الرئيسة \  ملفات المركز  \  ديمستورا في دمشق ونظام الأسد يرفض مقترح الإدارة الذاتية في حلب

ديمستورا في دمشق ونظام الأسد يرفض مقترح الإدارة الذاتية في حلب

21.11.2016
Admin


إعداد : مركز الشرق العربي
20/11/2016
عناوين الملف
  1. القدس العربي  :دي ميستورا في دمشق وسط قلق الامم المتحدة بشأن حلب
  2. سانا :المعلم: فكرة “إدارة ذاتية” في شرق حلب مرفوضة جملة وتفصيلا لأن فيها مكافأة للإرهابيين
  3. سي ان ان :المعلم: نريد من ترامب وقف دعم الإرهابيين.. والخطاب المصري لم يصل لمستوى توقعاتنا
  4. عرب 48 :نظام الأسد يشيد بالسيسي ويرفض "إدارة ذاتية" لحلب
  5. فارس نيوز :المعلم: نرحب باجراء أي حوار سوري دون تدخل اجنبي ونرفض تشكيل ادارة ذاتية بحلب
  6. البوابة :"المنجد": موسكو أولى بزيارة دي ميستورا من دمشق
  7. اليوم السابع :وليد المعلم: الخطاب المصرى نحو سوريا متقدم.. ونتعاطف معها ضد الإرهاب
  8. الوطن العربي :المعلم: لم نلمس من دي ميستورا ما يشجع على استئناف الحوار
  9. الثبات :المعلم: فكرة “الإدارة الذاتية” التي طرحها دي ميستورا في شرق حلب مرفوضة
  10. صدى الشام :خارجية النظام ترفض اقتراح “دي ميستورا” بوضع شرق حلب تحت إدارة ذاتية
  11. تريكات :دي ميستورا في دمشق محذراً من نصر وهمي في حلب
  12. شباب النيل :أحمد صلاح يكتب : ستيفان دي ميستورا يجب أن يرحل
 
القدس العربي  :دي ميستورا في دمشق وسط قلق الامم المتحدة بشأن حلب
Nov 20, 2016
حلب – أ ف ب – وصل المبعوث الخاص للامم المتحدة ستافان دي ميستورا الاحد، الى دمشق لإجراء محادثات مع النظام، في وقت تواصل القوات السورية قصفها الدامي على احياء حلب الشرقية حيث قتل اكثر من 100 شخص في اقل من اسبوع.
ومن المقرر ان يلتقي دي ميستورا وزير الخارجية وليد المعلم.
وأعربت الامم المتحدة السبت عن “شديد الحزن والصدمة من التصعيد الاخير في الاعمال القتالية التي تجري في مناطق عديدة من سوريا”، داعية “جميع الاطراف الى وقف كامل للهجمات العشوائية على المدنيين والبنى التحتية المدنية”.
وتتعلق هذه المطالب خصوصاً بالاحياء الشرقية لمدينة حلب (شمال) ثاني كبرى مدن البلاد، حيث يكثف النظام السوري قصفه على تلك المناطق المحاصرة التي يعيش فيها اكثر من 250 الف شخص.
وفي الساعات الـ24 الفائتة قتل 54 شخصاً اغلبهم من المدنيين، على ما اعلن المرصد السوري لحقوق الانسان الاحد.
بالتالي يرتفع عدد القتلى منذ الثلاثاء الى 103 بينهم 17 طفلاً، مع بدء القصف المكثف بالصواريخ والقنابل والبراميل المتفجرة على هذه المنطقة، بحسب المرصد.
كذلك قتل سبعة اطفال على الاقل الاحد، بقذائف اطلقها مسلحو المعارضة على الأحياء الغربية التي تسيطر عليها القوات الحكومية السورية من مدينة حلب شمالاً، على ما أعلن الاعلام الرسمي.
واعلن التلفزيون الرسمي مقتل 10 اشخاص لكن وكالة الانباء السورية (سانا) تحدثت لاحقاً عن حصيلة اجمالية تبلغ ثمانية قتلى هم سبعة اطفال وامراة. كما اصيب 32 شخصاً آخر في القصف الذي استهدف حي الفرقان في غرب حلب، بحسب سانا.
كذلك اكد المرصد السوري لحقوق الانسان مقتل سبعة اطفال في هذا القصف، ما يرفع حصيلة القتلى في غرب حلب في اليومين الاخيرين الى 13 بينهم 9 اطفال.
