الرئيسة \  ملفات المركز  \  خمسة أسابيع من القصف والحصار على يبرود وتضارب الأنباء حول سيطرة عصابات حالش والأسد عليها 16/3/2014

خمسة أسابيع من القصف والحصار على يبرود وتضارب الأنباء حول سيطرة عصابات حالش والأسد عليها 16/3/2014

17.03.2014
Admin


عناوين الملف
1.     القيادة العامة للجيش السوري تعلن سيطرتها الكاملة على يبرود والمعارضة تنفي
2.     حزب الله يسيطر على مدينة يبرود شمال دمشق
3.     سفير سوريا بلبنان: انهيار المسلحين فى يبرود يرجع لارتباط قضيتهم بالمال
4.     حزب الله يستولي على مدينة يبرود شمال دمشق...مدنيون وناشطون فروا عبر الحدود اللبنانية ليلاً قبل سقوط المدينة
5.     الجيش السوري يسيطر على مدينة يبرود بالكامل
6.     يبرود.. ماذا بعد السقوط؟ سوريون لا يصدقون رواية نظام بشار الاسد بشأن سقوط يبرود، حيث يرون أن سقوط هذه المدينة يمكن عناصر حزب الله من إدخال السلاح إلى سوريا بسهولة.
7.     سيطرة عناصر حزب الله اللبناني بشكل كامل على مدينة يبرود
8.     المعارضة السورية تنفي سيطرة النظام على «يبرود»
9.     وحدات من جيشنا الباسل تعيد الأمن والاستقرار إلى يبرود ومحيطها
10.   الجيش السوري: استعادة يبرود ضربة قاسية للارهابيين وداعميهم
11.   باختصار: ما بعد بعد يبرود.. صحيفة: الوطن العُمانية
12.   هذا هو سبب انهيار المسلحين في يبرود
13.   عدد من المسلحين فروا من يبرود الى جرود عرسال..وغارات للطيران الحربي السوري
14.   وزير الدفاع السوري يتفقد "يبرود" وفرار ألف مسلح إلى "عرسال"
15.   الجيش السوري الحر يعلن سقوط يبرود
16.   عامر القلموني: “يبرود” لم تسقط، والنظام تقدم فقط 10 كيلومترات في القلمون!!
17.   الجيش السورى يسيطر على تلال جنوب شرقى مدينة يبرود فى منطقة القلمون
18.   مقتل العشرات من قوات النظام وحزب الله في محاولة لإقتحام يبرود
 
القيادة العامة للجيش السوري تعلن سيطرتها الكاملة على يبرود والمعارضة تنفي
الأحد, 16 آذار 2014 – 14:39
لانا جبر
أصدرت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة التابعة للنظام السوري اليوم بياناً أعلنت فيه سيطرتها الكاملة على مدينة يبرود في ريف دمشق، مبينة أنها "قضت" على مجموعات ممن وصفتهم بـ"الإرهابيين المرتزقة"، حيث قالت القيادة إن الجيش السوري النظامي ما زال "يلاحق فلولهم في المنطقة".
وأكّدت القيادة في بيانها أن قوات النظام "أعادت الأمن والاستقرار إلى المدينة ومحيطها"، وذلك بالتعاون مع قوات من ميليشيا جيش الدفاع الوطني، بعد سلسلة من العمليات وصفتها "بالنوعية" استهدفت بها قوات المعارضة في يبرود.
واعتبرت القيادة العامة في بيانها أن السيطرة على يبرود يأتي استكمالا "للنجاحات" التي حققها الجيش السوري في منطقة القلمون من ريف دمشق، ويساهم في "تعزيز أمن الطريق الدولي بين المنطقتين الجنوبية والوسطى". كما رأت أن تقدّم الحيش النظامي اليوم يشكل "حلقة في تأمين المناطق الحدودية" مع لبنان، وقطع طرق الإمداد عن معاقل المعارضة في ريف دمشق، والتي وصفها البيان بالـ"إرهابية".
ولم تأتِ القيادة في بيانها على ذكر أية مشاركةٍ لقوات من حزب الله اللبناني للجيش السوري النظامي في معارك القلمون، بينما أكّد ذلك مكرّراً ناشطون معارضون للنظام في المنطقة. وقد بثّت قناة المنار التابعة لحزب الله صوراً حصرية، قالت إنها من داخل مدينة يبرود، بعد انسحاب قوات المعارضة منها.
من جهتها، أكّدت مصادر إعلامية تابعة للمعارضة السورية أن قوات من جبهة النصرة، المعارضة والمرتبطة بتنظيم القاعدة، وأخرى تابعة للجيش السوري الحر ما زالت تقاتل داخل يبرود، وذلك بعد انسحابها من أجزاء منها فقط.
======================
حزب الله يسيطر على مدينة يبرود شمال دمشق
البشاير 
سيطرت ميليشيات حزب الله، التي تقاتل إلى جانب جيش النظام السوري، اليوم الأحد، بشكل كامل على مدينة يبرود الاستراتيجية شمال دمشق، آخر معاقل المعارضة المسلحة في منطقة القلمون الاستراتيجية الحدودية مع لبنان.
ويأتي سقوط يبرود بيد حزب الله وقوات الأسد بعد حصار دام أكثر من 5 أسابيع واشتباكات عنيفة. وتشكل خسارة هذه المدينة الاستراتيجية ضربة عملية ورمزية للمعارضة.
وأعلن التلفزيون السوري، نقلا عن مصدر عسكري، أن "جيش النظام سيطر على مدينة يبرود في ريف دمشق، ويقوم الآن بتمشيط المدينة وإزالة المفخخات والعبوات الناسفة المزروعة".
