الرئيسة \  ملفات المركز  \  خسائر لحزب الله في القلمون وتقدم للمعارضة السورية 4-1-2015

خسائر لحزب الله في القلمون وتقدم للمعارضة السورية 4-1-2015

05.01.2015
Admin



عناوين الملف
1. مصرع 5 من «حزب الله» نتيجة لإطلاق صواريخ في سوريا
2. عشرات القتلى والجرحى..ليلة عصيبة على حزب الله
3. سقوط عشرات القتلى والجرحى في صفوف حزب الله اثر هجوم مباغت للثوار في القلمون
4. "المرصد السوري": 12 من "حزب الله" وقوات النظام قتلوا في جرود فليطة
5. معركة القلمون: اعتراف لبناني بتقدم المجموعات السورية
6. اشتباك جديد بين "النصرة" وحزب الله والجيش السوري قرب حدود لبنان
7. القلمون: مجموعات إسلامية تؤسس «مجلس شورى»
8. جبهة النصرة تنسحب من مواقع لحزب الله بفليطة السورية
9. بعد الخسائر في جرود فليطة .. مقاتل من " حزب الله " يوجه رسالة إلى نصر الله
10. سيطرة جبهة النصرة على موقعين لمسلحين حزب الله في هجوم عنيف على منطقة القلمون
11. لبنان تتهم تنظيم داعش بالسعي للسيطرة على قلاية حدودية مع سوريا
12. «النصـرة» تهاجم مواقع لحزب اللـه في سوريا
13. ماذا يجري بين «حزب الله» و«النصرة» في فليطة السورية؟..تضارب حول مهاجمة الجبهة موقعين له وللنظام
14. مقتل 15 من مقاتلي جبهة النصرة وخمسة مقاتلين من حزب الله في إشتباكات بالقلمون
15. حزب الله» ينفي استحواذ «النصرة» على موقع تابع له بسوريا.. ومصدر في عرسال يؤكد سيطرة الجبهة
16. مصدر في عرسال يؤكد استمرار سيطرة النصرة على موقع لحزب الله بسوريا
17. جبهة النصرة تتقدّم في فليطا والجيش السوري وحزب الله يحاولان استرداد مواقع
18. أكثر من ألف عنصر من (داعش) يتواجدون بمنطقة القلمون على الحدود السورية اللبنانية (الأمن اللبناني)
19. الجيش السوري يصد هجوما للنصرة ويقتل العشرات عند الحدود مع لبنان
 
مصرع 5 من «حزب الله» نتيجة لإطلاق صواريخ في سوريا
المصري اليوم
لقي خمسة من عناصر «حزب الله» اللبناني مصرعهم في اطلاق صواريخ من قبل «جبهة النصرة»، الموالي لـ«القاعدة» في سوريا على منطقة حدودية مع لبنان، وفقا لما قاله المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وسقطت الصواريخ على منطقة جرود القلمون، ما أسفر أيضا عن مصرع ثلاثة من عناصر القوات الحكومية السورية.
وأشار المرصد إلى ان عناصر النظام ردت بإطلاق صواريخ ضد مواقع «الجهاديين» في بلدة فليطة، أيضا بالقرب من الحدود مع لبنان، حيث سقط عدد غير معروف من عناصر «جبهة النصرة».
ويعد«حزب الله» من ضمن الحلفاء الرئيسيين لنظام بشار الأسد حيث أرسل عناصره لسوريا للقتال بجانب قوات النظام.
============================
عشرات القتلى والجرحى..ليلة عصيبة على حزب الله
Sun, 01/04/2015 - 09:28
زمن برس، فلسطين: استهدف مسلحون تابعون للمعارضة السورية بصواريخ "غراد" تجمعات تابعة لحزب الله اللبناني بريف حماة الغربي وفقاً لما نقلته فضائية العربية.
وفي التفاصيل التي أوردتها العربية" فقد فاجأ الثوار مقاتلي ميليشيات حزب الله في مرتفعات بلدة فليطة في القلمون بهجوم مباغت أوقع عشرات القتلى والجرحى في صفوفهم، فضلاً عن السيطرة على قمة المسروب قرب بلدة فليطة المحاذية للحدود اللبنانية.
وليس ببعيد من هذا الهجوم، هز انفجار عنيف حي القابون في دمشق، تبعته اشتباكات بين الجيش الحر وقوات النظام، بالتزامن مع قصف شنته قوات الأسد على بلدات في ريف دمشق، منها زبدين بصاروخي أرض -أرض، والزبداني والطيبة الغربية بقذائف الدبابات".
وفي المقابل، اندلعت اشتباكات في ريفي حماة الجنوبي والشمالي، بالتزامن مع قصف جوي بالبراميل المتفجرة على بلدتي اللطامنة وكفر زيتا.
وإلى حمص، استهدفت قوات النظام حي الوعر بالأسطوانات المتفجرة، مسببة الدمار في منازل المدنيين.
وأفادت لجان التنسيق المحلية بأن قوات النظام قصفت بصاروخ أرض - أرض بلدة علما بريف درعا، بينما تدور الاشتباكات في منطقة السوق بدرعا المحطة، وقد تمكن الجيش الحر من التصدي لقوات النظام هناك، ومنعهم من التقدم في المنطقة.
وفي حلب، تدور اشتباكات عنيفة بين الجيش الحر وقوات النظام على جبهه البريج، بحسب "شهبا برس"، فيما سقط عدد من الضحايا نتيجة سقوط عدة قذائف على حي الحمدانية بحلب.
الاشتباكات أيضاً اندلعت في دير الزور بين التنظيم المتطرف من جهة وقوات النظام من جهة أخرى في منطقة حويجة صكر، بينما قصفت مدفعية قوات النظام البلدات المحيطة بمطار أبو الظهور العسكري في ريف إدلب.
============================
سقوط عشرات القتلى والجرحى في صفوف حزب الله اثر هجوم مباغت للثوار في القلمون
معنا
         
كتب خالد علي – اكدت مصادر اعلامية مطلعة ان مقاتلين حزب الله اللبناني تعرضوا الى هجوم مباغت اسفر عن مقتل عشرات وجرح الاخرين الامر الذي رقع من عدد الخسائر البشرية في صفوف حزب الله والقوات الموالية للنظام السوري في المنطقة .
ومن جانب اخر افادت الانباء المطلعة ان الثوار استهدفوا بصورة مباشرة معاقل  لميليشيات موالية لنظام الأسد بالقرب من بلدة سلحب بريف حماة الغربي .
