الرئيسة \  ملفات المركز  \  زيارة معاذ الخطيب و وفد معارض الى موسكو هل من جديد؟ 9-11-2014

زيارة معاذ الخطيب و وفد معارض الى موسكو هل من جديد؟ 9-11-2014

10.11.2014
Admin



عناوين الملف
1.     معاذ الخطيب: معارضون يبحثون الأزمة السورية في موسكو
2.     اتفاق لوقف اقتتال المعارضة بحلب وإدلب.. ومعاذ الخطيب يزور موسكو ولا يستبعد لقاء وفد للأسد
3.     معاذ الخطيب يلتقي لافروف في موسكو: مطلبنا رحيل الأسد
4.     معاذ الخطيب يزور موسكو : التقيت مع الروس بناء على طلبهم .. و ناقشنا إيجاد آليات لانتقال سياسي في سوريا
5.     “معاذ الخطيب” لـ”كلنا شركاء”: اللقاءات في موسكو تمهيدية ومقدمة لاجتماعات أخرى
6.     معاذ الخطيب: إذا كان انقاذ سوريا يتطلب لقاءات مع النظام فسنلتقي مع الجميع
7.     معاذ الخطيب يزور موسكو بعيداً عن علم ائتلاف المعارضة...الخطيب يعتبر عدم التجاوب مع مبادرته للحوار سلبيا
8.     نعم معاذ الخطيب زار روسيا مع وفد معارض لكن بناء على طلب لافروف
9.     معاذ الخطيب يكشف عن زيارة قام بها مع شخصيات سورية معارضة إلى موسكو
10.   استياء في أوساط المعارضة السورية من زيارة الخطيب لروسيا..رئيس الائتلاف السابق قال إن لقاءاته في موسكو مقدمة لاجتماعات لاحقة
11.   تويت بوك يكشف حقيقة وفد قطرالسري لموسكو بقيادة معاذ الخطيب
12.   جنبلاط يلتقي معاذ الخطيب
13.   وفد من المعارضة السورية يلتقي لافروف في موسكو
14.   نشار: استياء في أوساط المعارضة السورية من زيارة الخطيب لروسيا
15.   حسام الحافظ يؤكد زيارة معاذ الخطيب الى موسكو, وضياء علي: يجب أن نقرأ هذه الزيارات ضمن سياقها الصحيح
 
معاذ الخطيب: معارضون يبحثون الأزمة السورية في موسكو
كشف الرئيس السابق لـ"الائتلاف الوطني السوري" المعارض معاذ الخطيب إنه زار روسيا مع شخصيات أخرى في المعارضة وبحث مع المسؤولين الروس سبل إنهاء الصراع في سوريا، لكنه أصر على ضرورة رحيل الرئيس بشار الأسد.
   وقال الخطيب، في حسابه على موقع "تويتر"، اليوم، إنهم اجتمعوا مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ومسؤولين روس آخرين، مضيفاً أنه "بدعوة من روسيا قمت وشخصيات سورية معارضة بزيارتها. جرى الحديث عن الحل السياسي وآلياته".
وقال في تغريدة أخرى "ذكرنا للروس أن بلدنا لا يمكن أن يكون في عافية بوجود رأس النظام فهو المسؤول الأول عن الدماء والخراب ولا يمكن قبول دور له في مستقبل سوريا".
واستقال الخطيب في آذار العام 2013 بعد أربعة اشهر فقط من توليه رئاسة الائتلاف المدعوم من دول غربية وخليجية.
(رويترز)
 
===================
اتفاق لوقف اقتتال المعارضة بحلب وإدلب.. ومعاذ الخطيب يزور موسكو ولا يستبعد لقاء وفد للأسد
دمشق، سوريا (CNN) -- أعلنت قوى المعارضة السورية أنها توصلت إلى اتفاق لحل النزاعات ووقف الهجمات والاقتتال الداخلي على الجيش الحر في مناطق إدلب وحلب، في حين كشف الرئيس الأسبق للائتلاف الوطني السوري المعارض، معاذ الخطيب، عن زيارة إلى موسكو لبحث الوضع السوري، مؤكدا أنه لن يرفض لقاء وفد من النظام إذا كان في ذلك حل للأزمة.
وأعلن الائتلاف في بيان له الأحد أنه بعد لقاء دام لعدة ساعات، بين أمينه العام، نصر الحريري، وقادة 17 فصيلا عسكريا، تم الاتفاق على" تشكيل لجنة لاتخاذ الإجراءات المناسبة، التي من شأنها حل النزاع وإيقاف الهجمات العسكرية على الجيش السوري الحر في مناطق إدلب وحلب."
وأثناء لقائه بالقادة العسكريين أكد الحريري على أنّ الصراع الذي يشهده الحراك العسكري في سوريا "مؤسف للغاية ولا يصبّ في المصلحة الوطنية بل على العكس تماماً" محذرا من الإصرار على المضي في مثل هذه الصراعات والاستنزاف الداخلي لقوى الثورة، "من شأنه أن يعرقل عجلتها، ويقدّم خدمات مجانية لقوات الأسد ونظامه."
وفي سياق متصل بالأزمة السورية، كشف معاذ الخطيب، الرئيس الأسبق للائتلاف، أنه قام بزيارة موسكو، إحدى أبرز العواصم الحليفة للأسد، "بناء على دعوة من وزارة الخارجية الروسية" بصحبة شخصيات سورية معارضة، والتقى فيها وزير الخارجية، سيرغي لافروف وقيادات روسية أخرى.

