الرئيسة \  ملفات المركز  \  سامنثا باور قائمة المجرمين ليس بينها الأسد

سامنثا باور قائمة المجرمين ليس بينها الأسد

23.11.2016
Admin


إعداد : مركز الشرق العربي
22/11/2016
عناوين الملف
  1. المنار :موسكو: لا يجوز تحويل قضية حلب إلى عائق على طريق استئناف المفاوضات
  2. الجزيرة :واشنطن تتهم 12 ضابطا سوريا بارتكاب انتهاكات
  3. اروينت :موسكو تشترط ضمانات لإعلان هدنة جديدة في حلب
  4. اروينت :الأمم المتحدة: الوضع في حلب مروّع والأسد يعرقل إغاثة المدنيين
  5. المدينة :الأمم المتحدة: ربع مليون سوري بحلب الشرقية بدون عناية طبية
  6. اخبار الان :مجلس الأمن يجتمع من أجل حلب
  7. المركز الصحفي السوري :فرنسا وبريطانيا: ما يجري في حلب جرائم حرب.. والولايات المتحدة ستحاسب ضباطا للنظام
  8. الجسر :السعودية تدين "القصف الوحشي" لمدارس ومستشفيات حلب
  9. المركز الصحفي السوري :إيرولت: لا يمكن أن نقف بانتظار سقوط حلب
  10. الأناضول  :مندوبة واشنطن بالأمم المتحدة تضع قائمة "عار" لنظام الأسد
  11. الشارقة 24 :أوبراين يدعو مجلس الأمن لوقف التدمير في حلب
  12. الرياض :الأمم المتحدة تطالب بتحقيق دولي حول قصف المستشفيات في حلب
  13. اخبار دلوقتي :الأمم المتحدة تنتظر موافقة دمشق وموسكو على هدنة إنسانية في حلب
  14. الوطن الالكترونية :دبلوماسي سوري ينفي إلقاء منشورات تدعو المسلحين في حلب لتسليم أنفسهم اليوم
  15. اخبار سوريا والعالم :الجعفري يخاطب واشنطن: خذوا الإرهابيين في شرق حلب وأمنحوهم جنسيات وسمات دخول
  16. سانا :بشار الجعفري ينعت كلام السفيرة الأمريكية في مجلس الأمن بأوصاف غير مسبوقة
  17. العربي الجديد :أيرولت يتهم النظام بالسعي إلى تقسيم سورية
  18. رصد :الأمم المتحدة: الحياة في حلب الشرقية باتت شبه مستحيلة
  19. شام تايمز :بنود مسودة خطة مكتب الأمم المتحدة لتقديم المساعدات للمدنيين في حلب المحاصرة .. موسكو : لا يجوز تحويل قضية حلب إلى عائق على طريق استئناف المفاوضات
  20. فرش سوريا :أوبراين: الأمم المتحدة غير قادرة على الوصول إلى المدنيين شرق حلب
  21. السوسنة :واشنطن تتهم في الأمم المتحدة ضباطا سوريين بالاسم
  22. مرأة سوريا :مسؤول أممي: مجلس الأمن عاجز عن رفع الحصار عن المحرومين من الرعاية الطبية والإنسانية
  23. السعودية ون :مندوب سوريا في الأمم المتحدة: الفصائل الإرهابية هي من يدمر حلب
  24. الخبر :فرنسا تدين بشدة المجازر الحاصلة في حلب
  25. الاهرام :الأمم المتحدة: نحو مليون سوري يعيشون تحت الحصار
 
المنار :موسكو: لا يجوز تحويل قضية حلب إلى عائق على طريق استئناف المفاوضات
 جددت موسكو دعوتها المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، إلى ضرورة استئناف المفاوضات السورية في أقرب وقت ممكن.
وأوضح غينادي غاتيلوف، نائب وزير الخارجية الروسي أن دي ميستورا يمتنع عن دعوة الأطراف إلى جولة جديدة من المفاوضات في جنيف، مبررا ذلك بـ”ظروف معينة”.
وتابع غاتيلوف، قائلا “يعتقد دي ميستورا أن الانطلاقة الناجحة للحوار السوري-السوري، تتطلب تحقيق وقف مستقر لإطلاق النار. اليوم، يعتقد أيضا أن المشكلة تكمن في حلب الشرقية. ومن وجهة نظره، من الضروري تحسين الوضع الإنساني قبل المضي قدما في المسار السياسي”. وشدد على أن “هذه المسائل المهمة لا يجوز أن تشكل شرطا مسبقا لبدء عملية التفاوض”.
وفي الوقت نفسه، قال غاتيلوف إن مشاركة الأكراد ضرورية لإعادة إطلاق العملية السياسية في سوريا. وأضاف “على دي ميستورا تنفيذ ما فُوّض به وفق القرارات المعنية الصادرة عن مجلس الأمن الدولي، واستئناف الحوار السوري على أساس تمثيل واسع وفي أقرب وقت ممكن”.
وشدد الدبلوماسي الروسي على أن وفد المعارضة في جنيف لا يجوز أن يكون ممثلا عن فصيل واحد فقط من المعارضة السورية، إنما يجب أن يشمل ممثلين عن كافة أطياف المعارضة التي تملك قواعد سياسية خاصة بها.
وأعاد إلى الأذهان أن الأكراد هم قوة عسكرية وسياسية حقيقية، تسيطر على جزء كبير من الأراضي السورية، وتشارك بنشاط في محاربة الإرهاب، “ولذلك، فمن المستحيل التوصل إلى قرارات نهائية بشأن النظام الدستوري المستقبلي في سوريا وشكل السلطة، دون مشاركة الأكراد”.
وبشأن الوضع في مدينة حلب، أكد غاتيلوف أن روسيا لا تعارض إعلان فترات تهدئة جديدة، بشرط أن يتم تقديم ضمانات للاستفادة من هذه الفترات لإخراج المصابين والمدنيين من أحياء حلب الشرقية.
وتابع قائلا “اليوم، نرى أن الإرهابيين يستغلون المدنيين كدروع بشرية، ولا يسمحون لهم بمغادرة تلك المناطق، ويفعلون كل شيء من أجل منعهم من الخروج. أما الأسباب وراء ذلك فهي واضحة – يفعلون ذلك لكي يتهموا القوات السورية وروسيا بتوجيه الضربات إلى مناطق مدنية، ومستشفيات وسكان مدنيين”.
واعتبر غاتيلوف أن يان إيغيلان، بصفته مساعد المبعوث الأممي إلى سوريا، فشل في أداء مهامه المتعلقة بالاستفادة من فترات الهدنة في حلب. وشدد على أن المسلحين استغلوا فترات التهدئة السابقة لإعداد عمليات هجومية جديدة، فيما فشلت الأمم المتحدة في تنظيم عمليات إجلاء المصابين والمدنيين.
المصدر: وكالات
========================
الجزيرة :واشنطن تتهم 12 ضابطا سوريا بارتكاب انتهاكات
اتهمت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة سامنثا باور، 12 ضابطا سوريا بشن هجمات على أهداف مدنية وتعذيب معارضين، وهو ما رفضته موسكو وقالت إن إثباته يحتاج إلى آليات قانونية.
وقالت باور أمام مجلس الأمن الاثنين إن هؤلاء الضباط -الذين صنفتهم ضمن "قائمة العار" للنظام السوري- متورطون في قتل وإصابة المدنيين في سوريا، عن طريق الهجمات العسكرية الجوية والأرضية التي استهدفت المدن والبنى التحتية المدنية في البلاد منذ عام 2011.
وسمّت السفيرة الأميركية اللواء أديب سلامة والعميد عدنان عبود حلوى واللواء جودت صلبي محواص والعقيد سهيل حسن واللواء طاهر حامد خليل.
وقالت إن عليهم أن يعلموا أن الولايات المتحدة والمجتمع الدولي يراقبان أعمالهم ويوثقان انتهاكاتهم، مؤكدة أنهم لن يفلتوا من العقاب.
