الرئيسة \  ملفات المركز  \  خطاب اوباما يتعهد بالقضاء على داعش 7-12-2015

خطاب اوباما يتعهد بالقضاء على داعش 7-12-2015

08.12.2015
Admin



إعداد : مركز الشرق العربي
عناوين الملف
  1. ايلاف :أوباما يتعهد للأميركيين بالقضاء على تنظيم داعش
  2. صدى البلد ":أوباما: لن ننجر لحرب برية ضد "داعش"
  3. بوابتي :أوباما: الحرب ليست بين أميركا والإسلام وأطالب الامريكيين بعدم الاسئه للإسلام والمسلمين
  4. ميديا تي في :أوباما يدعو من جديد الكونغرس للترخيص باستخدام القوة العسكرية ضد "داعش"
  5. الدستور :أوباما يصف هجوم كاليفورنيا بـ "الإرهابي".. ويتعهد بإجراءات أقوى لمحاربة "داعش"
  6. بوابة افريقيا الاخبارية :أوباما يتعهد بالقضاء على”داعش” من دون تدخل بري
  7. المصري اليوم :«الجمهوريون»: خطاب «أوباما» ضعيف وغير كافٍ
  8. عكس السير :أوباما يتعهد بالقضاء على التنظيمات الإرهابية دون دخول حرب برية في سوريا و العراق
  9. اخبار البلدان :اوباما: سنطارد مدبري الهجمات الإرهابية في أي بلد إن اقتضت الضرورة
  10. دكان نيوز : أوباما يؤكد على أن القوات الأمريكية في عهده لن تتدخل برياً في سوريا والعراق
  11. أوباما يعلن احتواء أزمة "الإرهاب".. والاستخبارات الأمريكية تؤكد تزايد عناصر "داعش"
  12. البلد :«الإندبندنت»: إلقاء أوباما خطاب حول حادث كاليفورنيا ينم عن حالة قلق فى البيت الأبيض
  13. اليوم السابع :أوباما: ننسق مع روسيا لردع "داعش".. ولا يجب الخلط بين الإرهاب والإسلام
  14. الخرج - اون لاين :اوباما: لا يمكننا أن نجعل حربنا ضد الإرهاب حربا بين امريكا والإسلام
  15. الوطن الالكترونية :ملخص خطاب أوباما في 17 نقطة: داعش "بلطجية وقتلة".. وسنقضي عليهم
  16. التحرير الاخباري :أوباما يطالب شركات التكنولوجيا بمواجهة تهديد المتطرفين
  17. ارم :أوباما يحاول طمأنة الأمريكيين بخطاب نادر من المكتب البيضاوي
  18. رويترز :أوباما يتعهد في كلمة بهزيمة "مرحلة جديدة" من التهديد الإرهابي
 
ايلاف :أوباما يتعهد للأميركيين بالقضاء على تنظيم داعش
واشنطن: تعهد الرئيس الاميركي باراك اوباما في خطاب الى الامة مساء الاحد بـ"مطاردة الارهابيين" اينما كانوا والقضاء على تنظيم داعش"، سعيا منه لطمأنة الاميركيين المتخوفين بعد اعتداء سان بيرناردينو.
وفي مواجهة الاسئلة والتشكيك في قيادته وفي استراتيجيته بعد المجزرة التي اوقعت 14 قتيلا في سان بيرناردينو بولاية كاليفورنيا قال اوباما في الخطاب الذي القاه من المكتب البيضاوي ان "التهديد الارهابي حقيقي ولكننا سننتصر عليه. سنقضي على تنظيم داعش وعلى اي تنظيم آخر يحاول ايذاءنا".
واقر بان العديد من الاميركيين يتساءلون ان كانوا يواجهون "سرطانا لا علاج آنيا له" فاكد ان "قواتنا ستواصل مطاردة المتآمرين الارهابيين في اي بلد كان ذلك ضروريا" داعيا مواطنيه الى عدم الاستسلام للخوف وعدم الانجرار الى وصم المسلمين.
وجدد اوباما التأكيد على ان المعركة ليست مع الاسلام وقال ان "تنظيم داعش لا يتحدث باسم الاسلام، انهم مجرمون وقتلة" داعيا الى اعتبار المسلمين بمثابة حلفاء وعدم "استبعادهم من خلال الريبة او الكراهية".
واضاف "لا يمكننا ان نسمح بان تصبح هذه حربا بين اميركا والاسلام، فهذا ايضا هو ما تريده تنظيمات مثل داعش".
غير انه وجه في المقابل رسالة حازمة الى المسلمين قائلا انه "لا يمكننا انكار واقع ان ايديولجية متطرفة انتشرت في بعض المجتمعات المسلمة. هذه مشكلة جدية يتعين على المسلمين التصدي لها دون اية اعذار".
وبدون اعلان اي تغيير في استراتيجيته لمحاربة تنظيم داعش اكد اوباما "علينا الا ننجر مرة اخرى الى حرب برية طويلة ومكلفة في العراق وسوريا".
وردد "لن ننجح ان تخلينا عن قيمنا او استسلمنا للخوف" داعيا الى الحزم في مواجهة "تهديد ارهابي انتقل في السنوات الاخيرة الى مرحلة جديدة" مع شن هجمات مختلفة عن اعتداءات 9 ايلول/سبتمبر 2001.
وهي ثالث مرة فقط يلقي اوباما خطابا من المكتب البيضاوي الذي يطل منه جميع الرؤساء الاميركيون منذ هاري ترومان على مواطنيهم في وجه الازمات الوطنية، وكانت المرة الاولى في حزيران/يونيو 2010 بعد البقعة النفطية التي اجتاحت خليج المكسيك، والثانية في اب/اغسطس 2010 لاعلان انتهاء العمليات العسكرية في العراق.
وقبل عام من خروجه من البيت الابيض، يواجه الرئيس الاميركي صعوبة في اقناع بلاده بجدوى استراتيجيته لمكافحة الجهاديين الذين تبنوا في الاشهر الماضية عددا من الاعتداءات في جميع انحاء العالم ومنها اعتداءات باريس في 13 تشرين الثاني/نوفمبر.
واظهر استطلاع اجرته شبكة "سي ان ان" ومعهد "او ار سي" وصدرت نتائجه مساء الاحد قبل قليل من خطاب اوباما ان 68% من الاميركيين يعتبرون ان رده العسكري على تنظيم داعش لم يكن هجوميا بقدر كاف.
وبحسب استطلاع الراي الذي جرى قبل حادث اطلاق النار في سان بيرناردينو فان 60% من المستطلعين (مقابل 51% في ايار/مايو) لا يوافقون على طريقة الرئيس في التصدي لمسالة الارهاب.
هذا كل شيء؟
وسارع خصوم الرئيس الجمهوريون الى التنديد بعدم تضمن الخطاب اي اعلان جديد.
