الرئيسة \  ملفات المركز  \  جلسة طارئة للمجلس الأمن حول حلب بدعوة فرنسية بريطانية ومعارضة مصرية

جلسة طارئة للمجلس الأمن حول حلب بدعوة فرنسية بريطانية ومعارضة مصرية

07.05.2016
Admin


إعداد : مركز الشرق العربي
5-5-2016
عناوين الملف
  1. الاسلام اليوم :كيف علق النشطاء على رفض مندوب مصر دعوة مجلس الأمن لمناقشة مجازر حلب؟
  2. الغد نيوز :مجلس الأمن يعقد اجتماع لبحث الوضع المأسوي في حلب
  3. الدستور :مجلس الامن يستمع لاحاطتين حول تطورات حلب ويفشل في اصدار بيان
  4. المركز الصحفي السوري :مصر ترفض عقد جلسة طارئة في مجلس الأمن بشأن حلب
  5. الجزيرة :مصر: تلكؤ الدول بمواجهة الإرهاب يعيق سلام سوريا
  6. كلمة مندوب مصر لدى الأمم المتحدة أمام جلسة مجلس الأمن بشأن الأوضاع في سوري
  7. الدرر الشامية:مندوب مصر في مجلس الأمن يتهم الفصائل الثورية بعدم الاكتراث بالهدنة بسوريا
  8. الاخبار الان :مجلس الأمن: ما يمارسه النظام في حلب جريمة حرب
  9. فارس نيوز:رئيس مجلس الأمن الدولي يحذر من التمييز بين داعش والنصرة في الأزمة السورية
  10. الجزيرة :مسؤولان أمميان: ما يجري بحلب جرائم حرب
  11. الجزيرة :مجلس الأمن يبحث الأوضاع في حلب بجلسة طارئة –
  12. صدى البلد :رخا: اجتماع مجلس الأمن يجب أن يخرج بفرض هدنة في سوريا
  13. صدى البلد "هريدي: اجتماع مجلس الأمن سيوصي الالتزام بالقرار "2254" في سوريا
  14. رصد :ضد حلب وتدعم "إسرائيل" والاغتصاب.. مواقف مصر في مجلس الأمن
  15. الخبر :مجلس الأمن يحمّل نظام الأسد مسؤولية تدمير حلب "
  16. تشرين :بيان سورية في مجلس الأمن: تصعيد التنظيمات الإرهابية لإجرامها في حلب جاء في ظل فشلها وبأوامر من دول معروفة
  17. شينخوا :مبعوث صيني: الوسائل العسكرية لا يمكن أن تؤمن حلا للصراع في سوريا
  18. الامم المتحدة :جيفري فيلتمان يجدد دعوة الأمين العام لمجلس الأمن بإحالة الوضع في سوريا إلى المحكمة الجنائية الدولية
  19. جلسة طارئة لمجلس الأمن لبحث الوضع في حلب
  20. الوئام :اجتماع أممي بشأن حلب بناء على طلب من فرنسا وبريطانيا
  21. مندوب روسيا في مجلس الامن الدولي يعلن عن تحسن جذري للاوضاع في سوريا بعد تطبيق الهدنة
  22. مندوب سوريا في مجلس الأمن: مستعدون للوصول لتسوية سياسية دون تدخل خارجي
 
الاسلام اليوم :كيف علق النشطاء على رفض مندوب مصر دعوة مجلس الأمن لمناقشة مجازر حلب؟
الإسلام اليوم - عبدالله كامل
 استنكر نشطاء عرب امتناع مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة عن الدعوة لعقد جلسة طارئة لمجلس الأمن حول ما تتعرض له مدينة حلب السورية.
وكان رئيس مجلس الأمن الدولي، السفير عمرو عبد اللطيف، مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة، والذي تتولى بلاده رئاسة أعمال المجلس لشهر مايو الجاري، قد قال إن "مصر لن تدعو إلى عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن حول ما تتعرض له مدينة حلب السورية".
واعتبر النشطاء أن الموقف يؤكد دعم النظام المصري لـ "المجرم" بشار الأسد، وموافقته على المجازر التي راح ضحيتها نحو 300 مدني خلال 10 أيام.
فقد استنكر الإعلامي في قناة الجزيرة، جمال ريان، موقف مصر هذا، وقال في تغريدة له على حسابه في "تويتر": " مصر العضو في مجلس الأمن إذا ثبت أن السفير المصري في الأمم المتحدة يرفض عقد جلسة لبحث المجزرة في حلب فهذا يعني وجود تنسيق بين مصر والنظام في سوريا".
وتابع: "إذا كان هذا موقف السفير المصري برفض عقد جلسة لمجلس الأمن لبحث المجزرة في حلب فما هو المرتجى من عقد جلسة للجامعة العربية الأربعاء القادم".
وتساءل: "لماذا تقلص دور مصر عربيا ودوليا ..ماذا أصابها إنها تتنازل عن كل شيء حتى أنها ترفض الدفاع عن حق الإنسان في الحياة في حلب".
أما المعارض المصري، المقرر التنفيذي للجنة توثيق الدستور، عمرو عبدالهادي، فقال على حسابه في "تويتر": "رفض مندوب مصر في الأمم المتحدة، الدعوة إلى عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن حول ما تتعرض له مدينة حلب السورية.. سفاحين يساندون الطغاة".
وقال رجل الأعمال، فهد العبدالجبار في تغريدة على حسابه في "تويتر": "مندوب #مصر في الأمم المتحدة ؛لن يدعو إلى عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن حول #حلب..علامة استفهام كبيرة في سياسة مصر الحالية!.. من يدير سياستها؟!"
الكاتب إبراهيم الشدوي، علق بالقول: "مندوب مصر في مجلس الأمن يطلب إلغاء المؤتمر التي طالبت به دول أوروبا بشأن إدانة المجازر التي حدث في حلب مساء أمس السيسي وبشار أيد واحدة !!"
رئيس تحرير مجلة البيان أحمد الصويان، ‏قال على حسابه في "تويتر": "من المعادلات التي تحتاج إلى تفسير: رفض مندوب مصر في مجلس الأمن مناقشة الهجوم على حلب !".
الناشط خالد العتيق، قال "يأبى الله أن يكون لسفّاحٍ يداً في نصرة المستضعفين".
أما الناشط محمد الجرادي، فعقب بالقول: "طبيعي جدا انتم شركاء الجريمة".
======================
الغد نيوز :مجلس الأمن يعقد اجتماع لبحث الوضع المأسوي في حلب
وكالات (الغد نيوز):
يعقد مجلس الأمن الدولي، اليوم الأربعاء، اجتماعا لبحث الوضع المأساوي الذي تعاني منه مدينة حلب السورية منذ أسبوعين.، بينما دعت عواصم غربية إلى تجديد العمل بوقف إطلاق النار في المدينة.
