الرئيسة \  ملفات المركز  \  زيارة الوفد البرلماني الفرنسي لسورية

زيارة الوفد البرلماني الفرنسي لسورية

29.03.2016
Admin


إعداد : مركز الشرق العربي
28/3/2016
عناوين الملف
  1. العربية :الأسد يمهّد لمنح صلاحيات أكبر لبعض المناطق السورية
  2. العربية نت :صورة "سيلفي" تفتح أبواب جهنّم على بشار الأسد
  3. روسيا اليوم  :برلماني فرنسي نقلا عن الأسد: سوريا صغيرة لإقامة نظام فدرالي فيها
  4. سانا  :المفتي حسون لوفد فرنسي: سورية بمكافحتها الإرهاب تدافع عن أوروبا وحذرنا منذ زمن من خطورة آفة التطرف
  5. اليوم - الأسد: لا يمكن منح المسلمين حقا لتولي رئاسة سوريا
  6. دام برس : دام برس | وفد برلماني فرنسي من دمشق .. زيارتنا رسالة سلام لجميع أطياف الشعب السوري
  7. سيريانديز :وفد فرنسي لـ طلاب من جامعة دمشق: نأمل بإعادة العلاقات مع سورية.. الكردي: العملية التعليمية في جميع كليات الجامعة مستمرة
  8. بوابة الاخبار :نواب فرنسيون: من حق السوريين اختيار مستقبلهم دون تدخلات خارجية
  9. دام برس : دام برس | وفد برلماني فرنسي في دمشق لمشاركة السوريين بأعياد الفصح المجيد
  10. عكس السير :بشار الأسد لبرلمانيين فرنسيين : يمكن لمناطق الأكراد أن تحصل على حرية و صلاحيات أكبر مع الحفاظ على دور دمشق المركزي
  11. السياسة :برلماني فرنسي: الجميع أخطأ بسياسته تجاه سوريا والتنسيق بين موسكو ودمشق أمر صائب
  12. سبوتنيك  :برلماني فرنسي: الأسد يأمل بالتوصل لحل للأزمة السورية قبل الانتخابات الأمريكية
  13. وقاحة الأسد”.. سوريا بلد صغير وصغيرة جدا لتطبيق اتحاد فدرالي فيها
  14. العالم :وفد فرنسي للاسد: الاعلام الغربي كان يكذب علينا الأحد 27-3-2016
  15. حمرين نيوز :جديد اليوم حول الأسد يحتفل بتحرير تدمر خلال لقاء مع وفد فرنسي
  16. الوطن السورية :استقبل وفداً فرنسياً أكد أهمية الحفاظ على التنوع الثقافي والحضاري في سورية … الرئيس الأسد: تحرير تدمر دليل على نجاعة إستراتيجية الجيش وحلفائه
  17. الجماهير :الرئيس الأسد لوفد فرنسي : تحرير مدينة تدمر التاريخية من تنظيم ( داعش ) الإرهابي إنجاز مهم ودليل على نجاعة استراتيجية الجيش السوري وحلفائه في الحرب على الإرهاب
  18. المختصر :برلمانيون فرنسيون: الجميع أخطأ بسياسته تجاه سوريا والتنسيق بين موسكو ودمشق أمر صائب
  19. هجوم على صحفي فرنسي بسبب سيلفي مع الأسد
 
العربية :الأسد يمهّد لمنح صلاحيات أكبر لبعض المناطق السورية
رَفَضَ منح المسلمين حقاً استثنائيا برئاسة الجمهورية في الدستور الجديد
الاثنين 19 جمادي الثاني 1437هـ - 28 مارس 2016م
العربية نت – عهد فاضل
قال رئيس النظام السوري بشار الأسد إنه يرفض أن يكون منصب الرئيس في الدولة، حقاً استثنائياً للمسلمين وحدهم في البلاد، في الدستور الجديد. وذلك وفقاً لما نقلته وكالة "سبوتنيك" الإخبارية الروسية أمس الأحد.
وجاء ذلك خلال لقائه وفداً فرنسياً في العاصمة السورية دمشق، حيث تحدثت الوكالة الإخبارية الروسية السالفة إلى واحد من أعضائه الذين التقاهم الأسد، وهو "نيكولا ديويك" الذي أردف أن الأسد يعتبر سوريا "صغيرة جدا لتكون اتحاداً فيدرالياً" على حد قول المصدر الفرنسي الذي تحدث لـ"سبوتنيك".
إلا أن الشخصية الفرنسية نقلت عن الأسد إمكانية "منح حريات وصلاحيات أكبر" في بعض المناطق، مع الإبقاء "على مركزية الدولة" كما نقل المصدر.
 
يشار إلى أنها المرة الأولى التي يلمّح فيها رئيس النظام السوري إلى "صلاحيات" لبعض المناطق في الأرض السورية، وهو ما يتّفق مع تصريحات روسية سابقة عن فيدرالية. مع أن الأسد اعتبر بلاده "صغيرة جداً لتكون اتحاداً فيدرالياً" كما جاء نقلا عن عضو الوفد الفرنسي الذي التقى الأسد.
وكان الأكراد قد أعلنوا في وقت سابق، عن "الفيدرالية" كنظام سياسي "ينظّم العلاقة بين الشعوب السورية" عوضاً من نظام الدولة المركزي، وذلك بعد اجتماع عشرات الشخصيات الممثلة لأكثر من 30 حزباً كردياً وآشورياً وسريانياً، في محافظة الحسكة السورية، وفقاً لما نقلته صحيفة "الحياة" اللندنية في عددها الصادر في الثامن عشر من الجاري.
إلى ذلك فإن الوفد الفرنسي قد التقى مفتي سوريا أحمد بدر الدين حسون كما نقلت الوكالة الرسمية "سانا" أمس الأحد، حيث أكد للوفد أن "سوريا حوربت لأنها دولة علمانية" بالنص الذي نشرته الوكالة وأضاف: "سوريا دافعت عن أوروبا وقاتلت الإرهاب نيابةً عنها".
وكان المطران لوقا الخوري المعاون البطريركي لبطريركية انطاكية وسائر المشرق، قد حضر اللقاء السالف، واقتصرت تصريحاته على أن "سوريا بلد المحبة والتسامح" ولم ينقل عنه أي إشارة إلى علمانية الدولة التي أكّد عليها مفتي الجهورية حسون أكثر من مرة في الأشهر الأخيرة.
======================
العربية نت :صورة "سيلفي" تفتح أبواب جهنّم على بشار الأسد
"سيلفي رائع مع مجرم حرب"..
العربية نت – عهد فاضل
قام جوليان روتشيدي، بنشر صورة تجمعه ورئيس النظام السوري بشار الأسد، وذلك من خلال لقطة "سيلفي" احتفل بها عبر نشرها على حسابه بـ "تويتر" و"انستغرام".
وجوليان عضو في وفد زار العاصمة السورية دمشق، وقالت "سانا" الرسمية إن الوفد زار دمشق يوم الجمعة الماضي ويضم "خمسة من أعضاء الجمعية الوطنية الفرنسية في زيارة تستغرق عدة أيام بدأها بجولة في كنيسة حنانيا بحي باب توما بدمشق". وذلك وفقاً لما أورده خبر الوكالة بتاريخ 25 من الجاري مشيرا إلى أن الوفد وصل ليلاً إلى العاصمة.