ولفت الخطيب إلى أن الاجتماعات كانت "إيجابية" وتمحورت حول "فتح آفاق للحل السياسي وضرورة العمل، ومن خلال ثوابت (الشعب السوري) في نيل حريته، على إيجاد آليات لانتقال سياسي، حيث لا يمكن للمنظومة القائمة أن تجمع السوريين وتبني بلدهم."
ونفى الخطيب أي مشاركة لشخصيات من النظام السوري في اللقاء الذي أكد على "أولوية إنقاذ سوريا شعباً وأرضاً، وإيقاف القتل والدماء" وأوضح أنه بما يتعلق بالأسد فقد ذكر خلال المباحثات ما يلي: "بلدنا لا يمكن أن يكون في عافية بوجوده (وهو المسؤول الأول عما آلت إليه الأوضاع من الدماء والخراب) وبالتالي فإنه لا يمكن قبول أي دور له في مستقبل سوريا."
وردا على ما وصفها بـ"الشائعات" التي تناولت اللقاء، عاد الخطيب ليوضح "لمن يهمه الأمر" أنه لم يحصل أي لقاء مع أي طرف من النظام مضيفا: "لكن في حال أن إنقاذ سوريا يتطلب ذلك، فسنلتقي مع الجميع بما فيهم من يمثل النظام، فسوريا بلدنا وكفاها دماً وخراباً واغتيالاً لقدراتها البشرية، وإبادة لحضارتها وشعبها."
===================
معاذ الخطيب يلتقي لافروف في موسكو: مطلبنا رحيل الأسد
العربي الجديد
8 نوفمبر 2014
زار الرئيس السابق للمعارضة السورية معاذ الخطيب، روسيا مع شخصيات أخرى بالمعارضة وبحث مع موسكو، حليفة دمشق، سبل إنهاء الصراع في سورية، لكنه أصر على ضرورة رحيل الرئيس بشار الأسد، بحسب ما قال على حسابه الشخصي في "تويتر"، اليوم السبت.
وقال الرئيس السابق لـ"الائتلاف الوطني السوري لقوى الثورة والمعارضة"، إنهم "اجتمعوا مع وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف ومسؤولين روس آخرين".
وكتب على "تويتر" أنه "بدعوة من روسيا قمت وشخصيات سورية معارضة بزيارتها. جرى الحديث عن الحل السياسي وآلياته".
وأضاف في تغريدة اخرى أنه "ذكرنا للروس أن بلدنا لا يمكن أن يكون في عافية بوجود رأس النظام، فهو المسؤول الأول عن الدماء والخراب ولا يمكن قبول دور له في مستقبل سورية".
وعلى الرغم من أن الخطيب لم يعد يقود المعارضة الرئيسية في المنفى، فإنه شخصية تحظى بالاحترام وينظر إليه الدبلوماسيون على أنه الشخص الذي بوسعه القيام بدور في إيجاد حل سياسي لسورية التي دخل الصراع فيها عامه الرابع.
وحث لافروف، في أغسطس/آب الماضي، الحكومات الغربية والعربية على تجاوز نفورهم من الرئيس السوري والتعاون معه في قتال مسلحي تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش).
واستقال الخطيب، في مارس/آذار 2013 بعد أربعة أشهر فقط من توليه رئاسة الائتلاف المدعوم من دول غربية وخليجية.
===================
معاذ الخطيب يزور موسكو : التقيت مع الروس بناء على طلبهم .. و ناقشنا إيجاد آليات لانتقال سياسي في سوريا
السبت - 8 تشرين الثاني - 2014 - 14:02 بتوقيت دمشق
عكس السير
قال معاذ الخطيب الرئيس السابق الأسبق للائتلاف السوري المعارض إنه زار موسكو بصحبة شخصيات سورية معارضة.
وأكد الخطيب على صفحته في فيسبوك، إنه التقى وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، وقيادات روسية أخرى.
وأشارا الخطيب إلى أن كافة الاجتماعات كانت إيجابية، وتمحورت حول فتح آفاق الحل السياسي، وضرورة العمل من خلال ثوابت الشعب السوري لنيل حريته، وعلى إيجاد آليات لانتقال سياسي.
وأكد الخطيب أيضاً أنه لا يمكن للمنظومة القائمة أن تجمع السوريين وتبني بلدهم، كما تم التأكيد خلال اللقاءات على أولوية إنقاذ سوريا شعباً وأرضاً وإيقاف القتل والدماء.
وعلى عكس ما أشاعت مصادر إعلامية معارضة حول مشاركة الزعيم الدرزي وليد جنبلاط، قال الخطيب إن الاجتماعات لم يحضرها سوى الطرفان الروسي والسوري.
الجدير بالذكر أن الفترة الماضية شهدت تقديم الخطيب لعدة آراء ومبادرات انقسم حيالها الناشطون السوريون بين من اعتبرها محاولة لإيجاد حل يوقف الدماء، وبين من وصفها بـ " المنفصلة عن الواقع " كونها تنطلق من مبدأ اعتبار النظام طرفاً يمكن التفاوض معه في ظل الإبادة الجماعية التي يقوم بها يومياً.
===================
معاذ الخطيب” لـ”كلنا شركاء”: اللقاءات في موسكو تمهيدية ومقدمة لاجتماعات أخرى
رياض خالد: كلنا شركاء
أكد “معاذ الخطيب” رئيس الائتلاف السابق أن وفد المعارضة الذي زار موسكو والتقى بالمسؤولين لم يذهب بواسطة وليد جنبلاط، وأن الأخير لم يحضر أي لقاء روسي مع وفد المعارضة.