كما اتهمت المندوبة الأميركية روسيا ونظام الرئيس بشار الأسد بـ"تدمير سوريا"، وقالت إن "قتل المدنيين يغذي الإرهاب ولا يقضي عليه".
وانتقدت باور في إفادتها إنكار روسيا أي تورط في استهداف المدنيين والمستشفيات في سوريا، مشيرة إلى أن الطائرات الروسية والسورية استهدفت خلال يومين فقط خمسة مستشفيات.
ودعت باور روسيا إلى وقف العنف فورا وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية والطبية للشعب السوري.
لكن فلاديمير سافرونكوف مساعد السفير الروسي لدى الأمم المتحدة سأل باور "أين هي أسماء الإرهابيين؟"، مضيفا "يجب ألا نمارس النفاق"، وطالبها بأن "تكون محايدة".
ورأى أن هذه الاتهامات تنسف "قرينة البراءة"، لافتا إلى أن "هذا الأمر لا يمكن أن تقرره سوى آليات قانونية".
ومداخلة باور ضد النظام السوري أمر غير مألوف في إطار اجتماعات مجلس الأمن، لكن تحقيقات أجرتها الأمم المتحدة ومنظمات حقوقية سبق أن وجهت أصابع الاتهام إلى وحدات عسكرية سورية، خاصة آخر تقرير للمنظمة الدولية عن هجمات كيميائية شنت في سوريا في 2014 و2015.
ويستطيع مجلس الأمن إحالة التجاوزات التي ترتكب في سوريا إلى المحكمة الجنائية الدولية، لكن محاولات القيام بذلك عطلها حتى الآن الفيتو الروسي.
وطرحت كل من مصر ونيوزيلندا وإسبانيا مناقشات مغلقة في مجلس الأمن لمشروع قرارها المشترك الذي يطالب بهدنة عشرة أيام في حلب، إضافة إلى وقف الأعمال العدائية في كافة أنحاء البلاد، تماشيا مع القرار 2268.
========================
اروينت :موسكو تشترط ضمانات لإعلان هدنة جديدة في حلب
روسيااتفاق الهدنةريف حلب الشرقي اشترطت موسكو ضمانات لإعلان هدنة إنسانية جديدة في سوريا، وهي أن تُستخدم الهدنة على "وجه التحديد لإجلاء السكان المدنيين من المناطق المحاصرة شرقي حلب".
وقال نائب وزير الخارجية الروسي غينادي غاتيلوف: إن بعض الدول تحاول "استخدام الأزمة الإنسانية في حلب لتسييس القضية والضغط على روسيا وسوريا في مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة"، على حد وصفه.
ورأى نائب وزير الخارجية الروسي أن مستشار الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية يان إيغلاند لم ينجح في مهمته، وأن الهدنة الإنسانية استخدمت في غير الغرض المقصود منها لإخراج الجرحى والمدنيين، بل استغلها من وصفهم بـ"الإرهابيين والمتطرفين للتحضير للعمليات القتالية" بحسب تعبيره.
وكان إيغلاند، وصف قبل أيام الوضع في شرق حلب بأنه "مأساوي جدا"، مؤكدا أن فرق الإغاثة جاهزة لتقديم خدماتها للمحاصرين إلا أن روسيا ونظام الاسد لم يقدما الموافقة بعد على توفير ممر آمن لقوافل الإغاثة بحسب "سبوتنيك" الروسية.
وقال إيغلاند إن الأمم المتحدة تدعو لإعلان هدنة إنسانية من قبل الجانبين من أجل إيصال المساعدات إلى حلب وإجلاء الجرحى، مشيرا إلى أنه لم يتم الحصول بعد على الضوء الأخضر من موسكو ودمشق، لكن هناك إشارات إيجابية من الجانب الروسي.
وأكد المسؤول الأممي أن الأمم المتحدة ستحتاج 72 ساعة من أجل التحضير للعملية الإنسانية في شرق حلب بعد الحصول على الموافقة، وبعدها ستحتاج إلى سبعة أيام لإيصال المساعدات وإجلاء الجرحى.
وتعيش مدينة حلب المحاصرة مأساة إنسانية، وذلك بعد الحصار الخانق الذي تعرضت له قبل أكثر من 3 أسهر، حيث فقد الغذاء والدواء، وخرجت جميع المشافي عن الخدمة جراء القصف اليومي والمركّز غلى جانب مئات الشهداء والجرحى.
========================
اروينت :الأمم المتحدة: الوضع في حلب مروّع والأسد يعرقل إغاثة المدنيين
الأمم المتحدةحصارحلبشهداء وجرحى أكد مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ستيفن أوبراين أن نحو مليون مدني يعيشون تحت الحصار في سوريا، متهماً نظام الأسد بوضع العراقيل أمام عمليات إغاثة المدنيين.
براين وخلال جلسة مفتوحة لمجلس الأمن الدولي أمس الاثنين قال إن الأمم المتحدة ستطرح خطة عاجلة لإجلاء الحالات الطبية الحرجة وإيصال الأدوية إلى شرقي حلب، مضيفا أن المنظمة تحاول الوصول إلى ستة ملايين سوري بحاجة إلى مساعدات شهرية عاجلة، كما كشف أن عمليات إيصال المساعدات إلى المحاصرين داخل سوريا ستستأنف اليوم، فيما وصف الوضع في مدينة حلب بأنه مروّع.
وطالب في جلسة مجلس الأمن بضمانات لاستئناف عمليات الإغاثة وإجلاء الجرحى من أحياء حلب الشرقية، مؤكداً إلى أن الأمم المتحدة غير قادرة على الوصول إلى المدنيين بسبب حصار النظام، ومشيرا إلى أن 69 طفلا قتلوا في قصف استهدف عددا من المدارس منذ بداية عام 2016.
وتابع إن "المنظمة الأممية لم تتمكن من إدخال المساعدات للمناطق المحاصرة، منذ شهر تشرين الأول، وأن النظام عرقل دخول مساعدات إلى دوما بريف دمشق وإلى حماه، وأضاف أوبراين إن 750 شخصاً من العاملين في الحقل الإنساني قتلوا في الحرب، وذلك في انتهاك صارخ للقانون الدولي.
من جهتها، قالت ممثلة منظمة الصحة العالمية في سوريا، إليزابيث هوف، أن الجرحى في سوريا معرضون للموت بسبب انعدام الأدوية، مشيرة إلى أن 11 مستشفى تعرضت لهجمات في حلب وإدلب وحماه، خلال شهر نوفمبر ، مؤكدة توقف جميع المستشفيات في شرقي حلب عن العمل، وطالبت هوف بوقف استهداف المستشفيات والعاملين بالقطاع الطبي في سوريا.
كما أكدت ممثلة المنظمة الأممية وجود صعوبات تعترض إدخال المساعدات وخاصة الطبية منها للمناطق المحاصرة في سوريا، مشيرةً إلى أن أكثر من ربع مليون شخص محاصرون في شرقي حلب.
تجدر الإشارة إلى أن كلا من مصر ونيوزيلندا وإسبانيا طرحت مناقشات مغلقة، أمس الاثنين، في مجلس الأمن، لمشروع قرارها المشترك الذي يطالب بهدنة 10 أيام في حلب، إضافة إلى وقف الأعمال العدائية في كافة أنحاء البلاد، تماشيا مع القرار 2268.
========================
المدينة :الأمم المتحدة: ربع مليون سوري بحلب الشرقية بدون عناية طبية
الوكالات – العواصم
الثلاثاء 22/11/2016
أعلنت الأمم المتحدة أنه لم يعد هناك أي مستشفى قيد العمل في القسم الشرقي من مدينة حلب السورية، الخاضع لسيطرة فصائل المعارضة، وحيث يقيم أكثر من 250 ألف مدني.. والمستشفيات كانت هدفا متكررا لعمليات القصف المكثفة، التي يقوم بها النظام السوري، وخصوصا منذ إطلاق هجوم الأسبوع الماضي لاستعادة السيطرة على الأحياء الشرقية.
