الرئيسة \  ملفات المركز  \  دي ميستورا في دمشق والائتلاف ينشئ مجموعة اتصال جنيف 15-6-2015

دي ميستورا في دمشق والائتلاف ينشئ مجموعة اتصال جنيف 15-6-2015

16.06.2015
Admin



إعداد مركز الشرق العربي
عناوين الملف
1. السفير :دي ميستورا في دمشق طهران: بديل الأسد «داعش»
2. سيريانيوز :المعلم لـ دي ميستورا: ندعم جهود التوصل لحل سياسي مع متابعة لقاءات موسكو بين الحكومة ومعارضين
3. القرطاس :المعلم يؤكد لدي ميستورا أهمية متابعة لقاءات موسكو لإنجاح "جنيف 3"
4. السويسرية :دي ميستورا في دمشق في محاولة لاعطاء دفع لمشاورات جنيف
5. الشرق الاوسط :المبعوث الأممي إلى سوريا في دمشق ارتقابا لجنيف
6. الحرة :دي ميستورا في سورية لإقناع دمشق بالحلول السياسية
7. كلنا شركاء  :د.برهان غليون: قليل من الخجل
8. شام برس :دي ميستورا اليوم في دمشق لوضع المسؤولين السوريين بصورة مشاورات جنيف
9. القدس العربي :دي ميستورا يزور دمشق ويحذر من البراميل المتفجرة
10. زمان الوصل :الائتلاف ينشئ «مجموعة اتصال جنيف» للتواصل مع دي ميستورا
11. الوطن العربي :دي مستورا إلى سوريا في الوقت الضائع
 
السفير :دي ميستورا في دمشق طهران: بديل الأسد «داعش»
15 يونيو 2015 at 7:05ص
وليد المعلم في دمشق اليوم المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، وذلك بعد «برود» ظهر بشأنه في مكاتب بناء كفرسوسة، بسبب تصريحاته التي أبرزتها وسائل الإعلام عن أن «لا مكان» للرئيس السوري بشار الأسد في مستقبل سوريا وانه «ليس جزءاً من العملية السياسية»، وقال مسؤولون، لـ»السفير»، إنه تبين عدم صحة بعضها.
لكن بعض التصريحات الأخرى، كان دقيقاً، وصدر ببيانات رسمية عن دي ميستورا، كمطالبة الحكومة بوقف الهجمات بالبراميل المتفجرة، وهو ما اعتبرته السلطات منحازاً لطرف دون الآخر.
في هذا الوقت، يؤكد مسؤول رفيع المستوى في وزارة الخارجية الإيرانية، لـ «السفير» انه «لم يطرأ أي تغيير على استراتيجيتنا في سوريا»، مضیفاً «ما زلنا نعتقد أن سوريا من دون الرئيس بشار الأسد تُشكل خطراً جاداً على سوريا بالذات وعلى المنطقة ومحور المقاومة»، مشيراً إلى أن إيران وروسيا لم تغيرا موقفيهما الاستراتيجيين من سوريا، وهما في حالة تواصل ودعم كما في السابق.
من جهة أخرى، أعلن القائد في «وحدات الحماية الكردية» حسين خوجر أن القوات الكردية وصلت إلى مشارف بلدة تل أبيض السورية الخاضعة لسيطرة «داعش» على الحدود مع تركيا، فيما سارع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الى إبداء غضبه، معتبراً أن الجماعات الكردية تسيطر على مناطق يخليها العرب والتركمان، وأن هذا قد يؤدي في نهاية المطاف إلى تهديد الحدود التركية. (تفاصيل صفحة 11)
وتراكمت حساسية دمشق اتجاه دي ميستورا، حين تبين لها أن الديبلوماسي يركز على «منهج واحد للحل السياسي» في مشاوراته الطويلة في جنيف، يستثني منها مؤتمري موسكو، ويهمش فيها المعارضة الداخلية، مستنداً الى رؤية «جنيف 1» القائمة على مرحلة انتقالية تستثني قيادة النظام الحالية.
ولن يوفر المعلم جهداً في تأكيد «عتب سوريا» على الرجل، وعلى «طريقة عمله»، رغم أن الاتصالات لم تنقطع بين فريقي الطرفين، وإن تراجعت «حرارتها نسبياً».
وسبق لدمشق أن وافقت «مبدئياً وبشروط على وقف الغارات الجوية في حلب» في آذار الماضي، وذلك «في إطار تعاونها مع مقترح تجميد القتال في حلب الذي سوّقه المبعوث الدولي». وأرسلت البعثة الدولية فريقاً حينها إلى مدينة حلب لـ«تقييم الأوضاع، والاتصال مع الجانب المعارض» على خط الجبهة، لكن «زيارة الفريق الأممي لم تكن موفقة تماماً»، وفقاً لما قاله مسؤول سوري لـ «السفير» حينها.
