الرئيسة \  ملفات المركز  \  ردود الفعل على قرار الائتلاف الوطني المشاركة في جنيف(2) 12-11-2013

ردود الفعل على قرار الائتلاف الوطني المشاركة في جنيف(2) 12-11-2013

13.11.2013
Admin



عناوين الملف
1.     جون كيري يرحب بموافقة الائتلاف السوري على حضور جنيف 2
2.     لندن ترحّب بإعلان «المعارضة السورية» المشاركة في «جنيف 2»
3.     بان كي مون ويؤكد على أهمية مشاركة الحكومة السورية والمعارضة في جنيف 2
4.     الجامعة العربية تدعو إلى «الإسراع لا التسرع» في عقد (جنيف2)
5.     المعارضة السورية تشترط حكما انتقاليا وغليون يدعو للتحرر من وهم جنيف
6.     قياديبـ’جيش الإسلام’ في سورية: لا مانع أن يجرب السياسيون حظوظهم
7.     صافي .. مؤتمر جنيف 2 يصلح ليكون وسيلة للحل السياسي للصراع السوري
8.     الأمم المتحدة تنتظر إشارة من الإبراهيمي قبل إرسال دعوتها إلى المشاركين في "جنيف -2"
9.     الهيئة العامة للثورة السورية.. الأسد لا يقيم وزنا لمؤتمر (جنيف 2)
10.   معارض سوري: «جنيف 2» يريد منا التفاوض مع الأسد على مصيره
11.   هيئة أركان الثورة السورية تضع 7 شروط للذهاب إلى جنيف
 
جون كيري يرحب بموافقة الائتلاف السوري على حضور جنيف 2
واشنطن, الولايات المتحدة, 12 نوفمبر 2013, وكالات, أخبار الآن -
رحب وزير الخارجية الامريكي جون كيري بموافقة الائتلاف الوطني السوري على حضور مؤتمر جنيف اثنين على قاعدة تشكيل حكومة انتقالية لا تشمل بشار الاسد أو الذين تلطخت ايديهم بدماء الشعب.
واعتبر كيري  أن موافقة الائتلاف السوري المعارض على المشاركة في مؤتمر السلام الدولي بمثابة خطوة كبيرة للأمام. وكان الائتلاف السوري قد أعلن خلال اجتماعات عقدها في مدينة اسطنبول التركية أن من بين شروط حضوره للمؤتمر أن يفضي الى عملية انتقال سياسي لا يضطلع فيها الاسد أو اركان نظامه بأي دور, إلى جانب اطلاق سراح معتقلين سياسيين والحصول على ضمانات تكفل وصول وكالات الاغاثة إلى المناطق المحاصرة.
واكد لؤي المقداد المنسق الاعلامي في الجيش السوري الحر ان يتعين ان تتمخض عن اي مؤتمر مرحلة سياسية فق وكالة رويترز فإن بيان الائتلاف بشأن المشاركة بجنيف2 حدد الشروط التي يتعين تلبيتها قبل المحادثات التي تهدف إلى إنهاء الحرب الدائرة في سوريا، من ذلك إنشاء مجلس حاكم انتقالي.
وأضاف البيان أنه لابد من وجود ضمان بالسماح لوكالات الإغاثة بالوصول إلى المناطق المحاصرة والإفراج عن السجناء السياسيين، مؤكدا أن أي مؤتمر سياسي لابد وأن يسفر عن تحول سياسي. كما قال البيان إنه تم تعيين لجنة لمواصلة المحادثات مع قوى الثورة داخل سوريا وخارجها لشرح موقفها بشأن جنيف2.
 
====================
لندن ترحّب بإعلان «المعارضة السورية» المشاركة في «جنيف 2»
لندن، دمشق - يو بي آي، أ ف ب
وقال هيغ في بيان أمام مجلس العموم (البرلمان) البريطاني أمس الإثنين (11 نوفمبر/ تشرين الثاني 2013) بشأن سورية وإيران «أرحب بقوة باتفاق أعضاء الهيئة العامة للائتلاف الوطني السوري على حضور مؤتمر (جنيف 2) على أساس أن (الرئيس بشار) الأسد والمسئولين في نظامه الملطخة أيديهم بالدماء لن يكون لهم أي دور في المرحلة الانتقالية، والدعوة إلى فتح ممرات إنسانية لإيصال المساعدات للمناطق المحاصرة، والإفراج عن المعتقلين قبل انعقاد المؤتمر».
كما رحب بضم المجلس الوطني الكردي إلى صفوف الائتلاف السوري المعارض، واعتبر أنه «سيزيد إلى تمثيله الواسع للشعب السوري». وأضاف «نحن نواصل الضغط من أجل تحديد موعد لعقد مؤتمر (جنيف 2)، كما أكد المبعوث الأممي والعربي إلى سورية، الأخضر الإبراهيمي، أنه لا يزال يحاول عقد المؤتمر قبل نهاية العام الجاري، وسنقوم على ضوء قرار الائتلاف السوري المعارض المشاركة في (جنيف 2) بتقديم الدعم العملي والسياسي لمساعدته على الاستعداد لقيادة وفد المعارضة».
