الرئيسة \  ملفات المركز  \  زيارة كيري لسعودية وضغوط على اهل السنة من اجل التوافق مع المالكي 29/6/2014

زيارة كيري لسعودية وضغوط على اهل السنة من اجل التوافق مع المالكي 29/6/2014

30.06.2014
Admin



الأخبار الواردة على مسئولية الجهات التي تصدرها وهي لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر مركزنا
عناوين الملف
1.     الملك السعودي: لن نسمح لشرذمة من الإرهابيين أن يرعبوا المسلمين ويمسوا وطننا
2.     كيري: تصريحات السعودية تقضي على مخاوف إمدادات النفط
3.     J11 دولة تدرب "الجيش الحر".. وواشنطن تستنجد بـ"قبلية الجربا" لصد "المسلحين"ملك السعودية يتعهد بسحق "الإرهابيين" ويعزل نائب وزير الدفاع
4.     ملك السعودية وكيري يناقشان إمدادات النفط
5.     مسئول بالخارجية الأمريكية: مباحثات كيري والعاهل السعودي بناءة وودية
6.     الجربا يلغي إقالة قيادة «الجيش الحر» وكيري يحض على محاربة «داعش»
7.     كيري والعاهل السعودي يناقشان الوضع في العراق ويتفقان على ضرورة تشكيل حكومة وحدة
8.     العاهل السعودي يبلغ كيري بأنه سيضغط على السنة للانضمام لحكومة العراق
9.     مسؤول أمريكي يكشف تفاصيل محادثات خادم الحرمين وكيري بشأن العراق
10.   كيري بحث مع خادم الحرمين الأوضاع في العراق وسوريا
11.   الملك السعودي متخوف من سيطرة داعش على العراق
12.   الملك عبدالله يتعهد بتطويع سنة العراق للمشاركة في الحكومة..الرياض تنازلت عن مطلبها بتنحي المالكي أولا
13.   علام اتفق العاهل السعودي وكيري في شأن العراق؟
14.   أمريكا تحث «المعارضة السورية» على محاربة داعش
15.   كيري: المعارضة السورية لاعب مهم في صد “داعش”
16.   كيري يدعو المعارضة السورية "المعتدلة" إلى مساعدة العراق في مواجهة "داعش"
17.   مندوب الائتلاف في الخليج لـ («الشرق الأوسط»): الجربا بحث مع كيري آلية دعم واشنطن
الملك السعودي: لن نسمح لشرذمة من الإرهابيين أن يرعبوا المسلمين ويمسوا وطننا
الأحد 29 حزيران 2014 11:41
السومرية نيوز/ بغداد
تعهد العاهل السعودي عبد الله بن عبد العزيز في رسالة بمناسبة حلول شهر رمضان بسحق "المتشددين الإسلاميين" الذين يهددون المملكة، مؤكدا أنه لن يتسامح مع "شِرذِمَةٍ مِنَ الإرهابِيِّينَ"، وفق ما نقلت عنه وكالة الأنباء السعودية.
 
وقال العاهل السعودي في رسالة بمناسبة بدء شهر رمضان "لن نسمح لشرذمة من الإرهابيين اتخذوا من الدين لباسا يواري مصالحهم الشخصية ليرعبوا المسلمين الآمنين أو أن يمسوا وطننا أو أحد أبنائه أو المقيمين الآمنين فيه".
 
وجاءت هذه التصريحات بعد يومين من إصدار العاهل السعودي أوامر باتخاذ جميع التدابير اللازمة لحماية البلاد من "التهديدات الإرهابية" المحتملة الناجمة عن الاضطرابات في العراق.
 
وكان العاهل السعودي الملك عبد الله قد تعهد خلال محادثات مع وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، أمس السبت، باستخدام نفوذه لتشجيع المكون السني على الانضمام لحكومة جديدة في العراق تضم مختلف الأطياف.
 
ويشهد العراق وضعا أمنيا ساخنا دفع برئيس الحكومة نوري المالكي، في (10 حزيران 2014)، الى إعلان حالة التأهب القصوى في البلاد، وذلك بعد سيطرة مسلحين من تنظيم "داعش" على محافظة نينوى بالكامل، وتقدمهم نحو صلاح الدين وديالى وسيطرتهم على بعض مناطق المحافظتين قبل أن تتمكن القوات العراقية من استعادة العديد من تلك المناطق، في حين تستمر العمليات العسكرية في الأنبار لمواجهة التنظيم.
======================
كيري: تصريحات السعودية تقضي على مخاوف إمدادات النفط
  JMENAFN - Akhbar Al Khaleej - 29/06/2014
(MENAFN - Akhbar Al Khaleej) قال مسؤول كبير بوزارة الخارجية الأمريكية إن وزير الخارجية جون كيري والملك عبدالله عاهل السعودية ناقشا لفترة وجيزة إمدادات النفط العالمية خلال اجتماع، لبحث الأزمة العراقية يوم الجمعة.
وأضاف المسؤول ان كيري أشار خلال الاجتماع إلى التصريحات التي أدلى بها مسؤول نفطي سعودي في الآونة الأخيرة بأن السعودية ستزيد الإمدادات إذا أدت أزمة العراق أو سوريا إلى تعطيل الإمدادات.
وقال المسؤول الذي أطلع الصحفيين على فحوى المحادثات إن الوزير أشار بشكل إيجابي إلى تصريح أدلى به في الآونة الأخيرة مسؤول في المملكة يعكس رغبة المملكة في فعل اللازم في حالة حدوث أي اضطرابات.
وقال المسؤول إن كيرى يرى ان تصريحات المسؤول السعودي بناءة وأبدى مسؤولون أمريكيون اعتقادهم بأن المخاوف الموجودة في أسواق النفط ستتراجع فور تشكيل حكومة أكثر شمولا في بغداد يمكن أن تعالج تمردا سنيا يهدد بتقسيم العراق.