ومن جهتهم، أفاد ناشطون من داخل يبرود بأنهم شاهدوا حشودا هائلة من عناصر النظام المدعومة بميليشيات حزب الله تدخل إلى قلب المدينة،
ما أدى إلى انسحاب مسلحي المعارضة إلى أطرافها، مشيرين إلى أنهم لم يتلقوا أي مساندة للدفاع عن المدينة.
كما كشفت مصادر المعارضة "أن مدنيين وناشطين في المدينة فروا عبر الحدود اللبنانية ليلا قبل سقوط يبرود".
وفي هذا السياق، اتهمت المعارضة السورية الدول الحليفة والمجتمع الدولي بالتخاذل في مساعدتها ماديا وعسكريا، ما أسهم في تراجعها على الأرض.
وكانت معارك طاحنة قد جرت، أمس السبت، في يبرود، بين "قوات النظام وحزب الله اللبناني وقوات الدفاع الوطني على أطراف مدينة يبرود، ترافق مع قصف القوات النظامية مناطق في المدينة"، حسب ما أكده المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وكانت قوات النظام سيطرت في الأسابيع الأخيرة بدعم من مقاتلي حزب الله اللبناني على المرتفعات المحيطة بيبرود.
وتشكل القلمون صلة وصل بين دمشق ومحافظة حمص في وسط سوريا، ويعتبر هذا الامتداد الجغرافي حيويا بالنسبة إلى النظام، على صعيد الإمدادات والسيطرة السياسية. كما أن سيطرة النظام على القلمون بأكملها من شأنها أن تحرم المعارضة في ريف دمشق من قاعدة خلفية مهمة.
وكان النظام يحاول، عبر سيطرته على يبرود، قطع خطوط إمداد مقاتلي المعارضة بين يبرود وبلدة عرسال ذات الغالبية السنية شرق لبنان.
وفي هذا السياق، أفادت مصادر قناة "العربية" بقصف جوي طال الطرق التي تصل القلمون بالحدود اللبنانية خلف جبال يبرود، كما ألقت مروحيات النظام براميل متفجرة على بلدة المعرة الواقعة غرب يبرود.
وفي الجانب اللبناني من الحدود، تحدثت معلومات عن انتشار كثيف لمقاتلي الجيش الحر في جرود عرسال في لبنان، وصلوا إليها بعد تقدم جيش النظام في يبرود. وشهدت هذه المناطق في جرود عرسال غارات مكثفة من الطائرات السورية.
======================
سفير سوريا بلبنان: انهيار المسلحين فى يبرود يرجع لارتباط قضيتهم بالمال
الأحد، 16 مارس 2014 - 16:25
بيروت )أ ش أ(
اعتبر السفير السورى فى لبنان على عبد الكريم على، أن "سبب انهيار المسلحين فى يبرود يعود لارتباط قضيتهم بالمال، فى حين كانت عقيدة الجيش السورى ترتكز على قضية محقة لارتباطه بالوطن وبأرضه".على حد قوله.
وتوقع عبد الكريم فى تصريح صحفى نشر اليوم فى بيروت بأن تستمر انهيارات الجماعات المسلحة وأن تزيد نسبة هزائمهم، وذلك لان معنوياتهم فى أدنى مستوياتها، فى حين أن معنويات الجيش والشعب السورى فى ارتفاع مستمر وكذلك انتصاراته".
على صعيد آخر، قال إن " الوضع الصحى لوزير الخارجية السورى وليد المعلم فى تحسن مستمر ولو ترك له الخيار لعاد إلى عمله"، مضيفا أن " المعلم اعتبر انتصار عملية يبرود هى العملية الناجحة". حسب تعبيره.
======================
حزب الله يستولي على مدينة يبرود شمال دمشق...مدنيون وناشطون فروا عبر الحدود اللبنانية ليلاً قبل سقوط المدينة
الأحد 15 جمادي الأول 1435هـ - 16 مارس 2014م
دبي - قناة العربية
سيطرت ميليشيات حزب الله، التي تقاتل إلى جانب جيش النظام السوري، اليوم الأحد، بشكل كامل على مدينة يبرود الاستراتيجية شمال دمشق، آخر معاقل المعارضة المسلحة في منطقة القلمون الاستراتيجية الحدودية مع لبنان.
ويأتي سقوط يبرود بيد حزب الله وقوات الأسد بعد حصار دام أكثر من 5 أسابيع واشتباكات عنيفة. وتشكل خسارة هذه المدينة الاستراتيجية ضربة عملية ورمزية للمعارضة.
وأعلن التلفزيون السوري، نقلا عن مصدر عسكري، أن "جيش النظام سيطر على مدينة يبرود في ريف دمشق، ويقوم الآن بتمشيط المدينة وإزالة المفخخات والعبوات الناسفة المزروعة".
ومن جهتهم، أفاد ناشطون من داخل يبرود بأنهم شاهدوا حشودا هائلة من عناصر النظام المدعومة بميليشيات حزب الله تدخل إلى قلب المدينة، ما أدى إلى انسحاب مسلحي المعارضة إلى أطرافها، مشيرين إلى أنهم لم يتلقوا أي مساندة للدفاع عن المدينة.
كما كشفت مصادر المعارضة "أن مدنيين وناشطين في المدينة فروا عبر الحدود اللبنانية ليلا قبل سقوط يبرود".
وفي هذا السياق، اتهمت المعارضة السورية الدول الحليفة والمجتمع الدولي بالتخاذل في مساعدتها ماديا وعسكريا، ما أسهم في تراجعها على الأرض.
وكانت معارك طاحنة قد جرت، أمس السبت، في يبرود، بين "قوات النظام وحزب الله اللبناني وقوات الدفاع الوطني على أطراف مدينة يبرود، ترافقت مع قصف القوات النظامية مناطق في المدينة"، حسب ما أكده المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وكانت قوات النظام سيطرت في الأسابيع الأخيرة بدعم من مقاتلي حزب الله اللبناني على المرتفعات المحيطة بيبرود.