وأشار وزير الخارجية البريطاني إلى أنه «سيضع أمام البرلمان قريباً اقتراحاً لزيادة الدعم البريطاني غير الفتّاك للمجلس العسكري الأعلى للجيش السوري برئاسة (اللواء سليم) إدريس، تشمل أجهزة اتصالات ومعدات طبية وخدمات لوجستية منقذة للحياة»، مشدداً على أنه «لن تكون هناك تسوية سلمية للصراع في سورية دون وجود دور قوي للمعارضة المعتدلة المشروعة». وقال «إن أهدافنا ما تزال التوصل إلى تسوية سياسية للصراع في سورية، وحماية الأمن القومي للمملكة المتحدة أيضاً، والتخفيف من المعاناة الإنسانية اليائسة، ومنع استخدام الأسلحة الكيماوية مرة أخرى، وسنضغط في مجلس الأمن الدولي والمنظمات الدولية الأخرى من أجل فتح ممرات إنسانية لإيصال المساعدات للمحتاجين، وتأمين حرية الحركة للمدنيين المحاصرين، وإخلاء المدنيين من المناطق المحاصرة، وفتح ممرات آمنة للطواقم والقوافل الطبية، وإنشاء مراكز لتوزيع المساعدات، وتقديم مساعدات عبر الحدود، ورفع الأعباء البيروقراطية المفروضة من قبل النظام».
وأضاف وزير الخارجية البريطاني «سنعمل مع الائتلاف السوري المعارض أيضاً على تحسين إجراءات الحصول على المساعدات في المناطق الخاضعة لسيطرته».
وكان الائتلاف الوطني السوري أبدى الإثنين استعداده للمشاركة في مؤتمر (جنيف-2) شرط أن يؤدي هذا المؤتمر إلى تشكيل سلطة انتقالية بصلاحيات كاملة وألا يكون لنظام الرئيس بشار الأسد دور في المرحلة الانتقالية.
وفي ختام اليوم الثاني من المشاورات في إسطنبول، أعطت مختلف فصائل الائتلاف الوطني السوري في تصويت نظم ليل الأحد الإثنين موافقتها المبدئية على محادثات السلام.
وتعليقاً على هذه الخطوة، اعتبر وزير الخارجية الأميركي جون كيري أن هذه المشاركة ستكون «خطوة كبيرة».
وفي حين تشدد المعارضة على ضرورة رحيل النظام، ترفض دمشق مجرد البحث في مصير الرئيس الأسد الذي تنتهي ولايته في العام 2014، معتبرة أن القرار في ذلك يعود «للشعب السوري».
وواصلت المعارضة السورية أمس (الإثنين) مشارواتها في إسطنبول للموافقة على تشكيل حكومة «رئيس وزرائها» الانتقالي أحمد طعمة المكلف إدارة الأراضي الخاضعة لسيطرة مقاتلي المعارضة.
ميدانياً، سيطرت القوات النظامية على معظم المناطق المحيطة بمطار حلب الدولي في شمال سورية، ما قد يمهد لإعادة فتح أبوابه المغلقة منذ نحو عام، بحسب ما أفاد مصدر عسكري سوري وكالة «فرانس برس» الإثنين.
وقال المصدر إن «كل المناطق جنوب شرق المطار باتت في يد الجيش»، مشيراً إلى أن «إعادة تشغيل المطار باتت ممكنة».
يأتي ذلك غداة استعادة القوات النظامية السيطرة على قاعدة عسكرية استراتيجية تعرف باسم «اللواء 80»، مكلفة حماية المطار المتوقف عن العمل منذ يناير/ كانون الثاني، والتي كان مقاتلو المعارضة يسيطرون عليها منذ فبراير/ شباط.
من جهة أخرى، قتل تسعة أطفال وأصيب آخرون بجروح أمس إثر سقوط قذائف هاون على مدرسة في حي القصاع ذي الغالبية المسيحية وسط دمشق وحافلة تقل طلاباً في حي باب شرقي القريب منه، بحسب ما أفاد الإعلام الرسمي السوري.
وفي ريف حلب (شمال)، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان عن «ارتفاع حصيلة الشهداء في مدينة عين العرب (كوباني) إلى 11 مواطناً بينهم ممرض وعدد من الأطفال (...) إثر تفجير رجل لنفسه بعربة مفخخة بالقرب من مبنى الهلال الأحمر الكردي».