وقام الوفد بزيارة إلى دمشق القديمة، والتقط الصور مع بعض المارة واحتفلت به وسائل إعلام الأسد من خلال إيفادها كل الفضائيات التابعة له لتغطية الزيارة التي كان يتواصل أغلب أصحابها مع السوريين في سوق الحميدية بعبارة: "بونجور" فقط. فيرد السوري الواقف: "بونجور" ثم ينتهي الحوار على الفور.
 
وكان جوليان قد نشر السيلفي الذي يجمعه بالأسد، على حسابيه في تويتر وانستغرام، فاندلعت ردود أفعال فورية على نشره السيلفي ذلك، ولعل أقوى تلك الردود جاءت من حساب باسم ديما موسى قالت فيه: "سيلفي مثير مع مجرم حرب.. سيلفي رائع مع من قتل شعبه وشرّده بالملايين".
وقال حساب باسم "عبد المنتقم السوري" على فيسبوك إن التقاط سيلفي مع "قاتل بحجم الأسد لا يقل خطورة عن التقاط سيلفي مع أفعى الأناكوندة العملاقة". وهي نوع من الثعابين العملاقة التي تبتلع ضحايا دفعة واحدة وتبقى ساعات تهضم بها ولا تعاني من عسر هضم أو حموضة في المعدة، بسبب تعودها البيولوجي على ابتلاع الضحايا من الرأس الى القدمين دفعة واحدة وطيلة حياتها، وذلك بعد أن تقوم بخنق الفريسة بالالتفاف على رقبتها أو خصرها لمنعها من التنفس.
إلى ذلك فإن ناشر السيلفي الفرنسي، لم يعبأ بردود الأفعال، نظرا لكونه نشرها احتفالاً بالتقاط "صورة مع قاتل نادر" كما علّق بعض المستخدمين التويتريين.
إلى درجة قال البعض على فيسبوك: "لو كنّا مكان الزائر الفرنسي لما فوّتنا تلك الفرصة، فأين سنتمكّن من التقاط سيلفي مع الأكثر خطراً وقتلاً على وجه الأرض؟".
======================
روسيا اليوم  :برلماني فرنسي نقلا عن الأسد: سوريا صغيرة لإقامة نظام فدرالي فيها
تاريخ النشر:27.03.2016 | 12:42 GMT | أخبار العالم العربي
أعلن النائب البرلماني الفرنسي، عضو وفد البرلمانيين الفرنسيين إلى سوريا، نيكولا ديويك، أن الرئيس بشار الأسد يعتبر سوريا صغيرة جدا لإقامة اتحاد فدرالي فيها.
وقال ديويك، الأحد 27 مارس/آذار، عقب لقاء الوفد الفرنسي الأسد أن الأخير "تحدث عن مستقبل سوري مشرق"، مؤكدا أن "سوريا بلد صغير، وصغيرة جدا لتطبيق الفدرالية".
وأوضح البرلماني الفرنسي أن الأسد اعتبر مع ذلك أن بعض المناطق السورية يمكن أن تحصل على حرية وصلاحيات أكبر، لكن مع الحفاظ على دور دمشق المركزي.
وأضاف ديويك:" تحدث الأسد عن فكرة اللامركزية، أو شيء مماثل لما لدينا في فرنسا، وحسب رأيه، يمكن لبعض المناطق السورية أن تحصل على حريات وصلاحيا أكبر، لكن دور الدولة الذي لا غنى عنه، والسلطات المركزية سوف تبقى".
كما رفض الأسد فكرة منح المسلمين حقا استثنائيا لتولي منصب رئاسة البلاد في الدستور الجديد.
وقال ديويك في هذا الصدد:" لقد تحدث عن الدستور الجديد، وعن أنه لا يتفق مع اقتراح إدخال قانون جديد يمنح المسلمين حقا استثنائيا لتولي منصب الرئاسة السورية".
ووصف الأسد السياسة الأوروبية في الشرق الأوسط بأنها "غير موجودة"، مقارنة بسياسة روسيا والولايات المتحدة في المنطقة
وأعرب الأسد للبرلمانيين الفرنسيين عن أمله في أن تتوصل مفاوضات جنيف إلى حل للأزمة السورية قبل موعد الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة.
وكان وفد من خمسة برلمانيين يمثل "الجمهوريين"، أكبر الأحزاب الفرنسية المعارضة، قد زار الجمعة الماضية سوريا حيث أجرى لقاءات مع عدد من الشخصيات الدينية والنشطاء السياسيين، والتقى بالرئيس السوري بشار الأسد الأحد.
المصدر: "سبوتنيك"
 
======================
سانا  :المفتي حسون لوفد فرنسي: سورية بمكافحتها الإرهاب تدافع عن أوروبا وحذرنا منذ زمن من خطورة آفة التطرف
2016-03-27
دمشق-سانا
أكد سماحة المفتي العام للجمهورية الدكتور أحمد بدر الدين حسون أن سورية حذرت ونبهت اوروبا منذ زمن من آفة التطرف والإرهاب مشيرا إلى أن سورية حوربت لأنها دولة علمانية.
وأشار المفتي حسون خلال لقائه اليوم وفدا فرنسيا يضم عددا من البرلمانيين والمثقفين والباحثين والإعلاميين إلى أن سورية دافعت عن أوروبا وقاتلت وتقاتل الإرهاب والتطرف بالنيابة عنها موضحا أن سورية وبالتوازي مع حربها ضد الإرهاب تعمل على المصالحات والتي أنجز منها الكثير مطالبا بوقف دعم أنظمة تركيا والسعودية وقطر للإرهابيين والكف عن التدخل في الشأن السوري.
ولفت إلى أن رئيس النظام التركي رجب أردوغان استغل قضية اللاجئين والمهجرين وجعل منها قضية سياسية ليبتز اوروبا ويفرض شروطه عليها حيث أعطت مخابراته جوازات سفر سورية مزورة للأفغان والطاجيك والكثير من الجنسيات للدخول إلى أوروبا.
بدوره أكد المعاون البطريركي لبطريركية انطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس المطران لوقا الخوري الذي حضر اللقاء أن سورية بلد المحبة والتسامح وأن السلام والحضارة انطلقت منها إلى الغرب.
ودعا المطران خوري أعضاء الوفد إلى نقل الصورة الحقيقية عما شاهدوه في سورية للشعب الفرنسي عموما وللحكومة الفرنسية بشكل خاص مبينا أن سورية هي بلد الأمان لأنها بلد مقدس ومشددا على ان جميع المواطنين في سورية متساوون بالحقوق والواجبات.
من جانبه عبر رئيس الوفد عضو اللجنة البرلمانية للشؤون الخارجية في الجمعية الوطنية الفرنسية تيري مارياني عن الارتياح لإعادة الجيش العربي السوري الأمن والاستقرار إلى مدينة تدمر والانتصارات التي يحققها بالقضاء على الإرهابيين مشيراً إلى أن الإرهابيين الذين يقتلون السوريين هم أنفسهم من يذهبون إلى أوروبا للاعتداء والتفجير فيها.
======================
اليوم - الأسد: لا يمكن منح المسلمين حقا لتولي رئاسة سوريا
أعلن النائب البرلماني الفرنسي، عضو وفد البرلمانيين الفرنسيين إلى سوريا، نيكولا ديويك، أن رئيس النظام السوري بشار الأسد يعد سوريا صغيرة جدا لإقامة اتحاد فيدرالي فيها.