وتحدث مراسل وكالة فرانس برس صباح الاحد عن شوارع مقفرة في الاحياء الشرقية للمدينة، باستثناء سيارات اسعاف ومسعفين منهمكين وسط شوارع ومبان مدمرة.
وتحدث المرصد عن معارك عنيفة في حيي بستان الباشا والشيخ سعيد فيما تحاول القوات الحكومية دخولهما.
- مقتل عائلة من ستة اشخاص -
الحق القصف المتجدد مؤخراً اضراراً فادحة بالبنى النادرة القادرة على توفير علاج طبي، واعتبرت منظمة “اطباء بلا حدود” يوم السبت “يوماً اسود في شرق حلب”.
واضطرت الفرق الطبية الى اخلاء آخر مستشفى اطفال عامل فنقلت حديثي الولادة الى اماكن اكثر اماناً.
كما تحدث المرصد عن مقتل عائلة من ستة اشخاص “هم رجل وزوجته و4 من أطفالهما، إثر قصف للطائرات المروحية بالبراميل المتفجرة على مناطق في حي الصاخور بالقسم الشرقي من مدينة حلب، عقب منتصف ليل السبت الأحد”. ونشر ناشطون تسجيلات فيديو بدا فيها الاطفال الاربعة جثثاً هامدة ممددة ارضاً.
وأعلنت مدارس شرق حلب في بيان تعليق الدروس السبت والاحد “للحفاظ على سلامة التلاميذ والمدرسين بعد الضربات الجوية الهمجية”.
نددت مستشارة الامن القومي الاميركي سوزان رايس من ليما “بشدة بالهجمات الرهيبة ضد منشآت طبية وعمال مساعدات انسانية” في حلب الشرقية.
اضافت “لا عذر لهذه الافعال الشائنة (…) ان النظام السوري وحلفاءه، بالأخص روسيا، مسؤولون عن العواقب الفورية وعلى الامد الطويل لهذه الافعال”.
وتقول موسكو التي بدات منذ اكثر من عام حملة عسكرية في سوريا لدعم الحكومة انها غير ضالعة بهذا الهجوم على حلب وتركز ضرباتها على المعارضة والجهاديين في ادلب المجاورة (شمال غرب) الخاضعة لتحالف من الفصائل المعارضة والجهاديين.
بعد توقف لمدة شهر تبدو حملة القصف المتجددة كمؤشر على تصميم النظام السوري على استعادة الاحياء الشرقية الخارجة عن سيطرته منذ 2012.
ويرى محللون ان دمشق وحلفاءها يريدون كسب الوقت لتحقيق تقدم ميداني قبل ان يتسلم الرئيس الاميركي المنتخب دونالد ترامب منصبه في 20 كانون الثاني/يناير.
========================
سانا :المعلم: فكرة “إدارة ذاتية” في شرق حلب مرفوضة جملة وتفصيلا لأن فيها مكافأة للإرهابيين
دمشق-سانا
جدد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم التأكيد أن واجب الدولة السورية إنقاذ المواطنين من أن يكونوا رهائن للإرهابيين في مدينة حلب مشددا على أن فكرة “الإدارة الذاتية” في شرق المدينة مرفوضة جملة وتفصيلا لأن فيها “مكافأة” للإرهابيين.
وقال المعلم في مؤتمر صحفي عقب لقائه المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سورية ستافان دي ميستورا في دمشق اليوم.. “أجرينا محادثات صباح اليوم مع دي ميستورا ووفده وكنت أتوقع وزملائي أن نسمع منه تحديد موعد لاستئناف الحوار السوري السوري لكن لم يكن لديه ذلك” موضحا أن دي ميستورا ركز على ما أسماه أفكارا بشأن شرق حلب.
وأضاف المعلم.. “في الواقع قلنا له نحن متفقون على ضرورة خروج الإرهابيين من شرق حلب بغض النظر عن اختلافنا حول أعدادهم لكن لا يعقل إطلاقا أن يبقى 275 ألف نسمة من مواطنينا رهائن ستة أو خمسة أو سبعة آلاف مسلح.. لا توجد حكومة في العالم تسمح بذلك”.