وتشكل القلمون صلة وصل بين دمشق ومحافظة حمص في وسط سوريا، ويعتبر هذا الامتداد الجغرافي حيويا بالنسبة إلى النظام، على صعيد الإمدادات والسيطرة السياسية. كما أن سيطرة النظام على القلمون بأكملها من شأنها أن تحرم المعارضة في ريف دمشق من قاعدة خلفية مهمة.
وكان النظام يحاول، عبر سيطرته على يبرود، قطع خطوط إمداد مقاتلي المعارضة بين يبرود وبلدة عرسال ذات الغالبية السنية شرق لبنان.
وفي هذا السياق، أفادت مصادر قناة "العربية" بقصف جوي طال الطرق التي تصل القلمون بالحدود اللبنانية خلف جبال يبرود، كما ألقت مروحيات النظام براميل متفجرة على بلدة المعرة الواقعة غرب يبرود.
وفي الجانب اللبناني من الحدود، تحدثت معلومات عن انتشار كثيف لمقاتلي الجيش الحر في جرود عرسال في لبنان، وصلوا إليها بعد تقدم جيش النظام في يبرود. وشهدت هذه المناطق في جرود عرسال غارات مكثفة من الطائرات السورية.
======================
الجيش السوري يسيطر على مدينة يبرود بالكامل
يبرود -أ ف ب
سيطر الجيش السوري على كامل مدينة يبرود اخر معقل للمعارضة المسلحة في جبال القلمون على بعد 75 كلم شمال دمشق، الاحد بعد معركة استمرت 48 ساعة، كما افاد مراسل لوكالة فرانس برس.
وقال ضابط لوكالة فرانس برس "حققنا السيطرة التامة على المدينة عند الساعة العاشرة من هذا الصباح"، بينما كان عدد من جنود الجيش السوري النظامي يستريحون على الارصفة من عناء المعارك.
======================
يبرود.. ماذا بعد السقوط؟ سوريون لا يصدقون رواية نظام بشار الاسد بشأن سقوط يبرود، حيث يرون أن سقوط هذه المدينة يمكن عناصر حزب الله من إدخال السلاح إلى سوريا بسهولة.
إرم- (خاص) من آلجي حسين
تبدو الأهمية الاستراتيجية لمدينة يبرود السورية جليّة، فهي تقع في منطقة القلمون على الحدود السورية اللبنانية، أي تشكل المنفذ البري الوحيد للقوات السورية إلى لبنان من جهة، ودخول قوات حزب الله اللبناني لمساعدة النظام السوري من جهة أخرى.
وبعد أن أعلنت قوات النظام السوري سيطرتها التامة على يبرود الأحد بعد أشهر من المعارك والحصار الخانق على الأهالي، لا يزال التفاؤل يسري في نفوس الكثير من الكتائب المعارضة السورية في أن النصر بات قريباُ، وأن المعارك متواصلة ، دون الإعلان عن سيطرة أي طرف على المدينة بعد.
في حين يعتقد البعض أن سقوط يبرود بيد النظام السوري سيرتب أعباءً إضافية على الجيش الحر، وجبهة النصرة المعارضتين، ما يسمح بدخول السلاح من الجانب اللبناني، وبالتالي تصبح السيطرة على المدينة سهلة.
ومنذ إعلان السيطرة على يبرود، وصفحات السوريين على مواقع التواصل الاجتماعي لم تهدأ، وهي لا تعترف بأن النظام دخلها، وبات مطلق اليدين فيها.
وقال حمد جدعان الغنام أسباب سقوط يبرود في صفحته على "فيس بوك":"رغم استخدام سياسة الدمار الشامل بالطيران، والصواريخ المدمرة، والأهالي مشردين في البراري، ومن بقي تم ذبحه، والائتلاف الوطني والأركان لسا ما وصلهم الخبر مشغولين بالكراسي، إلا أن حركة أحرار الشام لا تعترف بعد بسيطرة النظام السوري الكاملة على يبرود".
وأضاف:"معارك كر وفر تشهدها مدينة يبرود ومقتل العديد من الميليشيات الشيعية، الدعاء لإخوانكم بالثبات والتمكين". وكتب أبو الهدى الحمصي:"أنا لم أقل سقطت يبرود، ولكن بعض الأحياء الجنوبية والشرقية تجري بها عمليات كر وفر والاشتباكات مستمرة حتى هذه اللحظة، اللهم انصرنا يا الله".
وعلى "تويتر" غرد عمر حموش قائلاً:"سقوط يبرود ﻻ يبرر إلا بسبب تخاذل الجماعات الإسلامية أهل الأعلام السود، سوّد الله وجوههم". ولا يبدي يامن محمد استغرابه مما حدث، فيكتب:"خبر عادي.. أنا ما عاد أتفاجئ بهيك أخبار، ولا تستبعد النظام يعيد السيطرة على كامل أرض سورية، لأن حيشاكم بعض البشر نجسه ما ينرادلها إلا الدعس".
عبد الرحمن أكتب:"الحرب سجال.. يوم لك ويوم عليك.. ولكن النصر الحقيقي هو الثبات على دين الله".
======================
سيطرة عناصر حزب الله اللبناني بشكل كامل على مدينة يبرود
معنا
اعلنت عناصر حزب الله اللبناني السيطرة على مدينة يبرود الاستراتيجية شمال دمشق بشكل كامل و ذبدلك بدعم من عناصر وقوات النظام السوري . وتعتبر منطقة يبرود اخر معقل من معاقل المعارضة المسلحة الواقعة في منطقة القلمون الاستيراتيجية على الحدود مع لبنان .