====================
بان كي مون ويؤكد على أهمية مشاركة الحكومة السورية والمعارضة في جنيف 2
كتب ـ أحمد مسعود
الرياض
أعلن مارتن نيسيركي المتحدث باسم الأمين العام بان كي مون في مؤتمر صحفي بمقر الأمم المتحدة فيما يتعلق بالتطورات الأخيرة في إفريقيا وسوريا قال أنه من المقرر أن يطلع الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون الجمعية العامة بشأن التطورات الأخيرة بعد عودته من رحلتة لمنطقة الساحل وهي أول رحلة مشتركة ضمت رؤساء الأمم المتحدة والبنك الدولي والاتحاد الأفريقي ومفوض الاتحاد الأوروبي للتنمية ورئيس البنك الأفريقي للتنمية يحملون رسالة واضحة أن الأمن و التنمية يجب أن يسيرا جنبا إلى جنب .
وكان الأمين العام أيضا بسبب لمناقشة التطورات في مجالات رئيسية أخرى ، بما في ذلك جمهورية أفريقيا الوسطى وجمهورية الكونغو الديمقراطية وسوريا ومن المتوقع أن يتحدث عن متابعة عمل لجنة المراجعة الداخلية التي أصدرت تقريرا العام الماضي لتقييم عمل الأمم المتحدة في المراحل النهائية من الصراع في سريلانكا .
وقال أن الأمين العام سيسافر إلى لاتفيا وإستونيا وليتوانيا يقوم الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بالسفر لى لاتفيا وإستونيا وليتوانيا وفي لاتفيا يجتمع مع الرئيس اندريسبرزينس ورئيس الوزراء فالديس دومبروفسكيس وزير الخارجية ادجارس ورئيس مجلس النواب بينما في ريغا قال مارتن انه سيتحدث في مؤتمر " لاتفيا 95" بمناسبة الذكرى الـ 95 لتأسيس البلاد .
والمحطة التالية لزيارة كي مون وهي استونيا حيث يجري مباحثات مع توماس هندريكإلفيس رئيس الوزراء واندروسانسيب ووزير الخارجية أورماس بايت ورئيس البرلمان
كما يزور معرض التكنولوجيا و مسابقة الرويبوتات وإلقاء محاضرة عامة في وزارة الشئون الخارجية .
والمحطة الأخيرة في زيارة الأمين العام أن هي ليتوانيا حيث يلتقي مع الرئيس داليا غرايباوسكايتي رئيس الوزراء الجيرداس وزير الخارجية ويناس انتاناسينكفيتشيوس رئيس مجلس النواب .
وفي ليتوانيا يقوم بزيارة مشروع للطاقة المستدامة كما يحصل علي الدكتوراه الفخرية في جامعة فيتوتاسماغنوس في كاوناسوسقوم الأمين العام بختم زيارته لمنطقة بحر البلطيق
 
وقال المتحدث بإسم الأمين العام حول الوضع في سوريا أنه من الأهمية لكل من الحكومة السورية و المعارضة الحضور في مؤتمر جنيف الثاني وحول قرار المعارضة السورية على المشاركة في مؤتمر جنيف الثاني قال أنه هام لكل من وفد الحكومة السورية ووفد المعارضة السورية ليكون حاضرا ل هذا المؤتمر واضاف بانه لم يتم تحديد موعد عقد مؤتمر جنيف الثاني حتى الآن .
وحول وصول المساعدات الإنسانية إلى سوريا أشار نيسيركي إلى التصريحات الأخيرة من قبل منسق الإغاثة الطارئة فاليري أموس عن استمرار الحاجة إلى وصول المساعدات الإنسانية وقال أن هناك بعض المساعدات التي وصلت ولكن ليست كلها ولا ترقي إلى المستويات المطلوبة .
 
وقال مارتن أن بعثة الامم المتحدة قلقة إزاء تصاعد أعمال القتال في أنحاء دارفور في الاسابيع الاخيرة
ويونيميد وهي العملية المشتركة للاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة لحفظ السلام في دارفور تشعر بقلق بالغ إزاء تصاعد القتال بين القبائل في بعض أجزاء من دارفور في الاسابيع الاخيرة وقد تلقت البعثة تقارير عن القتال القبلي بين المسيرية وسلامات في مواقع مختلفة في الجزء الجنوبي الغربي من وسط دارفور في الأيام الماضية وستقوم البعثة بعملية تحقيق من نطاق هذه الاشتباكات بما في ذلك الاصابات.
وذكرت أن البعثة التقت لجنة مؤلفة من الإدارة الأهلية من مختلف القبائل وزعماء العشائر البارزين بمن فيهم المسيرية وسلامات في وسط دارفور بهدف التفاوض على حل سلمي للصراع الحالي .
====================
الجامعة العربية تدعو إلى «الإسراع لا التسرع» في عقد (جنيف2)
القاهرة - سباعي إبراهيم
    أكد الناطق الرسمي باسم الأمين العام للجامعة العربية السفير "نصيف حتي" ضرورة عدم وضع مؤتمر "جنيف 2" على الرف ونسيانه.