ولم يطرأ تغير على سعر خام مزيج برنت خلال تعاملات الجمعة في أعقاب واحدة من أكبر عمليات الهبوط الأسبوعية التي شهدها خام القياس الدولي هذا العام بسبب تراجع المخاوف بشأن صادرات العراق.
وهبطت الأسعار أكثر من دولارين من أعلى مستوى وصلت إليه منذ تسعة أشهر وهو 115.71 دولارا والذي سجلته في 19 يونيو وذلك، مع استمرار إنتاج حقول النفط بجنوب العراق من دون تغير رغم القتال في شمال البلاد وغربها. وتنتج حقول النفط بجنوب العراق معظم إنتاج العراق الذي يبلغ 3.3 ملايين برميل يوميا.
======================
11 دولة تدرب "الجيش الحر".. وواشنطن تستنجد بـ"قبلية الجربا" لصد "المسلحين"
 (MENAFN - Al Watan) كشفت مصادر "الوطن" عن نية دول عدة أحصتها بـ"11 دولة"، أغلبها "غربية"، تدريب كتائب توصف بالمعتدلة في صفوف الجيش السوري الحر، على أراضي دولةٍ لم تُسمها.
ولم تُعط المصادر ملامح عن التدريبات العسكرية، لكنها قالت إنها ستكون مؤثرةً على الأرض، في إشارةٍ إلى إخضاع فصائل الجيش الحر، لعمليات تدريب من شأنها مواجهة أو مؤازاة قدرة نظام الأسد النارية، لتغيير موازين القوى بعض الشئ على الأرض.
لكن أديب الشيشكلي سفير الائتلاف الوطني السوري بدول الخليج، قال لـ"الوطن" أمس: "إن عمليات التدريب تلك يدخل في إطارها التدريب على خرائط القتال، والآليات العسكرية، وليس بالضرورة أن يكون على آلات قتال بعينها، وكشف عن بدء بعض الدول بعمليات التدريب عملياً".
وتأتي هذه التسريبات، بعد أن طلب الرئيس الأميركي باراك أوباما من الكونجرس الأميركي منحه نصف مليار دولار، لما أسماه "دعم مقاتلي سورية"، ويدخل في ذاك الدعم عمليات التدريب والتجهيز.
وشدد البيت الأبيض حينها، على عمليات تدقيق سيتم إخضاع الأموال لها من أجل أن تصل إلى "اليد التي تستحق". وقال في بيان: "هذه الأموال ستساعد السوريين على الدفاع عن النفس وإحلال الاستقرار في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة "المعتدلة"، وتسهيل توفير الخدمات الأساسية ومواجهة التهديد الإرهابي وتسهيل الظروف للتسوية عن طريق التفاوض".
وفي سياق سياسي، لجأت واشنطن، وفي خطوةٍ لافتة، إلى رئيس الائتلاف الوطني السوري أحمد الجربا، إلى "قبلية" الرجل الذي يعود في جذوره إلى قبيلة شمر العريقة، والتي تعتبر من أكبر القبائل نفوذاً في العراق.
المطالبة الأميركية تلك، جاءت على لسان وزير الخارجية الأميركية جون كيري، الذي التقى رئيس الائتلاف الوطني السوري في جدة أول من أمس، وطالبه باستخدام نفوذه "القبلي"، من أجل ما أسماه "صد تمدد المسلحين" في سورية والعراق.
وبالعودة للشيشكلي، الذي امتدح الخطوة ووصفها بـ"الممتازة"، فرأى أنها "تأتي من منطلق ارتباك أميركي، على رغم أننا حذرناهم سابقاً من إطالة أمد الأزمة. هي خطوة بحد ذاتها تعني أننا في الائتلاف ممثلين شرعيين للشعب السوري".
وفي المقابل، لم ترُق هذه الخطوة لعضو الائتلاف الوطني السوري الدكتور برهان غليون، الذي اعتبر في تصريحات لـ"الوطن"، لجوء واشنطن لتفعيل الدور القبلي رسالة مفادها أن الملف السوري بات ملفاً ثانوياً وليس أساسياً. وقال: "يبدو أن الإدارة الأمريكية تريد أن تضع ثقل الجربا في صد ما يسمى بتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش". كأن الرسالة الأميريكة تقول لأحمد الجربا، يجب أن يكون لك دور في صد داعش. أو بمعنى آخر: "عليك أن تضع قبيلة "شمر" التي تنتمي لها في مواجهة داعش، والحفاظ بنهاية الأمر على نظام رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي".
غليون استرسل بالقول: "الهم السوري بات ثانوياً بالنسبة للأميركان. بتنا نحن وأزمتنا الدامية ملفاً درجة ثانية. العراق هو هم واشنطن الآن. سورية لم تعد تعنيهم".
======================
ملك السعودية يتعهد بسحق "الإرهابيين" ويعزل نائب وزير الدفاع
BBC Arabicتعهد العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز بسحق المتشددين الإسلاميين الذين يهددون المملكة، وقال إنه لن يتسامح مع "شرذمة من الإرهابيين".
وفي رسالة بمناسبة شهر رمضان الذي بدأ الأحد، قال عبد الله "لن نسمح لشرذمة من الإرهابيين اتخذوا هذا الدين لباساً يواري مصالحهم الشخصية ليرعبوا المسلمين الآمنين أو أن يمسوا وطننا أو أحد أبنائه أو المقيمين الآمنين فيه."
جاءت الرسالة بعد يومين من إصدار الملك السعودي أوامر باتخاذ جميع التدابير اللازمة لحماية البلاد من "التهديدات الإرهابية" المحتملة الناجمة عن الاضطرابات في العراق المجاور حيث سيطر متشددون إسلاميون سنة على بعض المدن في مواجهة مع حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي.