ومن المنتظر أن يقدم مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية جيفري فيلتمان، لأعضاء المجلس الـ15 عرضا للوضع في حلب، حيث تحاول موسكو وواشنطن التوصل إلى هدنة فيها.
وأكد وزير خارجية روسيا سيرغي لافروف روسيا، أمس الثلاثاء، أن بلاده تأمل في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في الساعات المقبلة، بحسب “سكاي نيوز”.
جاء ذلك في وقت الذي أشار فيه وزير الخارجية الأميركي جون كيري إلى “عواقب على النظام السوري” إذا لم يحترم هدنة جديدة في حلب يجري التباحث بشأنها حاليا.
من جانبه ذكر السفير الفرنسي لدى الأمم المتحدة فرنسوا ديلاتر: ” إن حلب مدينة شهيدة وهي مركز المقاومة (للرئيس السوري) بشار”، مشبها الأوضاع في حلب سوريا بما مثلته ساراييفو للبوسنة”. وأضاف: “إن الرهانات هائلة” في شأن حلب.
كما طلب السفير البريطاني ماثيو رايكروفت عقد الاجتماع، مشيرا إلى أن “حلب تحترق”، وأن الأمر يتعلق بملف “ذي أولوية قصوى”.
يذكر أنه منذ بدء العمليات الدموية في 22 أبريل الماضي في حلب قتل أكثر من 270 شخصا،. وتسيطر المعارضة على أجزاء من المدينة، في حين تسيطر الحكومة على أجزاء أخرى منها.
======================
الدستور :مجلس الامن يستمع لاحاطتين حول تطورات حلب ويفشل في اصدار بيان
نيويورك - عقد مجلس الامن الدولي، بناء على طلب بريطاني، الليلة الماضية، جلسة بشأن الأوضاع السياسية والإنسانية في حلب واستمع الى احاطة من رئيس الشؤون السياسية بالامم المتحدة، جيفري فيلتمان واخرى من رئيس الشؤون الإنسانية ستيفن اوبراين.
 
وأكد المسؤولان ضرورة وقف ما اسموه المجزرة في حلب والسماح بوصول المساعدات الانسانية الى المحتاجين وتقديم المسؤولين عن اعمال العنف الى العدالة.
وتحدث في الجلسة اعضاء مجلس الامن الـ 15 الذي حملوا الحكومة والمعارضة بدرجات متفاوتة اعمال العنف التي أدت الى مقتل وجرح المئات وتدمير البنية التحتية والمرافق الطبية.
كما تحدث بالجلسة، حسب المادة 37 من النظام الداخلي لمجلس الامن، نائب الممثل السوري في الامم المتحدة.
وبعد الجلسة، عقد المجلس جلسة مشاورات مغلقة حول نفس الموضوع الا انه لم يتمكن من الاتفاق على اصدار بيان صحفي يدين اعمال العنف في حلب بشكل خاص وسوريا بشكل عام.
يذكر أن بيانات المجلس الرئاسية والصحفية، يجب أن تصدر بالاجماع
======================
المركز الصحفي السوري :مصر ترفض عقد جلسة طارئة في مجلس الأمن بشأن حلب
أعلن مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عمرو عبد اللطيف, أن بلاده لن تدعو لقعد جلسة طارئة لمجلس الأمن حول ما تتعرض له مدينة حلب السورية, علما أن كل من فرنسا وبريطانيا وجهت تلك الدعوة.
جاء هذا التصريح خلال مؤتمر صحفي الأمسَ، أجاب فيه مندوب مصر الدائم الذي تتولى بلاده رئاسة أعمال المجلس للشهر الجاري على عدد من أسئلة ممثلي وسائل الإعلام في المنظمة الدولية، وفق وكالة الأناضول التركية.
واستدرك المندوب المصري قائلاً “نحن لن نطالب بعقد جلسة طارئة في المجلس حول حلب، ونعتقد أن السيد ميستورا المبعوث الأممي، سيقدم في غضون الأيام القليلة المقبلة، تقريرا مفصلا إلى أعضاء المجلس حول هذا الموضوع، إنني على ثقة في أن أعضاء المجلس سيتخذون موقفا عقب تقديم دي ميستورا تقريره”.
وكانت وجهت كلّ من فرنسا وبريطانيا دعوة الى مجلس الأمن لاجتماع طارئ بشأن حلب, و أن ستيفان ديمستورا المبعوث الأممي إلى روسيا قد أطلع مجلس الأمن على الأوضاع في حلب ولم تصدر النتائج بعد .
وفي السياق نفسه، أعرب الأمين العام للأمم المتحدة “بان كي مون” عن قلقه البالغ إزاء تجدد القتال في سوريا، داعيًا جميع الأطراف إلى تأكيد التزامها فورا بوقف إطلاق النار وحماية المدنيين.
وقال المتحدث باسم “بان كي مون” السيد “ستيفان دوجاريك”: “الأمين العام يشعر بقلق بالغ إزاء التصاعد الخطير للقتال داخل مدينة حلب وحولها، والمعاناة غير المحتملة من عدد الوفيات المتزايدة والدمار في صفوف المدنيين” .
وما زالت تتعرض أحياء مدينة حلب المحررة، لقصف عنيف عشوائي من قبل طيران نظام الأسد والطيران الروسي، لم تسلم منه المستشفيات والمنشآت الصحية، أدى لوقوع أكثر من 250 شهيد إضافة لإصابة العشرات بجروح، ونزوح المئات من المدنيين من المدينة .
======================
الجزيرة :مصر: تلكؤ الدول بمواجهة الإرهاب يعيق سلام سوريا
دعا السفير المصري في مجلس الأمن الدولي عمرو أبو العطا، أمس الأربعاء، مجموعة الدعم الدولية الخاصة بـ سوريا إلى حسم ما سماه تلكؤ البعض في مواجهة "الإرهاب" وجبهة النصرة وحلفائها.
وقال أبو العطا إن جبهة النصرة استغلت اتفاق وقف الأعمال العدائية بهدف السيطرة على أراض في حلب، مشيراً إلى أن تلكؤ دول بعينها يعيق مباحثات السلام في سوريا. 
وعقدت الدول الـ15 الأعضاء بمجلس الأمن، التابع لـ الأمم المتحدة، اجتماعا لبحث الوضع في محافظة حلب شمال سوريا حيث تدور معارك ضارية بين قوات النظام والفصائل المقاتلة.
واعتبر أبو العطا، الذي يترأس دورة مجلس الأمن لشهر مايو/أيار، أن الحراك السلمي الشعبي السوري الذي انطلق في مارس/آذار 2011 قد تحول إلى صراع مسلح بالوكالة على الأراضي السورية التي تحولت "ملاذا آمنا للإرهاب والطائفية والفوضى".
وأبلغ السفير المصري المجلس بصفته رئيسا للجنة مكافحة "الإرهاب" أن "المجموعات الإرهابية تواصل البحث عن طرق تمويل مبتكرة، وأن على المجتمع الدولي التسلح بالأدوات اللازمة لرد فعال".