وأشار المعلم إلى أن دي ميستورا تحدث عن “إدارة ذاتية” موجودة في شرق حلب مشددا على أن هذا الأمر مرفوض جملة وتفصيلا وقال .. “هل يعقل أن تأتي الأمم المتحدة لمكافأة إرهابيين ما زالوا يطلقون قذائف عشوائية على غرب حلب راح ضحيتها الآلاف من الشهداء والجرحى.. واليوم أطلقت قذيفة على مدرسة الفرقان راح ضحيتها 11 تلميذا على مقاعد الدراسة.. هل يعقل أن نكافئهم.. وأيضا قصفوا القصر العدلي وكلية الحقوق ومشفى الباسل.. هؤلاء الإرهابيون لا رادع أخلاقيا لديهم”.
وأعاد المعلم التأكيد أن فكرة “إدارة ذاتية” مرفوضة جملة وتفصيلا لأن فيها نيلا من سيادتنا الوطنية وفيها مكافأة للإرهاب وقال .. “أنا أربأ بالأمم المتحدة أن تفعل ذلك .. ما عدا ذلك فيما يتعلق بخروج المرضى والجرحى من شرق حلب قلنا نحن قدمنا ثلاث فرص بهدن متتالية لكي يتم إخراج هؤلاء مع الأسف لم يسمحوا لهم بالخروج وكانت هناك سيارات إسعاف تنتظرهم على المناطق التي حددت لخروجهم وهي المعابر الآمنة التي مع الأسف لم تكن آمنة لأن الإرهابيين أمطروها بقذائف الهاون ومنعوا المدنيين من الخروج رغم كل التحضيرات التي قامت بها محافظة حلب لتأمين الخروج الآمن لهم”.
وتابع المعلم ..”أكثر من فرصة منحت ولم يستفيدوا منها والآن تسمعون عن وجود مظاهرات من السكان على مستودعات الغذاء الموجودة تحت حراسة الإرهابيين التي يبيعونها بالسوق السوداء لأهالينا في شرق حلب”.
وقال المعلم.. “حتى القوافل الإنسانية منعت بقذائف الهاون ولذلك أعتقد أن من واجب الدولة السورية إنقاذ هؤلاء المواطنين من أن يكونوا رهائن لهؤلاء الإرهابيين وعرضنا على دي ميستورا مشروعا آخر قلنا من يرغب من أهلنا في حلب البقاء في شرقها فبإمكانه أن يبقى آمنا ومن يرغب من المسلحين من سكان شرق حلب فبإمكانه أن يسوي وضعه ويبقى ومن يود الخروج إلى إدلب أو تركيا فالطريق ممهد له”.
وأكد المعلم أنه لا بد بعد خروج المسلحين من عودة مؤسسات الدولة الخدمية والأمنية إلى شرق حلب الذي لا يمكن أن يكون شاذا عن بقية المناطق التي جرت فيها تسويات ومصالحات وكان آخرها في المعضمية.. “لا يمكن أن تشذ عن هذه القاعدة”.
وقال المعلم.. “قلنا لدي ميستورا أنت تتحدث عن وقف إطلاق نار هل اتصلت بالدول الراعية لهؤلاء وحصلت على ضمانات باحترام وقف إطلاق النار فقال.. لا توجد لدي هذه الضمانات.. لم نلمس شيئا يساعد على استئناف الحوار السوري السوري.. ربما هو ينتظر إدارة جديدة في الولايات المتحدة وربما ينتظر أمينا عاما جديدا للأمم المتحدة .. على كل حال نحن جاهزون لأننا نؤمن بأن الحل السياسي هو أساس حل الأزمة في سورية”.
وردا على سؤال لـ سانا حول التوقعات من الإدارة الأمريكية الجديدة أوضح المعلم أنه من السابق لأوانه الحديث عن شعارات طرحت في الحملة الانتخابية.. وأي إنسان عاقل يراجع سياسة الإدارة الراحلة عليه أن يصحح أخطاءها وقال.. “ما نريد من الإدارة القادمة ليس وقف دعم المجموعات المسلحة فقط بل لجم تلك الدول الإقليمية المعروفة بدعمها لهؤلاء مع ذلك علينا أن ننتظر ونرى”.
========================
سي ان ان :المعلم: نريد من ترامب وقف دعم الإرهابيين.. والخطاب المصري لم يصل لمستوى توقعاتنا
الحرب السوريةآخر تحديث منذ3 دقائق.
ذدبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- دعا وزير الخارجية السوري وليد المعلم، الأحد، الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إلى التوقف عن دعم الجماعات المسلحة في سوريا، وأكد أن فكرة "الإدارة الذاتية" في شرق حلب "مرفوضة جملة وتفصيلا"، وكشف أن الخطاب المصري نحو سوريا يتقدم لكنه لم يصل إلى المرحلة التي يتوقعها النظام السوري.
وقال المعلم، في مؤتمر صحفي، إنه قد أجرى محادثات مع مبعوث الأمم المتحدة ستافان دي ميستورا دي ميستورا، وأضاف: "كنا نتوقع موعدا لاستئناف الحوار السوري السوري ولكن لم نسمع منه ذلك"، وتابع: "لم نلمس من دي ميستورا رغبة باستئناف الحوار السوري السوري... ربما ينتظر إدارة جديدة في الولايات المتحدة أو قيادة جديدة للأمم المتحدة".
وذكر المعلم أن النظام السوري قدم "3 فرص لهدن متتالية لإخراج الأهالي من أحياء حلب الشرقية ولم تسمح التنظيمات الإرهابية لهم بالخروج عبر المعابر الآمنة التي حددتها الدولة"، وأضاف: "عرضنا على دي ميستورا مشروعا آخر بالنسبة للمسلحين في شرق حلب، فمن يرغب البقاء يمكنه تسوية وضعه ومن يود الخروج فالطريق ممهد له".
ورأى المعلم أنه "من السابق لأوانه التنبؤ بما ستكون عليه السياسية الخارجية الأمريكية تجاه الأزمة في سوريا، وقال: "السياسة الأمريكية السابقة تجاه سوريا كانت خاطئة ومفتاح تصحيحها يكون عبر الحوار الروسي الأمريكي والتفاهم على أسلوب القضاء على الإرهاب". وأضاف: "ما نريده من الإدارة القادمة ليس فقط إيقاف دعمها للإرهابيين بل أيضا لجم الدول التي تدعمهم".
وفيما يتعلق بالشأن السوري المصري، قال المعلم: "هناك تقدم في الخطاب المصري نحو سوريا لكن لم يصل إلى محطة الآمال التي كنا نتوقعها أن تحصل ويجب أن تحصل"، مضيفا أن "سوريا تتعاطف مع الجيش المصري الذي يحارب الإرهاب في سيناء".
========================
عرب 48 :نظام الأسد يشيد بالسيسي ويرفض "إدارة ذاتية" لحلب
تاريخ النشر: 20/11/2016 - 14:18
تحرير : محمد وتد
أكد وزير الخارجية والمغتربين لدى النظام السوري، وليد المعلم أن مقترح 'الإدارة الذاتية' التي طرحها المبعوث الأممي، ستافان دي ميستورا، في شرق حلب 'مرفوضة جملة وتفصيلا'.
بالمقابل، أشاد وزير خارجية نظام الأسد خلال المؤتمر الصحفي بالنظام المصري ورئيسه عبد الفتاح السيسي، وقال خلال المؤتمر الصحفي إن الخطاب المصري تجاه سورية شهد تقدما، إلا أنه اعتبر أنه لم يصل إلى المستوى المأمول.
وقال المعلم: 'فكرة الإدارة الذاتية التي طرحها دي ميستورا مرفوضة لدينا لأنها نيل من سيادتنا الوطنية ومكافئة للإرهاب'.
ونقلت وكالة الأنباء السورية (سانا) عن المعلم القول في مؤتمر صحفي:'أجرينا محادثات صباح اليوم الأحد، مع مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سورية وكنا نتوقع موعدا لاستئناف الحوار السوري السوري ولكن لم نسمع منه ذلك'، مضيفا: 'لم نلمس من دي ميستورا رغبة باستئناف الحوار السوري السوري ... ربما ينتظر إدارة جديدة في الولايات المتحدة أو قيادة جديدة للأمم المتحدة'.
وأضاف: 'قدمنا ثلاث فرص لهدن متتالية لإخراج الأهالي من أحياء حلب الشرقية ولم تسمح التنظيمات الإرهابية لهم بالخروج عبر المعابر الآمنة التي حددتها الدولة'.