وقال ديويك، الأحد 27 مارس، عقب لقاء الوفد الفرنسي الأسد، إن الأخير تحدث بأن “سوريا بلد صغير، وصغير جدا لتطبيق الفيدرالية”.
وأوضح البرلماني الفرنسي، أن الأسد اعتبر مع ذلك أن بعض المناطق السورية يمكن أن تحصل على حرية وصلاحيات أكبر، لكن مع الحفاظ على دور دمشق المركزي.
وأضاف ديويك: “تحدث الأسد عن فكرة اللامركزية، أو شيء مماثل لما لدينا في فرنسا، وحسب رأيه، يمكن لبعض المناطق السورية أن تحصل على حريات وصلاحيات أكبر، لكن دور الدولة الذي لا غنى عنه، والسلطات المركزية سوف تبقى”.
كما رفض الأسد فكرة منح المسلمين حقا استثنائيا لتولي منصب رئاسة البلاد في الدستور الجديد.
وقال ديويك في هذا الصدد: “لقد تحدث عن الدستور الجديد، وعن أنه لا يتفق مع اقتراح إدخال قانون جديد يمنح المسلمين حقا استثنائيا لتولي منصب الرئاسة السورية”.
فيما استغرب متابعون لتصريحاته , وبأنه يحكم سوريا ويحسب نفسه على المسلمين ويؤدي أمام الإعلام صلاة العيد , والآن يرفض فكرة تولي شخص مسلم لرئاسة سوريا, مؤكدين بأن مايقوم مجرد تمثيل ليكسب الاستعطاف.
ووصف الأسد السياسة الأوروبية في الشرق الأوسط بأنها “غير موجودة”، مقارنة بسياسة روسيا والولايات المتحدة في المنطقة.
وأعرب الأسد للبرلمانيين الفرنسيين عن أمله أن تتوصل مفاوضات جنيف إلى حل للأزمة السورية قبل موعد #الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة.
وكان وفد من خمسة برلمانيين يمثل “الجمهوريين”، أكبر الأحزاب الفرنسية المعارضة، زار الجمعة الماضية سوريا، حيث أجرى لقاءات مع عدد من الشخصيات الدينية والنشطاء السياسيين، والتقى رئيس النظام السوري بشار الأسد، الأحد.
======================
دام برس : دام برس | وفد برلماني فرنسي من دمشق .. زيارتنا رسالة سلام لجميع أطياف الشعب السوري
وصل إلى مدينة دمشق مساء اليوم وفد برلماني فرنسي يضم خمسة من اعضاء الجمعية الوطنية الفرنسية في زيارة تستغرق عدة أيام بدأها بجولة في كنيسة حنانيا بحي باب توما بدمشق.
وفي تصريح للصحفيين قال رئيس الوفد عضو اللجنة البرلمانية للشؤون الخارجية في الجمعية الوطنية النائب تيري مارياني إن “زيارة الوفد رسالة سلام لجميع أطياف الشعب السوري… نحن هنا من أجل أعياد الفصح وسنأتي بزيارة أخرى عندما يحل السلام في سورية”.
بدوره عبر بنيامين بلانشارد أحد اعضاء الوفد عن سعادته بزيارة سورية ولا سيما من اجل الاحتفال بعيد الفصح فيها لافتا إلى أهميتها في هذه المرحلة لاظهار تضامن الفرنسيين مع الشعب السوري.
وأعرب بلانشارد عن امله بأن يحرر الجيش العربي السوري تدمر خلال وجود الوفد في سورية من أجل زيارتها.
وكان وفد فرنسي ضم خمسة من أعضاء الجمعية الوطنية الفرنسية وعددا من رجال الأعمال والمثقفين والإعلاميين زار سورية في تشرين الثاني الماضي للاطلاع على الأوضاع فيها ولا سيما “أوضاع المسيحيين في المنطقة”.
======================
سيريانديز :وفد فرنسي لـ طلاب من جامعة دمشق: نأمل بإعادة العلاقات مع سورية.. الكردي: العملية التعليمية في جميع كليات الجامعة مستمرة
دمشق- سيريانديز
عبر عضو اللجنة البرلمانية للشؤون الخارجية في الجمعية الوطنية الفرنسية النائب تيري مارياني عن أمله بعودة العلاقات بين سورية وفرنسا ولا سيما في ظل المصلحة المشتركة بينهما في مكافحة الإرهاب الذي يمثل “عدوا مشتركا” يمثل خطرا على فرنسا وغيرها من البلدان.
وخلال لقاء اليوم جمع الوفد البرلماني الفرنسي الذي يزور سورية حاليا وطلبة جامعة دمشق أكد مارياني “أنه من حق السوريين اختيار المستقبل الذي يريدونه دون تدخلات خارجية”.
وأوضح مارياني أن زيارة الوفد وهي الثانية هدفها الاطلاع على حقيقة ما يحدث في سورية ونقله للرأي العام الأوروبي على اعتبار أنه في الحروب تكون الحقيقة هي الأهم قائلا: “إن تعاطفنا مع ما يتعرض له الشعب السوري من إرهاب ليس أقل شأنا من تعاطفنا مع ما حدث في بروكسل مؤخرا”.
بدوره رأى البرلماني الفرنسي نيكولا دويك “أن الحرب التي تشن على سورية تستهدف كل مجالات الحياة والمخطط الأكبر هدفه زعزعة الأمن والاستقرار وضرب المستوى التعليمي في المنطقة وهدم كل حضارة فيها”.
وقال دويك: “السوريون يعيشون معا بمختلف أطيافهم منذ زمن بعيد ومحظوظ من يعيش في سورية لأنه عندما يعود الأمن والاستقرار إليها سيتذكر العالم أنها الأرض التي علمت العالم الكتابة والزراعة وكل ما تحتاجه البشرية”.
من جانبها أشارت عضو البرلمان الفرنسي فاليري بويه إلى أن الزيارة هدفها مشاركة الشعب السوري احتفال عيد الفصح والاطلاع على حقيقة الأحداث في سورية التي تتحدث لغة السيد المسيح وأيضا للتضامن مع السوريين بوجه الإرهاب.
وحول تواطؤ بعض البلدان في الحرب الإرهابية ضد سورية قالت بويه: “نحن جميعا كوفد ضد ما تقوم به تركيا والسعودية وقطر من ممارسات وأفعال ونريد توضيحا للعلاقات بين الدول خاصة المتواطئة ضد سورية ونأمل أن يجري الحوار بين السوريين بشكل جيد”.
 وحول دور البرلمان الفرنسي تجاه ما يحدث في سورية أوضح عضو البرلمان ميشيل فوازا أن البرلمان الفرنسي مقتنع بأن الأولوية الآن هي للقضاء على تنظيم “داعش” الإرهابي وأن سورية تكافح الإرهاب معربا عن أمله بانتصار سورية وعودة الأمن والاستقرار إلى كامل ربوعها موجها التحية للجيش العربي السوري.
بينما أكد الطلاب في مداخلاتهم أن السوريين يشكلون نسيجا اجتماعيا متكاملا ويسعون لإيجاد حل سياسي للأزمة وتحديد مستقبلهم بأنفسهم دون أي تدخل خارجي داعين أعضاء الوفد الفرنسي إلى نقل حقيقة ما يجري في سورية وما تقوم به التنظيمات الإرهابية التكفيرية التي لا تمثل أي دين من جرائم بحق الشعب السوري.
