الرئيسة \  ملفات المركز  \  روسيا تتقدم بمشروع قرار لمجلس الأمن يضمن استمرار المجازر والدول الكبرى تعارضه

روسيا تتقدم بمشروع قرار لمجلس الأمن يضمن استمرار المجازر والدول الكبرى تعارضه

21.02.2016
Admin



إعداد : مركز الشرق العربي
20/2/2016
عناوين الملف
  1. الكرملين يأسف لرفض مجلس الأمن مشروع قرار وقف العملية التركية العسكرية
  2. اذاعة النور :خلافات في مجلس الأمن حول مشروع قرار روسي لحماية السيادة السورية
  3. صدى :مجلس الامن يتراجع عن إقرار "خطة سلام" في سوريا
  4. حدث اللاعلام :رفض فرنسى امريكى لمشروع قرار روسي بشأن سوريا
  5. الرياض :باكستان تؤكد المشاركة في التحالف الإسـلامـي بـقـيـادة الممـلـكـة
  6. العهد الاخباري :تركيا ترهن تدخلها برياً في سوريا بقرار مجلس الأمن
  7. يني سفرك :الدول الكبرى ترفض قراراً روسياً ضد تركيا..وتوجه خطاباً شديد اللهجة لموسكو
  8. عروبة نيوز :أنقرة لا تنوي شن عملية عسكرية برية من جانب أحادي في سوريا
  9. الحياة :موسكو تشتكي تركيا إلى مجلس الأمن
  10. شينخوا :مجلس الأمن الدولي يرجئ النظر في مقترح روسي يطالب بالتخلي عن خطط تهدف إلى إرسال قوات برية إلى سوريا
  11. البي بي سي :مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بناء على طلب روسيا لبحث الازمة السورية
  12. قاسيون :فرنسا وأميركا يرفضان مشروع روسي لـ«القلق» من نشر قوات تركية في سوريا دولي
 
 
الكرملين يأسف لرفض مجلس الأمن مشروع قرار وقف العملية التركية العسكرية
اعربت روسيا عن «الاسف» لرفض مجلس الامن الدولي مشروع قرارها من اجل وقف العمليات العسكرية لتركيا في سورية، حسبما اعلن المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف السبت.
وصرح بيسكوف «لا يسعنا سوى التعبير عن الاسف لرفض مشروع القرار»، مضيفا ان روسيا «ستواصل سياسة» من اجل «ضمان استقرار ووحدة اراضي» سورية.
كما عبر الكرملين عن قلقه إزاء القصف التركي لأراض سورية قائلا إن مثل هذه التصرفات تؤجج المزيد من التوتر على الحدود بين البلدين.
وقال بيسكوف إن الكرملين قلق إزاء تصاعد التوتر على الحدود السورية التركية، مضيفاً أنه »بشكل عام ترى روسيا أن مثل هذا القصف المدفعي التركي لأراض سورية عبر الحدود غير مقبول».
======================
اذاعة النور :خلافات في مجلس الأمن حول مشروع قرار روسي لحماية السيادة السورية
نُشر :اليوم، 12:39 م
الكاتب: إذاعة النور
لم يتوصل مجلس الأمن الدولي إلى اتفاق حول مشروع القرار الروسي الذي يطالب بحماية السيادة السورية.
خلافات في مجلس الامن
وصرح ممثل فنزويلا الذي يرأس مجلس الأمن رفائيل راميريس اليوم السبت أن أعضاء المجلس علقوا الجلسة حتى الاثنين المقبل. قائلا: "كل بلد تقدم بموقفه، ولدينا وقت حتى الاثنين لمعرفة ردود الأفعال على المشروع الذي ناقشناه مطولا دون التوصل إلى اتفاق".
ويفيد دبلوماسيون بأن المشروع واجه معارضة 6 بلدان هي بريطانيا والولايات المتحدة وفرنسا وأوكرانيا ونيوزيلاندا وإسبانيا، وأعلن ممثلا الولايات المتحدة وفرنسا قبل الجلسة أن لا مستقبل للوثيقة الروسية.
======================
صدى :مجلس الامن يتراجع عن إقرار "خطة سلام" في سوريا
 مجلس الامن يتراجع عن إقرار "خطة سلام" في سوريا مجلس الامن يتراجع عن إقرار "خطة سلام" في سوريا إنشر على الفيسبوك  إنشر على تويتر   
 فيما يمثل تراجعا عن إقرار "خطة سلام" دائم في البلاد، فشل مجلس الأمن الدولي في التوصل إلى اتفاق حول مشروع القرار الروسي الذي يطالب بحماية السيادة السورية.