قالت منظمة الصحة العالمية، في بيان: «ليس هناك حاليا أي مستشفى قيد الخدمة في القسم المحاصر من المدينة»، وذلك استنادا إلى تقارير من شركائها في المنطقة.. وأضافت المنظمة: «أكثر من 250 ألف رجل وامرأة وطفل يقيمون في شرق حلب أصبحوا الآن محرومين من إمكانية العناية الطبية».
وأكدت المنظمة أن خدمات صحية «لا تزال متوافرة في عيادات صغيرة» لكن معالجة الإصابات وإجراء عمليات جراحية كبرى وتقديم رعاية طبية طارئة لم يعد مؤمنًا.. ولم تعد وكالات الأمم المتحدة وبينها منظمة الصحة العالمية قادرة على الوصول إلى شرق حلب منذ يوليو.. وحذر مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا ستيفان دي ميستورا أمس الأول من أن «الوقت ينفد» بالنسبة لتفادي كارثة إنسانية في تلك المنطقة.
من جهته طالب رئيس البرلمان العربي أحمد بن محمد الجروان، المجتمع الدولي بالتحرك الفوري لوقف نزيف الدم في سوريا.. وقال في بيان أمس: «إن الوضع في سوريا يعبر عن تخاذل دولي متعمد إزاء تصاعد العنف في سوريا وما خلفه من ضحايا ولاجئين، والانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان والقانون الدولي، لاسيما استخدام الأسلحة الثقيلة والقصف الجوي، وإلقاء البراميل المتفجرة وتجويع المدنيين من قبل النظام وحلفائه». وتساءل الجروان عن المدة التي يحتاجها العالم ليتحرك بصدق وجدية لإيقاف جريمة العصر، مؤكدا أن الانتهاكات ضد الأطفال والاختفاء القسري والاحتجاز التعسفي والتعذيب ومنع المساعدة الإنسانية وتشريد وتهجير المدنيين ومحاصرة وتدمير المستشفيات، ستكون وصمة عار في وجه العالم، الذي يزعم احترام حقوق الإنسان.
========================
اخبار الان :مجلس الأمن يجتمع من أجل حلب
أخبار الآن | دبي - الإمارات العربية المتحدة (منى عواد)
لفت منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ستيفن أوبراين إلى أن الوضع في حلب يزداد سوءاً يوماً بعد آخر، مشيراً إلى أن مناطق شرقي حلب تتعرض لغارات روسية وسورية مكثفة منذ الخامس عشر من الشهر الحالي.
وفي كلمة له خلال جلسة الامن بشأن التطورات بسوريا، أكد أن جميع المستشفيات في مناطق شرقي حلب توقفت عن العمل، موضحاً أن الظروف الإنسانية في حلب أكثر من كارثة، مشيراً إلى أنه لا يمكن للأمم المتحدة الوصول إلى المدنيين شرقي حلب بسبب الحصار من قبل النظام السوري.

ودعا إلى السماح بدخول المساعدات إلى جميع المناطق المحاصرة بسوريا، لافتاً إلى أن إستمرار عمليات القتل تعرقل إدخال المساعدات إلى شرقي حلب.
 بينما تتواصلُ إعتدءاتُ نظام الأسد وروسيا وغاراتُهما الجويةُ على أحياءِ حلبَ الشرقيةِ المحاصرة ِوالتي إزدات من جرائِها حصيلةُ القتلى والجرحى يعقدُ مجلسُ الأمن الدَّولُّي ، جلسةً مغلقةً يستمعُ فيها للتقرير الشهري من ستيفن أوبراين وكيلِ الأمين العام للشؤون الإنسانية، عن الأوضاع الإنسانية في سورية، وتركزُ الجلسةُ على الوضع الإنسانيِ في مدينة حلبَ خاصةً، وشُحِّ المساعداتِ الداخلةِ إليها.
المجلسُ ينظرُ أيضا في مشروع قرارٍ طرحته مصرُ ونيوزيلندة وإسبانيا يطالبُ بهدنةٍ مدتُها عشَرةُ  أيام في حلب، فضلاً عن وقف الأعمال العدوانية في أنحاءِ سورية كافةً.
أما الدولُ الغربيةُ الثلاث الدائمةُ العضويةِ في المجلس وهي: بريطانيا وفرنسا والولاياتُ المتحدة قد توزعُ أيضًا مُسَوَّدةَ مشروعِ قرارٍ على أعضاء المجلس تتعلقُ بفرض عقوباتٍ على النظام السوريِّ بناءً على نتائج  اللجنةِ "الآلية" المشتركةِ للتحقيق، التي إتهمت فيها  نظامَ الأسد بإستخدام  أسلحةٍ كيمياويةٍ ضد المدنيين السوريين في ثلاث هجماتٍ، في حين أشارت إلى أن داعش مسؤولٌ عن هجوم واحدٍ فقط.
من جانب آخرَ، دان بان غي موون الأمينُ العامُّ للأمم المتحدة، الغاراتِ الجويةَ المتواصلةَ على حلبَ الشرقية، ودعا بان في بيان له الأطرافَ كافةً إلى ضمان حريةِ حركةِ المدنيين ووصولِ المساعداتِ الإنسانية من دون أيِّ عائق.
وفي السياق نفسه  أعلن الرئيسُ الأمريكي باراك أوباما  أنه "غيرُ متفائلٍ حيالَ المستقبلِ القريب لسورية وأضاف أنه بعد اتخاذِ روسيا وإيرانَ قرارًا بدعم نظامِ الأسد في حملته الجوية الوحشية، أصبح من الصعب أن نرى طريقةً لكي تحافظَ المعارضةُ المعتدلةُ والمدربةُ على موقعها وقتًا طويلا، وحض أوباما نظيرَه الروسيَّ فلاديمير بوتين على بذل مزيدٍ من الجهود للحد من أعمال العنف ومعاناةِ السكانِ في سورية.
========================
المركز الصحفي السوري :فرنسا وبريطانيا: ما يجري في حلب جرائم حرب.. والولايات المتحدة ستحاسب ضباطا للنظام
نُشر في نوفمبر 22, 2016
 اتفق كل من مندوبي فرنسا وبريطانيا على أن القصف الهمجي على مدينة حلب يرقى إلى جرائم حرب، داعين إلى محاسب الفاعلين وعدم تركهم يفلتون من العقاب.
وجاءت تصريحات المندوبين خلال جلسة عقدت في مجلس الأمن الدولي بمدينة نيويورك، بحضور المندوب الروسي، الذي تشارك بلاده في حملة القصف الجوي على الأحياء المحاصرة في المدينة.
فيما قالت المندوبة الدائمة للولايات المتحدة الأميركة “سمانثا باور” إن بلادها ستحاسب ضباطاً للنظام لأنهم ارتكبوا جرائم حرب بحق المدنيين السوريين، من بينهم العقيد “سهيل الحسن” المعروف باسم “النمر”، بالإضافة إلى اللواء أديب سلامة واللواء عدنان حلوة واللواء جودت واللواء تميم خليل.
وأكدت باور وجود تقارير توثق ارتكابهم لمثل هذه الجرائم، هذا السيل من التصريحات الغربية والأمريكية أثارت حفيظة المندوب الروسي، الذي اعتبرها ” بغير المتوازنة” في تقييم الوضع الراهن في سوريا على وجه العموم وفي الأحياء الشرقية من حلب على وجه الخصوص.
تشهد أحياء حلب الشرقية حملة عسكرية كبيرة من قبل النظام وروسيا لإخضاع المقاتلين المتواجدين داخلها، بالإضافة إلى تدمير معظم المرافق العامة، ويسعى المبعوث الدولي إلى سوريا ستيفان ديمستورا إلى اقناع النظام وحليفته روسيا على إقامة منطقة إدارة ذاتية في الأحياء الخاضعة لسيطرة المعارضة، وسحب كافة المعدات العسكرية من الأحياء الخاضعة لسيطرته.
