الرئيسة \  ملفات المركز  \  دير الزور : مجازر بقصف للتحالف الدولي والاحتلال الروسي الأسدي

دير الزور : مجازر بقصف للتحالف الدولي والاحتلال الروسي الأسدي

03.10.2017
Admin


ملف مركز الشرق العربي 2/10/2017
عناوين الملف
  1. عنب بلدي :ناشطون يوثقون مقتل 310 مدنيين في دير الزور خلال شهر
  2. بلدي نيوز :مجزرتان لطائرات النظام وروسيا في "البو ليل والطوب" بدير الزور
  3. الشبكة نيوز :واشنطن وموسكو في معركة دير الزور.. سباق اللحظات الأخيرة
  4. مصر 24 :"قسد" تعتقل قائد كتائب "البكارة" ونُذُر انهيار مجلس دير الزور العسكري تلوح في الأفق
  5. الوطن العمانية :الرئيسية / السياسة / سوريا: معارك طاحنة في البادية لاستعادة السيطرة على (القريتين) من داعش
  6. القدس العربي :100 ألف نازح جراء معارك دير الزور وتضارب الأنباء حول دخول الشرطة التركية إلى إدلب
  7. مصر 24 :سوريا تتهم طيران التحالف الدولي بارتكاب مجزرة بريف دير الزور
  8. الديار :20 كيلو تفصل الجيش السوري عن إعادة فتح طريق دير الزور- تدمر
  9. شام تايمز :داعش يعدم 3 وجهاء من عشيرة الشعيطات
  10. شبكة الفرسان :وصول 6 شاحنات مساعدات إنسانية إلى مدينة دير الزور
  11. سبق :هر الدم يجري في سوريا.. "لعبة الموت" من اتفاقات أمريكا وروسيا لـ"فيديو البغدادي"
  12. بلدي نيوز :عشرات الشهداء في ديرالزور بخمس مجازر تقاسمها التحالف الدولي وروسيا
  13. اروينت :22 شهيداً في قصف للطائرات الروسية على شرقي دير الزور
  14. بغداد تايمز :التحالف الدولي يقتل 12 مدنياً بقصف على دير الزور
  15. “سانا”: الطيران السوري يدمر تحصينات داعش بـ”دير الزور”
  16. عنب بلدي :عشرات من قتلى الأسد في دير الزور يصلون الساحل
 
عنب بلدي :ناشطون يوثقون مقتل 310 مدنيين في دير الزور خلال شهر
وثّق ناشطون مقتل 310 مدنيًا في محافظة دير الزور خلال شهر أيلول الماضي، على خلفية المعارك الدائرة فيها وما يرافقها من قصف جوي ومدفعي مكثف.
وفي إنفوغراف نشرته شبكة “دير الزور 24” اليوم، الأحد 1 تشرين الأول، قتل طيران التحالف الدولي 29 مدنيًا، وقابلهم 231 مدنيًا قضوا على يد قوات الأسد والطيران الروسي المرافق لعملياته العسكرية، وشخص واحد قتلته “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد).
بينما قتل تنظيم “الدولة الإسلامية” 14 مدنيًا، إلى جانب مقتل تسعة مدنيين على يد جهات مجهولة لم يتم تحديدها، وستة أشخاص قتلوا على يد “الجندرمة التركية” أثناء محاولتهم عبور الحدود السورية- التركية.
وتشهد مناطق شرقي دير الزور تصعيدًا في العمليات العسكرية بين “قسد” بتغطية من طيران التحالف الدولي، وقوات الأسد، التي تحاول استكمال سيطرتها على المدينة بتغطية جوية مكثفة من الطيران الروسي.
وقتل عشرات المدنيين وجرح آخرون في الأيام الماضية، إثر قصف مكثف استهدف قرى ريف دير الزور الشرقي، تزامنًا مع تقدم قوات الأسد في المنطقة.
وبحسب الحصيلة التي وثقتها الشبكة فإن غالبية الضحايا الذين سقطوا من النساء والأطفال.
وكانت مصادر متطابقة لعنب بلدي ذكرت أن أربع مجازر وقعت بالتزامن مع تقدم قوات الأسد الأول مطلع أيلول 2017، راح ضحيتها أكثر من 25 شخصًا إثر القصف على الميادين وبقرص تحتاني والطابية الشامية وجديد بكارة، شرق دير الزور.
وفي 10 أيلول ضربت غارات جوية نقطة عبور في بلدة البوليل، ما أسفر عن قتل وجرح عشرات المدنيين.
وفق تقديرات ناشطي المحافظة، فإن الأحياء التي ماتزال خاضعة لسيطرة التنظيم، تضم أكثر من 20 ألف مدني، يتوزعون على خمسة أحياء في المدينة المحاصرة من جهاتها الأربع.
========================
بلدي نيوز :مجزرتان لطائرات النظام وروسيا في "البو ليل والطوب" بدير الزور
الأحد 1 تشرين الاول 2017
بلدي نيوز - (كنان سلطان)
ارتكبت الطائرات الروسية وطائرات النظام؛ مجزرتين مروعتين، اليوم الأحد، استشهد على إثر ذلك 22 مدنيا في حصيلة أولية، جلهم من الأطفال والنساء، في بلدتي (الطوب والبو ليل) في الريف الشرقي لدير الزور.
وقالت مصادر محلية إن قصفا لطائرات روسية وأخرى للنظام، استهدف منازل المدنيين في بلدة (الطوب) استشهد على إثره 12 مدنيا، معظمهم من الأطفال والنساء.
وأضافت المصادر إن ذات الطائرات استهدفت سجنا للتنظيم، وقتلت 10 مدنيين كانوا محتجزين بداخله، في بلدة (البو ليل)، شرقي دير الزور، ونوهت المصادر ذاتها إلى وجود أعداد كبيرة من الجرحى، ما يرجح زيادة عدد الشهداء بعضهم مازال تحت الأنقاض.
وكانت الطائرات الروسية ارتكبت أمس السبت مجزرة في بلدة (البو ليل) خلفت نحو 20 شهيدا من المدنيين وعشرات الجرحى، وتجدر الإشارة إلى أن عشرات الشهداء قضوا في اليومين الأخيرين، في قصف لطائرات التحالف والطائرات الروسية في عموم محافظة دير الزور.
========================
الشبكة نيوز :واشنطن وموسكو في معركة دير الزور.. سباق اللحظات الأخيرة
منذ 14 ساعة
الشبكة نيوز تشهد محافظة دير الزور شرقي سوريا عمليتين متزامنتين ضد داعش، تجسدان السباق الروسي الأميركي ومن يقف خلفهما من حلفاء على اقتسام الموارد والسيطرة على المناطق الغنية بالثروات الطبيعية، في ظل الحديث عن بداية نهاية التنظيم المتشدد.
وحققت الولايات المتحدة في الأيام السابقة نقطة إضافية على حساب روسيا في السباق، وذلك حين سيطرت قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من واشنطن على حقل الجفرة النفطي وكونيكو للغاز على الضفة الشرقية من نهر الفرات.
ونجحت سوريا الديمقراطية، التي تعد وحدات حماية الشعب الكردي عمودها الفقري، في انتزاع الحقل من داعش، في وقت كانت قوات النظام السوري والميليشيات الموالية تسعى بدعم روسي إلى كسر "الخطوط الحمر" في معركة دير الزور.
فقد عبرت هذه القوات نهر الفرات إلى الضفة الشرقية في محاولة للسيطرة على الجفرة وكونيكو، في ضرب واضح للتفاهم غير المعلن بين موسكو وواشنطن على سير معارك دير الزور ضد داعش الذي بات، وفق التقارير، يلفظ أنفاسه الأخيرة.
وهذه الخطوة غير المحسوبة للنظام دفعت الولايات المتحدة إلى اتخاذ قرار حسم معركة "الجفرة وكونيكو"، فعمدت إلى تنفيذ إنزال جوي لقوات خاصة في الحقل والسيطرة عليه وتسليمه لقوات سوريا الديمقراطية التي شاركت في المواجهات ضد داعش، وفق ناشطين.
