الرئيسة \  ملفات المركز  \  زيارة ظريف إلى دمشق ودلالاتها

زيارة ظريف إلى دمشق ودلالاتها

21.04.2020
Admin


ملف مركز الشرق العربي 20/4/2020
عناوين الملف :
  1. اخبار الان :بعد أكثر من عام.. وزير خارجية إيران يصل إلى سوريا
  2. العربية :ظريف في سوريا وسط مؤشرات على اهتزاز علاقة دمشق بموسكو
  3. ستيب نيوز : الرئيسية/أخبار وتقارير/الشأن السوري/وزير خارجية إيران في دمشق ليلتقي “الأسد” و”المعلم” حاملاً معه هذه الملفات
  4. الجديد :ظريف يلتقي الأسد في دمشق: أزمة كورونا فضحت فشل الأنظمة الغربية
  5. منظمة خلق :بالتزامن مع زيارة ظريف .. سفير النظام: في سوريا ساحة القوات الإيرانية باتت ضيقة
  6. العرب :الضغوط الروسية تدفع الأسد إلى التمسك بقشة إيران
  7. النهار :الأسد استقبل ظريف في دمشق: "أزمة كورونا فضحت فشل الأنظمة الغربيّة"
  8. اوقات شامية :محلل سياسي سوري: لهذا يزور ظريف دمشق غداً
  9. مهر :ظريف يبحث مع الرئيس السوري القضايا ذات الاهتمام المشترك
  10. الايام :ظريف في سوريا وسط مؤشرات على اهتزاز علاقة دمشق بموسكو
 
اخبار الان :بعد أكثر من عام.. وزير خارجية إيران يصل إلى سوريا
أخبار الآن | دمشق - سوريا (وكالات)
وصل وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف إلى دمشق لإجراء لقاء مع رئيس النظام السوري بشار الأسد.
وبحسب وكالة إيسنا التابعة للنظام الإيراني، فإن ظريف سيناقش العلاقات الثنائية بين البلدين والتطورات الإقليمية وآخر التطورات السياسية والميدانية السورية.
وهذا أول لقاء يجمع الطرفين منذ عام في دمشق، بعدما قدم ظريف استقالته عقب زيارة خاطفة للرئيس السوري إلى طهران دون أن يعلم بها ظريف.
كما أنه اللقاء الأول بينهما منذ مقتل قائد فيلق القدس قاسم سليماني بضربة جوية أميركية بالعراق في كانون الثاني/ يناير الماضي.
===========================
العربية :ظريف في سوريا وسط مؤشرات على اهتزاز علاقة دمشق بموسكو
آخر تحديث: الاثنين 27 شعبان 1441 هـ - 20 أبريل 2020 KSA 13:17 - GMT 10:17
وصل وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، اليوم الاثنين، إلى دمشق حيث استقبله رئيس النظام بشار الأسد في أول لقاء بينهما منذ عام.
وأكدت مصادر دبلوماسية، أن الزيارة تهدف لإيصال رسالة للنظام السوري بأن طهران لن تتخلى عنه.
وتُعد إيران، إلى جانب روسيا، أكبر داعمي النظام السوري في النزاع الذي يخوضه ضد معارضيه منذ عام 2011.
وتأتي زيارة ظريف وسط مؤشرات على تغيير روسيا لاستراتيجيتها في سوريا مع تذبذب سيطرة النظام على بعض المناطق التي استعادها، مثل درعا، بالإضافة إلى إدراك موسكو أن دعمها للأسد في المرحلة المقبلة سيصطدم بتوجهات المجتمع الدولي، وبالتالي تسعى طهران لاستغلال الفرصة من خلال زيارة ظريف لدمشق رغم ما تعانيه إيران من تفشٍّ واسع لفيروس كورونا.
وترجّح المصادر الدبلوماسية أن يحاول ظريف التأكيد على وجود ثقل إيراني في سوريا يوازي الثقل الروسي، بالإضافة للتشديد على تمسك طهران ببقاء الأسد.
وستستغرق زيارة ظريف إلى دمشق يوماً كاملاً لمناقشة "العلاقات الثنائية وآخر التطورات في المنطقة والتقدم الميداني" في سوريا، بحسب بيان لوزارة الخارجية الإيرانية. وقد التقى ظريف خلال زيارته نظيره وليد المعلم.