وأعرب الطلاب عن رغبتهم بعودة العلاقات السورية الفرنسية ولا سيما في المجالات التعليمية والثقافية عبر إعادة فتح المراكز الثقافية وتبادل الخبرات والبعثات بين البلدين.
بدوره أوضح رئيس جامعة دمشق الدكتور محمد حسان الكردي أن الأزمة التي تمر بها سورية أثرت بشكل مباشر على التعليم بكل أنواعه وخصوصا التعليم الجامعي جراء استهداف التنظيمات الإرهابية للعديد من الجامعات وكوادرها بهدف قتل العلم وتدمير مستقبل سورية
وأكد الكردي أن العملية التعليمية في جميع كليات الجامعة مستمرة وذلك في تعبير حقيقي وصادق عن مدى إحساس السوريين عموما والطلاب خصوصا بالمسؤولية الملقاة على عاتقهم في مواجهة خطر الفكر الظلامي الذي يستهدف سورية حاضرا ومستقبلا.
وفي تصريح لـ سانا عقب اللقاء قال مارياني: إن “الكل أخطأ بسياسته تجاه سورية والإعلام الغربي كان مغيبا عما يحصل فيها ويكذب أيضا في نقل الأحداث” معتبرا أن من كان ضد التنسيق بين سورية وروسيا في محاربة الإرهاب أدرك فيما بعد أن هذا التنسيق كان “أمرا صائبا” ولا سيما لجهة دعم الجيش العربي السوري الذي يحارب الإرهاب نيابة عن العالم كله.
ويضم الوفد الفرنسي الذي وصل إلى مدينة دمشق مساء أمس السبت خمسة من أعضاء الجمعية الوطنية الفرنسية و25 كاتبا صحفيا ومحللا وناشطا سياسيا في زيارة تستغرق عدة أيام بدأت بجولة في كنيسة حنانيا بحي باب توما بدمشق ومن المتوقع أن تضم جولة على عدد من المواقع الأثرية والدينية.
======================
بوابة الاخبار :نواب فرنسيون: من حق السوريين اختيار مستقبلهم دون تدخلات خارجية
 نقلت وكالة الأنباء الرسمية السورية (سانا) عن عضو اللجنة البرلمانية للشئون الخارجية في الجمعية الوطنية الفرنسية تيري مارياني قوله إن "من حق السوريين اختيار المستقبل الذي يريدونه دون تدخلات خارجية"، بعد مقابلته وفدًا طلابيًا من جامعة دمشق.
 وحسب الوكالة المحلية، عبر مارياني عن أمله في عودة العلاقات بين سوريا وفرنسا، لا سيما في ظل المصلحة المشتركة بينهما في مكافحة الإرهاب.
 من جانبها، أشارت عضو الجمعية الوطنية الفرنسية فاليري بويه، إلى أن الزيارة هدفها مشاركة الشعب السوري احتفال عيد الفصح، والاطلاع على حقيقة الأحداث، وكذلك للتضامن مع السوريين في وجه الإرهاب.
 وحول دور الجمعية الوطنية الفرنسية تجاه ما يحدث في سوريا، أوضح عضو البرلمان ميشيل فواز أن البرلمان الفرنسي مقتنع أن الأولوية الآن هي للقضاء على تنظيم «داعش» الإرهابي، وأن سوريا تكافح الإرهاب، معربًا عن أمله بانتصار سوريا وعودة الأمن والاستقرار إلى جميع أنحائها.
 وقال النائب الفرنسي تيري مارياني خلال زيارته العاصمة السورية دمشق اليوم السبت، أن "الجميع أخطأ بسياسته تجاه سوريا، والإعلام الغربي كان مغيبًا عما يحصل فيها، ويكذب أيضًا في نقل الأحداث".
 وأضاف أن من كان ضد التنسيق بين سوريا وروسيا في محاربة الإرهاب أدرك فيما بعد أن هذا التنسيق كان "أمرًا صائبًا ولا سيما لجهة دعم الجيش السوري الذي يحارب الإرهاب نيابة عن العالم كله"، على حد تعبيره.
======================
دام برس : دام برس | وفد برلماني فرنسي في دمشق لمشاركة السوريين بأعياد الفصح المجيد
تضامناً مع الشعب السوري بدأ وفد برلماني فرنسي زيارة إلى سورية للمشاركة في منتدى «الحفاظ على التعددية الثقافية في سورية» والتي تتزامن مع احتفالات عيد الفصح المجيد للكنائس التي تتبع التقويم الغربي.
وزار الوفد عند وصوله إلى دمشق كنيسة القديس حنانيا  في باب توما وشارك في  مراسم الجمعة العظيمة السابقة  لعيد الفصح المجيد لعدد من الكنائس .
والتقى الوفد صباحاً طلبة جامعة دمشق في جلسة حوار مفتوح في قاعة جامعة دمشق لنقاش عدد من القضايا،  حيث  وتحدث رئيس الوفد تيري مارياني عن موقف البرلمان الفرنسي تجاه الحرب التي تقوم بها سورية ضد "داعش" الإرهابي، مؤكداً ضرورة أن تكون هذه الحرب هي الأولوية فيما يحصل في المنطقة حالياً، مشيراً إلى ضرورة أن تعود سورية إلى ما كانت عله وتقرر مصيرها بنفسها، كما حيّا ماريافي الجيش العربي السوري الذي قام مؤخراً بتحرير مدينة تدمر من الإرهاب.
وقال مارياني أن الزيارة إلى سورية تأتي في إطار المشاركة في فعاليات الحفاظ على التعددية الثقافية في سورية والاحتفال مع الشعب السوري كله في الأعياد المجيدة وهذه المشاركة ستكون أوسع عندما سيحل السلام في ربوع سورية كافة، مضيفاً: أنا مسرور بهذه الزيارة التي تعد الثانية من نوعها إلى سورية في ظل الظروف التي تعيشها البلاد
وأضاف مارياني: زيارة الوفد رسالة سلام لجميع أطياف الشعب السوري.. نحن هنا من أجل أعياد الفصح.
المهندس بشر رياض يازجي وزير السياحة استقبل الوفد البرلماني حيث قاموا بجولة سياحية في دمشق القديمة  تضمنت زيارة  الجامع الأموي والأسواق القديمة  ومقهى النوفرة العريق  واطلعوا على التراث السوري  عبر تقديم لوحات ميلوية  وأغاني تراثية سورية .
وعبر أعضاء الوفد عن سعادتهم  بزيارة سورية ولاسيما من أجل الاحتفال بعيد الفصح فيها، لافتين إلى أهمية الزيارة في هذه المرحلة لإظهار تضامن الفرنسيين مع الشعب السوري، معربين عن أملهم بأن يطهر الجيش العربي السوري تدمر خلال وجود الوفد في سورية من أجل زيارتها.
وسيشارك الوفد صباح غد الأحد بالاحتفال بعيد الفصح المجيد في كنيسة سيدة النياح- الزيتون للروم الملكيين الكاثوليك كما ستكون له زيارة إلى دار الأسد للثقافة والفنون لحضور أمسية «طريق الحرير» التي تحييها «لونا» للغناء الجماعي في مسرح الأوبرا بالتعاون مع جمعية «الكرمة» إضافة إلى العديد من المشاركات كزيارة مركز الفنون البصرية الجديد وغيرها ليختم زيارته بلقاء سماحة المفتي  العام للجمهورية الدكتور أحمد بدر الدين حسون.