ووجهت واشنطن بالتالي رسالة إلى موسكو، مفادها أنها لن تتهاون مع أي خرق في معركة دحر داعش من محافظة دير الزور، فعمليات قوات النظام يجب أن تقتصر على مدينة دير الزور والمناطق الواقعة على الضفة الغربية من الفرات.
أما مناطق شرق النهر التي تشكل امتدادا لمنطقة اسـتحواذ الأكراد التي يطلقون عليها "روج أفا"، تدخل في إطار عملية "عاصفة الجزيرة" التي أطلقتها قوات سوريا الديمقراطية مطلع الشهر السابق، بدعم جوي كثيف من قوات التحالـف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة.
ويؤكد التحرك الأميركي الأخير، أن واشنطن ومن ورائها الأكراد، ستتعامل بحزم مع عملية تقاسم إرث داعش في محافظة دير الزور التي تملك 40 بالمئة من ثروة سوريا النفطية، و30 في المئة من القطن والمحاصيل الزراعية.
وعليه، فإن حقلي العمر والتنك شرقي الفرات باتا جول "عاصفة الجزيرة" بعد "الجفرة وكونييكو"، من أجل الانتهاء من الْحرب النفطية والالتفات إلى عملية الهَيْمَنَة على المناطق الزراعية التي ستشكل موردا اقتصاديا إضافيا للأكراد.
وبالإضافة إلى ثقلها الاقتصادي، فإن موقع منطقة شرق الفرات يكتسب أهمية قصوى للأكراد، فهي تقع على حدود ما يطلقون عليه "غرب كردستان (روج أفا)"، حيث أعلنوا سـنة 2016 النظام الفدرالي، فتحاذي من الشرق الحسكة ومن الشمال محافظة الرقة.
وفي حال كانت الفرصة سانحة، لن يمانع الأكراد في ضمها لمناطق سيطرتهم، التي قسموها إلى 3 أقاليم هي الجزيرة (محافظة الحسكة، شمال شرقي البلاد) والفرات (شمال وسط، تضم أجزاء من محافظة حلب وأخرى من محافظة الرقة) وعفرين (شمال غربي سوريا، تقع في محافظة حلب).
========================
مصر 24 :"قسد" تعتقل قائد كتائب "البكارة" ونُذُر انهيار مجلس دير الزور العسكري تلوح في الأفق
 الدرر الشامية  منذ 13 ساعة  0 تعليق  ارسل لصديق  نسخة للطباعة  تبليغ
اخبار اليوم في الوطن العربي حيث أقدَمَ جهاز الاستخبارات العسكرية، التابعة لميليشيا "سوريا الديمقراطية"، على اعتقال قائد "كتائب البكارة"، التابعة لما يسمى "مجلس دير الزور العسكري"، وسط قلق في صفوف الأخير من انهيار العمليات العسكرية في المحافظة.
وذكر موقع "الخابور"، أن ميليشيا "قسد" قامت باعتقال القيادي البارز وقائد "كتائب البكارة"، "ياسر الدحلة" مع أربعة من معاونيه أمس الأول في مدينة الشدادي  بالحسكة، إثر دعوتهم إلى اجتماع لمناقشة وضع الجبهات في ريف دير الزور الشمالي، ووجهت لهم تهمة "مخالفة الأوامر العسكرية".
وحول أسباب اعتقاله، أفاد ناشطون أن السبب الرئيسي يرجع إلى عدم رغبة قادة ميليشيات "قسد"، وتحديدًا ميليشيا حزب الاتحاد الديمقراطي، التي تهيمن على هذه القوات، في تنامي قوة عربية من أبناء المنطقة، خوفًا من أن تلعب هذه الكتائب دورًا في المنطقة، خاصة بعد أن حقَّقت رواجًا في المنطقة التي يقطنها أبناء عشيرة البكارة التي ينتمي إليها.
وترى المصادر ذاتها أن ميليشيا قسد تسعى إلى خلق مناخات تساعد على إثارة نعرات عشائرية، حيث قامت بتكليف "أبو خولة" قائد المجلس العسكري لدير الزور التابع لها، بمداهمة مقرات "البكارة" ونزع سلاحهم، الأمر الذي ينذر بمصير مشابه لما آلت إليه ظروف لواء ثوار الرقة، ومواجهات وشيكة بين عموم مجموعات مجلس دير الزور العسكري.
وأعربت المصادر عن مخاوفها من تداعيات هذه الحادثة على العمليات العسكرية في دير الزور، خاصة بعد انسحاب أعداد كبيرة من مقاتلي "البكارة" من جبهات القتال، للضغط من أجل الإفراج عن قائدهم، الذي سينعكس على تأخّر وتعثر قوات البكارة عن السيطرة على القطاع الموكل إليهم (خط الكسرة)، في ظل تجهيز قوات النظام لجسور حربية للعبور إلى نفس المناطق
========================
الوطن العمانية :الرئيسية / السياسة / سوريا: معارك طاحنة في البادية لاستعادة السيطرة على (القريتين) من داعش
دمشق ـ الوطن ـ وكالات:
سيطر الجيش السوري على 9 موقع حدودية مع الأردن. في الوقت الذي يحاول استعادة بلدة القريتين بحمص من داعش. وتزامن هذا مع تأكيد دمشق ان الازمة السورية تشهد فصلها الاخير. فيما انتشرت الشرطة العسكرية التركية في إدلب يخوض الجيش السوري مع القوات الرديفة معارك عنيفة في بلدة القريتين بريف حمص ضد تنظيم داعش التي استطاعت استعادة السيطرة على البلدة الاستراتيجية بالكامل. وأكدت مصادر عسكرية أن تنظيم “داعش” تمكّن من السيطرة على كامل القريتين في ريف حمص الجنوبي الشرقي, اثر هجوم مباغت وبمساعدة خلايا نائمة تنتمي للتنظيم في البلدة. وأفادت المصادر أن التنظيم تمكن من فرض سيطرته على مدينة القريتين التي استعادها الجيش قبل نحو 6 أشهر، إثر تسلل مجموعات من التنظيم إليها ومباغتة قوات الجيش في المدينة. واكدت مصادر اعلامية روسية ان معارك عنيفة تدور معارك بين عناصر التنظيم وقوات الجيش، على محاور في بادية السخنة وتدمر، وتمكّن التنظيم من السيطرة على بلدة الطيبة وجبل الضاحك في بادية السخنة الشمالية، مع استمرار القتال على محاور شرق السخنة وبالقرب من المحطة الثالثة وحقل الهيل النفطي ومحيط منطقة قصر الحير الشرقي. من جهتها, نقلت سانا عن مصدر عسكري ان الجيش وحلفاءه اطلق عملية عسكرية باتجاه بلدة القريتين بريف حمص الشرقي لإعادة الأمن والاستقرار إليها . وأضافت ان الجيش استهدف مواقع للمسلحين داخل القريتين بعد قيامهم بإطلاق النار باتجاه نقاط الجيش على أطراف المدينة . واشارت الى ان الجيش فرض طوقاً على عناصر التنظيم في المدينة. وفادت “سانا” أن سلاح الجو كثف ضرباته على نقاط انتشار إرهابيي “داعش” وخطوط إمدادهم شرق مدينة السخنة بريف حمص الشرقي. وكان الجيش السوري تمكن مع القوات الرديفة، وبتغطية من الطيران الحربي من صد هجوم واسع من قبل إرهابيي داعش على نقاط تمركزه على الطريق الدولي بين دير الزور وتدمر في منطقة الشولا وكباجب بعمق البادية السورية. وكان الجيش السوري استعاد السيطرة على مدينة