وكان ظريف التقى الأسد في زيارة سابقة لدمشق في 16 نيسان/أبريل 2019.
وتسبّبت الحرب في سوريا التي دخلت عامها العاشر بمقتل أكثر من 380 ألف شخص، وأدت إلى تشريد وتهجير أكثر من نصف السكان داخل البلاد وخارجها. كما دمّرت البنى التحتية واستنزفت الاقتصاد وأنهكت القطاعات المختلفة.
===========================
ستيب نيوز : الرئيسية/أخبار وتقارير/الشأن السوري/وزير خارجية إيران في دمشق ليلتقي “الأسد” و”المعلم” حاملاً معه هذه الملفات
وصل اليوم الإثنين، وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، إلى دمشق، ومن المقرر لقائه مع رأس النظام السوري، بشار الأسد، ووزير خارجيته، وليد المعلم.
وأكدت الخارجية الإيرانية في بيانٍ لها يوم أمس، أنّ “ظريف” سيبحث العلاقات الثنائية بين إيران والنظام السوري، وآخر التطورات السياسية في المنطقة  والأوضاع الميدانية في سوريا.
ونقلت وسائل إعلام وصحف عربية عن مصادر سياسية قولها، إنّ زيارة “ظريف” تهدف إلى إعادة تقييم الوجود الإيراني في سوريا، في ظل الانفراد الروسي بالقرار السياسي والعسكري، ووجود مخاوف إيرانية بالغة من تراجع نفوذها في ظل التمدد الروسي شمال شرق وغرب البلاد، خصوصاً بعد اغتيال الجنرال الإيراني “قاسم سليماني”.
من جهتها أفادت صحيفة “الوطن” المحلية الموالية للنظام السوري، أنّ “ظريف” سوف يبحث آخر المستجدات المرتبطة بمواصلة حصار الدول الغربية لإيران والنظام السوري في ظل انتشار كورونا، كذلك قمة أستانا المقرر عقدها قريباً عبر الفيديو.
يشار إلى أنّ لقاء الوزير الإيراني اليوم برأس النظام السوري، بشار الأسد، ووزير خارجيته، وليد المعلم، يعتبر اللقاء الأول منذ عام مضى، حيث كانت آخر زيارة له إلى سوريا، وفيما يبدو أنه بصدد بحث ملفات هامة خلال المباحثات التي ستستمر ليوم كامل بين الطرفين.
===========================
الجديد :ظريف يلتقي الأسد في دمشق: أزمة كورونا فضحت فشل الأنظمة الغربية
ظريف يلتقي الأسد في دمشق: أزمة كورونا فضحت فشل الأنظمة الغربية ظريف يلتقي الأسد في دمشق: أزمة كورونا فضحت فشل الأنظمة الغربية
استقبل الرئيس السوري بشار الأسد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف والوفد المرافق له.
وأفادت وكالة سانا أن الرئيس الأسد أعرب في مستهل اللقاء مع ظريف عن تعازيه لـ إيران والشعب الإيراني بالضحايا الذين سقطوا بسبب فايروس كورونا، مبديا أسفه لتحول هذا الوباء إلى مجال للاستثمار السياسي من قبل بعض الدول في الغرب، وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية.
وأكد الأسد على أن "أزمة كورونا فضحت فشل الأنظمة الغربية أولا، ولا أخلاقيتها ثانيا، لأن هذا الوباء أظهر أن هذه الأنظمة موجودة لخدمة فئة معينة من أصحاب المصالح وليس لخدمة شعوبها"، وأضاف: " أن تصرفات تركيا على الأرض تفضح حقيقة النوايا التركية من خلال عدم التزامها بالاتفاقات التي أبرمتها سواء في أستانا، أو في سوتشي، والتي تنص جميعها على الاعتراف بسيادة ووحدة الأراضي السورية".
وتناول اللقاء آخر مستجدات المسار السياسي ومن بينها اللجنة الدستورية وعملية استانا، وتطورات الأوضاع في الشمال السوري في ظل التعدي المستمر من قبل تركيا على سيادة وأرض سوريا، سواء باحتلالها المباشر للأرض أو من خلال زيادة عدد ما تسميه نقاطا للمراقبة، بحسب سانا.
