفينتين محملتين ببلاط خاص مقاوم للأحماض يستخدم لبناء مصانع الأسلحة الكيمياوية كانتا في طريقهما إلى دمشق.
وقال التقرير إن "هذه الشحنات كانت من بين خمس شحنات تم الاتفاق عليها في عقد بين شركة مملوكة للحكومة في سوريا وشركة كورية شمالية تعمل في مجال تصدير الأسلحة".
وأوضح أنه تم إرسال ثلاث شحنات أخرى بين 3 نوفمبر/تشرين الثاني و12 ديسمبر/كانون الأول 2016.
ونقلت الصحيفة الأمريكية، عما قالت إنه كتاب سيصدر قريبًا لـ"بروس بيتشتول" مسؤول كوري سابق في وكالة الاستخبارات الدفاعية، أن دعم بيونغ يانغ لبرنامج سوريا النووي يعود لعام 1990.
ويذكر المسؤول الكوري في كتابه حادثًا توفي فيه فنيون سوريون إلى جانب مستشارين من كوريا الشمالية وإيران عام 2007، عندما انفجر رأس حربي مملوء بغاز السارين وغاز الأعصاب "في إكس".
==========================
العرب اليوم :لندن تهدد بضرب النظام السوري إذا ثبت استخدامه الكيماوي
كشفت مصادر ديبلوماسية أن منظمة حظر الأسلحة الكيماوية تحقق في هجمات وقعت أخيراً في الغوطة الشرقية لدمشق، فيما تركت بريطانيا الباب مفتوحاً إمام إمكان مشاركتها في ضربات عسكرية تستهدف النظام السوري إذا ثبت استخدامه الكيماوي.
وأعلنت مصادر ديبلوماسية لوكالة «رويترز» أن «المنظمة» ومقرّها لاهاي فتحت تحقيقاً يوم الأحد، في في تقارير تحدثت عن تكرار استخدام قنابل الكلور هذا الشهر في الغوطة الشرقية المحاصرة، الواقعة تحت سيطرة المعارضة السورية لتحديد ما إذا كانت ذخائر محظورة قد استخدمت.
وأوضحت المصادر التي طلبت عدم نشر هويتها، أن من بين الهجمات التي سيتحرى عنها فريق تقصي الحقائق التابع للمنظمة الهجوم الذي وقع يوم الأحد الماضي، وأكدت مصادر طبية محلية أنه أدى إلى مقتل طفل وسبّب أعراضاً مشابهة لأعراض التعرض لغاز الكلور.
ويحظّر استخدام الكلور كسلاح كيماوي وفقاً لميثاق حظر الأسلحة الكيماوية الذي أبرِم عام 1997، ويتحول غاز الكلور عند استنشاقه إلى حامض الهيدروكلوريك في الرئتين، ويمكن أن يؤدي إلى الوفاة بسبب السوائل المتراكمة في الرئتين نتيجة لذلك.
وتعتبر أحدث مهام منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، هي السعي لتحديد ما إذا كانت أسلحة كيماوية استخدمت انتهاكاً لمواثيق الأسلحة الدولية التي وقعتها سورية عام 2013، بعد مقتل المئات في هجوم كبير بغاز السارين في الغوطة.
ولا يعتزم الفريق السفر إلى الغوطة لدواع أمنية، لكنه سيجمع شهادات وصوراً وتسجيلات فيديو وسيجري مقابلات مع خبراء طبيين. وكان مفتشو المنظمة تعرضوا إلى كمائن خلال زيارتين سابقتين لهم عامي 2013 و2014.
وتوصلت آلية تحقيق مشتركة بين الأمم المتحدة والمنظمة، لتحديد الجهة المسؤولة عن الهجمات بأسلحة كيماوية، في عام 2016 إلى أن قوات النظام استخدمت غاز الكلور كسلاح كيماوي ثلاث مرات.
وتوصلت العام الماضي إلى أن قوات الحكومة السورية مسؤولة أيضاً عن هجوم بغاز السارين على خان شيخون.
أعلن وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون أمس، أن بلاده ستبحث المشاركة في الضربات العسكرية ضد النظام السوري إذا ظهر دليل يثبت استخدام أسلحة كيماوية ضد المدنيين.
