رسائل طائرة 8/5/2021

وحين يعلم العدو الصهيوني ...
ان أمة المليار ونصف المليار لن ترد على اقتحام جنوده المسجد الأقصى وفِي شهر رمضان بغير البيانات؛ فإنه سيقتحمه ...بيانات بيانات ..بيان شديد اللهجة وآخر كُتب على استحياء
واذلاه ...باطن الأرض خير من ظهرها يا مسلمون ...
=========================
في اجتماع السبع الكبار :
منذ يومين تم اجتماع لمجموعة السبع الكبار " الولايات المتحدة - كندا - بريطانيا - فرنسة - ألمانيا - إيطاليا - اليابان .." وناقشوا عدة ملفات دولية ومن بينها الملف السوري.
بجهد فرنسي نحّى المؤتمرون من البيان الختامي عبارة " إن الوقت لم يحن بعد للتطبيع مع النظام السوري " بمعنى أنهم يعتقدون أن الوقت قد حان.
وكل ما جاء في البيان الختامي هو توجه إلى بشار الأسد بضرورة تحسين الهندام.
إن سمعتم أي محلل سياسي من أي هوية يحدثكم عن "حل سياسي " في سورية فاعلموا أنه يكذب ويدجّل ..
وفي البدء كانت فرنسة .
=========================
وما يجري على أهلنا في بيت المقدس وفي المسجد الأقصى المبارك هو والمبارك ما حوله ألان حكاية أخرى لخذلان المتخاذلين وتفريط المفريطين ..
اللهم ادفع عن الأقصى شر الأشرار وكيد المعتدين ..
=========================
في حكاية الطفلة نهلة العثمان مرة أخرى...
أن يقوم أب بتكبيل ابنته وتجويعها وضربها حتى الموت جريمة مستنكرة بكل المعايير ، ومدانة بأشد العبارات، وتلحق الإدانة - إن صحت الرواية - سكان المخيم الأدنين الجار ذي القربى والجار الجنب، فنحن مجتمع الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، والأخذ على يد الظالم ...
ومع كل ذلك ، وإن صحت الرواية ، فإن مثل هذه الجريمة غريبة على مجتمعنا وعلى ثقافتنا ، ومنتشرة وعادية ومتكررة في مجتمعات أخرى ، إلى حد أن تتحول إلى ظاهرة . والإحصاءات المعلنة تشهد ، وأشكال العدوان على البنات متعددة ممتدة من عمر الطفولة إلى عمر المراهقة ...
=========================
أيها القائمون بين يدي مولاكم
اجمع دعاء في هذه الليلة المباركة
اللهم ارفع الغمة عن الأمة
اللهم فرج كروب المسلمين في كل مكان
لكم ولإخوانكم بظهر الغيب من الكل للكل
باذلون ومستمدون
اللهم اغفر لنا ولمن استغفر
وارحمنا وارحم من استرحم
وتب علينا وعلى من تاب
اللهم تبنا إليك وأنبنا إليك وعزمنا على اننا لا نعصيك أبدا
اللهم ان لنا إخوة وأخوات في سجون الظالمين ولا نقدر على نصرتهم وانت حسبنا ونعم الوكيل اللهم ففك اسرهم وأحسن خلاصهم واجبر كسرهم
ألّظوا بياذا الجلال والإكرام
=========================