وصرح ممثل فنزويلا الذي يرأس مجلس الأمن رفائيل راميريس اليوم السبت أن أعضاء المجلس علقوا الجلسة حتى الاثنين المقبل، قائلا: "كل بلد تقدم بموقفه، ولدينا وقت حتى الاثنين لمعرفة ردود الأفعال على المشروع.. ناقشناه مطولا دون التوصل إلى اتفاق".
ويفيد دبلوماسيون بأن المشروع واجه معارضة 6 بلدان هي بريطانيا والولايات المتحدة وفرنسا وأوكرانيا ونيوزيلاندا وإسبانيا، وأعلن ممثلا الولايات المتحدة وفرنسا قبل الجلسة أن لا مستقبل للوثيقة الروسية.
ويطالب مشروع القرار الروسي جميع الدول بوقف قصف سوريا عبر الحدود وباحترام السيادة السورية و"التراجع عن محاولات وخطط " التوغل العسكري البري الأجنبي في الأراضي السورية.
ويعتبر المشروع ردا على أعمال تركيا التي تقصف في الآونة الأخيرة مواقع أكراد سوريا.
وكانت صحيفة "فاينشال تايمز" كتبت أن أنقرة تعد لاجتياح سوريا من الشمال، والرياض من الجنوب، بينما تحاول واشنطن كبح جماح الدولتين، ويسيطر على حلف الناتو القلق من إمكانية دخول القوات التركية إلى سوريا حيث تعمل قوات روسية.
أعلن فلاديمير سافرونكوف نائب مندوب روسيا الدائم في الأمم المتحدة عن استعداد روسيا لإجراء مشاورات مع أعضاء مجلس الأمن الدولي حول مشروع القرار الخاص بسوريا.
وقال سافرونكوف: "أبلغت زملائي أن روسيا مستعدة للمشاورات بشأن المشروع ونحن نرحب بأي مقترحات"، لكنه أشار إلى عدم صدور أي مقترحات حتى الآن.
وعبر عن أمله بإقرار الوثيقة في القريب العاجل، منوها بأن كل ما جاء فيها سبق وأعلن وتكرر من قبل كل أعضاء مجلس الأمن طوال فترة الأزمة السورية.
وأضاف سافرونكوف: "يصعب علي تصور أن يستطيعوا رفض كل هذه المبادئ في المشروع الروسي لأسباب سياسية".
======================
حدث اللاعلام :رفض فرنسى امريكى لمشروع قرار روسي بشأن سوريا
السبت 20 فبراير 2016 10:59
القسم : عربي وإسلامي , عدد المشاهدات : 1
رفضت الولايات المتحدة وفرنسا مشروع قرار روسي في مجلس الأمن الدولي بشأن "قلق" روسيا من عملية عسكرية تركية محتملة في شمال سوريا. وقرر المجلس تأجيل البت في المشروع إلى الاثنين. كما طالب الاتحاد الأوروبي النظام السوري وحلفاءه بوقف قصف المعارضة "غير الإرهابية".
وحمّل السفير الفرنسي لدى الأمم المتحدة فرانسوا ديلاتر موسكو مسؤولية "التدهور الخطير" في سوريا. وردا على سؤال صحفي عما إذا كان مشروع القرار الروسي -الذي يندد بالنشاطات العسكرية لتركيا- يمكن أن يُعتمد، قال ديلاتر "بشكل واضح.. لا".
بدوره، قال رئيس مجلس الأمن الدولي رافاييل كارينو مساء الجمعة إن أعضاء المجلس توافقوا على تأجيل تحديد مصير مشروع القرار الروسي إلى الاثنين المقبل، وذلك للاطلاع على مواقف دولهم وماذا سيتم بشأن المشروع.
وردا على أسئلة صحفيين بشأن موقف المجلس من اتفاق "وقف الأعمال العدائية" الذي تم التوصل إليه في ميونيخ قبل أسبوع وكان يُفترض دخوله حيز التنفيذ أمس الجمعة، قال كارينو إنه "لا يوجد اتفاق في المجلس على وقف إطلاق النار، وسندعو إلى عقد جلسة طارئة للمجلس في حال تصاعد الموقف إلى الأسوأ في سوريا".
من ناحيته، أعلن المتحدث باسم البيت الأبيض جوش إرنست أن الولايات المتحدة تقف إلى جانب تركيا في وجه ما وصفها بالاستفزازات الروسية، داعيا الطرفين إلى تجنب التصعيد.