وقال "حتي" في تصريح للصحافيين أمس الإثنين إن هناك الكثير من التوقعات بشأن عقد المؤتمر.. لكن يجب عدم وضع "جنيف 2"على الرف ونسيانه وفي الوقت نفسه لا يجوز التسرع في عقده"، داعياً جميع الأطراف المعنية بالأزمة السورية إلى تسهيل كافة العقبات التي تواجه عقد المؤتمر.
وأوضح أن موقف الجامعة العربية بعد مشاركتها في الاجتماع التحضيري الذي عقد في جنيف مؤخراً ينطلق من ضرورة العمل على تسهيل كافة العقبات التي تواجه عقد مؤتمر "جنيف 2" وأن على جميع الأطراف الصديقة سواء للمعارضة أو السلطة في سورية بذل كافة الجهود في هذا الاتجاه من أجل الدفع بعقد المؤتمر".
وأكد ضرورة عقد مؤتمر "جنيف 2" على أساس البيان الصادر عن "جنيف 1" في 30 يونيو 2012 من أجل وقف نزيف الدم الحاصل والقتل في سورية، مشدداًَ على أن الحل السياسي هو المخرج الوحيد للأزمة في سورية مهما ازدادت "عسكرة الصراع".
وتابع "حتي": على الأطراف جميعاً أن تعي أنه لا يمكن لأي طرف أن يحسم الصراع عسكرياً لصالحه حتى ولو ازدادت مكاسبه على الأرض لفترة هنا أو هناك"، مشيراً إلى أن موازين القوى تتغير بين لحظة وأخرى وهي موازين متحركة لذلك فالحل الوحيد للأزمة سيبقى سياسياً بامتياز في إطار الذهاب إلى مؤتمر "جنيف 2"، داعياً الأمم المتحدة والجامعة العربية وكافة الأطراف الدولية والإقليمية الفاعلة العمل على تشجيع ومواكبة المفاوضات السورية – السورية التي هي عملية انتقالية يجب أن تنطلق حسب بيان "جنيف 1".
وجدد "حتي" تأكيد الجامعة العربية على أهمية بذل كافة الجهود "للإسراع وليس التسرع" بعقد مؤتمر "جنيف 2" مع توفير الشروط لانطلاقة صحيحة وسليمة وعلى أرض صلبة لهذا المؤتمر.
وأشار إلى أن الاتصالات مستمرة بين الجامعة العربية والمعارضة السورية لكن لا شيء مبرمج للقاء قريب بين الأمين العام للجامعة العربية الدكتور نبيل العربي ورئيس الائتلاف الوطني السوري المعارض أحمد الجربا، لافتاً إلى أن الجامعة العربية في تواصل دائم مع الائتلاف الوطني السوري المعارض لسماع أية أفكار تطرح ومناقشتها.
ورداً على سؤال حول تأثير التقارب الأمريكي - الإيراني على حل الأزمة السورية، أكد "حتي" أن الجامعة العربية تتبنى حل وتسوية كافة الأزمات والمشاكل في المنطقة التي تمثل مصدراً للتوترات المباشرة أو غير المباشرة عبر الحوار وعلى أساس قواعد القانون الدولي، مؤكداً أن كل ما يساهم في تسهيل عقد مؤتمر "جنيف 2" هو أمر مرحب به من قبل الجامعة العربية.
وحول اعتراض المعارضة السورية على الدور الإيراني في الأزمة السورية ، قال "حتي" إنه في أدبيات المفاوضات فإن كل طرف يذهب بسقف مرتفع من المطالب وبشروط معينة يهدف إلى تحقيقها من خلال تلك المفاوضات التي هي في إطار عملية انتقالية يجب أن تحدث في سورية.. وبالتالي وبدون شك أن التعقيدات الإقليمية والدولية للمنطقة تزيد في تعقيد تسوية الأزمة السورية"، معرباً عن اعتقاده بأن الجميع سيكون خاسراً بأشكال مختلفة لو استمرت الأزمة".
وأضاف أن هناك اجتماعاً مقرراً في جنيف بين المبعوث المشترك للأمم المتحدة والجامعة العربية إلى سورية الأخضر الإبراهيمي وأمريكا وروسيا في 25 الجاري من أجل البحث في تحديد تاريخ انعقاد مؤتمر "جنيف 2".
====================
المعارضة السورية تشترط حكما انتقاليا وغليون يدعو للتحرر من وهم جنيف
الوكالات-عواصم 2013/11/12 - 03:00:00
اشترط الائتلاف الوطني السوري في بيان له في ساعة مبكرة من صباح امس للمشاركة بجنيف 2 إبعاد الأسد عن مستقبل سوريا، فيما دعا القيادي في المعارضة السورية والرئيس السابق للمجلس الوطني المعارض برهان غليون إلى التحرر مما أسماه بـ»وهم جنيف».