القريتين في عام 2016 إثر انسحاب التنظيم منها بعد معارك عنيفة بين الطرفين. وتحظى مدينة القريتين بأهمية استراتيجية نتيجة موقعها على طريق يربط مدينة تدمر الأثرية بريف القلمون الشرقي في محافظة دمشق. في سياق متصل تمكن الجيش السوري, امس, من السيطرة على 9 مواقع على حدود سوريا مع الأردن, بعد معارك مع فصائل مسلحة معارضة, ليعزز سيطرته على الحدود الجنوبية. وذكرت وحدة “الإعلام الحربي”, التابعة لـ “حزب الله “, في بيان, عبر صفحتها على “فيسبوك”, ان “الجيش السوري وحلفاؤه واصلوا عملياتهم في ريف دمشق الجنوبي الشرقي وسيطروا على 9 نقاط مخافر حدودية مع الأردن ابتداء من النقطة 177 إلى النقطة 185 “. وأضافت أن “القوات كانت استعادت النقاط من 173 إلى 176 منذ نحو 20 يوما. وأشار البيان أن “الجيش السوري وحلفاءه سيطروا على تل أم أذن شمال شرق سد الزلف في ريف دمشق الجنوبي الشرقي، وأوقعوا قتلى وجرحى في صفوف المسلحين”. ويشهد الجنوب السوري والبادية السورية القريبين من الحدود الأردنية والعراقية، معارك بين فصائل المعارضة وقوات النظام ، حيث تستهدف الاخيرة التمهيد للاقتراب من معبر التنف على الحدود العراقية، ومعبر نصيب على الحدود الأردنية والذي ما زالت بعيدة عنه. وفرض الجيش السوري مؤخرا سيطرته على مقاطع كبيرة من الحدود السورية الأردنية ومناطق شاسعة من البادية بعد إلحاقه أضرارا كبيرا بداعش، كما سيطر في ريف السويداء، على كامل حدود المحافظة مع الأردن، فيما اتهمت بعض فصائل المعارضة فصيل “جيش العشائر” بترك نقاطه الحدودية للقوات الحكومية والانسحاب إلى داخل الأراضي الأردنية تلبية لطلب من عمان. في ريف اللاذقية تكرر استهداف المجموعات المسلحة المتواجدة في بعض التلال الحاكمة في أقصى الريف الشرقي خلال الأيام القليلة الماضية لريفي القرداحة وجبلة بالقذائف الصاروخية عبر صليات متتالية استهدفت خلالها المنازل السكنية والمدارس ..كما قامت المجموعات المسلحة اليوم عصرا بإعادة الاستهداف من جديد بأكثر من عشر قذائف صاروخية ليطال مناطق عدة من بينها “بيت سوهين والحسينية وكلماخو اسطامو وميحط غيو يالإضافة لمحيط المزيرعة ” هذا وتواردت الأنباء عن أضرار في خطوط التغذية الكهربائية في بعض المناطق بالإضافة لنشوب عدة حرائق توجهت إليها سيارات الإطفاء، وذلك دون ورود أنباء عن إصابات بين المدنيين. في حين نفذ الطيران الحربي عدة طلعات جوية بعد رصد أماكن الإطلاق . من جانبه ذكر مصدر عسكري في تصريح لـ سانا أن سلاح الجو شن خلال الساعات الماضية غارات مكثفة على مقرات ومحاور تحرك لإرهابيي تنظيم داعش في قرية البوليل ومدينة الموحسن بالريف الشرقي.ولفت المصدر إلى أن وحدات من الجيش خاضت اشتباكات عنيفة مع تنظيم “داعش” على محوري خشام-حطلة فوقاني والبوعمر بالريف الشمالي الشرقي والشرقي ما أسفر عن مقتل واصابة العديد من ارهابييه وتدمير أسلحتهم. كما نفذ سلاح الجو سلسلة طلعات على مقرات وتحصينات لتنظيم “داعش” الإرهابي في الجيب المحاصر بريف سلمية الشرقي .وأفاد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا بأن الطيران الحربي وجه ضربات مركزة على تجمعات وخطوط إمداد لإرهابيي تنظيم “داعش” في قرى العكش وأبو حنايا ورسم العبد وجنوب شرق بلدة عقيربات بريف سلمية الشرقي. وفي سياق متصل سيطرت قوات سوريا الديمقراطية امس على سلسلة من الحقول النفطية في دير الزور الشرقي، بعد معارك ضد داعش بدعم من التحالف الدولي. وأعلنت ” قسد” على لسان الناطقة الرسمية باسم حملة “عاصفة الجزيرة” في دير الزور، “ليلوى العبدالله” أن مجلس دير الزور العسكري التابع للميليشيات سيطر على حقول الجفرة النفطية شمال شرق ديرالزور. وتعدُّ حقول “الجفرة” النفطية أحد أهم مصادر تمويل تنظيم داعش، حيث كان يعتمد عليها في تمويل حملاته العسكرية في المنطقة الشرقية بشكل عام. وكان قد خسر قبل أيام أيضاً أكبر حقول الغاز في دير الزور، حيث سيطرت قسد أيضاً على شركتي “كونيكو” و “العزبة”. يُشار إلى أن محافظة دير الزور تضمّ مجموعةً من الحقول النفطية، أهمها “حقل العمر النفطي، وحقل التنك، و حقل الورد ب، وحقل التيم، وحقل الجفرة، و محطة T2 في سياق متصل أكدت وزارة الدفاع الروسية إفشال محاولات داعش والنصرة خلال الأسابيع الماضية للتقدم في غرب سوريا وشرقها.. ووصفت الوزارة محاولات الهجوم الذي شنته “جبهة النصرة” وتنظيم “الدولة الاسلامية” (داعش), خلال الأسابيع الأخيرة ,على مواقع للجيش النظامي في محافظتي إدلب ودير الزور, بأنها “فاشلة”, مشيرة إلى انه تم التصدي لها بنجاح. ونقلت وكالة (سبونتيك) عن المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع الروسية، اللواء إيجور كوناشينكوف، إن “محاولات التقدم لمسلحي ” النصرة” و”داعش” بغرب وشرق سوريا منيت بفشل ذريع”.وأشار الى انه “تم التصدي بنجاح لهجمات المسلحين، المنسقة من ناحية التوقيت والاتجاهات، على مواقع القوات السورية في محافظتي إدلب ودير الزور، وذلك بدعم من القوات الجوية الفضائية الروسية. وتم القضاء على المسلحين المهاجمين”. وتتعرض عدة مناطق بريف ادلب منذ أسبوعين لعمليات قصف مكثفة , أسفرت عن سقوط عشرات الضحايا, حيث اتهمت مصادر معارضة الطيران النظامي والروسي بالمسؤولية عن ذلك. ومحافظة ادلب ضمن مناطق “خفض التوتر” التي تم اعتمادها عليها خلال اجتماع استانا منتصف الشهر الجاري, في اتفاق مدته 6 اشهر قابل للتمديد, كما يتضمن الاتفاق نشر حوالي 500 مراقب من الدول الضامنة حولها لمنع انتهاك الهدنة. في موضوع متصل أفادت مصادر اعلامية روسية، أن الشرطة العسكرية التركية بدأت بالانتشار في محافظة إدلب ، التي تدخل ضمن مناطق خفض تصعيد التوتر المتفق عليه في أستانا. وقال مصدر مطّلع على تطور الأحداث في تلك المنطقة، لـ”انترفاكس”: “لا توجد شرطة عسكرية روسية في إدلب حتى الآن، لكن عناصر الشرطة العسكرية التركية ينتشرون هناك”.