وقال بول راين رئيس مجلس النواب ان "العدو يتكيف، وعلينا ان نتكيف ايضا. لذلك كان ما سمعته هذا المساء مخيبا للامل: لا خطة جديدة، مجرد محاولة غير مقنعة كثيرا للدفاع عن سياسة محكوم عليها بالفشل".
وعلق الملياردير دونالد ترامب الذي يتصدر المرشحين لتمثيل الجمهوريين في السباق الى البيت الابيض، فكتب على تويتر "هذا كل شيء؟" مضيفا "اننا بحاجة الى رئيس جديد وعلى وجه السرعة".
من جهته قال جيب بوش احد خصوم ترامب الجمهوريين "انها حرب جيلنا. نحن بحاجة الى قائد اعلى قادر على قيادة بلادنا الى النصر".
وتحدث اوباما عن التحقيق حول اعتداء سان بيرناردينو الذي نفذته تاشفين مالك (29 عاما) وزوجها سيد فاروق (28 عاما) وكان الاكثر دموية في الولايات المتحدة منذ 11 ايلول/سبتمبر 2001 فقال انه لا يوجد في الوقت الحاضر "اي مؤشر على ان القاتلين وجهتهما مجموعة ارهابية من الخارج او انهما كانا جزءا من شبكة اكبر على اراضينا".
وتابع "لكن من الواضح ان هذين الشخصين سلكا طريق التطرف المظلم" مضيفا انهما "خزنا اسلحة هجومية وذخائر وقنابل، وبالتالي فان ذلك كان عملا ارهابيا".
واكد تنظيم داعش السبت عبر اذاعة البيان الناطقة باسمه ان اثنين من "انصاره" نفذا هجوم سان بيرناردينو من دون ان يتبنى رسميا الاعتداء.
وقام الزوجان المسلمان بفتح النار بالبنادق الهجومية والعبوات الناسفة والاف الذخائر على حفل غداء بمناسبة عيد الميلاد كان يشارك فيه زملاء لسيد فاروق ما اوقع 53 ضحية بينهم 14 قتيلا، قبل ان تقتلهما الشرطة.
وعثر الاف بي اي في منزل الزوجين على "مؤشرات الى تطرفهما" مشيرا الى "احتمال ان يكونوا استلهموا منظمات ارهابية اجنبية" ولكن من غير ان يجد ادلة على انهما كانا جزءا من شبكة منظمة او خلية.
ودعا اوباما مجددا الكونغرس الى تشديد الرقابة على الاسلحة الفردية بعدما تبين ان القاتلين تمكنا من تخزين ترسانة حقيقية من الاسلحة بصورة سهلة وقانونية.
======================
صدى البلد ":أوباما: لن ننجر لحرب برية ضد "داعش"
أكد الرئيس الأمريكي "باراك أوباما" فى خطاب ألقاه من البيت الأبيض - مساء أمس الأحد - أن بلاده لن تنجر إلى حرب برية مكلفة و طويلة الامد ضد تنظيم " داعش"، داعيا المسلمين في بلاده للتصدي للفكر المتطرف؛ مطالبا الكونجرس بتشديد قوانين حيازة الأسلحة.
وتابع أوباما أن "التهديد الإرهابي حقيقي ولكننا سننتصر عليه"، مضيفا "سنقضي على تنظيم داعش وعلى أي تنظيم آخر يحاول إيذاءنا" ؛ مشددا على أن المعركة ليست مع الإسلام بل مع "جزء لا يذكر من أصل أكثر من مليار مسلم حول العالم ، بمن فيهم المسلمون الأمريكيون الذين يرفضون فكر الكراهية"، مشيرا إلى أن تنظيم داعش لا يتحدث باسم الإسلام.
وتعليقا على حادثة إطلاق النار في كاليفورنيا التي راح ضحيتها 14 قتيلا، سعى أوباما إلى طمأنة الأمريكيين بأن إدارته تبذل كل ما في وسعها لتقليل خطر الهجمات الإرهابية، مشيرا إلى أن بلاده دخلت ما وصفها بـ"مرحلة جديدة" من الإرهاب؛ كما تعهد بـ"ملاحقة الإرهابيين" أينما كانوا داعيا شركات التكنولوجيا إلى الانضمام إلى هذه المعركة من خلال المساعدة في تعقب هؤلاء الإرهابيين الذين وصفهم بـ"المجرمين والقتلة".
ووجد أوباما في هذه الحادثة فرصة لتجديد مطالبته بتشديد قوانين حيازة الأسلحة في الولايات المتحدة الأمريكية، بدءا بمنع الموضوعين على قائمة المنع من السفر من شراء أسلحة.
======================
بوابتي :أوباما: الحرب ليست بين أميركا والإسلام وأطالب الامريكيين بعدم الاسئه للإسلام والمسلمين
 قال الرئيس الأميركي باراك أوباما في خطاب للأميركيين، الأحد، إن تنظيم داعش الدولة الاسلامية Daash Islamic state لا يتحدث باسم الإسلام، ووصفهم أعضاء التنظيم بأنهم “مجرمون وقتلة”، ودعا المسلمين إلى التصدي لما وصفه بـ”الفكر المتطرف”، مشيرا إلى أن الحرب ليست بين أميركا والإسلام.
كذلك دعا إلى عدم الخلط بين الإسلام المعتدل وربط الإسلام كدين بالعنف، وطالب الأميركيين بأن يكونوا أكثر عقلانية وعدم الترويج للتصريحات العنصرية والمسيئة للإسلام والمسلمين، وقال إن على الأميركيين من كل الأديان رفض التمييز في المعاملة، مشيرا إلى أن الانقسامات تخدم مصلحة تنظيم داعش الدولة الاسلامية Daash Islamic state.
وأضاف الرئيس الأميركي أنه “يجب رفض الاختبارات الدينية بشأن من يستطيع دخول الولايات المتحدة”.
وقال إن الولايات المتحدة تعمل مع الأصدقاء والحلفاء لإحباط عمليات وتمويل تنظيم داعش الدولة الاسلامية Daash Islamic state، وأكد أن استراتيجية محاربة التنظيم وضعها مخططون استراتيجيون عسكريون ويجري مراجعتها بشكل مستمر، وأضاف قائلا “نحاول تبني استراتيجية لتحقيق نصر مستدام”.
وأشار أوباما إلى أن التهديد الذي يمثله الإرهاب حقيقي، لكنه أكد أن الولايات المتحدة ستتغلب عليه، ومن دون أن تنجر بلاده إلى حرب برية في العراق Iraq news او سوريا Syria News Today، وفقا لما ذكرته رويترز.
وشدد على أن القوات الأميركية ستواصل تعقب مخططي الإرهاب في أي دولة، وأنه سيتم استخدام التكنولوجيا العالية لمعاقبة الذين يهددون السلم في المجتمعات.