وأبدى الائتلاف استعداده للمشاركة في مؤتمر جنيف 2 لحل الازمة السورية، شرط ان يؤدي هذا المؤتمر الى تشكيل سلطة انتقالية بصلاحيات كاملة، والا يكون لنظام الرئيس بشار الاسد دور في المرحلة الانتقالية. وقالت الهيئة العامة للائتلاف المجتمعة منذ السبت في اسطنبول: إنها «أقرت استعداد الائتلاف المشاركة في المؤتمر على اساس نقل السلطة الى هيئة حكم انتقالية كاملة الصلاحيات الرئاسية والعسكرية والامنية وعلى الا يكون لبشار الاسد واعوانه الملطخة ايديهم بدماء السوريين اي دور في المرحلة الانتقالية ومستقبل سوريا». واشترط الائتلاف ان «يسبق عقد المؤتمر إدخال وضمان استمرار دخول قوافل الاغاثة من الصليب الاحمر والهلال الاحمر وغيرها من الهيئات الاغاثية الى كافة المناطق المحاصرة والافراج عن المعتقلين، خصوصا النساء والاطفال». وقال اديب الشيشكلي عضو الائتلاف: «كل ما يسعنا عمله هو ان نأمل بأن تنتهي محادثات (جنيف) برحيل بشار الأسد».  من جهته دعا القيادي في المعارضة السورية والرئيس السابق للمجلس الوطني المعارض برهان غليون إلى التحرر مما أسماه بـ»وهم جنيف» قائلا: إن المحك الفاصل بين المعارضة والنظام سوف يبقى الأداء الميداني على الأرض، مضيفا ان حضور المؤتمر لا يمكن أن يعوض عن «الانتكاسات» في حال حصولها. وقال غليون في تدوينة له على صفحته الرسمية بموقع فيسبوك: «لكثرة ما تناقشنا في مؤتمر جنيف٢ وتنازعنا على مقاربته، وهول بعضنا بمخاطره وبالغ بعضنا الآخر في وهم مكاسبه، أصبحنا كما لو كنا أمام جبل من الألغاز والأوهام يكاد يستحيل علينا سبر كنهه أو اجتياز قفاره». وتابع غليون في تصريح جاء بالتزامن مع الموافقة المشروطة للمعارضة السورية على المشاركة في مؤتمر جنيف بالقول: «مؤتمر جنيف ليس أول العالم ولا نهايته، وليس بديلا عن الثورة ولا منقذا لها وحلا لتحدياتها. إنه كوة صغيرة فتحت لنا للتعويض عن سياسة التخلي والهرب من المسؤولية، حتى لا نقول الجبن والنذالة، التي أظهرها المجتمع الدولي والدول الكبرى». وأضاف الرئيس السابق للمجلس الوطني السوري المعارض القول: «الأصل هو روح الثورة واستمرارها واستعادة المبادرة ومواجهة الحرب العدوانية واللاإنسانية المفروضة علينا، إذا ضمنا هذا وعملنا عليه، سيان بعد ذلك إن ذهبنا إلى جنيف٢ أم قاطعناه، فلا يستطيع النظام الهالك مهما فعل أن يحقق بالسياسة ما يعجز عن تحقيقه بالحرب، ولا نستطيع نحن أن نخسر بالسياسة ما كسبناه ويمكن أن نحافظ عليه بالقوة والإرادة والتضحية ونكران الذات».
====================
قياديبـ’جيش الإسلام’ في سورية: لا مانع أن يجرب السياسيون حظوظهم
NOVEMBER 11, 2013
القاهرة ـ من حازم بدر: قال محمد علوش، المنسّق السياسي لتنظيم ‘جيش الإسلام’ المكون من 13 من الألوية المسلحة العاملة على الأرض في سورية، إن موقفهم (أي جيش الإسلام) الرافض لمؤتمر ‘جنيف 2 ‘ لم يتغير، لكنهم لن يمانعوا من قيام السياسيين بتجربة حظوظهم، في تحقيق أهداف الثورة من خلال حل سياسي، مع ثقتهم في عدم جدوى ذلك.
وأوضح علوش في تصريحات عبر الهاتف لوكالة الأناضول، أن ‘السياسيين اضطروا بسبب الضغوط التي مارسها الشعب السوري عليهم إلى التمسك بمطالب الثورة وهي: الحصول على ضمانات برحيل (رئيس النظام السوري بشار) الأسد، قبل جنيف 2،’والإفراج عن المعتقلين، ورفع الحصار عن المناطق المحاصرة، وكلها شروط لن يقبلها الأسد، ومن ناحية أخرى لن يقبل الشعب السوري بأقل منها’.
وأضافأنه”وفقا لهذا الموقف المعقد، فإن البحث عن حلول من خلال (جنيف 2)’أو غيره يبدو مضيعة للوقت، لأنه لا بديل عن الحلول العسكرية مع نظام لا يعرف إلا القوة’.