اضافة الى ذالك فقد قام الثوار بمفاجأة  مقاتلي ميليشيات حزب الله في مرتفعات بلدة فليطة في القلمون بهجوم مباغت أوقع قتلى وجرحى في صفوفهم، فضلاً عن السيطرة على قمة المسروب قرب بلدة فليطة المحاذية للحدود اللبنانية.
ومن الجدير بالذكر ان هذا الهجوم اسفر عن انفجارات عنيفة هزت  حي القابون في دمشق، تبعته اشتباكات بين الجيش الحر وقوات النظام ، حيث ان هذه التطورات جائت في الوقت الذي قصفت فيه قوات الاسد  بلدات في ريف دمشق، منها زبدين بصاروخي أرض -أرض، والزبداني والطيبة الغربية بقذائف الدبابات.
وفي المقابل قام الثوار بقصف مواقع للشبيحة بريف حماة بصواريخ من نوع غراد ، بينما تواصل قوات الأسد حملة اعتقالات في المدينة .
 
============================
معركة القلمون: اعتراف لبناني بتقدم المجموعات السورية
بيروت ــ نادر فوز
العربي الجديد
تعرّض حزب الله لهجوم عسكري على مراكزه في بلدة فليطة السورية، خارج الحدود اللبنانية الشرقية بعمق أكثر من سبعة كيلومترات، وأعلنت جبهة النصرة السيطرة على أحد مواقع الحزب، فسارع الأخير إلى النفي من خلال بعض وسائل الإعلام، ليستمرّ بعدها ترّدد أصوات الاشتباكات إلى الداخل اللبناني في منطقة البقاع (شرقي لبناني) لفترة ما بعض ظهر أمس السبت. وأشارت معلومات صحافية إلى مقتل خمسة مقاتلين من حزب الله الذي لم يؤكد الخبر ولم ينفه. وبحسب ما أشارت مصادر أمنية لـ "العربي الجديد"، دخلت مدفعية الجيش السوري على الخط واستهدفت الجرود المحيطة بفليطة، ليستمرّ بذلك التهاب جبهة القلمون السورية المحاذية لطول الحدود اللبنانية.
وأفادت مواقع وصفحات إخبارية قريبة من حزب الله، أمس السبت، بمقتل 3 من مقاتلي الحزب، خلال الاشتباكات في سورية، وهم علي بكري من بلدة صديقين، وفضل عباس فقيه من بلدة كفركلا وحمزة عمار من بلدة الطيري.
وتكمن أهمية فليطة في كونها تقع وسط القلمون، فتفصل بين عسال الورد ومعلولا والجبة جنوباً، والنبك وجريجير وقارة شمالاً، وهي البلدة الأقرب إلى الحدود اللبنانية لجهة عرسال. وعمل حزب الله قبل أشهر على تحصين تواجده فيها بعد إخلاء ساكنيها وهم بأغلبهم لبنانيون، فأقام فيها معسكرات تدريب ونقاط تجمّع لعناصره، بحسب ما تفيد مصادر ميدانية في المعارضة السورية لـ "العربي الجديد". بالتالي، أصبحت البلدة نقطة أمنية مشتعلة في معركة القلمون المستمرة منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2013. وفي هذا الإطار تحضّر تنظيمات المعارضة السورية المتشددة، أي تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) وجبهة النصرة، للسيطرة على القلمون منذ أشهر، إذ شهدت هذه الجرود الفاصلة بين لبنان وسورية حركة عسكرية واسعة للتنظيمين. وكما سبق لـ "العربي الجديد" أنّ أشارت في منتصف ديسمبر/كانون الأول الماضي، فإنّ داعش حرّك خلاياه النائمة في المنطقة وأدخل عدداً من قياداته إليها برفقة آليات وأسلحة حديثة تحضيراً للسيطرة على القلمون بشقيّها الشرقي والغربي.
وجاء كلام مدير العام للأمن العام اللبناني، اللواء عباس إبراهيم، في هذا السياق إذ أكد أنّ داعش "يحاول السيطرة على منطقة القلمون لكيلا يكون هناك تعددية عسكرية في المنطقة. وفي الفترة الأخيرة رأينا الكثير من المبايعات لداعش في منطقة القلمون، منهم من بايع عن قناعة ومنهم من بايع عن خوف للحفاظ على وجوده وحياته". وأشار إبراهيم في حديث لوكالة "رويترز" إلى تعداد مقاتلي داعش بات يقدّر بنحو 1700 مقاتل، موضحاً أنّ التنظيم "يسعى إلى حماية ظهره من خلال التقدم والسيطرة على قرى لبنانية على تماس مع منطقة القلمون". يعني ذلك أنّ المعارضة السورية لم تعد تفصل بين سورية ولبنان، أي بين القلمون السورية وعرسال وأطراف البقاع اللبناني (شرقي لبنان)، وبالتالي أصبح الخطر مضاعفاً على هذه المنطقة حيث الخزان الفعلي لحزب الله.
ويعيد تماشي هذه الوقائع الميدانية مع المعلومات الأمنية، التي أكدها إبراهيم، تأكيد وجود سيناريو عسكري لدخول التنظيمات المتشددة إلى بلدة عرسال التي سبق واقتحمتها وسيطرت عليها في أغسطس/آب الماضي. ولا تزال تبعات تلك المعركة تتجلى بملف العسكريين المخطوفين لدى التنظيمين، بالإضافة إلى الإجراءات الأمنية التي يفرضها الجيش اللبناني على عرسال ومحيطها.
لكن اللافت أنّ ابراهيم حصر هذا المشروع في إطار مشروع داعش، في حين تأتي التحركات الميدانية الأخيرة من قبل المجموعات السورية لصالح جبهة النصرة التي نشطت خلال الأسبوعين الأخيرين على محور القلمون، واشتبكت أكثر من مرة مع حزب الله والجيش السوري.
وفي ظلّ وجود مخطط السيطرة على القلمون وبعض أطرافها في لبنان، تشير مصادر المعارضة السورية لـ "العربي الجديد" إلى أنّ داعش والنصرة عقدا ما يشبه الاتفاق لتنسيق خطواتهما في المنطقة". الأمر الذي تلى محاولة داعش فكفكة الجسم التنظيمي للنصرة من خلال ضمّ قياديين بارزين فيها بايعوا زعيم داعش أبو بكر البغدادي، فيكون التنظميان قد اجتمعا على هدف واحد، تماماً كما سبق أن فعلا في عرسال.