وخلال محادثات أستانا6، اتفقت الدول الضامنة لنظام وقف إطلاق النار في سوريا (روسيا وتركيا وإيران)، على تحديد المنطقة الرابعة الداخلة في اتفاق خفض التوتر. وفي مايو الماضي جرى الاتفاق على تحديد ثلاث مناطق تشهد خفض تصعيد التوتر هي (شمال مدينة حمص؛ والغوطة الشرقية بضواحي دمشق، والجنوب الغربي من سوريا على الحدود مع الأردن، و محافظة درعا).وبموجب الاتفاق ستقوم القوات الإيرانية والروسية والتركية بمراقبة منطقة خفض تصعيد التوتر في محافظة إدلب، بينما ستتولى الشرطة العسكرية الروسية الأمر في المناطق المتبقية. ووفقا للمصدر ، ستنتشر الشرطة العسكرية الإيرانية أيضا في محافظة إدلب، بينما لا تزال الشرطة العسكرية الروسية منتشرة في المناطق الثلاث الأولى المتفق عليها (حمص، والغوطة الشرقية، وجنوب سوريا). وكشفت مصادر اردنية عن مضمون المقترح الأردني لوفد المعارضة السورية حول فتح معبر “نصيب”، بعد أن قامت الأخيرة بإرساله إلى مختلف أطياف الجنوب السوري للتباحث والموافقة عليه. ويتضمن المقترح الأردني لإعادة فتح المعبر والذي تم عرضه على وفد المعارضة المشكل من أكبر سبعة فصائل بالجنوب، فهو يتضمن إدارة مدنية من الهجرة والجوازات من قبل موظفين تابعين للنظام، فيما يتولى الجيش السوري الحر السيطرة العسكرية من باب المعبر وحتى خربة غزاله لتأمين المسافرين وقوافل الشاحنات. من جهة اخرى قال وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم, امس, ان سوريا تشهد حالياً الفصل الأخير من العدوان عليها, وتتجه نحو إعادة إعمار سوريا. ونقلت (سانا) عن المعلم قوله, خلال لقائه وفداً حكومياً روسياً, ان “سوريا مستمرة في محاربة الإرهاب حتى القضاء عليه وهي تشهد حاليا الفصل الأخير من هذا العدوان”. واشار المعلم الى ان “سوريا تتجه بخطى ثابتة نحو إعادة إعمار ما دمره الإرهابيون بمساعدة حلفائها واصدقائها وذلك بفضل انتصارات الجيش السوري وحلفائه”. وكان المعلم قال في تصريحات نشرت منذ ايام ان المعارك في سوريا”شارفت على الانتهاء”، مضيفا “إننا نكتب الفصل الأخير من الأزمة”, رافضا أي دولة أي جهة شاركت في قتل الشعب السوري باعادة الاعمار. وأعرب المعلم عن “تقدير سوريا للدور الذي تقوم به روسيا في مساعدة سوريا في مواجهة العدوان الذي تتعرض له”. وبدأ التدخل العسكري الروسي في سوريا, دعما لمعارك الجيش النظامي, في 30 سبتمبر عام 2015, الامر الذي ساهم في استعادة مساحات وأراضي من قبضة المعارضة المسلحة وتنظيم “داعش”.
========================
القدس العربي :100 ألف نازح جراء معارك دير الزور وتضارب الأنباء حول دخول الشرطة التركية إلى إدلب
هبة محمد
Oct 02, 2017
 
دمشق – «القدس العربي»: خلّف السباق المحموم بين «قوات سوريا الديمقراطية» المدعومة من واشنطن بالتحالف الدولي، وقوات النظام المدعومة بالقوات الروسية والميليشيات الإيرانية، للاستيلاء على المواقع النفطية في دير الزور وسط مقاومة تنظيم الدولة، إلى تشريد ونزوح آلاف المدنيين من قراهم إلى مراكز الايواء والمخيمات والبوادي، وسط تداول اخبار رسمية تفيد بدخول الشرطة العسكرية التركية إلى إدلب شمال سوريا، ونفي مصادر مسؤولة من المعارضة دخول اي من القوات التركية إلى المناطق المحررة.
ووصلت اعداد النازحين الفارين من قرى وبلدات محافظة دير الزور إلى ريف الحسكة جراء المعارك الأخيرة وقصف الطيران الحربي الروسي، وتقدم قوات النظام السوري والميليشيات المساندة له، إلى ما يقارب الـ 100 ألف مدني معظمهم من النساء والأطفال، وقال «ابراهيم الحبش» مدير شبكة الخابور الإعلامية في اتصال مع «القدس العربي»، ان قرى ريف الحسكة الجنوبي شهد خلال الايام الفائتة توافداً كبيراً لنازحي ديرالزور الفارين من ويلات الحرب، وفاقت أعدادهم المئة ألف نازح توزعوا على قرى «أبو فاس وعبدان وطرمبات الرفيع، وطرمبات الراشد، وعجاجة وتل أحمر» جنوب الحسكة.
ويواجه النازحون وخاصة العالقين منهم في البوادي، او اولئك الذين لم تسقبلهم المخيمات المكتظة بساكنيها، ظروفاً غاية في الصعوبة بسبب غياب دور المنظمات الإنسانية، أو أي جهة رسمية أخرى، عدا ما يقدمه سكان المناطق من مساعدات فردية، حيث قال المصدر الإعلامي بان تفاقم اعداد النازحين من دير الزور بات أكبر من إمكانيات اهالي القرى المضيفة لهم، خصوصاً وأن الشريحة الأوسع من بين النازحين هم الأطفال والمرضى الذين يحتاجون إلى رعاية صحية خاصة، وتغذية جيدة، وما زاد الوضع سوء عدم وجود فرق مختصة لتأمين الاحتياجات الأولية على الأقل، حيث يعاني النازحون من نقص في الطعام والأغطية والرعاية.
انقسم النازحون من محافظة دير الزور إلى ثلاثة أقسام، فاتجه الأول منهم إلى القرى الجنوبية في ريف الحسكة، حيث تسكن كل ثلاث عائلات في منزل واحد، ودخل القسم الثاني مخيم السد الذي يفتقر أصلاً إلى مقومات الحياة، فيما لا يزال القسم الثالث عالقـاً في بـادية «الـذرو» حيث اضـطر الاهـالي إلى صنع خيم بدائـية مما توفر معهم من بطانيات واغطـية، واستـخدموا السـيارات والحـافلات لمبـيت الأطفال والنساء بداخلها، خوفاً من الحشرات والزواحف القاتلة.
من جهة ثانية عززت الميليشيات الكردية من انتشار حواجزها على الطرق الفرعية والرئيسية منعاً من تزايد اعداد النازحين إلى مناطق سيطرتها في الحسكة، وأفاد مصدر اهالي بان الـ (ب ي د) كثفت حواجزها ضمن مناطق سيطرتها في الحسكة وطالبت النازحين من المناطق المجاورة بالـ «كفالة» في محاولة منها لمنع الاهالي النازحين التقدم باتجاه القرى القريبة من مدينة الحسكة.
وكان قد وصل أكثر 5000 نازح من أهالي محافظة دير الزور، إلى مخيم بلدة عين عيسى بريف الرقة، خلال الايام القليلة الماضية، حيث استقبل المخيم حسب مصادر محلية نحو 1500 نازح فيما بقي 3500 مدين خارجه، لعدم قدرة المخيم على استيعاب المزيد حيث يأوي مخيم عين عيسى نحو 7000 شخص موزعين على 1088 خمية.
 
مجازر بحق المدنيين
 
ولقي اربعة عشر مدنياً مصرعهم وأُصيب آخرون بجروح خطيرة في مجزرتين متتاليتين، ارتكبهما الطيران الحربي الروسي على مدينة البوكمال بريف دير الزور الشرقي، حيث قتل خمسة مدنيين في غارات للطيران الروسي على المدنية فيما قتل تسعة آخرون في مجزرة ثانية خلال ساعات.
أتى ذلك بعد أن تمكن تنظيم الدولة من قطع طريق تدمر ــ دير الزور في مواقع عدة لمسافة تزيد عن 50 كم، متصلة شمالاً بين الشولا وكباجب بطول 25 كم، اضافة إلى القسم الواقع شرق السخنة، إثر هجوم مباغت شنه الأخير على قرية الشولا غربي دير الزور، مكّن التنظيم من انتزاع السيطرة على محور كباجب ــ الشولا، حيث باغت التنظيم قوات النظام في السخنة، والتف عليها غرباً وسيطر على جبل الطنطور المشرف على البلدة، وقطع بنيران الرشاشات الثقيلة طريق دير الزور ــ تدمر. وأدت سرعة العمليات العسكرية والمفاجئة إلى وقوع عشرات القتلى على جبل الطنطور.