===========================
منظمة خلق :بالتزامن مع زيارة ظريف .. سفير النظام: في سوريا ساحة القوات الإيرانية باتت ضيقة
4/20/2020تزامنًا مع زيارة وزير خارجية نظام الملالي جواد ظريف إلى سوريا، كتب حسين ملائك، السفير السابق لنظام الملالي في الصين، في مقال نشرته صحيفة آرمان الحكومية في 20 أبريل 2020، حول الهجمات على قوات الحرس في سوريا والقوات التابعة للنظام وأفاد هزيمة تدخلات النظام هناك، وضيق مساحة هذه القوات.
وكتب سفير النظام السابق لدى الصين : «دخول تركيا في الصراع في شمال سوريا تسبب في ضغط على القوات المرتبطة بإيران. إن تصرفات القوات الأمريكية في الشرق والعمليات الإسرائيلية في جنوب سوريا ضد هذه القوات لن تخلق ظروفاً تضمن بقاء مستدامًا لهذه القوات. مشكلة التعامل مع فيروس كورونا في عملية عسكرية برية ستضيق المجال أمام القوات الإيرانية.
وتجدر الإشارة إلى أن محور المقاومة وما يعتبر ركيزة السياسة الخارجية لإيران قد تورط بالكامل من قبل الجيش والجماعات المدعومة من تركيا على الأرض في شمال سوريا وفي الجنوب من قبل إسرائيل. "تركيا وإسرائيل، في تعاون غير مقصود، خلقتا مثل هذه الأزمة لإيران."
وفي إشارة إلى هجوم الخميس الماضي على سيارة جيب تقل أربعة كوادر مرتبطة بحزب الله على الحدود السورية اللبنانية، قال حسين ملائك: «هذا هو الهجوم الثاني من نوعه والثالث على مركبة كانت تحمل هذه الكوادر في العام الماضي في منطقة القنيطرة.
حتى الآن وقع هجومان على ضواحي دمشق ومطار الشعيرات حول حمص وحول اللاذقية. كما استهدفت طائرة بدون طيار أحد قادة حزب الله في المنطقة، عماد الطويل، في منطقة القنيطرة».
وفيما يتعلق بموقف قوات الحرس ومرتزقة النظام في سوريا، قال: «من حيث المبدأ، يجب أن يكون هناك تعريف واضح للدعم والردع والانتصار للقوى الضالعة في الاستراتيجية. بعد نجاح الحرب مع المعارضة السورية، تفتقر القوات المرتبطة بإيران في سوريا الآن إلى تعريف واضح للدفاع أو الردع الكافيين، ولا يمكن الاعتماد على روسيا لدعمها».
===========================
العرب :الضغوط الروسية تدفع الأسد إلى التمسك بقشة إيران
زيارة وزير الخارجية الإيراني إلى دمشق للقاء الرئيس بشار الأسد تكتسي أهمية بالغة بالنظر إلى توقيتها، وسط تسريبات تتحدث عن أن الهدف منها هو إيصال رسالة بأن طهران لن تتخلى عنه، إذا ما قررت روسيا الإقدام على هذه الخطوة.
دمشق – عزت مصادر دبلوماسية عربية زيارة وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف إلى دمشق في سياق محاولة طمأنة بشار الأسد وتأكيد الوقوف إلى جانبه، في ظل الضغوط التي يتعرض لها من قبل روسيا، مع وجود بوادر عن إمكانية تخلي الأخيرة عنه.
وأعلنت وزارة الخارجية الإيرانية الأحد أن وزير الخارجية الإيراني سيلتقي بالرئيس السوري بشار الأسد في دمشق الاثنين، في أول لقاء بينهما منذ عامٍ.
وذكرت الوزارة في بيان أن زيارة ظريف ستستغرق يوما كاملا لمناقشة “العلاقات الثنائية” الإيرانية – السورية و“آخر التطورات في المنطقة” و“التقدم الميداني في محاربة الإرهاب في سوريا”.
وتنطوي الزيارة من حيث توقيتها على أهمية بالغة، ولاسيما في ضوء التحديات الكبيرة التي تعصف بإيران في الداخل على خلفية تفشي جائحة كورونا وعجز طهران عن السيطرة على الوضع الذي بات يهدد بانهيارها، هذا إلى جانب ما تواجهه ميليشياتها في العراق من صعوبات.