============================
اشتباك جديد بين "النصرة" وحزب الله والجيش السوري قرب حدود لبنان
اذاعة صوت روسيا
أفادت مصادر أمنية أن مقاتلي جبهة النصرة جناح تنظيم "القاعدة" في سوريا اشتبكوا مع قوات حزب الله اللبناني والجيش السوري على الحدود السورية اللبنانية يوم أمس السبت مما أدى الى سقوط قتلى بين الجانبين .
\وذكرت المصادر الأمنية السورية واللبنانية أن ثلاثة من مقاتلي حزب الله وخمسة جنود سوريين وأكثر من 15 من أفراد جبهة النصرة قتلوا أثناء الاشتباك.
وقال المرصد السوري لحقوق الانسان الذي يتخذ من بريطانيا مقرا له إن قوات جبهة النصرة هاجمت حزب الله والجيش السوري بقذائف المورتر وأن الجيش السوري رد بقصف المناطق بمنطقة القلمون .
============================
القلمون: مجموعات إسلامية تؤسس «مجلس شورى»
السفير
عبد الله سليمان علي
تاريخ المقال: 03-01-2015 01:45 AM
تستمر المعارك للشهر الثاني على التوالي في القلمون بين تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» - «داعش» من جهة وفصائل إسلامية أخرى من جهة ثانية، مع استمرار حالة الاستقطاب الشديد التي تعيشها الفصائل المسلحة في المنطقة، والتي أدت مؤخراً إلى تشكيل عدة تحالفات عسكرية، وسط معلومات عن تدخل زعيم «جبهة النصرة في القلمون» أبو مالك التلي لحل الخلاف في وادي بردى المجاور.
وفي خطوة، تُحتسب لمصلحة «الدولة الإسلامية»، أعلنت مجموعة من الفصائل، أهمها «ألوية تحرير الشام» و «مغاوير القلمون» و «شهداء مهين»، تشكيل ما أسمته «مجلس شورى المجاهدين في القلمون الشرقي»، وذلك بعد أيام من اتفاق «لواء الغرباء» و «أسود السنّة» على تأسيس معسكر «صقل المجاهدين».
وقال قائد «ألوية تحرير الشام» فراس بيطار، الذي ألقى بيان تأسيس المجلس، إن الهدف هو «الحفاظ على مقاصد الشريعة الخمسة، وهي الدين ــــ النفس ــــ العرض ــــ المال ــــ العقل، بالإضافة إلى تحصين الثغور والاستمرار في التصدّي لقوات (الرئيس بشار) الأسد في المنطقة، وتجنّب الاقتتال بين الفصائل الإسلامية والثورية في المنطقة».
ولا يخفى أن «داعش» يشعر بالارتياح تجاه أي موقف حيادي تتخذه بعض الفصائل، لأنه يعني بالنسبة له تقليل القوة التي يقوم بمواجهتها، لذلك فإن تشكيل هذا المجلس ووقوفه على الحياد يُعتبر، في ظل حالة الاقتتال المستمرة، نقطة لمصلحة «داعش»، سواء أقصد مؤسسوه ذلك أم لم يقصدوا.
وتواصلت المعارك في منطقة القلمون الشرقي بين «الدولة الإسلامية» من طرف و «جبهة النصرة» و «جيش الإسلام» و «أسود الشرقية» من طرف ثانٍ.
وإذ دخلت هذه المعارك شهرها الثاني، فإن دائرتها تتسع باستمرار وتشمل مناطق جديدة يوماً بعد يوم. فبعد بير القصب، التي انطلقت منها المعارك، انتقلت إلى المحسة في ريف حمص، ثم امتدت إلى القريتين. وفي اليومين الماضيين اندلعت الاشتباكات في بئر المحروسة القريبة.
وبينما نشر «المكتب الإعلامي في ولاية دمشق» التابع لـ «داعش» صوراً تُظهر تقدم مسلحيه في القريتين، سارع إعلاميو «جيش الإسلام» إلى نشر صور تظهر تقدم الأخير في بئر المحروسة وتطهيرها من مسلحي «الدولة الإسلامية».
وتعتبر المعارك الجارية في منطقة القلمون الشرقي شديدة الأهمية بالنسبة للمصير الذي ينتظر القلمون الغربي، لأن نجاح «داعش» في السيطرة عليها يعني إحكام الحصار على القلمون الغربي وقطع خطوط الإمداد عنه، الأمر الذي يتيح له ممارسة ضغوط إضافية على الفصائل الموجودة هناك، ومنها «جبهة النصرة» لتقبل بمبايعته أو على الأقل تمتنع عن قتاله. مع الأخذ بعين الاعتبار حالة الترقب التي سادت في منطقة وادي بردى بعد نشوب أول اشتباكات من نوعها، الأسبوع الماضي، بين بعض الفصائل ومجموعة مبايعة لزعيم «داعش» أبو بكر البغدادي تتخذ من دير مقرن مقراً لها، علاوة على ما كشفت عنه «السفير» قبل أيام من وجود خلافات بين تيار من «جبهة النصرة» في منطقة وادي بردى و «حركة أحرار الشام».
وهذا ما دفع «جبهة النصرة» إلى اتخاذ بعض الإجراءات لمنع تطور الأمور ووقفها عند نقطة يمكنها السيطرة عليها. فمن ناحية عمدت «النصرة» إلى كسب ود المتشددين في المنطقة ممن تخشى ميولهم إلى «داعش»، وذلك عبر إعطاء مؤشرات على أنها في سبيل تطبيق الشريعة الإسلامية في المنطقة، وكانت خطوتها الأولى هي فرض الزي الشرعي على النساء.
ومن ناحية ثانية، سرّب إعلاميون مقربون من «النصرة» أن أبا مالك التلي يقود وساطة لحل الخلافات في منطقة وادي بردى، مستفيداً من موقعه المتميز الذي اكتسبه بعد رسالته الأخيرة التي رفض فيها وصف «الدولة الإسلامية في القلمون» بأنهم خوارج، خلافاً لموقف القيادة العامة لجماعته، من دون أن يذكر الإعلاميون أي تفاصيل أخرى حول مسار الوساطة واحتمالات نجاحها.
