الرئيسة \  ملفات المركز  \  خراطيم الأسد بعد براميله لقتل الشعب السوري

خراطيم الأسد بعد براميله لقتل الشعب السوري

13.06.2016
Admin


إعداد : مركز الشرق العربي
12-9-2016
عناوين الملف
  1. وطن :جديد قتل السوريين.. نظام الأسد يقصف حلب بالخراطيم المتفجرة “فيديو
  2. اخبار الان :"خراطيم الموت" سلاح جديد يستخدمه نظام الأسد في سوريا
  3. الخليج اونلاين :نظام الأسد يبتكر "الخراطيم المتفجرة" لتدمير حلب
  4. المسار :نظام الأسد يلقي الخراطيم المتفجرة بعد البراميل
  5. عنب بلدي :“خراطيم متفجرة”.. جديد الأسد في قصف حلب
  6. المركز الصحفي السوري :خراطيم متفجرة أسلحة جديدة يلقيها طيران النظام المروحي على حلب
  7. سوريتي :سلاح فتاك جديد يستخدمه الأسد ضد المدنيين بمدينة حلب 
 
وطن :جديد قتل السوريين.. نظام الأسد يقصف حلب بالخراطيم المتفجرة “فيديو
الكاتب : وطن 12 يونيو، 2016  لا يوجد تعليقات
جديد قتل السوريين.. نظام الأسد يقصف حلب بالخراطيم المتفجرة “فيديو
خاص- وطن”- تداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، صوراً ومقاطع فيديو أظهرت استخدام قوات النظام السوري سلاح“الخراطيم المتفجرة”، في قصف المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة السورية.
وألقت مروحيات النظام السوري خراطيم متفجرة على أحياء مدينة حلب، السبت 11 حزيران، في خطوة هي الأولى منذ بداية الثورة السورية.
وتناقل الناشطون صورة الخراطيم على مواقع التواصل الاجتماعي، ويبلغ طول إحداها حوالي 100 متر، وهو شديد الإنفجار يحوي بداخله مواد متفجرة كالسيفور وTNT، إضافة إلى صواعق وخردوات تتحول إلى شظايا قاتلة عند الانفجار.
وبحسب مصادر محلية سورية فإنّ عشرات الغارات الجوية والصاروخية، استهدفت منذ الصباح أحياء المدينة وأبرزها: بستان القصر، الكلاسة، الميسر، القاطرجي، وباب النصر، دون وقوع ضحايا.
 https://youtu.be/rhbbKTGZhT4
=========================
اخبار الان :"خراطيم الموت" سلاح جديد يستخدمه نظام الأسد في سوريا
أخبار عالمية ص 9:48 2016 ,12 يونيو1860
529
0
أخبار الآن | ريف حلب - سوريا (محمد نجدي)
بعد البراميل المتفجرة والأسلحة المحرمة دولية حتى الكيماوي، سلاح جديد يستخدمه نظام الأسد في سوريا الخرطوم المتفرج هذا السلاح روسي تم إبتكاره بهدف إحداث تدمير واسع بطول الخرطوم، إذ يتم حشو الخرطوم بمادة ال C4 "السيفور".
وكانت صور نشرها ناشطون في حلب تظهر جزء من هذا الخرطوم لم ينفجر ويصل طول الخرطوم عشرات الأمتار وهو محشو بشكل كامل بمادة "السيفور" إضافة إلى صواعق وخردوات تتحول إلى شظايا قاتلة عند الإنفجار، وتزيد من القدرة التدميرية والإصابات خلال الإنفجار.
الرائد أبو محمد ضابط منشق عن صفوف نظام الأسد يقول لموقع أخبار الآن "الخرطوم المتفجر سلاح روسي محشو بمواد متفجرة كمادة ال C4" السيفور "وهي مادة شديدة الإنفجار وله عدة صواعق تتوزع حسب طول الخرطوم، كما يتم حشوه بقطع صغيرة هي خردوات وقطع حديدة صغيرة تتبعثر خلال الإنفجار وتتحول إلى شظايا قاتلة، وأضاف أبو محمد أن الهدف من إستخدام هذا السلاح هو تأمين إنفجار بحجم طول الخرطوم لتدمير أكبر مساحة ممكنة، وهذا السلاح عادة لا يستخدم من الطيران أو الجو بل هو يتم تعليقه بصاروخ من منصات إطلاق قاعدة ثابتة أو متحركة كعربة ال BMB ".