وقال أوباما إن واشنطن تنسق مع دول مثل روسيا لمواجهة داعش الدولة الاسلامية Daash Islamic state، كما تعمل مع الشركاء الأوروبيين من أجل ردع التنظيم، وأكد على ضرورة تسريع الخطوات من أجل القضاء عليه.
وحول الهجوم في سان برناردينو بولاية كاليفورنيا، قال أوباما إن الحادث “مرحلة جديدة” من الإرهاب، موضحا  “كان عملا إرهابيا يهدف لقتل أناس أبرياء”.
وأوضح الرئيس الأميركي أن إدارته تبذل كلما في وسعها لتقليل خطر الهجمات الإرهابية.
وجدد أوباما المطالبة بتشديد قوانين حيازة الأسلحة في بلاده، بدءا بمنع الموضوعين على قائمة المنع من السفر من شراء أسلحة.
وقال اوباما إن “البداية يجب ان تكون من الكونغرس الذي يتعين عليه التحرك لضمان عدم تمكن اي شخص موضوع على قائمة الممنوعين من السفر من شراء سلاح ناري”، وفقا لفرانس برس، مضيفا أنه لا عذر “للسماح لمشبوه بالإرهاب أن يشتري سلاحا نصف آلي”، واعتبر الأمر “مسألة امن قومي”.
المصدر : بوابتي
======================
ميديا تي في :أوباما يدعو من جديد الكونغرس للترخيص باستخدام القوة العسكرية ضد "داعش"
جدد الرئيس الأمريكي باراك أوباما، مساء أمس الأحد 6 دجنبر، دعوته إلى الكونغرس من أجل التصويت لصالح الترخيص باستخدام القوة العسكرية ضد تنظيم "داعش" في العراق وسورية.
وقال أوباما، في خطاب وجه إلى الأمة من البيت الأبيض، "إذا اعتقد أعضاء الكونغرس، كما أفعل، أننا في حالة حرب مع الدولة الإسلامية، فيتعين عليهم التصويت لصالح ترخيص يتيح استخدام القوة العسكرية ضد الإرهابيين". وبعد أن ذكر الرئيس الأمريكي بأن إدارته قد قدمت طلبا بهذا الشأن العام الماضي، دعا أعضاء الكونغرس لإثبات أن الشعب الأمريكي "لا يزال معبأ وملتزما بمحاربة هذا التهديد الإرهابي".
 كما جدد التأكيد على أن الولايات المتحدة لن تنجر إلى حرب برية ضد التنظيم المتطرف في العراق وسورية. وبخصوص الحادث الدموي بسان برناردينو في كاليفورنيا، أكد قاطن البيت الأبيض أن الأمر يتعلق ب"عمل إرهابي استهدف الأبرياء".
 ووضح أنه "على الرغم من عدم وجود أي مؤشر على أن المتورطين في هذه الجريمة كانوا جزءا من جماعة منظمة أو خلية إرهابية (..) ولكن من الواضح أن هذين الشخصين سلكا طريق التشدد". كما دعا الكونغرس إلى دراسة السبل الكفيلة بمنع بيع الأسلحة النارية إلى الأشخاص المدرجة أسماؤهم على قائمة الممنوعين من السفر.
واضح أوباما، في هذا السياق، أن وزارتي الخارجية والأمن الداخلي سيعملان على تشديد برنامج الإعفاء من تأشيرة الدخول إذا كان المستفيدون قد زاروا البلدان التي تعتبر " ملاذا للإرهابيين ".
 سلط الرئيس الأمريكي الضوء أيضا على الدور "الرئيسي" للجالية المسلمة في مجال مكافحة التطرف في الولايات المتحدة.
 خلص إلى أن " التهديد الإرهابي حقيقي، ولكننا سننتصر عليه "، مجددا التأكيد على عزم بلاده "القضاء على "داعش" وكافة التنظيمات الإرهابية".
======================
الدستور :أوباما يصف هجوم كاليفورنيا بـ "الإرهابي".. ويتعهد بإجراءات أقوى لمحاربة "داعش"
وصف الرئيس الأمريكي باراك أوباما هجوم كاليفورنيا ، الذي أودى بحياة 14 شخصا الأسبوع الماضي ، بأنه "عمل إرهابي" تم تدبيره لقتل أشخاص أبرياء .
وقال أوباما - في خطاب وجهه للشعب الأمريكي فجر اليوم من المكتب البيضاوي - "إنه على الرغم من عدم وجود دليل حتى الآن على أن منفذي هجوم كاليفورنيا قد تلقيا توجيهات من تنظيم إرهابي بالخارج أو انهما جزء من مؤامرة إرهابية أوسع بالداخل ، غير أنه من الواضح أن الاثنين قد انزلقا إلى طريق مظلم لاعتناق أفكار متشددة ومفاهيم إسلامية خاطئة تدعو إلى شن الحرب ضد الولايات المتحدة والغرب " .
وأقر الرئيس الأمريكي بأن التهديدات الإرهابية هي أمر حقيقي ، مؤكدا أنه سيتم هزيمة تلك التهديدات وسيتم تدمير تنظيم داعش وأي تنظيم آخر يضر بالولايات المتحدة .. مستعرضا الاستراتيجية الأمريكية لمحاربة تنظيم داعش قائلا " إن الجيش الأمريكي سيواصل ملاحقة كل من يدبر مخططا إرهابيا في أي دولة عندما تتطلب الضرورة " .
وأشار إلى أن الغارات الجوية التي تم شنها ضد مواقع تنظيم داعش في العراق وسوريا تمكنت من القضاء على قادة التنظيم الإرهابي وعلى أسلحته الثقيلة وما يمتلكه من شاحنات النفط وبنيته الأساسية .
وأوضح أوباما أنه منذ وقوع هجمات باريس الإرهابية ، عززت الدول الحلفاء من بينها فرنسا وألمانيا وبريطانيا مساهماتهم في الحملة العسكرية التي تقودها الولايات المتحدة ضد "داعش" ؛ وهو ما سيساهم في تكثيف الجهود لتدمير هذا التنظيم الإرهابي .
======================
بوابة افريقيا الاخبارية :أوباما يتعهد بالقضاء على”داعش” من دون تدخل بري
تعهد الرئيس باراك أوباما أن الولايات المتحدة الأمريكية ستقضي على تنظيم الدولة “داعش”، لكنه أكد أن بلاده لن تنجر إلى حرب برية في العراق أو سوريا.
وأكد أوباما في خطاب فجر يوم الاثنين، أن “داعش” لا يتحدث باسم الإسلام، ودعا المسلمين في الولايات المتحدة والعالم إلى التصدي للفكر المتطرف، وطالب شركات التكنولوجيا بالانضمام للمعركة ضد المتطرفين، عبر مساعدة أجهزة الأمن في رصدهم واعتقالهم.