من جهة ثانية، قال مصدر في المعارضة السورية، لوكالة «فرانس برس» أمس الأول، إن 28 معارضاً تلقوا دعوة من روسيا لعقد اجتماع في موسكو نهاية كانون الثاني الحالي، بهدف التحضير لطاولة حوار مع السلطات.
وأوضح المصدر أن بين المدعوين رئيس «الائتلاف الوطني» السوري المعارض هادي البحرة، والرئيسين السابقين لـ «الائتلاف» معاذ الخطيب وعبد الباسط سيدا. وتضم اللائحة أيضا أعضاء في معارضة الداخل، بينهم حسن عبد العظيم وعارف دليلة وفاتح جاموس. ودُعي أيضا قدري جميل، وهو نائب سابق لرئيس الوزراء السوري أقيل من منصبه في العام 2013.
وأعلنت مجموعة «سوريا الوطن»، المرتبطة بمعاذ الخطيب، في بيان أنه يجب على الرئيس بشار الأسد أن «يتنحى في إطار أي حل سياسي للحرب».
ووضع الخطيب بياناً، على صفحته على «فايسبوك»، اعتبر فيه أنه «لن يكون هناك حل من دون رحيل رأس النظام والمجموعة التي ساقت سوريا إلى المصير البائس الذي وصلته اليوم». وقال الخطيب إن البيان صادر عن مجموعة «سوريا الوطن» وموجه إلى الشعب السوري. ولم يتضح ما إذا كان الخطيب هو زعيم هذه الجماعة ومن هم الأعضاء الآخرون.
في هذا الوقت، بدأ «الائتلاف» اجتماعاته في اسطنبول لبحث الدعوة الروسية لعقد مباحثات مع السلطات السورية. وسينتخب، خلال جلسات الاجتماع التي تستمر ثلاثة أيام، رئيساً جديداً لـ «الائتلاف».
============================
جبهة النصرة تنسحب من مواقع لحزب الله بفليطة السورية
قالت مصادر من جبهة النصرة إن مقاتليها انسحبوا من موقع "المسروب" في محيط بلدة فليطة السورية المحاذية للحدود اللبنانية، بعد أن سيطروا عليها صباح أمس السبت.
 وأفاد مراسل الجزيرة في لبنان بمقتل ثلاثة من عناصر حزب الله اللبناني أمس السبت في الاشتباكات مع جبهة النصرة في محيط بلدة فليطة. كما قتل أربعة جنود سوريين، وعدد من عناصر ما يعرف بقوات الدفاع الوطني المساندة لجيش النظام السوري.
وجاء ذلك الانسحاب بعد هجوم على عدة محاور نفذته الجبهة على محيط البلدة الواقعة في ريف دمشق، واستهدف عناصرَ حزب الله والجيش السوري النظامي.
وأفادت الأنباء أن الاشتباكات بين الجانبين استمرت في عدة محاور بمرتفعات جبال القلمون، حيث تحاول الجبهة تحقيق المزيد من التقدم هناك.
ويعد محيط بلدة فليطة مسرح معارك بين الجبهة وحزب الله منذ أشهر، ففي شهر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي قتلت الجبهة وجرحت عددا من مقاتلي الحزب في اشتباكات عنيفة، كما نفذت سلسلة هجمات وكمائن استهدفت مواقع مشتركة للجيش النظامي ومقاتلي الحزب في الجبال المحيطة بفليطة.
قصف وتكتل
وفي سياق متصل، ذكرت مصادر إعلامية مقربة من النظام السوري أن الطيران الحربي شن أمس السبت غارات على عدة نقاط ينتشر فيها مقاتلو المعارضة في القلمون، منها معبر مرطبية ومعبر الميري ومعبر وادي عجرم، فضلا عن محيط بلدة فليطة.
وكان لواء شهداء القلمون قد بث قبل يومين تسجيلا مصورا لإعلان عدد من فصائل المعارضة تشكيل "مجلس شورى المجاهدين" في منطقة القلمون الشرقي، ويضم المجلس ألوية تحرير الشام ولواء شهداء مهين ولواء شهداء القلمون (سرايا المداهمة) ولواء مغاوير القلمون (تجمع كتيبة أبي بكر الصديق) وكتيبة الصوارم وسرية الجنيد.
قتال بدير الزور
وفي دير الزور، قال تنظيم الدولة الإسلامية إن مقاتليه سيطروا على مواقع جديدة تابعة للنظام السوري في قرية البغيلية وبلدة عياش غربي المحافظة.
وأضاف التنظيم أن مقاتليه قتلوا عددا من جنود النظام واستولوا على آلياتهم. من جهتها، قالت مواقع إلكترونية مقربة من النظام إن قوات النظام بالتعاون مع ما يعرف بمجموعات الدفاع الوطني صدت هجوما لمقاتلي التنظيم على قرية البغيلية وقتلت عددا منهم.
على الصعيد الإنساني، شهدت بلدة عياش وقرى في الريف الغربي لدير الزور نزوحا جماعيا للسكان فرارا من المعارك. وتضم بلدة عياش مستودعات تابعة للنظام فيها كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر هي الأكبر في المنطقة الشرقية.
المصدر : الجزيرة
============================
بعد الخسائر في جرود فليطة .. مقاتل من " حزب الله " يوجه رسالة إلى نصر الله الاحد - 4 كانون الثاني - 2015 - 1:05 بتوقيت دمشق
وجه مقاتل في تنظيم حزب الله الإرهابي رسالة إلى الأمين العام للحزب حسن نصرالله من مواقع الحزب في منطقة القلمون.
وجاء في الرسالة تطمين لنصرالله أن مقاتلي الحزب على أهبة الإستعداد لصد أي هجوم على الجبهة تحت أي ظروف وأن هذه الرسالة يجب أن تصل إلى القيادة الروسية والغربية أن عناصره بسلاحهم ودمائهم مستمرين في الدفاع عن مواقعهم.
وتأتي هذه الرسالة بعد الخسارة التي مني بها الحزب اليوم والتي راح ضحيتها 5 عناصر في جرود الفليطة وخسارة مواقعهم فيها.
وقال " راديو صوت بيروت انترناشونال " نقلاً عمن قال إنها " مصادر في حزب الله أن "هناك تخبط بين القيادة العسكرية للحزب والمقاتلين في القلمون وخلافات بسبب الأوضاع السيئة التي يعانون منها بسبب البرد الشديد وقلة الإستراحات بسبب انتشار أعداد كبيرة من المقاتلين في عدد من المناطق السورية والتي تعمل على أكثر من جبهة"
عكس السير
============================
سيطرة جبهة النصرة على موقعين لمسلحين حزب الله في هجوم عنيف على منطقة القلمون
معنا    
كتبت نجوى عبده – اعلنت مصادر اعلامية مطلعة ان تنظيم جبهة النصرة قام بشن هجوما عنيفا على مواقع تابعة لحزب الله وقوات الحكومة السورية وذالك على الحدود اللبنانية السورية في منطقة القلمون اليوم .