وأعرب جونسون عن أمله ألا تقف بريطانيا ودول غربية أخرى من دون حراك في حال شن هجوم كيماوي، مبدياً دعمه لضربات محدودة إذا ظهر «دليل لا جدال فيه» على تورّط النظام.
وقال في تصريح ل «بي بي سي»: «إذا علمنا أن هذا حدث واستطعنا إثباته، وإذا كان هناك اقتراح بالتحرك في وضع يمكن للمملكة المتحدة أن تفيد فيه فأعتقد أننا سنبحث الأمر بجدية».
وبريطانيا جزء من التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة الذي يوجه ضربات جوية ضد تنظيم «داعش» في سورية والعراق، إلا أن الحكومة خسرت في تصويت برلماني على استخدام القوة ضد النظام عام 2013.
وقال جونسون إنه أيد القرار الأميركي بإطلاق صواريخ كروز على أهداف تابعة للحكومة السورية العام الماضي، بعد مقتل نحو مئة شخص بينهم أطفال في هجوم بالغاز على بلدة خان شيخون الواقعة تحت سيطرة المعارضة، مؤكداً أن «ما ينبغي أن نسأل عنه أنفسنا في الغرب هو: هل يمكن أن نسمح باستخدام أسلحة كيماوية غير القانونية من دون استنكار ورادع وعقاب؟».
وعلى رغم ذلك، أكد جونسون أنه لا توجد نية دولية تذكر لاتخاذ إجراء عسكري متواصل ضد النظام السوري.
وأعلنت فرنسا في وقت سابق أنها لا تزال مستعدة لمعاقبة الأطراف التي يثبت أنها استخدمت السلاح الكيماوي في سورية.
==========================
الغد برس :نيويورك تايمز: كوريا الشمالية أرسلت معدات لانتاج السلاح الكيماوي في سوريا
افادت صحيفة نيويورك تايمز الامريكية، اليوم الاربعاء، بان كوريا الشمالية أرسلت معدات للحكومة السورية يمكن استخدامها في إنتاج أسلحة كيماوية.
ونقلت الصحيفة عن تقرير أممي لم ينشر بعد، قوله إن “خبراء في تصنيع الصواريخ من بيونغيانغ شوهدوا في منشآت لصنع الأسلحة في سوريا”، مبينة ان “كوريا الشمالية أرسلت إلى سوريا بطريقة غير مشروعة ألواحا من البلاط مقاومة للمواد الحمضية وصمامات مقاومة للتآكل”.
واضافت ان “تلك الألواح استخدمت لبناء منشآت تنتج فيها الأسلحة الكيماوية”، لافتة الى ان “هذه المواد تشمل ألواحا من البلاط مقاومة للمواد الحمضية وصمامات وأنابيب”.
وكان تقرير نشر في أيلول 2017 قد تحدث عن وجود تحقيق بشأن تقارير حول وجود تعاون يتعلق بأسلحة كيماوية وباليستيه وتقليدية محظورة بين كوريا الشمالية وسوريا.
وأشار حينها إلى أن دولتين من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة اعترضتا شحنات إلى سوريا، وأنه يشتبه في أن المواد مصدرها الرئيسي كوريا الشمالية.
==========================
الشرق تايمز :«حظر الكيماوي» تحقق بهجمات كيماوية في الغوطة الشرقية
عواصم (وكالات)
كشفت مصادر دبلوماسية في لاهاي أن منظمة حظر الأسلحة الكيماوية بدأت تحقيقاً الأحد الماضي، في هجمات صاروخية محملة بغاز الكلور السام، استهدفت مواقع للمعارضة ومناطق مدنية في الغوطة الشرقية. فيما أكد وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون أمس، أن بلاده ستبحث المشاركة بضربات عسكرية أميركية محتملة ضد الحكومة السورية إذا ظهر دليل يثبت استخدام أسلحة كيماوية ضد المدنيين، معرباً عن أمله ألا تقف دول غربية أخرى «مكتوفة الأيدي» في حال ظهر «دليل لا جدال فيه» على ضلوع الحكومة السورية بهذه الجريمة. وكانت فرنسا والولايات المتحدة أكدتا الشهر الحالي أنهما ستدعمان القيام بتحرك عسكري ضد دمشق إذا ظهر دليل على استخدام قواتها أسلحة محظورة.
