رحب المدينة
14.01.2015
محمد النعيمي
وَنَفْـسٌ في تَوَجُّعِها سَجِينَةْ تُراوِدُنِي إلى رَحْبِ المَدِينَةْ
هَفَتْ لِلقُبّةِ الخضراءِ شَوْقاً وَأَهْرَقَتِ الدُّموعَ لها سَخِينَةْ
وَتاقَتْ لِلأحِبَّةِ ، مَنْ سِواهُمْ يَرُدُّ إلى سُـوَيْدائِي السَّكِينَةْ؟
مَعِينِي إنْ ظَمِئْتُ بِها تَهادَى إذا ما ضَـلَّ ذُو وَلَهٍ مَعِينَهْ