وفي اجتماع الأمس، حذر مسؤولان أمميان كبيران من أن الهجمات ضد المستشفيات وعمليات الحصار التي أدت إلى مجاعات في حلب (بشمال سوريا) تشكل جرائم حرب، ويجب أن يساق مرتكبوها إلى العدالة.
وقال مساعد الأمين العام للأمم المتحدة "أريد أن أكون واضحا تماما مرة أخرى: الهجمات المتعمدة والمباشرة ضد المستشفيات جرائم حرب.. استخدام التجويع كسلاح في النزاع جريمة حرب".
وأضاف جيفري فيلتمان أنه يجب على المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي أن تحقق في جرائم حرب محتملة في البلاد.
من جهته، أدان رئيس العمليات الإنسانية بالأمم المتحدة ستيفن أوبراين ما سماها "الهجمات التي لا تغتفر، والمثيرة للقلق الشديد" على المؤسسات الطبية في حلب.   
وأكد أوبراين أن على المسؤولين عن هذه الأعمال أن "يفهموا أن هذه الممارسات لا يمكن أن تنسى، ولن تنسى" داعيا إلى تقديم الجناة للعدالة.
======================
كلمة مندوب مصر لدى الأمم المتحدة أمام جلسة مجلس الأمن بشأن الأوضاع في سوري
https://youtu.be/a-8Hg_ELcO4
 
======================
الدرر الشامية:مندوب مصر في مجلس الأمن يتهم الفصائل الثورية بعدم الاكتراث بالهدنة بسوريا
الخميس 28 رجب 1437هـ - 05 مايو 2016مـ  10:12    سوريا
اتهم المندوب المصري لدى مجلس اﻷمن عمرو أبو العطا الفصائل الثورية في سوريا بعدم الاكتراث بالتهدئة معتبرًا أن سوريا أصبحت "ملاذًا آمِنًا للإرهاب والطائفية" على حد وصفه، مبررًا قصف حلب بوجود جبهة النصرة فيها.
ودعا "بعض القوى" إلى عدم ‏التردد في "مكافحة الإرهاب"، معتبرًا أن ‏"هذا التلكؤ أدى إلى استغلال جبهة النصرة لوقف الأعمال العدائية لتوسع من سيطرتها على الأراضي في سورية لا سيما في حلب".
وقال أبو العطا: إن "مصر تدين عمليات القصف التي استهدفت الأبرياء والمدنيين لاسيما قصف المستشفيات وما خلفته من مشاهد يندى لها الجبين" دون أن يحدد من هي الجهة المقصودة.
واتهم أبو العطا ‏الفصائل الثورية بأنها "لا تزال غير عابئة بالتهدئة وتصرّ على التعاون والتنسيق مع النصرة رغم المناشدات بوقف ذلك وهذا غير مقبول".
وكان المندوب المصري لدى مجلس اﻷمن أكد أن مصر لن تطالب بعقد جلسة طارئة في المجلس حول حلب، رغم ما تتعرض له من حملة شرسة غير مسبوقة.
======================
الاخبار الان :مجلس الأمن: ما يمارسه النظام في حلب جريمة حرب
أخبار الآن | نيويورك - الولايات المتحدة - (وكالات)
حمل مجلس الأمن في جلسته الطارئة أمس لبحث الأوضاع في حلب، النظام السوري مسؤولية تدمير المدينة. وقد عد مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية جيفري فيلتمان أن الهجمات التي استَهدفت المستشفيات والمراكز الطبية في مدينة حلب هي جريمة حرب ، مضيفا أن ما يَجري في حلب يعد تدميرا ممنهجا للبنية التحتية للمدينة. وطالب فيلتمان أيضا بأن تشمل الهدنة في سورية مناطق النزاع كافة، مؤكدا أن محادثات جنيف فرصة لا يجب إضاعتها.ورأى فيلتمان أنه يجب على المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي أن تحقق في جرائم حرب محتملة في البلاد.
 وشدد على أن الانتقال السياسي يجب أن يتم بناء على القرارات الدولية، وأن الحل في سورية يجب أن يرتكز على هيئة حكم انتقالي كاملة الصلاحية.
وفي السياق، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أن واشنطن وموسكو اتفقتا على توسيع اتفاق وقف الاقتتال في سورية ليشمل حلب. وذكرت الخارجية في بيان أن الطرفين ينسقان لتعزيز مراقبة الترتيبات الجديدة.
وقالت إنه «من المهم للغاية أن تضاعف روسيا جهودها للضغط على رئيس النظام السوري بشار الأسد للالتزام بالترتيبات الجديدة، بينما ستقوم الولايات المتحدة بدورها مع المعارضة».وأضاف البيان أنه «لا يزال هدفنا مثلما كان دائما.. هو التوصل لاتفاق واحد لوقف الأعمال القتالية يغطي سورية كلها، وليس سلسلة من اتفاقات الهدنة المحلية».
وقال مارك تونر المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية في بيان إن اتفاق وقف الاقتتال الذي بدأ تنفيذه حول حلب بسورية أمس، قلص مستوى العنف لكنه لم يوقفه تماما.ورأى فيلتمان أنه يجب على المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي أن تحقق في جرائم حرب محتملة في البلاد
======================
فارس نيوز:رئيس مجلس الأمن الدولي يحذر من التمييز بين داعش والنصرة في الأزمة السورية
رئيس مجلس الأمن الدولي المندوب المصري عمرو عبداللطيف أبوالعطا يقول إن جبهة النصرة لا تقل خطراً وتهديداً للسوريين عن تنظيم داعش ولن يقبلها الشعب السوري. ويحذر من التمييز بينهما في الأزمة السورية.
وحذّر رئيس مجلس الأمن الدولي عمرو عبداللطيف أبوالعطا من التمييز بين داعش والنصرة في الأزمة السورية.
وقال إن النصرة لا تقل خطراً وتهديداً للسوريين ولن يقبلها الشعب السوري.
وقال مندوب مصر في جلسة عقدها المجلس حول الوضع في حلب إن الكثيرين يتاجرون بدم السوريين الذين يتحملون وزر الحرب وحدهم في صراع يهدد المنطقة والعالم.
======================
الجزيرة :مسؤولان أمميان: ما يجري بحلب جرائم حرب
حذر مسؤولان كبيران في الأمم المتحدة الأربعاء من أن الوضع في حلب شمال سوريا ينذر بتصعيد خطير، واعتبرا أن الهجمات ضد المستشفيات وعمليات الحصار التي أدت إلى مجاعات في المدينة، تشكل جرائم حرب ويجب أن يساق مرتكبوها إلى العدالة.
    
وقال جيفري فيلتمان مساعد الأمين العام للأمم المتحدة في جلسة لمجلس الأمن ناقشت الوضع في حلب، إن الهجمات المتعمدة والمباشرة ضد المستشفيات وحرمان الناس من حق وصول المساعدات الإنسانية واستخدام التجويع سلاحا في النزاع، هي جرائم حرب.