ومن جانبها فقد اكدت مصادر تابعة للمعارضة السورية ان  مسلحي المعارضة سيطروا على موقعين لحزب الله في جرود بلدة فليطة بالقلمون في ريف دمشق، الأمر الذي نفته مصادر إعلامية مقربة من الحكومة السورية.
وحول المزيد من التفاصيل ، ما زالت تدور العديد من الاشتباكات المسلحة ما بين  جبهة النصرة من جهة، والقوات الحكومية مدعومة بحزب الله من جهة أخرى في منطقة القلمون على الحدود اللبنانية، وقد تطور الأمر لمعارك بين المسلحين في سوريا وقوات من الجيش والأمن اللبناني في عرسال في أكثر من مرة.
ومن الجيدر بالذكر وفي سياق منفصل عن ذالك  تعرضت سيارة مفخخة للانفجار بقرية كفرعويد قرب مبنى البلدية في ريف إدلب، ولم يعرف بعد مدى الأضرار الناتجة عن التفجير.
اضافة الى ان الطيران المروحي كان قد شن غارات عنيفة تمثلت بالقاء  نحو 10 براميل متفجرة على بلدات اللطامنة وكفرزيتا وقرية الزكاة في ريف حماة الشمالي.
============================
لبنان تتهم تنظيم داعش بالسعي للسيطرة على قلاية حدودية مع سوريا
أخر تحديث : الأحد 4 يناير 2015 - 12:42 صباحًا المصدر - الامارات اليوم
الوطن نيوز – يقدم لكم اخر الاخبار العربية واخبار لبنان – واتهام لبنان لتنظيم داعش بالسعي للسيطرة على قرية لبنانية على الحدود مع سوريا حيث اتهم مدير عام الأمن العام اللبناني اللواء عباس إبراهيم، أمس، تنظيم «داعش» بالسعي للسيطرة على قرى لبنانية محاذية للحدود مع سورية في منطقة القلمون، لتأمين ظهورهم ومنع وجود أي تعددية عسكرية في المنطقة، مؤكداً استعداد القوى الأمنية لمواجهته. في وقت فرضت السلطات اللبنانية على السوريين الحصول على سمة «فيزا» لدخول أراضيه، في خطوة هي الأولى من نوعها في تاريخ العلاقات بين سورية ولبنان الذي يستقبل حالياً أكثر من مليون لاجئ سوري.
وقال اللواء عباس إبراهيم في مقابلة مع «رويترز»، إن تنظيم «داعش» يحاول السيطرة على منطقة القلمون «لكي لا يكون هناك تعددية عسكرية في المنطقة، وفي الفترة الأخيرة رأينا الكثير من المبايعات لداعش في منطقة القلمون، منهم من بايع عن قناعة ومنهم من بايع عن خوف للحفاظ على وجوده وحياته».
وأكد أن «داعش لا يريد أن يسيطر على القلمون لأنه يريد فقط السيطرة، إنما يريد تأمين ظهره في المنطقة من خلال التقدم والسيطرة على قرى لبنانية على تماس مع منطقة القلمون». وأضاف أن «القوى العسكرية والأمنية على جاهزية تامة وتتابع الأمور بكل تفاصيلها في إطار خطوة لمواجهة هذا الاحتمال».
وقال إن هذا الوضع الراهن سيبقى قائماً ومستمراً خلال المرحلة المقبلة، مشيراً إلى أنه خلال فترة الأعياد عادة ما تتزايد المخاطر باحتمال وقوع هجمات، لأن الخصم يفترض أن القوى العسكرية تكون في حالة استرخاء لكن القوى الأمنية اللبنانية على أهبة الاستعداد.
وقال إن عدد مقاتلي التنظيم في القلمون يبلغ نحو 1000 مقاتل «وهم في تزايد نتيجة المبايعات التي تتم».
وأوضح أنه «في الفترة الأخيرة بايعهم نحو 700 مقاتل جديد، وتالياً أصبح عندهم أكثر من 1000 مقاتل، وهم يشكلون الآن نحو 70% من بقية القوى العسكرية في منطقة القلمون».
وحول احتمال وقوع تفجيرات جديدة في مناطق «حزب الله» الذي يقاتل إلى جانب القوات السورية النظامية قال إبراهيم، إن «المخاطر لاتزال موجودة، ولو لم يكن هناك مخاطر لما كان هناك انتشار عسكري حول الضاحية. المخاطر موجودة والاستهداف موجود والتهديد موجود، ويكاد يكون شبه يومي وفي العلن».
بواسطة - احمد شبير
============================
"النصرة" تهاجم على حدود سوريا مع لبنان
روسيا اليوم
شنت جبهة النصرة هجوما وصف بالواسع على حواجز الجيش السوري ومواقع حزب الله في جرود فليطة بجبال القلمون على الحدود السورية اللبنانية.
وتحدث ناشطون أن الهجوم بدأ بإطلاق قذائف المورتر على مواقع حزب الله الذي استدعى تعزيزات كبيرة للمنطقة، وأسفرت الاشتباكات عن سقوط  قتلى من الطرفين.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن الجيش ومقاتلي الحزب تمكنوا من صد الهجوم.
ومع إطلالة العام الجديد، تبدو المعارك التي تحيط بدمشق أقل عددا وفعالية، بل تبدو أقرب إلى الانكماش، فبعد ما أكدته المصادر العسكرية عن عمليات الجيش السابقة فيما يتعلق بتتبع المجموعات المسلحة في الأرياف وتحركاتها، تمكنت القوات الحكومية من إحداث شلل تام في قدرة مسلحي المعارضة على المناورة والحركة في تلك المناطق، ما انعكس إيجابيا على الوضع الأمني في الأيام الماضية.
وعلى الرغم من العمليات الاستباقية للجيش، فقد حاول مسلحو المعارضة تعديل وضعهم العسكري من خلال تنفيذ عدد من الهجمات وإنجاز محاولات للتقدم كان أغلبها في جوبر وعدد من مناطق الاشتباك في المنطقة الشرقية من العاصمة.