وأضح “الخطيب” لـ “كلنا شركاء” أن الزيارة أتت بناء على دعوة من وزارة الخارجية الروسية، وأن الوفد ضم شخصيات سورية معارضة، وأنه  القاء جرى مع وزير الخارجية لافروف وقيادات روسية أخرى، لم يحدد صفتها أو موقعها.
وأشار أن الاجتماعات كانت إيجابية ، وتمحورت حول فتح آفاق للحل السياسي ، وضرورة العمل، لإيجاد آليات لانتقال سياسي، وأنه تم التأكيد على أولوية إنقاذ سورية شعباً وأرضاً ، وإيقاف القتل والدماء.
وأكد أنه لا يمكن للمنظومة القائمة أن تجمع السوريين وتبني بلدهم، وفيما يتعلق بـ “بشار الأسد” رئيس النظام، قال “الخطيب” أنه خلال المباحثات تم التأكيد على أن سوريا لا يمكن أن تكون في عافية بوجوده، وهو المسؤول الأول عما آلت إليه الأوضاع من الدماء والخراب، وبالتالي فإنه لا يمكن قبول أي دور له في مستقبل سورية”.
ونفى “الخطيب” حضور أي وفد أو شخصيات إيرانية أو شخصيات سورية محسوبة على النظام، وقال أن اللقاءات اقتصرت على الجانب السوري المعارض والجانب الروسي.
وأضاف أن اللقاءات التي جرت في موسكو، ستكون لقاءات تمهيدية ومقدمة لاجتماعات لاحقة، لم يوضح ماهيتها أو طبيعتها.
وكان رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب وليد جنبلاط  الذي يزور موسكو بالتزامن مع زيارة وفد المعارضة السورية، قال: أنه لا مفر من الحل السياسي في سوريا، لافتا إلى ضرورة أن يشمل الحل جميع مكونات الشعب السوري، وأضاف: “لنقلها بصراحة، لا يستطيع أحد أن يلغي 80% من الشعب السوري”. معتبرا ان “لا مكان لرأس النظام في سوريا بعد المرحلة الانتقالية”.
وبدأ “وليد جنبلاط” الأربعاء الماضي زيارة إلى القاهرة استغرقت عدة أيام، قبل انتقاله إلى موسكو.
ويعتقد الكثير من المراقبين في المنطقة أن مصر باتت “رمانة الميزان في المنطقة” بعد عودة علاقاتها مع إيران، وبحكم علاقاتها المُتميزة مع السعودية، بالإضافة إلى علاقتها المستمرة مع النظام في “دمشق”.
وكان رئيس الائتلاف، هادي البحرة، الذي زار القاهرة، قبل أسبوع، قال عقب لقائه وزير الخارجية المصرية، سامح شكري، وأمين عام جامعة الدول العربية، نبيل العربي، إن “الإخوة في مصر لا يوجد لديهم أي مبادرة سياسية حالية ولكنهم يستقرؤون الأوضاع الحالية في سورية، والمبادرات التي تطرح أو تسمع من قبل جهات خارجية، ويحاولون أن يستمعوا إلى آراء الشعب السوري من خلال هذه الأفكار أو المبادرات (..) لا توجد لديهم أية فكرة سياسية للطرح”. وأضاف “اللقاء اليوم الذي جرى مع وزير الخارجية سامح شكري، والأمين العام الدكتور نبيل العربي، تناول الأحداث في سورية، كما تناول آخر مستجدات الأوضاع، والمناقشات التي جرت مع المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا” .
وذكرت مصادر إعلامية أن هناك محور في المنطقة يسعى إلى تحويل «القاهرة» لتصبح مركز صناعة للقرار العربي، جاء ذلك في إطار
زيارة العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز التي أصر فيها على مصافحة السيسي وتهنئته على ارض المطار وداخل الطائرة وفي طريق عودته من مراكش إلى بلاده سبقتها الكثير من الإتصالات والتغييرات التي تستعد فيما يبدو لمرحلة جديدة في صناعة حالة تمحور على انقاض «الربيع العربي».
وتحدث الصحفي “كمال خلف” في مقال له نشر في صحيفة “رأي اليوم” المصرية، ماذا لو ركب بشار الأسد طائرته إلى القاهرة”، عن تقارب كبير في الكواليس بين القاهرة ونظام بشار الأسد، وقال أن هناك خطوط الاتصال مفتوحه، وان رسائل التهنئة بالاعياد والمناسبات والفوز في الانتخابات تذهب وتاتي من والى دمشق.
وأشار أنه لم يعلن اي من الطرفين عن هذا التقارب او عن زيارات متبادلة لمسؤولين “وزير السياحة السوري زار القاهرة وحضر مؤتمرا حول السياحة في القاهرة  مفتي دمشق زار ايضا القاهرة” وبالمقابل حصلت زيارات مصرية الى دمشق.
وكشف هيثم المالح رئيس اللجنة القانونية في الائتلاف  في مطلع أيلول الماضي عن معلومات وصلت إلى الائتلاف حول قيام القيادة المصرية بالتحري عن بعض الشخصيات المعارضة السورية من أجل «إعداد مبادرة» لحل الأزمة في سوريا.