ورأى أنه يجب على المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي أن تحقق في هذه الجرائم.
ودعا إلى توفير الآليات اللازمة لمراقبة احترام اتفاق وقف الأعمال العدائية الذي تم التوصل إليه برعاية أميركية روسية في فبراير/شباط الماضي.
هجمات لا تغتفر
من جهته، أدان منسق الأمم المتحدة للإغاثة الطارئة ستيفن أوبراين "الهجمات التي لا تغتفر، والمثيرة للقلق الشديد" على المؤسسات الطبية في حلب.
    
وأكد خلال الجلسة أن على المسؤولين عن هذه الأعمال أن "يفهموا أن هذه الممارسات لا يمكن أن تنسى، ولن تنسى"، داعيا إلى تقديم الجناة للعدالة، وقال إن ثلاثمئة شخص شرق مدينة حلب يعيشون تحت القصف وفي ظروف صعبة.
واتهم أوبراين النظام السوري باستخدام أسلحة ومتفجرات ضد المدنيين والمناطق السكنية، داعيا إلى وقف الهجمات على حلب واستئناف المفاوضات السياسية.
وتعليقا على هذه الجلسة، قال مراسل الجزيرة رائد فقيه إن اللافت أنها عقدت مفتوحة، رغم أن روسيا وفنزويلا وأنغولا والصين طالبت بجلسة مفتوحة لإحاطة المسؤولين الأمميين بالأوضاع في حلب، وجلسة مغلقة للمشاورات.
وكان مستشار الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية يان إنغلاند أعلن الأربعاء أن الحكومة السورية ترفض مناشدات الأمم المتحدة إيصال مساعدات إلى مئات الآلاف من السوريين، بما في ذلك سكان حلب.
وجاءت تصريحات المسؤول الأممي في وقت تتفاقم فيه معاناة المصابين جراء القصف العنيف السوري الروسي على مدينة حلب بسبب نقص التجهيزات والمواد الطبية، فضلا عن معاناة أكثر من نصف مليونٍ من سكانها في أوضاع إنسانية صعبة.
يذكر أن الولايات المتحدة أعلنت عن اتفاق جديد مع روسيا على توسيع نطاق وقف الأعمال العدائية ليشمل حلب، في حين أعلن النظام السوري أنه سيطبق الاتفاق في المدينة لمدة 48 ساعة بدءا من اليوم الخميس.
======================
الجزيرة :مجلس الأمن يبحث الأوضاع في حلب بجلسة طارئة –
الجزيرة – aljazeera
عقد مجلس الأمن الدولي الأربعاء جلسة طارئة بحث خلالها الأوضاع الإنسانية في حلب، ودعا إلى وقف الأعمال العدائية والبدء بالعملية السياسية لإنهاء الأزمة في سوريا، وسط اتهامات أممية لحكومة دمشق بمنع المساعدات عن حلب.
وقال منسق الأمم المتحدة للإغاثة الطارئة ستيفن أوبراين في الجلسة إن ثلاثمئة شخص شرق مدينة حلب يعيشون تحت القصف وفي ظروف صعبة.
واتهم أوبراين -في كلمته أمام مجلس الأمن- النظام السوري باستخدام أسلحة ومتفجرات ضد المدنيين والمناطق السكنية، داعيا إلى وقف الهجمات على حلب واستئناف المفاوضات السياسية.
أما جيفري فيلتمان مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية، فقد اعتبر حرمان الناس من حق الوصول إلى المساعدات جريمة حرب ومخالفة للقانون الدولي ويجب محاسبة المتورطين فيها.
وقال فيلتمان إن الأمم المتحدة تجدد دعمها للشعب السوري، داعيا مجموعة دعم سوريا للضغط من أجل تحقيق السلام. وأضاف المسؤول الأممي أن من الضروري نقل المباحثات السورية في جنيف إلى تشكيل حكومة وحدة وطنية بصلاحيات كاملة.
كما دعا فيلتمان إلى توفير الآليات اللازمة لمراقبة احترام اتفاق وقف الأعمال العدائية الذي تم التوصل إليه برعاية أميركية وروسية في فبراير/شباط الماضي، محذرا من أن الوضع الراهن في سوريا ينذر بتصعيد خطير.
وفي إطار تعليقه على قصف المنشآت الصحية، قال فيلتمان إن قصف المستشفيات في حلب يمثل جريمة ضد الانسانية، مشيرا إلى أنه لا مبرر لقصف المدنيين
وتعليقا على هذه الجلسة، قال مراسل الجزيرة رائد فقيه إن اللافت أنها عقدت مفتوحة، رغم أن روسيا وفنزويلا وأنغولا والصين طالبت بجلسة مفتوحة لإحاطة المسؤولين الأمميين بالأوضاع في حلب، وجلسة مغلقة للمشاورات.
وكان مستشار الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية يان إنغلاند أعلن الأربعاء أن الحكومة السورية ترفض مناشدات الأمم المتحدة توصيل مساعدات إلى مئات الآلاف من السوريين، بما في ذلك سكان حلب.
وجاءت تصريحات المسؤول الأممي في وقت تتفاقم فيه معاناة المصابين جراء القصف العنيف السوري الروسي على مدينة حلب بسبب نقص التجهيزات والمواد الطبية، فضلا عن معاناة أكثر من نصف مليون شخص من سكانها من أوضاع إنسانية صعبة.
يذكر أن الولايات المتحدة أعلنت عن اتفاق جديد مع روسيا بتوسيع نطاق وقف الأعمال العدائية ليشمل حلب، في حين أعلن النظام السوري أنه سيطبق الاتفاق في المدينة لمدة 48 ساعة بدءا من يوم الخميس.
======================
صدى البلد :رخا: اجتماع مجلس الأمن يجب أن يخرج بفرض هدنة في سوريا
الأربعاء 04.05.2016 - 01:30 م
قال السفير رخا أحمد حسن، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن الاجتماع الأممي بمجلس الأمن لبحث الأوضاع في حلب، جاء ليناقش اختراق القرار رقم 2254، والذي ينص على وقف إطلاق النار وعدم استهداف منشآت مدنية والدخول في حلول سياسية دبلوماسية، وعقب هجمات حلب الأخيرة كان يجب على مجلس الأمن الاجتماع لبحث كيفية الالتزام بهذا القرار مرة أخرى، وعدم فشل مفاوضات "جينف 4".
وأوضح "حسن" في تصريحات لـ"صدى البلد" أن مجلس الأمن عليه أن يخرج بقرار يناشد فيه جميع الأطراف بالالتزام بوقف إطلاق النار، وإيصال المساعدات للمدن المحاصرة، وعدم استهداف المستشفيات، ووقف إطلاق النار وفرض هدنة وتجديدها من حين لآخر.