 
الشرطة التركية
 
أعلنت وكالة «انترفاكس» الروسية للأنباء، بأن الشرطة العسكرية التركية بدأت بالانتشار في إدلب بالشمال السوري، في إطار تطبيق نظام خفض التوتر ومخرجات أستانا، إلا إن مصادر مسؤولة من المعارضة المسلحة في المحافظة نفت لـ «القدس العربي» تواجداً أيً من القوات التركية أو الشرطة داخل إدلب حتى ساعة اعداد التقرير.
ونقلت وكالة «انترفاكس» عن مصدر خاص، قوله: «لا توجد شرطة عسكرية روسية في إدلب حتى الآن، لكن عناصر الشرطة العسكرية التركية ينتشرون هناك».
وبموجب اتفاق آستانة، ستقوم القوات الإيرانية والروسية والتركية بمراقبة منطقة خفض التوتر في إدلب، بينما ستتولى الشرطة العسكرية الروسية الأمر في المناطق المتبقية.
ووفقاً للمصدر الروسي، ستنتشر الشرطة العسكرية الإيرانية أيضاً في إدلب، بينما لا تزال الشرطة العسكرية الروسية منتشرة في المناطق الثلاث الأولى المتفق عليها (حمص، والغوطة الشرقية، وجنوب سوريا).
الناشط الميداني في الشمال السوري «عبد الله جدعان» قال لـ «القدس العربي»: حتى الساعة لم تتدخل أي من القوات العسكرية التركية «الجيش- الشرطة» إلى إدلب، ولا صحة للشائعات المتناقلة عن انتشار القوات التركية في المناطق المحررة شمال سوريا.
ونقل المتحدث عن قيادي من فصائل المعارضة قوله، إن محافظة إدلب، لم تشهد اي دخول لقوات تركية، في ظل حالة من الهدوء الحذر، بعد أيام دموية عاشتها مدن وبلدات المحافظة على وقع الغارات الروسية التي خلفت عشرات الضحايا، ومئات الجرحى.
الإعلام الرسمي التركي، لم يتحدث كذلك حتى الساعة عن أي دخول للشرطة أو القوات التركية إلى محافظة إدلب، وكذلك لم يصدر أي تقارير إعلامية أو تصريحات لنفي ما نقلته وكالة «انترفاكس» الروسية. فيما ذكرت وكالة الأناضول، – السبت، بان الجيش التركي أرسل تعزيزات إضافية إلى وحداته قرب الحدود مع سوريا، في منطقة «جيلفا غوزو» بقضاء الريحانية، التابع لولاية هطاي جنوبي البلاد. وأفادت الأناضول، أن موكباً يضم 20 مركبة، بينها آليات بناء وإسعاف، توجه نحو المنطقة الحدودية في الريحانية، وأضاف أن الآليات والمستلزمات أرسلت إلى الوحدات على الشريط الحدودي مع سوريا.
يشار إلى أن الجيش التركي أرسل خلال الأيام الماضية تعزيزات عسكرية إلى وحداته المنتشرة على طول الحدود مع سوريا بولايتي كليس وهطاي جنوبي البلاد.
========================
مصر 24 :سوريا تتهم طيران التحالف الدولي بارتكاب مجزرة بريف دير الزور
بواسطة - News48
حاليا على اخبار مصر
اتهمت سوريا طيران التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الامريكية بارتكاب مجزرة إنسانية عبر قصف منازل المدنيين في قرية بقرص فوقاني ومدينة البوكمال بريف دير الزور السوري مما أدى إلى استشهاد 12 مدنيا أغلبهم من الأطفال والنساء.
وقالت المصادر في ريف دير الزور الشرقي، لوكالة الأنباء السورية “سانا” ،الأحد 1 أكتوبر، إن طيران التحالف استهدف بعدة غارات جوية شارع الكتف وصوامع الحبوب ومحيط مسجد الشافعي ودوار المصرية في مدينة البوكمال السورية ما أدى إلى استشهاد 5 مدنيين، كما طال القصف بلدة بقرص فوقاني بريف دير الزور الشرقي وتسبب باستشهاد 7 مدنيين سوريين وإصابة العشرات الأخرين.
كانت طائرات التحالف الذي تتهم سوريا الولايات المتحدة بإنها شكلته من خارج مجلس الأمن بزعم محاربة تنظيم “داعش” الإرهابي قصفت يوم الأربعاء الماضي بقنابل مزودة بالفوسفور الأبيض المحرم دوليا أطراف بلدة الصور بريف دير الزور ما أسفر عن استشهاد 3 أشخاص وإصابة 5 آخرين بجروح متفاوتة وقبلها بيوم ارتكب “التحالف” مجزرة في بلدة مركدا جنوب مدينة الحسكة راح ضحيتها 3 مدنيين بينهم إمرأتان إضافة إلى أسرة عراقية مؤلفة من 6 أفراد نزحت في وقت سابق من الموصل بالعراق.
========================
الديار :20 كيلو تفصل الجيش السوري عن إعادة فتح طريق دير الزور- تدمر
قال قائد ميداني، إن عشرين كيلومتر تفصل الجيش السوري عن إعادة فتح طريق دير الزور- تدمر.
وقال القائد الميداني، إن "قوات الجيش السوري تقدمت ما يقارب ٢٠ كيلومترا من هريبشة بريف دير الزور الجنوبي باتجاه السخنة بريف حمص الشمالي الشرقي لتصبح قواته على بعد 20 كيلومتر فقط عن قواته المتمركزة في السخنة.
وأضاف أنه، "بالتقاء القوتين يكون الجيش السوري تمكن من إعادة فتح طريق دير الزور — تدمر الذي يعد شريان محافظة دير الزور".
وكان قائد ميداني أعلن لوكالة "سبوتنيك"، في وقت سابق، أن الجيش السوري استعاد بلدة كباجب بريف دير الزور الجنوبي، الواقعة على طريق دير الزور — تدمر الدولي.
وقال القائد الميداني إن "عمليات الجيش السوري متواصلة من كباجب باتجاه السخنة بريف حمص الشمالي لإعادة فتح الأوتستراد الدولي".
وأضاف أن الهجوم الأخير لتنظيم "داعش" الإرهابي، على مواقع الجيش السوري لقطع الطريق الدولي، أدى إلى وقوع قتلى في صفوف الجيش والقوات الرديفة.
========================
شام تايمز :داعش يعدم 3 وجهاء من عشيرة الشعيطات
 الإثنين 2 أكتوبر 2017 - 06:15 بتوقيت غرينتش   أحمد العلي الحمادة الرفاعي, احد الوجهاء الذين أعدمهم "داعش"
قال القيادي في قوات “جيش العشائر” التي تقاتل الى جانب الجيش السوري إبراهيم الداير، إن ثأرا جديدا أضيف إلى “ثأر الشعيطات” بعد مقتل 3 من وجهاء “الشعيطات” وهم “أحمد علي الحمادة (الرفاعي)، وكمال أحمد الحسين (النهاب)، وحامد حسين المصطفى (القبلان)” نتيجة استهداف تنظيم “داعش” لسيارتهم عند عودتهم من مدينة دير الزور إلى دمشق.
و أضاف الداير بأن هؤلاء “الوجهاء” ذهبوا إلى دير الزور “ليتفقدوا مقاتلي عشيرة الشعيطات والشيخ إبراهيم الداير (يقصد نفسه) في المدينة والثناء على جهود هم رفع معنوياتهم”.