تزامن ذلك مع تصريح لمسؤول وزارة الخارجية الأمريكية، قال فيه إن الملك عبد الله تعهد خلال محادثات مع وزير الخارجية الأمريكي جون كيري باستخدام نفوذه لتشجيع السنة على الانضمام لحكومة جديدة في العراق تضم مختلف الأطياف لمحاربة المتشددين المسلحين بشكل أفضل.
عزل نائب وزير الدفاع
وقرر العاهل السعودي اعفاء نائب وزير الدفاع الامير خالد بن بندر من منصبه بعد 45 يوما فقط من تعيينه في تغيير هو الرابع من نوعه في هذا الموقع خلال 15 شهرا.
واعلنت وكالة الانباء السعودية الرسمية ان الملك قرر اعفاء الامير خالد من منصبه بناء على "ما عرضه علينا ولي العهد وزير الدفاع" الامير سلمان بن عبد العزيز.
ولم يشر البيان الى ان القرار صدر بناء على طلب المعفي كما درجت العادة. ولم ينص قرار الاعفاء على تعيين بديل للأمير خالد بن بندر.
يذكر ان الملك عين الامير خالد الذي كان اميرا للرياض في منصب نائب وزير الدفاع في 14 مايو/ أيار الماضي.
======================
ملك السعودية وكيري يناقشان إمدادات النفط
الأحد 29-06 - 04:52 ص (0) تعليقات
البوابة نيوز
أشار مسئول كبير من "وزارة الخارجية الأمريكية" إلى أن الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز ووزير الخارجية جون كيري ناقشا لفترة وجيزة إمدادات النفط العالمية خلال اجتماع لبحث الأزمة العراقية.
وأضاف المسئول أن كيري أشار خلال الاجتماع للتصريحات التي أدلى بها مسئول نفطي سعودي في الآونة الأخيرة بأن السعودية ستزيد الامدادات إذا أدت أزمة العراق أو سوريا إلى تعطيل الإمدادات.
وأوضح المسئول أن كيري لفت بشكل إيجابي إلى تصريح أدلى به في الأونة الأخيرة مسئول في السعودية، يعكس رغبة المملكة بفعل ما يلزم في حالة حدوث أي اضطرابات.
======================
مسئول بالخارجية الأمريكية: مباحثات كيري والعاهل السعودي بناءة وودية
اخبار السعوديةمنذ 8 ساعات0 تعليقاتمحيط 31 زيارة
وصف مسئول كبير بالخارجية الامريكية اليوم المباحثات التي اجراها وزير الخارجية جون كيري مع خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز في جدة بانها كانت بناءة للغاية وودية وموسعة.
واشار المسئول - الذي رفض ذكر اسمه - في تصريحات صحفية الليلة ان جزءا كبيرا من مباحثات كيري والعاهل السعودي والتي استغرقت اكثرمن ثلاث ساعات انصب على الوضع في العراق ..حيث اتفق الجانبان على العمل مع القادة العراقيين من اجل تشكيل حكومة تشمل كافة الطوائف العراقية وكذلك التهديدات التي يمثلها تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام “داعش” ليس فقط للعراق وسوريا بل للمنطقة باسرها.
وقال المسئول الامريكي ان كيري والملك عبد الله اكدا ضرورة مشاركة كافة طوائف الشعب العراقي في العملية السياسية للمضي قدما موضحا ان قال المسئول الامريكي ان الملك عبد الله رفض خلال المباحثات الفكرة التي رددتها وسائل الاعلام بشان تمويل السعودية تنظيم داعش في حين اكد كيري للعاهل السعودي ان التقديرات الامريكية اشارت الى انه ليس هناك اي معلومات تؤكد ذلك.
واضاف المسئول الامريكي ان المباحثات الامريكية السعودية تطرقت ايضا للوضع في اليمن ولبنان وليبيا اذ اعرب الجانبان عن املهما في ان تكون #الانتخابات التي جرت في ليبيا بداية لتحقيق استقرار اكبر في البلاد.
واستطرد مسئول الخارجية قائلا ان الملك عبد الله اثار مع كيري الوضع في #مصر وزيارة كيري الاخيرة الى #القاهرة مشيرا الى انه لم يكن هناك خلاف بين الجانبين بشان اعراب وزير الخارجية الامريكي عن قلقه ازاء الاحكام التي صدرت ضد صحفيي قناة #الجزيرة وحرية الصحافة في #مصر.
وفي نهاية المباحثات قال المسئول الامريكي ان الملك عبد الله هنأ كيري على صعود الفريق الامريكي للدور ال16 في مباريات كأس العالم.
======================
الجربا يلغي إقالة قيادة «الجيش الحر» وكيري يحض على محاربة «داعش»
الحياة اللندنية
حض وزير الخارجية الأميركي جون كيري المعارضة السورية على محاربة تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» (داعش)، غداة طلب البيت الأبيض من الكونغرس تخصيص مبلغ نصف بليون دولار لدعم المعارضة المسلحة المعتدلة، في وقت ألغى رئيس «الائتلاف الوطني السوري» المعارض احمد الجربا قرار رئيس الحكومة الموقتة أحمد طعمة بحل المجلس العسكري لـ «الجيش الحر». (للمزيد)
وكان كيري قال بعد لقائه الجربا في جدة أمس، إن «المعارضة السورية المعتدلة بإمكانها لعب دور مهم في صد (تنظيم) الدولة الإسلامية، ليس فقط في سورية وإنما في العراق أيضاً». وتابع أن «الجربا يمثل عشيرة تنتشر في العراق، وهو يعرف أشخاصاً هناك، كما أن وجهة نظره وكذلك وجهة نظر المعارضة المعتدلة ستكون مهمة للغاية للمضي قدماً»، مؤكداً «أننا في لحظة تكثيف الجهود مع المعارضة».