وقال المعلم: 'عرضنا على دي ميستورا مشروعا آخرا بالنسبة للمسلحين في شرق حلب فمن يرغب البقاء يمكنه تسوية وضعه ومن يود الخروج فالطريق ممهد له'.
يأتي هذا، في الوقت الذي أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن عدد القتلى الذين سقطوا جراء القصف الجوي والمدفعي والصاروخي على أحياء حلب الشرقية خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية ارتفع إلى 54 بينهم ثمانية أطفال.
وأوضح المرصد أنه تأكد مقتل ستة أشخاص على الأقل من عائلة واحدة، هم رجل وزوجته وأربعة من أطفالهما، إثر قصف للطائرات المروحية بالبراميل المتفجرة على مناطق في حي الصاخور بالقسم الشرقي من مدينة حلب في ساعة مبكرة من صباح اليوم الأحد.
وتكثف قوات نظام بشار الأشد بإسناد القوات الروسية هجماتها على شرق حلب منذ الثلاثاء الماضي لطرد مسلحي المعارضة من المنطقة.
ولا تزال الأحياء الشرقية التي تسيطر عليها الفصائل المعارضة لنظام الأسد عرضة لسقوط قذائف وصواريخ وبراميل متفجرة، لليوم السادس على التوالي.
المعلم: الخطاب المصري نحو سورية شهد تقدما
 وفي سياق علاقة نظام الأسد الخارجية، قال وليد المعلم إن الخطاب المصري تجاه سورية شهد تقدما، إلا أنه اعتبر أنه لم يصل إلى المستوى المأمول.
وأضاف: 'هناك تقدم في الخطاب المصري نحو سورية لكنه لم يصل إلى محطة الآمال التي كنا نتوقع أن تحصل ويجب أن تحصل'.
وقال إن 'سورية تتعاطف مع الجيش المصري الذي يحارب الإرهاب في سيناء'.
وكان اللواء علي مملوك رئيس مكتب الأمن الوطني السوري قام بزيارة رسمية إلى القاهرة الشهر الماضي التقى خلالها اللواء خالد فوزي رئيس جهاز المخابرات المصري وعددا من كبار المسؤولين الأمنيين.
وكانت (سانا) ذكرت في حينها أن الزيارة تمت بناء على دعوة من الجانب المصري وأنه 'تم الاتفاق بين الجانبين على تنسيق المواقف سياسيا بين سورية ومصر وكذلك تعزيز التنسيق في مكافحة الإرهاب الذي يتعرض له البلدان'.
========================
فارس نيوز :المعلم: نرحب باجراء أي حوار سوري دون تدخل اجنبي ونرفض تشكيل ادارة ذاتية بحلب
قال وزير الخارجية السوري، وليد المعلم، اليوم الأحد، إن دمشق تؤمن بأن الحل السياسي هو الحل الوحيد للازمة في سوريا.
وأكد المعلم، خلال مؤتمر صحفي عقب لقاء جمعه مع المبعوث الاممي الخاص لسوريا ستيفان دي ميستورا في دمشق، الترحيب بإجراء أي لقاءات سورية - سورية من دون أي تدخل أجنبي.
 وأعرب وزير الخارجية السوري عن إيمان دمشق بالدور الذي تقوم به الأمم المتحدة واحترامها لسيادة الدول الأعضاء.
واتهم المعلم الولايات المتحدة الأميركية بأنها تستخدم حاليا الأكراد للوصول لحصار الرقة ومن ثم يأتون "بالبعد التركي"، مشيرا إلى أن "العرب الأقحاح يرفضون البعدين".
وأعلن الوزير السوري اتفاق دمشق على ضرورة خروج الإرهابيين من شرق حلب من أجل إنهاء معاناة المدنيين هناك.
وذكر  المعلم إن "ستيفان دي ميستورا مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا اقترح تشكيل إدارة ذاتية في شرق حلب الذي تسيطر عليه قوات المعارضة والمسلحين، لكن دمشق رفضت الاقتراح.
وقال المعلم "فكرة الإدارة الذاتية التي طرحها دي ميستورا مرفوضة لدينا لأنها نيل من سيادتنا الوطنية ومكافئة للإرهاب".
وذكر وزير الخارجية السوري وليد المعلم إن من السابق لأوانه الحكم على السياسة التي سيتبعها الرئيس الأميركي  دونالد ترامب بشأن الحرب الأهلية في سوريا وعبر عن أمل دمشق في أن يضع ترامب نهاية لدعم الجماعات المسلحة ويكبح القوى الإقليمية التي تساندها.