وسيلتقي دي ميستورا الأسد غداً، كما سيعقد لقاءات مع معارضين وناشطين، خلال فترة وجوده في دمشق، التي تستمر أياماً عدة. ومعروف أن دمشق ترغب في عكس «بعض الليونة في تعاطيها مع الأمم المتحدة»، وهو أمر «يطلبه حلفاؤها أيضاً، ولا سيما الحليف الروسي، الذي يرغب دائماً في رؤية عجلة سياسية تواكب العجلة الحربية».
وطلبت دمشق، منذ أسبوعين، من الجانب الروسي العمل على عقد «موسكو 3»، الذي سيطلب السوريون من دي ميستورا «إبداء جدية أكبر اتجاهه، ولا سيما عبر مشاركة فعلية» خلافا لما جرى في المؤتمرين الأخيرين. كما وعدت دمشق، وفقا لما قالته مصادر ديبلوماسية لـ «السفير»، بـ «مرونة سياسية أكبر على طاولة موسكو 3» ربما تستبقها بإجراءات «بناء ثقة» إضافية، سبق وانتقدها الروس «لقلة فعاليتها»، ولمستوى «الجمود الذي سيطر على معظم جلسات الحوار الثنائية بين وفدي الحكومة والمعارضة».
وتبني دمشق، «حجة سياسية» على استقبال دي ميستورا «بعد تردد»، مردها أنها «الطرف الأكثر تعاوناً عملياً معه» وهو أمر «يثبت جديتها في التعاطي مع المبادرات السياسية».
من جهته، يسعى دي ميستورا الذي طلب اللقاء، إلى توضيح «جوهر تصريحاته الصحافية الأخيرة، ولا سيما التي لم ينطق بها»، كما يرغب في «إحاطة دمشق بأجواء مشاوراته المستمرة حتى نهاية تموز في جنيف»، ولكن من دون أن يكون «على أجندته شيء جديد يمكن البناء عليه».
وذكر بيان لمكتب دي ميستورا «خلال مباحثاته يعتزم المبعوث الخاص من جديد أن ينقل للمسؤولين السوريين قناعته التامة بأنه ليس هناك حل للصراع السوري يمكن فرضه بالقوة، وأن هناك حاجة ملحة إلى تسوية سياسية تشمل كل الأطراف وبقيادة وإدارة سورية»، وانه «سيطلب وقف الهجمات بالبراميل المتفجرة».
 
طهران والأسد
إلى ذلك، يبدو أن إيران وروسيا لم تغيرا موقفيهما الاستراتيجيين من سوريا، وهما في حالة تواصل ودعم كما في السابق. بل إن الإيرانيين يقولون إنهم يتابعون الدعم بشكل أكبر.
وتعتقد طهران أن سوريا من دون الأسد خطر عليها أولاً وعلى المنطقة ثانياً. وتبدو إيران غير قلقة من التطورات الميدانية الأخيرة في الشمال، نظرا إلى قناعتها بأن الأسد لا يزال يمسك بمفاصل الدولة الرئيسية بقوة، رغم الأوضاع الصعبة التي تواجه سوريا. وترى أن لجوء خصوم الأسد إلى شائعات تستهدفه وعائلته دليل على إفلاس هؤلاء، وعجزهم أكثر مما هو دليل على ضعف الرئيس السوري.
ويقول مسؤول رفيع المستوى في وزارة الخارجية الإيرانية «لم يطرأ أي تغيير على استراتيجيتنا في سوريا»، مضیفاً «ما زلنا نعتقد أن سوريا من دون الرئيس الأسد تُشكل خطراً جاداً على سوريا بالذات وعلى المنطقة ومحور المقاومة».
وعلمت «السفير» أن مسؤولاً إيرانياً رفيع المستوى قال إن اللقاء الأخير الذي أجراه نائب وزير الخارجية للشؤون العربية وشمال أفريقيا حسين أمير عبد اللهيان مؤخرا مع المسؤولين الروس سادت فيه أجواء الاتفاق في وجهات النظر حول الأسد. وكشف المسؤول أن طهران تعتقد «أن الإدارة الأميركية نفسها تشعر بالقلق» من البدائل من الأسد، وتقول إن «أقرب بديل للأسد هو داعش».
