الرئيسة \  ملفات المركز  \  روسيا ترتكب جرائم حرب في سوريا والمجازر مستمرة 24-12-2015

روسيا ترتكب جرائم حرب في سوريا والمجازر مستمرة 24-12-2015

26.12.2015
Admin



إعداد : مركز الشرق العربي
عناوين الملف
  1. وزارة الدفاع الروسية: تقرير منظمة العفو بشأن سوريا منحاز ولا أساس له
  2. اليوم الجديد :«الدفاع الروسية»: لم نستعمل القنابل العنقودية في سوريا
  3. العربية نت :العفو الدولية: #جرائم_حرب روسيا في سوريا موثقة بالأدلة..روسيا ترفض الاتهام من #منظمة_العفو_الدولية بارتكابها جرائم حرب في سوريا
  4. السومرية  :الدفاع الروسية: تقرير أمنستي خاطئ ولم نستعمل القنابل العنقودية في سوريا
  5. مصدرك :وزارة الدفاع الروسية: أمريكا تتلاعب بالمعلومات فيما يخص مأساة سوريا
  6. ا ف ب :الغارات الروسية في سوريا تسببت بقتل مئات المدنيين بحسب منظمة العفو
  7. سانا :بيسكوف: لا معلومات لدينا حول صحة مزاعم سقوط مدنيين جراء الغارات الروسية في سورية
  8. الرياض :العفو الدولية: الغارات الروسية على أهداف مدنية سورية «جرائم حرب»
  9. سي ان ان :وزارة الدفاع الروسية: ما ورد في تقرير "أمنستي" معلومات خاطئة ولم نستعمل القنابل العنقودية في سوريا
  10. اخبار سوريا مباشر الان : روسيا ترفض اتهامات بارتكابها «جرائم حرب» في سورية
  11. «العفو الدولية»: الغارات الروسية فى سوريا.. «جرائم حرب» #روسيا_تقصف_سوريا
 
وزارة الدفاع الروسية: تقرير منظمة العفو بشأن سوريا منحاز ولا أساس له
 الأربعاء، 23 ديسمبر 2015 - 07:52 م الرئيس الروسى فيلاديمير بوتين موسكو (رويترز) وصفت وزارة الدفاع الروسية اليوم الأربعاء تقريرا لمنظمة العفو الدولية بإنه منحاز ويحتوى على ادعاءات لا أساس لها بعد أن جاء فيه أن الحملة الجوية الروسية فى سوريا ربما تصل إلى حد تصنيفها على أنها جريمة حرب بسبب عدد المدنيين الذين قتلوا فى الضربات. وقال المتحدث باسم الوزارة ايجور كوناشينكوف فى مؤتمر صحفى إن الوزارة درست التقرير الذى يحتوى على "عبارات مبتذلة" و"معلومات مغلوطة". ورفض أيضا اتهامات منظمات حقوقية بأن روسيا تستخدم القنابل العنقودية فى سوريا.
======================
اليوم الجديد :«الدفاع الروسية»: لم نستعمل القنابل العنقودية في سوريا
سي إن إن
2015 December 24 | AM 11:26
قال المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، إيجور كوناشنكوف، ردًا على التقرير الذي نشرته منظمة العفو الدولية حول الهجمات الروسية في سوريا، إنه لا يحتوي سوى على المعلومات الخاطئة، ونفى استخدام أي نوع من القنابل العنقودية في سوريا.
واتهم كوناشنكوف الغرب بإجراء مثل هذه الدراسات التي تغطي على أخطائه، وأشار إلى غارة جوية أمريكية وقعت مؤخرًا في العراق.
وكان التقرير الصادر عن مؤسسة العفو الدولية "أمنستي"، قد ذكر أن مئات المدنيين السوريين قتلوا جراء الضربات الروسية التي فشلت في تركيز أهدافها على الأهداف العسكرية فقط.
وأضاف التقرير أن روسيا اضطرت للكذب مرارًا وتكرارًا للتغطية على سقوط المئات من المدنيين في سوريا خلال قصف أهداف غير عسكرية، كاستهداف مسجد ومستشفى ميداني، وفقًا لشهود أجرت معهم المنظمة الدولية عدة مقابلات.
وذكرت "أمنستي" في تقريرها أنها توصلت إلى أدلة تثبت استخدام روسيا قنابل عنقودية في مناطق مدنية، وأضافت أن عدد المدنيين الذين قُتلوا جراء هذه الغارات تجاوز عدد العسكريين القتلى، فبعد مراجعة ست غارات للطيران الروسي، تبين مقتل 200 شخص من غير العسكريين مقابل أقل من عشرين عسكريًا قتلوا في نفس تلك الغارات.