وقالت المصادر الدبلوماسية إن منظمة حظر الأسلحة الكيماوية تحقق في هجمات بينها هجوم وقع الأحد الماضي قالت السلطات الطبية إنه أسفر عن قتل طفل وسبب أعراضاً مشابهة لأعراض التعرض لغاز الكلور. ويأتي التحقيق الذي يجريه فريق تقصي حقائق تابع للمنظمة في الوقت الذي واصلت فيه الطائرات السورية المقاتلة قصف الغوطة الشرقية رغم دعوة روسيا إلى وقف للقتال لمدة 5 ساعات يومياً للسماح لنحو 400 ألف شخص يعيشون هناك تحت الحصار، بمغادرة المنطقة. واستخدام الكلور كسلاح كيماوي محظور بموجب معاهدة حظر الأسلحة المبرمة عام 1997. ويتحول غاز الكلور عند استنشاقه إلى حامض الهيدروكلوريك في الرئتين ويمكن أن يؤدي للوفاة بسبب السوائل المتراكمة في الرئتين نتيجة لذلك.
==========================
بلدي نيوز :أمريكا تتوصل لدلائل حول كيماوي "الأسد" وروسيا تنكر وجوده
بلدي نيوز – (عبدالعزيز الخليفة)
دار سجال بين روسيا والولايات المتحدة، حول استمرار نظام الأسد بامتلاك وتصنيع الأسلحة الكيمائية بعد تقارير إعلامية تحدثت عن تجديد النظام لاستخدام السلاح الكيميائي في مناطق مختلفة من سوريا، كان أخرها الغوطة الشرقية المحاصرة بريف دمشق.
وقال روبرت وود المبعوث الأمريكي في مؤتمر نزع السلاح يوم الأربعاء، إن روسيا خرقت التزاماتها كضامن لتدمير مخزون سوريا من الأسلحة الكيماوية، ومنع نظام الأسد من استخدامها، حسب وكالة "رويترز".
وأضاف للصحفيين في جنيف قبل وقت قصير من إلقاء وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف كلمته في المنتدى "تقف روسيا في الجانب الخاطئ من التاريخ فيما يتعلق باستخدام الأسلحة الكيماوية في سوريا".
وأجاب ردا على سؤال عما يثار عن علاقة تعاون بين كوريا الشمالية وسوريا بقوله "من الواضح أن هناك علاقة طويلة بين كوريا الشمالية وسوريا فيما يتعلق بالنشاط الصاروخي والأسلحة الكيماوية ومكوناتها".
بدوره، زعم وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف يوم الأربعاء إن نظام الأسد تخلص من مخزونات الأسلحة الكيماوية ووضعها تحت السيطرة الدولية.
واتهم لافروف في كلمة أمام مؤتمر نزع السلاح الذي يقام تحت رعاية الأمم المتحدة في جنيف الولايات المتحدة وحلفاءها "باستغلال مزاعم لا أساس لها من الصحة عن استخدام نظام الأسد لأسلحة سامة كأداة تخطيط سياسي مناهض لسوريا".
ووفقا لتقرير أعده محققو الأمم المتحدة؛ فإن متخصصين فنيين في صناعة الصواريخ من كوريا الشمالية، شوهدوا في مصانع ومرافق عسكرية معروفة داخل سوريا.
ويأتي هذا الكشف بينما فتحت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية التحقيق في هجمات وقعت في الآونة الأخيرة بالغوطة الشرقية، وذلك لتحديد ما إذا كانت أسلحة محظورة قد استُـخدمت في شن هذه الهجمات.
وتزامنت هذه التطورات في وقت جدد فيه البيت الأبيض تحذيره للنظام من الاستمرار في استخدام الأسلحة الكيميائية، مؤكدا أنه يروع مئات المدنيين عبر ضربات جوية ومدفعية وصاروخية واجتياح بري يلوح في الأفق، بينما قال وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون، إن بلاده قد تؤيد توجيه ضربة للنظام السوري إذا استخدم أسلحة كيميائية.
تجدر الإشارة إلى أن آخر مرة، استخدم نظام الأسد الغازات السامة في الغوطة الشرقية كانت الأحد الماضي، عقب مجلس الأمن تنفيذ هدنة لمدة ثلاثين يوما، مما أدى إلى تأثر 16 مدنيا بالغاز، وفق مصادر محلية وحقوقية.