ويذكر ان حصار مندينة يبرود قد استمر 5 اسابيع وسط استمرار الاشتباكات العنيفة مع قوات المعارضة التي حاولت حماية المدينة قبل ان تسقط بين يدي عناصر حزب الله و جيش النظام السوري والتي يعتبرها المعارضة خسارة كبيرة لهم  . وجاء في تصريح المصادر العسكرية ان :  ”جيش النظام سيطر على مدينة يبرود في ريف دمشق، ويقوم الآن بتمشيط المدينة وإزالة المفخخات والعبوات الناسفة المزروعة”. وفي المقابل صرحت مصادر من المعارضة :  ”أن مدنيين وناشطين في المدينة فروا عبر الحدود اللبنانية ليلا قبل سقوط يبرود”.
شاهد المحتوى الأصلي على شبكة معنا الترفيهية اخبار سوريا : سيطرة عناصر حزب الله اللبناني بشكل كامل على مدينة يبرود
======================
المعارضة السورية تنفي سيطرة النظام على «يبرود»
منذ 52 دقيقة | كتب: الأناضول
تصوير : رويترز
نفت تنسيقية إعلامية تابعة للمعارضة، الأحد، سيطرة النظام السوري على مدينة يبرود بريف دمشق، مشيرة إلى أن المعارك مستمرة داخل المدينة بين قوات النظام السوري المدعومة بعناصر من «حزب الله» اللبناني وقوات المعارضة.
وأعلن النظام السوري، ظهر الأحد، سيطرة قواته الكاملة على يبرود في ريف دمشق، بعد أكثر من شهر من المعارك مع قوات المعارضة في المدينة.
وذكر «المركز الإعلامي في القلمون» على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» أنه «لا صحة لما ذكر على وسائل الإعلام حول مدينة يبرود، ومازالت معارك الكر والفر في المدينة مع قصف عنيف من قبل القوات المهاجمة حتى اللحظة».
في المقابل، أكد مصدر عسكري تابع للنظام السوري أن وحدات من الجيش أنجزت سيطرتها الكاملة على مدينة يبرود في ريف دمشق وتقوم بتمشيط المدينة وإزالة المفخخات والعبوات الناسفة التي زرعها الإرهابيون.
ومنذ أكثر من شهر تشن قوات النظام السوري بدعم من مقاتلي حزب الله، حملة عسكرية واسعة على مدينة يبرود بمنطقة القلمون، التي يقطنها سكان مسلمون ومسيحيون، بهدف استعادة السيطرة عليها من قوات المعارضة.
======================
وحدات من جيشنا الباسل تعيد الأمن والاستقرار إلى يبرود ومحيطها
الوقت المقدّر لقراءة هذا المقال : 3 دقيقة و 38 ثانية
طرطوس الان
أنجزت وحدات من جيشنا الباسل سيطرتها الكاملة على مدينة يبرود في ريف دمشق وقضت على أعداد كبيرة من الإرهابيين المرتزقة.
وقالت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة: بعد سلسلة من العمليات النوعية أعادت صباح اليوم وحدات من الجيش العربي السوري بالتعاون مع الدفاع الوطني الأمن والاستقرار إلى مدينة يبرود ومحيطها في الريف الشمالي لمدينة دمشق بعد أن قضت على أعداد كبيرة من الإرهابيين المرتزقة الذين تحصنوا في المدينة واتخذوا منها معبرا لإدخال السلاح والإرهابيين إلى الداخل السوري.. وتتابع قواتنا المسلحة ملاحقة فلول العصابات الإرهابية في المنطقة.
وأضافت القيادة العامة في بيان تلقت سانا نسخة منه اليوم إن هذا الانجاز الجديد الذي أدى إلى انهيار في صفوف المجموعات الإرهابية ياتي استكمالا للنجاحات التي حققها الجيش العربي السوري في منطقة القلمون ضد تجمعات الإرهابيين وأوكارهم ويشكل حلقة هامة في تأمين المناطق الحدودية مع لبنان وقطع طرق الامداد وتضييق الخناق على البؤر الارهابية المتبقية في ريف دمشق كما يساهم في تعزيز أمن الطريق الدولي بين المنطقتين الجنوبية والوسطى.
واختتم البيان بالقول إن القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة إذ تؤكد أن دحر الإرهاب في منطقة يبرود ومحيطها يعد ضربة قاصمة للإرهابيين وداعميهم ومموليهم تجدد عزمها على ملاحقة فلول العصابات الإرهابية واجتثاث جذورها وتخليص الوطن من شرورها وإعادة الأمن والاستقرار إلى كل شبر من ربوع وطننا الحبيب.
وكان مصدر عسكري قال في وقت سابق لـ سانا إن وحدات من جيشنا الباسل أنجزت سيطرتها الكاملة على مدينة يبرود في ريف دمشق وتقوم الآن بتمشيط المدينة وإزالة المفخخات والعبوات الناسفة التي زرعها الإرهابيون.
======================
الجيش السوري: استعادة يبرود ضربة قاسية للارهابيين وداعميهم
سيريانيوز
اعتبرت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة السورية أن استعادة القلمون يساهم في حماية الحدود مع لبنان، وإخراج المسلحين من يبرود ضربة قاسية للإرهابيين وداعميهم.
وافاد موقع "سانا" اليوم ان القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة قالت: "بعد سلسلة من العمليات النوعية أعادت صباح اليوم وحدات من الجيش العربي السوري بالتعاون مع الدفاع الوطني الأمن والاستقرار إلى مدينة يبرود ومحيطها في الريف الشمالي لمدينة دمشق".
واضافت في بيان: "قضت (القوات السورية) على أعداد كبيرة من الإرهابيين المرتزقة الذين تحصنوا في المدينة واتخذوا منها معبرا لإدخال السلاح والإرهابيين إلى الداخل السوري، وتتابع قواتنا المسلحة ملاحقة فلول العصابات الإرهابية في المنطقة".