وذكر ناشطون أن الخرطوم المتفجر تم إستخدامه في معارك جنوب سوريا في درعا وأيضا في جوبر بريف دمشق، حيث تم إستخدامه لإستهداف مناطق الإشتباك مع الجيش السوري الحر والفصائل الأخرى.
يقول أبو خالد مواطن من حلب "إن هدف النظام هو القتل والإبادة هذا ما يفعله منذ سنوات ولم يترك أي سلاح لم يستخدمه في قتلنا، رأينا كل أنواع الأسلحة واليوم الخرطوم المتفجرة ولا نعرف ماذا يمكن أن يقصفنا، نظام الأسد ليس مجرم فحسب هم يتعمدون إستخدام هذه الأسلحة الفتاكة والمحرمة دوليا هل يعقل أن نكون في هذا الزمن والعالم كلها يرى ويشاهد هذه الجرائم وهذه الأسلحة وأغلب الضحايا من المدنيين والأطفال والنساء نحن نقتل لكن ليس بصمت بل أمام مرآى ومسمع العالم بأسره ولا أحد يكترث، ولم يعد لدينا فرق إن قتلنا نظام الأسد بالكيماوي أو الطيران أو البراميل أو الخرطوم أو العنقودية أو السكود لقد ذقنا كل الأنواع ".
وناشد أبو خالد المجتمع المجتمع الدولي وأصحاب الضمير الإنساني وضع حد لإجرام نظام الأسد بحق المدنيين والأبرياء إذ لم يعد لديهم أي مكان يلجأون إليه فالحدود إلى تركيا مغلقة والأوضاع في ريف حلب ليست أفضل حاليا من حلب وريفها.
=========================
الخليج اونلاين :نظام الأسد يبتكر "الخراطيم المتفجرة" لتدمير حلب
2016-06-11 دمشق - الخليج أونلاين رابط مختصر
ابتدع نظام بشار الأسد أسلوباً جديداً في الحرب التي يخوضها ضد فصائل المعارضة السورية؛ عبر إلقاء "خراطيم متفجرة" يصل طولها إلى عشرات الأمتار، وذلك بهدف إلحاق أكبر نسبة تدمير وقتل في المنطقة المستهدفة.
وأفاد ناشطون أن طيران النظام المروحي ألقى، السبت، "خراطيم" محشوة بالمتفجرات على أحياء مدينة حلب شمالي سوريا، وذلك في الحالة الأولى من نوعها منذ انطلاق الثورة السورية، بحسب أورينت نت.
ونشر ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صوراً لـ"الخراطيم المتفجرة"، والتي يبلغ طول أحدها نحو 100 متر، ويحتوي بداخله على مواد شديدة الانفجار؛ مثل "السيفور، وtnt"، إلى جانب صواعق وخردوات تتحول إلى شظايا قاتلة عند الانفجار.
وكثف طيران نظام بشار الأسد، والطيران الروسي، غاراته على مدن حلب وريفها خلال الأيام الأخيرة، مرتكباً عدة مجازر، وموقعاً عشرات القتلى والجرحى، وتقول تقارير إن محافظتي حلب وإدلب شمالي سوريا تتعرضان يومياً لنحو 300 غارة جوية.
وكان اتفاق هدنة تم التوصل إليه في مناطق عدة من سوريا، بينها حلب، في نهاية فبراير/شباط، انهار بعد نحو شهرين من دخوله حيز التنفيذ في المدينة، وأوقع 300 قتيل خلال أسبوعين، ما دفع راعيي الاتفاق، الولايات المتحدة وروسيا، إلى الضغط من أجل فرض اتفاقات تهدئة، ما لبثت أن سقطت بدورها.
واستخدم النظام هذا السلاح أيضاً خلال معارك جوبر ودرعا، عبر قصف مناطق الاشتباك، أو تلك المخطط لاقتحامها عبر منصات إطلاق أرضية، وأعاد النظام وحلفاؤه استخدام هذا السلاح الخطير داخل المدن.