وشاركت منظمة حظر الاسلحة الكيميائية في تدمير مخزون السلاح الكيميائي المفترض للنظام، بموجب الاتفاق الذي جرى بين روسيا والولايات المتحدة، عقب أكبر استخدام للسلاح الكيميائي من قبل النظام في الغوطة الشرقية بتاريخ 21 آب/أغسطس 2013 مما أسفر عن استشهاد أكثر من 1400 مدني.
وكانت روسيا اقترحت سحب الترسانة الكيميائية من نظام الأسد، للحيلولة دون تدخل أميركي محتمل، على خلفية انتهاك النظام لما أعلنته الولايات المتحدة خطا أحمر. إلا أن النظام واصل استخدام الأسلحة الكيميائية، رغم إعلان منظمة حظر الأسلحة الكيميائية استكمال تدمير كافة مخزونات السلاح الكيميائي التي كشف عنها.
وتشكلت آلية تحقيق مشتركة بين الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية عام 2015، وجرى تجديد تفويضها عاما آخر في 2016، وانتهت ولايتها يوم 17 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، بإخفاق مجلس الأمن التمديد لها مجددا إثر استخدام روسيا حق النقض (الفيتو).
وخلصت آلية التحقيق، مطلع سبتمبر/أيلول الماضي، في نتيجة أولية إلى أن النظام استخدم الكيميائي في قصف مدينة خان شيخون بإدلب الخاضعة لسيطرة المعارضة، واستشهد في تلك المجزرة أكثر من 100 مدني، وأصيب ما يزيد على 500 آخرين، غالبيتهم أطفال، وسط إدانات دولية واسعة. وتتطلب محاسبة نظام الأسد في المحكمة الجنائية الدولية، على خلفية استخدامه أسلحة كيميائية، قرارا من مجلس الأمن، نظرا لعدم عضوية سوريا في المحكمة.
==========================
المصريون :لجنة أممية سرية تكشف مصدر «كيماوي بشار»
كشفت لجنة سرية في مجلس الأمن الدولي، عن مصدر الأسلحة الكيماوية التي يستخدمها نظام بشار الأسد ضد الشعب السوري.
وقال مصدر دبلوماسي في مجلس الأمن ـ اشترط الإبقاء على هويته سرًا، في حديث مع CNN ـ إن كوريا الشمالية أرسلت مستلزمات إلى سوريا والتي من المحتمل بأنها استخدمت في إنتاج أسلحة كيماوية، وفقاً لجهود من محققي الأمم المتحدة.
وأكد الدبلوماسي ـ مقتبسًا من تقرير بتحقيق لجنة سرية من الخبراء حول كوريا الشمالية ـ إن البلاط المقاوم للأحماض الكيماوية والصمامات وأدوات قياس درجة الحرارة شهدت في المعامل الكيماوية، لافتًا إلى أن التقرير سيصدر رسميًا في 16 مارس المقبل.
وقتل 568 شخصا على الأقل في الهجمات الجوية وهجمات المدفعية على الغوطة الشرقية في الأيام التسعة الماضية، حسبما قال المرصد السوري لحقوق الإنسان.
ويتواصل القتال في منطقة الغوطة الشرقية، التي تسيطر عليها المعارضة المسلحة، على الرغم من الدخول في حيز أول يوم تطبق فيه التهدئة لمدة خمس ساعات يوميا.
==========================
العين :"كيماوي سوريا" يثير اتهامات متبادلة بين أمريكا وروسيا
الأربعاء 2018.2.28 04:11 مساء بتوقيت أبوظبي
اتهامات متبادلة بين أمريكا وروسيا بشأن الأسلحة الكيماوية في سوريا، سجلت سويسرا تفاصيلها، الأربعاء، وذلك خلال مؤتمر نزع السلاح المقام برعاية الأمم المتحدة في جنيف.
جاء ذلك في الوقت الذي تعيش فيه سوريا هدنة روسية هشة خرقها النظام السوري بقصفه المدنيين دون هوادة.
هدنة روسيا بيومها الثاني.. خرق من النظام وضحايا تحت أنقاض الغوطة
هجوم أمريكي على موسكو
البداية كانت بهجوم شنه روبرت وود، المبعوث الأمريكي في مؤتمر نزع السلاح، الأربعاء، حيث قال إن روسيا خرقت التزاماتها كضامن لتدمير مخزون سوريا من الأسلحة الكيماوية، ومنع نظام بشار الأسد من استخدامها، بحسب وكالة أنباء رويترز.