واعتبر أوباما، أن الهجوم المسلح الذي نفذه زوجان في كاليفورنيا الأربعاء وأوقع 14 قتيلا كان “عملا إرهابيا”، مستغلاً المناسبة لتجديد مطالبته الكونغرس الأمريكي بتشديد قوانين حيازة الأسلحة النارية في الولايات المتحدة.
وجدد أوباما التأكيد على أن المعركة ليست مع الإسلام بل مع جزء لا يذكر من أصل أكثر من مليار مسلم حول العالم، بمن فيهم ملايين المسلمين الأميركيين الوطنيين الذين يرفضون إيديولوجية الكراهية التي يتبعها أنصار تنظيم “داعش”.
وقال أوباما في ثالث خطاب له إلى الأمة الأمريكية، منذ وصوله إلى البيت الأبيض قبل سبع سنوات إن التهديد الإرهابي حقيقي، “ولكننا سننتصر عليه”.
وأضاف، سنقضي على “داعش” وعلى أية تنظيم آخر يحاول إيذاءنا.
======================
المصري اليوم :«الجمهوريون»: خطاب «أوباما» ضعيف وغير كافٍ
تصوير : رويترز
انتقد الجمهوريون الأمريكيون الخطاب الذي وجهه الرئيس باراك أوباما ، فجر الاثنين، والذي استعرض فيه خطة إدارته لمحاربة تنظيم «داعش» الإرهابى، ووصفوه بأنه «ضعيف وغير كاف».
وعلق الجمهوريون بأن الخطاب يفتقد إلى الشعور بالحاجة المُلحة لمحاربة داعش.
وقاد حملة الانتقادات مرشح الرئاسة الجمهوري المحتمل، السيناتور ماركو روبيو، الذي قال إن الخطاب لم يهدئ من مخاوف الأمريكيين تجاه التنظيم والتهديدات الإرهابية، مضيفا :«أخشى من أن الخطاب ربما جعل الأمور أسوأ في أذهان الكثير من الأمريكيين».
======================
عكس السير :أوباما يتعهد بالقضاء على التنظيمات الإرهابية دون دخول حرب برية في سوريا و العراق
تعهد الرئيس الأمريكي باراك أوباما في خطاب إلى الأمة مساء الأحد ب”القضاء على تنظيم الدولة الإسلامية”، مؤكدا في الوقت نفسه أن الولايات المتحدة “لن تنجر إلى حرب برية” في العراق أو سوريا.
وإن أكد أوباما في خطابه النادر الذي ألقاه من المكتب البيضاوي في البيت البيضاء أن “تنظيم الدولة الإسلامية لا يتحدث باسم الإسلام”، فقد حث المسلمين في الولايات المتحدة والعالم إلى التصدي “للفكر المتطرف”، مطالبا أيضا شركات التكنولوجيا  بمساعدة أجهزة الأمن في رصدهم واعتقالهم.
كما اعتبر الرئيس الأمريكي أن الهجوم المسلح الذي نفذه زوجان في كاليفورنيا الأربعاء وأوقع 14 قتيلا كان “عملا إرهابيا”، مستغلا المناسبة لتجديد مطالبته الكونغرس بتشديد قوانين حيازة الأسلحة النارية في الولايات المتحدة وذلك بدءا بمنع المدرجة أسماؤهم على قائمة الممنوعين من السفر جوا من شراء أسلحة.
وقال أوباما في ثالث خطاب له إلى الامة منذ وصوله إلى البيت الأبيض قبل سبع سنوات إن “التهديد الإرهابي حقيقي ولكننا سننتصر عليه”، متابعا “سنقضي على تنظيم الدولة الإسلامية وعلى أي تنظيم آخر يحاول إيذاءنا”.
وأكد في نفس الوقت “يجب علينا أن لا ننجر مرة أخرى الى حرب برية طويلة ومكلفة في العراق وسوريا، فهذا ما تريده تنظيمات مثل تنظيم الدولة الإسلامية”.
وجدد أوباما التأكيد على أن المعركة ليست مع الإسلام بل مع “جزء لا يذكر من أصل أكثر من مليار مسلم حول العالم، بمن فيهم ملايين المسلمين الأمريكيين الوطنيين الذين يرفضون إيديولوجية الكراهية التي يتبعها هؤلاء”.
وأضاف “لا يمكننا أن نسمح بأن تصبح هذه حربا بين أمريكا والإسلام، فهذا أيضا هو ما تريده تنظيمات مثل الدولة الإسلامية. تنظيم الدولة الإسلامية لا يتحدث باسم الإسلام، إنهم بلطجية وقتلة”.
من جهة أخرى أقر الرئيس الأمريكي  بأنه “لا يمكننا نكران واقع أن إيديولجية متطرفة انتشرت في بعض المجتمعات المسلمة. هذه مشكلة جدية يتعين على المسلمين التصدي لها دون أية إعذار”.
ودعا أوباما أطرافا أخرى إلى لانضمام للمعركة ضد الجهاديين فقال “سأحض شركات التكنولوجيا والمسؤولين عن أجهزة إنفاذ القانون على العمل بشكل يصبح فيه من الصعب على الإرهابيين استخدام التكنولوجيا للإفلات من العدالة”.
واستهل اوباما خطابه بالحديث عن الهجوم المسلح الذي نفذه زوجان في كاليفورنيا الأربعاء وخلف 14 قتيلا، مؤكدا أنه كان “عملا إرهابيا”.
وأوضح “ليس هناك في الوقت الراهن أي مؤشر على أن القاتلين أديرا من قبل مجموعة إرهابية في الخارج (…) ولكن من الواضح أن هذين الشخصين سلكا طريق التشدد المظلم”، مضيفا “كانت بحوزتهما أسلحة هجومية وذخائر وقنابل، إذن، هذا كان عملا إرهابيا”.
وشدد أوباما في خطابه على وجوب تشديد قوانين حيازة الأسلحة في الولايات المتحدة، وقال “البداية يجب أن تكون من الكونغرس الذي يتعين عليه التحرك لضمان عدم تمكن أي شخص موضوع على قائمة الممنوعين من السفر من شراء سلاح ناري”.
وتابع “ما هو العذر الذي يمكن إيجاده للسماح لمشبوه بالإرهاب أن يشتري سلاحا نصف آلي؟ هذه مسألة أمن قومي”.  (AFP)
======================
اخبار البلدان :اوباما: سنطارد مدبري الهجمات الإرهابية في أي بلد إن اقتضت الضرورة
تجاوز ميديا بلايرمساعدة خاصة بميديا بلايرخارج ميديا بلاير. اضغط 'enter' للعودة أو tab للمواصلة.