وأضاف “المالح” في تصريحات لوكالة الأناضول حينها :”أن النظام المصري «دخل على خط الأزمة السورية منذ عدة أشهر، بدفع من السعودية، التي تريد لمصر أن تستعيد فاعليتها في التعامل مع القضايا العربية». وتابع «تحركات القاهرة في التعامل مع الأزمة بدأت بالتحري عن بعض الشخصيات بالمعارضة السورية أنا (المالح) من بينها، بهدف اللقاء بها والاستماع إليها، وهناك مبادرة يتم الاعداد لها حاليا».
وتزامنت تصريحات المالح حينها مع ما ذكرته صحيفة «الوطن» السعودية عن وجود مبادرة عربية تقودها مصر تمت مناقشتها في اجتماع أصدقاء سوريا بجدة الأسبوع الماضي، بهدف «تسوية الأزمة السورية».
===================
معاذ الخطيب: إذا كان انقاذ سوريا يتطلب لقاءات مع النظام فسنلتقي مع الجميع
مركز حلب الإعلامي
نفى معاذ الخطيب عبر صفحته الشخصية على "فيسبوك" لقاءه شخصيات من النظام في موسكو.
وقال الخطيب إنّ "الحل السياسي" صار مطلباً لأكثر السوريين ( من الطرفين)، وأضاف :" كلما أردنا أن نبادر إلى حل سياسي .. تطوعت جهات لنشر أكاذيب هدفها تشويش الناس".
وأكد " لم يحصل أية لقاءات مع اي طرف من النظام من قبل اي جهة نعمل معها" غير أنه أشار " في حال أن إنقاذ سورية يتطلب ذلك ، فسنلتقي مع الجميع بما فيهم من يمثل النظام ، فسورية بلدنا وكفاها دماً وخراباً واغتيالاً لقدراتها البشرية".
وكانت وسائل إعلام محلية تحدثت عن "اجتماع سري" عقد الجمعة بين وفد من المعارض السورية يترأسها معاذ الخطيب، مع مسؤولين روسيين في موسكو، لبحث امكانية عقد هدنة مع النظام في دمشق وريفها.
===================
 معاذ الخطيب يزور موسكو بعيداً عن علم ائتلاف المعارضة...الخطيب يعتبر عدم التجاوب مع مبادرته للحوار سلبيا
صبحي فرنجية- مدار اليوم
 ظهر معاذ الخطيب إلى ساحة المعارضة السورية مجدداً بعد غياب طويل، عقبَ استقالته من منصب رئيس للائتلاف السوري المعارض، إلا أنه هذه المرة ظهر مترأساً الوفد الذي التقى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ومسؤوليين أمنيين روس في موسكو قبل أيام.
 وأفادت مصادر مطلعة “مدار اليوم” أن الوفد الذي ترأسه معاذ الخطيب كان في عضويته محمد نور خلوف وزير الدفاع بالوكالة في الحكومة السورية المؤقتة، واللواء محمد الحاج علي، عضو المجلس العسكري، وحسام الحافظ، مسؤول دائرة العلاقات الخارجية في الحكومة المؤقتة، ونزار الحراكي سفير الائتلاف في قطر، شاركوا في لقاء لافروف ومسؤوليين أمنيين روس لبحث آفاق حل الصراع السوري المستمر منذ أكثر من ثلاثة أعوام.
وكتب معاذ الخطيب على صفحته في شبكات التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، إن زيارة موسكو أتت “بناء على دعوة من وزارة الخارجية الروسية”، مضيفاً أنها ركزت على “فتح آفاق للحل السياسي للأزمة في سوريا، وضرورة العمل من خلال “ثوابت شعبنا في نيل حريته على إيجاد آليات لانتقال سياسي”.
 وأضاف الخطيب على صفحته أنه “لا يمكن للمنظومة القائمة أن تجمع السوريين وتبني بلدهم، وتم التأكيد على أولوية إنقاذ سوريا شعباً وأرضاً، وإيقاف القتل والدماء”.
 وبحسب المصادر فإن الشخصيات التي رافقت الخطيب في زيارته محسوبة على الائتلاف والحكومة المؤقتة ذهبت دون  استشارة المؤسسات التي ينتمون لها، مما قد يؤدي الى اتخاذ اجراءات بحقهم.
 وقال مصدر مطلع في الائتلاف لـ “مدار اليوم” أن “معاذ الخطيب يتحرك في إطار مبادرة على نحو ما اعتاد أن يفعل في مرات سابقة، لكنه يحيط تحركه بالكتمان إلا في حدود دائرة ضيقة”، ويعتقد أن نزار الحراكي سفير الائتلاف في قطر أحد أفراداها.
كما أكدت مصادر ل”مدار اليوم” أن لقاءات موسكو، كانت نتاج اتصالات وتواصل بين الجانب الروسي ومعاذ الخطيب وطرف عربي وسيط، وأنها تجد تأييداً من قطر، لأن عدداً من الشخصيات المشاركة في الوفد مقربة من الحكومة القطرية.
===================
نعم معاذ الخطيب زار روسيا مع وفد معارض لكن بناء على طلب لافروف
سراج برس – هدى عبد الحكم2474336521
أكد مصدر مطلع أنه تم بالفعل لقاء بين وفد من المعارضة السورية  مع
مسؤولين روس في موسكو بوساطة الزعيم الدرزي  وليد جنبلاط، وكشف المصدر لـ
(سراج برس) أن اللقاء تم بطلب من وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، وترأس
الوفد الشيخ معاذ الخطيب.
 ورفض المصدر الخوض في تفاصيل ما جرى، ولكنه أشار الى أنه ” سيترجم سياسياً
في المرحلة المقبلة، ومن الممكن البناء عليه “.