المركز الصحفي السوري
========================
الجسر :السعودية تدين "القصف الوحشي" لمدارس ومستشفيات حلب
أدانت السعودية، أمس الإثنين، الانتهاكات التي يتعرض لها الشعب السوري في محافظة حلب وريفها من "القصف الوحشي والعمل الإجرامي"، لا سيما على المستشفيات والمدارس.
جاء ذلك خلال جلسة مجلس الوزراء التي ترأسها العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، في قصر اليمامة بمدينة الرياض.
وأوضح وزير الثقافة والإعلام عادل بن زيد الطريفي، في بيانه لوكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس)، أن "مجلس الوزراء أدان ما يتعرض له الشعب السوري في حلب وريفها من القصف الوحشي والعمل الإجرامي، لا سيما على المستشفيات والمدارس، ما أسفر عن تدميرها وخروجها عن الخدمة، وحرمان المدنيين من المساعدات الإغاثية وارتفاع مأساتهم".
وشدّد مجلس الوزراء السعودي على أن "أعمال القصف تندرج ضمن الممارسات الهمجية التي تجافي مبادئ وقيم وجوهر القانون الدولي الإنساني ومبادئ الإنسانية عموماً."
========================
المركز الصحفي السوري :إيرولت: لا يمكن أن نقف بانتظار سقوط حلب
نُشر في نوفمبر 21, 2016
قال وزير الخارجية الفرنسي جان مارك إيرولتالأحد إنه يجب أن يكون هناك تنديد دولي واضح بما يحدث في مدينة حلب شمال سوريا من استهداف للأطفال والمستشفيات والمدنيين، وإن فرنسا بادرت بالاتصال بالعديد من الأطراف والدول في هذا الشأن، وحذر قائلا “لا يمكن أن نقف هنا في انتظار سقوط حلب”.
وأكد أن ما يريده السوريون هو خيار المفاوضات وليس الحرب الشاملة، محذرا من تبعات محاولة فرض خيار واحد تحت القصف
وصرح إيرولت، الذي التقى اليوم الأحد بالمنسق العام للهيئة العليا للمفاوضات في المعارضة السورية بالعاصمة القطرية الدوحة، بأن تحضير الانتقال في سوريا يكون عبر المفاوضات وليس الحرب التي وصفها بالشاملة.
وأشار في تصريحات لقناة الجزيرة إلى مساع فرنسية مع شركاء لبلاده لوقف قصف المدنيين، وقال إنه لا يمكن انتظار سقوط حلب وغض الطرف عما يحدث من مآسٍ.
وأضاف “ما يريده السوريون ليس طريق الحرب بل طريق المفاوضات، وهذا يرتبط بقرارات مجلس الأمن الدولي، هناك قرار أممي يحدد بوضوح الشروط التي يمكن من خلالها تحضير عملية الانتقال في سوريا ولكن ليس عبر الحرب”.
ووصف الحرب اليوم في سوريا بأنها “حرب شاملة”، معربا عن إدانة بلاده لها، وقال “لهذا أقوم في الساعات والأيام المقبلة بمبادرات لجمع كل الأطراف التي تشاركنا الرؤية بشأن مستقبل سوريا”.
وشدد الوزير الفرنسي قائلا “لا يمكن أن نقف هنا في انتظار سقوط حلب، لأن حلب ليست مستهدفة لوحدها، بل كل سوريا التي يسميها بعضهم سوريا المفيدة، هناك محاولة لحل المشكلة السورية عن طريق خيار واحد وهو الحرب، بينما نعلم أنه في حال عدم وجود مفاوضات فإن من يتعرضون للقصف سيدفعون إلى التطرف”.
من جانبه، دعا المنسق العام للهيئة العليا للمفاوضات في المعارضة السورية رياض حجاب إلى تكثيف الضغوط الدولية على كل من روسيا وإيران لوقف ما سماها المجازر المرتكبة في سوريا.
واتهم حجاب في تصريح  للجزيرة مليشيات طائفية والحرس الثوري الإيراني ومرتزقة باستهداف المدنيين.
========================
الأناضول  :مندوبة واشنطن بالأمم المتحدة تضع قائمة "عار" لنظام الأسد
نيويورك/محمد طارق/الأناضول
وضعت المندوبة الأمريكية الدائمة بالأمم المتحدة "سامنثا باور"، ما وصفته بقائمة "العار" لنظام بشار الأسد في سوريا، والتي ضمت 7 قادة عسكريين وأمنيين.
جاء ذلك في كلمة للمندوبة الأمريكية، أمام جلسة لمجلس الأمن الدولي، اليوم الاثنين، واصفة هؤلاء القادة بأنهم "مجرمي نظام الأسد"، واتهمتهم بارتكاب "جرائم" ضد المدنيين في البلاد.
وقالت "باور" إن القائمة تضم اللواءات جميل حسن، إبراهيم نحلا، صلاح حماد، شفيق مسعد، رفيقشحادة، حافظ مخلوف، والعقيد قصي محبوب، دون أن توضح بيانات تفصيلية عنهم أو عن "جرائهم".
وأضافت المندوبة الأمريكية أن "هذه قائمة العار من القادة العسكريين والأمنيين الذين أشرفوا على ارتكاب الجرائم بحق المدنيين في سوريا".
وفي السياق ذاته، اتهمت المندوبة الأمريكية روسيا ونظام الأسد بـ"تدمير سوريا"، وقالت إن "قتل المدنيين في سوريا يغذي الإرهاب ولا يقضي عليه".
وانتقدت "باور"، في إفادتها، "إنكار روسيا أي تورط في استهداف المدنيين المستشفيات في سوريا".
وقالت إن الطائرات الروسية والسورية استهدفت، خلال يومين فقط، 5 مستشفيات في سوريا، مضيفة أنه يتعين على روسيا وقف العنف فوراَ وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية والطبية للشعب السوري.
وتعرضت 5 مستشفيات في مناطق خاضعة لسيطرة المعارضة بسوريا (3 شرقي حلب واثنتان في إدلب) لهجمات وقصف جوي خلال الفترة بين 13 و15 من نوفمبر/تشرين الثاني الحالي ما أدى لخروجها عن الخدمة.
========================
الشارقة 24 :أوبراين يدعو مجلس الأمن لوقف التدمير في حلب
الثلاثاء 22, نوفمبر 2016 في 2:03 ص
دعا مسؤول الإغاثة الإنسانية بالأمم المتحدة، ستيفن أوبراين مجلس الأمن يوم الاثنين، إلى إجراء قوي في حلب، لدعم قراراته الداعية إلى وضع حد للهجمات العشوائية على المدنيين، ووصول المساعدات الإنسانية ورفع الحصار.
الشارقة 24 – رويترز:
أبلغ مسؤول الإغاثة الإنسانية بالأمم المتحدة، ستيفن أوبراين مجلس الأمن يوم الاثنين، أن عدد السوريين المحاصرين ارتفع لأكثر من المثلين على مدار العام المنصرم إلى نحو مليون، بينما أعلنت الولايات المتحدة أسماء 13 قائداً عسكرياً سورياً تتهمهم بقتل المدنيين.
وقالت الأمم المتحدة، إن نحو 850 ألفاً من هؤلاء الأشخاص تحاصرهم الحكومة، في حين يحاصر البقية تنظيم "داعش" وجماعات مسلحة أخرى.
وقال أوبراين لمجلس الأمن خلال إفادة شهرية "لا شيء خفياً أو معقداً بشأن ممارسة الحصار، المدنيون يُعزلون ويُجوعون ويُقصفون ويُحرمون من الرعاية الطبية والمساعدة الإنسانية لكي يُجبروا على الاستسلام أو الفرار".
ودعا مجدداً إلى إجراء قوي من مجلس الأمن لدعم قراراته الداعية إلى نهاية الهجمات على المدنيين ووصول المساعدات الإنسانية ورفع الحصار.