كما قالت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة سامنثا باور إن مشروع القرار الروسي مجرد إلهاء بعد انهيار الاتفاق الذي تم في ميونيخ لوقف الأعمال العدائية، وذلك بسبب الضربات الروسية المستمرة. وأضافت "بدلا من محاولة تشتيت انتباه العالم بهذا القرار الذي قدموه، سيكون أمرا رائعا حقا إذا نفذت روسيا القرار الذي تم الاتفاق عليه بالفعل".
في المقابل، قال فلاديمير سافرونوف نائب السفير الروسي لدى الأمم المتحدة للصحفيين بعد الاجتماع، إن وضع قوات على الأرض من شأنه أن "يقوض كل القرارات الأساسية" التي اتخذت حتى الآن لإنهاء الصراع، وإن روسيا ستصرّ على دفع مشروع القرار قدما.
وبدأ مجلس الأمن مساء أمس الجمعة جلسة مغلقة طارئة لإجراء مشاورات بشأن النزاع في سوريا بعدما دعت روسيا إلى عقد الجلسة، معبرة عن القلق من "طرح تركيا احتمال قيامها بعملية عسكرية برية في سوريا".
الموقف الأوروبي
وفي بروكسل، جاء في بيان مشترك صدر عقب اجتماع القمة الأوروبية أن "المجلس الأوروبي يدعو النظام السوري وحلفاءه إلى التوقف فورا عن مهاجمة جماعات المعارضة غير الإرهابية، وهو ما يهدد احتمالات السلام ويفيد داعش (تنظيم الدولة الإسلامية) ويحرك أزمة اللاجئين".
وقال البيان إنه لا بد من وقف القتال فورا، وأن يشمل ذلك أي طرف يشارك حاليا في عمليات عسكرية أو شبه عسكرية لم تصنفه الأمم المتحدة على أنه جماعة إرهابية.
كما أدان زعماء الاتحاد الأوروبي في البيان قصف البلدات السورية، ودعوا إلى وقف قصف المناطق المدنية القريبة من حلب والحدود السورية مع تركيا 
======================
الرياض :باكستان تؤكد المشاركة في التحالف الإسـلامـي بـقـيـادة الممـلـكـة
    جددت باكستان تمسكها بالانضمام إلى التحالف العسكري الإسلامي المكّون من 34 دولة بقيادة المملكة. وأشار البيان الأسبوعي الذي تصدره الخارجية الباكستانية أن حكومة إسلام آباد "تقف في الصف الأول لمحاربة الإرهاب"، وقال المتحدث الرسمي باسم الوزارة نفيس زكريا بأن باكستان أكدت مراراً وتكراراً أنها تدعم الجهود الإقليمية والدولية لمكافحة الإرهاب، ومن أجل تحقيق هذا الهدف أعلنت انضمامها إلى التحالف الإسلامي، مؤكدةً ارتباطها بعلاقات قوية طويلة الأمد مع المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي.
وحول قضية سورية أوضح زكريا بأن باكستان تؤمن منذ البداية بإيجاد حل سلمي للأزمة من خلال الحوار بين الأطراف المعنية بالشأن السوري.
من جهة أخرى دعت المندوبة الباكستانية لدى الأمم المتحدة السفيرة مليحة لودهي خلال مشاركتها في اللجنة الخاصة لبعثات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة إلى ضرورة تطبيق قرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي حول النزاعات الدولية دون تمييز لتعزيز سيادة القانون بهدف تحقيق السلام والاستقرار في العالم، وقالت إن عدم تطبيق قرارات مجلس الأمن بشكل متساوي حول النزاعات العالمية يؤدي إلى خلق بيئة لا تخدم جهود السلام.
المصدر - جريدة الرياض
 
======================
العهد الاخباري :تركيا ترهن تدخلها برياً في سوريا بقرار مجلس الأمن
  أكد المندوب التركي الدائم لدى الأمم المتحدة يشار خالد جويك أن بلاده لن ترسل قوات برية إلى سوريا إلا في إطار عمل جماعي عبر مجلس الأمن أو التحالف الدولي الذي تعد تركيا جزءاً منه.
وقال للصحفيين بمقر المنظمة الدولية في نيويورك، عقب انتهاء جلسة المشاورات المغلقة لمجلس الأمن الدولي حول سوريا، إن "أنقرة تفضل حلاً سياسياً للأزمة في سوريا"، مشدداً على أن "تركيا لن تتردد في ممارسة حقها الذي كفله لها القانون الدولي بالدفاع عن النفس وحماية مواطنيها وحدودها"، لكنه أردف "تركيا لن ترسل قوات برية إلى سوريا إلا عبر قرار من مجلس الأمن أو من خلال التحالف الدولي الذي نحن جزء منه، نحن نحترم القانون الدولي والقواعد الأساسية للعلاقات الدولية بشدة".