روبرت وود أثناء حضوره مؤتمر نزع السلاح في جنيف- رويترز
وأضاف وود للصحفيين في جنيف قبل وقت قصير من إلقاء وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف كلمته في المؤتمر: "تقف موسكو في الجانب الخاطئ من التاريخ فيما يتعلق باستخدام الأسلحة الكيماوية في سوريا".
"كيماوي الغوطة" قيد التحقيق
وأجاب رداً على سؤال عما يثار عن علاقة تعاون بين كوريا الشمالية وسوريا، بقوله: "من الواضح أن هناك علاقة طويلة بين كوريا الشمالية وسوريا، فيما يتعلق بالنشاط الصاروخي والأسلحة الكيماوية ومكوناتها".
أيادي كوريا الشمالية "ملوثة" بأسلحة سوريا الكيميائية
روسيا ترد على واشنطن
في الوقت نفسه، قال وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، الأربعاء، إن سوريا تخلصت من مخزونات الأسلحة الكيماوية ووضعتها تحت السيطرة الدولية رغم "المزاعم السخيفة" الموجهة لنظام الأسد.
واتهم لافروف في كلمة أمام مؤتمر نزع السلاح، الولايات المتحدة وحلفاءها: "باستغلال مزاعم لا أساس لها من الصحة عن استخدام دمشق لأسلحة سامة كأداة تخطيط سياسي مناهض لسوريا".
لافروف أثناء تواجده في جنيف لحضور مؤتمر نزع السلاح- رويترز
يأتي ذلك في أعقاب تلويح وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون، الثلاثاء، بأن بلاده قد تشارك في الضربات العسكرية الأمريكية ضد النظام السوري إذا ظهر دليل يثبت استخدام أسلحة كيماوية ضد المدنيين.
كما قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، قبل نحو أسبوعين، إن بلاده ستوجه ضربات فى داخل سوريا إذا استُخدمت الأسلحة الكيماوية ضد المدنيين، لكنه أوضح أنه لم ير أي أدلة على ذلك.
لافروف أثناء إلقاء كلمته بمؤتمر نزع السلاح في جنيف- رويترز
ونقلت وكالة إنترفاكس للأنباء، الأربعاء، عن لافروف قوله إن الولايات المتحدة قررت الاحتفاظ بعدد كبير من الصواريخ مما يمثل انتهاكا لاتفاق رئيسي بشأن الأسلحة النووية.
ونسبت أيضا وكالة تاس إلى لافروف قوله في جنيف إن الولايات المتحدة تدرب قوات مسلحة في أوروبا على كيفية استخدام أسلحة نووية تكتيكية ضد روسيا.
"كيماوي الغوطة" قيد التحقيق
يشار إلى أن وكالة أنباء رويترز نقلت عن مصادر دبلوماسية، الثلاثاء، قولها إن منظمة حظر الأسلحة الكيماوية تحقق في هجمات وقعت في الآونة الأخيرة بالغوطة الشرقية المحاصرة، الواقعة تحت سيطرة المعارضة السورية، لتحديد ما إن كانت أسلحة محظورة قد اُستخدمت.
وقالت المصادر التي لم تذكر وكالة رويترز هويتها، إن المنظمة التي يقع مقرها في لاهاي، فتحت تحقيقا، الأحد الماضي، في تقارير تحدثت عن تكرار استخدام قنابل الكلور هذا الشهر في المنطقة القريبة من العاصمة دمشق.
==========================
صحافتي :هل استخدم "السلاح الكيماوي" في الغوطة الشرقية؟
ازمة سورياتقارير- إيران تُنشئ قاعدة عسكرية قرب دمشقواشنطن: موسكو تُخالف واجباتها... ولافروف يرد!لافروف: مقاتلو المعارضة يُعرقلون وصول المساعدات الى الغوطةالمزيد
صرحت مصادر دبلوماسية لوكالة "رويترز"، بأن منظمة حظر الأسلحة الكيماوية بدأت تحقيقاً يوم الأحد في هجمات وقعت في الآونة الأخيرة بالغوطة الشرقية المحاصرة، التي تُسيطر عليها قوات المعارضة السورية المسلحة، لتحديد ما إذا كانت ذخائر محظورة قد استخدمت.