قال الرئيس الأمريكي، باراك أوباما إن بلاده "ستواصل مطاردة مدبري الهجمات الإرهابية في أي بلد إذا اقتضت الضرورة".
وأضاف أن هناك إجراءات يجب اتخاذها داخل أمريكا لمحاربة الإرهاب.
ووصف أوباما - في خطاب بث من مكتبه في البيت الأبيض عقب حادثة إطلاق النار في سان برناردينو، الذي قتل فيه 14 شخصا - الحادث بأنه "عمل إرهابي خطط لقتل أناس أبرياء".
وقال إن "الحرية أقوى من الخوف"، محذرا من الوقوع فريسة الانقسام في المجتمع الأمريكي، لأن ذلك يحقق ما يريده الإرهابيون.
ودعا إلى تشديد سبل حصول المهاجمين المحتملين على الأسلحة. وقال إنه أمر وزارتي الخارجية والأمن الوطني بمراجعة برنامج منح التأشيرات للخطيب أو الخطيبة، الذي دخلت على أساسه المهاجمة التي شاركت في هجوم سان برناردينو البلاد.
وتعهد الرئيس الأمريكي بأن الولايات المتحدة ستتغلب على خطر الإرهاب المتنامي، لكنه حذر بأن بلاده "لا يمكنها أن تدع هذا القتال يقسم المجتمع، وأن يدور وكأنه حرب بين أمريكا والإسلام".
وأضاف "إذا أردنا أن ننجح في هزيمة الإرهاب، فيجب أن نعامل المسلمين على أنهم حليفنا الأقوى، وليس أن ندفع بهم بعيدا، من خلال الارتياب والكراهية".
وذكّر مستمعيه بأن الأمريكيين-المسلمين جزء من المجتمع، قائلا: "نعم هم رجالنا ونساؤنا في الجيش، وهم مستعدون للتضحية بأنفسهم في سبيل الدفاع عن البلاد. ينبغي أن نتذكر ذلك".
وحذر أوباما بأن إدارة ظهورنا ضد مسلمي أمريكا هو ما يسعى إليه المتطرفون الإسلاميون في تنظيم "الدولة الإسلامية".
وقال إن الإرهاب دخل مرحلة جديدة، فبعد الهجمات الكبيرة التي كان ينفذها تنظيم القاعدة، انتقل إلى هجمات أقل تعقيدا ينفذها أشخاص متشددون.
وشدد أوباما على أن الولايات المتحدة، وحلفاءها زادوا قصف منشآت النفط التي يسيطر عليها مسلحو التنظيم، وأنها ستواصل تدريب المعارضة المعتدلة في العراق وسوريا، ومدها بالمعدات.
======================
دكان نيوز : أوباما يؤكد على أن القوات الأمريكية في عهده لن تتدخل برياً في سوريا والعراق
استبعد الرئيس باراك أوباما على تغيير استراتيجيته الحرب ضد داعش على الرغم من الهجمات القاتلة التي حدثت الشهر الماضي في باريس، قائلا وضع المزيد من القوات الأمريكية على أرض الواقع (التدخل البري).
وخلال حديثه بعد قمة G20 في تركيا، وصف أوباما أن الهجمات على فرنسا التي قتل فيها ما يقارب 129 شخصا بأنها “انتكاسة مروعة” وتعهد بمضاعفة الجهود لتدمير داعش، وحتى أن هددت جماعة داعش بضرب واشنطن.
وإذ تضع الولايات المتحدة الأمريكية في اعتبارها الصعوبات التي واجهتها في السيطرة على العراق بعد غزوهم لها في عام 2003، لذلك فإن أوباما مترددة جدا حول تدخل قوات برية أمريكية إلى مناطق الصراع في الشرق الأوسط.
وأضاف “إننا سنواصل الاستراتيجية التي نملكها ونرى بانها ستحقق نجاحاً”، مضيفا أنه لن يكون هناك “تكثيف” للجهود ضد  داعش.
وقد انتقد أوباما تعامل إدارته مع الاضطرابات الحالية في سوريا والعراق، حيث أن البعض منهم يدعو إلى اتباع نهج أكثر عدوانية من شأنها أن تشمل المزيد من القوات الأمريكية على الأرض في المنطقة.
وقد دعا المرشح الجمهوري للرئاسة جيب بوش يوم الاثنين لدفع المزيد من القوات الأمريكية في المناصب القيادية ومستشارين للوحدات العراقية والكردية، وفرض منطقة حظر جوي في سوريا، وهي الخطوة التي يرفضها أوباما، ويرجع ذلك لأن داعش ليس لديها سلاح الجو على حد قوله.
رجل الأعمال الملياردير دونالد ترامب، الذي يعد منافسا آخر لرئاسة البيت الأبيض، هو بدوره أيد أرسال ما يصل إلى 10000 جندي أمريكي في المنطقة.
وقال أوباما للصحفيين ان وكالات المخابرات الامريكية قد شعرت بالقلق إزاء هجوم محتمل على الغرب من قبل داعش منذ أكثر من عام، لكنه قال انه لا شيء من التحذيرات التي تلقوها كانت محددة بما يكفي لمنع هجمات يوم الجمعة في باريس.
======================
أوباما يعلن احتواء أزمة "الإرهاب".. والاستخبارات الأمريكية تؤكد تزايد عناصر "داعش"
 منذ 17 دقيقةكتب : سمر صالح
تنوع خطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما، أمس، على عدة محاور مختلفة بشأن محاربة الإرهاب، مابين الوعود الصارمة بالقدرة على التصدي للهجمات ومنفذيها وطمأنة الشعب الأمريكي، مطالبا العون والدعم من شركات التكنولوجيا لمساعدة أجهزة الأمن في رصد وإيقاف عناصر "داعش".

وحسبما ذكر موقع روسيا اليوم، لم يمض يوما واحدا على الخطاب، حتى جاءت تصريحات خبراء الاستخبارات الأمريكية مناقضة لما ذكره أوباما في خطابه، حيث كشف موقع ديلي بيست الأمريكي، نقلا عن خبراء في الاستخبارات الأمريكية، زيادة عدد عناصر تنظيم "داعش" الإرهابي حول العالم.
وهو ما يظهر التناقض مع وعود الرئيس الأمريكي حول احتواء التنظيم الإرهابي"، وكشف مسؤولون في البيت الأبيض تقريرا جديدا للاستخبارات الأمريكية حول "داعش" يتنبأ بأن التنظيم سينتشر في مختلف أنحاء العالم، وسيزداد عدد عناصره على مناطق واسعة،
ولم يقتصر تقرير الاستخبارات الأمريكية على هذا التصريح فحسب، بل أكد وجود شبكة من الجماعات في عشرات دول العالم بايعت "داعش" أو تسعى للانضمام إليه، في إشارة إلي زيادة أعداد التنظيم الإرهابي، في تناقض مع تصريحات الرئيس الأمريكي باراك أوباما، الذي أعلن الشهر الماضي أن قدرات "داعش" لا تتنامي، إضافة إلي وعوده المتكررة بقدرة الولايات المتحدة علي"احتواء التنظيم الإرهابي".