من جهة أخرى، دعا الجربا إلى تقديم «مساعدة أكبر» من الولايات المتحدة للمعارضة السورية، كما طالب «واشنطن والقوى الإقليمية ببذل جهود قصوى لمعالجة الوضع في العراق». وأضاف: «نحن بحاجة إلى دعم أكبر» ووصف المساعدة الأميركية التي أعلن عنها بأنها «مهمة جداً».
وكان البيت الأبيض طلب من الكونغرس الأميركي الموافقة على تخصيص 500 مليون دولار من أجل «تدريب وتجهيز» مقاتلي المعارضة السورية المعتدلة التي تم «التحقق من رصيدها». وأعلنت وزارة الدفاع (بنتاغون) أن الوزير تشاك هاغل طلب من معاونيه وضع خطط أكثر تفصيلاً لتدريب وتسليح مقاتلي المعارضة السورية.
إلا أن روسيا حليفة دمشق، اعترضت على المبادرة، وصرح السفير الروسي لدى الأمم المتحدة فيتالي تشوركين أمام صحافيين خلال حفلة استقبال لدى البعثة الروسية، أن الأميركيين «يحركون الأمور في اتجاههم ويبقون النار مشتعلة بدلاً من القيام بمبادرة سياسية».
على صعيد آخر، ألغى رئيس «الائتلاف» أمس قراراً كان أصدره رئيس الحكومة الموقتة تضمن «حل مجلس القيادة العسكرية العليا وإحالة أعضائه إلى هيئة الرقابة المالية والإدارية في الحكومة الموقتة للتحقيق» و «إقالة رئيس الأركان العميد عبدالإله بشير». وجاء في قرار أصدره الجربا، أن طعمة خرج عن صلاحيات رئيس الحكومة و «تحال هذه التجاوزات للمناقشة في الهيئة السياسية والهيئة العامة» المقررة بين 4 و6 الشهر المقبل.
ميدانياً، أعلنت ثماني كتائب إسلامية «اندماجها» في حمص وسط البلاد لمقاتلة قوات النظام السوري. ونقل «المرصد السوري لحقوق الإنسان» عن الكتائب دعوتها «كلَّ من يرغبُ من الفصائل والجماعات العاملة للاندماج معنا في هذا الفيلق لنعمل تحت رايةٍ واحدة».
في دمشق، قصف الطيران المروحي بـ «برميلين متفجرين مناطق في مزارع بيت جن في الغوطة الغربية... وشن غارتين على مناطق في حي جوبر» شرق العاصمة. فيما أصدر «المجلس العسكري» التابع للمكتب القضائي في الهيئة الشرعية في غوطة دمشق الغربية بياناً رفضت فيه الهيئة ما يسمى ملف «تسوية الوضع أو المصالحة» مع قوات النظام، وذلك بعد كشف «غدر نظام (الرئيس بشار) الأسد وعدم وفائه بوعوده».
======================
كيري والعاهل السعودي يناقشان الوضع في العراق ويتفقان على ضرورة تشكيل حكومة وحدة
نشر يوم الأحد، 29 يونيو 2014 
الجريدة- تباحث وزير الخارجية الامريكي، جون كيري، مع العاهل السعودي، الملك عبد الله بن عبد العزيز، حول الأزمة في العراق و تهديدات "داعش" واتفقا على أهمية تشكيل حكومة وحدة وطنية عراقية تشمل كل "الطوائف".
ونقلت "الشرق الاوسطط عن مسؤول بالخارجية الامريكية، أن جزءا كبيرا من مباحثات "كيري" والعاهل السعودي، والتي استغرقت أكثر من ثلاث ساعات انصب على الوضع في العراق، واتفق الجانبان على العمل مع القادة العراقيين من أجل تشكيل حكومة تشمل كافة الطوائف العراقية، وكذلك التهديدات التي يمثلها تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام «داعش» ليس فقط للعراق وسوريا بل للمنطقة بأسرها.
وقال المسؤول الأمريكي إن "كيري" والملك عبدالله، أكدا على ضرورة مشاركة جميع طوائف الشعب العراقي في العملية السياسية للمضي قدما، موضحا أن المسؤول الأمريكي أن الملك عبدالله رفض خلال المباحثات الفكرة التي رددتها وسائل الإعلام بشان تمويل السعودية تنظيم «داعش».
وأكد "كيري" للعاهل السعودي أن التقديرات الأمريكية أشارت إلى أنه ليس هناك أي معلومات تؤكد ذلك.
======================
العاهل السعودي يبلغ كيري بأنه سيضغط على السنة للانضمام لحكومة العراق
Sat Jun 28 2014 18:01 | (صوت العراق) -  أضف تعليق - شانون (أيرلندا) (رويترز)
قال مسؤول أمريكي كبير يوم السبت إن العاهل السعودي الملك عبد الله تعهد خلال محادثات مع وزير الخارجية الأمريكي جون كيري باستخدام نفوذه لتشجيع السنة على الانضمام لحكومة جديدة في العراق تضم مختلف الأطياف لمحاربة المتشددين المسلحين بشكل أفضل.
وبعد أسبوع من المساعي الدبلوماسية الحثيثة من جانب كيري للتصدي لخطر تفكك العراق يمثل تعهد العاهل السعودي تحولا مهما عن موقف الرياض الذي كان يصر على تنحي رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي.
وقال المسؤول الأمريكي إن العاهل السعودي أبدى قلقه الشديد لكيري من مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام الذين سيطروا على معظم شمال العراق وحدوده مع سوريا ويزحفون جنوبا ليقتربوا من الحدود السعودية.