وتشير الدلائل والمعطيات على الأرض، وفق مصادر عسكرية، إلى فشل تلك المحاولات، وذلك في وقت يعمل فيه الجيش باتجاهين، الأول هو ما تم وصفه بالتقدم الصامت، والآخر الدفع باتجاه المفاوضات لتحييد بعض المناطق وإدخالها حيز المصالحة.
وكان الحدث الأبرز داخل المناطق التي يسيطر عليها مسلحو المعارضة، هو عدد الاغتيالات التي تم تنفيذها خلال اليومين الماضيين والتي استهدفت قادة مجموعات مسلحة، هذه الاغتيالات التي وصفتها مصادر أهلية من داخل تلك المناطق بتصفية حسابات أخيرة تحدث قبل الانتقال نحو ما قد يلوح في الأفق، حيث الحل الشامل لمناطق ريف دمشق، وفق المراقبين.
============================
ماذا يجري بين «حزب الله» و«النصرة» في فليطة السورية؟ تضارب حول مهاجمة الجبهة موقعين له وللنظام
ما يجري بين «حزب الله» و«جبهة النصرة» بجرود فليطة في منطقة القلمون السورية؟
هذا السؤال فرض نفسه في لبنان امس، مع اعلان الجبهة عبر صفحتها الرسمية على موقع «تويتر» اقتحام عناصرها نقاطا تابعة للحزب في منطقة جرود فليطة، زاعمة هروب عناصر «المقاومة والممانعة» من هذه النقاط.
وفي المقابل، افادت قناة «الميادين» ان الحزب صدّ هجوماً لمسلحي الجبهة في فليطة، وان الاشتباكات ما تزال مستمرة، فيما أوردت قناة «الجزيرة» سيطرة الجبهة على نقطة «المسروب» في محيط المدينة.
وكان القيادي في «الجيش السوري الحر» بمنطقة القلمون، أبو محمد البيطار، اكد أن «(الحر) بالتعاون مع فصائل الثوار في القلمون، نفّذ عمليتيْن نوعيتيْن ضد مواقع الحزب وجيش الأسد في القلمون».
وذكر لصحيفة «عكاظ» السعودية أن «العملية الأولى كانت ضد حاجز بين قرية السحل ومدينة يبرود، وتمّ تفجير الحاجز برمّته، ما أدى إلى مقتل كل عناصره، فيما كانت العملية الثانية ضدّ موقعين للحزب في مدينة فليطا، وتكبّد فيها عدداً من القتلى والجرحى.
وشدد البيطار على أن»الثوار و(الحر) لم يبدأوا حتى الآن معركة تحرير القلمون، وما يقومون به حالياَ هدفه إضعاف مواقع النظام والحزب، تمهيداً للمعركة الكبرى التي لن تتأخر». وأضاف:»وضْعنا مع الفصائل المقاتلة الأخرى ممتاز، والتنسيق قائم مع الجميع، ومَن يسعى لإحداث الفرقة في صفوفنا في القلمون مخطئ».
============================
قتل 15 من مقاتلي جبهة النصرة وخمسة مقاتلين من حزب الله في إشتباكات بالقلمون
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن ما لا يقل عن خمسة مقاتلين من حزب الله اللبناني و3 من قوات الجيش العربي السوري قد قتلوا خلال إشتباكات بينهم وبين قوات جبهة النصرة في جرود القلمون، بينما قتل ما لا يقل عن 15 مقاتلا من ذراع تنظيم القاعدة في سوريا خلال الإشتباكات.
وقال المرصد السوري في بيان لوسائل الإعلام "قتل 5 عناصر من حزب الله اللبناني و3 عناصر من قوات النظام، إثر استهدافهم بقذائف من قبل مقاتلي جبهة النصرة في جرود القلمون، ومعلومات عن خسائر بشرية في صفوف جبهة النصرة جراء قصف لقوات النظام والمسلحين الموالين لها في جرود بلدة فليطة بمنطقة القلمون".
وأضاف: "كذلك قصفت قوات النظام مناطق في بلدتي الطيبة وزاكية بريف دمشق الغربي، ومعلومات أولية عن سقوط عدد من الجرحى في بلدة زاكية".
ووفقا للتقارير فقد هاجم مقاتلو جبهة النصرة نقطة تفتيش تابعة لحزب الله على الحدود اللبنانية - السورية قرب القلمون بقذائف هاون ما أسفر عن مقتل عدد من مقاتليه.
وفي محافظة حلب قال المرصد السوري إن أفراد حركة أحرار الشام وبعض الكتائب الموالية لها أطلقوا النار تجاه مقار لجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) في مدينة مارع شمال حلب مطالبين بخروجهم منها.
وقتل أربعة مسلحين خلالا إشتباكات مع قوات الجيش السوري في محيط مخيم حندرات. بينما أكد المرصد أن قصف قوات النظام لمناطق في بلدة الشيخ مسكين بريف درعا، أسفر عن "استشهاد رجل على الأقل من البلدة".
ورغم أن المرصد السوري قال إن قوات الجيش السوري قصفت مواقع في منطقة الحولة بريف حمص الشمالي وكذلك حي الوعر بالمدينة دون التبليغ عن خسائر بشرية، قالت الوكالة العربية السورية للأنباء - سانا إن وحدات الجيش قضت على "عدد من أفراد التنظيمات الإرهابية التكفيرية في حي الوعر وكبدت تنظيم داعش الإرهابي خسائر كبيرة خلال عملياتها المتواصلة ضد تجمعاته في ريف حمص الشرقي".
وأكدت الوكالة أن الجيش السوري قصف مواقع قرب قرية رحوم قرب الحدود الإدارية مع محافظة الرقة موقعا العديد من عناصر تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام قتلى. وأدت الى مقتل وإصابة أفراد تنظيمي جبهة النصرة وأحرار الشام في قرية عنق الهوى شرق حمص. وفي ريف حمص الشمالي بيّن مصدر عسكري للوكالة أن "وحدة من الجيش أوقعت أعدادا من الإرهابيين قتلى ومصابين في قرية الزارة بمنطقة الرستن التي تتحصن فيها عدة تنظيمات تكفيرية من بينها جبهة النصرة وما يسمى فيلق حمص وكتائب الفاروق التي تقوم بالاعتداءات المتكررة على محطات توليد الطاقة الكهربائية وذلك في إطار الاستهداف الممنهج للبنى التحتية والاقتصاد الوطني وموارد السوريين".