 وذكرت مصادر إعلامية أن اللقاء الذي تم (الجمعة) تناول إمكانية وقف إطلاق
النار في سوريا للبدء في إجراء محادثات تفضي الى حل سياسي، وشدد المصدر على
أن الشيخ معاذ الخطيب ” لن يقبل بحل سياسي يُبقي بشار الأسد في السلطة،
ورداً على سؤال أشار المصدر إلى أن وليد جنبلاط يريد إنقاذ  الدروز ” حيث
يحاول بشار الأسد وضعهم في واجهة الصراع دفاعاً عنه
===================
معاذ الخطيب يكشف عن زيارة قام بها مع شخصيات سورية معارضة إلى موسكو
الماسة السورية - 2014/11/08     
أعلن معاذ الخطيب، رئيس الائتلاف السوري المعارض الأسبق، السبت 8/11/2014، عن زيارة قام بها مع شخصيات من المعارضة السورية إلىموسكو، مؤخراً، بهدف بحث آفاق الحل السياسي للأزمة في البلاد المندلعة منذ أكثر من 3 أعوام ونصف.
وكتب الخطيب على مدونته على "فيس بوك": "بناء على دعوة من وزارة الخارجية الروسية، تمت زيارة موسكو (لم يحدد موعد الزيارة ومدتها) بصحبة شخصيات سورية معارضة (لم يذكرها)، ولقاء وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف وقيادات روسية أخرى".
وأوضح أن الاجتماعات كانت "إيجابية"، وتمحورت حول فتح آفاق للحل السياسي للأزمة في سوريا، وضرورة العمل من خلال "ثوابت شعبنا في نيل حريته على إيجاد آليات لانتقال سياسي".
ولفت إلى أنه "لا يمكن للمنظومة القائمة أن تجمع السوريين وتبني بلدهم، وتم التأكيد على أولوية إنقاذ سوريا شعباً وأرضاً، وإيقاف القتل والدماء".
وأشار إلى أن اللقاءات لم يحضرها غير الطرفين السوري والروسي، لكن لم يوضح فيما إذا كان الطرف السوري يضم شخصيات من دمشق.
===================
استياء في أوساط المعارضة السورية من زيارة الخطيب لروسيا..رئيس الائتلاف السابق قال إن لقاءاته في موسكو مقدمة لاجتماعات لاحقة
الشرق الاوسط
بيروت: كارولين عاكوم
طرحت زيارة رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط إلى موسكو التي صادف توقيتها مع زيارة مماثلة قام بها رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السابق معاذ الخطيب علامة استفهام، لا سيّما أنّ معلومات أشارت إلى أنّ لقاء جمع الخطيب وجنبلاط مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف.
وفي حين نفى الخطيب في حديث له حصول هذا الاجتماع، مؤكدا أنّ وفد المعارضة السورية الذي زار روسيا والتقى المسؤولين لم يذهب بواسطة جنبلاط، كما أنّ الأخير لم يحضر أي لقاء روسي مع الوفد، دعا جنبلاط من موسكو إلى حلّ سياسي في سوريا، معتبرا أنّه من دون هذا الحل ستستمر حرب الاستنزاف على الشعب السوري.
وحول زيارة الخطيب والوفد المرافق إلى روسيا، كشف عضو الائتلاف الوطني سمير نشار أنّها جرت من دون علم رئيس الائتلاف هادي البحرة أو الحكومة المؤقتة أحمد طعمة، وهو الأمر الذي نتج عنه استياء من رئيس الائتلاف الحالي أحمد طعمة وأعضاء الائتلاف، مشيرا في حديثه لـ«الشرق الأوسط» إلى أنّ الوفد ضمّ أيضا عددا من الوزراء في الحكومة المؤقتة هم: نزار الحراكي وحسام حافظ ومحمد نور مخلوف. ولفت نشار إلى أنّ الأكيد أن الوفد المعارض اجتمع مع مسؤولين روس، لكن ما لا يزال غير مؤكد وبانتظار التوضيح عما إذا كانت هذه الاجتماعات حصلت بوجود رجال أمن تابعين للنظام السوري.
من جهته، قال الخطيب في حديث لموقع «كلنا شركاء» المعارض، إن الاجتماعات كانت إيجابية، وتمحورت حول فتح آفاق للحل السياسي وضرورة العمل لإيجاد آليات لانتقال سياسي، وإنه تم التأكيد على أولوية إنقاذ سوريا شعبا وأرضا وإيقاف القتل والدماء. وأكّد في الوقت عينه أنّه لا يمكن للمنظومة القائمة أن تجمع السوريين وتبني بلدهم، مشيرا إلى أن اللقاءات التي جرت في موسكو ستكون لقاءات تمهيدية ومقدمة لاجتماعات لاحقة، لم يوضح ماهيتها أو طبيعتها.
وأوضح أن الزيارة أتت بناء على دعوة من وزارة الخارجية الروسية، وأن الوفد ضم شخصيات سورية معارضة، وجرى لقاء مع وزير الخارجية لافروف وقيادات روسية أخرى، لم يحدد صفتها أو موقعها.
ونفى في الوقت عينه حضور أي وفد أو شخصيات إيرانية أو شخصيات سورية محسوبة على النظام، مؤكدا أنّ اللقاءات اقتصرت على الجانب السوري المعارض والجانب الروسي.
وفي هذا الإطار، أشار نشار إلى أنّه قد تكون زيارة الخطيب إلى موسكو جاءت بناء على مواقفه السابقة الداعية إلى الحوار مع النظام في محاولة منه لتخفيف العبء عن الشعب السوري، مستبعدا في الوقت عينه أن ينتج عنها أي تطورات سياسية على خط الأزمة السورية.