وعن نظرة إيران للتطورات الميدانية في إدلب، يقول المسؤول «هذه التطورات ليست حاسمة، ويتم حالياً إدارتها جيدا». وعزا أحداث الشمال السوري، في إدلب وجسر الشغور، إلى وضع تركيا ودول أخرى في الإقليم ثقلها مع الفصائل المسلحة في الداخل السوري، وما حدث في الميدان هو أن «تركيا وبعض دول الإقليم تمكنت من إعادة تنظيم بعض فصائل المعارضة وإيجاد وحدة في الظاهر بين داعش وجبهة النصرة». وأضاف «أقول ظاهرياً، لأنهم عندما يسيطرون على منطقة ما فإن داعش والنصرة يشتبكان مع بعضهما البعض في اليوم التالي. لذلك نقول انه لم يتم إنجاز وحدة حقيقية بين المعارضة المسلحة في الداخل السوري».
وعن المعارضة السورية في الخارج، يقول المسؤول «لم يطرأ أي تطور جاد على المعارضة في الخارج. بالطبع، تسعى الولايات المتحدة للقيام بإجراء ما كحل داخل سوريا، لكنها غير مستعجلة في ذلك، وفي الوقت ذاته يؤكد الأميركيون أن هذا الحل يجب أن يكون سياسيا». وتابع «هم يعتقدون أن توظيف واستخدام الجماعات المسلحة يرفع من حظوظ نجاح الحل السياسي».
وعما إذا كانت الدولة السورية تواجه خطر التفكك أو الانهيار على ضوء ما يحصل في الشمال والجنوب السوري، قال المسؤول «بحسب معلوماتنا الدقيقة من الداخل السوري، فإن الأسد مسيطر على مفاصل الدولة والمؤسسات الرئيسية بالرغم من الظروف الصعبة التي تعيشها البلاد».
واعتبر أن «هؤلاء يروّجون الشائعات للتأثير على الشعب السوري نفسياً، والسبب في لجوئهم للحرب النفسية إخفاقهم في تحقيق أي نجاحات ملحوظة في الميادين الأخرى».
وعن وجود تخوف في أوساط سورية عن تغير في الموقف الإيراني والروسي، قال المسؤول «نحن في إيران نتابع بجدية أكبر لتقديم المساعدة لسوريا. مساعداتنا نحن والروس مستمرة بجدية مع سوريا».
 
السفير
 
======================
سيريانيوز :المعلم لـ دي ميستورا: ندعم جهود التوصل لحل سياسي مع متابعة لقاءات موسكو بين الحكومة ومعارضين
جدد وزير الخارجية، وليد المعلم، خلال استقباله المبعوث الأممي لسوريا، ستيفان دي ميستورا، يوم الاثنين، على دعم جهود الأخير للوصول إلى حل سياسي للأزمة، لافتا إلى أهمية "متابعة" لقاءات موسكو بين الحكومة ومعارضين وما وصلت إليه، وذلك لضمان نجاح "جنيف3"، على حد تعبيره.
وأشار المعلم خلال اللقاء، إلى أن "الحكومة السورية تدعم جهود دي ميستورا من أجل التوجه نحو حل سياسي مع التأكيد على أهمية ما تم إنجازه في لقاءات موسكو وضرورة متابعتها لضمان نجاح لقاء جنيف 3".
ووصل، دي ميستورا، إلى دمشق، الاثنين، إذا من المقرر، وفق بيان صادر عن مكتبه، أن يلتقي كبار المسؤولين السوريين للتوصل إلى أرضية مشتركة بين جميع الأطراف لإنهاء النزاع، وكذلك مناقشة قضية حماية المدنيين والاستخدام غير المقبول للبراميل المتفجرة, فضلا عن مناقشة سبل تسهيل الوصول إلى المحاصرين بسوريا.
وتوصلت الحكومة السورية وشخصيات وأحزاب معارضة خلال لقاءين في موسكو، إلى اتفاق على تسوية الأزمة على أساس جنيف1 ورفع العقوبات على سوريا وطالبة مجلس الأمن بتنفيذ قراراته بما يخص مكافحة الإرهاب.
كما أعلنت موسكو، في وقت سابق من الشهر الجاري، أن الحكومة السورية طلبت من روسيا عقد لقاء موسكو الثالث، مشيرة إلى استعدادها لذلك.
بدوره، قدم دي ميستورا "عرضا عن المشاورات التي أجراها في جنيف مؤخرا بشأن إيجاد حل سياسي للأزمة في سورية".