========================
البوابة :"المنجد": موسكو أولى بزيارة دي ميستورا من دمشق
قال زياد المنجد الكاتب الصحفي السوري: إن الزيارة المرتقبة للمبعوث الأممي إلى سوريا دي ميستورا ولقاءه بوزير الخارجية السوري وليد المعلم، كان من المفترض أن تكون لروسيا لمقابلة وزير خارجيتها بدلًا من المعلم، خاصة أن كل ما يرد من أخبار عن سوريا يعلن من وزارة الدفاع الروسية وليس هناك أي خبر من وزارة الخارجية أو الدفاع السورية.
وأضاف المنجد، في مداخلة هاتفية اليوم الأحد، ببرنامج "غرفة الأخبار" والمذاع عبر فضائية "سي بي سي إكسترا"، أن حلب وباقي المدن تتعرض لمجازر من قبل النظام والطيران الحربي السوري وهناك أكثر من 100 ضحية يوميًا ولم يحرك دي ميستورا ساكنًا، مؤكدًا أن المبعوث الأممي لن يجد أي رد في دمشق.
وأوضح أن دي ميستورا لم ينجح في إدخال مساعدات للشعب السوري المحاصر وعندما حدث ذلك تم قصف القوافل
========================
اليوم السابع :وليد المعلم: الخطاب المصرى نحو سوريا متقدم.. ونتعاطف معها ضد الإرهاب
الأحد، 20 نوفمبر 2016 02:19 م
قال وليد المعلم وزير خارجية سوريا أن هناك تقدم فى الخطاب المصرى نحو سوريا، مؤكدا على أن سوريا تتعاطف مع مصر ضد الإرهاب.
وأكد وزير الخارجية والمغتربين فى مؤتمر صحفى له اليوم نقلته وكالة الأنباء السورية أن فكرة "الإدارة الذاتية" التى طرحها دى ميستورا فى شرق حلب مرفوضة جملة وتفصيلا، وأن سوريا ترحب بأى حوار سورى سورى داخل سورية أو فى جنيف وتؤمن بدور للأمم المتحدة يحترم ميثاقها وسيادة الدول الأعضاء، وتابع "نحن والروس على تنسيق يومى فى الميدان السياسى والعسكرى وروسيا تدين أى انتهاك للسيادة الوطنية السورية"، كما أن "هناك مصالح مشتركة بين الجيشين السورى والعراقى لمنع تسرب إرهابيى داعش من الموصل إلى سوريا".
وقال المعلم أجرينا محادثات صباح اليوم مع مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سورية ستافان دى ميستورا ووفده وكنا نتوقع موعدا لاستئناف الحوار السورى السورى ولكن لم نسمع منه ذلك، مضيفا لم نلمس من دى ميستورا رغبة باستئناف الحوار السورى السورى.. ربما ينتظر إدارة جديدة فى الولايات المتحدة أو قيادة جديدة للأمم المتحدة.
وتابع المعلم قدمنا 3 فرص لهدن متتالية لإخراج الأهالى من أحياء حلب الشرقية ولم تسمح التنظيمات الإرهابية لهم بالخروج عبر المعابر الآمنة التى حددتها الدولة، مشيرا إلى أنه من واجب الدولة السورية إنقاذ المواطنين من أن يكونوا رهائن للإرهابيين فى حلب.
وقال المعلم عرضنا على دى ميستورا مشروعا آخر بالنسبة للمسلحين فى شرق حلب فمن يرغب البقاء يمكنه تسوية وضعه ومن يود الخروج فالطريق ممهد له.
وأوضح المعلم أن تركيا تتستر وراء إرهابيين فى غزوها للأراضى السورية والدعم الذى تقدمه لهم لم يعد خافيا على أحد ويجب التعامل معهم بحزم، مشددا على أننا لا يمكن أن نقبل بأى جندى تركى على الأراضى السورية.. والتركى الذى غزا الأراضى السورية معتد على كل شبر منها.
 
وأشار وزير الخارجية والمغتربين أنه من السابق لأوانه التنبؤ بما ستكون عليه السياسية الخارجية الأمريكية تجاه الأزمة فى سوريا، لافتا إلى أن "السياسة الأمريكية السابقة تجاه سوريا كانت خاطئة ومفتاح تصحيحها يكون عبر الحوار الروسى الأمريكى والتفاهم على أسلوب القضاء على الإرهاب.