وقال مسؤول وزارة الخارجية الأمريكية للصحفيين في أعقاب المحادثات "كان من الواضح تطابق وجهات نظر الاثنين بأن على جميع أطياف المجتمع العراقي المشاركة في وضع أساس عاجل لعملية سياسية تتيح لهم التقدم وأن كليهما -كيري والعاهل السعودي- سيطرحان وجهة النظر هذه مباشرة خلال محادثات مع قادة عراقيين."
وحتى الآن لم تبد السعودية استعدادا لدعم تشكيل حكومة جديدة ما لم يتنح المالكي -الذي يتهمه منتقدون بتبني سياسة طائفية تسعى لتمكين الشيعة من التفوق على السنة- ويتراجع عن السعي لنيل فترة ولاية ثالثة.
وتعامل السعودية المالكي على نحو يتسم بعدم الثقة لانها تعتبره مقربا من إيران.
لكن في الوقت الذي يقترب فيه المتشددون المسلحون من حدودها أكدت السعودية لكيري أنها ستضغط على الأحزاب السنية للانضمام للحكومة الجديدة وأبدت ثقتها في أن هذا سيقطع على المالكي الطريق للسعي لنيل فترة ولاية ثالثة
ورغم أن واشنطن لم تطالب علنا برحيل المالكي -قائلة ان قرار اختيار زعيم للعراق يرجع للعراقيين- الا انها لم تدعم أيضا بقاءه في السلطة.
وتدرس إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما شن ضربات جوية ضد المتشددين المسلحين لكنها تريد أولا تشكيل حكومة جديدة. وتسابق بغداد الزمن فيما يعزز تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام سيطرته على المحافظات السنية في شمال البلاد وغربها.
وقال مسؤول وزارة الخارجية الذي طلب عدم نشر اسمه في تلميح إلى أن السعودية تنازلت عن مطلبها بتنحي المالكي أولا "لا توجد شروط مسبقة طرحت على أي شيء جرى مناقشته فيما يتعلق بالوضع السياسي العراقي أو وضع القتال ضد الدولة الإٍسلامية في العراق والشام."
وأضاف "ينبغي أن تجلس كل الطوائف على الطاولة وتطرح مرشحيها للمناصب الرئيسية. يمكنني القول إن الملك عبد الله وافق على ذلك بشكل كامل."
لكن الملك عبد الله أوضح أن المملكة "لا تتدخل بأي حال من الأحوال في السياسة الداخلية للعراق."
وأضاف "لكن هذا لا يعني أنهم لا يقيمون الحوار والعلاقات مع القادة السياسيين العراقيين."
وعلى مدى الأسبوع المنصرم اجتمع كيري مع نظيره التركي خلال اجتماع لحلف شمال الأطلسي في بروكسل وناقش في باريس ملفي العراق وسوريا مع وزراء خارجية السعودية والأردن والإمارات وإسرائيل ولبنان.
وقال المالكي خلال محادثات مع كيري في بغداد الاسبوع الماضي إنه سيفي بموعد نهائي حدد في الأول من يوليو تموز لتشكيل حكومة جديدة تمثل العراق وتشمل السنة والأكراد.
وأكد مسؤول وزارة الخارجية أن الولايات المتحدة لا تؤيد أو تعارض مرشحا بعينه لكنه التزم الحذر بشأن ما إذا كانت الحكومة ستتشكل بحلول المهلة أم لا.
وقال المسؤول "سيكون تطورا إيجابيا للغاية إذا حدث. لا أعتقد أنه مستحيل لكن هذا هو العراق" مشيرا إلى أن "هناك أعدادا كبيرة من المواعيد النهائية لتحركات مختلفة وعمليات سياسية مختلفة ولم يتحقق منها سوى قدر بسيط."
Read more: http://www.sotaliraq.com/mobile-news.php?id=155446#ixzz3617TErGI
======================
مسؤول أمريكي يكشف تفاصيل محادثات خادم الحرمين وكيري بشأن العراق
28 يونيو 2014       في الأخبار السعودية
تواصل المملكة العربية السعودية جهودها من أجل إجراء إصلاح سياسي في العراق، بهدف إنهاء الأزمة المتفاقمة هناك، والتي قد تمتد لعدد من الدول المجاورة، بما يؤثر في استقرار المنطقة برمتها.
وكشف مسؤول أمريكي كبير، السبت (28 يونيو 2014)، عن أن خادم الحرمين الشريفين، الملك عبد الله بن عبد العزيز، وعد وزير الخارجية الأمريكية جون كيري بتشجيع السنة في العراق على الانضمام للحكومة هناك، في حالة حدوث إصلاح سياسي بهذا البلد.وقال المسؤول الأمريكي إن الملك عبد الله، خلال محادثاته مع كيري، أبدى قلقه الشديد من مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) الذين سيطروا على معظم شمال العراق وحدوده مع سوريا ويزحفون جنوبا ليقتربوا من الحدود السعودية، بحسب وكالة أنباء رويترز.وذكر مسؤول وزارة الخارجية الأمريكية، للصحفيين عقب المحادثات التي جرت في جدة، الجمعة (27 يونيو 2014): “كان من الواضح تطابق وجهات النظر بأنه على جميع أطياف المجتمع العراقي المشاركة في وضع أساس عاجل لعملية سياسية تتيح لهم التقدم وأنه سيتم طرح وجهة النظر هذه مباشرة خلال محادثات مع قادة عراقيين.” وفق “عاجل”.ولفت مسؤول وزارة الخارجية الأمريكية، إلى أنه لم تكن هناك شروط مسبقة، بين الرياض وواشنطن، تم طرحها على أي شيء جرى مناقشته، فيما يتعلق بالوضع السياسي العراقي أو وضع القتال ضد الدولة الإٍسلامية في العراق والشام.وأضاف: “ينبغي أن تجلس كل الطوائف على الطاولة وتطرح مرشحيها للمناصب الرئيسة.. يمكنني القول إن الملك عبد الله وافق على ذلك بشكل كامل.”لكن الملك عبد الله أوضح أن المملكة: “لا تتدخل بأي حال من الأحوال في السياسة الداخلية للعراق.”وأضاف: “لكن هذا لا يعني أنهم لا يقيمون الحوار والعلاقات مع القادة السياسيين العراقيين.”وأكد مسؤول وزارة الخارجية، أن الولايات المتحدة لا تؤيد أو تعارض مرشحا بعينه، لكنه التزم الحذر بشأن ما إذا كانت الحكومة ستتشكل بحلول المهلة أم لا.وقال المسؤول “سيكون تطورا إيجابيا للغاية إذا حدث.. لا أعتقد أنه مستحيل، لكن هذا هو العراق”، مشيرا إلى أن “هناك أعدادا كبيرة من المواعيد النهائية لتحركات مختلفة وعمليات سياسية مختلفة ولم يتحقق منها سوى قدر بسيط”.ورغم أن واشنطن لم تطالب علنًا برحيل المالكي، قائلة إن قرار اختيار زعيم للعراق يرجع للعراقيين، إلا أنها لم تدعم أيضًا بقاءه في السلطة.وتدرس إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما شن ضربات جوية ضد المسلحين، لكنها تريد أولا تشكيل حكومة جديدة. وتسابق بغداد الزمن، فيما يعزز تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام سيطرته على المحافظات السنية في شمال البلاد وغربها.