وكان الخطيب قد أعلن في فبراير (شباط) الماضي، خلال ترؤسه الائتلاف، استعداده للحوار مع ممثلين لنظام الرئيس السوري بشار الأسد. وقال: «أعلن أنني مستعد للجلوس مباشرة مع ممثلين عن النظام السوري في القاهرة أو تونس أو إسطنبول»، مشترطا إطلاق 160 ألف معتقل من السجون السورية، وتمديد جوازات سفر السوريين خارج البلاد أو تجديدها.
وكان لجنبلاط مواقف لافتة متعلّقة بالأزمة السورية، معتبرا أنّه ومن دون حل سياسي ستستمر حرب الاستنزاف على الشعب السوري، وأكّد من موسكو التي زارها على رأس وفد من الحزب على ضرورة أن يشمل الحل جميع مكونات الشعب السوري، وقال: «لنقلها بصراحة؛ لا يستطيع أحد أن يلغي 80 في المائة من الشعب السوري».
وحول رؤيته للحل السياسي قال النائب جنبلاط: «نعود إلى النقاط التي عرضتها الجامعة العربية والتي تشمل سحب الجيش من المدن، والإفراج عن المعتقلين، والتدقيق في المفقودين، ومحاكمة كل من أجرم بحق السوريين، وصولا إلى حكومة انتقالية». ورأى أنّه «لن يكون هناك مكان لرأس النظام في سوريا بعد المرحلة الانتقالية».
وذكّر جنبلاط بزيارته الأخيرة إلى روسيا قائلا: «وهنا نعود إلى الزيارة الأخيرة التي قمت بها إلى روسيا في يناير (كانون الثاني) 2013، حيث توقفنا عند أهمية الحل السياسي في سوريا».
وأشار إلى أنّ «الظروف لإطلاق حل سياسي كانت حينذاك مواتية إلى حد ما، حيث كان هناك توافق دولي. أما اليوم فهناك فوضى دولية، هناك حرب باردة في شتى المجالات السياسية والاقتصادية». وأضاف: «لست أدري ما إذا كانت هناك آفاق للحل السياسي في ظل هذه الظرف، لكن من دون حل سياسي ستستمر حرب الاستنزاف على الشعب السوري، الأمر الذي يشكل خطرا حقيقيا على مستقبل سوريا».
وعن الوضع اللبناني، قال جنبلاط في حديث لمراسل «تاس»: «إن الوفد اللبناني الزائر إلى موسكو تناول خلال المحادثات التي أجراها مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الوضع في لبنان، ولمسنا وجود تطابق في التقويم الإيجابي للوضع في لبنان رغم الفوضى المحيطة بنا، سواء في سوريا أو في العراق أو في ليبيا». وأشار إلى أنّ لافروف قوّم العلاقات اللبنانية - الروسية عاليا، معبرا عن اعتقاده أن الدولة اللبنانية ستشتري لاحقا أسلحة وأعتدة عسكرية من روسيا.
===================
تويت بوك يكشف حقيقة وفد قطرالسري لموسكو بقيادة معاذ الخطيب
في الأخبار المميزة, المعارضة نيوز 9 نوفمبر,2014
علم تويت بوك من مصادره بموسكو ان زيارة معاذ الخطيب لموسكو لم تكن بطلب من لافروف الذي سبق واعتبر الخطيب انه “غر بالسياسة” كما قال للصحافيين،  بل كانت برجاء قطري ووساطة من النائب اللبناني الدرزي وليد جنبلاط ” الاشتراكي” والذي يحتفظ بعلاقات جيدة مع موسكو ، اذ ترافقت زيارته مع زيارة الخطيب الذي سبق والتقاه في القاهرة ..
وفد قطر الى موسكو كان لتعزيز الموقع القطري في المعادلة السورية بعد التراجع بسبب الضغوط الدولية الامريكية على قطر واتهامها بدعم الارهاب ومساعدة تنظيم الدولة وجبهة النصرة ، ويبدو ان مشاركة قطر في التحالف الدولي لمحاربة داعش لم يفيد قطر كثيرا ولم يبعد الشبهات عنها ، بل كانت الاتهامات لها اشد وطأة مع تصريحات حكومية علنية من المانيا وبريطانية وامريكا..
ارادت قطر بارسال معاذ الخطيب مع سوريين يدينون بالولاء لقطر قبل سورية ، توضيح ان قطر تريد الحل السياسي ولهذا اختارت شخصا كالخطيب معروف بمواقفه المائعة والتنازلات المجانية التي يقدمها كعارضة “التعري” كما ان حب الخطيب للاعلام سيوفر لقطر انتشار المبادرة .
كان بالوفد الى موسكو مع الخطيب، اللواء محمد الحاج علي والذي يعيش في الدوحة ويتلقى راتب شهري من وزارة الخارجية وقدره عشرة الاف دولار اضافة الى نزار الحراكي الذي نصبته قطر سفيرا للائتلاف في الدوحة واعترفت به رغم ان كل امكانياته انه منتم للاخوان المسلمين وفاشل في تصليح الغسالات بينما يدعى انه مهندس !! ولانعرف موقف الائتلاف من هذه المشاركة باعتبار الحراكي ايضا عضوا بالائتلاف اضافة لكونه سفيره في قطر ،  ايضا رافقهم محمد نور خلوف في تلك الزيارة ..