========================
الوطن العربي :المعلم: لم نلمس من دي ميستورا ما يشجع على استئناف الحوار
20 نوفمبر, 2016أحمد علي
صرح وزير الخارجية السوري، وليد المعلم الأحد في مؤتمر صحفي عقده بعد استقبال المبعوث الأممي ستيفان دي مستورا في دمشق، بأنه لم يلمس من دي مستورا ما يشجع على استئناف الحوار السياسي.
وأضاف المعلم، أن السلطات الأميركية اتفقت مع تركيا فيما يتعلق بمستقبل الرقة.
========================
الثبات :المعلم: فكرة “الإدارة الذاتية” التي طرحها دي ميستورا في شرق حلب مرفوضة
1-627-660x330
أكد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم أن فكرة “الإدارة الذاتية” التي طرحها دي ميستورا في شرق حلب مرفوضة جملة وتفصيلا.
وقال المعلم في مؤتمر صحفي له اليوم: “أجرينا محادثات صباح اليوم مع مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سورية ستافان دي ميستورا ووفده وكنا نتوقع موعدا لاستئناف الحوار السوري السوري ولكن لم نسمع منه ذلك”، مضيفا “لم نلمس من دي ميستورا رغبة باستئناف الحوار السوري السوري .. ربما ينتظر إدارة جديدة في الولايات المتحدة أو قيادة جديدة للأمم المتحدة”.
وتابع الوزير المعلم: “قدمنا 3 فرص لهدن متتالية لإخراج الأهالي من أحياء حلب الشرقية ولم تسمح التنظيمات الإرهابية لهم بالخروج عبر المعابر الآمنة التي حددتها الدولة”، مشيرا إلى أنه “من واجب الدولة السورية إنقاذ المواطنين من أن يكونوا رهائن للإرهابيين في حلب”.
وقال المعلم: “عرضنا على دي ميستورا مشروعا آخر بالنسبة للمسلحين في شرق حلب فمن يرغب البقاء يمكنه تسوية وضعه ومن يود الخروج فالطريق ممهد له”، مضيفا “لا يمكن أن نقبل بأي جندي تركي على الأراضي السورية.. والتركي الذي غزا الأراضي السورية معتد على كل شبر منها”.
وأكد وزير الخارجية والمغتربين أن سورية ترحب بأي حوار سوري سوري داخل سورية أو في جنيف وتؤمن بدور للأمم المتحدة يحترم ميثاقها وسيادة الدول الأعضاء.
========================
صدى الشام :خارجية النظام ترفض اقتراح “دي ميستورا” بوضع شرق حلب تحت إدارة ذاتية
صدى الشام – عمار الحلبي/
قال وزير الخارجية في حكومة النظام وليد المعلم “إن مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا ستيفان دي مستورا اقترح تشكيل إدارة ذاتية في الجزء الشرقي لمدينة حلب الذي تسيطر عليه قوات المعارضة لكن دمشق رفضت الاقتراح”.
وأضاف بعد محادثاتٍ عقدها مع المبعوث الدولي “إن فكرة الإدارة الذاتية المطروحة مرفوضة لدينا لأنها نيل من سيادتنا الوطنية ومكافحة للإرهاب” على حد تعبيره.
وكان المبعوث الأممي إلى سوريا سيتفان دي مستورا وصل اليوم إلى العاصمة دمشق، في زيارةٍ تستمر يوماً واحداً للقاء مسؤولين في خارجية النظام، بهدف التوصل إلى اتفاق حول الوضع في أحياء حلب الشرقية التي تتعرض لحملة عسكرية متواصلة من قوات النظام أوقعت العديد من القتلى المدنيين خلال الأيام الماضية ودمرت ما تبقى من مشافي.
========================
تريكات :دي ميستورا في دمشق محذراً من نصر وهمي في حلب
وصل المبعوث الأممي إلى سوريا، ستيفان دي ميستورا، إلى دمشق قادماً من بيروت.
وتستمر زيارة دي ميستورا ليوم واحد سيلتقي خلالها وزير خارجية النظام، وليد المعلم، وعدداً من المسؤولين في الخارجية لبحث الوضع في حلب.