======================
كيري بحث مع خادم الحرمين الأوضاع في العراق وسوريا
تم النشر في 2014/06/27
جدة- وكالات- التقى خادم الحرمين الشريفين، الملك عبد الله بن عبد العزيز امس في جدة، وزير الخارجية الأميركي جون كيري. وتزامن ذلك مع تأكيدات السعودية على ضرورة المحافظة على سيادة العراق ووحدته وسلامة أراضيه، ورفض التدخل الخارجي في شؤونه الداخلية، ودعوة كل أطياف الشعب العراقي إلى الشروع في اتخاذ الإجراءات التي تكفل المشاركة الحقيقية لجميع مكونات الشعب. وعلى أرض المطار، عقد كيري اجتماعاً مع رئيس الائتلاف الوطني السوري أحمد الجربا، بعد ساعات من طلب الرئيس باراك أوباما من الكونغرس تقديم 500 مليون دولار للمعارضة السورية. وقال كيري ان بامكان المعارضة السورية المعتدلة ان تلعب دورا في صد تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام ليس فقط في سوريا وانما في العراق ايضا.
وتابع ان «الجربا يمثل قبيلة تنتشر في العراق، وهو يعرف اشخاصا هناك كما ان وجهة نظره وكذلك وجهة نظر المعارضة المعتدلة ستكون مهمة للغاية للمضي قدما».
======================
الملك السعودي متخوف من سيطرة داعش على العراق
السبت 28 حزيران 2014 - 07:25
أبدى الملك السعودي عبدالله بن عبد العزيز قلقه الشديد أمام وزير الخارجية الاميركية جون كيري خلال لقائهما أمس، من مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام الذين سيطروا على معظم شمال العراق وحدوده مع سوريا ويزحفون جنوبا ليقتربوا من الحدود السعودية، بحسب ما اعلن مسؤول أميركي لوكالة رويترز.
واشار المسؤول الى ان العاهل تعهد باستخدام نفوذه لتشجيع السنة على الانضمام إلى حكومة جديدة في العراق تضم مختلف الأطياف لمحاربة المتشددين المسلحين بشكل أفضل.
======================
الملك عبدالله يتعهد بتطويع سنة العراق للمشاركة في الحكومة..الرياض تنازلت عن مطلبها بتنحي المالكي أولا
ميدل ايست أونلاين
شانون(أيرلندا) - قال مسؤول أميركي كبير السبت إن العاهل السعودي الملك عبد الله تعهد خلال محادثات مع وزير الخارجية الأميركي جون كيري باستخدام نفوذه لتشجيع السنة على الانضمام لحكومة جديدة في العراق تضم مختلف الأطياف لمحاربة المتشددين المسلحين بشكل أفضل.
وبعد أسبوع من المساعي الدبلوماسية الحثيثة من جانب كيري للتصدي لخطر تفكك العراق يمثل تعهد العاهل السعودي تحولا مهما عن موقف الرياض الذي كان يصر على تنحي رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي.
وقال المسؤول الأميركي إن العاهل السعودي أبدى قلقه الشديد لكيري من مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام الذين سيطروا على معظم شمال العراق وحدوده مع سوريا ويزحفون جنوبا ليقتربوا من الحدود السعودية.
وقال مسؤول وزارة الخارجية الأميركية للصحفيين في أعقاب المحادثات "كان من الواضح تطابق وجهات نظر الاثنين بأن على جميع أطياف المجتمع العراقي المشاركة في وضع أساس عاجل لعملية سياسية تتيح لهم التقدم وأن كليهما -كيري والعاهل السعودي- سيطرحان وجهة النظر هذه مباشرة خلال محادثات مع قادة عراقيين".
وحتى الآن لم تبد السعودية استعدادا لدعم تشكيل حكومة جديدة ما لم يتنح المالكي -الذي يتهمه منتقدون بتبني سياسة طائفية تسعى لتمكين الشيعة من التفوق على السنة- ويتراجع عن السعي لنيل فترة ولاية ثالثة.
وتعامل السعودية المالكي على نحو يتسم بعدم الثقة لانها تعتبره مقربا من إيران.
لكن في الوقت الذي يقترب فيه المتشددون المسلحون من حدودها أكدت السعودية لكيري أنها ستضغط على الأحزاب السنية للانضمام للحكومة الجديدة وأبدت ثقتها في أن هذا سيقطع على المالكي الطريق للسعي لنيل فترة ولاية ثالثة.