ولفت علوش إلى أن ‘السياسيين إذا تنازلوا عن سقف الطموح الذي ترضاه الثورة السورية، فإنهم لن يستطيعوا فرضه على الأرض’.
واعتبر أن”أي حلول بدون مراعاة المجاهدين على الأرض، لن يكتب لها النجاح’.
كان علوش قد قال في تصريحات سابقة لوكالة الأناضول إن”الائتلاف الوطني المعارض سيكون بمثابة العدو بالنسبة لنا، مثله مثل نظام بشار الأسد، إذا قرر الذهاب إلى مؤتمر جنيف 2، للبحث عن حل سياسي للأزمة السورية’.
ومؤتمر ‘جنيف 2 كان قد’دعا إليه لأول مرة’وزير’خارجية الولايات المتحدة، جون كيري، ونظيره الروسي، سيرغي لافروف، في آيار (مايو) الماضي، بهدف إنهاء الأزمة السورية سياسياً، ولا زال موعد انعقاده غير محدد.
لكن كيري قال، في مؤتمر صحافي مع نظيره الأردني ناصر جودة الخميس الماضي، إنه سيتم تحديد موعد ‘جنيف 2 خلال الأيام المقبلة.
ومنذ آذار (مارس) 2011، تطالب المعارضة السورية بإنهاء أكثر من 40 عامًا من حكم عائلة بشار الأسد، وإقامة دولة ديمقراطية يتم فيها تداول السلطة.
غير أن النظام السوري اعتمد الخيار العسكري لوقف الاحتجاجات؛ مما دفع سورية إلى معارك دموية بين القوات النظامية والمعارضة؛ حصدت أرواح أكثر من 115 ألف شخص، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، ومقره لندن، وشردت’9 ملايين من أصل حوالي 22.4 مليون سوري، وفقا للأمم المتحدة.(الاناضول)
====================
صافي .. مؤتمر جنيف 2 يصلح ليكون وسيلة للحل السياسي للصراع السوري
إسطنبول - 11 - 11 (كونا) -- قال عضو الهيئة السياسية للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية لؤي صافي هنا اليوم إن مؤتمر جنيف 2 يصلح ليكون وسيلة للحل السياسي للصراع السوري.
وشدد صافي في مؤتمر صحافي على وجود خطوات أساسية لتحقيق هذه الخطوة "في مقدمتها اعتراف النظام السوري ببيان مؤتمر جنيف 1 بنقاطه الست وليس البدء من الصفر".
وقال أنه على الرغم من وجود أصوات داخل سوريا تعارض قرار المشاركة إلا أنه سيتم التشاور معهم.
واعتبر صافي إن مطالب المعارضة تحقق أهداف الثورة وفي مقدمتها الانتقال الديمقراطي وإيقاف القتل وسحب القوات العسكرية وحرية الصحافة ومنظمات العمل الإغاثي.
وفي ما يتعلق بالحكومة المؤقتة أعلن صافي ان أول حكومة سورية منبثقة عن الائتلاف ستعلن الليلة بعد الانتهاء من التصويت على البيان الوزاري والوزراء ومن بينهم امرأة.
في سياق متصل أصدر الإئتلاف الوطني السوري بيانا قال فيه إن الهيئة العامة للائتلاف الوطني السوري لقوى الثورة و المعارضة ناقشت موضوع المشاركة في مؤتمر جنيف 2 وانه بعد التداول أقرت استعداد الائتلاف المشاركة في المؤتمر على أساس نقل السلطة إلى هيئة حكم انتقالية كاملة الصلاحيات بما فيها الصلاحيات الرئاسية والعسكرية والامنية وعلى ان لا يكون لبشار الاسد وأعوانه الملطخة ايديهم بدماء السوريين أي دور في المرحلة الانتقالية ومستقبل سوريا.
وأشار البيان إلى ان الائتلاف يشترط ان يسبق عقد المؤتمر إدخال وضمان استمرار دخول قوافل الاغاثة التابعة للصليب الاحمر والهلال الاحمر وغيرها من الهيئات الاغاثية الى كافة المناطق المحاصرة والافراج عن المعتقلين خاصة النساء والاطفال.
وأكد الائتلاف ان أي مؤتمر دولي يهدف إلى تحقيق انتقال سياسي يستوجب التزام النظام بالمبادئ والقرارا الدولية واهمها قرار الجمعية العامة للامم المتحدة رقم 67 /262 بتاريخ 15 مايو 2013 والقرار رقم 2118 الصادر عن مجلس الامن بتاريخ 27 سبتمبر 2013 والبيان الرئاسي الصادر عن مجلس الامن رقم 739 بتاريخ 2 اكتوبر 2013 وبيان أصدقاء الشعب السوري الصادر في لندن بتاريخ 22 اكتوبر 2013 وقرار مجلس وزراء الخارجية العرب في 4 نوفمبر 2013 . وخلص البيان إلى القول إن الهيئة العامة كلفت لجنة من أعضاء الائتلاف بإجراء المشاورات اللازمة مع قوى الثورة في الداخل والمهجر لشرح موقفها و تعزيزه.