وفي دير الزور قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن مقاتل من تنظيم الدولة الإسلامية قتل في إشتباكات مع قوات الجيش السوري في محاولة تسلل لمطار دير الزور العسكري.
وقالت وكالة الأنباء السورية إن وحدة من الجيش والقوات المسلحة "نفذت عملية نوعية ضد تجمعات للإرهابيين وأردت أعدادا كبيرة منهم قتلى بينهم ثلاثة متزعمين ودمرت لهم راجمة صواريخ في محيط مدرسة ام باطنة" غربي مدينة القنيطرة.
وأوقعت وحدات من الجيش السوري "إرهابيين قتلى ودمرت أوكارا لهم بما فيها من أسلحة وذخيرة في حلوز وعين الباردة التابعة لمنطقة جسر الشغور" جنوب غرب مدينة إدلب وفقا لـ "سانا".
وفي درعا نفذت" وحدات من الجيش السوري والقوات المسلحة عمليات مركزة ونوعية ضد أوكار وتجمعات التنظيمات الإرهابية التكفيرية في درعا وأوقعت بين أفرادها قتلى ومصابين".
وذكر مصدر عسكرى لـ سانا أن "وحدة من الجيش والقوات المسلحة قضت على العديد من الارهابيين وأصابت آخرين ودمرت أسلحة وذخيرة كانت بحوزتهم شمال بيت جن بريف دمشق الواقعة على بعد 1 كم عن الجولان المحتل".
بمساهمة المرصد السوري لحقوق الإنسان + وكالة الأنباء السورية - سانا
============================
«حزب الله» ينفي استحواذ «النصرة» على موقع تابع له بسوريا.. ومصدر في عرسال يؤكد سيطرة الجبهة
بيروت – أ ش أ نشر فى : السبت 3 يناير 2015 - 8:10 م | آخر تحديث : السبت 3 يناير 2015 - 8:10 م
تضاربت الأنباء حول نتائج المعارك بين الجيش السوري وحزب الله وبين مسلحي جبهة النصرة، عقب هجوم النصرة على موقع للحزب وللجيش السوري قرب بلدة فليطة بمنطقة القلمون السورية.
ونقل مصدر بحزب الله عن جهات سورية قولها، إن الهجوم الذي حاولت جبهة النصرة شنه في جرود بلدة فليطة السورية على موقع للحزب والجيش السوري قد فشل، بينما أكد مصدر من بلدة عرسال اللبنانية المجاورة للقلمون استمرار سيطرة النصرة على الموقع الذي استولت عليه.
وأبلغ مصدر بحزب الله وكالة أنباء الشرق الأوسط، اليوم السبت، نقلاً عن جهات سورية معنية، أن جبهة النصرة حاولت الهجوم على موقع متعارف عليه باسم "المسروب" وهو يقع شمال غرب بلدة فليطة في منطقة القلمون السورية القريبة من الحدود اللبنانية، حيث دارت اشتباكات بين الجيش السوري وحلفائه (في إشارة لحزب الله) مع المسلحين الذي قتل منها العشرات إثر محاولته السيطرة على الموقع، ويسود هدوء نسبي الآن بعد فشل الهجوم.
على الجانب الآخر، قال مصدر من عرسال لـ"أ ش أ"، إن المعارك تدور على الجانب السوري منذ نحو 3 أيام، وأن مسلحي النصرة مروا بقلب مدينة فليطة، واستولوا على موقع المسروب ومازالوا مسيطرين عليه، حسب قوله
ولفت إلى أهمية هذا الموقع نظرًا لأنه يوصل إلى منطقتي بعلبك وزحلة اللبنانيتين، مشيرًا إلى أن النصرة عادة تشن هجمات ثم تنسحب إلا أنها هذه المرة تحتفظ بالموقع.
وأوضح أن الأحوال المناخية تجعل المعارك صعبة في هذه المنطقة؛ حيث تسود الثلوج في ظل وصول الارتفاع إلى 1800 متر.
وكانت جبهة النصرة قد أعلنت أنها استولت على موقع تابع لحزب الله والجيش السوري في جرود بلدة فليطة السورية القريبة من الحدود اللبنانية (الجرود هي المناطق الجبلية الجرداء التابعة للبلدة).
وقالت جبهة النصرة، عبر حساب منسوب لها على تويتر، إنه سقط قتلى للحزب، وأن مقاتليه قد فروا من الموقع التي سقطت بيدها بجرود فليطة، حسب قولها.
============================
مصدر في عرسال يؤكد استمرار سيطرة النصرة على موقع لحزب الله بسوريا
اخبارك
تضاربت الانباء حول نتائج المعارك بين الجيش السوري وحزب الله وبين مسلحي جبهة النصرة عقب هجوم النصره علي موقع للحزب وللجيش السوري قرب بلده فليطه بمنطقه القلمون السوريه.
فقد نقل مصدر بحزب الله عن جهات سوريه قولها ان الهجوم الذي حاولت جبهه النصره شنه في جرود بلده فليطه السوريه علي موقع للحزب والجيش السوري قد فشل.. بينما اكد مصدر من بلده عرسال اللبنانيه المجاوره للقلمون استمرار سيطره النصره علي الموقع الذي استولت عليه.
وابلغ مصدر بحزب الله اليوم نقلا عن جهات سوريه معنيه ان جبهه النصره حاولت الهجوم علي موقع متعارف عليه باسم "المسروب" وهو يقع شمال غرب بلده فليطه في منطقه القلمون السوريه القريبه من الحدود اللبنانيه ، حيث دارت اشتباكات بين الجيش السوري وحلفائه (في اشاره لحزب الله) مع المسلحين الذي قتل منها العشرات اثر محاولته السيطره علي الموقع، ويسود هدوء نسبي الان بعد فشل الهجوم.
علي الجانب الاخر، قال مصدر من عرسال لـ"ا ش ا" وكاله انباء الشرق الاوسط ان المعارك تدور علي الجانب السوري منذ نحو 3 ايام وان مسلحي النصره مروا بقلب مدينه فليطه ، واستولوا علي موقع المسروب ومازالوا مسيطرين عليه. حسب قوله.
ولفت الي اهميه هذا الموقع نظرا لانه يوصل الي منطقتي بعلبك وزحله اللبنانيتين، مشيرا الي ان النصره عاده تشن هجمات ثم تنسحب الا انها هذه المره تحتفظ بالموقع.