وقال فيليب لوثر، مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في "أمنستي": "يبدو أن بعض الهجمات الروسية هاجمت بشكل مباشر أهدافًا مدنية من خلال ضرب مواقع سكنية لا تحمل أي طابع عسكري. مثل هذه الهجمات يمكن أن نعتبرها جرائم حرب."
كانت روسيا، قد أكدت من جانبها مرارًا أن هجماتها دقيقة ولا تستهدف إلا عناصر تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش"، وأنها تحاول قدر المستطاع الابتعاد عن الأهداف المدنية.
======================
العربية نت :العفو الدولية: #جرائم_حرب روسيا في سوريا موثقة بالأدلة..روسيا ترفض الاتهام من #منظمة_العفو_الدولية بارتكابها جرائم حرب في سوريا
دبي - قناة العربية
قال مدير برنامج "منظمة العفو الدولية" في الشرق الاوسط وشمال إفريقيا فيليب لوثر في تصريحات لقناة "العربية" إن لدى المنظمة أدلة دامغة على أن القوات الروسية هاجمت مدنيين في الأسواق والمستشفيات والمساجد وأماكن سكنهم، في مؤشر على جرائم حرب مع وجود أدلة على استخدام قنابل عنقودية.
حرب التصريحات بين الحكومة الروسية و"منظمة العفو الدولية" بدأت بالتقرير الذي أصدرته المنظمة واتهمت فيه المقاتلات الروسية بارتكاب جرائم حرب في سوريا.
تقرير ردت عليه وزارة الدفاع الروسية بكيلها الاتهامات للمنظمة الدولية بعدم الحياد والمبالغة، بل ذهبت إلى وصف التقرير الدولي الذي تناولها بالمبتذل والمغلوط.
وقالت وزارة الدفاع: "التقرير استخدم دائماً تعبيرات من قبيل.. الضربات الروسية المحتملة.. انتهاكات محتملة للقانون الدولي.. وغيرها.. وكلها تخمينات دون وجود أي أدلة.. ومن الغريب أن وسائل الإعلام الغربية التي تطرقت للتقرير اختفت لديها كل هذه العبارات وقدمتها لجمهورها كوقائع".
وزارة الدفاع الروسية نفت أيضاً استخدام القنابل العنقودية في سوريا، مجددة تمسكها بأنها تستهدف مواقع لـ"داعش".
وأضافت: "ما يخص الادعاءات باستخدام القنابل العنقودية.. فالطائرات الروسية لا تستخدم هذا النوع من القنابل.. هنا لدينا عشرات من الصحافيين الذين قاموا بزيارة قاعدة حميميم وعلى مدار الساعة ليلاً ونهاراً يصورون تجهيز الطائرات للعمليات العسكرية، لكن لم يظهر أي منهم أو يسأل عن هذا النوع من القنابل التي ليس لها وجود في قاعدتنا الجوية في سوريا..".
ورغم النفي فقد كشف المتحدث باسم الوزارة، إيغور كونا شينكوف، أن المقاتلات الروسية قصفت خلال ستة أيام فقط 1390 هدفاً في سوريا قال إنها تعود لـ"داعش".
الرد الروسي لاقى رداً جديداً من المنظمات الدولية، حيث أعلن مدير برنامج "منظمة العفو الدولية" فيليب لوثر عبر شاشة "العربية" أن لدى المنظمة أدلة دامغة على ارتكاب روسيا جرائم حرب.
المنظمة دعت أيضاً روسيا إلى الاعتراف بارتكابها هذه الجرائم وعدم التعنت بمواقفها.
وعلى الأرض تواصل المقاتلات الروسية قصفها مناطق عدة في سوريا طالت مناطق لا تواجد لـ"داعش" فيها.
======================
السومرية  :الدفاع الروسية: تقرير أمنستي خاطئ ولم نستعمل القنابل العنقودية في سوريا
السومرية نيوز/ بغداد
وصفت وزارة الدفاع الروسية تقرير منظمة العفو الدولية "امنستي" بشأن الهجمات الروسية في سوريا بـ"الخاطئ"، فيما نقت استخدام القنابل العنقودية في سوريا.
وقال المتحدث باسم الوزارة إيغور كوناشنكوف، ردا على التقرير، إن "التقرير لا يحتوي سوى على المعلومات الخاطئة"، نافياً "استخدام أي نوع من القنابل العنقودية في سوريا".
وكان التقرير الصادر عن مؤسسة العفو الدولية "أمنستي" قد ذكر أن "مئات المدنيين السوريين قتلوا جراء الضربات الروسية التي فشلت في تركيز أهدافها على الأهداف العسكرية فقط".