ويضم الوفد ثلاثين شخصاً بينهم عدد من البرلمانيين وشخصيات سياسية وثقافية واجتماعية ويترأسهم البرلماني الفرنسي تيري مارياني عضو حزب «الجمهوريين» والمسؤول عن تمثيل مصالح الفرنسيين خارج فرنسا باعتباره عضواً في لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان.
======================
عكس السير :بشار الأسد لبرلمانيين فرنسيين : يمكن لمناطق الأكراد أن تحصل على حرية و صلاحيات أكبر مع الحفاظ على دور دمشق المركزي
أعلن النائب البرلماني الفرنسي، عضو وفد البرلمانيين الفرنسيين إلى سوريا، نيكولا ديويك، أن بشار الأسد يعتبر سوريا صغيرة جدا لإقامة اتحاد فدرالي فيها.
وقال ديويك، يوم أمس الأحد، عقب لقاء الوفد الفرنسي لبشار الأسد، أن الأخير “تحدث عن مستقبل سوري مشرق”، مؤكدا أن “سوريا بلد صغير، وصغيرة جدا لتطبيق الفدرالية”.
وأوضح البرلماني الفرنسي، بحسب ما نقلت وكالة “سبوتنيك” الروسية، أن بشار الأسد اعتبر مع ذلك أن بعض المناطق السورية يمكن أن تحصل على حرية وصلاحيات أكبر، لكن مع الحفاظ على دور دمشق المركزي، في إشارة إلى الفيدرالية التي أعلن حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي مؤخراً.
وأضاف ديويك:” تحدث الأسد عن فكرة اللامركزية، أو شيء مماثل لما لدينا في فرنسا، وحسب رأيه، يمكن لبعض المناطق السورية أن تحصل على حريات وصلاحيات أكبر، لكن دور الدولة الذي لا غنى عنه، والسلطات المركزية سوف تبقى”.
كما رفض بشار الأسد فكرة منح المسلمين حقا استثنائيا لتولي منصب رئاسة البلاد في الدستور الجديد.
وقال ديويك في هذا الصدد: ” لقد تحدث عن الدستور الجديد، وعن أنه لا يتفق مع اقتراح إدخال قانون جديد يمنح المسلمين حقا استثنائيا لتولي منصب الرئاسة السورية”.
وأعرب بشار الأسد للبرلمانيين الفرنسيين الجمهوريين (من المعارضة الفرنسية) عن أمله في أن تتوصل مفاوضات جنيف إلى حل للأزمة السورية قبل موعد الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة.
======================
السياسة :برلماني فرنسي: الجميع أخطأ بسياسته تجاه سوريا والتنسيق بين موسكو ودمشق أمر صائب
أكد النائب الفرنسي تيري مارياني، السبت أن الكل أخطأ بسياسته تجاه سوريا، مشيرا إلى أن الإعلام الغربي كان مغيبا عما يحصل فيها ويكذب أيضا في نقل الأحداث هناك.
وفي تصريح لـ "سانا" خلال زيارة الوفد إلى الجامع الأموي وأسواق دمشق القديمة ومقهى النوفرة بدعوة من وزارة السياحة أوضح ميشيل فوازا النائب في البرلمان الفرنسي أنه يزور سورية للمرة الثانية بهدف إظهار حقيقة ما يحدث فيها للفرنسيين مؤكدا “إن حكومته أخطأت بحق سورية ولكن الفرنسيين لديهم رغبة كبيرة بعودة العلاقات معها”.
واعتبر تيري مارياني أن من كان ضد التنسيق بين سوريا وروسيا في محاربة الإرهاب أدرك فيما بعد أن هذا التنسيق كان أمرا صائبا، ولا سيما لجهة دعم الجيش السوري الذي يحارب الإرهاب نيابة عن العالم كله.
وعبر عضو لجنة الشؤون الخارجية في الجمعية الوطنية الفرنسية(البرلمان) عن أمله بعودة العلاقات بين سوريا وفرنسا، ولا سيما في ظل المصلحة المشتركة بينهما في مكافحة الإرهاب الذي يمثل عدواً مشتركاً ويشكل خطراً على فرنسا وغيرها من البلدان.
وأكد مارياني أنه من حق السوريين اختيار المستقبل الذي يريدونه، دون تدخلات خارجية.
هذا وأكد عدد من أعضاء الوفد البرلماني الفرنسي الذي يزور سوريا دعمهم وتضامنهم مع الشعب السوري، منوهين بأهمية الانتصارات التي تحققها القوات السورية في الحرب ضد الإرهاب والإرهابيين./انتهى/
======================
سبوتنيك  :برلماني فرنسي: الأسد يأمل بالتوصل لحل للأزمة السورية قبل الانتخابات الأمريكية
موسكو — سبوتنيك
أعرب الرئيس السوري، بشار الأسد، خلال لقائه وفدا برلمانيا فرنسيا، عن أمله بأن يتم التوصل لحل سلمي للأزمة في بلاده، عبر المفاوضات المنعقدة في جنيف، عند الصيف المقبل، وقبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية، حسب ما أفاد به، عضو الوفد الفرنسي، نيكولا ديويك، لـ "سبوتنيك".
وقال ديويك، اليوم الأحد: "إن الرئيس السوري يأمل بأن يتم التوصل لاتفاق بين أطراف النزاع في الصيف، وقبل الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة".
وحول السياسة الأوروبية في الشرق الأوسط قال الرئيس السورين بحسب البرلماني الفرنسي، بأنها غير موجودة مقارنة بسياسة روسيا والولايات المتحدة.
وأضاف البرلماني الفرنسي قائلا إن الرئيس السوري أعرب خلال لقائه بالوفد الفرنسي، عن معارضته لفكرة منح المسلمين حقا استثنائيا لتولي منصب رئاسة البلاد في الدستور الجديد.
كما يرى الرئيس الأسد لدى حديثه عن مستقبل الدولة السورية أن بلاده صغيرة جدا لتكون اتحادا فيدراليا.
وأشار بشار الأسد مع ذلك إلى أن بعض المناطق السورية يمكن أن تحصل على حريات وصلاحيات أكبر، ولكن دور الدولة وسلطاتها المركزية في دمشق لا غنى عنه، ويجب الحفاظ عليه.
وتوجه وفد من خمسة برلمانيين عن أكبر الأحزاب الفرنسية المعارضة، يوم الجمعة الماضي، إلى سوريا حيث لإجراء لقاءات مع عدد من الشخصيات الدينية والنشطاء السياسيين، كما التقى الوفد بالرئيس السوري، بشار الأسد، اليوم الأحد.
======================
وقاحة الأسد”.. سوريا بلد صغير وصغيرة جدا لتطبيق اتحاد فدرالي فيها
الكاتب : وطن 27 مارس، 2016  تعليق واحد
أبلغ رئيس النظام السوري بشار الأسد وفد برلماني فرنسي التقاه الأحد, في دمشق أن “سوريا” صغيرة المساحة جداً لكي يقام فيها اتحاد فدرالي كما يتطلع البعض إلى ذلك. وفق ما ذكر على لسانه النائب الفرنسي نيكولا ديويك.