لم يستطع تويت بوك ان يقف على حقيقة لقاءات الوفد القطري وفيما اذا التقى وفدا من النظام ام لا، الا اننا تأكدنا من ان الروس رفضوا مطلبا للخطيب برعاية انتخابات “حرة ” ونزيهة بين الاسد واي احد من المعارضة يأمل الخطيب ان يكون هو ، وقال الروس ان انتخابات رئاسية جرت وكانت ديمقراطية !! ولاحاجة لانتخابات اخرى ، فاتفق الطرفان على اولوية محاربة التطرف الديني وداعش مقابل اعتبار موسكو ان الاخوان المسلمين هم الطرف المعتدل في الاسلام السني السوري.
يذكر ان الخطيب كان قد استبق الزيارة لموسكو بزيارة لطهران علم تويت بوك انها فاشلة ايضا لان ايران لم تعر طروحات الخطيب اهمية على حساب اهتمامها بالحل عن طريق الحسم العسكري والامني .
اما قطر فيذكر انها سمت الاخ الشقيق لمعاذ ، محمد الخطيب كموفد قطري لحل مشكلة المحتجزين من الجنود اللبنانيين لدى جبهة النصرة .
 
===================
جنبلاط يلتقي معاذ الخطيب
السبت 08 تشرين الثاني 2014 - 07:27
لبنان فايلز
كشفت صحيفة "الاخبار" ان رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط التقى أمس في العاصمة الروسية موسكو، الرئيس السابق للائتلاف السوري المعارض معاذ الخطيب.
ولفتت الصحيفة الى ان اللقاء جرى في مقر وزارة الخارجية الروسية وبحضور مسؤولين روس.
===================
وفد من المعارضة السورية يلتقي لافروف في موسكو
بهية مارديني
ايلاف
عاد وفد من المعارضة السورية إلى قطر بعد لقائهم في موسكو وزير الخارجية سيرجي لافروف. وتمحورت اجتماعات الوفد حول فتح آفاق للحل السياسي، وضرورة العمل لإيجاد آليات لانتقال سياسي، كما تم التأكيد على أولوية إنقاذ سوريا شعبًا وأرضًا، وإيقاف القتل والدماء.
بهية مارديني: علمت "إيلاف" من مصادر دبلوماسية رفيعة "أن الوفد السوري المعارض ضمّ معاذ الخطيب رئيس الائتلاف الوطني السوري السابق، نزار حراكي سفير الائتلاف في الدوحة، ومحمد نور خلوف وزير الدفاع في الحكومة السورية المقالة، واللواء المنشق محمد حاج علي".
أشارت المصادر إلى "فشل الزيارة بسبب مطالب المعارضة السورية من جهة وإصرار الخارجية الروسية على تكرار أبجديات سياساتها في دعم الأسد من جهة أخرى". ولفتت إلى أنه لا جديد طالما أن العقدة الأساسية هي بقاء بشار الأسد. وقالت المصادر "من الصعوبة بمكان إيجاد حل سياسي حالي والعالم مشغول بمحاربة داعش في سوريا والعراق".
لا وساطة جنبلاطية
فيما أكد معاذ الخطيب أن الاجتماعات في موسكو "كانت إيجابية". وقال لمواقع الكترونية سورية إن وفد المعارضة الذي زار موسكو والتقى بوزير الخارجية الروسي لم يذهب بوساطة وليد جنبلاط رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي، وإن الأخير لم يحضر أي لقاء روسي مع وفد المعارضة.
وأضاف "أن الزيارة أتت بناء على دعوة من وزارة الخارجية الروسية، وأن الوفد ضم شخصيات سورية معارضة، وأن اللقاء جرى مع وزير الخارجية لافروف وقيادات روسية أخرى"، لم يحدد صفتها أو موقعها. واعتبر الخطيب أن الاجتماعات تمحورت حول فتح آفاق للحل السياسي، وضرورة العمل لإيجاد آليات لانتقال سياسي، وأنه تم التأكيد على أولوية إنقاذ سوريا شعبًا وأرضًا، وإيقاف القتل والدماء.
وأكد، بحسب موقع (كلنا شركاء)، "أنه لا يمكن للمنظومة القائمة أن تجمع السوريين وتبني بلدهم، في حين لم يرفض صراحة وبشكل معلن استمرار بشار الأسد في المرحلة السياسية المقبلة أو الانتقالية".
لقاءات تمهيدية
ونفى الخطيب "حضور أي وفد أو شخصيات إيرانية أو شخصيات سورية محسوبة على النظام". وقال إن "اللقاءات اقتصرت على الجانب السوري المعارض والجانب الروسي". وأضاف "أن اللقاءات التي جرت في موسكو، ستكون لقاءات تمهيدية ومقدمة لاجتماعات لاحقة"، لم يوضح ماهيتها أو طبيعتها.
وكان النائب وليد جنبلاط  زار موسكو قادمًا من القاهرة بالتزامن مع زيارة وفد المعارضة السورية. وقال جنبلاط "إنه لا مفر من الحل السياسي في سوريا"، لافتًا إلى ضرورة أن يشمل الحل جميع مكونات الشعب السوري. وأضاف: "لنقلها بصراحة، لا يستطيع أحد أن يلغي 80% من الشعب السوري". معتبرًا أن "لا مكان لرأس النظام في سوريا بعد المرحلة الانتقالية".
وقالت مصادر الحزب الاشتراكي إن زيارة جنبلاط تأتي تلبية لدعوة من وزارة الخارجية، وسيلتقي خلالها كبار المسؤولين، يتقدمهم وزير الخارجية سيرغي لافروف ونائبه لشؤون الشرق الأوسط، موفده إلى المنطقة، ميخائيل بوغدانوف وعدد من كبار الشخصيات.