======================
البلد :«الإندبندنت»: إلقاء أوباما خطاب حول حادث كاليفورنيا ينم عن حالة قلق فى البيت الأبيض
معتز يوسف
الإثنين 07.12.2015 - 01:54 ص
قالت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية إن قرار الرئيس الأمريكى باراك أوباما إلقاء خطاب مساء أمس الأحد، من البيت الأبيض حول حادث سان برناردينو ينم عن حالة من الانزعاج والقلق يعيشها البيت الأبيض.
وأضافت الصحيفة البريطانية، أنه فى ظل دلائل متزايدة على اأن الهجوم الذى قتل خلاله زوجين 14 شخصا فى كاليفورنيا الأسبوع الماضى، مستوحى من تنظيم داعش، سيتعهد الرئيس أوباما باستخدام كل أدوات القوة الأمريكية لاستعادة الشعور بالأمن داخل البلاد.
وذكرت الإندبندنت، أن خطاب الرئيس اوباما سيكون الثالث من نوعه، والذى يتحدث فيه الرئيس من المكتب البيضاوى وذلك خلال 5 سنوات.
وقال جوش إرنست المتحدث باسم البيت الأبيض:" الرئيس سيناقش التهديد الأوسع نطاقا للإرهاب، بما فى ذلك طبيعة التهديد و كيف تطور وكليف سنهزمه".
وأضاف إرنست أن الرئيس أوباما مازال مقتنعا بأن داعش سيتم تدميره، وأن الولايات المتحدة يجب أن تعتمد على قيمها والتزامها الراسخ بالعدالة والحرية والمساواةـ كى تنتصر على الجماعات الإرهابية التى تستخدم العنف لتحقيق أيدلوجيتها المدمرة.
وأشارت الإندبندنت إلى أن خطاب أوباما يأتى فى ظل غموض كبير حول الدافع وراء قيام الزوجين الأمرييكن سيد رضوان فاروق، وزوجته تشفين مالك وهى من أصل باكستانى بفتح النار على جمع من العاملين فى إدارة الصحة بسان برنردينو الأربعاء الماضى.
======================
اليوم السابع :أوباما: ننسق مع روسيا لردع "داعش".. ولا يجب الخلط بين الإرهاب والإسلام
الإثنين، 07 ديسمبر 2015 - 03:38 ص الرئيس الأمريكى باراك أوباما كتب محسن البديوى أكد الرئيس الأمريكى باراك أوباما، ضرورة عدم الخلط بين الإرهاب والإسلام، لافتاً إلى أن الولايات المتحدة الامريكية تنسق مع دول كروسيا لمواجهة داعش، وتعمل مع شركائها الأوروبيين لردع التنظيم. وقال أوباما، فى خطابه منذ قليل، بشأن الجهود الأمريكية لمكافحة الإرهاب، إن بلاده لن تنجر إلى حرب برية طويلة فى سوريا والعراق، وستحاول بناء استراتيجية لتحقيق نصر مستدام. وشدد على ضرورة الإسراع فى الخطوات من أجل القضاء على تنظيم داعش، مشيراً إلى أن بلاده ستستخدم التكنولوجيا العالية لمعاقبة الذين يهددون السلم.
======================
الخرج - اون لاين :اوباما: لا يمكننا أن نجعل حربنا ضد الإرهاب حربا بين امريكا والإسلام
الخرج - اون لاين : تعهد الرئيس الأميركي باراك أوباما ، في خطابه للشعب الأمريكي اليوم ، بتدمير تنظيم داعش الإرهابي.
وشدد الرئيس الأمريكي قائلاً :" لا يصح معاملة المسلمين الأميركيين بصورة مختلفة فهم وطنيون غيورون مثلنا وهم جيراننا وأصدقائنا ويرفضون كل ما يمارسه الإرهابيون باسم الإسلام ، فأول ضحايا الإرهابيين كداعش وغيرها من الجماعات المتشددة هم المسلمين أنفسهم وهو ما يؤكد أن لا علاقة لهم بالإسلام ".
وأضاف أوباما " لا يمكننا أن نجعل من الحرب الحالية حربا بين الولايات المتحدة والإسلام ، فكثير من الدول الإسلامية تساعدنا في محاربة الإرهاب وهم جزء من تحالفنا الواسع مع 65 دولة تحارب الإرهاب إلى جانبنا ".
واختتم الرئيس أوباما بإعلان سياسات أمريكية داخلية متعلقة بالهجرة والأمن المعلوماتي وتجارة الأسلحة في الولايات المتحدة, والتي طالب بان تكون على رأس قائمة السياسيين الأمريكيين كجزء من إجراءات الأمن القومي الأمريكي في إشارة لضرورة تبني الكونغرس لتشريعات متشددة تسمح بالسيطرة على بيع الأسلحة.
======================
الوطن الالكترونية :ملخص خطاب أوباما في 17 نقطة: داعش "بلطجية وقتلة".. وسنقضي عليهم
ألقى الرئيس الأمريكي باراك أوباما، مساء الأحد، خطابا نادرا إلى الشعب الأمريكي، حاول فيه طمأنته بعد "الهجوم الإرهابي" الذي أوقع الأربعاء 14 قتيلا في كاليفورنيا، متعهدا بـ"ملاحقة الإرهابيين" أينما كانوا و"القضاء على تنظيم الدولة".
في ما يلي أبرز ما تضمنه الخطاب:
1- "سنقضي على تنظيم الدولة وعلى أي تنظيم آخر يحاول إيذاءنا".
2- "التهديد الإرهابي حقيقي ولكننا سننتصر عليه".
3- "تنظيم الدولة الإسلامية لا يتحدث باسم الإسلام، إنهم بلطجية وقتلة".
4- "يوم الأربعاء قتل 14 أمريكيا بينما كانوا مجتمعين للاحتفال، كانوا من البيض والسود، من أصول لاتينية وآسيوية، مهاجرون ومولودون في أمريكا. كان بينهم أمهات وآباء وبنات وأبناء".
5- "بصفتي القائد الأعلى للقوات المسلحة، فإن مسؤوليتي الأولى هي سلامة الشعب الأمريكي، بصفتي والدا لابنتين صغيرتين هما أغلى ما في حياتي، أعلم اننا نشارك مع أصدقاء وزملاء في حفلات مماثلة لحفلة سان برناندينو. أعلم أننا نرى أبناءنا في وجوه الفتية الذين قتلوا في باريس".
6- "ليس هناك في الوقت الراهن أي مؤشر على أن القاتلين أديرا من قبل مجموعة إرهابية في الخارج، أو أنهما كانا جزءا من شبكة أكبر على أراضينا".
