رسائل طائرة 10/11/2018

وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال ..
قوله وقهر الرجال من إضافة المصدر إلى مفعوله أي وأعوذ بك أن يقهرني الرجال ؛ أو من إضافته إلى فاعله أي أن أشعر بالقهر الذي يشعر به الرجال ؛ لأن من دون الرجال شعورهم بالقهر كالذي ترون ...
فرجك يا رب ..
===================================
#خان_شيخون
#لقد_حان_وقت_اللقاء
أنا الشهيد مصطفى صلاح الشحنة
العمر 16 عاما نصفها قهر وذل وحرمان
أبي الشهيد صلاح الشحنة
أمي الشهيدة هند السوسي
أختي الشهيدة بدرية صلاح الشحنة 23 عاما
أخي الشهيد محمد صلاح الشحنة 21 عاما
أخي الشهيد الطفل عبدو صلاح الشحنة 8 أعوام
أخي الشهيد الطفل أحمد صلاح الشحنة 4 أعوام
جميعهم استشهدو في القصف الإرهابي الروسي ..
حملت سلاحي لأثأر لإخوتي وأبي وأمي وأمتي
شاء الله أن ألتحق بهم فجر اليوم مع 19 شاب
من رفاقي
اليوم كل رفاقي رحلوا وفارقوا أهلهم
إلا أنا رحلت والتقيت بأهلي
فلا تحزنوا علينا فنحن في ضيافة الرحمن الرحيم.
===================================
عملية حساب حول سيناريو انتخابي في سورية
لو فرضنا ان مؤيدي بشار الاسد في المجتمع السوري ١٠ في المئة من الناخبين فقط
وان مؤيدي المعارضة ٩٠ بالمئة .
سندخل الانتخابات والعشرة بالمئة ستنتخب المعلم تبعها
والتسعون الباقون ستتوزع أصواتهم على ٩٠ مرشحا اي سيحصل كل مرشح على واحد بالمئة فقط ؛ هذا مع التفاؤل وإذا لم تزج أجهزة المخابرات بمرشحين معارضين وصف معارضين بين ظفرين .
سنذهب إلى الجولة الثانية سيقول إسلامي محقا بشار الاسد ولا قدري جميل
وسيقول علماني محقا بشار الأسد ولا الشيخ الكليل ..!!
والطابة ملعوبة
===================================
نجاح الديموقراطيين في لعبة السياسة الأمريكية ...
في حلب كنّا نسمي الختيار في لعبة الورق الدقنيش..
دقنيش الكبة ودقنيش الديناري كلاهما أحمر
ودقنيش الماجة ودقنيش السناك كلاهما أسود
واحد اسمه أوباما والآخر ترامب
===================================
الشباب في لغة العرب :
عنوان مرحلة عمرية ، ولا تستعمل في الدلالة على جيل من الناس . تقول العرب في الجيل من الناس : الفتيان . واحدها فتى . ويقولون فتى بيّن الفتوة . اي قوي ممتلئ حيوية ونشاطا .
ووضع أهل التصوف مواثيق لأخلاق أهل الفتوة ، ومواثيق لعلاقاتهم . ومن حكاياهم ان أحدهم قال وقد صبت جارية الماء على يديه بعد طعام : ليس من الفتوة ان تصب الجارية الماء على أيدي الرجال !! فرد عليه شيخه : ليس من الفتوة ان يرفع الفتى رأسه ليعلم أفلام يَصْب الماء على يديه أو جارية .
وإنما ساقني إلى كل هذا قول التميمية ضمرة بنت جابر " كأن الفتيان حصا " فأرسلته مثلا ما زال صالحا ليحكى في حكاية طويلة من حكايا طغاة العرب في الجاهلية .
ولولا خوف الملالة لحكيت ...
" كأن الفتيان حصا "
===================================
اطوِ أحلامك كطي السجل للكتب
ابن سيرين مات ..
وقبل ان يموت حُبس على الافلاس ..
متأخر جدا لتدرك ان ما حلمت به كان أضغاث أحلام
لا أحد عشر كوكبا ولا بقرات سمان ولا بقرات عجاف
لا خبزا على رأس تأكل الطير منه .. ولا عنبا يعصر فيكون خمرا
حلمك واقعك : ذئاب تنهش وغربان بالسوء تنعق..
اطو حلمك وارحل فهذا زمن الصحو وليس زمن الحلم ..
===================================
الردح : هو ان يطالب سوري أو مصري بالديمقراطية للشعوب الخليجية المضطهدة التي تعاني تحت وطأة الاستبداد .. ونعمين