وبدأ  دي ميستورا، مؤخرا، مشاورات بجنيف حول الأزمة السورية، بين أطراف سورية مدنية وسياسية وممثلين عن دول إقليمية وأعضاء بمجلس الأمن الدولي ومنظمات دولية, مشدداً على أنها "مشاورات لا مباحثات سلام".
وباءت بالفشل جهود سلفيه بمنصب المبعوث الدولي لسوريا، كوفي عنان، والأخضر الإبراهيمي، في إيجاد مخرج، يوحد الرؤى بين الحكومة والمعارض بغية الوصول لحل سياسي، وسط تصاعد وتيرة الصراع والمواجهات وتمدد تنظيمات متشددة في مناطق عدة من البلاد.
سيريانيوز
======================
القرطاس :المعلم يؤكد لدي ميستورا أهمية متابعة لقاءات موسكو لإنجاح "جنيف 3"
أكد وزير الخارجية السورية وليد المعلم بعد لقائه مبعوث الأمم المتحدة الى سوريا ستافان دي ميستورا في دمشق،دعم جهود المبعوث الأممي من أجل التوجه نحو حل سياسي، وشدد على أهمية ما تم إنجازه في لقاءات موسكو وضرورة متابعتها لضمان نجاح "جنيف 3".
وقدم دي ميستورا خلال اللقاء عرضا عن المشاورات التي أجراها في جنيف بحثا عن حل سياسي للأزمة في سوريا.
وحضر اللقاء فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين وأحمد عرنوس مستشار الوزير إضافة إلى أعضاء الوفد المرافق لدي ميستورا.
======================
السويسرية :دي ميستورا في دمشق في محاولة لاعطاء دفع لمشاورات جنيف
وصل مبعوث الامم المتحدة الى سوريا ستافان دي ميستورا الى دمشق الاثنين في زيارة ستركز على مشاورات جنيف التي يقوم بها مع اطراف معنية بالنزاع المستمر في سوريا منذ اربع سنوات، سعيا لايجاد تسوية.
وذكرت وكالة الانباء الرسمية (سانا) ان دي ميستورا التقى وزير الخارجية السوري وليد المعلم، وقدم له "عرضا عن المشاورات التي اجراها في جنيف مؤخرا في شأن ايجاد حل سياسي للازمة في سورية".
ونقلت الوكالة عن المعلم "دعم جهود المبعوث الخاص من اجل التوجه نحو حل سياسي مع التأكيد على اهمية ما تم انجازه في لقاءات موسكو وضرورة متابعتها لضمان نجاح لقاء جنيف".
وعقدت جولتا مشاورات في موسكو في كانون الثاني/يناير ونيسان/ابريل الماضي شارك فيها ممثلون عن الحكومة والمعارضة المقبولة اجمالا من النظام.
وتم الاتفاق على مبادىء عامة بينها "احترام وحدة وسيادة سوريا" و"مكافحة الارهاب الدولي" و"حل الازمة السورية بالطرق السياسية والسلمية وفقا لبيان مؤتمر جنيف في 30 حزيران/يونيو 2012"، ورفض اي تدخل خارجي ورفع العقوبات عن سوريا.
وصدر بيان جنيف عن ممثلي الدول الخمس الكبرى الاعضاء في مجلس الامن والمانيا والامم المتحدة وجامعة الدول العربية، ودعا الى تشكيل حكومة من ممثلين عن الحكومة والمعارضة ب"صلاحيات كاملة" تتولى الاشراف على المرحلة الانتقالية.
وتقول المعارضة السورية ان "الصلاحيات الكاملة" تعني تجريد الرئيس السوري بشار الاسد من صلاحياته وازاحته من الحكم، بينما يقول النظام ان مصير الرئيس يقرره السوريون من خلال صناديق الاقتراع.
وذكرت صحيفة "الوطن" السورية المقربة من السلطات ان زيارة دي ميستورا ستستغرق ثلاثة أيام.
وكانت المتحدثة باسم المبعوث الاممي جيسي شاهين ذكرت الاحد ان دي ميستورا "يتطلّع خلال زيارته الى الاجتماع مع كبار المسؤولين السوريين بهدف الاستماع الى وجهات نظرهم حول مشاورات جنيف التي بدأت في أوائل ايار/مايو 2015، وتستمر في تموز/يوليو".
واضافت ان دي ميستورا "يعتزم ان ينقل قناعته العميقة إلى المسؤولين السوريين، وهي انه لا يمكن فرض حلّ للصراع بالقوة، وأن هناك حاجة ماسة إلى تسوية سياسية شاملة تكون ملكاً لكل السوريين وتتمثل بقيادة سورية".