======================
يني سفرك :الدول الكبرى ترفض قراراً روسياً ضد تركيا..وتوجه خطاباً شديد اللهجة لموسكو
 2016 فبراير,20 10:17  أخرى
    طلب زعماء الاتحاد الأوروبي من روسيا وقف قصف مقاتلي المعارضة الذين يدعمهم الغرب في سوريا واتهموا موسكو وإيران بتهديد جهود السلام، بالإضافة إلى مساعدة تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) وزيادة تدفق اللاجئين إلى أوروبا، في الوقت الذي رفض فيه مجلس الأمن قراراً روسيًّا يطالب تركيا بوقف قصفها للقوات الكردية في شمال سوريا.
ووجه الزعماء هذا النداء بعد أسبوع من اتفاق القوى الكبرى على وقف المعارك في سوريا، حيث تركز روسيا على مهاجمة المقاتلين المعارضين لحليفها الرئيس بشار الأسد وحثوا على احترام "وقف العمليات القتالية".
وقال زعماء الاتحاد الأوروبي في بيان مشترك عقب اجتماع قمة إن "المجلس الأوروبي يدعو النظام السوري وحلفاءه إلى التوقف فوراً عن مهاجمة جماعات المعارضة وهو ما يهدد احتمالات السلام ويفيد داعش ويحرك أزمة اللاجئين".
وقال الزعماء إنه "لا بد من تنفيذ وقف العمليات القتالية في كل أنحاء البلاد بشكل عاجل".
وأضافوا إن وقف القتال لا بد أن يشمل "أي طرف يشارك حالياً في عمليات عسكرية أو شبه عسكرية" لم تصنفه الأمم المتحدة على أنه جماعة إرهابية.
وأدان أيضا زعماء الاتحاد الأوروبي قصف البلدات السورية ودعوا إلى وقف قصف المناطق المدنية القريبة من حلب والحدود السورية مع تركيا.
وقالت الأمم المتحدة، إن صواريخ أصابت خمسة مراكز طبية ومدرستين في بلدات سورية تسيطر عليها قوات المعارضة الأسبوع الماضي.
وجاءت الهجمات مع تكثيف القوات السورية المدعومة من روسيا تقدمها صوب حلب.
والتقى مسؤولون أميركيون وروس في جنيف للبحث في إمكانات وقف إطلاق النار في سوريا الذي كان من المفترض أن يدخل حيز التنفيذ هذا الأسبوع.
وأقر وزير الخارجية الأميركي جون كيري مساء الجمعة أنه "لا يزال يتعين القيام بالكثير" للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في سوريا.
ومع اقتراب النزاع في سوريا من دخول عامه السادس تبدو فرص السلام أضعف من أي وقت مضى حسبما أقر موفد الأمم المتحدة ستافان دي ميستورا.
فيتو ضد روسيا
وانعقد مجلس الأمن في جلسة مغلقة لإجراء مشاورات حول النزاع في سوريا بناء على طلب روسيا التي دعت لعقد الجلسة الطارئة لمطالبة تركيا بوقف قصفها للقوات الكردية في شمال سوريا وكي تتخلى عن مشروع عملية عسكرية برية في سوريا.
وبحسب دبلوماسيين فإن فرنسا و4 دول أخرى أعضاء على الأقل (الولايات المتحدة وبريطانيا ونيوزيلاندا وإسبانيا) رفضت نص مشروع القرار الروسي.
وإزاء امتلاك 3 من هذه الدول حق النقض فإنه ليس هناك أي أمل في تبني مشروع القرار، بحسب الدبلوماسيين.
واتهم السفير الفرنسي فرنسوا ديلاتر، روسيا بالتسبب في "تصعيد خطر" من خلال دعمها النظام السوري في حملته العسكرية لاستعادة حلب.
ورأى الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند الجمعة أن "هناك خطر نشوب حرب" بين تركيا وروسيا في حال تدخل أنقرة في سوريا.
وقال هولاند لإذاعة فرانس إنتر إن "تركيا طرف في سوريا (...) وثمة خطر نشوب حرب (مع روسيا) ولهذا السبب يجتمع الآن مجلس الأمن الدولي".
بعد تفجير أنقرة
على الأرض وسّعت تركيا قصفها إلى عدة مناطق في محافظة حلب تقع تحت سيطرة قوات كردية سورية، معتبرة ذلك ردًّا على اعتداء بسيارة مفخخة الأربعاء أوقع 28 قتيلاً في وسط أنقرة.
وأعلنت مجموعة "صقور حرية كردستان" القريبة من "حزب العمال الكردستاني" (PKK) الجمعة تبنيها تفجير أنقرة.