وأضاف التقرير أن "روسيا اضطرت للكذب مرارا وتكرارا للتغطية على سقوط المئات من المدنيين في سوريا خلال قصف أهداف غير عسكرية، كاستهداف مسجد ومستشفى ميداني"، وفقا لشهود أجرت معهم المنظمة الدولية عدة مقابلات.
وذكرت "أمنستي" في تقريرها أنها توصلت إلى "أدلة تثبت استخدام روسيا قنابل عنقودية في مناطق مدنية.
======================
مصدرك :وزارة الدفاع الروسية: أمريكا تتلاعب بالمعلومات فيما يخص مأساة سوريا
 
صرح المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع الروسية إيجور كوناشينكوف إن الولايات المتحدة تتلاعب بالمعلومات بهدف صرف انتباه المجتمع الدولي عن الأسباب الحقيقية للمأساة السورية.
وأضاف كوناشينكوف في مؤتمر صحفي في تصريحات أوردتها وكالة الأنباء الروسية سبوتنك، تعليقا على تقرير "منظمة العفو الدولية" حول سوريا أن "الهدف الوحيد من وراء تلاعب زملائنا من الولايات المتحدة بالمعلومات، هو السعي إلى تعكير صفو الآخرين، من خلال صرف انتباه المجتمع الدولي عن المأساة التي تسببت بمصرع ومعاناة مدنيين".
وتابع المتحدث قائلا "إذا اعتقد أحد بأننا لا نفهم ذلك، فهو خاطئ. بالإضافة إلى ذلك نمتلك ما يكفي من المعلومات الحقيقية حول نتائج عمل ما يسمى بـ "التحالف ضد داعش". وأعماله لا تتجاوب دائما مع الهدف المعلن، ألا وهو مكافحة تنظيم داعش الإرهابي".
وأكد كوناشينكوف أن سلاح الجو الروسي العامل في سوريا لا يستعمل القنابل العنقودية، مؤكدا عدم وجود مثل هذه القنابل في قاعدة حميميم.
وأضاف أن "هناك تساؤلات لمنظمة "العفو الدولية"، لماذا التزمت الصمت، ولم ترغب في أن ترى أدلة ثبوتية مادية حقيقية، لا يمكن دحضها، حول استخدام القوات المسلحة الأوكرانية قنابل عنقودية لقصف المدن في شرق أوكرانيا".
وكانت "منظمة العفو الدولية" قد اتهمت روسيا في تقرير لها باستخدام القنابل العنقودية أثناء العملية في سوريا، وغير ذلك من انتهاكات القانون الدولي.
وتقوم روسيا اعتبارا من يوم 30 سبتمبرعام 2015، بطلب من الرئيس السوري بشار الأسد، بتسديد ضربات جوية دقيقة إلى مواقع تنظيمي "داعش" و"جبهة النصرة" الإرهابيين والمحظورين في روسيا.
وأكدت موسكو مرارا أن عمليتها تتجاوب تماما مع معايير القانون الدولي.
======================
ا ف ب :الغارات الروسية في سوريا تسببت بقتل مئات المدنيين بحسب منظمة العفو
نزاعات   عدالة
23 ديسمبر 2015 - آخر تحديث - 17:30
 
تشن روسيا منذ حوالى ثلاثة اشهر غارات كثيفة في سوريا تقول انها تستهدف "الارهابيين"، لكن منظمات غير حكومية تحصي مقتل اكثر من الفي شخص بينهم مئات المدنيين جراء هذه الضربات التي تتركز بمعظمها على مناطق خالية من الجهاديين.
واتهمت منظمة العفو الدولية في تقرير نشر الاربعاء روسيا بقتل "مئات المدنيين" والتسبب "بدمار هائل" في سوريا جراء الغارات الجوية التي تشنها على مناطق سكنية، معتبرة ان هذه الضربات قد ترقى الى حد كونها "جرائم حرب".
ورفضت وزارة الدفاع الروسية الاربعاء هذا التقرير، مؤكدة ان الاتهامات الواردة فيه "زائفة" و"لا تستند الى ادلة".
وقالت منظمة العفو في تقريرها ان "الضربات الجوية الروسية أسفرت عن مقتل مئات المدنيين وتسببت بدمار هائل في مناطق سكنية، حيث أصابت منازل ومسجدا وسوقا مكتظة بالناس بالإضافة إلى مرافق طبية، وذلك في نمط هجمات يُظهر أدلة على وقوع انتهاكات للقانون الدولي الإنساني".