وينوي دي ميستورا "التطرق مع الحكومة السورية إلى مسألة حماية المدنيين، مشيراً مرة أخرى إلى الاستخدام غير المقبول للبراميل المتفجرة ومشددا على واجب لا جدل فيه، لاي حكومة، في جميع الظروف، في حماية مواطنيها"، بحسب البيان.
ودان دي ميستورا في 31 ايار/مايو بشدة الغارات التي نفذها النظام السوري على مناطق في محافظة حلب وتسببت، بحسب المرصد السوري لحقوق الانسان، بمقتل عشرات المدنيين.
واطلق دي ميستورا في الخامس من ايار/مايو محادثات واسعة في جنيف مع عدد من الاطراف الاقليمية والمحلية المعنية بالنزاع السوري بينها ايران، في محاولة لاستئناف المفاوضات السياسية حول إنهاء النزاع. وستستمر هذه المشاورات حتى تموز/يوليو المقبل، وبعدها يقدم تقييما عنها الى الامين العام للامم المتحدة.
وشارك في مشاورات جنيف حتى الان ممثلون عن النظام السوري والائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية وممثلون وسفراء لدول اقليمية وخبراء وممثلون عن المجتمع المدني.
======================
الشرق الاوسط :المبعوث الأممي إلى سوريا في دمشق ارتقابا لجنيف
لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»
وصل مبعوث الأمم المتحدة الى سوريا ستافان دي ميستورا الى دمشق اليوم (الاثنين)، في زيارة تتناول مشاورات جنيف التي يقوم بها المبعوث الدولي مع اطراف معنية بالنزاع المستمر في سوريا منذ اربع سنوات، سعيا لايجاد تسوية.
وأكد مصدر في مكتب دي ميستورا في دمشق، ان الموفد الدولي وصل الى العاصمة السورية صباح اليوم في زيارة من المتوقع ان تستمر ثلاثة أيام، من دون اعطاء اي معلومات اضافية.
وذكرت المتحدثة باسم المبعوث الاممي جيسي شاهين في بيان اصدرته أمس (الاحد)، ان دي ميستورا "يتطلّع خلال زيارته الى الاجتماع مع كبار المسؤولين السوريين بهدف الاستماع الى وجهات نظرهم حول مشاورات جنيف، التي بدأت في أوائل مايو (ايار) 2015، وسوف تستانف في يوليو (تموز)".
واضاف البيان ان دي ميستورا "يعتزم ان ينقل قناعته العميقة إلى المسؤولين السوريين، وهي أنّه لا يمكن فرض حلّ للصراع بالقوة". وينوي دي ميستورا "التطرّق مع الحكومة السوريّة إلى مسألة حماية المدنيين، مشيراً مرة أخرى إلى الاستخدام غير المقبول للبراميل المتفجرة"، ومشدّداً على "واجب لا جدل فيه، لأيّ حكومة، في جميع الظروف، في حماية مواطنيها"، بحسب البيان.
ودان دي ميستورا في 31 مايو بشدة الغارات التي نفذها النظام السوري على مناطق في محافظة حلب وتسببت، بحسب المرصد السوري لحقوق الانسان، بمقتل عشرات المدنيين، مطالبا بوقف استخدام البراميل المتفجرة، ومعتبرا انه "من غير المقبول بتاتا ان تهاجم القوات الجوية السورية أراضيها بشكل عشوائي، وتقتل مواطنيها".
وأطلق دي ميستورا في الخامس من مايو محادثات واسعة في جنيف مع عدد من الأطراف الاقليمية والمحلية المعنية بالنزاع السوري بينها ايران، في محاولة لاستئناف المفاوضات السياسية حول إنهاء النزاع. وستستمر هذه المشاورات حتى يوليو المقبل، وبعدها يقدم تقييما عنها الى الامين العام للامم المتحدة.
======================
الحرة :دي ميستورا في سورية لإقناع دمشق بالحلول السياسية
وصل مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية ستفان دي ميستورا إلى دمشق الاثنين، في زيارة تستغرق ثلاثة أيام، تتناول بحث نتائج مشاوراته في جنيف مع أطراف معنية بالأزمة السورية.
وقالت المتحدثة باسم المبعوث الدولي جيسي شاهين في بيان، إن دي ميستورا سيستمع إلى وجهات نظر كبار المسؤولين في دمشق بشأن مشاورات جنيف التي بدأت مطلع الشهر الماضي وتستأنف في تموز/يوليو.
وأضاف البيان أن دي ميستورا سينقل إلى المسؤولين السوريين قناعته بعدم جدوى خيار القوة، لحل الصراع الدائر في البلد، وأن هناك حاجة ماسة إلى تسوية سياسية شاملة تكون ملكا لكل السوريين وتتمثل بقيادة سورية.