وأفاد بيان نشرته المجموعة على موقعها "مساء 17 فبراير/شباط بتنفيذ مقاتل هجوماً انتحارياً عند الساعة 18,30 في شوارع أنقرة ضد قافلة لجنود الجمهورية التركية".
وكانت المجموعة أعلنت مسؤوليتها في ديسمبر/كانون الأول عن هجوم بقذائف الهاون ضد مطار في إسطنبول.
ويتضمن البيان صورة شاب مواليد عام 1989 في مدينة فان باسم زينار رابرين، على أنه مرتكب الهجوم في أنقرة. وحذرت المجموعة السياح الأجانب من مخاطر هجمات جديدة في تركيا.
ويسيطر حزب "الاتحاد الديمقراطي" الكردي (PYD) أبرز القوى الكردية السورية وقواته "وحدات حماية الشعب" (YPG) -القوتان اللتان تصفهما أنقرة بـ"الإرهابيتين"- على ثلاثة أرباع الحدود السورية مع تركيا.
لكن التنظيمين يلقيان دعماً أميركياً بسبب تصديهما لمسلحي تنظيم "الدولة الإسلامية".
غير واقعي
وأعلن المرصد أن القوات الكردية سيطرت الجمعة بدعم من ضربات التحالف الدولي على مدينة الشدادي الخاضعة لسيطرة تنظيم "الدولة الإسلامية" في شمال شرق سوريا.
وأفاد أن قوات سوريا الديمقراطية سيطرت على مدينة الشدادي معقل تنظيم "الدولة الإسلامية" في الريف الجنوبي لمدينة الحسكة، بعد هجوم عنيف بدأته فجر الأربعاء.
وخلال تقدمها، تمكنت القوات الكردية من قطع اثنين من طرق الإمداد الرئيسية للتنظيم المتطرف تربط إحداها الشدادي بالموصل في العراق والأخرى بالرقة، المعقل الرئيسي للجماعة الجهادية في سوريا.
======================
عروبة نيوز :أنقرة لا تنوي شن عملية عسكرية برية من جانب أحادي في سوريا
تركيا تؤكد أنها لا تنوي إطلاق عملية عسكرية برية في سوريا، ولكن هذا القرار لم يمنع أنقرة بالقيام بعمليات قصف على مناطق تخضع لسيطرة وحدات حماية الشعب الكردية السورية بالقرب من محيط مدينة حلب السورية. تركيا تتهم المقاتلين الأكراد بالوقوف وراء الهجوم الذي استهدف قافلة عسكرية الأربعاء في العاصمة التركية أنقرة. السفير التركي لدى الأمم المتحدة ياسر هاليت جيفيك قال: “تركيا لن تقوم بأيّ هجوم بري على سوريا إلاّ في إطار عملية جماعية تتمّ إمّا تحت غطاء قرار من قبل مجلس الأمن الدولي أو تحت إشراف قوات التحالف. على أية حال، ولن تقوم تركيا بهجوم إلاّ في إطار جماعي”.
مجلس الأمن الدولي اجتمع الجمعة بناء على طلب روسيا، التي انتقدت عمليات القصف المدفعي التي تنفذها تركيا على الأراضي السورية، ولكن عدة دول وعلى رأسهم فرنسا رفضت مشروع القرار الروسي. وفي نفس السياق، اتصل الرئيس الأميركي باراك اوباما هاتفيا بنظيره التركي رجب طيب أردوغان حيث دعا السلطات التركية والقوات الكردية السورية “وحدات حماية الشعب” إلى التحلي بضبط النفس في شمال سوريا.
======================
الحياة :موسكو تشتكي تركيا إلى مجلس الأمن
أعلنت وزارة الخارجية الروسية، أمس، أنها ستدعو إلى اجتماع لمجلس الأمن تمهيداً لطرح مشروع قرار دولي يضع حداً لـ «خرق السيادة السورية»، بعدما طرحت تركيا احتمال قيامها بعملية عسكرية برية في سورية، في وقت ترأس مسؤولون أميركيون وروس اجتماعاً لـ «المجموعة الدولية لدعم سورية» لبحث «وقف العمليات العدائية»، ونقلت مجلة «دير شبيغل» الألمانية عن وزير الخارجية السعودي عادل الجبير قوله إن المعارضة السورية المعتدلة يجب أن تحصل على صواريخ أرض-جو للدفاع عن نفسها ضد الضربات الجوية، معتبراً أن هذه الصواريخ ستمكّنها «من تحييد طائرات النظام وطائرات الهليكوبتر التابعة له».