ورغم أن واشنطن لم تطالب علنا برحيل المالكي -قائلة ان قرار اختيار زعيم للعراق يرجع للعراقيين- الا انها لم تدعم أيضا بقاءه في السلطة.
وتدرس إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما شن ضربات جوية ضد المتشددين المسلحين لكنها تريد أولا تشكيل حكومة جديدة. وتسابق بغداد الزمن فيما يعزز تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام سيطرته على المحافظات السنية في شمال البلاد وغربها.
وقال مسؤول وزارة الخارجية الذي طلب عدم نشر اسمه في تلميح إلى أن السعودية تنازلت عن مطلبها بتنحي المالكي أولا "لا توجد شروط مسبقة طرحت على أي شيء جرى مناقشته فيما يتعلق بالوضع السياسي العراقي أو وضع القتال ضد الدولة الإٍسلامية في العراق والشام".
وأضاف "ينبغي أن تجلس كل الطوائف على الطاولة وتطرح مرشحيها للمناصب الرئيسية. يمكنني القول إن الملك عبد الله وافق على ذلك بشكل كامل".
لكن الملك عبد الله أوضح أن المملكة "لا تتدخل بأي حال من الأحوال في السياسة الداخلية للعراق".
وأضاف "لكن هذا لا يعني أنهم لا يقيمون الحوار والعلاقات مع القادة السياسيين العراقيين".
وعلى مدى الأسبوع المنصرم، اجتمع كيري مع نظيره التركي خلال اجتماع لحلف شمال الأطلسي في بروكسل وناقش في باريس ملفي العراق وسوريا مع وزراء خارجية السعودية والأردن والإمارات وإسرائيل ولبنان.
وقال المالكي خلال محادثات مع كيري في بغداد الاسبوع الماضي إنه سيفي بموعد نهائي حدد في الأول من يوليو/تموز لتشكيل حكومة جديدة تمثل العراق وتشمل السنة والأكراد.
وأكد مسؤول وزارة الخارجية أن الولايات المتحدة لا تؤيد أو تعارض مرشحا بعينه، لكنه التزم الحذر بشأن ما إذا كانت الحكومة ستتشكل بحلول المهلة أم لا.
وقال المسؤول "سيكون تطورا إيجابيا للغاية إذا حدث.. لا أعتقد أنه مستحيل لكن هذا هو العراق"، مشيرا إلى أن "هناك أعدادا كبيرة من المواعيد النهائية لتحركات مختلفة وعمليات سياسية مختلفة ولم يتحقق منها سوى قدر بسيط".
======================
علام اتفق العاهل السعودي وكيري في شأن العراق؟
المصدر: "رويترز"
28 حزيران 2014 الساعة 17:47
قال مسؤول أميركي إن العاهل السعودي الملك عبد الله تعهد خلال محادثات مع وزير الخارجية الأميركي جون كيري باستخدام نفوذه لتشجيع الاطراف السنية في العراق على المشاركة في حكومة جديدة. وأشار إلى ان العاهل السعودي أبدى قلقه الشديد لكيري من مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام الذين سيطروا على معظم شمال العراق وحدوده مع سوريا ويزحفون جنوبا.
ولفت مسؤول وزارة الخارجية الأميركية للصحفيين في أعقاب المحادثات "كان من الواضح تطابق وجهات نظر الاثنين بأن على جميع أطراف المجتمع العراقي المشاركة في وضع أساس عاجل لعملية سياسية تتيح لهم التقدم وأن كليهما سيطرحان وجهة النظر هذه مباشرة خلال محادثات مع قادة عراقيين."
 وأضاف أنه "لا توجد شروط مسبقة طرحت على أي شيء جرى مناقشته في ما يتعلق بالوضع السياسي العراقي أو وضع القتال ضد الدولة الإٍسلامية في العراق والشام"، مشيرا الى انه "ينبغي أن تجلس كل الطوائف على الطاولة وتطرح مرشحيها للمناصب الرئيسية. يمكنني القول إن الملك عبد الله وافق على ذلك بشكل كامل".
======================
أمريكا تحث «المعارضة السورية» على محاربة داعش
2:00 م - 28 يونيو 2014
الوئام - رويترز:
«»أبلغ وزير الخارجية الامريكي جون كيري زعيم المعارضة السورية أحمد الجربا يوم الجمعة (27 يونيو حزيران) أن من المهم ان يتصدى الائتلاف الوطني السوري المعارض الذي يرأسه الجربا لجماعة الدولة الاسلامية في العراق والشام التي تستلهم نهج القاعدة وتقاتل في كل من سوريا والعراق.
وزار كيري الشرق الأوسط للضغط على زعماء المنطقة لوقف التهديد الذي يمثله متشددون اسلاميون في الصراعين بالعراق وسوريا مع التركيز أكثر على الصراع في العراق حاليا حيث استولى متشددو الدولة الاسلامية على عدة بلدات ومدن.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الامريكية ماري هارف إن كيري حث الجربا على ضم الفصائل المتنافسة تحت لوائه.
وأضافت متحدثة للصحفيين في مقر وزارة الخارجية “شجع الوزير كيري الرئيس أحمد الجربا على مواصلة اتخاذ خطوات للوصول الى كل الناس في سوريا لتوسيع زعامة المعارضة في النهاية. وبحثا أيضا تهديد الدولة الاسلامية في العراق والشام.. ليس على العراق وسوريا فقط بالطبع.. لكن على كل دول المنطقة.”
وتحمل الولايات المتحدة مسؤولية بعض الاضطرابات في العراق على قرار قيادته بشأن استبعاد الأقلية السُنية من الحكومة.