وقال ديويك عضو وفد البرلمانيين الفرنسيين عقب لقاء الوفد الفرنسي الأسد أن الأخير “تحدث عن مستقبل سوري مشرق”، مؤكدا أن “سوريا بلد صغير، وصغيرة جدا لتطبيق الفدرالية”.
وأوضح البرلماني الفرنسي أن الأسد اعتبر مع ذلك أن بعض المناطق السورية يمكن أن تحصل على حرية وصلاحيات أكبر، لكن مع الحفاظ على دور دمشق المركزي.
وأضاف ديويك:” تحدث الأسد عن فكرة اللامركزية، أو شيء مماثل لما لدينا في فرنسا، وحسب رأيه، يمكن لبعض المناطق السورية أن تحصل على حريات وصلاحيات أكبر، لكن دور الدولة الذي لا غنى عنه، والسلطات المركزية سوف تبقى”.
كما رفض الأسد فكرة منح المسلمين حقا استثنائيا لتولي منصب رئاسة البلاد في الدستور الجديد.
وقال ديويك في هذا الصدد:” لقد تحدث عن الدستور الجديد، وعن أنه لا يتفق مع اقتراح إدخال قانون جديد يمنح المسلمين حقا استثنائيا لتولي منصب الرئاسة السورية”.
ووصف الأسد السياسة الأوروبية في الشرق الأوسط بأنها “غير موجودة”، مقارنة بسياسة روسيا والولايات المتحدة في المنطقة.
وأعرب الأسد للبرلمانيين الفرنسيين عن أمله في أن تتوصل مفاوضات جنيف إلى حل للأزمة السورية قبل موعد الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة.
وكان وفد من خمسة برلمانيين يمثل “الجمهوريين”، أكبر الأحزاب الفرنسية المعارضة، قد زار الجمعة الماضية سوريا حيث أجرى لقاءات مع عدد من الشخصيات الدينية والنشطاء السياسيين، والتقى بالرئيس السوري بشار الأسد الأحد.
يذكر أن هناك تطلعات لإقامة اتحاد فدرالي في سوريا يضم العديد من الاقليات في ظل التوتر الحاصل والحرب المستمرة وخاصة ما يصبوا إليه الأكراد في مناطقهم.
======================
العالم :وفد فرنسي للاسد: الاعلام الغربي كان يكذب علينا الأحد 27-3-2016
 قناة العالم الأخبارية  منذ 19 ساعة  0 تعليق  20  ارسل لصديق  نسخة للطباعة
تعليق جاء خلال لقاء الاسد وفدا برلمانيا فرنسيا زار دمشق.. كما اكد الرئيس الاسد، ان زيارات الوفود البرلمانية الى سوريا واطلاعها على حقيقة الوضع تساعد على تصحيح السياسات الخاطئة التي تتبناها حكومات بعض الدول وبينها فرنسا.
واضاف الرئيس الاسد، ان هذه السياسات لم تقتصر على توفير الغطاء للارهابيين، بل على فرض عقوبات اقتصادية جائرة اثرت على اساسيات الحياة بالنسبة للسوريين.
اما الوفد الفرنسي فقد اكد، على دعمه للشعب السوري وعلى اهمية الانتصارات التي يحققها في مواجهة الارهاب.
رئيس الوفد عضو اللجنة البرلمانية للشؤون الخارجية في البرلمان تيري مارياني، قال اثناء جولة للوفد في اسواق دمشق القديمة: ان الجميع اخطأ بسياسته تجاه سوريا، مضيفا: ان الاعلام الغربي كان مغيباً عما يحصل، كما كان يكذب في نقل الاحداث بسوريا.
"رئيس الوفد الفرنسي: الاعلام الغربي كان مغيباً عن الاحداث السورية"
واضاف مارياني: ان الذين كانوا ضد التنسيق بين سوريا وروسيا في مجال محاربة الارهاب ادركوا لاحقاً ان هذا التنسيق كان صائباً، لا سيما وان الجيش السوري يحارب الارهاب نيابة عن العالم.
من جانبه اعلن النائب الفرنسي نيكولا ديويك، ان الرئيس الاسد يعتبر سوريا صغيرة جداً لإقامة اتحاد فدرالي فيها، مشيراً الى ان الاسد "تحدث عن مستقبل سوري مشرق"، مؤكداً ان سوريا بلد صغير، وصغيرة جداً لتطبيق الفدرالية".
هذا واعرب الوفد الفرنسي عن امله بعودة العلاقات بين دمشق وباريس، مؤكداً على حق الشعب السوري باختيار المستقبل الذي يريده لبلاده، دون اي تدخلات خارجية.
3- 103
المصدر : قناة العالم الأخبارية
======================
حمرين نيوز :جديد اليوم حول الأسد يحتفل بتحرير تدمر خلال لقاء مع وفد فرنسي
الأحد 27 مارس 2016 10:06 مساءً 
احتفل الرئيس السوري بشار الأسد، الأحد، باستعادة مدينة تدمر من تنظيم داعش، برفقة وفد فرنسي يضم عددا من البرلمانيين والمثقفين، واعتبر الأسد استعادة المدينة “إنجازا هاما ودليلا على نجاعة” استراتيجية الجيش السوري في حربه ضد “الإرهاب”.
ونقلت وكالة “سانا” السورية الرسمية عن الأسد قوله: “إن هذه الزيارة تتزامن مع تحرير مدينة تدمر التاريخية، والذي يعد انجازا مهما ودليلا جديدا على نجاعة الإستراتيجية التي ينتهجها الجيش السوري وحلفاؤه في الحرب على الإرهاب”.
واتهم بشار التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية ضد تنظيم داعش بعدم الجدية في “الحرب على الإرهاب”، قائلا: “ما حققته القوات السورية وحلفاؤها من نجاح في الحرب على الإرهاب يقابله عدم جدية التحالف، الذي تقوده الولايات المتحدة ويضم أكثر من 60 دولة، في محاربة الإرهاب، بالنظر إلى ضآلة ما حققه هذا التحالف منذ إنشائه قبل نحو عام ونصف”.
كما اتهم بعض الدول بتبني “سياسيات خاطئة” و”توفير الغطاء للإرهابيين” و”فرض عقوبات اقتصادية جائرة أثرت سلبا على أساسيات الحياة بالنسبة للشعب السوري”.
المصدر : حمرين نيوز
======================
الوطن السورية :استقبل وفداً فرنسياً أكد أهمية الحفاظ على التنوع الثقافي والحضاري في سورية … الرئيس الأسد: تحرير تدمر دليل على نجاعة إستراتيجية الجيش وحلفائه
2016-03-28
 
| الوطن – وكالات
 
اعتبر الرئيس بشار الأسد أن تحرير مدينة تدمر التاريخية من تنظيم داعش الإرهابي هو إنجاز مهم ودليل على نجاعة إستراتيجية الجيش العربي السوري وحلفائه في الحرب على الإرهاب، وذلك خلال لقائه وفداً فرنسياً يضم عدداً من البرلمانيين والمثقفين والباحثين والإعلاميين.