وفي موسكو، قالت الخارجية الروسية إنها تنوي دعوة مجلس الأمن إلى اجتماع لتقديم مشروع قرار «يدعو إلى وضع حد لكل الأعمال التي تخرق سيادة الأراضي السورية وتهدد وحدتها». وكان مسؤول تركي قال الثلثاء: «نريد عملية برية مع حلفائنا الدوليين»، موضحاً «أن تركيا لن تقوم بعملية عسكرية من جانب واحد». وواصلت المدفعية التركية، في غضون ذلك، قصف مناطق يسيطر عليها الأكراد في ريفي حلب الشمالي والشمالي الغربي، بحسب ما أفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان». وقال الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند أمس عن احتمال التدخل التركي في سورية «عندها، سيكون هناك خطر نشوب حرب».
وفي نيويورك، دعا السفير الروسي في الأمم المتحدة فيتالي تشوركين المجلس إلى جلسة طارئة للبحث في «التصعيد على الحدود التركية السورية وإعلان تركيا خططاً لإرسال جنود إلى سورية». وقال تشوركين في رسالة إلى المجلس، قبل بدء جلسة المشاورات مساء الجمعة، إن لدى روسيا «تقارير عن أن ممثلين لتنظيم داعش أنشأوا بمساعدة الاستخبارات التركية شبكة واسعة في أنطاليا لتجنيد الأفراد الذين يأتون إلى تركيا من دول الاتحاد السوفياتي السابق للمشاركة في النزاع في سورية، مع إمكان نقلهم (مجدداً) إلى روسيا». وأعطى تشوركين أسماء أعضاء «فريق التجنيد» وبينهم «القرغيزي عبدالله، والتتاري إلنار والروسي إلياس»، مشيراً إلى أن قائد هذا الفريق هو «رسلان راستياموفتيش خيبولوف، الروسي الجنسية، الذي يقيم في أنطاليا في تركيا بموجب تصريح إقامة دائمة مع أسرته». وأضاف أن فريق التجنيد ينشط بين «السجناء الأجانب في تركيا، ويدعوهم إلى اعتناق الإسلام مقابل الإفراج عنهم ودعمهم مالياً».
وقال أيضاً إن لدى روسيا معلومات عن انتقال ألف عنصر في تنظيم «داعش» من تركيا إلى سورية عبر معبر غازي عنتاب، كما اتهم «السيد هـ فيدان، رئيس منظمة الاستخبارات الوطنية التركية، بتنسيق نقل وحدة كبيرة من تنظيم داعش من ليبيا إلى سورية عبر معبر برساي» في آذار (مارس) ٢٠١٤.
 
كما اتهم السفير الروسي الاستخبارات التركية «اعتباراً من أواخر العام ٢٠١٥، بفتح ممر جوي لنقل مقاتلي داعش من سورية عبر تركيا إلى اليمن باستخدام النقل الجوي العسكري التركي، أو بحراً عبر ميناء عدن». وشمل الاتهام الروسي منظمات إنسانية متمركزة في تركيا بأنها تساهم في نقل الأسلحة «إلى الجماعات الإرهابية في سورية» ومن بين هذه التنظيمات – وفق الرسالة الروسية – «هيئة حقوق الإنسان والحريات والإغاثة الإنسانية، ومؤسسة إمكان دار، ومؤسسة الإغاثة الإنسانية الدولية». وأضاف أن الأسلحة تصل إلى تركيا «عبر ميناء اسكندرون وتنقل عبر معبر أونجو بينار إلى حلب وإدلب».
وقبل اجتماع مجلس الأمن أجرى مسؤولون روس وأميركيون مشاورات في جنيف تناولت وقف إطلاق النار في سورية، بحسب ما قالت الناطقة باسم الخارجية الروسية. وكان مقرراً أن ينضم الموفد الدولي ستيفان دي ميستورا إلى اجتماع ممثلي «المجموعة الدولية لدعم سورية»، وهو قال في مقابلة مع صحيفة «سفينسكا داغبلاديت» السويدية: «لا يمكنني واقعياً الدعوة إلى محادثات جديدة (بين ممثلي الحكومة السورية والمعارضة) في جنيف في 25 شباط (فبراير)، لكننا ننوي القيام بذلك قريباً».
وفيما نقلت وكالة أنباء «ريا نوفوستي» عن نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف قوله أن «مشاورات مكثفة» تجري بين الروس والأميركيين منذ الخميس لبحث «وقف إطلاق النار» و «محاربة عدونا المشترك أي الإرهابيين في جبهة النصرة وتنظيم داعش»، ونقل موقع «روسيا اليوم» عن الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف إشارته إلى «تأكيد الرئيس فلاديمير بوتين أن لا بديل عن التسوية السياسية لحل هذه القضية» وضرورة «إلحاق الهزيمة بالإرهاب».