واعتبرت القيادة العامة إن هذا الانجاز الجديد الذي أدى إلى انهيار في صفوف المجموعات الإرهابية ياتي استكمالا للنجاحات التي حققها الجيش السوري في منطقة القلمون ضد تجمعات الإرهابيين وأوكارهم.
ووصفت للانجاز بالحلقة هامة في تأمين المناطق الحدودية مع لبنان وقطع طرق الامداد وتضييق الخناق على البؤر المسلحة المتبقية في ريف دمشق كما يساهم في تعزيز أمن الطريق الدولي بين المنطقتين الجنوبية والوسطى.
وشدد القيادة العامة على أن دحر الإرهاب في منطقة يبرود ومحيطها يعد ضربة قاصمة للإرهابيين وداعميهم ومموليهم، وجددت عزم القوات السورية على ملاحقة فلول الجماعات المسلحة واجتثاث جذورها وإعادة الأمن والاستقرار إلى سوريا.
وكان اكد مصدر عسكري ان الجيش السوري فرض سيطرته الكاملة على مدينة يبرود في ريف دمشق ويقوم بتمشيط المدينة، وفكك العديد من العبوات الناسفة التي زرعها الارهابيون، وقضت على اعداد كبيرة منهم.
======================
باختصار: ما بعد بعد يبرود.. صحيفة: الوطن العُمانية
الكاتب: زهير ماجد
لكل يراقب .. من الولايات المتحدة إلى إسرائيل إلى الغرب والشرق .. المراقبة مفتوحة لكن سؤالا واحدا يظلل الجميع: ماذا ما بعد بعد يبرود.
الجيش العربي السوري يحسم، في كل يوم وساعة يسجل له تقدما، ثم تقدما آخر، ثم نصرا في مكان، وفي لحظته خطط القيادة جاهزة لمكان آخر، بل لأمكنة .. لايمكن لها أن تنجح في معركة إن لم تكن قد وضعت الخطط التي تأخذ الى حيث تريد. ثم هنالك صبر .. دروس مجيدة في الاستخبارات لمعرفة دقائق الما بعد، دروس وتمحيص وأخذ ورد وكتابات بالشفرة العسكرية واخرى بالتجهيزالذي تحتاجه المعركة ثم انتظار ما يحتاجه الجيش قبل عبوره الى المعركة، عندما يبدأ تنفيذ القرار تكون المعركة قد انتهت، الميدان تفاصيل جاهزة للتنفيذ.
تسقط يبرود بالتقسيط، ليس على المسلحين الارهابيين سوى الموت او التسليم، وارجو ان لا يسمح لهم بالخروج اطلاقا احياء. مساحة البلدة باتت مكانا لعرض القوة تجاه قوى مسلحة وليسوا معارضة مسلحة، لاتقبل فكرة المعارضة المسلحة بل هو الارهاب بعينه.
نقرأ في خارطة مابعد، ومابعد بعد يبرود .. ثمة عديدون يتحسسون رؤوسهم، يستعدون لمبارزة قد تكون الأخيرة في حياتهم .. عندما يقرر الجيش ليس من قوة تمنعه، الأرض ملكه والفضاء وكل مساحة سورية مسرحه. الدول التي تغذي الارهاب في سوريا ينظر قياديوها في المرآة علهم يجدون جوابا، يراسلون العالم المتقدم إن كان بامكانه منع الجيش العربي السوري من تنفيذ قراراته.
بسقوط القلمون نكون امام مشهد جديد، عشناه مع سقوط القصير، ولسوف تعيشه سوريا، سينفتح الوطن على الوطن، ستكون جل مساحات سوريا على قاعدة الانفتاح كما كانت في سابق الايام. لن تعود هنالك موانع، الطريق الدولية ستؤمن، ومن خلاله سيتم التعرج الى القرى المتاخمة او المتباعدة .. وسيكون الواقع في العاصمة في أحلى حالاته بحيث ستسقط تلقائيا كل قوة محيطة بها.
آخر ما يكتبه الاسرائيليون بات عن قلق وخوف من تحول الجيش العربي السوري وحزب الله الى قوى هائلة ومدربة وتملك القدرات العسكرية التي تتيح لها فعلا ان تنفذ ما وعدت به وخصوصا الحزب الذي كرر امينه العام حسن نصرالله بانه سيأتي اليوم الذي سينفذ فيه مقاتلو الحزب ما ستطلب منهم القيادة من اجتياح الجليل، مما يعني ان الخطط لهذا الغرض موضوعة تماما، ولاتحتاج سوى للتنفيذ، وما يحتاجه حزب الله في حروب المدن والقرى قد مارسه، ولن ينقصه سوى تنفيذ ما يتطلب منه ساعة الصفر.
الذين راهنوا على الخيار العسكري في اسقاط سوريا هم اليوم امام تحسس لخططهم التي فشلت بعدما أعدمها جميعها الجيش العربي السوري. صار عليهم الحزن على ما فات بعدما سقط رهانهم، وأصبحوا امام مذلة التراجع عن أفكارهم ومخططاتهم، وهم بالأحرى تراجعوا ولا تنقصهم سوى الاعتذار على ما بدر، بل ماهو ايضا ابعد من الاعتذار.
الكل يراقب اذن، ليس فقط لمتابعة الانتصارات السورية، بل للتعلم من طبيعة معارك التحرير التي يخوضها الجيش العربي السوري ومعه حزب الله وادخالها في الكليات العسكرية لمفاهيم جديدة لم يجر ان خيضت بالطريقة الرائعة التي خاضها بها هذا الجيش وذاك الحزب.