وأوضحت المصادر الدبلوماسية أن وزير الخارجية الإيراني سيؤكد خلال هذه الزيارة لبشار الأسد على وجود ثقل إيراني في سوريا يوازي الثقل الروسي وأن إيران ليست في وارد التخلي عنه بأي شكل.
وعلى خلاف الجانب الروسي الذي يبدو أنه في وارد تغيير استراتيجيته في سوريا، فإن طهران متمسكة بذات السياسة ذلك أنها ترتكز بشكل جلي على بقاء الأسد في الحكم لضمان نفوذ دائم لها في سوريا.
روسيا تستشعر بأن التمسك بالأسد قد يقودها إلى خسارة الإنجازات التي راكمتها منذ تدخلها المباشر في سوريا في 2015
وأظهرت روسيا مؤخرا حالة تململ من الأسد، وسط شعور متنام بأن التمسك به قد يقودها إلى خسارة كل الإنجازات التي راكمتها منذ تدخلها المباشر في سوريا في العام 2015، على وقع اهتزاز الوضع في المناطق التي عادت إلى سيطرته مثل درعا، فضلا عن إدراك موسكو أن جهودها في إعادة التسويق له تصطدم بحائط صد من قبل المجتمع الدولي.
وانعكس هذا التململ في التقارير التي نشرتها وسائل إعلام روسية والتي أثارت هواجس لدى النظام السوري، عبرت عنه تغريدة للسفير السوري السابق لدى الأردن بهجت سليمان المعروف عنه ولاؤه الشديد للأسد.
وقال سليمان في تغريدته “كم يحتاج حلفاؤنا الروس إلى وضع حدّ للاختراقات الصهيونية المتغلغلة في الكثير من وسائل إعلامهم، بدءا من وكالة الأنباء الفيدرالية الروسية… وصولا إلى ‘روسيا اليوم’ التي تقدّم نفسها، أحيانا، وكأنّها معادية لجمهورية روسيا الاتحادية، بل وكأنّها تعمل لصالح أعداء روسيا”. ومعلوم أن وسائل الإعلام الروسية تخضع لسيطرة كاملة من قبل الكرملين، وبالتالي فإنها لا يمكن أن تنطق عن هوى خاصة في الملفات التي تكتسي أهمية استراتيجية مثل الملف السوري.
وكشفت المصادر أن إيران أجرت اتصالات بالقيادة الروسية لمعرفة مدى جدّية الأنباء التي سربت من موسكو عن الرغبة في التخلي عن الأسد في ضوء فشل القوات التابعة له في إعادة الأمن والاستقرار إلى المناطق التي استعيدت من قوى المعارضة بفضل التدخل العسكري الروسي.
ويقول محللون إن فرضية تخلي روسيا عن الأسد واردة جدا، خاصة أنها وبعد نحو ست سنوات من تدخلها العسكري في سوريا ونجاحها في استعادة النظام لتوازنه، إلا أن قبضتها لا تزال هشة، وهي لا تملك حقيقة مفاتيح الحل، وذلك يعود في جزء كبير منه إلى أسلوب الأسد الذي لا يزال على نهجه رافضا الإقرار بضرورة التغيير.
===========================
النهار :الأسد استقبل ظريف في دمشق: "أزمة كورونا فضحت فشل الأنظمة الغربيّة"
استقبل الرئيس السوري #بشار_الأسد وزير الخارجية الايراني #محمد_جواد_ظريف في #دمشق اليوم.
وقالت الرئاسة السورية في بيان في صفحتها في الفيسبوك ان الاسد أعرب خلال اللقاء عن "تعازيه لإيران والشعب الإيراني بالضحايا الذين سقطوا بسبب فيروس كورونا، مبديا أسفه لتحول هذا الوباء مجالا للاستثمار السياسي من بعض الدول في الغرب، وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأميركية التي تستمر في نهج فرض العقوبات على الدول، رغم هذه الظروف الإنسانية الاستثنائية".
وقال إن "أزمة كورونا فضحت فشل الأنظمة الغربية أولا، ولا أخلاقيتها ثانيا، لان هذا الوباء أظهر أن هذه الأنظمة موجودة لخدمة فئة معينة من أصحاب المصالح وليس لخدمة شعوبها".