====================
الأمم المتحدة تنتظر إشارة من الإبراهيمي قبل إرسال دعوتها إلى المشاركين في "جنيف -2"
11 تشرين الثاني , 2013 23:32:33
سلاب نيوز
اعلن المتحدث بأسم الأمين العام بان كي مون، مارتن نيسيركي أن الأمانة العامة للأمم المتحدة تنتظر إشارة من المبعوث الأممي الى سورية الأخضر الإبراهيمي، قبل إرسال دعوتها إلى المشاركين في مؤتمر "جنيف -2" وقال نيسيركي للصحفيين: "ننتظر أن يبلغنا فريق الممثل الخاص للأخضر الإبراهيمي، عن المرحلة التي وصل إليها التحضير للمؤتمر". وأضاف نيسيركي أن المهمة الأساسية للأمم المتحدة تتمثل في "التأكد من أن وفدي الحكومة السورية والمعارضة سيكونان حاضرين في مؤتمر جنيف -2"، الذي لم يتم تحديد موعده حتى الآن.
====================
الهيئة العامة للثورة السورية.. الأسد لا يقيم وزنا لمؤتمر (جنيف 2)
11/11/2013  
دمشق - 11 - 11 (كونا) -- قال مجلس القيادة العسكرية العليا لهيئة أركان الثورة السورية اليوم إن الرئيس السوري بشار الأسد لا يقيم وزنا لمؤتمر (جنيف 2) ولا يعترف بضرورة إيجاد مخرج سياسي للازمة الشاملة التي تسببت بها سياساته العسكرية والأمنية .
وأعربت الهيئة في بيان عن ترحيبها بأي حل سياسي للأزمة السورية يستند إلى توفير بيئة ومناخ مناسبين لنجاحه لكنها انتقدت في الوقت نفسه مؤتمر (جنيف 2) الذي يأمل المجتمع الدولي عقده قبل نهاية العام.
وأوضح البيان أن مؤتمر (جنيف2) يفتقر للرؤية الواضحة والآليات المناسبة أو طرح خارطة طريق تفصيلية توحي بإمكانية التوصل لنتائج ملموسة.
ووصف البيان المؤتمر بأنه يقوم على أرضية ارتجالية في ظل مناخ دولي وإقليمي يتسم بالانقسام وعدم النضوج لإنجاحه مطالبة في الوقت نفسه أصدقاء الشعب السوري بالالتزام بدعم الجيش الحر عسكريا وخاصة بالسلاح النوعي حتى يمكنه من الدفاع عن الشعب.
وأكد أن ذلك سيوفر البيئة المناسبة لمؤتمر دولي ناجح يتمخض عنه حل سياسي يحقق مصالح الشعب السوري وأهداف ثورته في الحرية والكرامة وبناء دولة العدالة والقانون.
وحدد البيان الخطوات التي ستوفر المناخ المناسب لنجاح الحل السياسي بأنها تتضمن الموافقة الأولية على تنحي الرئيس السوري بشار الأسد ووقف آلة القتل وقصف النظام للمدن السورية وفك الحصار عن المناطق المنكوبة وفتح الممرات الإنسانية وخصوصا المناطق المحاصرة وإطلاق سراح جميع المعتقلين والمفقودين في سجون وأفرع ومؤسسات النظام وخروج مقاتلي حزب الله اللبناني والجماعات العراقية والإيرانية من الأراضي السورية .
وأضاف أن الخطوات تشمل أيضا إعلان وقف العمل بالدستور السوري الحالي ووضع جدول زمني محدد لكل مراحل التفاوض مع إدراج بنود ملزمة للطرفين تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة.
كما تتضمن الخطوات الإعلان بشكل واضح وصريح بأن "هدف المؤتمر هو تشكيل حكومة وطنية انتقالية كاملة الصلاحيات على جميع مكونات وأجهزة ومؤسسات الدولة بما فيها الجيش والأمن والقضاء ينبثق منه هيئة قضائية مستقلة مهمتها تقديم مرتكبي الجرائم بحق الشعب السوري إلى محاكمات تتوافر فيها معايير المحاكمة العادلة بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني وحقوق الإنسان المستقلة".
وأكد البيان أن من تلك الخطوات كذلك تمثيل المعارضة السورية لأي مؤتمر دولي بوفد واحد يضم أعضاء من الائتلاف ومجلس القيادة العسكرية العليا.