======================
هذا هو سبب انهيار المسلحين في يبرود
التاريخ 16 مارس 2014 - 14:50•التصنيف الخبر اللبناني•المشاهدات 648
أكد السفير السوري في لبنان علي عبد الكريم علي في حديث تلفزيوني، أن “سبب انهيار المسلحين في يبرود يعود لارتباط قضيتهم بالمال، في حين كانت عقيدة الجيش السوري ترتكز على قضية محقة لارتباطه بالوطن وبأرضه”.
وتوقع علي بان “تكون انهيارات الجماعات المسلحة ستستمر وستزيد نسبة هزائمهم وذلك لان معنوياتهم في ادنى مستوياتها، في حين فان معنويات الجيش والشعب السوري في ارتفاع مستمر وكذلك انتصاراته”، لافتا الى ان ” الوضع الصحي لوزير الخارجية السوري وليد المعلم في تحسن مستمر ولو ترك له الخيار لعاد الى عمله”، مضيفا بان ” المعلم اعتبر انتصار عملية يبرود هي العملية الناجحة”.
======================
عدد من المسلحين فروا من يبرود الى جرود عرسال..وغارات للطيران الحربي السوري
فر عدد كبير من المسلحين من المعارك يبرود بعد سيطرة الجيش السوري عليها الى جرود بلدة عرسال في لبنان.
واشارت معلومات للـ LBCI ان مئات المسلحين فروا من يبرود الى مناطق مجاورة كرنكوس وفليطا وطفيل وعسال الورد ورأس المعرة اضافة الى عرسال .في وقت أكدت مصادر أمنية للـLBCI أن الجيش لم يوقف اي مجموعة مسلحة في جرود عرسال.
وفي هذا الاطار،اطلق الجيش البناني النار على سيارة من نوع بيك اب في وادي الرعيان بجرود عرسال  لعدم امتثال من بداخلها لاوامر الحاجز، بحسب ما ذكرت الوكالة الوطنية.
ويتخذ الجيش اللبناني اجراءات اضافية وسط اقفال طريق عرسال اللبوة بالسواتر الترابية على خلفية سقوط صواريخ اللبوة امس.
وشن الطيران الحربي السوري 5 غارات على تجمعات للمسلحين في منطقة الرهوة وعلى منطقة المصلحة في جرود عرسال  ،فيما يسجل تحليق كثيف للطيران فوق المنطقة.
وصول قتلى وجرحى الى مستشفى عرسا
هذا ووصل 12 قتيلا و54 جريحا  الى المستشفى الميداني في عرسال،فيما تعذر دخول عشرات الجرحى بسبب شدة القصف السوري.
وتتحدث بعض المعلومات  الامنية عن ان معبر فليطا هو الوحيد الذي مازال مفتوحا باتجاه اﻷراضي اللبنانية وان إقفاله أصبح صعبا من الجهة اللبنانية بعدما تحولت المنطقة الى منطقة عمليات عسكرية وتشهد غارات جوية.
وفي هذا الاطار، نفى رئيس بلدية عرسال علي الحجيري في اتصال مع الـ LBCI عبر برنامج نهاركم سعيد المعلومات التي تتحدث عن وجود المسلحين مؤكدا ان يبرد لم تسقط بيد الجيش السوري.ب
بدوره، اعتبر نائب رئيس بلدية عرسال احمد الفليطي في حديث الى الـLBCI أن المسؤولية لا تقع على عرسال أو اللبوة بل على الدولة "التي يجب أن تحمي حدودها ".
من جهته، اعتبر رئيس بلدية اللبوة رامز ناصر امهز انه لولا البيئة الحاضنة في عرسال لما تجرأ المسلحون على اطلاق الصواريخ من جرود البلدة ،مؤكدا ان والدولة هي الضمانة الوحيدة وهي قادرة على توقيف المسلحين والمخربين.
واشار امهز الى اجراءات اتخذها المواطنون في البلدة لحماية انفسهم ،بالتعاون مع الجيش اللبناني والقوى الامنية.
بيان أهالي عرسال
في وقت استنكر أهالي عرسال في بيان، إطلاق الصواريخ وقطع الطرق مطالبين بانتشار الجيش.كما طالبوا أبناء المنطقة والجيران بإعلاء صوت العقل والحكمة والنأي بالنفس عن الحريق المشتعل في سوريا "لأننا وإن تعددت المصادر واختلفت المواقع، شركاء في الهم والمصيبة ولعلنا نسد منافذ الفتنة وشرورها".
======================
وزير الدفاع السوري يتفقد "يبرود" وفرار ألف مسلح إلى "عرسال"
عيون البلد نيوز
أكدت مصادر عسكرية أن وزير الدفاع السوري العماد فهد جاسم الفريج يصل إلى يبرود بالقلمون ويتفقد وحدات الجيش التي سيطرت على المدينة
ونجح الجيش السوري تؤازره وحدات من حزب الله بالسيطرة على مدينة “يبرود” التي تعتبر عاصمة التنظيمات المسلحة في منطقة القلمون الحدودية مع لبنان.
المعلومات الواردة من هناك تحدثت عن إنهيار كامل بصفوف الجماعات المسلحة التي فرّ عناصرها بإنتجاه منطقة جرود عرسال داخل الحدود اللبنانية، حيث بات الجيش يُسيطر على جميع أحياء المدينة ويقوم بعمليات تمشيط لها وتفكيك عبوات ناسفة كان المسلحون قد فخّخوا فيها المنازل.
وقال مصدر ميداني انّ “كتائب كاملة من المعارضة بدأت بالفرار فعلياً نحو بلدة عرسال داخل الحدود اللبنانية عبر محور “فليطة، عرسال” إلى الغرب من يبرود“
معلومات صحافية تحدثت صباح الأحد عن فرار أكثر من 1000 مُسلّح نحو “جرود عرسال” تحت ضربات الجيش، حيث إنهار هؤلاء بسرعة قياسية، بعد دخول الجيش السوري إلى أطراف “يبرود” قبل ثلاثة أيام من الان.