وافادت الرئاسة ان "اللقاء تناول آخر مستجدات المسار السياسي، بينها اللجنة الدستورية وعملية استانا، وتطورات الأوضاع في الشمال السوري في ظل التعدي المستمر من تركيا على سيادة سوريا وأرضها، سواء باحتلالها المباشر للأرض أو من خلال زيادة عدد ما تسميه نقاطا للمراقبة، التي هي ليست سوى قواعد عسكرية فعليا".
وأكد الأسد أن "تصرفات تركيا على الأرض تفضح حقيقة النيات التركية من خلال عدم التزامها الاتفاقات التي أبرمتها سواء في استانا، أو في سوتشي، والتي تنص جميعها على الاعتراف بسيادة ووحدة الأراضي السورية".
ونقلت الرئاسة السورية عن ظريف "استنكاره المحاولات الغربية الحالية لإعادة استثمار موضوع "الأسلحة الكيميائية" في سورية"، معتبرا أنه "سلوك مخز بأن يعاد استخدام هذه الذريعة في هذه الظروف التي يمر فيها العالم، رغم كل ما شاب هذا الموضوع من تشكيكات وثغرات خلال الفترة الماضية".
وقد أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية، الأحد، أن وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف يلتقي بالرئيس السوري بشار الأسد في دمشق الاثنين، في أول لقاء بينهما منذ عام.
وتعد إيران، إلى جانب روسيا، أكبر داعمي النظام السوري في النزاع الذي يخوضه ضد معارضيه منذ عام 2011.
وستستغرق زيارة ظريف لدمشق يومًا كاملًا لمناقشة "العلاقات الثنائية" الإيرانية-السورية و"آخر التطورات في المنطقة"، و "التقدم الميداني في محاربة الإرهاب في سوريا"، بحسب بيان الوزارة.
كما من المقرر أن يلتقي ظريف خلال زيارته نظيره السوري وليد المعلم.
وكان ظريف التقى الأسد في زيارة سابقة لدمشق في 16 نيسان 2019.
وتسبّبت الحرب التي دخلت عامها العاشر بمقتل أكثر من 380 ألف شخص، وأدت إلى تشريد أو تهجير أكثر من نصف السكان داخل البلاد وخارجها. كما دمّرت البنى التحتية واستنزفت الاقتصاد وأنهكت القطاعات المختلفة.
===========================
اوقات شامية :محلل سياسي سوري: لهذا يزور ظريف دمشق غداً
17 ساعة مضت الاخبار 1,548 زيارة
قال الكاتب والمحلل السياسي السوري، غسان يوسف إن “جهود مكافحة وباء “كورونا” العالمي في سوريا وإيران، سوف تتصدر مباحثات الرئيس السوري بشار الأسد و وزير الخارجية الإيراني محد جزاد ظريف، في دمشق غدا الاثنين”.
وأضاف في تصريحات لـ”راديو سبوتنيك” أن “جهود مكافحة “كورونا” سيكون هو الموضوع الأهم، خصوصا في ظل العقوبات المفروضة على البلدين مما يحول بينها وبين المقاومة الجيدة لهذا الوباء”.
وأشار إلى أن “كلا من سوريا وإيران يملكان الكثير لمواجهة كورونا، رغم أن البنية الصحية في سوريا منهكة جراء الحرب، لكن باعتمادها على نفسها ومقوماتها الداخلية فضلا عن مساعدات الأصدقاء مثل إيران وروسيا استطاعت أن تصمد في وجه انتشار الوباء”.
وأوضح أن “زيارة ظريف لدمشق، تأتي في إطار العلاقات المتميزة التي باتت تربط بين سوريا وإيران منذ بداية الحرب على سوريا”.
وأضاف أن “سوريا هي العمق الإيراني في الداخل العربي، فضلا عن كونها الداعم الأكبر لمنظمات المقاومة ضد إسرائيل في فلسطين ولبنان، مشيرا إلى أنه ربما يكون لسوريا دور مستقبلي في الحوار الإيراني العربي”.
وذكرت الخارجية الإيرانية، في بيان لها، اليوم الأحد، أن “جواد ظريف يزور دمشق الاثنين ويلتقي الرئيس السوري بشار الأسد ووزير الخارجية وليد المعلم لبحث أوضاع المنطقة والعلاقات الثنائية والحرب على الإرهاب”، وذلك حسب الوكالة الإيرانية الرسمية “إرنا”.