وأراد “الداير” بقوله “ثأر جديد” يضاف الى ثأر الشعيطات الإشارة إلى “مذبحة الشعيطات” على يد تنظيم “داعش” الذي استطاع إعادة فرض سيطرته على قرى “أبو حمام” و”الكشكية”، و”غرانيج” في 10 آب/أغسطس 2014 بعد اشتباكات مع مسلحي العشيرة الذين ثاروا ضده في قرية “أبو حمام” وتوسعت لتشمل قرى المنطقة، لكنها انتهت بمجزرة كبيرة راح ضحيتها مئات الأشخاص وسط مشاهد صادمة لأجساد مصلوبة ورؤوس مقطوعة ومنازل مهدمة.
يذكر أن العشرات من مقاتلي “الشعيطات”، التحقوا بـ”معسكر تدمر” وتلقوا تدريبات على يد ضباط االجيش السوري في تشرين أول/أكتوبر/ 2015 بعد سيطرة تنظيم “داعش” على ريف دير الزور بالكامل، وارتكابه فظائع بحق سكان منطقة “الشعيطات”، واتفقوا على التوجه إلى دير الزور لقتال التنظيم بتغطية جوية من الطيران السوري و الروسي.
المصدر : شام تايمز
========================
شبكة الفرسان :وصول 6 شاحنات مساعدات إنسانية إلى مدينة دير الزور
منذ 20 ساعة
شبكة الفرسان العالم - مراسلونا:
وتضمنت المساعدات التي كان في استقبالها محافظ دير الزور محمد ابراهيم سمره سللا غذائية وصحية وفلاتر لتنقية المياه وخضارا وكراسي للمعاقين وغيرها.
وبحث المحافظ مع الأم فاديا اللحام رئيسة الدير والوفد المرافق لها الذين رافقوا القافلة سبل زيادة الخدمات والمساعدات الإنسانية التي يقدمها الدير لأهالي دير الزور.
========================
سبق :هر الدم يجري في سوريا.. "لعبة الموت" من اتفاقات أمريكا وروسيا لـ"فيديو البغدادي"
3 بندر الدوشي - واشنطن 0 24,193
قُتِل ما لا يقل عن 3 آلاف شخص بينهم نحو ألف مدني في سوريا خلال شهر سبتمبر؛ وذلك في حصيلة شهرية هي الأكبر خلال 2017؛ جراء احتدام المعارك وتكثيف الغارات على مواقع تنظيم "داعش" في شمال وشرق البلاد، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.
ويأتي ارتفاع حصيلة القتلى في وقت يوشك فيه تنظيم "داعش" على خسارة معقله في الرقة، ويتصدى لهجومين منفصلين في دير الزور، من دون أن يشلّ ذلك قدرته على شن هجمات مباغتة، أدت إحداها، فجر أمس الأحد، إلى سيطرته على مدينة القريتين في وسط البلاد.
وأفاد مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، رامي عبد الرحمن، لوكالة "فرانس برس"، أمس الأحد، عن توثيق "مقتل أكثر من ثلاثة آلاف شخص بينهم نحو ألف مدني خلال شهر سبتمبر، في حصيلة قتلى شهرية هي الأعلى خلال العام 2017".
وأوضح أن بين القتلى المدنيين 207 أطفال على الأقل؛ لافتاً إلى أن "أكثر من 70% من المدنيين قُتِلوا جراء ضربات جوية".
وأحصى المرصد في الشهر ذاته مقتل 790 عنصراً من قوات النظام والمقاتلين الموالين لها مقابل 738 مقاتلاً من التنظيمات الجهادية؛ لا سيما تنظيم "داعش" ، كما قُتِل 550 عنصراً من الفصائل المعارضة وقوات سوريا الديموقراطية.
وأوضح "عبد الرحمن" أن ارتفاع حصيلة القتلى مرده احتدام المعارك تحديداً ضد تنظيم داعش، وتكثيف طائرات التحالف الدولي وروسيا غاراتها على معاقله في الرقة ودير الزور، بالإضافة إلى تكثيف الطيران السوري والروسي لغاراته على مناطق تحت سيطرة الفصائل المعارضة".
ويدعم التحالف الدولي بقيادة أمريكية هجوماً تشنه قوات سوريا الديموقراطية على مدينة الرقة التي باتت تسيطر على أكثر من 90% من أحيائها، كما تقود هذه القوات هجوماً يستهدف التنظيم في ريف دير الزور الشرقي.
وتدعم روسيا من جهتها هجوماً تشنه قوات النظام في مدينة دير الزور لطرد الجهاديين من أحيائها الشرقية ومناطق في ريفها الغربي.
وأعلن المرصد، الأحد، عن مقتل 12 مدنياً بينهم خمسة أطفال في غارات جوية على قرية الطوب في الريف الشرقي لدير الزور "نفّذتها طائرات يرجح أنها روسية".
وفي الأسبوعين الأخيرين، كثّف الطيرانان السوري والروسي غاراتهما على مناطق تحت سيطرة الفصائل المعارضة في محافظة إدلب (شمال غرب)، الواقعة بمجملها تحت سيطرة هيئة تحرير الشام التي تُعَد جبهةُ النصرة سابقاً أبرز مكوناتها.
وقتل 34 مدنياً على الأقل بينهم ثمانية أطفال، ليل الجمعة والسبت؛ جراء غارات جوية شنتها طائرات لم يُعرف إذا كانت سورية أم روسية على بلدة أرمناز في إدلب؛ بحسب المرصد.. كما قُتل 21 مدنياً على الأقل جراء قصف مدفعي لقوات النظام على منطقة الغوطة الشرقية لدمشق.
وتعرضت المنطقتان للقصف؛ برغم أنهما تشكلان اثنتين من أربع مناطق شَمِلها اتفاق خفض التوتر الذي تم التوصل إليه في إطار محادثات أستانا، برعاية كل من روسيا وإيران (حليفتيْ النظام السوري) وتركيا الداعمة للمعارضة في مايو؛ بهدف إفساح المجال أمام وقف دائم لإطلاق النار.
ومنذ إقرار الاتفاق، تراجعت وتيرة قصف قوات النظام وحلفائها لهذه المناطق، قبل أن تتكثف في الأسبوعين الأخيرين؛ حيث يستثني اتفاق خفض التوتر كلاً من هيئة تحرير الشام و"داعش"، الذي تمكن، فجر الأحد، بحسب المرصد، من "السيطرة على كامل مدينة القريتين الواقعة جنوب شرق حمص على أطراف البادية السورية؛ إثر هجوم مباغت ضد قوات النظام" المتمركزة داخل المدينة.
وبحسب المرصد، تسللت مجموعات من مقاتلي التنظيم من منطقة البادية إلى القريتين؛ حيث كان يتواجد عدد قليل من قوات النظام؛ مما أدى إلى اندلاع اشتباكات عنيفة، وتحاصر قوات النظام المدينة في الوقت الحالي، بحسب المرصد.
وتمكنت قوات النظام من السيطرة في بداية إبريل 2016 على مدينة القريتين التي تُعَد رمزاً للتعايش الديني بين المسيحيين والمسلمين في سوريا، بعد سبعة أشهر من سيطرة التنظيم عليها.
وخلال سيطرته على المدينة، أقدم التنظيم على تدمير دير مار إليان الأثري وحراق كنيستين أخريين، كما خطف عشرات من سكانيها المسيحيين، قبل أن يطلق سراحهم بعد أسابيع عدة.
وقبل اندلاع النزاع، كان عدد سكان القريتين نحو ثلاثين ألف شخص بينهم 900 مسيحي، لا يزال عشرات منهم موجودين في المدينة.
وأفاد "عبدالرحمن" عن معارك عنيفة تدور بشكل متزامن بين الطرفين على محاور عدة في بادية السخنة؛ حيث تَمَكّن التنظيم أيضاً من السيطرة على بلدة وجبل استراتيجي يشرف على طريق حيوي.
وأسفرت هجمات شنها التنظيم على حواجز لقوات النظام والموالين لها جنوب مدينة السخنة منذ الخميس عن سقوط 128 عنصراً على الأقل في صفوفها، بينهم 20 مقاتلاً على الأقل من حزب الله اللبناني، كما قُتِل تسعون جهادياً على الأقل، بحسب المرصد.