حيث يعقد مجلس الأمن الدولي اليوم الأربعاء، اجتماعا لبحث الوضع في حلب شمال سورياغرد النص عبر تويتر بناء على طلب من فرنسا وبريطانيا، وأعلنت روسيا أنها تأمل في التوصل إلى وقف إطلاق نار "في الساعات المقبلة"، بينما أشارت الولايات المتحدة إلى "عواقب" على النظام السوري إذا لم يحترم وقفا جديدا للأعمال القتالية.
======================
صدى البلد "هريدي: اجتماع مجلس الأمن سيوصي الالتزام بالقرار "2254" في سوريا
الأربعاء 04.05.2016 - 02:11 م
قال السفير حسن هريدي، مساعد وزير الخارجية سابقاً، إن القرارات المنتظر الخروج بها من مجلس الأمن حول الأزمة السورية، هى التأكيد على قرار "2254" والذي يتضمن وقف الأعمال الإرهابية من جميع الأطراف، وإيصال المساعدات الإنسانية للمناطق المحاصرة.
وأوضح "هريدي" في تصريحات لـ"صدى البلد" أن المجلس سيؤكد خلال اجتماعه اليوم أن الأمم المتحدة متمسكة بالحل السياسي في سوريا، ويجب عدم الحفاظ على عدم فشل المفاوضات الجارية في جنيف للوصول إلى حل سياسي.
ويعقد مجلس الأمن الدولي اليوم الأربعاء اجتماعا لبحث الوضع في حلب شمال سورياغرد النص عبر تويتر بناء على طلب من فرنسا وبريطانيا، وأعلنت روسيا أنها تأمل في التوصل إلى وقف إطلاق نار "في الساعات المقبلة"، بينما أشارت الولايات المتحدة إلى "عواقب" على النظام السوري إذا لم يحترم وقفا جديدا للأعمال القتالية.
======================
رصد :ضد حلب وتدعم "إسرائيل" والاغتصاب.. مواقف مصر في مجلس الأمن
كتب :شادي عماد - اخر تحديث الأربعاء 04 مايو 2016 - 18:09 م القاهرة
جاءت مواقف مصر في مجلس الأمن منذ تولي عبدالفتاح السيسي رئاسة البلاد، لتكشف عن توجهات النظام؛ حيث كانت مواقف ضد القضية الفلسطينية ومؤيدة للاحتلال الصهيوني، وضد حقوق الإنسان ورفض سن قانون يمنع حالات الاغتصاب التي ارتكبتها القوات الدولية، وضد القضية السورية ورفض لعقد اجتماع في مجلس الأمن لمناقشة المجازر التي تحدث في حلب.
مصر ترفض انعقاد مجلس الأمن لحلب
وأكد رئيس مجلس الأمن الدولي، السفير عمرو عبداللطيف، مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة، والذي تتولى بلاده رئاسة أعمال المجلس لشهر مايو الجاري، أن "مصر لن تدعو إلى عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن حول ما تتعرض له مدينة حلب السورية".
ورغم التأكيد، فقد تبنى مجلس الأمن، أمس الثلاثاء، قرارًا بالإجماع حول حماية المدنيين والمنشآت الطبية في النزاعات المسلحة.
وجاءت تصريحات عمرو عبداللطيف، حسب ما نقلت وكالة "الأناضول" في ساعة متأخرة من ليل الإثنين (بتوقيت نيويورك)، في مؤتمر صحفي أجاب فيه عن عدد من أسئلة ممثلي وسائل الإعلام في المنظمة الدولية.
واستدرك عمرو عبداللطيف، قائلًا: "نحن لن نطالب بعقد جلسة طارئة في المجلس حول حلب، ونعتقد أن السيد ستيفان دي ميستورا سيقدم في غضون الأيام القليلة المقبلة إحاطة إلى أعضاء المجلس حول هذا الموضوع، إنني على ثقة في أن أعضاء المجلس سيصدرون منتجًا عقب انتهاء دي ميستورا من إفادته".
ولم يحدد رئيس مجلس الأمن شكل "المنتج" الذي سيصدر عن مجلس الأمن وإذا ما كان قرارًا ملزمًا أو بيانًا رئاسيًا أو صحفيًا.
ومنذ 21 إبريل الماضي، تتعرّض أحياء مدينة حلب، شمالي سورية، لقصف عنيف عشوائي من قبل طيران النظام السوري، والروسي، لم تسلم منه المستشفيات والمنشآت الصحية، وكذلك المدنيون، فضلًا عن تدهور الأوضاع الإنسانية هناك، وهو ما أعربت الأمم المتحدة عن قلقها إزاءه، واعتبرت استهداف المشافي "انتهاكًا واضحًا للقانون الدولي".
مصر تصوت لصالح "إسرائيل"
وفي سابقة هي الأولى من نوعها منذ تأسيس دولة الاحتلال الإسرائيلي عام 1948، صوتت مصر، الجمعة الماضي، لصالح إسرائيل لمنحها عضوية إحدى الهيئات التابعة للأمم المتحدة.
وذكرت وسائل إعلام عبرية، أن إسرائيل حصلت على العضوية الكاملة في لجنة "الاستخدامات السلمية للفضاء الخارجي" التابعة للأمم المتحدة، بعدما أيدت 117 دولة منحها هذا المقعد، وكانت مصر من بين تلك الدول.
وعارضت دولة ناميبيا بمفردها هذا القرار، فيما امتنعت 21 دولة أخرى عن التصويت، بينها دول عربية هي قطر والجزائر والكويت وموريتانيا وسوريا وتونس والمغرب والسعودية واليمن، بينما غابت ثلاث دول عربية أخرى عن جلسة التصويت وهي الأردن وليبيا ولبنان.
وقالت البعثة الدبلوماسية الإسرائيلية بالأمم المتحدة، في بيان لها، إن التصويت لصالح إسرائيل، جاء تتويجًا لجهود دبلوماسية حثيثة بذلتها "تل أبيب" من أجل الحصول على العضوية الكاملة في اللجنة المهمة.
وأضاف البيان "يعد هذا اليوم يومًا مهمًا لإسرائيل، مضيفًا أن القدرات المتطورة للدولة العبرية في مجال الاستخدام السلمي للفضاء الخارجي أهلتها للقبول باللجنة، مشيرًا إلى أن هناك دولًا فضلت تقريع إسرائيل بدلًا من المساهمة في جهود المجتمع الدولي، مثل قطر التي امتنعت عن التصويت على الرغم من أنه أيضًا كان تصويتًا على عضويتها في اللجنة ذاتها".
وكانت قطر قد فضلت الامتناع عن التصويت على حصول المجموعة الجديدة من الدول على عضوية اللجنة، على الرغم من أنها كانت ضمن المرشحين.
الامتناع عن التصويت على قرار حظر التحرش والاغتصاب اللذين تمارسهما قوات حفظ السلام
وارتكب مندوب مصر في مجلس الأمن، فضيحة؛ بالامتناع بمفرده عن التصويت على قرار يدين حظر التحرش الجنسي والاغتصاب اللذين تمارسهما قوات حفظ السلام.