واوضحت المصادر، ان المنظمة ستُحقق في هجمات من بينها هجوم وقع يوم الأحد، كشفت السلطات الطبية انه أسفر عن مقتل طفل وسبب أعراضاً مشابهة لأعراض التعرض لغاز الكلور.
واكدت المنظمة رداً على سؤال عن التحقيق في هجمات الغوطة، ان "الأمانة الفنية لمنظمة حظر الأسلحة الكيماوية تُواصل فحص كل المزاعم التي يعتد بها عن استخدام أسلحة كيماوية، سواء نشرت في وسائل الإعلام أو جاءت من مصادر أخرى، بما في ذلك أحدث المزاعم".
واشارت المصادر، الى ان فريق المنظمة لا يعتزم السفر إلى الغوطة الشرقية لدواع أمنية، لكنه سيجمع أقوال شهود وصوراً وتسجيلات مصورة وسيُجري مقابلات مع خبراء طبيين.
ويأتي التحقيق الذي يُجريه فريق تقصي حقائق تابع للمنظمة، في الوقت الذي واصلت فيه المقاتلات السورية قصف الغوطة الشرقية اليوم الثلاثاء، رغم دعوة روسيا إلى وقف للقتال لمدة 5 ساعات يومياً، للسماح لنحو 400 ألف شخص يعيشون هناك تحت الحصار من مغادرة المنطقة.
==========================
مرأة سوريا :سيتحركون عسكرياً ضدَّ دمشق إذا ظهر الدليل.. منظمة حظر الأسلحة الكيميائية تحقق في هجمات بالغوطة الشرقية
فبراير 27, 2018 8:54 م 2٬645   دقيقة واحدة
(رويترز – مرآة سوريا) بدأت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية تحقيقاً الأحد 26 فبراير/شباط 2018 في هجمات وقعت في الآونة الأخيرة بالغوطة الشرقية المحاصرة التي تسيطر عليها قوات المعارضة السورية لتحديد ما إذا كانت ذخائر محظورة قد استخدمت بحسب مصادر دبلوماسية.
وقالت المصادر إن المنظمة ستحقق في هجمات من بينها هجوم وقع يوم الأحد قالت السلطات الطبية إنه أسفر عن قتل طفل وسبب أعراضاً مشابهة لأعراض التعرض لغاز الكلور.
وقال زعماء سياسيون في فرنسا والولايات المتحدة وبريطانيا هذا الشهر إنهم سيدعمون القيام بتحرك عسكري ضد دمشق إذا ظهر دليل على استخدام القوات الحكومية السورية أسلحة كيماوية.
ويأتي التحقيق الذي يجريه فريق تقصي حقائق تابع للمنظمة في الوقت الذي واصلت فيه الطائرات السورية المقاتلة قصف الغوطة الشرقية اليوم الثلاثاء رغم دعوة روسيا إلى وقف للقتال لمدة خمس ساعات يومياً للسماح لنحو 400 ألف شخص يعيشون هناك تحت الحصار من مغادرة المنطقة.
وطلبت المصادر عدم نشر أسمائها إذ أنها غير مخولة سلطة الحديث عن العملية على الملأ.
واستخدام الكلور كسلاح كيماوي محظور بموجب معاهدة حظر الأسلحة الكيميائية التي أبرمت عام 1997. ويتحول غاز الكلور عند استنشاقه إلى حامض الهيدروكلوريك في الرئتين ويمكن أن يؤدي للوفاة بسبب السوائل المتراكمة في الرئتين نتيجة لذلك.
وتهدف أحدث مهام منظمة حظر الأسلحة الكيميائية إلى تحديد ما إذا كانت أسلحة كيماوية استخدمت في انتهاك لتلك المعاهدة التي وقعت سوريا عليها عام 2013 بعد مقتل المئات في هجوم كبير بغاز السارين في الغوطة.
ولن تحدد المنظمة الجهة المسؤولة عن الهجوم.
وقالت المنظمة رداً على سؤال عن التحقيق في هجمات الغوطة “الأمانة الفنية لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية تواصل فحص كل المزاعم التي يعتد بها عن استخدام أسلحة كيماوية سواء نشرت في وسائل الإعلام أو جاءت من مصادر أخرى بما في ذلك أحدث المزاعم”.