وكان الجيش قد نجح أمس بالوصول إلى عمق المدينة، حيث خاض معارك عنيفة في أحياءها، خصوصاً في محيط دوار “يبرود” و “البلدية” و “التلة الخضراء”، حيث قام المسلحون بإستهداف وحدات الجيش والحزب المتقدمة بصواريخ “كورنيت” الخاصة بإستهداف الدروع، ما يظهر كمية الضغة التي كانوا يعانون منها.
المعركة التي خاضها الجيش منذ ما يقارب 32 يوماً، أدت في نهاية المطاف للسيطرة على القلمون، لكن الأهم السيطرة على “يبرود” الهدف الاساسي في ثلاثة أيام، وإستعادة السيطرة عليها وضرب واحدة مع معاقل الارهاب الاساسية في سوريا، والتي كانت تهدّد لبنان بالسيارات المفخخة التي كانت ترسل منها لضرب المناطق الامنة في الداخل.
وكان مصدر عسكري قد أعلن مساء السبت السيطرة على تلال جنوب شرقي البلدة. وأفاد شهود عيان أن قوات النظام استهدف المنطقة بصواريخ أرض أرض وأن انفجارات هزت المدينة.
وبث التلفزيون السوري كما قناتي “المنار” و “الميادين: السبت مشاهد من مشارف يبرود، تظهر جنوداً يواصلون تقدمهم داخل البلدة، وإن الجيش فرض حصارا على الجزء الغربي من المدينة قبل أن يدخلها من جهة الشرق.
وقال مصدر عسكري سوري، السبت، “إن 13 قائدا من المعارضة المسلحة الذين كانوا يقودون العمليات قتلوا”، متحدثا عن “عدد كبير من القتلى” في صفوف مسلحي المعارضة في يبرود
======================
الجيش السوري الحر يعلن سقوط يبرود
الاحد 16 مارس 2014   12:36:16 م - عدد القراء 127
 دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تضاربت التقارير حول الوضع الميداني في مدينة يبرود السورية بالقلمون، المجاورة للحدود مع لبنان، والتي تتعرض منذ أسابيع لهجمات قاسية من قوات النظام مدعومة بعناصر من حزب الله، إذ أكد الجيش السوري سيطرته عليها بالكامل، في حين قال معارضون إن المدينة مازالت تشهد معارك قاسية بالشوارع وسط كمائن تنصبها مجموعات للجيش الحر.
ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية عن مصدر عسكري لم تكشف هويته الأحد قوله إن وحدات من الجيش "أنجزت سيطرتها الكاملة على مدينة يبرود في ريف دمشق وتقوم الآن بتمشيط المدينة وإزالة المفخخات والعبوات الناسفة التي زرعها الإرهابيون."
من جانبه، قال مؤيد غزلان، عضو الأمانة العامة بالمجلس الوطني السوري المعارض والناطق باسم المجلس، في اتصال مع CNN بالعربية، إن المدينة تعرضت لمحاولة اقتحام في ساعات الفجر، ولكن المجموعات المعارضة ردت بكمين أدى إلى تدمير ثلاث دبابات وقتل العديد من جنود الجيش السوري ومجموعات حزب الله."
وأضاف غزلان، المتابع للوضع الميداني في المدينة، إن بعض الفصائل المسلحة التابعة للمعارضة قد انسحبت من المدينة بالفعل، ولكن مجموعات أخرى تواصل القتال وتخوض حرب شوارع مع الوحدات النظامية التي تحاول التقدم، ولكنه لم يستبعد إمكانية سقوط المدينة نظرا للضغط العسكري الكبير الذي تتعرض له.
وشرح غزلان قائلا: "هناك مجموعات من الجيش الحر تحاول إعادة التمركز ومواصلة ضرب القوات المهاجمة وهناك مجموعات أخرى تنتظر الدعم. نحن نتمنى ألا تسقط المدينة، ولكن بحال سقطت فإن الثوار سيواصلون العمل من جوارها وضرب الأهداف فيها."
ودعا غزلان المجموعات العسكرية التابعة لـ"الجبهة الإسلامية،" المكونة من تحالف عريض لمجموعات المعارضة، محاولة التدخل لمساندة المسلحين في المدينة من معاقل "الجبهة الإسلامية" في الرحيبة والغوطة الشرقية مضيفا: "أطالب بالتدخل والضغط على يبرود كي لا تكون القلمون لقمة سائغة لقوات النظام نظرا لأهميتها في ربط دمشق بالساحل وحمص والحدود اللبنانية."
ورجح غزلان، في حال سقوط يبرود، بأن تقوم مجموعات المعارضة بالانتشار حولها، مؤكدا أن "خسارة المعركة لا تعني خسارة الحرب" مضيفا: "يجب ألا تبقى قوات النظام في يبرود أكثر من ساعات، وعلى الفصائل التابعة للجيش الحر أن تبقي المعركة مشتعلة، لدينا تأكيدات بأن القيادة العسكرية الموحدة لم تنسحب من المدينة كما أن كتائب غرب العاصي عادت إلى المدينة، وكذلك مجموعات من لواء شهداء القلمون، وعلى كل الأحوال فالمنطقة كبيرة ومدنها كثيرة ولن يتمكن النظام من السيطرة عليها بسهولة."
======================
عامر القلموني: “يبرود” لم تسقط، والنظام تقدم فقط 10 كيلومترات في القلمون!!
في الحدث السوري 16 مارس, 201411:38 صباحًا  0
الحدث نيوز
نفى مدير “المركز الإعلامي في القلمون” التابع للمعارضة السورية “المعلومات عن دخول وسيطرة الجيش السوري على مدينة يبرود”.