القرار نص على إعادة وحدات قوات حفظ السلام الدولية، لو تكرر من بعض أفرادها وقائع الاعتداء الجنسي.
ووافق أعضاء المجلس وافقوا بالإجماع، 15 دولة، إلا دولة واحدة فقط امتنعت عن التصويت.. مصر.
ورغم أن القرار ليس له علاقة بمصر، وهو على خلفية وقائع آخرها اعتداءات جنود من فرنسا وغينيا الاستوائية وتشاد في بعثة الأمم المتحدة بإفريقيا الوسطى، ورغم أن جنود فرنسا الذين يطالهم القرار صوتت مع القرار.
سفير مصر بالأمم المتحدة عمرو عبداللطيف أبو العطا قال إن القرار "قد يكون له أثر خطير على معنويات القوات، وتلطيخ سمعة بلدان تمد الأمم المتحدة بجنود لقواتها"، بحسب قوله.
حشمت: السيسي يرد الجميل
ومن جانبه، أكد الدكتور جمال حشمت، القيادي بجماعة الإخوان المسلمين، أن كل مواقف مصر في مجلس الأمن تكشف حقيقة أن عبدالفتاح السيسي هو خائن وعميل ويرد الجميل لمن أتوا به في هذا المنصب.
وأضاف "حشمت" -في تصريح خاص لـ"رصد"- أن فضائح نظام السيسي في مجلس الأمن هي دعم للعنصرية والإجرام في فلسطين ورفض محاسبة منتهكي الأعراض وحماية القتلة ويجمعهم كلهم أن الضحايا مسلمون والقتلة أركان الثورة المضادة التي دعمت انقلاب الذي قام به.
======================
الخبر :مجلس الأمن يحمّل نظام الأسد مسؤولية تدمير حلب "
اخر اخبار سوريا مباشر اليوم الأربعاء 04 مايو 2016 حيث يعقد مجلس الأمن جلسة طارئة في هذه الأثناء لبحث الأوضاع في حلب وقد حمّل النظام السوري مسؤولية تدمير المدينة.
وقد اعتبر مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية جيفري فيلتمان أن الهجمات التي استهدفت المستشفيات والمراكز الطبية في مدينة حلب هي جريمة حرب، مضيفاً أن ما يجري في حلب يعتبر تدميرا ممنهجا للبنية التحتية للمدينة.
وطالب فيلتمان أيضا بأن تشمل الهدنة في سوريا كافة مناطق النزاع، مؤكدا أن محادثات جنيف فرصة لا يجب اضاعتها.
وشدد على أن الانتقال السياسي يجب أن يتم بناء على القرارات الدولية وأن الحل في سوريا يجب أن يرتكز على هيئة حكم انتقالي كاملة الصلاحية.
======================
تشرين :بيان سورية في مجلس الأمن: تصعيد التنظيمات الإرهابية لإجرامها في حلب جاء في ظل فشلها وبأوامر من دول معروفة
أكد القائم بالأعمال بالنيابة للبعثة الدائمة لسورية لدى الأمم المتحدة بنيويورك الوزير المستشار منذر منذر أن التصعيد من قبل التنظيمات الإرهابية المسلحة وعلى رأسها «جبهة النصرة» والمجموعات المتحالفة معها لم يكن بالصدفة بل جاء في ظل فشلها وبأوامر من دول معروفة جيداً بتنفيذ هجوم واسع من عدة محاور على مدينة حلب تزامن مع انسحاب ما يسمى «وفد الرياض» من الجولة الأخيرة للحوار السوري- السوري في جنيف. 
وقال منذر في بيان سورية خلال جلسة لمجلس الأمن حول «الحالة في الشرق الأوسط»: يوم أمس ارتقى في مدينة حلب 28 شهيداً مدنياً بينهم أطفال خدج إضافة إلى 80 جريحاً آخرين وذلك بسبب استهداف المجموعات الإرهابية المسلحة أو«المعارضة المعتدلة» كما يحلو للبعض في هذا المجلس تسميتها لمستشفى الضبيط للتوليد والأطفال وأحياء سكنية عدة في مدينة حلب وللأسف فإن أعداد الضحايا مرشحة للارتفاع نظراً لوجود حالات حرجة بين الجرحى.
وتابع منذر: أقول لممثلي الدول التي تدعم أو تغطي الأعمال الإرهابية في سورية كفى نفاقاً وتسييساً وتلاعباً بالدم السوري متسائلاً: كيف يمكن أن تكون هذه «المعارضة معتدلة» وهي تقتل الأطفال الخدج في المشافي وتقصف المدنيين بشكل عشوائي يومياً وتقوم بإمطار مدينة حلب بآلاف القذائف العشوائية من صواريخ خفيفة وثقيلة وقذائف متفجرة وأسطوانات غاز وقذائف هاون ما أسفر عن سقوط أكثر من 118 شهيداً مدنياً وأكثر من 206 جرحى من الأطفال والنساء والشيوخ وذلك خلال الأيام العشرة الأخيرة فقط، مؤكداً أن هذا هو الإرهاب بعينه ولا يمكن تسميته بأي تسمية أخرى.
ونقلت «سانا» عن منذر قوله: يمكن للجميع أن يروا بوضوح أمرين اثنين.. الأول هو أن الحكومة السورية شاركت في محادثات جنيف بنية صادقة وجدية تامة بهدف الوصول إلى تسوية سياسية للأزمة في سورية في حين أن «وفد الرياض» جاء بنية مسبقة لإفشال هذه المحادثات وهو ما تجلي في انسحابه من الجولة الأخيرة.
وتابع منذر: الأمر الثاني هو أن الحكومة السورية قد التزمت باتفاق وقف الأعمال القتالية انطلاقاً من حرصها على دماء السوريين الأبرياء وعلى إعادة الأمن والاستقرار ومكافحة الإرهاب في حين انتهكت المجموعات المسلحة المتحالفة مع «جبهة النصرة» الإرهابية هذا الاتفاق ولاسيما في مدينة حلب وهو الأمر الذي يعتبر ترجمة لتهديدات «وفد الرياض» التي دعا فيها إلى حرق المدن السورية وخرق الاتفاق وتصعيد العمليات العسكرية ضد الحكومة السورية ضارباً بعرض الحائط اتفاق وقف الأعمال القتالية وكل الجهود التي بذلت لحقن دماء المدنيين الأبرياء وإخراجهم من دائرة الابتزاز والضغط السياسي.
وأكد منذر أن ما تقوم به الحكومة السورية في مدينة حلب ليس إلا قياماً بواجبها في حماية مواطنيها من الإرهاب ورداً على التصعيد والقتل والتدمير الذي تقوم به المجموعات الإرهابية في تلك المدينة.