وفي تطور ميداني لافت، أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن «قوات سورية الديموقراطية» التي يهيمن عليها الأكراد سيطرت على مدينة الشدادي معقل تنظيم «داعش» في الريف الجنوبي لمدينة الحسكة، بعد هجوم عنيف بدأ فجر 17 شباط (فبراير) الجاري تحت غطاء جوي وفرته طائرات التحالف الدولي.
(الحياة)
======================
شينخوا :مجلس الأمن الدولي يرجئ النظر في مقترح روسي يطالب بالتخلي عن خطط تهدف إلى إرسال قوات برية إلى سوريا
2016:02:20.14:56    حجم الخط    اطبع
الأمم المتحدة 19 فبراير 2016 / قرر مجلس الأمن الدولي يوم الجمعة إرجاء النظر في مقترح روسي يطالب بتخلي الدول التي تدرس إرسال قوات قتالية برية إلى سوريا عن هذه الفكرة.
وصرح مندوب فنزويلا لدى الأمم المتحدة رافائيل راميريز كارينو، الذي تتولى بلاده رئاسة المجلس للشهر الحالي، للصحفيين بأنه عقب التشاور، اُتخذ قرار بالنظر في هذا المقترح في نهاية الأسبوع وبدء طرحه يوم الاثنين.
بيد أنه سرعان ما أضاف قائلا "نحن مستعدون للدعوة إلى عقد اجتماع استثنائي إذا دعت الضرورة" في أي وقت خلال نهاية الأسبوع .
ولدى حديثه بصفته مبعوث كاراكاس، ذكر راميريز أن "فنزويلا تشعر حقا بقلق إزاء الوضع الآخذ في التصاعد في المنطقة الحدودية بين سوريا وتركيا. إنه معقد جدا، جدا...وهذا أمر خطير للغاية".
وكان راميريز يشير إلى رد تركيا على إطلاق نار تم من عبر حدودها الجنوبية مع سوريا.
ومن جانبه، صرح السفير فلاديمير سافرونكوف نائب مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة للصحفيين بأن "البنود الرئيسية لمشروع القرار هذا تطالب جميع الأطراف بالإحجام عن التدخل في سوريا، واحترام سيادتها واستقلالها تماما، والتخلي عن الخطط الرامية إلى القيام بعمليات برية من شأنها أن تقوض جميع القرارات الجوهرية للقرار رقم 2254".
وكان المجلس قد صادق على هذا القرار في ديسمبر الماضي ووضع خارطة طريق من أجل السلام في سوريا.
وعلق السفير الأمريكي سامانثا باور، في أحد تصريحات الأكثر اقتضابا على تحرك موسكو والتي سبقها باسترجاعه قيام روسيا بشن "حملة قصف في شمال سوريا"، قائلا "هذا إلهاء".
أما السفير التركي لدى الأمم المتحدة ياسار هاليت تشيفيك فذكر أن أنقرة تحترم أيضا سلامة أراضي سوريا وسيادتها، وأن بلاده باعتبارها عضوا في المجموعة الدولية لدعم سوريا وجزءا من التحالف الدولي الذي يحارب تنظيم الدولة (داعش) تؤيد حلا سياسيا في سوريا.
وأضاف أن "الأزمة في سوريا تؤثر على تركيا تأثيرا كبيرا"، قائلا "فنحن نواجه تهديدات على الأمن الوطني وهجمات نابعة من سوريا منذ بدء الصراع بما في ذلك من منظمات إرهابية هناك. واكتسبت هذه التهديدات أبعادا جديدة وتتغير مع مرور الوقت، ولكنها تتزايد دوما".
وقال تشيفيك "لن نتردد في ممارسة حقنا الأصيل في الدفاع عن النفس بموجب القانون الدولي"، مضيفا أن "أحد مكونات قواعد الارتباط لدينا يكمن في الرد على إطلاق النار النابع من الأراضي السورية".
وذكر السفير "بالنسبة لتركيا، شأنها شأن أي دولة أخرى، يشكل الأمن الوطني مسألة خطيرة"، لافتا إلى أنه "من الطبيعي أن نتخذ إجراءات ذات صلة للرد على تزايد التهديدات والمخاطر النابعة من سوريا".
 
======================
البي بي سي :مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بناء على طلب روسيا لبحث الازمة السورية
يعقد مجلس الأمن اجتماعا طارئا مساء الجمعة بناء على الطلب الذي تقدمت به روسيا للنظر في الأزمة في سوريا، بحسب ما قاله دبلوماسيون.