وافادت المنظمة ومقرها لندن، بانها وثقت "أدلة تشير إلى استخدام روسيا للذخائر العنقودية المحظورة دوليا والقنابل غير الموجهة في مناطق سكنية مكتظة".
وتناولت المنظمة في تقريرها بصورة خاصة ستة هجمات وقعت في محافظات حمص (وسط) وإدلب (شمال غرب) وحلب (شمال) في الفترة الممتدة بين أيلول/سبتمبر وتشرين الثاني/نوفمبر، مشيرة الى انها تسببت بـ"مقتل ما لا يقل عن 200 مدني ونحو 12 مقاتلاً".
وقال فيليب لوثر، مدير برنامج الشرق الاوسط وشمال افريقيا في المنظمة "يبدو ان بعض الضربات الجوية الروسية اصابت مدنيين او اهدافا مدنية بشكل مباشر" معتبرا ان "مثل هذه الضربات ربما تصل إلى حد جرائم الحرب".
ويشير التقرير بهذا الصدد الى انه "لم تكن هناك اي اهداف عسكرية او مقاتلون في المحيط المباشر للمناطق التي ضُربت" ما يدعم الاتهامات بـ"انتهاك القانون الدولي الانساني".
ونفى المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية ايغور كوناسنكوف خلال مؤتمر صحافي الاربعاء استخدام قنابل عنقودية، كما شكك في تاكيدات المنظمة عن خلاء المناطق المستهدفة من جهاديي تنظيم الدولة الاسلامية.
- "خدعة" و"كذب" -
كذلك نددت منظمة العفو بموقف السلطات الروسية التي تكتفي بالصمت او النفي حين تتهم بقتل مدنيين، مشيرة بصورة خاصة الى رد فعل موسكو بعد هجوم ادى الى تدمير مسجد عمر بن الخطاب بوسط جسر الشغور في محافظة ادلب في الاول من تشرين الاول/اكتوبر ، حيث عمدت روسيا الى بث صورة التقطت عبر الاقمار الصناعية لمسجد لا تظهر عليه ايه اضرار، ليتبين لاحقا انه مسجد اخر.
وندد لوثر بهذا الصدد باستخدام موسكو "خدعة .. لتفادي التدقيق في افعالها في سوريا" فيما اتهمها التقرير بـ"الكذب بغية التغطية على الاضرار المدنية".
وردا على تقرير منظمة العفو، قال المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية ايغور كوناسنكوف الاربعاء خلال مؤتمر صحافي "اطلعنا على هذا التقرير. ومرة اخرى لم يكن فيه اي شيء ملموس او جديد: المعلومات المكررة ذاتها والمعلومات الزائفة ذاتها التي سبق ونددنا بها مرارا".
وتابع ان المنظمة "توضح منذ المقدمة انها حصلت على جميع الوقائع التي يعرضها التقرير عن بعد، في اتصالات هاتفية مع مدافعين محليين مزعومين عن حقوق الانسان".
ودان كوناشنكوف استخدام منظمة العفو المتكرر ـ"عبارات من نوع +الضربات الروسية على ما يبدو+ او +انتهاكات مفترضة+ بدون ادنى دليل".
وقال المتحدث ان "منظمة العفو الدولية تؤكد انه في المناطق التي تقول انها استهدفت بالضربات الروسية لم يكن هناك اهداف عسكرية او ناشطون مسلحون. لكن لا يمكنها معرفة ذلك وليس لديها وسائل للتثبت منه".
واعلن المرصد السوري لحقوق الانسان الثلاثاء انه بين نهاية ايلول/سبتمبر و21 كانون الاول/ديسمبر ادت الغارات السورية الى مقتل 2132 شخصا، يتوزعون بين 710 مدنيين، بينهم 161 طفلا و104 نساء، و1422 مقاتلا، هم 598 عنصرا من تنظيم الدولة الاسلامية و824 عنصرا من الفصائل المقاتلة والاسلامية وجبهة النصرة (ذراع تنظيم القادة في سوريا).
وتشن موسكو حملة جوية في سوريا مساندة لقوات النظام منذ 30 ايلول/سبتمبر، تقول انها تستهدف تنظيم الدولة الاسلامية و"مجموعات ارهابية" اخرى. وتتهمها دول الغرب وفصائل مقاتلة باستهداف المجموعات التي يصنف بعضها بانها "معتدلة" اكثر من تركيزها على الجهاديين.