وكان دي ميستورا قد حذر في تصريحات نقلتها صحيفة الغارديان البريطانية من نصر وهمي في حلب، إذا لم تتمكن الأطراف من التوصل لاتفاق سلام مع المعارضة، مضيفاً أن من شأن ذلك أن يدفع بالمعارضة المعتدلة إلى التطرف.
========================
شباب النيل :أحمد صلاح يكتب : ستيفان دي ميستورا يجب أن يرحل
مسئول الديسك  نوفمبر 20, 2016    خط المقاومة اضف تعليق 16 زيارة
استجاب المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في سورية ستيفان دي ميستورا الثلاثاء 15 نوفمبر/ تشرين الثاني في حديث لهيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي” على الانتقادات قائلا أنه بسبب أنشطته ، الوضع في سورية لا يزال على جدول الأعمال والبلد لا يصبح صومال أخر.
ويمكن أن يعجّب بيان دي ميستورا ، أن بفضله تبقي المسألة السورية على جدول الأعمال. هل يمكن المجتمع الدولي أن ينسي من المدنيين السوريين يقتلون كل يوم دون”جهوده”؟ ارتفع التهديد الإرهابي إلى مستويات غير مسبوقة بسبب الأعمال الإجرامية للمقاتلين ولا تزال تحاول المعارضة “المعتدلة” الاطاحة بالحكومة الشرعية.
ألقت التصريحات الأخيرة لدي ميستورا في وسائل الإعلام بالشكوك في حقيقة اعتزامه لمساعدة الشعب السوري.
أصدرت فرقة العمل المعنية بوصول المساعدات الإنسانية إلى سورية أمس تقريرا الذي يضم معلومات عن عدم صول القوافل الإنسانية للأمم المتحدة في نوفمبر/تشرين الثاني 2016 إلى سورية.
وأصبح السبب عدم الضمانات الأمنية المزعوم. ومع ذلك تم إرسال مركز التوفيق بين الأطراف المتحاربة في سورية في نوفمبر/تشرين الثاني 3,5 طن من مواد الإغاثة الإنسانية.
وبالإضافة إلى ذلك هناك انطباع بأن المبعوث الخاص يهتم في مساعدة مقاتلي المعارضة.
على سبيل المثال قدم ستيفان دي ميستورا اقتراحا حول انسحاب المقاتلين من حلب.
وعلاوة على ذلك 6 أكتوبر أعلن عن استعداده لمرافقة مقاتلي “جبهة فتح الشام” شخصيا إذا أنهم يريدون مغادرة شرق حلب بسلاحهم.
وفي الوقت نفسه اعترف بأن إخلاء المسلحين من شرق حلب قد يطلب الضمانات الرسمية من الحكومة السورية وحلفائها.
تشير مبادرة دي ميستورا إلى مصلحة شخصية له في الخلاص من الإرهابيين الذين نفذوا إجراءات عقابية يومية ضد الشعب الذي أنهكته الحرب.
مع ذلك قال دي ميستورا حديثا أن النجاحات العسكرية لحكومة الأسد يمكن أن تعزز تنظيم داعش الإرهابي بشكل كبير.
واعترف بأن الحرب ضد الإرهاب وبطبيعة الحال يجب أن تأتي على رأس القائمة في النزاع السوري.
لكن دي ميستورا يزعم أن مكافحة داعش تحتاج إلى إيجاد الحل السياسي الذي ينبغي أن يتحقق في التعاون مع المعارضة “المعتدلة”.
الآن أصبح واضحا للجميع أن العريضة https://goo.gl/0v4Kn0 المقدمة من قبل الشعب السوري إلى الأمين العام للأمم المتحدة حول استقالة دي ميستورا من منصبه ظهرت بالتأكيد ليس من قبيل الصدفة ووقع عليها أكثر من 11 ألف شخص.
ومن الواضح أن دي ميستورا كان غير مختص في مسائل تسوية النزاع السوري تماما.
فإنه ليس من المستغرب أن الشعب السوري تعب من الاستماع إلى وعوده الفارغة والتصريحات المنافقة والمهتم باستقالته مبكرا.
السوريون يأملون ان المبعوث الأممي الجديد سيتمتع بثقة وسيكون قادرا على إيجاد وسائل فعالة لتسوية النزاع المسلح.
========================