7- "لكن من الواضح أن هذين الشخصين سلكا طريق التشدد المظلم، كانت بحوزتهما أسلحة هجومية وذخائر وقنابل، إذن، هذا كان عملا إرهابيا".
8- "إذا أردنا أن ندحر الإرهاب علينا أن نجعل المجتمعات المسلمة من أقرب الحلفاء إلينا، بدلا من أن ندفعها بعيدا عنا من خلال الشك والكراهية".
9- "المسلمون الأمريكيون هم أصدقاؤنا وجيراننا".
10- "من واجبنا رفض الأفكار التي تدعو لمعاملة المسلمين الأمريكيين بطريقة مختلفة".
11- "كما أنه تقع على مسلمي العالم أجمع مسؤولية رفض الأفكار الشاذة، التي تقود إلى التشدد، كذلك تقع على عاتق الأمريكيين جميعا، أيا كانت دياناتهم، مسؤولية نبذ أي تفرقة".
12- "لا يمكننا نكران واقع أن أيديولجية متطرفة انتشرت في بعض المجتمعات المسلمة. هذه مشكلة جدية يتعين على المسلمين التصدي لها دون أية أعذار".
13- "لا يمكننا أن نسمح بأن تصبح هذه المعركة حربا بين أمريكا والإسلام، فهذا أيضا هو ما تريده تنظيمات مثل تنظيم الدولة، الذي يشكل جزءا متناهي الصغر من أصل أكثر من مليار مسلم حول العالم، بمن فيهم ملايين المسلمين الأمريكيين الوطنيين الذين يرفضون أيديولوجية الكراهية التي يتبعها هؤلاء".
14- "يجب علينا ألا ننجر مرة أخرى إلى حرب برية طويلة ومكلفة في العراق وسوريا، فهذا ما تريده تنظيمات مثل تنظيم الدولة".
15- "سأحض شركات التكنولوجيا والمسؤولين عن أجهزة إنفاذ القانون على العمل بشكل يصبح فيه من الصعب على الإرهابيين استخدام التكنولوجيا للإفلات من العدالة".
16- "البداية يجب أن تكون من الكونجرس، الذي يتعين عليه التحرك لضمان عدم تمكن أي شخص موضوع على قائمة الممنوعين من السفر من شراء سلاح ناري".
17- "ما هو العذر الذي يمكن إيجاده للسماح لمشبوه بالإرهاب أن يشتري سلاحا نصف آلي؟ هذه مسألة أمن قومي".
======================
التحرير الاخباري :أوباما يطالب شركات التكنولوجيا بمواجهة تهديد المتطرفين
حث الرئيس الأمريكي باراك أوباما شركات التكنولوجيا على المساعدة في مواجهة التهديد الذي تمثله الجماعات المتطرفة والمتشددة، وذلك بفرض قيود على استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في التخطيط والترويج للعنف.
ونقلت "سكاي نيوز عربية" عن مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية، أمس الأحد، إن البيت الأبيض سيبحث مع شركات التكنولوجيا، خلال الأيام المقبلة، مسألة تطوير "فهم أوضح حول متى نرى وسائل التواصل الاجتماعي تستخدم بنشاط وبشكل عملي للترويج للإرهاب".
وأضاف المسؤول، الذي رفض الكشف عن اسمه، أن أوباما يرى ضرورة لتعاون القطاع مع السلطات الأمنية المعنية بتنفيذ القانون عندما يتعدى استخدام وسائل الإعلام الاجتماعي "حد" التعبير عن الرأي ويتحول إلى "تخطيط نشط للإرهاب".
وأوضح قائلا: "هذا خط مقلق للغاية نرى أنه ينبغي التصدي له. توجد حالات نعتقد أنه لا ينبغي لأفراد فيها الدخول على وسائل التواصل الاجتماعي لهذا الغرض".
يشار إلى أن حادث الأسبوع الماضي في سان برناردينو بولاية كاليفورنيا دفعه مسألة "حماية الإنترنت من المتطرفين" إلى صدارة القضايا المثارة في واشنطن.
======================
ارم :أوباما يحاول طمأنة الأمريكيين بخطاب نادر من المكتب البيضاوي
واشنطن- تعهد الرئيس الأمريكي باراك أوباما بتعقب أي شخص يخطط لشن هجمات مسلحة ضد الولايات المتحدة مع سعيه لطمأنة الأمريكيين بعد حادث إطلاق النار الذي وقع في سان برناردينو بولاية كاليفورنيا الأسبوع الماضي والذي أثار تساؤلات جديدة بشأن الدفاعات الأمريكية ضد التطرف المحلي.
وفي كلمة نادرة من المكتب البيضاوي حاول أوباما مواجهة الانتقادات المتزايدة لعدم تحركه بشكل حاسم بما يكفي لتأمين الولايات المتحدة ضد تنظيم الدولة الإسلامية ولكنه لم يصل إلى حد طرح أي تحول كبير في استراتيجيته.
وقال أوباما في كلمة التلفزيونية إن”التهديد الذي يمثله الإرهاب حقيقي ولكننا سنتغلب عليه
وتحدث أوباما بعد أربعة أيام فقط من قيام سيد رضوان فاروق (28 عاما)المولود في أمريكا وزوجته الباكستانية تشفين مالك(29 عاما) بإطلاق النار على موظفين حكوميين في سان برناردينو ليقتلوا 14 شخصا. وقُتل الزوجان بعد ذلك بساعات في تبادل لإطلاق النار مع الشرطة.
وأدان أوباما الهجوم بوصفه”عملا إرهابيا استهدف قتل أبرياء” ولكنه وصفه أيضا بأنه”مرحلة جديدة” في القتال ضد التشدد الإسلامي.
وقال أوباما”لا نستطيع الانقلاب على بعضنا بالسماح بوصف هذا القتال بأنه حرب بين أمريكا والإسلام” في إشارة إلى التصريحات التحريضية لمرشحين جمهوريين للرئاسة مثل دونالد ترامب والتي يرى منتقدون أنها تبث الخوف من الجالية الإسلامية.
======================
رويترز :أوباما يتعهد في كلمة بهزيمة "مرحلة جديدة" من التهديد الإرهابي
من مات سبيتالنيك وروبرتا رامبتون وجيف ميسون
واشنطن (رويترز) - قدم الرئيس الأمريكي باراك أوباما أقوى دفاع له عن استراتيجيته للتصدي لتنظيم الدولة الإسلامية إلا أنه لم يطرح أي تغيير في السياسة الأمريكية لمواجهة ما يصفها "بمرحلة جديدة" في التهديد الإرهابي بعد حادث إطلاق النار الذي وقع في سان برناردينو بولاية كاليفورنيا الأسبوع الماضي.