وحسب بيان رئاسي بثته وكالة «سانا» للأنباء لفت الرئيس الأسد إلى أن هذه الزيارة تتزامن مع تحرير مدينة تدمر التاريخية أمس (الأحد) الذي يعد «إنجازاً مهماً ودليلاً جديداً على نجاعة الإستراتيجية التي ينتهجها الجيش السوري وحلفاؤه في الحرب على الإرهاب مقابل عدم جدية التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ويضم أكثر من ستين دولة في محاربة الإرهاب بالنظر إلى ضآلة ما حققه هذا التحالف منذ إنشائه قبل نحو عام ونصف العام».
وأشار الرئيس الأسد إلى أن زيارات الوفود البرلمانية إلى سورية واطلاعها على حقيقة الأوضاع في مختلف المناطق والمدن السورية يمكن أن تساعدها على العمل بشكل فاعل لتصحيح السياسات الخاطئة والمفاهيم القاصرة التي تتبناها حكومات بعض الدول ومن بينها فرنسا تجاه ما تشهده سورية والتي لم تقتصر على توفير الغطاء للإرهابيين بل عملت أيضاً على فرض عقوبات اقتصادية جائرة أثرت سلباً في أساسيات الحياة للشعب السوري.
من جانبهم عبر أعضاء الوفد عن تضامنهم مع الشعب السوري، مؤكدين أنهم سيواصلون العمل من أجل تخفيف معاناة السوريين ورفع الحصار الاقتصادي المفروض على سورية.
كما أعرب الأعضاء عن أملهم في عودة الاستقرار والسلام إلى سورية في أقرب وقت ممكن، مؤكدين أهمية الحفاظ على التنوع الثقافي والحضاري الذي تتميز به.
وجرى خلال اللقاء استعراض الأوضاع في سورية حيث أطلع الرئيس الأسد الوفد الضيف على آخر المستجدات سواء على الصعيد السياسي أم الميداني. ووصل الوفد الفرنسي الجمعة إلى سورية وأجرى لقاءات مع عدد من الشخصيات الدينية والنشطاء السياسيين.
وعقب اللقاء مع الرئيس الأسد، قال النائب البرلماني الفرنسي، عضو وفد، نيكولا ديويك بحسب وكالة «سبوتنيك» الروسية للانباء، أن الرئيس الأسد «تحدث عن مستقبل سوري مشرق»، مؤكداً أن «سورية بلد صغير، وصغيرة جداً لتطبيق الفدرالية». وأوضح البرلماني الفرنسي أن الرئيس الأسد اعتبر مع ذلك أن بعض المناطق السورية يمكن أن تحصل على حرية وصلاحيات أكبر، لكن مع الحفاظ على دور دمشق المركزي.
وأضاف ديويك: «تحدث (الرئيس) الأسد عن فكرة اللامركزية، أو شيء مماثل لما لدينا في فرنسا، وحسب رأيه، يمكن لبعض المناطق السورية أن تحصل على حريات وصلاحيات أكبر، لكن دور الدولة الذي لا غنى عنه، والسلطات المركزية سوف تبقى». وقال ديويك: «لقد تحدث عن الدستور الجديد، وعن أنه لا يتفق مع اقتراح إدخال قانون جديد يمنح المسلمين حقاً استثنائياً لتولي منصب الرئاسة السورية». ووصف الرئيس الأسد بحسب ديويك السياسة الأوروبية في الشرق الأوسط بأنها «غير موجودة»، مقارنة بسياسة روسيا والولايات المتحدة في المنطقة.
وأعرب الرئيس الأسد عن أمله في أن تتوصل مفاوضات جنيف إلى حل للأزمة السورية قبل موعد الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة على ما ذكر ديويك.
وفي الرابع عشر من تشرين الثاني الماضي شدد الرئيس الأسد خلال لقائه وفداً فرنسياً على أن السياسات الخاطئة التي انتهجتها الدول الغربية ولا سيما الفرنسية إزاء ما يحصل في منطقتنا وتجاهلها لدعم بعض حلفائها للإرهابيين هي التي ساهمت في تمدد الإرهاب.
======================
الجماهير :الرئيس الأسد لوفد فرنسي : تحرير مدينة تدمر التاريخية من تنظيم ( داعش ) الإرهابي إنجاز مهم ودليل على نجاعة استراتيجية الجيش السوري وحلفائه في الحرب على الإرهاب
أحد, 2016/03/27
استقبل السيد الرئيس بشار الأسد اليوم وفدا فرنسيا يضم عدداً من البرلمانيين والمثقفين والباحثين والإعلاميين.
ولفت الرئيس الأسد إلى أن هذه الزيارة تتزامن مع تحرير مدينة تدمر التاريخية اليوم والذي يعد إنجازاً مهماً ودليلاً جديداً على نجاعة الاستراتيجية التي ينتهجها الجيش السوري وحلفاؤه في الحرب على الإرهاب مقابل عدم جدية التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ويضم أكثر من ستين دولة في محاربة الإرهاب بالنظر إلى ضآلة ما حققه هذا التحالف منذ إنشائه قبل نحو عام ونصف.
وأشار الرئيس الأسد إلى أن زيارات الوفود البرلمانية إلى سورية واطلاعها على حقيقة الأوضاع في مختلف المناطق والمدن السورية يمكن أن تساعدها على العمل بشكل فاعل لتصحيح السياسات الخاطئة والمفاهيم القاصرة التي تتبناها حكومات بعض الدول ومن بينها فرنسا تجاه ما تشهده سورية والتي لم تقتصر على توفير الغطاء للإرهابيين بل عملت أيضا على فرض عقوبات اقتصادية جائرة أثرت سلبا على أساسيات الحياة بالنسبة للشعب السوري.
من جانبهم عبر أعضاء الوفد عن تضامنهم مع الشعب السوري مؤكدين أنهم سيواصلون العمل من أجل تخفيف معاناة السوريين ورفع الحصار الاقتصادي المفروض على سورية.
كما أعرب الأعضاء عن أملهم في عودة الاستقرار والسلام إلى سورية في أقرب وقت ممكن مؤكدين أهمية الحفاظ على التنوع الثقافي والحضاري الذي تتميز به.
وجرى خلال اللقاء استعراض الأوضاع في سورية حيث أطلع الرئيس الأسد الوفد الضيف على آخر المستجدات سواء على الصعيد السياسي أو الميداني.
وفي تصريح لـ سانا حول اللقاء قال رئيس الوفد عضو اللجنة البرلمانية للشؤون الخارجية في الجمعية الوطنية تيري مارياني: “هذه هي المرة الثانية التي أقابل فيها السيد الرئيس بشار الأسد وخلال هذه الزيارة كان المناخ متغيرا كليا بسبب الدعم الروسي ونجاحات الجيش العربي السوري”، مشيرا إلى أن هزيمة تنظيمي “داعش” و”جبهة النصرة” ليست سوى مسألة وقت.
وأضاف مارياني:” تحدثنا مع الرئيس الأسد عن مرحلة إعادة الإعمار والمصالحات حيث وجدنا رئيسا قلقا على سورية وعلى المرحلة التي تلي الحرب وعلى مصير شعبه والحياة التي سيؤمنها له فيما بعد”.
وقال مارياني :”أنا فخور جدا بوجود رئيس كالرئيس الأسد الذي يتطلع دائما إلى المستقبل وتوقعت أن أسمع عبارات عن الانتقام ولكن كل ما سمعته موضوع المصالحات وإعادة البناء وهمه الشاغل إعادة بناء كل ما تهدم في سورية”، معتبرا أن إعادة الأمن والاستقرار إلى مدينة تدمر هو خبر جيد بالنسبة لسورية وخبر أهم بالنسبة لكل العالم لأن حضارة تدمر هي حضارة كل الناس كما أن تحرير هذه المدينة ليس سوى مرحلة لمتابعة انتصارات الجيش العربي السوري فالحرب ضد الإرهاب ليست حربا سورية وإنما حربنا أيضا.