ولفت مركز الدراسات الاميركي "انستيتيوت فور ذي ستادي اوف وور" ان الضربات الروسية تتركز بشكل اساسي على المناطق التي لا وجود لتنظيم الدولة الاسلامية فيها، ومنها محافظة ادلب، معقل الفصائل المسلحة، مشيرا الى "التباعد" بين اهداف روسيا المعلنة وخطابها المعادي لتنظيم الدولة الاسلامية، وبين عملياتها على الارض.
- صمت دولي -
وقال استاذ العلوم السياسية زياد ماجد الخبير في الشؤون السورية لوكالة فرانس برس "ان هذه الارقام لا تشكل مفاجأة للاسف" موضحا ان "الجمعيات المحلية الحقوقية والمدنية تقوم بعمل موثق مدعوم بالصور والفيديو، منذ بدء الضربات الروسية".
ومع تعاقب الغارات الجوية ترد بصورة شبه يومية على شبكات التواصل الاجتماعي صور لا تحتمل ولا يمكن التشكيك بصحتها، لاطفال ومدنيين مزقتهم القنابل وعشرات العبوات القاتلة على شكل كرات معدنية نشرتها القنابل العنقودية.
وقال ماجد ان موسكو تتذرع بوجود جبهة النصرة في هذه المنطق لتنفيذ غارات عشوائية عليها معتبرا ان "الصمت التام للحكومات الغربية على جرائم الحرب المحتملة هذه، مثير للصدمة".
ولفت الى ان "مئات الاف المدنيين يعيشون في هذه المناطق حيث لا وجود لتنظيم الدولة الاسلامية. ثمة اطفال يذهبون فيها الى المدارس، ومرافق صحية، ومخابز، ومولدات كهرباء... اليوم هذه الحياة المحلية لم تعد تتعرض لقصف النظام فحسب، بل كذلك لقصف الطيران الروسي الذي يلحق بها اضرارا هائلة".
وحذر بان اعمال العنف الجديدة هذه "ستغذي اكثر احساس المجموعات بالظلم وبان العالم تخلى عنها، كما انها ستؤجج خطابا من الكراهية ضد العالم الخارجي".
======================
سانا :بيسكوف: لا معلومات لدينا حول صحة مزاعم سقوط مدنيين جراء الغارات الروسية في سورية
2015-12-23 14:28:37
أعلن ديميتري بيسكوف الناطق باسم الرئاسة الروسية أن روسيا لا تملك معلومات حول مدى صحة المزاعم عن احتمال سقوط ضحايا مدنيين جراء الغارات التي تشنها المقاتلات الروسية على مواقع الإرهابيين في سورية.
وقال بيسكوف ردا على أسئلة الصحفيين حول تقرير نشرته منظمة العفو الدولية بهذا الشأن كما نقل موقع روسيا اليوم “ليست لدينا أي معلومات حول حوادث محتملة من هذا القبيل وحول مدى صحة هذه المزاعم” مضيفا إن “الكرملين لم يطلع حتى الآن على تقرير المنظمة الدولية الجديد ناصحا الصحفيين بتوجيه أسئلتهم إلى وزارة الدفاع الروسية التي تعقد مؤتمرات صحفية دورية بشأن سير العملية الروسية لمكافحة الإرهاب في سورية”.
يذكر أن بيسكوف أكد قبل يومين أن العملية العسكرية الروسية في سورية تجري بمراعاة تامة للقانون الدولي.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أكد مؤخرا أن الأنباء التي تبثها بعض وسائل الإعلام الغربية حول سقوط ضحايا مدنيين في سورية بسبب غارات الطائرات الروسية على مواقع الإرهابيين هي حرب إعلامية.
======================
الرياض :العفو الدولية: الغارات الروسية على أهداف مدنية سورية «جرائم حرب»
 جريدة الرياض  منذ 8 ساعات  0 تعليق  1  ارسل لصديق  نسخة للطباعة
    اتهمت منظمة العفو الدولية في تقرير لها يوم أمس الأربعاء روسيا بقتل "مئات المدنيين" والتسبب "بدمار هائل" في سورية جراء الغارات الجوية التي تشنها على مناطق سكنية، معتبرة أن هذه الضربات قد ترقى إلى حد كونها "جرائم حرب".
وقالت المنظمة في تقريرها إن "الضربات الجوية الروسية أسفرت عن مقتل مئات المدنيين وتسببت بدمار هائل في مناطق سكنية، حيث أصابت منازل ومسجدا وسوقا مكتظة بالناس بالإضافة إلى مرافق طبية، وذلك في نمط هجمات يُظهر أدلة على وقوع انتهاكات للقانون الدولي الإنساني".
وتشن موسكو حملة جوية في سورية مساندة لقوات النظام منذ 30 سبتمبر، تقول إنها تستهدف تنظيم داعش و"مجموعات إرهابية" أخرى. وتتهمها دول الغرب وفصائل مقاتلة باستهداف المجموعات "المعتدلة" أكثر من تركيزها على الجهاديين.