وستتطرق الاجتماعات أيضا، إلى قضية توفير الحماية للمدنيين، وعدم استخدام البراميل المتفجرة في الصراع.
وكان دي ميستورا قد دان في 31 أيار/مايو الماضي، غارات نفذتها القوات السورية النظامية على مناطق في محافظة حلب، وتسببت بمقتل عشرات المدنيين، حسب المرصد السوري لحقوق الإنسان. وطالب المبعوث الدولي في حينها بوقف استخدام البراميل المتفجرة.
وأطلق مبعوث الأمم المتحدة في الخامس من أيار/مايو محادثات واسعة في جنيف مع عدد من الأطراف الإقليمية والمحلية المعنية بالنزاع السوري، ومن بينها إيران، في محاولة لاستئناف المفاوضات السياسية لإنهاء النزاع.
المصدر: وكالات/قناة الحرة
======================
كلنا شركاء  :د.برهان غليون: قليل من الخجل
كلنا شركاء
بعد خمس سنوات من القتل المنظم وسنة من المحادثات والمشاورات باسم الامم المتحدة أعلن سيلفان دي ميستورا أنه سيذهب ثانية إلى سورية لإقناع الأسد بتسوية سياسية. وحسب بيان صدر عن مكتبه في جنيف، يعتزم المبعوث الدولي في هذه المرة أن “يثير مع الحكومة السورية قضية حماية المدنيين، ويسلط الضوء من جديد على الاستخدام غير المقبول للبراميل المتفجرة، وواجب أي حكومة غير القابل للنقاش تحت أي ظرف من الظروف في حماية المدنيين” ، كما أنه سيبحث أيضا الوضع الإنساني وسبل تسهيل الوصول إلى المحاصرين، وينقل للمسؤولين السوريين قناعته التامة بأنه لا حل هناك للصراع السوري يمكن فرضه بالقوة، وأن هناك حاجة ملحة إلى تسوية سياسية تشمل كل الأطراف وبقيادة وإدارة سورية”.
يعني هذا الكلام أن دي ميستورا يطرح لأول مرة مسألة حماية المدنيين بالرغم من وجود قرار من مجلس الامن بوقف البراميل وفتح المناطق لقوافل الإغاثة. وأنه يريد من خلال ذلك الضغط على الأسد.
أي بؤس هذا، وبأي استهتار دولي يعامل شعب سورية المنكوب. لم يعد هناك في ما يتعلق بمواجهة محنته غير المسبوقة أي نوع من الخجل أو الحياء.
======================
شام برس :دي ميستورا اليوم في دمشق لوضع المسؤولين السوريين بصورة مشاورات جنيف
يصل المبعوث الأممي إلى سورية ستيفان دي ميستورا اليوم إلى دمشق في زيارة يلتقي خلالها عدداً من المسؤولين السوريين، وذلك بالترافق مع إطلاق قطر والسعودية مبادرة بمجلس الأمن ضد سورية.
وقالت مصادر دبلوماسية في جنيف لـ«الوطن»: إن دي ميستورا سيبدأ زيارة لدمشق الاثنين تستمر ثلاثة أيام يطلع خلالها مسؤولين سوريين على المشاورات التي يجريها في جنيف وتمديد هذه المشاورات».
من جهتها نقلت وكالة «رويترز» عن بيان لمكتب دي ميستورا في جنيف: أن الأخير سيلتقي بمسؤولين حكوميين سوريين كبار في دمشق في محاولة للتوصل إلى أرضية مشتركة بين جميع الأطراف بهدف إنهاء الأزمة. ولم يذكر البيان ما إذا كان الأخير سيلتقي بالرئيس بشار الأسد.
وبدأ دي ميستورا محادثات الشهر الماضي قائلاً: إنه يتوقع أن يلتقي بأربعين وفداً أو أكثر في مناقشات تجري مع كل طرف على حدة في جنيف وبينهم مسؤولون سوريون ومعارضون وممثلون عن هيئات المجتمع المدني وممثلون لحكومات في المنطقة لها نفوذ في الحرب.
وقال دبلوماسيون بحسب «رويترز»: إنه بلقاء شخصيات في جنيف سيكون دي ميستورا مسيطراً على العملية وستجري المحادثات على أرض محايدة، ولكن «الائتلاف» المعارض المدعوم من الغرب ودول الخليج رفض لقاءه ودعاه للاجتماع به بدلاً من ذلك في اسطنبول.