وتابع أوبراين "من دون دعم قوي من كل منكم سيجري تجاوز الخطوط الحمر مراراً وتكراراً، وسيُسحق القانون الدولي الإنساني وستُرتكب جرائم حرب، ولحين اتخاذكم إجراء لن تكون هناك محاسبة".
ومن جهتها، حددت السفيرة الأميركية بالأمم المتحدة سمانثا باور أسماء 13 قائداً عسكرياً سوريا قالت إنهم متورطون في قتل وإصابة المدنيين منذ 2011 عن طريق الهجمات الجوية والبرية واعتقال وتعذيب المدنيين.
========================
الرياض :الأمم المتحدة تطالب بتحقيق دولي حول قصف المستشفيات في حلب
جنيف - واس
طالب المبعوث الدولي للأزمة في سورية ستيفان دي ميستورا، النظام السوري خلال زيارته إلى دمشق بدخول فريق أممي إلى حلب للتحقيق في أحداث قصف المستشفيات، وذلك في ظل إنكار دمشق قيامها بهذا القصف الجوي.
وأشار المبعوث الأممي في بيان له، إلى أنه أبلغ وزير الخارجية لدى نظام الأسد، وليد المعلم، بغضب المجتمع الدولي من الأوضاع في حلب، وأنه طالبه بوقف أي نشاط عسكري يستهدف المدنيين والبنية التحتية المدنية ويؤدي إلى المزيد من معاناة الشعب السوري.
وقال دي ميستورا إن النظام السوري ما زال يرفض خطة الأمم المتحدة الإنسانية الخاصة بشرق حلب، وهي الخطة التي وافقت عليها المعارضة السورية، موضحًا أن بنود الخطة تتضمن الإجلاء الطبي لنحو 200 شخص من المرضي وجرحي الحالات الخطيرة، خاصة بعد الأضرار التي تعرضت لها المستشفيات، والسماح بدخول الإمدادات الطبية والأدوية لعلاج الذين لا يمكن إجلاؤهم، إضافة إلى دخول المواد الغذائية لنحو ربع مليون شخص يعيش تحت الحصار في شرق حلب ولم يتلقوا أي مساعدات لأشهر، ودخول فرق طبية للتناوب مع الأطباء الذين تعرضوا للإصابات والقتل، أو الإنهيار بسبب ضغط العمل الكبير.
وأضاف دي ميستورا أنه ناقش مع وزير نظام الأسد خطة الأمم المتحدة الخاصة بشرق حلب، التي تنص على وقف القصف من الجانبين، وخروج المقاتلين وأسرهم، ودخول المساعدات الإنسانية إلى المدينة، وإقامة إدارة محلية، مفيداً بأن النظام السوري رفض أيضا هذه الخطة وطالب بضمانات.
ولفت إلى أن 5 دول تعكف حاليا في جنيف في مشاورات للتوصل لصيغة هذه الضمانات في إطار مخرجات مؤتمر لوزان لمجموعة الدعم الدولية لسورية.
وحول المحادثات السياسية السورية قال دي ميستورا أن الأمم المتحدة تواصل مشاوراتها لدراسة استئناف المحادثات في ظل التصعيد العسكري الجاري، مشيراً إلى أن نائبه رمزي عز الدين توجه إلى موسكو، وتوجه هو نفسه في زيارة إلى أنقرة وطهران، وسيتوجه إلى بروكسل وجنيف ولندن ونيويورك وواشنطن لإستكمال المشاورات والإعداد الجيد لإستئناف المحادثات السياسية.
ويثير التصعيد العسكري الحالي مخاوف المجتمع الدولي حيال مصير المدنيين المحاصرين.
إلى ذلك، قصفت قوات نظام الأسد أمس مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية بالقذائف والصواريخ المحرمة دوليًا، وأعلنت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية في بيان له أن قوات نظام الأسد قصفت بعدد من إسطوانات الغاز وقذائف الهاون والصواريخ الفوسفورية مناطق متفرقة من مخيم درعا، مشيرة إلى أن أسطوانة الغاز المتفجرة تعد إحدى أدوات قصف قوات النظام السوري على المناطق السكنية وتسبب سقوط ضحايا وتحدث خراباً في المنازل.
وذكرت المجموعة في بيانها أن سكان مخيم درعا الذي دمر حوالي 80% من مبانية يشتكون من أوضاع إنسانية قاسية جراء الحصار الذي تفرضه قوات نظام الأسد والمليشيات المتعددة الجنسيات العاملة معه على المخيم والمناطق المتاخمة له، كما يعانون من نقص حاد في الأدوية والمواد الغذائية واستمرار انقطاع المياه والكهرباء لفترات زمنية طويلة.
========================
اخبار دلوقتي :الأمم المتحدة تنتظر موافقة دمشق وموسكو على هدنة إنسانية في حلب
 فيتو  منذ 7 ساعات  0 تعليق  0  ارسل لصديق  نسخة للطباعة تبليغ
 الأمم المتحدة تنتظر موافقة دمشق وموسكو على هدنة إنسانية في حلب الأمم المتحدة تنتظر موافقة دمشق وموسكو على هدنة إنسانية في حلب
أعلن مساعد المبعوث الأممي إلى سوريا، يان إيجلاند، أن الأمم المتحدة تأمل أن تحصل على موافقة موسكو ودمشق قبل 24 نوفمبر على هدنة إنسانية في حلب، مشيرا إلى أن موافقة المعارضة المسلحة تم الحصول عليها.
وقال إيجلاند لنوفوستي، وفقًا لما نقلته وكالة "سبوتنيك" الروسية للأنباء: "نحن ننتظر بفارغ الصبر رد موسكو ودمشق. ونأمل الحصول عليه خلال لقاء المجموعات الفرعية لمجموعة الدعم الدولية".
========================
الوطن الالكترونية :دبلوماسي سوري ينفي إلقاء منشورات تدعو المسلحين في حلب لتسليم أنفسهم اليوم
مندوب سوريا الدائم لدى الأمم المتحدة-بشار الجعفري-صورة أرشيفية
رد مندوب سوريا لدى الأمم المتحدة، بشار الجعفري، الإثنين، على قالته مندوبة واشنطن لدى المنظمة الدولية، سامنتا باور، أمام مجلس الأمن الدولي، حول إلقاء الطيران السوري منشورات في شرق حلب تدعو المسلحين لتسليم أنفسهم، مؤكداً أنه كذب بكذب، وفقا لما ذكرته وكالة"سبوتنيك الروسية للأنباء.
واتهم الجعفري، في كلمة أمام "مجلس الأمن الدولي"، بيان وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، ستيفن أوبراين، حول سوريا بإغفال ذكر الإرهاب بالمطلق وكأنه لا إرهاب في سوريا، موضحاً أن من يقوم بالعمليات الإرهابية في سوريا هم "الإرهابيون التكفيريون" المتأثرون بالمذهب الوهابي السعودي، على حد تعبيره.
وتساءل البدلوماسي السوري:"إذا كان الإرهاب الموجود في "حلب" هو نفسه الموجود في "الموصل" العراقية،  فلماذا يتم توجيه اتهامات لنا، في حين يدعمون العملية العسكرية هناك؟"، مشدداً على رفض بلاده النهج الانتقائي لبعض الدول بالتعاطي في الأزمة الإنسانية في سوريا.
========================
اخبار سوريا والعالم :الجعفري يخاطب واشنطن: خذوا الإرهابيين في شرق حلب وأمنحوهم جنسيات وسمات دخول
22-11-2016
نيويورك|
أكد مندوب سوريا الدائم لدى الأمم المتحدة الدكتور بشار الجعفري أن سبب الأزمة الإنسانية في سورية يعود إلى الحصار الذى تفرضه التنظيمات المسلحة واستهداف القوافل والسطو عليها وانعدام الأمن في المناطق التي تنتشر فيها تلك التنظيمات وتسييس الملف الإنساني ونقص التنسيق مع الحكومة السورية ونقص تمويل خطط الاستجابة الانسانية والتأخر في تنفيذها.