ويوضح "عبدالرحمن" أن التنظيم الذي يتلقى خسائر ميدانية على جبهات عدة، ويحاول عبر هذه الهجمات المباغتة أن "يثبت أمام الرأي العام المحلي والدولي أنه ما زال يحتفظ بقدرته على الهجوم والمباغتة، وإيقاع خسائر بشرية كبيرة في صفوف خصومه".
وتزامن بدء هذه الهجمات مع بث التنظيم الخميس لتسجيل صوتي نُسِب إلى زعيمه أبو بكر البغدادي، دعا فيه أنصاره إلى "الصبر والثبات" في وجه "الكفار" المتحالفين ضدهم في سوريا والعراق؛ مناشداً "جنود الخلافة" بتكثيف "الضربات" في كل مكان، واستهداف "مراكز إعلام" الدول التي تحارب التنظيم.
يُشار إلى أن تنظيم "داعش" ، قد مُنِيَ بخسائر متتالية، في سوريا على أيدي قوات النظام السوري المدعومة من إيران وروسيا، وقوات سوريا الديموقراطية المدعومة من واشنطن، وفي العراق على أيدي القوات العراقية المدعومة من التحالف الدولي بقيادة أمريكية.
========================
بلدي نيوز :عشرات الشهداء في ديرالزور بخمس مجازر تقاسمها التحالف الدولي وروسيا
الاثنين 2 تشرين الاول 2017
بلدي نيوز – (كنان سلطان)
استشهد وأصيب العشرات من المدنيين في دير الزور في خمس مجازر، أمس الأحد، تسبب بها القصف الجوي من الطيران الروسي وطيران النظام إضافة لطيران مجهول الهوية، ضمن حملة قصف ممنهجة تتقاسم فيها روسيا وأمريكا القصف على مدن وبلدات المحافظة.
وارتكبت الطائرات الروسية وطائرات النظام؛ مجزرتين مروعتين، أمس الأحد، استشهد فيهما 22 مدنيا، جلهم من الأطفال والنساء، في بلدتي (الطوب والبو ليل) في الريف الشرقي لدير الزور.
وقالت مصادر محلية، إن قصفا لطائرات روسية وأخرى للنظام، استهدف منازل المدنيين في بلدة (الطوب) استشهد على إثره 12 مدنيا، معظمهم من الأطفال والنساء.
وأضافت المصادر إن ذات الطائرات استهدفت سجنا للتنظيم، وقتلت 10 مدنيين كانوا محتجزين بداخله، في بلدة (البو ليل)، شرقي دير الزور، ونوهت المصادر ذاتها إلى وجود أعداد كبيرة من الجرحى، ما يرجح زيادة عدد الشهداء بعضهم مازال تحت الأنقاض.
كما استشهد بقصف طيران يعتقد أنه تابع للتحالف الدولي، تسعة مدنيين، في مجزرة أخرى في مدينة البو كمال شرقي ديرالزور، بعد ساعات من مجزرة أودت بحياة 11 مدنيا، جلهم من الأطفال والنساء، فضلا عن دمار واسع في المدينة.
وقد استشهد ستة مدنيين بينهم طفلان، جراء قصف جوي روسي استهدف أحياء عدة في مدينة (الميادين) شرقي مدينة دير الزور، كما استشهد 7 مدنيين بقصف جوي استهدف مجموعة من المدنيين كانوا يعبرون نهر الفرات باتجاه الميادين من معبر "الحوايج" المائي.
إلى ذلك؛ استشهد مدنيان جراء غارات للطائرات الروسية التي استهدفت بلدة (بقرص)، في حين ارتقى طفل متأثرا بجراحه، عقب القصف الذي تعرضت له بلدة (الصالحية) في المدخل الشمالي لدير الزور.
جدير بالذكر إن طائرات التحالف وأخرى روسية؛ قتلت أول أمس السبت 33 مدنيا في قصف طال قرى وبلدات الريف الشرقي لدير الزور، وتشهد هذه المنطقة حركة نزوح واسعة، باتجاه البادية والمناطق التي تعد أكثر أمانا.
========================
اروينت :22 شهيداً في قصف للطائرات الروسية على شرقي دير الزور
دير الزور ارتكبت الطائرات الروسية مساء أمس الأحد، مجزرتين في بلدة البوليل وقرية الطوب بريف دير الزور الشرقي، ما أسفر عن سقوط عشرات الشهداء والجرحى.
وأفادت صفحة "دير الزور 24 " بأن 12 مدنياً قتلوا نتيجة قصف الطيران الحربي الروسي لقرية الطوب في ريف دير الزور الشرقي، بينهم نساء وأطفال، كما قتل 10 مدنيين بعد استهداف الطائرات الحربية للمنزل الذي كان يحتجزهم التنظيم بداخله في بلدة البوليل.
وأضافت مصادر محلية، أن حصيلة الشهداء من المرجح أن ترتفع في الساعات القادمة، لوجود عشرات الضحايا والجرحى تحت الأنقاض.
وكانت الطائرات الروسية قصفت السبت الماضي بلدة بقرص جنوب – شرق دير الزور، ما أوقع 9 شهداء، بينهم نساء وأطفال، إضافة إلى سقوط عشرات الجرحى بعضهم بحالة خطرة، كما استهدفت طائرات التحالف الدولي في اليوم ذاته محيط مستشفى عائشة وجمعيات الحجر وشارع الكتف ومسجد الشافعي بمدينة البوكمال شرقي دير الزور، ما أوقع 10 شهداء، غالبيتهم من المدنيين.
يذكر أن تنظيم داعش استعادة السيطرة على قرية الشولا وبلدة كباجب ومنطقة هريبشة جنوب مدينة دير الزور خلال الأيام الماضية، بعد أقل من عشرين يوماً من سيطرة قوات الأسد وميليشيات إيران عليها، إثر سلسلة هجمات خلفت نحو 90 قتيلاً من ميليشيات الأخيرة.
========================
بغداد تايمز :التحالف الدولي يقتل 12 مدنياً بقصف على دير الزور
وكالة بغداد تايمز (بتا)
أفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية ، اليوم الاثنين ، بأن التحالف الدولي ارتكب مجزرة جديدة بقتل 12 مدنياً أغلبهم أطفال ونساء في قرية بقرص فوقاني ومدينة البوكمال بريف دير الزور.
ونقلت وكالة الأنباء عن مصادر في ريف دير الزور الشرقي قولها إن ” طيران التحالف استهدف بعدة غارات جوية شارع الكتف وصوامع الحبوب ومحيط مسجد الشافعي ودوار المصرية في مدينة البوكمال ما أدى إلى مقتل 5 مدنيين “.
ولفتت المصادر إلى أن ” قصف التحالف طال بلدة بقرص فوقاني بريف دير الزور الشرقي وتسبب بمقتل 7 مدنيين “، مؤكدة ” إصابة ما لا يقل عن 10 مدنيين بجروح متفاوتة إضافة لوقوع أضرار مادية ودمار عدة منازل “.
واعترف التحالف الدولي، في حزيران/يونيو الماضي، باستخدامه قنابل الفوسفور الأبيض المحرمة دوليا في غاراته على الأطراف الغربية لمدينة الرقة والمنطقة الفاصلة بين حيي المشلب والصناعة إضافة إلى حي السباهي والتي تسببت بمقتل 17 شخصا.
كما عترف التحالف مؤخراً، بمقتل 50 مدنيا في العراق وسوريا جراء الضربات الجوية التي نفذها، ليرتفع إجمالي عدد الضحايا وسط المدنيين جراء الغارات إلى 735 شخصا.
========================
بلدي نيوز :مجزرة جديدة بقصف جوي على البوكمال بديرالزور
الاثنين 2 تشرين الاول 2017
بلدي نيوز - دير الزور (خاص)
ارتكبت الطائرات الحربية مجزرة، فجر اليوم الاثنين، في مدينة البوكمال بريف دير الزور الشرقي، راح ضحيتها 14 مدنياً والعشرات من المصابين.