واوضح ان الاحوال المناخيه تجعل المعارك صعبه في هذه المنطقه حيث تسود الثلوج في ظل وصول الارتفاع الي 1800 متر.
============================
جبهة النصرة تتقدّم في فليطا والجيش السوري وحزب الله يحاولان استرداد مواقع
03-01-2015
ال بي سي
 شنت مجموعات تابعة لجبهة النصرة منتصف ليل الجمعة السبت هجوماً شاملاً على التلال المحيطة ببلدة فليطا في منطقة القلمون السورية والتي تتمركز عليها وحدات من الجيش السوري ، وأشارت المعلومات الى ان المهاجمين تمكنوا من السيطرة على هذه التلال وكانوا يحاولون التقدم باتجاه البلدة.
وعند الثامنة من صباح السبت شنت القوات السورية مدعومة بمقاتلين من حزب الله هجوماً مضاداً في محاولة لإستعادة التلال وجرت معارك عنيفة كانت مستمرة طوال ساعات بعد الظهر والمساء وشهدت عمليات كر وفر بين الطرفين.
وأشارت المعلومات إلى أنه وفق ما جرى على الأرض فإن النصرة حشدت مجموعات كبيرة لهذه المعركة التي يبدو أن هدفها السيطرة على بلدة فليطا السورية وهي على تماس مع جرود بلدة عرسال اللبنانية.
وأعلنت جبهة النصرة وعلى حساب مراسل القلمون عبر تويتر أن عناصرها إقتحموا نقاط حزب الله والجيش السوري في جرود فليطة وأشارت إلى أن عناصرها تمكنوا من السيطرة على نقطة المسروب التابعة لحزب الله وأوردت صورة لمقاتليها من داخل تلك النقطة كما قالت وتظهر في هذه الصورة أيضاً جثة لم تعلن الجبهة ما إذا كانت لأحد عناصرها أو لأحد جنود الجيش السوري أو أحد عناصر حزب الله.
في المقابل أعلنت شبكة أخبار الضاحية أن المقاومة الإسلامية تزف ثلاثة شهداء وهم حمزة عمّار من بلدة الطيري وفضل فقيه من كفركلا وعلي بكري من صديقين مشيرة إلى أن هؤلاء سقطوا أثناء قيامهم بواجبهم الجهادي في التصدي لمرتزقة الكفر والوهابية كما جاء على شبكة أخبار الضاحية.
============================
أكثر من ألف عنصر من (داعش) يتواجدون بمنطقة القلمون على الحدود السورية اللبنانية (الأمن اللبناني)
و.م.ع 03.01.2015 16h15شاركأضف تعليق (0)
بيروت /3 يناير 2014/ قال المدير العام للأمن العام اللبناني اللواء عباس إبراهيم، إن عدد عناصر تنظيم (داعش) في منطقة القلمون (منطقة حدودية بين سورية ولبنان) يفوق ألف مقاتل. وأوضح عباس إبراهيم في تصريح صحفي، اليوم السبت، بأن أعداد التنظيم "في تزايد نتيجة المبايعات التي تتم"، مضيفا أنه "في الفترة الأخيرة بايعه حوالي 700 مقاتل جدد وبالتالي أصبح عندهم أكثر من ألف مقاتل وهم يشكلون الآن نحو 70 بالمائة من القوى العسكرية في منطقة القلمون". وأشار الى أن (داعش) يحاول السيطرة على منطقة القلمون حتى لا يكون هناك تعددية عسكرية في المنطقة، مبرزا أن التنظيم "يريد السيطرة على القلمون لتأمين ظهره في المنطقة من خلال التقدم والسيطرة على قرى لبنانية على تماس مع منطقة القلمون". وبعد أن شدد على أن "القوى العسكرية والأمنية اللبنانية على جهوزية تامة وتتابع الأمور في كل تفاصيلها في إطار خطة لمواجهة هذا الاحتمال"، قال إبراهيم إن "مخاطر" التفجيرات بالضاحية الجنوبية لبيروت " لا تزال موجودة، والاستهداف موجود والتهديد موجود ويكاد يكون شبه يومي وبالعلن". وكشف بأن التنسيق بين الأجهزة الأمنية أسفر عن "إحباط" الكثير من العمليات وتوقيف كثير من الإرهابيين وتفكيك الكثير من السيارات التي كانت معدة للتفجير، "لكن لم يعلن عنها كي لا نثير الذعر في البلد وأوقفنا الكثير من الإرهابيين". د/ع أ بك
============================
الجيش السوري يصد هجوما للنصرة ويقتل العشرات عند الحدود مع لبنان
  الجيش السوري ومقاتلي حزب الله صدوا هجوما لجبهة النصرة التكفيرية، وقتلوا مسلحين منها في جرود بلدة فليطة السورية عند الحدود مع لبنان
مراسل الميادين يتحدث عن هدوء نسبي يسود جرود بلدة فليطا السورية بعد افشال الجيش السوري ومقاتلي حزب الله هجوماً شنه مسلحو "جبهة النصرة"، ويقول ان لا صحة للأخبار حول اقتحام موقع للحزب والسيطرة عليه في المنطقة.
أفاد مراسل الميادين أن الهدوء النسبي يسود الآن في جرود بلدة فليطة السورية بعد فشل هجوم نفذته جبهة "النصرة" على موقع في البلدة عند الحدود مع لبنان.
وفي التفاصيل فقد حاولت مجموعاتٌ من جبهة النصرة الهجوم على موقع  يعرف بالمسروب يقع شمال غرب فليطة في القلمون، فاندلعت اشتباكاتٌ بين الجيش السوري وحزب الله من جهة والمسلحين من جهة اخرى، وقد سقط العشرات في صفوف المسلحين.
من جهته قال المدير العام للأمن العام اللبناني اللواء عباس ابراهيم إن تنظيم داعش يحاول السيطرة على منطقة القلمون الحدودية مع سوريا.
اللواء ابراهيم لفت الى ان هذه المنطقة شهدت الكثير من مبايعات الجماعات المسلحة لداعش، لكنه أكد ان"القوى العسكرية والأمنية اللبنانية في جاهزية تامة لمواجهة هذا الاحتمال.
وقال اللواء ابراهيم إن هذا الوضع سيبقى قائما خلال المرحلة المقبلة كاشفا عن ان "عدد مقاتلي داعش في القلمون يبلغ  نحو ألف مقاتل وهم في تزايد".
============================