وأوضح الجعفري خلال جلسة لمجلس الأمن حول الوضع الإنساني في سورية الليلة أن سورية ترفض النهج الانتقائي لبعض الدول بالتعاطي مع الأزمة الإنسانية في سورية مشدداً على أنه لا أحد في العالم أحرص منا على حياة المواطنين السوريين الذين يعانون من إرهاب التنظيمات المسلحة.
وقال الجعفري تعليقاً على مغادرة ثلاثة أعضاء للجلسة قبل بدء الإدلاء ببيانه: “نظراً لأن الثلاثة قد غادروا القاعة فإن المسؤولين عن حملة التشوه والتشويش غير قادرين الآن على مضايقة وإعاقة مناقشتنا المهمة عن سورية وبإمكاني الآن أن أدلي ببياني بكل هدوء”.
وتابع الجعفرى: “أود أن أشاطر الزملاء معلومة تتعلق بمجزرة جديدة ارتكبتها اليوم طائرات ما يسمى “التحالف الدولي” بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية بحق المدنيين السوريين وراح ضحيتها أكثر من عشرة مدنيين في غارة شنتها هذه الطائرات الحربية الأمريكية على قرية الصالحية في ريف الرقة الشمالي”.
وأضاف الجعفري: “أود أن أتطرق إلى ما قالته المندوبة الأمريكية من أن شاهد عيان من الإرهابيين الذين ترعاهم حكومتها في شرق حلب قال لها أن الطيران الحربي السوري والروسي قد نفذا 180 غارة جوية يوم السبت فقط، وبطبيعة الحال وباعتبارها دبلوماسية مخضرمة وخبيرة فقد صدقت بسذاجة شاهد العيان هذا الذي هو في نهاية المطاف إرهابي من تنظيم “جبهة النصرة” الذي صنفته حكومة بلادها على أنه كيان إرهابي في هذا المجلس الكريم فأي نفاق هذا وأي كذب هذا الذى نسمعه في بعض الجلسات العبثية حول الوضع الإنساني فى بلادي”.
وتابع الجعفرى: “ثم ادعت المندوبة الأمريكية كذباً وزوراً وبهتاناً أن الطيران السوري قد ألقى منشورات تقول للمدنيين شرق حلب “غادروا أو ستموتون” هكذا قالت المندوبة الأمريكية وهذا الكلام طبعاً كذب في كذب ومعيب ومخجل” موضحاً أن الطيران السوري ألقى منشورات شرق حلب داعياً المدنيين إلى الابتعاد عن المجموعات الإرهابية المسلحة والخروج من شرق حلب.
ولفت الجعفري إلى أن الحكومة السورية فتحت 6 ممرات إنسانية لهؤلاء المدنيين وممرين للمسلحين ممن يريدون الخروج من شرق حلب لكن هؤلاء الإرهابيين لم يخرجوا ولم يدعوا المدنيين يخرجون لأنهم يستخدمونهم رهائن ودروعاً بشرية وأردف بالقول: “إذا كان هناك من حكومات يهمها أمر هؤلاء الإرهابيين في شرق حلب فليأخذوهم وليصدروا لهم جنسيات وسمات دخول”.
وقال الجعفري: “لدينا قمامة العالم من الإرهاب ومازال البعض يتساءل ماذا يجري في سورية ومن يقتل من، لماذا لا تصل المساعدات الإنسانية إلى شرق حلب، من الذي يعرقل وصول المساعدات الإنسانية إلى شرق حلب ، وكأن هذه أسئلة تحتاج إلى شيفرة بعد خمس سنوات من الإجرام الذي مورس بحق سورية”.
 ولفت الجعفري إلى أن ما يحلو لبعض الأطراف والدول تسميتها مجموعات “المعارضة المسلحة” من غير الدول ارتكبت يوم أمس مجزرة شنيعة جديدة متعمدة وعن إصرار مسبق عندما أطلق إرهابيوها المتواجدون في حي بستان القصر في الجزء الشرقي من مدينة حلب عدة صواريخ على مدرستي الفرقان المحدثة وسارية حسون بحي الفرقان غربي حلب ذهب ضحيتها هذه المرة عشرة أطفال تتراوح أعمارهم بين 7 و12 عاماً وإصابة 59 آخرين بجروح بينهم إحدى المعلمات إصابتها خطرة أدت إلى بتر ساقها.
وتابع الجعفري: “إضافة إلى قصف هاتين المدرستين أطلق إرهابيو هذه المجموعات من تنظيم جبهة النصرة وحركة نور الدين الزنكي التي ترعاها المخابرات التركية وتنظيمات إرهابية أخرى تصفها واشنطن وباريس ولندن وغيرها بأنها تنظيمات مسلحة معتدلة وتدفع لمرتزقتها الرواتب وتمدهم بالمال والسلاح الذي بعضه يأتي من أوكرانيا وبلغاريا وكرواتيا، هؤلاء الإرهابيون أطلقوا النار على كلية الحقوق وحي المكامبو والميدان ما أسفر عن استشهاد شخصين وإصابة 32 آخرين بجروح كما أسفرت قذائف المجموعات الإرهابية المسلحة التي أطلقتها على حي الأعظمية وسيف الدولة غرب حلب عن سقوط شهيدين وإصابة سبعة مواطنين بجروح”.
وأوضح الجعفري “أن التهدئات التي أعلنتها الحكومة السورية وحلفاؤها تقضي بسلامة من يرغب من المسلحين بالخروج من المنطقة وتسوية أوضاعهم أو التوجه بأسلحتهم الفردية إلى أماكن أخرى يختارونها وإجلاء الجرحى والمصابين وتقديم الرعاية الطبية لهم وذلك من أجل عودة الحياة الطبيعية إلى الجزء الشرقي من مدينة حلب وليس الجزء الشرقي من منهاتن أو كاليفورنيا، واستئناف مؤسسات الدولة الخدمية والقيام بمهمات وتأمين الاحتياجات الخدمية بكل أشكالها للمواطنين الراغبين بالبقاء في شرق حلب ولكن للأسف عرقلت دول وأطراف معروفة كل هذه المبادرات من خلال الإيعاز للتنظيمات الإرهابية المسلحة برفض أي مبادرة واستهداف المدنيين داخل منازلهم ومدارسهم في الجزء الغربي من مدينة حلب والتمترس في الأحياء المدنية من الجزء الشرقي من مدينة حلب واتخاذ المدنيين دروعا بشرية وقتل من يحاول من المدنيين الوصول إلى معابر الخروج الآمنة على غرار ما حصل يوم 17 الجاري حين أعدم 17 مدنياً ممن احتجوا على ممارسات الجماعات الإرهابية في شرق حلب”.
وبين الجعفري أن هذا الواقع يؤكد مجدداً أن هذه التنظيمات الإرهابية المسلحة هي أداة ابتزاز بيد بعض الدول لتحقيق أجندات سياسية رخيصة على حساب معاناة الشعب السوري ودمه.
========================
سانا :بشار الجعفري ينعت كلام السفيرة الأمريكية في مجلس الأمن بأوصاف غير مسبوقة
شن مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة، بشار الجعفري الاثنين 21 نوفمبر/تشرين الثاني، هجوما حادا على السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة سامانثا باور موجها إليها أوصافا غير مسبوقة.
هجوم الجعفري جاء ردا على ما قالته باور، نقلا عن شاهد عيان في شرق حلب، بأن "الطيران الحربي السوري والروسي نفذا 180 غارة جوية يوم السبت فقط".
وقال الجعفري "بطبيعة الحال وباعتبارها دبلوماسية مخضرمة وخبيرة فقد صدقت بسذاجة شاهد العيان هذا الذي هو في نهاية المطاف إرهابي من تنظيم جبهة النصرة الذي صنفته حكومة بلادها على أنه كيان إرهابي .. فأي نفاق هذا وأي كذب هذا الذي نسمعه في بعض الجلسات العبثية حول الوضع الإنساني في بلادي".