وقال بيان أمس أيضاً: إن اجتماعات دي ميستورا ستستمر حتى تموز، مؤكداً أن الجدول الزمني المؤقت – الذي يتضمن اطلاع بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة على المستجدات بنهاية حزيران- جرى تمديده.
وأضاف البيان: إن دي ميستورا سيبحث أيضاً الوضع الإنساني في سورية وسبل تسهيل الوصول إلى المحاصرين والمتأثرين بالصراع.
وتابع: «خلال مباحثاته يعتزم المبعوث الخاص من جديد أن ينقل للمسؤولين السوريين قناعته التامة بأنه ليس هناك حل للصراع السوري يمكن فرضه بالقوة وأن هناك حاجة ملحة إلى تسوية سياسية تشمل كل الأطراف وبقيادة وإدارة سورية»
 
الاثنين 15-06-2015
======================
القدس العربي :دي ميستورا يزور دمشق ويحذر من البراميل المتفجرة
JUNE 14, 2015
القدس العربي
جنيف ـ رويترز: قال مكتب ستيفان دي ميستورا مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا أمس الاحد إنه سيلتقي مسؤولين حكوميين سوريين كبارا في دمشق في محاولة للتوصل إلى أرضية مشتركة بين جميع الأطراف بهدف إنهاء الصراع السوري.
وبدأ دي ميستورا محادثات الشهر الماضي قائلا إنه يتوقع أن يلتقي بأربعين وفدا أو أكثر في مناقشات تجري مع كل طرف على حدة في جنيف وبينهم مسؤولون سوريون ومعارضون وممثلون عن هيئات المجتمع المدني وممثلون لحكومات في المنطقة لها نفوذ في الصراع.
وقال مكتبه في بيان «خلال زيارته يعتزم السيد دي ميستورا أن يثير مع الحكومة السورية قضية حماية المدنيين ويسلط الضوء من جديد على الاستخدام غير المقبول للبراميل المتفجرة وواجب أي حكومة غير القابل للنقاش تحت أي ظرف من الظروف في حماية المدنيين
ولم يذكر البيان ما إذا كان دي ميستورا سيلتقي الرئيس السوري بشار الأسد، كما لم يحدد المواعيد المحددة للسفر التي يجري التكتم عليها لأسباب أمنية.
وقال دبلوماسيون إنه بلقاء شخصيات في جنيف سيكون دي ميستورا مسيطرا على العملية وستجري المحادثات على أرض محايدة. ولكن جماعة المعارضة السياسية السورية الرئيسية رفضت لقاءه ودعته للاجتماع بها بدلا من ذلك في إسطنبول.
وقال البيان الصادر أمس الأحد أيضا إن اجتماعات دي ميستورا ستستمر حتى تموز/يوليو مؤكدا أن الجدول الزمني المؤقت – الذي يتضمن اطلاع بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة على المستجدات بنهاية يونيو حزيران- جرى تمديده.
وأضاف البيان أن دي ميستورا سيبحث أيضا الوضع الإنساني في سوريا وسبل تسهيل الوصول إلى المحاصرين والمتأثرين بالصراع.
وتابع «خلال مباحثاته يعتزم المبعوث الخاص من جديد أن ينقل للمسؤولين السوريين قناعته التامة بأنه ليس هناك حل للصراع السوري يمكن فرضه بالقوة، وأن هناك حاجة ملحة إلى تسوية سياسية تشمل كل الأطراف وبقيادة وإدارة سورية
وأسفر الصراع السوري عن مقتل أكثر من 220 ألف شخص وإصابة أكثر من مليون، كما تحول نحو أربعة ملايين إلى لاجئين ونحو 12.2 مليون آخرين في حاجة ماسة إلى المساعدات الإنسانية بينهم 5.6 مليون طفل.
======================
زمان الوصل :الائتلاف ينشئ «مجموعة اتصال جنيف» للتواصل مع دي ميستورا
وكالات :
ذكرت مواقع إلكترونية معارضة، أن «الائتلاف» المعارض شكل ما سماه «مجموعة اتصال جنيف» مؤلفة من ثلاثة أعضاء، موكلاً إليها مهام منها «متابعة فتح المكتب الأممي في اسطنبول»، خاصة بعد أن قام المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا بلقاء ممثلين عن «الائتلاف» في اسطنبول قبل فترة، ما قد يعني أن دي ميستورا ربما وعد «الائتلاف» أو يفكر بافتتاح مكتب تمثيل له في اسطنبول، الأمر الذي يحمل كثيراً من الدلالات وإشارات الاستفهام عن مدى التزام المبعوث الأممي بالحيادية في تعاطيه، خاصةً أن المجموعة مكلفة أيضاً مهمة «اللقاء الأسبوعي بالتناوب في المكتب الأممي، وفي مقر الائتلاف» في اسطنبول، إضافة للقاء شهري مع المبعوث الأممي، و«التواصل مع مكتبه في جنيف وفي دمشق».