وفكرة الأنابيب المحشوة بالمتفجرات ليست جديدة، بل هي موجودة منذ فترات طويلة، حتى إن النظام استخدم نفس الأسلوب مع عربات تطهير حقول الألغام ur-77 التي استخدمها سابقاً، وبخاصة في ريف دمشق.
ويفسر ناشطون لجوء النظام إلى هذا "السلاح البدائي" لتكلفته "الرخيصة"، فهو سلاح لا يتطلب أي توجيه، ويتم إلقاؤه من المروحيات على المناطق السكنية المكتظة، ليتسبب بدمار كبير، والتي تحقق في ذات الوقت استراتيجية الأسد في تعمد إحداث الدمار على أوسع نطاق؛ عملاً بمبدأ "الأرض المحروقة".
=========================
المسار :نظام الأسد يلقي الخراطيم المتفجرة بعد البراميل
 نشر في: السبت 11 يونيو 2016 | 07:06 مA+ A A-  لا توجد تعليقات
المسار - حلب - خاص:
كشفت مصادر في الدفاع المدني في مدينة حلب، شمال سورية، عن عثورها على خراطيم تستخدم عادة في إطفاء الحرائق، وقد تم حشوها من قبل النظام السوري بالمتفجرات، حيث تم إلقاؤها على مناطق مدنية في حلب.
وأفادت المصادر لـ (المسار) أن نظام الأسد، المدعوم من إيران وروسيا، لجأ مؤخراً إلى استخدام أساليب جديدة لإيقاع أكبر عدد من الضحايا في صفوف المدنيين، حيث بدأ بحشو الخراطيم بالمتفجرات وإلقائها على السكان في ساعات الإفطار خلال شهر رمضان.
وكان النظام السوري لجأ عام ٢٠١٣ لاستخدام البراميل المتفجرة، التي يصل وزن الواحد منها إلى نحو نصف طن، وذلك بإلقائها بالمروحيات على نحو عشوائي، في ضوء ندرة السلاح الصاروخي المتوفر لديه.
وتدخل تلك الأدوات ضمن الأسلحة المحرمة دولياً، نظراً لأن تتسبب في عمليات إبادة وقتل عشوائي للمدنيين.
=========================
عنب بلدي :“خراطيم متفجرة”.. جديد الأسد في قصف حلب
5:59 م || 11/06/2016محليعنب بلدي أونلاين
عنب بلدي أونلاين
ألقى الطيران المروحي التابع لنظام الأسد خراطيم متفجرة على أحياء مدينة حلب عصر اليوم، السبت 11 حزيران، في خطوة هي الأولى منذ بداية الثورة السورية.
وأكد مراسل عنب بلدي في حلب إلقاء المروحيات خراطيم مليئة بالمواد المتفجرة على جبهة البريج (منطقة مناشر البريج)، شمال غرب المدينة، مشيرًا إلى أنها لم توقع إصابات، لأنها سقطت في مكان فارغ.
وتناقل ناشطون صورة الخراطيم على مواقع التواصل الاجتماعي، ويبلغ طول إحداها حوالي 100 متر، وهو شديد الإنفجار يحوي بداخله مواد متفجرة كالسيفور وTNT، إضافة إلى صواعق وخردوات تتحول إلى شظايا قاتلة عند الانفجار.
وقال مراسل عنب بلدي إن عشرات الغارات، بالصواريخ والبراميل المتفجرة، استهدفت منذ الصباح أحياء المدينة وأبرزها: بستان القصر، الكلاسة، الميسر، القاطرجي، وباب النصر، دون وقوع ضحايا.
وكان ناشطون أطلقوا أيار الماضي وسم “حلب تحترق” لتسليط الضوء على المجازر التي نفذتها قوات الأسد في المدينة التي تخضع نصف أحيائها بشكل تقريبي لسيطرة فصائل المعارضة.
وقتل عشرات المدنيين منذ دخول شهر رمضان، في استمرار للتصعيد الذي تشهده مدينة حلب، منذ مطلع الشهر الماضي وحتى اليوم، ما تسبب بعشرات المجازر بحق المدنيين في المدينة.