وقال منذر: أكرر جاهزية الحكومة السورية للمشاركة الفعالة في أي جهد صادق يهدف إلى الوصول إلى هذه التسوية السياسية التي يقرر فيها السوريون وحدهم مستقبلهم وخياراتهم عبر الحوار السوري- السوري وبقيادة سورية ودون تدخل خارجي وبما يضمن سيادة سورية واستقلالها ووحدتها وسلامة أراضيها وتخليصها من آفة الإرهاب.
وشدد منذر على أهمية وقف الدعم الذي تقدمه بعض الدول إلى المجموعات الإرهابية المسلحة في سورية وعلى ضرورة ضبط الحدود ولاسيما الحدود التركية- السورية حيث يتدفق الإرهابيون يومياً بأعداد كبيرة.
من جانبه أشار مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فيتالي تشوركين إلى أن الجيش العربي السوري يتصدى لهجمات واسعة من الإرهابيين على مدينة حلب، لافتاً إلى أن التنظيمات الإرهابية استهدفت أحياء مدينة حلب بالقذائف والأسلحة المختلفة وروعت المدنيين.
وأوضح تشوركين أنه كان هناك حديث عن وقف كل أشكال التعاون بين ما يسمى جماعات «المعارضة المعتدلة» مع تنظيم «جبهة النصرة» الإرهابي لكن ذلك لم يتحقق على أرض الواقع وبدا أن الجهات الخارجية لا تريد فرض نفوذها على هذه الجماعات لكي تبعد نفسها عن «جبهة النصرة» والتنظيمات الإرهابية.
وقال تشوركين: كان هناك سعي لوقف الأعمال القتالية في 3 أيار في حلب لكنه لم يتحقق نتيجة عمليات القصف اليومية التي قامت بها «جبهة النصرة» و«حركة أحرار الشام» و«حركة نور الدين الزنكي» وغيرها على مناطق مأهولة بالسكان وتدمير مشفى التوليد في حلب، مؤكداً أن هناك أدلة وبراهين تثبت استخدام غاز الخردل من التنظيمات الإرهابية في سورية.
بدوره أكد مندوب الصين الدائم لدى مجلس الأمن ضرورة ترك السوريين ليقرروا بأنفسهم مستقبلهم ومصير بلادهم، لافتاً إلى أن مكافحة الإرهاب تمثل مكوناً رئيساً في الجهود الرامية لمعالجة الأزمة في سورية وأهمية أن تلتزم الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب بالمعايير الدولية.
من ناحيته جدد مندوب فنزويلا لدى الأمم المتحدة تأكيده أن الحل السياسي هو الطريق الوحيد لحل الأزمة في سورية، داعياً إلى استئناف الحوار السوري- السوري في جنيف في أسرع وقت ممكن من دون شروط مسبقة ومن دون تدخل خارجي بما يكفل تحقيق متطلبات وتطلعات الشعب السوري حول مستقبل بلاده.
======================
شينخوا :مبعوث صيني: الوسائل العسكرية لا يمكن أن تؤمن حلا للصراع في سوريا
arabic.china.org.cn / 08:27:20 2016-05-05
 
الأمم المتحدة 4 مايو 2016 (شينخوا) قال مبعوث صيني هنا يوم الأربعاء إن الوسائل العسكرية لا يمكن أن تؤمن حلا للصراع السوري لكنها بدلا من ذلك تؤدي فقط إلى تفاقم الكارثة والاضطراب.
قال ليو جيه يي، مندوب الصين الدائم لدى الأمم المتحدة، ذلك في اجتماع لمجلس الأمن حول الوضع في حلب التي تشهد قتالا عنيفا تصاعد في الأيام العشرة الماضية.
وشنت جبهة النصرة الموالية للقاعدة وغيرها من الجماعات المشابهة هجمات انتقامية واسعة النطاق على مواقع للجيش السوري في جنوب المدينة.
وتكثفت الهجمات على المدينة بقصف أجزاء من المواقع التي تسيطر عليها الحكومة فيما يحاول المتمردون في الجزء الشرقي التقدم باتجاه الجزء الغربي.
وقال ليو "على الرغم من التصاعد الأخير في التوترات في بعض المناطق في سوريا ومعظم أجزاء الدولة إلا أنه تم الحفاظ على إتفاق وقف إطلاق النار الى حد كبير".
وانتهت الولايات المتحدة وروسيا الى ترتيبات لتمديد إتفاق وقف العداءات إلى حلب.
وأضاف ليو أنه " يتعين على المجتمع الدولي والأطراف المعنية تبنى فورا إجراءات فعالية لتدعيم النتائج التي تحققت حتى الآن".
وتابع انه" يتعين على أعضاء مجموعة الاتصال الدولية حول سوريا العمل معا والتشاور في أقرب وقت ممكن حول إجراءات معينة للسيطرة على الوضع من أجل تهيئة الأجواء لتقدم العملية السياسية في سوريا وتوسيع عملية الإغاثة الإنسانية".
 
======================
الامم المتحدة :جيفري فيلتمان يجدد دعوة الأمين العام لمجلس الأمن بإحالة الوضع في سوريا إلى المحكمة الجنائية الدولية
أكد جيفري فيلتمان، وكيل الأمين العام للشؤون السياسية، على الحاجة لإعادة وقف الأعمال العدائية إلى مسارها الصحيح في جميع أنحاء سوريا، مشيرا إلى الحاجة أيضا إلى اتخاذ تدابير إضافية لتنشيط وضمان تعزيز رصد وقف الأعمال العدائية.
جاء ذلك في كلمته أمام مجلس الأمن الذي عقد جلسة حول سوريا والوضع في حلب، قال فيها:
" إن نمط التدمير المنهجي واضح في حلب. لم ينج ركن من أركان المدينة. إن قصف الحكومة الجوي للمدينة خلال الأسابيع الأخيرة يمثل بعضا من أسوأ ما في الحرب. قصف المعارضة للأحياء التي تسيطر عليها الحكومة قد أدى إلى الموت والدمار. هناك خطر واضح بأن هذه الهجمات والهجمات المرتدة ستواصل تصعيدها وتنتشر خارج حلب. نشير إلى البيان الذي صدر عن وزارة الخارجية الأميركية بالترتيبات الختامية للولايات المتحدة وروسيا في وقت متأخر يوم أمس (الثلاثاء) بشأن تمديد وقف الأعمال العدائية إلى حلب، ونحث الأطراف على التقيد بذلك على الفور وبشكل شامل."
وجدد فيلتمان دعوة الأمين العام إلى أعضاء مجلس الأمن بإحالة الوضع في سوريا إلى المحكمة الجنائية الدولية. وأكد على أن المسؤولين عن ارتكاب جرائم الحرب يجب أن يحاسبوا.
وذكر وكيل الأمين العام للشؤون السياسية أنه لا يمكن تبرير الخسائر في أرواح المدنيين التي تقع بشكل يومي في جميع أنحاء البلاد، مشيرا إلى أن جميع الدول وغير الدول الأطراف في النزاع يجب أن تلتزم التزاما صارما بقواعد القانون الإنساني الدولي.