وأوضح موقع «زمان الوصل» المعارض، أن المجموعة مكلفة أيضاً، دراسة وتحليل التصريحات والبيانات والقرارات الصادرة عن المبعوث الأممي، والأمين العام للأمم المتحدة، ومجلس الأمن، والجمعية العمومية، وعرضها على «الهيئة السياسية» للائتلاف، إضافة لإعداد التصريحات والبيانات الصادرة عن الائتلاف فيما يخص المسار الأممي، وعرض فقرة ثابتة في اجتماع «الهيئة السياسية، واجتماع الهيئة العامة»، وإعداد جدول الأعمال، ووثائق الاجتماع مع البعثة الأممية، بعد فتح ملف خاص بتطورات «المسار الأممي».
======================
الوطن العربي :دي مستورا إلى سوريا في الوقت الضائع
دمشق - وكالات - الإثنين, 15 يونيو 2015
قال مكتب ستافان دي ميستورا مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا أمس الأحد إنه سيلتقي بمسؤولين حكوميين سوريين كبار في دمشق في محاولة للتوصل إلى أرضية مشتركة بين جميع الأطراف بهدف إنهاء الصراع السوري.
لكن الواقع على الارض لا يبدو قريبا من اي تسوية سياسية ويتجه الى الحسم العسكري، مع فشل اكثر من مهمة دبلوماسية ومحادثات في داخل سوريا وخارجها.
وبدأ دي ميستورا محادثات الشهر الماضي قائلا إنه يتوقع أن يلتقي بأربعين وفدا أو أكثر في مناقشات تجري مع كل طرف على حدة في جنيف وبينهم مسؤولون سوريون ومعارضون وممثلون عن هيئات المجتمع المدني وممثلون لحكومات في المنطقة لها نفوذ في الصراع.
وقال مكتبه في بيان "خلال زيارته يعتزم السيد دي ميستورا أن يثير مع الحكومة السورية قضية حماية المدنيين ويسلط الضوء من جديد على الاستخدام غير المقبول للبراميل المتفجرة وواجب أي حكومة غير القابل للنقاش تحت أي ظرف من الظروف في حماية المدنيين."
ولم يذكر البيان ما إذا كان دي ميستورا سيلتقي بالرئيس السوري بشار الأسد كما لم يوضح المواعيد المحددة للسفر التي يجري التكتم عليها لأسباب أمنية.
وقال دبلوماسيون إنه بلقاء شخصيات في جنيف سيكون دي ميستورا مسيطرا على العملية وستجرى المحادثات على أرض محايدة. ولكن جماعة المعارضة السياسية السورية الرئيسية رفضت لقاءه ودعته للاجتماع بها بدلا من ذلك في اسطنبول.
وقال البيان الصادر الأحد ايضا إن اجتماعات دي ميستورا ستستمر حتى يوليو/تموز مؤكدا أن الجدول الزمني المؤقت -الذي يتضمن اطلاع بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة على المستجدات بنهاية يونيو/حزيران- جرى تمديده.
وأضاف البيان أن دي ميستورا سيبحث أيضا الوضع الانساني في سوريا وسبل تسهيل الوصول إلى المحاصرين والمتأثرين بالصراع.
وتابع "خلال مباحثاته يعتزم المبعوث الخاص من جديد أن ينقل للمسؤولين السوريين قناعته التامة بأنه ليس هناك حل للصراع السوري يمكن فرضه بالقوة وأن هناك حاجة ملحة إلى تسوية سياسية تشمل كل الأطراف وبقيادة وإدارة سورية."
ويحتدم الصراع في جميع انحاء سوريا، من الرقة (شرق) الخاضعة لتنظيم الدولة الاسلامية الى المنطقة الجنوبية التي تشهد معارك ضارية بين قوات النظام والمعارضة، مرورا بشمال وشمال غرب سوريا التي حققت فيها المعارضة انتصارات وفرضت سيطرة شبه كاملة على محافظة إدلب.
وأسفر الصراع السوري عن مقتل أكثر من 220 ألف شخص وإصابة أكثر من مليون كما تحول نحو أربعة ملايين إلى لاجئين ونحو 12.2 مليونا آخرين في حاجة ماسة إلى المساعدات الانسانية بينهم 5.6 مليون طفل.
======================