وقال الكاتب الفرنسي وأحد أعضاء الوفد جوليان غوشيدي: “قابلت رئيسا محبا لشعبه وتحدثنا مع سيادته عن الوضع في سورية والعالم عموما وعن الجغرافيا السياسية حيث لاحظت أن الرئيس الأسد يتمتع بثقافة عالية جدا كما تطرقنا إلى العلاقات مع فرنسا التي أوجعت قلوبنا بسبب حماقة الذين يقودوننا هذه الأيام” .
وأضاف:”لاحظت أن الشباب السوري مثقف جداً وسأشرح في بلدي والعالم كله أن هذا البلد يجب دعمه وإبعاد هؤلاء الارهابيين عنه”، مؤكدا أن”سورية جوهرة يجب المحافظة عليها”.
من جهته قال البرلماني الفرنسي نيكولا دويك :”هذه هي المرة الثانية التي أقابل فيها الرئيس الأسد وأنا سعيد لأنني أرى الوضع أفضل في سورية من السابق، ومن الجميل أن يعاد الأمن و الاستقرار إلى مدينة تدمر في عيد الفصح المجيد”.
وكان الرئيس الأسد شدد خلال لقائه وفداً فرنسياً في الرابع عشر من تشرين الثاني الماضي على أن السياسات الخاطئة التي انتهجتها الدول الغربية ولا سيما الفرنسية إزاء ما يحصل في منطقتنا وتجاهلها لدعم بعض حلفائها للإرهابيين هي التي ساهمت في تمدد الإرهاب.
======================
المختصر :برلمانيون فرنسيون: الجميع أخطأ بسياسته تجاه سوريا والتنسيق بين موسكو ودمشق أمر صائب
رام الله - المختصر - وكالات
أكد النائب الفرنسي تيري مارياني، السبت 26 مارس/آذار، أن الكل أخطأ بسياسته تجاه سوريا، مشيرا إلى أن الإعلام الغربي كان مغيبا عما يحصل فيها ويكذب أيضا في نقل الأحداث هناك.
واعتبر تيري مارياني أن من كان ضد التنسيق بين سوريا وروسيا في محاربة الإرهاب أدرك فيما بعد أن هذا التنسيق كان أمرا صائبا، ولا سيما لجهة دعم #الجيش السوري الذي يحارب الإرهاب نيابة عن العالم كله.
وعبر عضو لجنة الشؤون الخارجية في الجمعية الوطنية الفرنسية(#البرلمان) عن أمله بعودة العلاقات بين سوريا وفرنسا، ولا سيما في ظل المصلحة المشتركة بينهما في مكافحة الإرهاب الذي يمثل عدوا مشتركا ويشكل خطرا على فرنسا وغيرها من البلدان.
وأكد مارياني أنه من حق السوريين اختيار المستقبل الذي يريدونه، دون تدخلات خارجية.
هذا وأكد عدد من أعضاء الوفد البرلماني الفرنسي الذي يزور سوريا دعمهم وتضامنهم مع الشعب السوري، منوهين بأهمية الانتصارات التي تحققها القوات السورية في الحرب ضد الإرهاب والإرهابيين.
وأوضح ميشيل فوازا النائب في #البرلمان الفرنسي في تصريح لوكالة الأنباء السورية، أنه يزور سوريا للمرة الثانية بهدف إظهار حقيقة ما يحدث فيها للفرنسيين، مؤكدا أن حكومته أخطأت بحق سوريا، ولكن الفرنسيين لديهم رغبة كبيرة بعودة العلاقات معها.
من جهته أضاف دينيس جاكا النائب في #البرلمان الفرنسي إلى أن هدف الزيارة الاطلاع على حقيقة الوضع في سوريا والمشاركة بعيد الفصح في دمشق، مؤكدا أنها رسالة تبرز تضامنه مع الشعب السوري وحضارته.
 
وبين دينيس جاكا أن الانتصارات التي يحققها #الجيش السوري في تدمر هي إنجاز كبير، ومن المهم استعادة تلك المدينة التي تمثل تراثا حضاريا وإنسانيا عالميا، وهي رمز مهم في سوريا التي برهنت للعالم إنها تستطيع محاربة تنظيم داعش الإرهابي رغم كل من يدعمه.
إلى ذلك أعلنت الكاتبة والصحفية الفرنسية أدلين شنو "أتألم من أجل سوريا وأشعر بالخجل بشكل كبير من موقف حكومة بلادي تجاه الحرب عليها، فهو لم يكن صحيحا أبدا، وأتمنى أن يتم القضاء على الإرهاب وتعود سورية كما كانت".
وأفادت الكاتبة والصحفية الفرنسية بأنها ألفت كتابا بعنوان "سوريتي" عبرت فيه عن حبها لسورية وتحدثت فيه عن شعبها وحضارتها.
من جانبها أشارت عضو #البرلمان الفرنسي فاليري بويه إلى أن الزيارة هدفها مشاركة الشعب السوري(المسيحيين السوريين) احتفال عيد الفصح والاطلاع على حقيقة الأحداث في سوريا التي تتحدث لغة السيد المسيح، وأيضا للتضامن مع السوريين بوجه الإرهاب.
وشددت فاليري بويه على أن أعضاء الوفد البرلماني ضد ما تقوم به تركيا والسعودية وقطر من ممارسات وأفعال اتجاه سوريا.
جدير بالذكر أن الوفد البرلماني الفرنسي الذي وصل إلى مدينة دمشق مساء السبت، يضم 5 من أعضاء الجمعية الوطنية الفرنسية و25 كاتبا وصحفيا ومحللا وناشطا سياسيا، في زيارة تستغرق عدة أيام بدأت بجولة في كنيسة حنانيا بحي باب توما بدمشق، ومن المتوقع أن تتضمن جولة على عدد من المواقع الأثرية والدينية.
======================
هجوم على صحفي فرنسي بسبب سيلفي مع الأسد
نشر صحفي فرنسي يدعى جوليان روتشيدي، صورة تجمعه بالرئيس السوري بشار الأسد، عبر حسابه على "تويتر" و"إنستجرام"- بحسب موقع "العربية".
وقالت وكالة الأنباء السورية "سانا"، إن "جوليان ضمن وفد زار دمشق، يوم الجمعة الماضي، ويضم 5 من أعضاء الجمعية الوطنية الفرنسية.
 
وتعرض جوليان إلى ردود أفعال فورية عند نشره السيلفي. وقال أحد المستخدمين بموقع تويتر: "سيلفي مثير مع مجرم حرب.. سيلفي رائع مع من قتل شعبه وشرّده".
وقال حساب باسم "عبد المنتقم السوري" على فيسبوك، إن التقاط سيلفي مع "قاتل بحجم الأسد لا يقل خطورة عن التقاط سيلفي مع أفعى الأناكوندة العملاقة".
وأبدى بعض رواد مواقع التواصل قلقهم العميق من أن يكون بعض الأوروبيين يريدون المقايضة "ما بين مخاوفهم من داعش وإطالة عمر النظام قليلاً"
======================