وأفادت المنظمة التي تتخذ من لندن مقرا، بأنها وثقت "أدلة تشير إلى استخدام روسيا للذخائر العنقودية المحظورة دوليا والقنابل غير الموجهة في مناطق سكنية مكتظة".
وتتطرق المنظمة في تقريرها إلى ست هجمات وقعت في محافظات حمص (وسط) وإدلب (شمال غرب) وحلب (شمال) في الفترة الممتدة بين سبتمبر ونوفمبر، مشيرة إلى أنها تسببت ب"مقتل ما لا يقل عن 200 مدني ونحو 12 مقاتلاً".
وقال فيليب لوثر، مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في المنظمة "يبدو أن بعض الضربات الجوية الروسية قد أصابت مدنيين أو أهدافا مدنية بشكل مباشر، وحتى مرافق طبية، ما أسفر عن وقوع قتلى وجرحى في صفوف المدنيين".
وأضاف "مثل هذه الضربات ربما تصل إلى حد جرائم الحرب" مشددا على انه "من المهم للغاية أن يتم إجراء تحقيقات مستقلة ومحايدة في الانتهاكات المشتبه بها".
وبحسب التقرير، "لم تكن هناك أي أهداف عسكرية أو مقاتلين في المحيط المباشر للمناطق التي ضُربت، وهذا يشير إلى أن الهجمات ربما تكون قد شكلت انتهاكا للقانون الدولي الإنساني".
ويوثق التقرير في إحدى الهجمات إطلاق ثلاثة صواريخ على سوق مزدحم في وسط مدينة أريحا في محافظة إدلب، ما تسبب بمقتل 49 مدنيا، ونقل عن شهود وصفهم "كيف تحول سوق الأحد الذي يعج بالحركة إلى مسرح لمذبحة في ثوان".
ويشير التقرير إلى مقتل "46 مدنيا، بينهم 32 طفلا و11 امرأة، ممن كانوا يلتمسون ملجأ في طابق التسوية لمبنى سكني طلبا للسلامة في 15 أكتوبر في الغنطو محافظة حمص".
وتنفي موسكو التقارير عن مقتل مدنيين جراء ضرباتها الجوية التي تطال محافظات سورية عدة، في إطار مساندتها الجيش السوري في عملياته البرية ضد الفصائل المقاتلة والإرهابية.
وفي حصيلة جديدة الثلاثاء، أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان مقتل 2132 شخصا، يتوزعون بين 710 مدنيين و1422 مقاتلا، جراء الغارات الروسية منذ بدء موسكو حملتها في سورية قبل أكثر من شهرين.
ونددت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الحقوقية الأحد بالاستخدام المتزايد للقنابل العنقودية في سورية في العمليات العسكرية التي تقودها روسيا وقوات النظام ضد الفصائل المقاتلة منذ بدء التدخل الروسي.
======================
سي ان ان :وزارة الدفاع الروسية: ما ورد في تقرير "أمنستي" معلومات خاطئة ولم نستعمل القنابل العنقودية في سوريا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) --  قال المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، إيغور كوناشنكوف، ردا على التقرير الذي نشرته منظمة العفو الدولية حول الهجمات الروسية في سوريا، إنه لا يحتوي سوى على المعلومات الخاطئة، ونفى استخدام أي نوع من القنابل العنقودية في سوريا.
واتهم كوناشنكوف الغرب بإجراء مثل هذه الدراسات التي تغطي على أخطائه، وأشار إلى غارة جوية أمريكية وقعت مؤخرا في العراق.
وكان التقرير الصادر عن مؤسسة العفو الدولية "أمنستي" قد ذكر أن مئات المدنيين السوريين قتلوا جراء الضربات الروسية التي فشلت في تركيز أهدافها على الأهداف العسكرية فقط.
وأضاف التقرير أن روسيا اضطرت للكذب مرارا وتكرارا للتغطية على سقوط المئات من المدنيين في سوريا خلال قصف أهداف غير عسكرية، كاستهداف مسجد ومستشفى ميداني، وفقا لشهود أجرت معهم المنظمة الدولية عدة مقابلات.
وذكرت "أمنستي" في تقريرها أنها توصلت إلى أدلة تثبت استخدام روسيا قنابل عنقودية في مناطق مدنية، وأضافت أن عدد المدنيين الذين قتلوا جراء هذه الغارات تجاوز عدد العسكريين القتلى، فبعد مراجعة ست غارات للطيران الروسي، تبين مقتل 200 شخص من غير العسكريين مقابل أقل من عشرين عسكريا قتلوا في نفس تلك الغارات.