وتابع الجعفري: "ثم ادعت المندوبة الأمريكية كذبا وزورا وبهتانا أن الطيران السوري قد ألقى منشورات تقول للمدنيين شرق حلب (غادروا أو ستموتون)، هكذا قالت المندوبة الأمريكية، وهذا الكلام طبعا كذب في كذب ومعيب ومخجل".
وقال الجعفري إن "الطيران السوري ألقى منشورات على شرق حلب داعيا المدنيين إلى الابتعاد عن المجموعات الإرهابية المسلحة والخروج من شرق حلب".
ولفت الجعفري إلى أن "الحكومة السورية فتحت 6 ممرات إنسانية لهؤلاء المدنيين وممرين للمسلحين ممن يريدون الخروج من شرق حلب، لكن هؤلاء الإرهابيين لم يخرجوا ولم يدعوا المدنيين يخرجون لأنهم يستخدمونهم كرهائن ودروع بشرية".
وأردف بالقول: "إذا كان هناك من حكومات يهمها أمر هؤلاء الإرهابيين في شرق حلب فليأخذوهم وليصدروا لهم جنسيات وسمات دخول ويأخذوهم".
المصدر: سانا
========================
العربي الجديد :أيرولت يتهم النظام بالسعي إلى تقسيم سورية
نُشر في نوفمبر 22, 2016
أكد وزير الخارجية الفرنسي، جان مارك أيرولت، اتفاق وجهات النظر بين بلاده وقطر، حول العديد من القضايا والأزمات التي تشهدها المنطقة، ومنها سورية وليبيا وفلسطين واليمن، وقضايا الإرهاب.
وقال الوزير الفرنسي في لقاء مع وسائل الاعلام القطرية، حضره “العربي الجديد”، خلال زيارة الوزير إلى الدوحة، أمس الإثنين، إنه “أجرى مباحثات موسعة مع وزير الخارجية القطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني”، لافتاً إلى أن “التقاء وجهات النظر بين البلدين في كثير من هذه الملفات والقضايا، أمر جيد ومطمئن”.
ولفت الوزير إلى أن “هناك التزاماً مشتركاً بين فرنسا وقطر لدعم تونس، البلد الوحيد التي بدأت في مرحلة الانتقال الديمقراطي”، معرباً عن “إعجابه بالتجربة التونسية، خاصة في المصالحة الوطنية، والاصلاحات الاقتصادية، والاهتمام بالشباب”.
وشدد أيرولت على “أهمية مؤتمر الاستثمار الذي سيعقد في تونس أواخر الشهر الجاري والذي سيفتتحه أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني”، وقال “هذا المؤتمر سيسمح بتجنيد قوى إضافية لمساندة تونس اقتصادياً”، ملمحاً إلى أن “أوروبا قررت مضاعفة مساندتها المالية لتونس لضمان التقدم والاستقرارهناك”.
واتهم أيرولت النظام السوري وداعميه بـ”التخطيط لتقسيم سورية”، وقال “إن فرنسا حريصة على وحدة الأراضي السورية، ولا تريد أن يتم أي نوع من التقسيم”، داعياً إلى “وقف المعارك في حلب، واستئناف المفاوضات السياسية، وتقديم المساعدات الإنسانية اللازمة لإغاثة الشعب السوري”، مكررا التأكيد على أن “سورية يجب أن تظل موحدة لكل مكونات وطوائف الشعب السوري”.
كما أكد وزير الخارجية الفرنسي على وحدة العراق وليبيا، رافضاً تقسيم العراق على أسس طائفية أيضاً، وقال يجب “الحفاظ على وحدة البلاد وترابها”. وأشار إلى مشاركة قطر والعديد من الأطراف الفاعلة في اجتماع باريس في الرابع من أكتوبر/تشرين أول الماضي، لمساندة حكومة السراج على تعزيز دورها، وبسط سلطتها على كل الأطراف والمكونات في ليبيا، ومشدداً على دور الدول المجاورة للتأثير على الأطراف الداخلية في ليبيا، من أجل احترام قواعد اللعبة، وقال “إن دورها هام جدا لاستقرار ليبيا ومكافحة الإرهاب”، فالشعب الليبي تعب من لأوضاع التي يعيشها، وأضاف أن “المسألة الليبية مسألة مشتركة تحظى بأهمية قصوى للعالم العربي وأوروبا، ولذلك هناك تبادل مكثف لوجهات النظر حولها”.
ولفت أيرولت إلى استمرار تدفق المهاجرين إلى أوروبا، وقال إن تدفقهم تحول لمشكلة ضخمة لبعض دول الاتحاد الأوروبي.
ورحب وزير الخارجية الفرنسي بانتخاب رئيس جديد للبنان، مؤكدا دعم بلاده وارتياحها لإنجاز الاستحقاق الدستوري المتمثل بانتخاب رئيس الجمهورية، ومعربا عن تفاؤله باستكمال حلقة المؤسسات الدستورية بعد تكليف الرئيس سعد الحريري بتشكيل الحكومة.
وقال إنه يستعد لزيارة بيروت “لتهنئة الرئيس المنتخب، ميشال عون، وحمْل الدعوة الرسمية إليه لزيارة باريس، كما درجت العادة، إلا أن بلاده تنتظر اكتمال تشكيل الحكومة، قبل زيارته إلى بيروت وتقديم الدعوة للرئيس اللبناني”، وذكّر بأنه زار لبنان قبل فترة قصيرة والتقى كل الاطراف السياسيين، لافتاً إلى “أن فرنسا كانت دائما مشجعة ودافعة في اتجاه إنجاز الاستحقاق الرئاسي وانتخاب رئيس للبلاد”، وأن “فرنسا تحدثت بهذا الشأن مع المسؤولين القطريين، ودول أخرى مثل السعودية وإيران”.
وأضاف أن بلاده تقوم بالتحضير لعقد اجتماع “مجموعة الدعم الدولية” في باريس، لدعم لبنان كاشفاً عن تعهده الشخصي إنجاز هذا الأمر، ومؤكدا استعداد فرنسا لتقديم كل الدعم الذي يحتاج إليه لبنان للنهوض مجدداً.
ولم يحدد أيرولت موعداً لعقد الاجتماع الذي كان تقرر، في نيويورك خلال اجتماعات الأمم المتحدة، أن تستضيفه فرنسا في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، وقال نحن في انتظار تشكيل الحكومة اللبنانية، من دون أن يعني ذلك أن التحضيرات للمؤتمر قد توقفت، وهو يتحدث مع كافة الافرقاء الدوليين المعنيين في هذا الشأن، تمهيدا لإنجاح عقد الاجتماع، وتهيئة المناخ والشروط الكفيلة بتحقيق ذلك.
وحول المخاوف في فرنسا من احتمال فوز مرشحة اليمين المتطرف الفرنسي مارين لوبان بالانتخابات الرئاسية الفرنسية المقبلة، قال وزير الخارجية الفرنسي “بالنسبة لي، لا ينتابني خوف من هذا القبيل أبدا، فرنسا ليست الولايات المتحدة الأميركية، ولكل بلد تقاليده السياسية، أنا أحترم خيار الشعب الأميركي، لكنني بالمقابل أثق في اختيار الشعب الفرنسي، فالشعب الفرنسي له ذكاؤه ونضجه، وفرنسا تبقى في أعين العالم فرنسا المعروفة بقيمها ومبادئها، فرنسا التي تؤمن بالتعددية، والمنفتحة على خدمة أوروبا”، وأضاف “الناخبون هم دوماً من يحددون نتيجة التصويت، لكني بالنسبة لي، لا يساورني أي شك أن الفرنسيين سينتصرون للخيار الذي يحقق تطلعاتهم”.
العربي الجديد
========================
رصد :الأمم المتحدة: الحياة في حلب الشرقية باتت شبه مستحيلة
قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، ستيفن أوبراين، إن ظروف الحياة في أحياء حلب الشرقية باتت ” بشعة ومرعبة ولا يمكن البقاء فيها إلا بصعوبة بالغة”.