وكانت ثماني دول بينهم إيران وسوريا، طلبوا في رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، ممارسة الضغط على واشنطن لرفع عقوباتها، التي تعيق جهود مكافحة فيروس “كورونا”، حسب تعبيرهم.
وجاء في الرسالة، التي نشرتها البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة عبر حسابها الرسمي على موقع”تويتر”: “نحضكم على المطالبة بالرفع الفوري والكامل لهذه التدابير غير القانونية والقسرية والتعسفية؛ من أجل السماح باستجابة كاملة وفعالة من جميع أعضاء المجتمع الدولي في مواجهة فيروس كورونا”.
ويخضع العديد من الموقعين لعقوبات اقتصادية أمريكية شديدة، وهم بالإضافة إلى إيران، إحدى الدول الأكثر تأثرا بالجائحة، روسيا والصين وفنزويلا وكوريا الشمالية ونيكاراغوا وكوبا وسوريا.
===========================
مهر :ظريف يبحث مع الرئيس السوري القضايا ذات الاهتمام المشترك
التقى وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف، الرئيس السوري بشار الاسد ووزير خارجيته وليد المعلم ظهر اليوم الاثنين.
وافاد المركز الاعلامي للخارجية الايرانية ان ظريف الذي وصل صباح اليوم الى دمشق على رأس وفد سياسي التقى بالرئيس الاسد وبحث معه العلاقات الثنائية والقضايا ذات الاهتمام المشترك.
كما التقى ظريف بنظيره السوري وليد المعلم وبحث معه مجمل القضايا الثنائية والاقليمية والدولية .
ووصل وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف صباح اليوم الاثنين الى العاصمة السورية ، لاجراء محادثات مع كبار المسؤولين حيث كان في استقباله مساعد وزير خارجية سوريا فيصل المقداد./انتهى/
===========================
الايام :ظريف في سوريا وسط مؤشرات على اهتزاز علاقة دمشق بموسكو
بحث الرئيس السوري بشار الأسد اليوم الاثنين مع وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف في دمشق أحدث التطورات الإقليمية والعلاقات الثنائية بين البلدين وملف الإرهاب".
وقالت مصادر، لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، إن ظريف توجه بعد لقاء الأسد إلى وزارة الخارجية السورية للقاء وزير الخارجية وليد المعلم، على أن يغادر دمشق بعد انتهاء اللقاء مباشرة.
وتجدر الإشارة إلى أن إيران من أقوى داعمي الرئيس السوري. وتعرضت مواقع القوات الإيرانية والمدعومة منها، لعشرات الغارات في ريف دمشق ومطار التيفور بريف حمص الشرقي ومدينتي البوكمال والميادين في ريف دير الزور الشرقي قرب الحدود السورية العراقية، من جانب طائرات التحالف الدولي والصواريخ والطائرات الإسرائيلية.
وتنتشر قوات من الحرس الثوري الإيراني وفصائل عراقية وإيرانية وأفغانية موالية لإيران إضافة لحزب الله اللبناني في تلك المناطق .
كان ظريف قد وصل إلى دمشق في وقت سابق اليوم في زيارة قصيرة لسورية.
وترجّح المصادر الدبلوماسية أن يحاول ظريف التأكيد على وجود ثقل إيراني في سوريا يوازي الثقل الروسي، بالإضافة للتشديد على تمسك طهران ببقاء الأسد.
وستستغرق زيارة ظريف إلى دمشق يوماً كاملاً لمناقشة "العلاقات الثنائية وآخر التطورات في المنطقة والتقدم الميداني" في سوريا، بحسب بيان لوزارة الخارجية الإيرانية. وقد التقى ظريف خلال زيارته نظيره وليد المعلم.
وكان ظريف التقى الأسد في زيارة سابقة لدمشق في 16 نيسان/أبريل 2019.
وتسبّبت الحرب في سوريا التي دخلت عامها العاشر بمقتل أكثر من 380 ألف شخص، وأدت إلى تشريد وتهجير أكثر من نصف السكان داخل البلاد وخارجها. كما دمّرت البنى التحتية واستنزفت الاقتصاد وأنهكت القطاعات المختلفة.
===========================