وقالت المصادر إن فريق المنظمة لا يعتزم السفر إلى الغوطة لدواع أمنية لكنه سيجمع أقوال شهود وصوراً وتسجيلات مصورة وسيجري مقابلات مع خبراء طبيين. وكان مفتشو المنظمة تعرضوا لكمائن خلال زيارتين سابقتين لهم عامي 2013 و2014.
وشكلت الأمم المتحدة ما يعرف باسم “آلية التحقيق المشتركة” بين الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية لتحديد الجهة المسؤولة عن الهجمات بأسلحة كيماوية وخلصت هذه الآلية في عام 2016 إلى أن قوات الحكومة السورية استخدمت غاز الكلور كسلاح كيماوي ثلاث مرات.
وخلصت العام الماضي كذلك إلى أن قوات الحكومة السورية كانت وراء هجوم بغاز الأعصاب سارين على بلدة خان شيخون والذي قُتل فيه أكثر من 80 شخصاً معظمهم من النساء والأطفال.
وأطلقت الولايات المتحدة 59 صاروخ كروز على قاعدة الشعيرات الجوية السورية في أبريل/نيسان قائلة إن قوات الحكومة السورية استخدمتها في الهجوم على خان شيخون.
وتنفي قوات الأسد وحليفتها الوثيقة روسيا، التي تقدم الدعم العسكري لنظام الأسد، استخدام أسلحة كيماوية وتتهم مقاتلي المعارضة بذلك.
وأصبح استخدام الأسلحة الكيماوية ممنهجاً في الحرب السورية المستمرة منذ سبعة أعوام إلا أن الانقسامات السياسية بين الدول الغربية وروسيا تعوق الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية وتحول دون اتخاذهما إجراءات ضد من ينتهكون القانون الدولي. واستخدمت موسكو حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن ضد تجديد تفويض البعثة المشتركة بين الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية.
==========================
صحح خبرك : وزير الخارجية البريطاني: نحتاج دليلًا لا جدال فيه لضرب "نظام الأسد"
عربي/دولي تاريخ النشر 02/27/2018, 7:04 PM تاريخ أخر تعديلimg
قال وزير الخارجية البريطاني، بوريس جونسون، اليوم الثلاثاء، إن بلاده تحتاج لـ"دليل لا جدال فيه" على ضلوع "نظام الأسد" في استخدام الكيماوي بسوريا لتُوجِّه ضربات عسكرية ضده.
وأعلن جونسون، في كلمة ألقاها في مجلس العموم البريطاني عن إمكانية شن "غارات محددة" على الحكومة السورية إذا حصلت لندن على أدلة مقنعة على استمرار "نظام بشار الأسد أو داعميه" في استخدام الأسلحة الكيميائية.
وذكر جونسون أن السلطات البريطانية ستواصل دراسة "التقارير المقلقة" عن استخدام غاز الكلور في الغوطة الشرقية، داعيا إلى تحقيق مفصل فيها، ومعاقبة من يتحمل المسؤولية عن استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا .
وأكد جونسون أنه لا حل عسكريا يمكن لبريطانيا فرضه بغية نزع فتيل الحرب في سوريا.
ونقلت "هيئة الإذاعة البريطانية"، عن "جونسون"، قوله: "إذا علمنا أن هذا حدث واستطعنا إثباته، وإذا كان هناك اقتراح بالتحرك في وضع يمكن للمملكة المتحدة أن تفيد فيه، فأعتقد أننا سنبحث الأمر بجدية".
وتتزامن التهديدات البريطانية مع شنِّ النظام وحلفائه حملة عسكرية شرسة على الغوطة الشرقية؛ ما أسفر عن مقتل أكثر من 350 مدنيًّا وإصابة مئات آخرين.
وكانت منظمة "حظر الأسلحة الكيماوية" أكدت، في وقتٍ سابقٍ، استخدام السارين في هجوم أبريل/نيسان، على خان شيخون؛ أسفر عن مقتل 83 شخصًا على الأقل.
وكانت الولايات المتحدة وفرنسا، هددتا في وقتٍ سابقٍ، بتوجيه ضربات عسكرية لـ"نظام الأسد" في حال ثبوت تورطه باستخدام الأسلحة الكيميائية.
==========================