وأفادت مصادر إعلامية محلية أن طائرات حربية -يُرجح أنها روسية- استهدفت فجر اليوم بغارات جوية عدة محيط مدرسة (المحدثة) في مدينة البوكمال بريف دير الزور الشرقي، ما تسبب باستشهاد 14 مدنياً وإصابة العشرات بجروح، فضلاً عن دمار واسع أصاب المناطق المستهدفة.
وكان استشهد وأصيب العشرات من المدنيين في دير الزور في خمس مجازر، أمس الأحد، تسبب بها القصف الجوي من الطيران الروسي وطيران النظام إضافة لطيران مجهول الهوية، ضمن حملة قصف ممنهجة تتقاسم فيها روسيا وأمريكا القصف على مدن وبلدات المحافظة.
وارتكبت الطائرات الروسية وطائرات النظام؛ مجزرتين مروعتين، أمس الأحد، استشهد فيهما 22 مدنيا، جلهم من الأطفال والنساء، في بلدتي (الطوب والبو ليل) في الريف الشرقي لدير الزور.
وقالت مصادر محلية، إن قصفا لطائرات روسية وأخرى للنظام، استهدف منازل المدنيين في بلدة (الطوب) استشهد على إثره 12 مدنيا، معظمهم من الأطفال والنساء.
وأضافت المصادر إن ذات الطائرات استهدفت سجنا للتنظيم، وقتلت 10 مدنيين كانوا محتجزين بداخله، في بلدة (البو ليل)، شرقي دير الزور، ونوهت المصادر ذاتها إلى وجود أعداد كبيرة من الجرحى، ما يرجح زيادة عدد الشهداء بعضهم مازال تحت الأنقاض.
كما استشهد بقصف طيران -يعتقد أنه تابع للتحالف الدولي- تسعة مدنيين، في مجزرة أخرى في مدينة البو كمال شرقي ديرالزور، بعد ساعات من مجزرة أودت بحياة 11 مدنيا، جلهم من الأطفال والنساء، فضلا عن دمار واسع في المدينة.
واستشهد ستة مدنيين بينهم طفلان، جراء قصف جوي روسي استهدف أحياء عدة في مدينة (الميادين) شرقي مدينة دير الزور، كما استشهد 7 مدنيين بقصف جوي استهدف مجموعة من المدنيين كانوا يعبرون نهر الفرات باتجاه الميادين من معبر "الحوايج" المائي.
إلى ذلك؛ استشهد مدنيان جراء غارات للطائرات الروسية التي استهدفت بلدة (بقرص)، في حين ارتقى طفل متأثرا بجراحه، عقب القصف الذي تعرضت له بلدة (الصالحية) في المدخل الشمالي لدير الزور.
جدير بالذكر إن طائرات التحالف وأخرى روسية؛ قتلت أول أمس السبت 33 مدنيا في قصف طال قرى وبلدات الريف الشرقي لدير الزور، وتشهد هذه المنطقة حركة نزوح واسعة، باتجاه البادية والمناطق التي تعد أكثر أمانا.
وتشهد أرياف مدينة دير الزور صراعاً بين قوات النظام والميليشيات المساندة لها المدعومة من الطائرات الروسية من جهة، وميليشيات قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من طائرات التحالف الدولي من جهة ثانية، وتنظيم "الدولة" من جهة ثالثة.
========================
“سانا”: الطيران السوري يدمر تحصينات داعش بـ”دير الزور”
منذ 17 دقيقة
حسين البيشي
العالم
 تبليغ
 حذف
“سانا”: الطيران السوري يدمر تحصينات داعش بـ”دير الزور” “سانا”: الطيران السوري يدمر تحصينات داعش بـ”دير الزور”
“سانا”: الطيران السوري يدمر تحصينات داعش بـ”دير الزور”  صحيفة أخبارنا نقلا عن اتحاد الإذاعة والتلفزيون المصرى ننشر لكم “سانا”: الطيران السوري يدمر تحصينات داعش بـ”دير الزور” ، “سانا”: الطيران السوري يدمر تحصينات داعش بـ”دير الزور”  ننشر لكم زوارنا جديد الاخبار اليوم عبر موقعنا صحيفة أخبارنا ونبدء مع الخبر الابرز، “سانا”: الطيران السوري يدمر تحصينات داعش بـ”دير الزور” .
 
صحيفة أخبارنا دمر الطيران الحربى السوري الإثنين آليات وتحصينات مسلحى تنظيم “داعش” الإرهابى خلال غارات مكثفة في ريف دير الزور.
ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية “سانا” عن مصدر عسكرى قوله إن الطيران الحربي شن غارات مكثفة ضد تحصينات ومحاور تحرك إرهابيي “داعش” في مدينتي موحسن والميادين وقرية بقرص التحتاني وطيبة شامية بريف دير الزور الشرقي, وقرية فيضة بن موينع جنوب غرب المدينة بنحو 85 كم, ما أسفر عن مقتل عدد كبير من الإرهابيين وتدمير عربات مدرعة وتحصينات مجهزة بمرابض مدفعية وهاون.
 
وأضاف المصدر: ” إن وحدات من الجيش السورى بدعم من الطيران الحربى دمرت عربات مدرعة وسيارات مزودة برشاشات متنوعة ومقرات وتحصينات ومرابض مدفعية وهاون لتنظيم داعش الإرهابي وقضت على عشرات من أفراده في قرى خشام والجنينة والحسينية وحويجة صكر والبوليل ومدينة الموحسن وأحياء الحويقة والجبيلة والشيخ ياسين وكنامات”.
========================
عنب بلدي :عشرات من قتلى الأسد في دير الزور يصلون الساحل
وصلت توابيت العشرات من قوات الأسد إلى كل من اللاذقية وطرطوس، بعد مقتلهم خلال معارك دير الزور وريف حمص الشرقي.
ورصدت عنب بلدي في صفحات موالية للأسد، الاثنين 2 تشرين الأول، أسماء 107 قتلى من عناصر وضباط، قتلوا إثر المعارك ضد تنظيم “الدولة الإسلامية” في البادية وريف دير الزور.
وكان التنظيم نشر تسجيلات مصورة تظهر عشرات القتلى من قوات الأسد والميليشيات المساندة، إضافة إلى أسرى قرب بلدة الشولا غربي دير الزور.
وسيطر تنظيم “الدولة” على مدينة القريتين جنوبي حمص، في امتداد لمعاركه التي جرت في المنطقة الغربية من دير الزور، وصولًا إلى تخوم مدينة السخنة.
وتظهر تفاصيل مقتل العناصر التي نشرتها صفحات موالية للنظام، أنهم ينحدرون من طرطوس واللاذقية وجبلة ومصياف وحمص والقرداحة وريف دمشق وحلب ودير الزور.
إضافة إلى فلسطينيين سوريين من “قوات الجليل” و”لواء القدس”، الذي شارك حديثًا في معارك دير الزور.
صفحات موالية أخرى نشرت تسجيلات مصورة من حلب، تظهر تشييع عناصر “لواء القدس”.
ووقعت حافلات لقوات الأسد بكمين لتنظيم “الدولة” قرب بلدة الشولا، في 28 أيلول الماضي، واعترف موالون للنظام بمقتل كل من فيها، كما أظهر تسجيل مصور تعتذر عنب بلدي عن عدم نشره.
واستعاد التنظيم مساحات واسعة غربي محافظة دير الزور، من قوات الأسد، ضمن معركة أطلقها أمس الخميس، تحت مسمى “غزوة أبو محمد العدناني”.
وعقب الهجوم الأخير تغيرت المعادلة العسكرية في المحافظة، وسط خسائر تلقاها النظام.
ويعتقد محللون عسكريون أن ارتداد المعارك بهذه الصورة المفاجئة أظهر “هشاشة” الخطط العسكرية للنظام في المنطقة، والتي اعتمدت سياسة الزحف السريع، بعيدًا عن تثبيت المواقع.
========================