أسباب سياسية وشخصية
ووصفت تقارير صحافية الزيارة بأنها ذات طابع استكشافي "يريد جنبلاط من خلالها معرفة اتجاهات الوضع في سوريا والمنطقة من جهة، وميول روسيا تجاه مرشحي الرئاسة في لبنان من جهة أخرى. كما إن للزيارة هدفًا آخر خاصًا هو تعريف نجله تيمور إلى المسؤولين الروس والرفاق القدامى". وكان جنبلاط أنهى زيارة إلى القاهرة استغرقت أيامًا عدة، قبل انتقاله إلى موسكو.
فيما كان رئيس الائتلاف السوري هادي البحرة، الذي سيزور لندن، ويشارك في اجتماع أصدقاء سوريا، ويلتقي وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند، قد زار القاهرة في وقت سابق، قال عقب لقائه وزير الخارجية المصرية، سامح شكري، والأمين العام لجامعة الدول العربية، نبيل العربي، إن "الإخوة في مصر لا توجد لديهم أية مبادرة سياسية حالية، ولكنهم يستقرؤون الأوضاع الحالية في سوريا، والمبادرات التي تطرح أو تسمع من قبل جهات خارجية، ويحاولون أن يستمعوا إلى آراء الشعب السوري من خلال هذه الأفكار أو المبادرات، ولا توجد لديهم أية فكرة سياسية للطرح".
وأضاف "اللقاء اليوم الذي جرى مع وزير الخارجية المصري، والأمين العام للجامعة، تناول الأحداث في سوريا، كما تناول آخر مستجدات الأوضاع، والمناقشات التي جرت مع المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا".
===================
نشار: استياء في أوساط المعارضة السورية من زيارة الخطيب لروسيا
النشرة
 
الأحد 09 تشرين الثاني 2014،   آخر تحديث 06:34
كشف عضو الائتلاف الوطني سمير نشار أنّ زيارة رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السابق معاذ الخطيب إلى موسكو جرت من دون علم رئيس الائتلاف هادي البحرة أو الحكومة المؤقتة أحمد طعمة، وهو الأمر الذي نتج عنه استياء من رئيس الائتلاف الحالي أحمد طعمة وأعضاء الائتلاف، مشيرا في حديثه لـ"الشرق الأوسط" إلى أنّ الوفد ضمّ أيضا عددا من الوزراء في الحكومة المؤقتة هم: نزار الحراكي وحسام حافظ ومحمد نور مخلوف.
ولفت نشار إلى أنّ الأكيد أن الوفد المعارض اجتمع مع مسؤولين روس، لكن ما لا يزال غير مؤكد وبانتظار التوضيح عما إذا كانت هذه الاجتماعات حصلت بوجود رجال أمن تابعين للنظام السوري.
===================
حسام الحافظ يؤكد زيارة معاذ الخطيب الى موسكو, وضياء علي: يجب أن نقرأ هذه الزيارات ضمن سياقها الصحيح
اذاعة وطن
أكد الأستاذ الدكتور محمد حسام حافظ أستاذ مادة القانون في جامعة قطر والدبلوماسي المنشق عن النظام السوري لوطن أف أم اليوم السبت وخلال برنامج ماوراء الحدث الخبر الذي بثه موقع وطن أف أم أمس الجمعة ،عن اجتماعٍ سريٍ جرى بالفعل أمس الجمعة بين وفد من المعارضة السورية يترأسهم معاذ الخطيب مع مسؤولي الخارجية الروسية في موسكو لبحث هدنة مع النظام في دمشق وريفها تشمل الغوطة . الاجتماع الذي حضره كل من "معاذ الخطيب ، نزار الحراكي ، محمد الحاج علي ، حسام الحافظ ، نور خلوف ".
وعندما سئل حسام الحافظ عن سبب الزيارة أجاب بأنها جاءت بناءَ على دعواتٍ سابقة وجهت لهذه الشخصيات من قبل الخارجية والدبلوماسية الروسية .
وأوضح أن الحديث الذي دارت حوله اللقاءات في موسكو تمحورت حول آلية الخروج من الوضع السوري الراهن ، وذلك من خلال فتح نوافذ جديدة للحوار ، كم أكد تمسك الجميع بمبادئ الثورة السورية ومطالبها ، والتي منها إسقاط النظام الأسدي المجرم .
ولما سئل عن سر اتخاذ هذه الخطوات بعيداَ عن الائتلاف الوطني والذي يعتبر الممثل الشرعي للشعب السوري ، أجاب بأن الائتلاف ليس الممثل الوحيد للشعب السوري ومن حق الجميع المساهمة في البحث عن حل للأزمة الراهنة التي تمر فيها البلاد .
من جانبه أكد الباحث والإعلامي "محمد ضياء علي" بأنه علينا أن لا نقرأ مثل هذه الزيارات بمعزل عن الساحة الزمنية المرافقة لها والتي يجري ضمنها ضرب ما يسمى بتنظيم الدولة الإسلامية إضافة إلى القوى والكتائب الاسلامية الاخرى في شمال سوريا من قبل التحالف الغربي ،والذي ما برح يصمّ أذنيه عن مطالب الشعب السوري بضرب مصدر الارهاب في سوريا والمتمثل بنظام بشار الأسد، ناهيك عن المفاوضات الأمريكية الإيرانية التي تجري الآن حول الملف الإيراني النووي .
===================