======================
جلسة طارئة لمجلس الأمن لبحث الوضع في حلب
الأربعاء 4 مايو 2016 - 2:31 م
يعقد مجلس الأمن الدولي اجتماعا حول حلب في وقت تسعى فيه واشنطن وموسكو للتوصل إلى هدنة تشمل المدينة التي وصفها سفير فرنسا في الأمم المتحدة بـ"سراييفو سوريا ومركز المقاومة" ضد الرئيس بشار الأسد.
يعقد مجلس الأمن الدولي الأربعاء (الرابع من أيار/ مايو 2016) اجتماعا لبحث الوضع في حلب في شمال سوريا، وفق ما أعلن دبلوماسيون الثلاثاء. وجاء هذا الاجتماع بطلب من فرنسا التي وصف سفيرها لدى الأمم المتحدة فرنسوا ديلاتر حلب بـ"المدينة الشهيدة مركز المقاومة (للرئيس السوري) بشار"، كما شبهها بسارييفو قائلا: إن هذه المدينة "تمثل في سوريا ما مثلته ساراييفو للبوسنة". وأضاف "إن الرهانات هائلة" في شان حلب.
وإلى جانب فرنسا طالبت بريطانيا أيضا بعقد اجتماع مجلس الأمن، فيما أشار السفير البريطاني ماثيو رايكروفت لدى الأمم المتحدة بأن "حلب تحترق" وأن الأمر يتعلق بملف "ذي أولوية قصوى".
وقتل أكثر من 270 شخصا في حلب ثاني اكبر مدن سوريا، منذ تجدد القتال في 22 نيسان/ابريل، حسبما أفاد به المرصد السوري لحقوق الانسان ومقره بريطانيا.
من جهته، سيقدم مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية جيفري فيلتمان لأعضاء المجلس الـ15 عرضا للوضع في حلب في وقت تقول فيه موسكو وواشنطن بأنهما يحاولان التوصل إلى هدنة فيها.
وأعلنت موسكو الثلاثاء أنها تأمل في التوصل إلى وقف إطلاق نار "في الساعات المقبلة" فيما أشار وزير الخارجية الأميركي جون كيري إلى "عواقب" على النظام السوري إذا لم يحترم هدنة جديدة في حلب يجري التباحث بشأنها حاليا.
ميدانيا، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان ومصادر من المقاتلين من الجانبين إن عشرات قتلوا في معركة دارت على مدى يوم كامل بين مقاتلي المعارضة السورية وقوات الحكومة في حلب وما زالت مستمرة بشكل متقطع اليوم الأربعاء.
وقدمت المصادر روايات متضاربة عن نتيجة المعركة التي اندلعت في وقت مبكر أمس الثلاثاء في منطقة جمعية الزهراء وفي محيطها بحلب بغرب البلاد.
وقال أحد مقاتلي المعارضة إن المقاتلين تمكنوا من السيطرة على بعض الأراضي من قوات الحكومة في حين قال الجيش إنه جرى صد الهجوم.
======================
الوئام :اجتماع أممي بشأن حلب بناء على طلب من فرنسا وبريطانيا
الرياض - الوئام :
يعقد مجلس الأمن الدولي الأربعاء اجتماعا لبحث الوضع في حلب شمال سوريا بناء على طلب من فرنسا وبريطانيا، وأعلنت روسيا أنها تأمل في التوصل إلى وقف إطلاق نار “في الساعات المقبلة”، بينما أشارت الولايات المتحدة إلى “عواقب” على النظام السوري إذا لم يحترم وقفا جديدا للأعمال القتالية.
وسيقدم جيفري فيلتمان مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية، لأعضاء المجلس الـ15 عرضا عن الوضع في حلب.
وقال السفير الفرنسي لدى الأمم المتحدة فرانسوا ديلاتر إن حلب “مدينة شهيدة وهي مركز المقاومة للرئيس السوري بشار الأسد”، موضحا أنها “تمثل في سوريا ما مثلته سراييفو للبوسنة”.
وأضاف أن الرهانات هائلة بشأن حلب.
كما طلب السفير البريطاني ماثيو رايكروفت عقد الاجتماع، مشيرا إلى أن “حلب تحترق” وأن الأمر يتعلق بملف “ذي أولوية قصوى”.
وخلال اجتماع لمجلس الأمن، حمّلت رئيسة منظمة أطباء بلا حدود جون لي أربع دول دائمة العضوية (لم تحددها) في المجلس مسؤولية الهجمات على المرافق الصحية في سوريا واليمن وأفغانستان، واعتبرت أن تلك الدول ارتبطت بدرجات متفاوتة مع ائتلافات مسؤولة عن الهجمات على المرافق الصحية، ومن بينها النظام السوري الذي تدعمه روسيا.
======================
مندوب روسيا في مجلس الامن الدولي يعلن عن تحسن جذري للاوضاع في سوريا بعد تطبيق الهدنة
======================
مندوب سوريا في مجلس الأمن: مستعدون للوصول لتسوية سياسية دون تدخل خارجي
دولية2016-05-05 00:13:54
دعا القائم بالأعمال بالنيابة في بعثة سوريا الدائمة لدى الأمم المتحدة منذر منذر، ممثلي الدول التي تدعم أو تغطي على الأعمال الإرهابية في سوريا إلى أن تكف عما وصفه بالنفاق وتسييس الدم السوري.
وفي جلسة مجلس الأمن التي تناولت الوضع في حلب أشار منذر إلى استهداف المجموعات المسلحة للمدنيين والمشافي في حلب وإمطار المدينة بالقذائف وإسطوانات الغاز وقذائف الهاون وغيرها، معتبرا أن
كل هذا التصعيد من قبل الجماعات الإرهابية المسلحة وعلى رأسها جبهة النصرة والمجموعات المتحالفة معها، لم يكن بالصدفة بل جاء في ظل فشل هذه المجموعات الإرهابية بأوامر من دول معروفة جيدا، في تنفيذ هجوم واسع من عدة محاور على مدينة حلب، وهو الهجوم الذي تزامن مع انسحاب ما يسمى وفد الرياض من الجولة الأخيرة من محادثات جنيف.
وأكد استعداد الحكومة السورية للمشاركة الفعالة في أي جهد صادق يهدف إلى الوصول إلى هذه التسوية السياسية التي يقرر فيها السوريون مستقبلهم وخياراتهم عبر الحوار السوري - السوري وبقيادة سورية ودون تدخل خارجي، مشددا على أهمية وقف الدعم الذي تقدمه بعض الدول إلى المجموعات الإرهابية المسلحة في سوريا، وعلى ضرورة ضبط الحدود ولا سيما الحدود التركية السورية حيث يتدفق الإرهابيون يوميا بأعداد كبيرة كما قال.
=====================