=========================
المركز الصحفي السوري :خراطيم متفجرة أسلحة جديدة يلقيها طيران النظام المروحي على حلب
نُشر في يونيو 12, 2016
في تطور جديد, ألقت طائرات مروحية تابعة للنظام خراطيم بلاستيكية مليئة بالمتفجرات ومواد سريعة الاشتعال على أحياء مدينة حلب.
استخدمت الطائرات المروحية أمس خراطيم متفجرة بقصفها على أحياء مدينة حلب, تحتوي هذه الخراطيم على متفجرات ومواد مشتعلة ويبلغ طول الخرطوم الواحد عشرة أمتار فما فوق.
فيما نقلت شهبا برس عن مصدر في الدفاع المدني بحلب أن طيران الأسد المروحي ألقى يوم أمس، “خراطيم” محشوة بالمتفجرات على أحياء مدينة حلب.
وتناقل ناشطون صورة الخراطيم على مواقع التواصل الاجتماعي، ويبلغ طول إحداها حوالي 100 متر، وهو شديد الانفجار يحوي بداخله مواد متفجرة كالسيفور وTNT، إضافة إلى صواعق وخردوات تتحول إلى شظايا قاتلة عند الانفجار.
وقد ألقيت تلك الخراطيم أيضا على جبهة البريج (منطقة مناشر البريج)، شمال غرب المدينة، دون إصابات بعد وقوعها في مكان فارغ.
المركز الصحفي السوري
=========================
سوريتي :سلاح فتاك جديد يستخدمه الأسد ضد المدنيين بمدينة حلب 
 11 يونيو,2016 أخبار محلية 73 مشاهدة مجلس أحرار الميادين: ألقى الطيران المروحي لقوات النظام، اليوم السبت، عدة خراطيم محشوة بمواد متفجرة، في سابقة هي الأولى من نوعها، أن تلقي الطائرات المروحية خراطيم متفجرة، بدل البراميل التي تلقيها بشكل يومي على المناطق المحررة. وفي التفاصيل، ألقى الطيران المروحي عدة خراطيم محشوة بمواد متفجرة، ومجهزة بصمام وصاعق للتفجير، سقطت في منطقة المناشر بالقرب من البريج بريف حلب الشمالي. وتداول ناشطون من حلب صوراً عدة للخراطيم والتي بدت محشوة بالمتفجرات ومحكمة الإغلاق، يبلغ طول الخرطوم 100 متر، ومن الممكن أن يتسبب بسقوط عشرات الضحايا في حال انفجر في مكان مكتظ بالمدنيين، إلا أنه أقل أثراً في التدمير من البراميل المتفجرة، حيث يتكون الأنبوب من عدة قطع موصولة مع بعضها بوصلات يوجد عليها كتابات بالروسية. ويعتقد أن هذا الأنبوب هو المخصص لعربات تطهير الألغام من النوع UR-67، حيث تتطابق الوصلات الموجودة فيه مع تصميم الشحنة المتفجرة للعربة. تطهير حقول الألغام فكرة الأنابيب المحشوة بالمتفجرات ليست جديدة، بل هي موجودة منذ فترات طويلة، حتى أن النظام استخدم نفس الأسلوب مع عربات تطهير حقول الألغام ur-77 التي استخدمها سابقا وبخاصة في ريف دمشق. حيث تطلق تلك العربة شحنة متفجرة مشابهة بالمبدأ لهذه الخراطيم، ومهمتها تطهير حقول الألغام وتفجير المباني. وبحكم كمية المتفجرات الكبيرة فيها والتي تصنف على أنها متفجرات هندسية عالية الفعالية؛ فإن لها تأثيراً كبيراً على الأبنية و الأفراد. حيث يبدو أن نظام الأسد يسعى لزيادة الأثر التدميري وقتل المدنيين عبر استخدام هذه الطريقة في القصف. وكانت قوات الأسد ابتكرت القصف بالبراميل المتفجر في أوائل عام 2013، واستخدمتها بشكل كبير في قصف المدنيين والمناطق المحررة، حيث تلقيها الطائرات المروحية بشكل يدوي. تجدر الإشارة إلى أن الطيران المروحي صعّد قصفه الجوي بالبراميل المتفجرة على مدينة حلب وريفها مؤخراً، متسبباً باستشهاد مئات المدنيين، وتدمير المباني السكنية نظراً لشدة الانفجار الذي تحدثه هذه البراميل.
=========================