وفي كلمة نادرة من المكتب البيضاوي حاول أوباما تهدئة الجماهير الأمريكية التي تشعر بقلق متزايد إزاء الحرب ضد التشدد الإسلامي التي كانت تجري من قبل خارج البلاد . وفشلت تصريحاته في إسكات المنتقدين الجمهوريين الذين يتهمونه منذ فترة طويلة بالتقليل من شأن قوة المتشددين وقدرتهم على الاستمرار.
واستغل أوباما كلمته التي استمرت 14 دقيقة وأذاعها التلفزيون ليوضح ما سيفعله وما لن يفعله. وتعهد على سبيل المثال "بملاحقة المتآمرين الإرهابيين" في أي مكان ولكنه أصر على أنه "يجب ألا ننجر مرة أخرى إلى حرب برية طويلة ومكلفة في العراق أو سوريا."
وتحدث أوباما بعد أربعة أيام فقط من إطلاق سيد رضوان فاروق (28 عاما) المولود في الولايات المتحدة وزوجته الباكستانية تشفين مالك (29 عاما) النار على موظفين حكوميين في حفل في سان برناردينو ليقتلا 14 شخصا. وقُتل الزوجان بعد ذلك بساعات في تبادل لإطلاق النار مع الشرطة.
وأدان أوباما الهجوم بوصفه "عملا إرهابيا استهدف قتل أبرياء" ولكنه قال أيضا إن هذا الهجوم أوضح ان "التهديد الإرهابي دخل مرحلة جديدة" إذ يستخدم تنظيم الدولة الإسلامية الانترنت "لتسميم عقول" المهاجمين المحتملين.
وربط أوباما أيضا بين الأمن القومي والحاجة إلى الرقابة على الأسلحة بعد أحدث واقعة قتل جماعي بالرصاص في البلاد.
ويحقق مكتب التحقيقات الاتحادي في الصلة بين هجوم كاليفورنيا وتنظيم الدولة الإسلامية الذي يسيطر على مساحات كبيرة من الأراضي في سوريا والعراق وأظهر قدرة على الوصول إلى خارج معاقله في الشرق الأوسط بما في ذلك الضلوع في هجمات باريس في 13 نوفمبر تشرين الثاني التي أسفرت عن سقوط 130 قتيلا.
ويتناقض تحفظ أوباما بشدة مع تصريحات الرئيس الفرنسي فرانسوا أولوند بعد هجمات باريس عندما توعد برد "قاس". وقال أوباما إنه ليس هناك دليل على أن هجوم كاليفورنيا نفذ بناء على تعليمات من جماعة متشددة بالخارج أو أنه جزء من مؤامرة أوسع داخل البلاد.
ولكن أوباما سعى ليظهر أن إدارته مسيطرة على الوضع رغم التساؤلات الجديدة التي أثيرت بشأن قدرات البلاد الدفاعية في مواجهة التطرف بالداخل.
وقال أوباما "التهديد الذي يمثله الإرهاب حقيقي ولكننا سنتغلب عليه."
وانتقد جمهوريون بمن فيهم مرشحون محتملون عن الحزب الجمهوري في انتخابات الرئاسة الأمريكية كلمة أوباما وهي ثالث كلمة يلقيها من المكتب البيضاوي منذ توليه الرئاسة في يناير كانون الثاني عام 2009 .
وقال ماركو روبيو عضو مجلس الشيوخ الذي يسعى للفوز بترشيح الحزب الجمهوري في انتخابات الرئاسة التي ستجري في نوفمبر تشرين الثاني 2016 لقناة فوكس نيوز "الناس خائفون ليس بسبب هذه الهجمات وحسب وإنما بسبب الشعور المتزايد بأن لدينا رئيسا مرتبكا تماما بسببها."
ودعا أوباما وادي السيليكون إلى المساعدة في التعامل مع تهديد الجماعات المتشددة التي تستخدم وسائل التواصل الاجتماعي والاتصالات الالكترونية للتخطيط والترويج للعنف مما سيجدد الجدل بشأن الخصوصية الشخصية على الانترنت.
وانتهز أوباما أيضا الفرصة للتأكيد على أهمية الرقابة على الأسلحة بالولايات المتحدة وهو ما لم يتمكن من تنفيذه على الرغم من بذله جهودا كبيرة بهذا الصدد بسبب المعارضة الشرسة من جانب الجمهوريين بعد الكثير من الهجمات بالرصاص خلال فترة رئاسته.
وقال أوباما "يجب أن نصعب أيضا على الناس شراء أسلحة قوية كتلك التي استخدمت في هجوم سان برناردينو" بكاليفورنيا. وأضاف "ما يمكننا القيام به -وما يجب أن نفعله- أن نصعب عليهم القتل."
وقال مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية إن أوباما لا يعتزم زيارة سان برناردينو في الوقت الحالي.
وفي الوقت ذاته حذر أوباما من المبالغة في رد الفعل إزاء تهديد المتشددين بالداخل.
وقال "لا نستطيع الانقلاب على بعضنا بالسماح بوصف هذا القتال بأنه حرب بين أمريكا والإسلام" في إشارة إلى التصريحات التحريضية لمرشحين جمهوريين محتملين للرئاسة مثل دونالد ترامب والتي يرى منتقدون أنها تبث الخوف من الجالية المسلمة.
ونتيجة لأن أجهزة الأمن القومي الأمريكية لم ترصد الزوجين فاروق ومالك قبل أن ينفذا الهجوم يوم الأربعاء يواجه أوباما تحديا يتمثل في اقناع الجماهير الأمريكية بأنه يبذل قصارى جهده للتعامل مع خطر المتشددين.
وهناك أدلة كبيرة على أن الزوجين مهاجمان فرديان اتجها للتشدد بسبب مواد دعائية لتنظيم الدولة الإسلامية وتصرفا بشكل مستقل مما صعب على السلطات تعقبهما.
وإذا ثبت وجود صلة بين هجوم سان برناردينو والتشدد الإسلامي في الخارج فسيكون ذلك هو أكبر عدد من القتلى يسقط في هجوم من هذا النوع داخل الولايات المتحدة خلال فترة رئاسة أوباما ومنذ هجمات 11 سبتمبر أيلول عام 2001 على نيويورك وواشنطن.
وتأتي كلمة أوباما وسط ضغط متزايد من الجمهوريين وبعض الديمقراطيين من أجل رد أقوى على الدولة الإسلامية بعد أن أثار هجوم سان برناردينو مخاوف الأمريكيين من شن مزيد من الهجمات داخل البلاد.
وكانت آخر كلمة ألقاها أوباما من المكتب البيضاوي في اغسطس آب عام 2010 عندما أشاد بانتهاء العمليات القتالية الأمريكية في العراق.
(إعداد علا شوقي للنشرة العربية - تحرير دينا عادل)
======================