وقال فيليب لوثر، مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في "أمنستي": "يبدو أن بعض الهجمات الروسية هاجمت بشكل مباشر أهدافا مدنية من خلال ضرب مواقع سكنية لا تحمل أي طابع عسكري. مثل هذه الهجمات يمكن أن نعتبرها جرائم حرب."
وكانت روسيا قد أكدت من جانبها مرارا أن هجماتها دقيقة ولا تستهدف إلا عناصر تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش"، وأنها تحاول قدر المستطاع الابتعاد عن الأهداف المدنية.
======================
اخبار سوريا مباشر الان : روسيا ترفض اتهامات بارتكابها «جرائم حرب» في سورية
اتهمت منظمة العفو الدولية في تقرير الأربعاء روسيا بقتل «مئات المدنيين» والتسبب «بدمار هائل» في سورية جراء الغارات الجوية التي تشنها على مناطق سكنية، معتبرة أن هذه الضربات قد ترقى الى حد كونها «جرائم حرب».
وردت وزارة الدفاع الروسية لاحقاً على تقرير منظمة العفو، قائلة إنه تضمّن «كليشيهات مبتذلة ومعلومات مغلوطة»، مؤكدة أن الطيران الروسي لا يستخدم قنابل عنقودية في عمليات القصف التي يقوم بها في سورية.
وقالت منظمة العفو في تقريرها ان «الضربات الجوية الروسية أسفرت عن مقتل مئات المدنيين وتسببت بدمار هائل في مناطق سكنية، حيث أصابت منازل ومسجداً وسوقاً مكتظة بالناس بالإضافة إلى مرافق طبية، وذلك في نمط هجمات يُظهر أدلة على وقوع انتهاكات للقانون الدولي الإنساني».
وتشن موسكو حملة جوية في سورية مساندة لقوات النظام منذ 30 أيلول (سبتمبر)، تقول انها تستهدف تنظيم «داعش» و «مجموعات إرهابية» أخرى. وتتهمها دول الغرب وفصائل مقاتلة باستهداف المجموعات «المعتدلة» أكثر من تركيزها على «داعش».
وأفادت منظمة العفو التي تتخذ من لندن مقراً، أنها وثّقت «أدلة تشير إلى استخدام روسيا للذخائر العنقودية المحظورة دولياً والقنابل غير الموجهة في مناطق سكنية مكتظة». وتتطرق المنظمة في تقريرها الى ستة هجمات وقعت في محافظات حمص (وسط) وإدلب (شمال غرب) وحلب (شمال) في الفترة الممتدة بين أيلول (سبتمبر) وتشرين الثاني (نوفمبر)، مشيرة إلى أنها تسببت بـ «مقتل ما لا يقل عن 200 مدني ونحو 12 مقاتلاً».
وقال فيليب لوثر، مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في المنظمة «يبدو ان بعض الضربات الجوية الروسية أصاب مدنيين أو أهدافاً مدنية في شكل مباشر (…) وحتى مرافق طبية، ما أسفر عن وقوع قتلى وجرحى في صفوف المدنيين». وأضاف: «مثل هذه الضربات ربما يصل إلى حد جرائم الحرب»، مشدداً على أن «من المهم للغاية أن يتم إجراء تحقيقات مستقلة ومحايدة في الانتهاكات المشتبه بها».
وبحسب التقرير «لم تكن هناك أي أهداف عسكرية أو مقاتلين في المحيط المباشر للمناطق التي ضُربت وهذا يشير إلى أن الهجمات ربما تكون قد شكلت انتهاكاً للقانون الدولي الإنساني».
ويوثق التقرير في إحدى الهجمات إطلاق ثلاثة صواريخ على سوق مزدحم في وسط مدينة اريحا في محافظة إدلب، ما تسبب بمقتل 49 مدنياً. ونقل عن شهود وصفهم «كيف تحوّل سوق الأحد الذي يعج بالحركة إلى مسرح لمذبحة في ثوان».
ويشير التقرير الى مقتل «46 مدنياً، بينهم 32 طفلاً و11 امرأة، ممن كانوا يلتمسون ملجأ في طابق التسوية لمبنى سكني طلباً للسلامة في 15 تشرين الأول (اكتوبر) في الغنطو محافظة حمص».
وتنفي موسكو التقارير عن مقتل مدنيين جراء ضرباتها الجوية التي تطاول محافظات سورية عدة، في اطار مساندتها #الجيش السوري في عملياته البرية ضد الفصائل المقاتلة والاسلامية والمتشددين.