وأكد “عامر القلموني” أنه “بعد 32 يوما من المعارك استطاع النظام الوصول إلى أعتاب يبرود، وذلك بعد سيطرته على تلة العقبة أول من أمس، وقبلها تلال مزارع ريما”.
واشار في حديثه لـ”الشرق الأوسط” إلى أن غزارة النيران، بينها صواريخ أرض – أرض، دفعت المعارضة للانسحاب إلى الداخل، لكنه أكد أن سقوط يبرود “لا يعني سقوط القلمون”، مشيرا إلى مقتل عدد من العناصر تابعين للنظام وحزب الله الذي يشارك في المعركة أمس.
وأضاف أن “سيطرة قوات النظام على هذه التلال الاستراتيجية تجعل يبرود مكشوفة أمامها لاستهداف المقاتلين المعارضين فيها”، ما قد يجعلها “ساقطة عسكريا”. وقال إن الجنود النظاميين “يستخدمون صواريخ مضادة للدروع يصل مداها إلى سبعة كيلومترات لملاحقة الآليات في شوارع المدينة”.
ولم ينف القلموني صعوبة الوضع ميدانيا بالنسبة إلى المعارضة، مؤكدا في الوقت عينه أن المعركة لن تحسم في أيام قليلة، وأشار إلى أن المقاتلين المعارضين الذين يناهز عددهم سبعة آلاف مقاتل “لا يزالون في يبرود، ويتحضرون لرد أي محاولة لاقتحامها”. ولفت إلى أن العائلات الباقية في المدينة، وتشكل عشرة في المائة من سكانها “بدأت بالنزوح منذ يوم الجمعة”.
وأوضح القلموني أن القوات السورية “استطاعت خلال ستة أشهر التقدم نحو عشرة كيلومترات، فيما يلزمها التقدم 90 كيلومترا إضافية للسيطرة على كامل القلمون وصولا إلى وادي بردى في ريف الزبداني”.
======================
الجيش السورى يسيطر على تلال جنوب شرقى مدينة يبرود فى منطقة القلمون
دمشق (أ ش أ)
ذكرت قناة "سكاى نيوز" بالعربية أن الجيش السورى استعاد السيطرة على تلال جنوب شرقى مدينة يبرود فى منطقة القلمون، على الحدود مع لبنان شمال العاصمة دمشق، مما يمكنه من وضع يده على موقع استراتيجى كانت تسيطر عليه المعارضة المسلحة منذ أشهر عدة.
وأشارت القناة إلى أن التلفزيون السورى بث مشاهد من مشارف يبرود قال إن الجنود يواصلون تقدمهم داخلها، وإن الجيش فرض حصارا على الجزء الغربى من المدينة قبل أن يدخلها من جهة الشرق.
وأضاف إن بعض مقاتلى المعارضة انسحبوا إلى قرية رنكوس على بعد 30 كيلومترا جنوب غربى يبرود، فى وقت واصل الطيران الحربى الحكومى قصف بعض أحياء يبرود ببراميل متفجرة، وأمطر أطرافها بقذائف المدفعية بحسب المعارضة.
وحققت القوات الحكومية مكاسب متزايدة فى الشهور الأخيرة، مستعيدة زمام المبادرة فى صراع يدخل عامه الرابع، فيما فر الآلاف من يبرود، التى يسكنها ما بين 40 و50 ألف شخص، وتبعد نحو 60 كيلومترا إلى الشمال من دمشق، ومن المناطق المحيطة بها، بعد أن تعرضت البلدة للقصف الشهر الماضى قبل هجوم القوات الحكومية.
======================
مقتل العشرات من قوات النظام وحزب الله في محاولة لإقتحام يبرود
اخبار الان
 أفاد ناشطون لأخبار الان بأن قتلى قوات النظام وحزب الله اللبناني يحصون بالعشرات، وذلك خلال محاولتهم اقتحام منطقة يبرود في القلمون.
وما زالت مدينة يبرود تتعرض لأعنف أنواع القصف من قبل قوات النظام، مستخدمةً جميع أنواع الأسلحة الثقيلة، إضافة الى الطيران الحربي والبراميل المتفجرة في محاولة لدخول المدينة العصية على النظام منذ أكثر من شهر.
فكثفت قوات النظام قصفها بالطيران الحربي وراجمات الصواريخ على المدينة ومحيطها، وشن الطيران أكثر من عشرين غارة طيلة أمس ألقى خلالها براميل متفجرة على مناطق متفرقة من المدينة.
ودارت معارك طاحنة على مشارف يبرود بعد أن سيطرت قوات النظام بشكل جزئي على منطقة العقبة شرقي المدينة. ونفي الناشطون نبأ سيطرة قوات النظام على المدينة مؤكدين أن المدينة مازالت تحت سيطرة الثوار بشكل كامل.
وقد حصل تسلل لبعض عناصر قوات النظام من جهة محور بلدة السحل بإتجاه مدينة يبرود وإستطاع الثوار  قتلهم ودحرهم كما جرت أيضاً جرت اشتباكات عنيفة على جبهة تلال ومزارع ريما اليوم ومنذ الصباح الباكر والجدير ذكره ان  قوات النظام وأفراد حزب الله  في مدينة يبرود  يتبعون سياسة القصف الهمجي وسياسة الارض المحروقة  من أجل التقدم
فقد إستخدمت اليوم عدد كبير من صواريخ زلزال و بركان وهي صواريخ فراغية تدمر كل شيء أجت لتدمير مباني بأكملها وإشتعال الحرائق بداخلهاهام اليوم
تصريح القائد العسكري والميداني لعمليات الاتحاد الاسلامي لاجناد الشام  عن تحرير منطقة عدرا العمالية بالكامل ولم يصرح عن العملية حتى تأميين المدنيين والانتهاء منها بشكل كامل