وقالت وزارة الخارجية الروسية إن الهدف من الاجتماع هو التعامل مع الدعوة التركية لنشر قوات برية في سوريا.
وتدعو تركيا إلى تدخل بري في سوريا بالاشتراك مع دول في الخليج ودول غربية. ولا ترغب روسيا في حدوث هذا التحرك، بحسب مراقبين.
وقالت وزارة الخارجية الروسية في بيان لها "تنوي روسيا عقد اجتماع لمجلس الأمن لمناقشة ذلك الأمر ولتقديم مقترح قرار يحظر القيام بأي أعمال من شأنها تهديد سيادة ووحدة أراضي سوريا."
وتدعو تركيا لعملية برية في سوريا بمساعدة الحلفاء الدوليين وتصر على أن هذه هي الطريقة الوحيدة لوقف الحرب التي استمرت لخمس سنوات هناك.
وقال مسؤول تركي رفيع يوم الثلاثاء إن انقرة تريد تنفيذ مثل هده العملية مع حلفائها وإنها لا نية لديها للتصرف بشكل فردي.
وتقوم روسيا حاليا بحملة جوية في سوريا تهدف لدعم القوات السورية وهو ما تعارضه تركيا وحلفاؤها بشدة.
وكثفت تركيا يوم الجمعة من قصفها الذي تواصل لنحو اسبوع على مواقع في محافظة حلب حيث تسعى لوقف تقدم التحالف الكردي ضد المسلحين.
وساءت العلاقات بين تركيا وروسيا منذ أن أسقطت تركيا الطائرة الروسية التي دخلت أراضيها لثوان معدودة في نوفمبر/ تشرين الثاني.
وفي الوقت ذاته التقي مسؤولون من الولايات المتحدة وروسيا يوم الجمعة في محاولة لإتمام اتفاق لوقف اطلاق النار بين القوات السورية والمسلحين بعد فشل اتفاق لوقف الأعمال العدائية.
المصدر - bbc
======================
قاسيون :فرنسا وأميركا يرفضان مشروع روسي لـ«القلق» من نشر قوات تركية في سوريا دولي
عواصم (قاسيون) - أعلنت الولايات المتحدة الأميركية، وفرنسا، رفضهما لمشروع قرار روسي في مجلس الأمن، يعارض العملية العسكرية التركية على الأراضي السورية.
وجاء الرفض، خلال  جلسة مغلقة طارئة لمجلس الأمن، مساء أمس، بهدف التشاور حول النزاع في سوريا بناءً على دعوة روسيا، التي عبّرت عن قلقها  بشأن «طرح تركيا احتمال قيامها بعملية عسكرية برية في سوريا».
وقال «رافاييل كارينو»، رئيس مجلس الأمن الدولي، إن أعضاء المجلس اتفقوا على تأجيل البت بمشروع القرار الروسي إلى الاثنين، للتشاور مع دولهم وموقفها من المشروع.
وأكّد «كارينو» أنّ المجلس سيتوجّه لعقد جلسة طارئة في حال استمرّ تصاعد العنف في سوريا، وذلك ردّاً على أسئلة الصحفيين حول اتفاق ميونخ القاضي بوقف الأعمال العدائية على الأراضي السورية، منوّهاً إلى أنه «لا يوجد اتفاق في المجلس على وقف إطلاق النار».
من جهته، شدّد «فرانسوا ديلاتر» السفير الفرنسي لدى الأمم المتحدة، على رفضه مشروع القرار الروسي، محمّلاً موسكو «مسؤولية التدهور الخطير في سوريا».
كما أشار «جوش إرنست» المتحدث باسم البيت الأبيض، إلى أن الولايات المتحدة تدعم تركيا في وجه «الاستفزازات الروسية»، داعياً الطرفين إلى تجنب التصعيد.
فيما وصفت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة «سامنثا باور» مشروع القرار أنه «مجرّد إلهاء» بسبب بعد انهيار الاتفاق الذي تم في ميونيخ لوقف الأعمال العدائية، واستمرار العنف الروسي على الأراضي السورية.
وأضافت السيفيرة «بدلاً من محاولة تشتيت انتباه العالم بهذا القرار الذي قدموه، سيكون أمراً رائعاً حقاً إذا نفذت روسيا القرار الذي تم الاتفاق عليه بالفعل».
وجدّد «فلاديمير سافرونوف» نائب السفير الروسي لدى الأمم المتحدة، في مؤتمر صحفي تلا جلسة مجلس الأمن، موقف بلاده من نشر القوات التركية على الأراضي السورية، واصفاً الأمر أنه يأتي لتقويض «القرارات الأساسية التي اتخذت حتى الآن لإنهاء الصراع».
======================