وقال الناطق باسم الكرملين ديمتري بيسكوف: «لا معلومات لدينا عن صحة ما أوردته منظمة العفو الدولية»، موضحاً انه ستتم «مناقشة التقرير مع وزارة الدفاع والهيئات الأخرى المعنية».
وأوضح مسؤول في وزارة الدفاع الروسية «لم نتلق أي معطيات (حول خسائر بشرية محتملة) منذ 30 أيلول (سبتمبر)»، تاريخ بدء موسكو حملتها الجوية في سورية.
وفي حصيلة جديدة الثلثاء، أعلن المرصد السوري لحقوق الانسان مقتل 2132 شخصاً، يتوزعون بين 710 مدنيين و1422 مقاتلاً، جراء الغارات الروسية منذ بدء موسكو حملتها في سورية قبل أكثر من شهرين.
ونددت منظمة «هيومن رايتس ووتش» الحقوقية الأحد بالاستخدام المتزايد للقنابل العنقودية في سورية في العمليات العسكرية التي تقودها روسيا وقوات النظام ضد الفصائل المقاتلة منذ بدء التدخل الروسي.
أ ف ب
======================
«العفو الدولية»: الغارات الروسية فى سوريا.. «جرائم حرب» #روسيا_تقصف_سوريا
منذ ساعتين كلمتي فى اخبار اليوم 2 زيارة 0
اتهمت منظمة العفو الدولية، روسيا بقتل مئات المدنيين والتسبب «بدمار هائل» فى سوريا جراء الغارات الجوية التى تشنها على مناطق سكنية، معتبرة أن هذه الضربات قد ترقى إلى حد كونها «جرائم حرب».
وقالت المنظمة فى تقرير لها، أمس، إن «الضربات الجوية الروسية أسفرت عن مقتل مئات المدنيين وتسببت بدمار هائل فى مناطق سكنية، حيث أصابت منازل ومسجدًا وسوقًا مكتظة بالناس، بالإضافة إلى مرافق طبية، وذلك فى نمط هجمات يظهر أدلة على وقوع انتهاكات للقانون الدولى الإنسانى».
وأضافت المنظمة، التى تتخذ من لندن مقرًا لها، بأنها وثقت «أدلة تشير إلى استخدام روسيا للذخائر العنقودية المحظورة دوليًا والقنابل غير الموجهة فى مناطق سكنية مكتظة»، وفقًا لوكالة الصحافة الفرنسية.
وتطرق تقرير المنظمة إلى ست هجمات وقعت فى محافظات حمص (وسط) وإدلب (شمال غرب) وحلب (شمال) فى الفترة الممتدة بين سبتمبر ونوفمبر الماضيين، مشيرة إلى أنها تسببت بـ«مقتل ما لا يقل عن 200 مدنى ونحو 12 مقاتلا».
وقال مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا فى المنظمة، فيليب لوثر، إنه «يبدو أن بعض الضربات الجوية الروسية قد أصابت مدنيين أو أهدافًا مدنية بشكل مباشر وحتى مرافق طبية، ما أسفر عن وقوع قتلى وجرحى فى صفوف المدنيين».
وأضاف لوثر أن «مثل هذه الضربات ربما تصل إلى حد جرائم الحرب»، مشددا على أنه «من المهم للغاية أن يتم إجراء تحقيقات مستقلة ومحايدة فى الانتهاكات المشتبه بها».
وبحسب التقرير، «لم تكن هناك أى أهداف عسكرية أو مقاتلين فى المحيط المباشر للمناطق التى ضربت، وهذا يشير إلى أن الهجمات ربما تكون قد شكلت انتهاكًا للقانون الدولى الإنسانى».
وتنفى موسكو التقارير عن مقتل مدنيين جراء ضرباتها الجوية التى تطال محافظات سورية عدة، فى اطار مساندتها #الجيش السورى فى عملياته البرية ضد الفصائل المقاتلة والإسلامية والجهاديين.
وأعلن المرصد السورى لحقوق الإنسان، أمس الأول، مقتل 2132 شخصا، يتوزعون بين 710 مدنيين و1422 مقاتلا، جراء الغارات الروسية منذ بدء موسكو حملتها فى سوريا قبل أكثر من شهرين.
ونددت منظمة «هيومن رايتس ووتش» الحقوقية، الأحد الماضى، بالاستخدام المتزايد للقنابل العنقودية فى سوريا فى العمليات العسكرية التى تقودها روسيا وقوات النظام ضد الفصائل المقاتلة منذ بدء التدخل الروسى فى 30 سبتمبر الماضى.
المصدر : الشروق
=====================