وأبلغ الجربا كيري بأن تفاقم الوضع يعني الحاجة الى مزيد من الجهد من جانب واشنطن والرياض بالاضافة الى آخرين لبحث الموقف في العراق الذي قال ان حدوده مع سوريا “مفتوحة عمليا”.
وطلب الرئيس الأمريكي باراك أوباما يوم الخميس (26 يونيو حزيران) موافقة الكونجرس على تخصيص 500 مليون دولار لتدريب وتجهيز مقاتلي المعارضة السورية المعتدلة الساعين للإطاحة بالرئيس بشار الأسد.
وقالت هارف ان مقاتلة متشددي الدولة الاسلامية ليس السبب الوحيد لتلك المساعدات لكن هناك أسبابا أخرى مثل تعزيز قدرةالسوريين من أجل المساعدة في توفير الأمن والاستقرار في سوريا ومساعدة المعارضة المعتدلة في التصدي لهجمات القوات الحكومية والمقاتلين المتشددين وحماية المدنيين منها وغير ذلك.
رابط الخبر بصحيفة الوئام: أمريكا تحث «المعارضة السورية» على محاربة داعش
======================
كيري: المعارضة السورية لاعب مهم في صد “داعش”
العراقمنذ 18 ساعةالعالم 99 زيارة
وقام كيري بزيارة مقتضبة الى جدة في السعودية ضمن جولته المخصصة للازمة في العراق وأجرى محادثات مع الملك عبد الله بن عبد العزيز.
كما التقى كيري رئيس الائتلاف المعارض احمد الجربا، واوضح اَنّ وجهة نظرِ الأخيرِ ستكون مهمة للغاية للمضي قدما في التنسيق بين الجانبين بحسب قوله.
وكان مسؤول أميركي كبير صرح ان كيري شدد على ضرورة ان تشكل دول المنطقة جبهة مشتركة لمواجهة التهديد الذي تمثله جماعة داعش.
 
======================
كيري يدعو المعارضة السورية "المعتدلة" إلى مساعدة العراق في مواجهة "داعش"
(دي برس- أ ف ب )
اعتبر وزير الخارجية الأميركي جون كيري أنه بإمكان المعارضة السورية "المعتدلة" أن تؤدي دوراً في صد "الجهاديين" الذين اجتاحوا مناطق واسعة في العراق.
وقال كيري، عقب لقائه رئيس "الائتلاف الوطني السوري" المعارض أحمد الجربا في جدة، إن "المعارضة السورية المعتدلة بإمكانها أن تلعب دوراً مهماً في صد تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، ليس فقط في سوريا وإنما في العراق أيضاً".
واضاف أن "الجربا يمثل قبيلة تنتشر في العراق، كما أن وجهة نظره ووجهة نظر المعارضة المعتدلة ستكون مهمة للغاية للمضي قدماً"، مؤكداً "تكثيف الجهود مع المعارضة".
======================
مندوب الائتلاف في الخليج لـ («الشرق الأوسط»): الجربا بحث مع كيري آلية دعم واشنطن
الجمعة 29 شعبان 1435 هـ - 28 يونيو 2014 مـ , الساعة: 23:03 رقم العدد [12996]
الرياض: ناصر الحقباني
قال وزير الخارجية الأميركي جون كيري إن بإمكان المعارضة السورية «المعتدلة» أن تلعب دورا في صد المتطرفين الذين اجتاحوا مناطق واسعة في العراق، وذلك بعد أن كشفت واشنطن عن السعي لتقديم مساعدات بقيمة 500 مليون دولار لهذه المعارضة.
وأوضح كيري عقب لقائه أحمد الجربا، رئيس الائتلاف السوري المعارض، أن «المعارضة السورية المعتدلة، بإمكانها لعب دور مهم في صد الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) ليس فقط في سوريا، وإنما في العراق أيضا، وفقا لما نقلته وكالات الأنباء.
وأضاف أن «الجربا يمثل عشيرة تنتشر في العراق، وهو يعرف أشخاصا هناك، كما أن وجهة نظره وكذلك وجهة نظر المعارضة المعتدلة ستكون مهمة للغاية للمضي قدما»، مؤكدا «إننا في لحظة تكثيف الجهود مع المعارضة».
من جهته، دعا أحمد الجربا، إلى تقديم «مساعدة أكبر» من الولايات المتحدة للمعارضة السورية المعتدلة، كما طالب «واشنطن والقوى الإقليمية ببذل جهود قصوى لمعالجة الوضع في العراق». وأضاف: «نحن بحاجة إلى دعم أكبر» ووصف المساعدة الأميركية التي أعلن عنها بأنها «مهمة جدا».
في غضون ذلك، أوضح أديب شيشكلي ممثل الائتلاف الوطني السوري لقوى المعارضة والثورة لدى دول الخليج في اتصال هاتفي مع «الشرق الأوسط»، أن كيري، بحث مع الجربا آلية الدعم الأميركي للمعارضة السورية، خصوصا وأنها تلعب دورا هاما في محاربة التنظيمات الإرهابية، وضمنها الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش).
وقال شيشكلي إن الجربا شرح لكيري خلال اللقاء في مطار جدة، أهمية المناطق القريبة من العراق، دون أن يفتح معه موضوع الحدود السورية العراقية.
وأشار ممثل الائتلاف الوطني السوري لقوى المعارضة والثورة لدى دول الخليج، إلى أن اللقاء جاء بطلب من وزير الخارجية الأميركي، حيث أبلغه الجربا ضرورة تقديم الدعم الذي أعلن البيت الأبيض، أول من أمس، عزمه تخصيص 500 مليون دولار، لتدريب وتسليح «عناصر من المعارضة السورية المسلحة المعتدلة»، وطلب الجربا من الوزير الأميركي، تعجيل عملية تسليم الأسلحة النوعية، وإيصالها إلى المعارضة، وكذلك المساعدات العينية.
======================