وثمن البيان الجهد المبذولة من جميع الأطراف العربية والدولية بما فيها الأمم المتحدة ومجلس الأمن من أجل التوصل إلى حل سياسي للوضع الراهن في سوريا الذي خلف أكثر من 180 ألف قتيل و300 ألف معتقل ومفقود وسبعة ملايين لاجئ داخل وخارج سوريا بحسب احصائيات الهيئة المعارضة
====================
معارض سوري: «جنيف 2» يريد منا التفاوض مع الأسد على مصيره
كتب:متابعاتالإثنين، 11 نوفمبر 2013 01:26 م
المحيط
قال المعارض السياسي السوري المستقل فواز تللو، أن "جنيف1 و2" لم يطرحا لتحقيق أهداف الثورة المتمثلة في إسقاط النظام، هم يريدون من الحل السياسي إعادة تأهيل النظام الطائفي والحفاظ على مؤسساته الأمنية والعسكرية بحجة الحفاظ على مؤسسات الدولة، والاكتفاء بتعريف إسقاط النظام باستبعاد بشار أسد وبعض من أركان حكمه ،وحتى هذا الأمر بات مثار تساؤل بعد أن ترك ذلك لمفاوضات غير مشروطة بمفارقة تستخف بالعقول، مشيرا إلي انه يجب عليهم أن يتوافقوا مع بشار أسد على مصيره ومصير نظامه.
وأضاف تللو في حواره لصحيفة «الشرق» اليوم الاثنين، أن بنود «جنيف1» غير محددة، بما فيها وقف إطلاق النار وإطلاق سراح المعتقلين وفك الحصار الإنساني، مضيفا أن هذا الموضوع للتفاوض في «جنيف»2، أي أنه لن «يوقف القتل» بل إن شعار الداعين للمؤتمر عمليا «الأسد أو نحرق البلد – الجوع أو الركوع»، إن من يريد إيقاف القتل عليه أن يمنع القاتل من القتل لا أن يخضع لشروطه.
====================
هيئة أركان الثورة السورية تضع 7 شروط للذهاب إلى جنيف
الاقتصادي
مجلس القيادة العسكرية العليا لهيئة أركان الثورة السورية رحب بمشاركة المعارضة السورية في مؤتمر جنيف 2، مطالباً بأي حل سياسي يستند إلى توفير البيئة والمناخ المناسبين لنجاحه، والتي تتمثل في وقف آلة القتل وقصف النظام للمدن السورية، وفك الحصار عن المناطق المنكوبة وفتح الممرات الإنسانية، وخصوصاً للمناطق المحاصرة، وإطلاق سراح جميع المعتقلين والمفقودين في السجون وفروع ومؤسسات النظام، بالإضافة لخروج مقاتلي حزب الله اللبناني والجماعات المسلحة الأخرى من الأراضي السورية، والإعلان عن وقف العمل بالدستور السوري الحالي، والموافقة الأولية على تنحي الأسد عن السلطة، ووضع جدول زمني لكل مراحل التفاوض تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة.
بالإضافة إلى الإعلان عن أن هدف المؤتمر هو تشكيل حكومة وطنية انتقالية كاملة الصلاحيات، وأن ينبثق عن المؤتمر هيئة قضائية مستقلة مهمتها تقديم مرتكبي الجرائم إلى محاكمات عادلة.
وأخيراً تمثيل المعارضة السورية لأي مؤتمر دولي بوفد واحد ويضم أعضاء من الائتلاف وأعضاء من مجلس القيادة العسكرية العليا.
ووصف وزير الخارجية الأميركي هذا بالخطوة الكبيرة لكن موافقة الائتلاف الوطني السوري وقواه العسكرية على الذهاب إلى مؤتمر جنيف اثنين لم تحمل أي تغيير في الموقف من المؤتمر .
بيان الائتلاف الذي صدر بعد يومين من الاجتماعات تضمن موافقة ربطها بشروط قديمة جديدة، أهمها رحيل الأسد ونقل السلطة إلى حكومة انتقالية.
هذه الشروط لم تختلف عن الشروط التي تضمنها بيان مجلس القيادة العسكرية العليا لهيئة أركان الثورة السورية، الذي صدر بعد مشاورات أجراها مع الائتلاف وحدد فيها شروطه للموافقة على الذهاب، ضمن وفد واحد مع الائتلاف إلى المؤتمر فكان أهمها:
وقف العنف والقصف والحصار وفتح الممرات الإنسانية وإطلاق سراح المعتقلين وخروج مقاتلي حزب الله وإيران والعراق من سوريا.
ووقف العمل بالدستور الحالي وتنحي الأسد ووضع جدول زمني لكل مراحل التفاوض، إضافة إلى تشكيل حكومة انتقالية وتشكيل هيئة قضائية لمحاسبة مرتكبي الجرائم بحق الشعب السوري .
يذكر أن هذه الشروط يرفض أغلبها النظام السوري ما يضع شكوكا حقيقية حول انعقاد المؤتمر.