وأضاف أوبراين أمام مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يوم الاثنين أن آخر حصص الغذاء التي قدمتها الأمم المتحدة وزعت في الثالث عشر من نوفمبر/ تشرين ثان الجاري وأنه لم تبق سوى “حصص ضئيلة” وفرتها المنظمات المحلية غير الحكومية التي لا تزال عاملة في المناطق المحاصرة.
واوضح أوبراين أن الطعام في الأسواق شحيح والأسعار ازدادت بشكل كبير ووقود الطهي غير متوافر في معظم الأحياء.
وحذر أوبراين من أن السخط يتزايد، مشيرا إلى احتجاجات خرجت لمناهضة الفساد واحتكار السلع الأسبوع الماضي، بعضها تحول إلى اعمال عنف “ما يدل على حالة اليأس التام التي أصابت السكان العالقين”.
ما يزيد الأزمة وطأة هو أن سكان حلب الشرقية ” سيواجهون قريبا شتاء قارسا دون أي مصدر للتدفئة أو احتياجات الحياة الأساسية”.
اقتصاد مال وأعمال السوريين
========================
شام تايمز :بنود مسودة خطة مكتب الأمم المتحدة لتقديم المساعدات للمدنيين في حلب المحاصرة .. موسكو : لا يجوز تحويل قضية حلب إلى عائق على طريق استئناف المفاوضات
بنود مسودة خطة مكتب الأمم المتحدة لتقديم المساعدات للمدنيين في حلب المحاصرة .. موسكو : لا يجوز تحويل قضية حلب إلى عائق على طريق استئناف المفاوضات
قدم مكتب الأمم المتحدة في جنيف مسودة خطة لتقديم المساعدات الإنسانية العاجلة للمدنيين في مدينة حلب إلى “أطراف الصراع”، بحسب ما ذكرت قناة الجزيرة.
القناة قالت إن المسودة جرى تقديمها إلى المعارضة السورية وروسيا والنظام السوري وتتضمن عدة نقاط، أهمها:
تسليم المساعدات الطبية العاجلة من قبل الأمم المتحدة عبر الهلال الأحمر والصليب الأحمر الدولي من القسم الغربي من مدينة حلب إلى القسم الشرقي المحاصر من المدينة.
الإخلاء الطبي للمرضى والجرحى ممن هم في حالة حرجة مع عائلاتهم إلى الوجهة التي يختارونها.
تسليم المواد الغذائية والإغاثية العاجلة من خلال الطرق الآمنة لما يكفي 150ألف شخص.
تبديل الطواقم الطبية الموجودة داخل القسم الشرقي من حلب عبر الأمم المتحدة.
وقالت القناة إن تنفيذ هذه النقاط يعتمد على موافقة الأطراف المعنية، حيث سيتم تنفيذ هذه البنود أعلاه خلال 72 ساعة، وذلك ضمن هدنة يتفق عليها الأطراف.
وذكرت أن هذا الموضوع طرح قبل أيام دون أن يبدي أي طرف موافقته أو رفضه حتى الآن.
موسكو : لا يجوز تحويل قضية حلب إلى عائق على طريق استئناف المفاوضات
جددت موسكو دعوتها المبعوث الأممي إلى سوريا، ستيفان دي ميستورا، إلى ضرورة استئناف المفاوضات السورية في أقرب وقت ممكن, مشيرة الى انه لا يجوز تحويل قضية حلب الى عائق على طريق استئناف المفاوضات.
وقال نائب وزير الخارجية الروسي، غينادي غاتيلوف، في تصريحات صحفية, أن “المبعوث الاممي الى سورية ستافان دي ميستورا يمتنع عن دعوة الأطراف إلى جولة جديدة من المفاوضات في جنيف”، مبررا ذلك بـ”ظروف معينة”.
وتابع غاتيلوف، “يعتقد دي ميستورا أن الانطلاقة الناجحة للحوار السوري – السوري، تتطلب تحقيق وقف مستقر لإطلاق النار.
اليوم، يعتقد أيضا أن المشكلة تكمن في حلب الشرقية, ومن وجهة نظره، من الضروري تحسين الوضع الإنساني قبل المضي قدما في المسار السياسي”, مشددا على أن “هذه المسائل المهمة لا يجوز أن تشكل شرطا مسبقا لبدء عملية التفاوض”.
وكانت آخر جولة من مفاوضات السلام السورية – السورية غير المباشرة عقدت في نيسان الماضي، دون ان يتم التوصل لتحديد موعد دقيق لبدء جولة جديدة من المفاوضات، بعد ان كان متوقعا انطلاقها في آب الماضي,
وفي نفس السياق، قال غاتيلوف إن “مشاركة الأكراد ضرورية لإعادة إطلاق العملية السياسية في سوريا”.
وأضاف “على دي ميستورا تنفيذ ما فُوّض به وفق القرارات المعنية الصادرة عن مجلس الأمن الدولي، واستئناف الحوار السوري على أساس تمثيل واسع وفي أقرب وقت ممكن”.
وشدد المسؤول الروسي على أن “وفد المعارضة في جنيف لا يجوز أن يكون ممثلا عن فصيل واحد فقط من المعارضة السورية، إنما يجب أن يشمل ممثلين عن كافة أطياف المعارضة التي تملك قواعد سياسية خاصة بها”.
وتابع غاتيلوف أن “الأكراد هم قوة عسكرية وسياسية حقيقية، تسيطر على جزء كبير من الأراضي السورية، وتشارك بنشاط في محاربة الإرهاب، ولذلك، فمن المستحيل التوصل إلى قرارات نهائية بشأن النظام الدستوري المستقبلي في سوريا وشكل السلطة، دون مشاركة الأكراد”.
وتعتبر مشاركة الأكراد في مفاوضات السلام السورية نقطة خلاف بين الدول، حيث تدعم كل من روسيا والولايات المتحدة المشاركة الكردية في الحوار، في حين ترفضه تركيا، علماً أنه لم تتم دعوتهم للمفاوضات في جنيف عند انطلاقها.
وبشأن الوضع في مدينة حلب، أكد غاتيلوف أن “روسيا لا تعارض إعلان فترات تهدئة جديدة، بشرط أن يتم تقديم ضمانات للاستفادة من هذه الفترات لإخراج المصابين والمدنيين من أحياء حلب الشرقية”.
وكانت موسكو أشترطت في وقت سابق من الشهر الجاري, إرسال المساعدات الانسانية من قبل المنظمة الاممية إلى حلب الشرقية وإجلاء الجرحى والمرضى مقابل الاعلان عن هدنة انسانية جديدة في المحافظة.
وانتهت الهدنة الانسانية في مدينة حلب, التي اعلنت عنها موسكو مؤخرا, والتي هدفها تأمين خروج المرضى والجرحى والمدنيين، والمسلحين من المدينة, حيث جاءت بعد ضغوطات وادانات دولية واسعة وانتقادات لروسيا حول تعاونها مع النظام السوري في استهداف المدينة.
ونوه غاتيلوف “اليوم، نرى أن الإرهابيين يستغلون المدنيين كدروع بشرية، ولا يسمحون لهم بمغادرة تلك المناطق، ويفعلون كل شيء من أجل منعهم من الخروج. أما الأسباب وراء ذلك فهي واضحة – يفعلون ذلك لكي يتهموا القوات السورية وروسيا بتوجيه الضربات إلى مناطق مدنية، ومستشفيات وسكان مدنيين”.
واعتبر غاتيلوف أن “يان إيغيلان، بصفته مساعد المبعوث الأممي إلى سوريا، فشل في أداء مهامه المتعلقة بالاستفادة من فترات الهدنة في حلب”, مشددا على أن “المسلحين استغلوا فترات التهدئة السابقة لإعداد عمليات هجومية جديدة، فيما فشلت الأمم المتحدة في تنظيم عمليات إجلاء المصابين والمدنيين… لا يمكننا أن نقبل ذلك في أي حال من الأحوال”.
ولم تتمكن المنظمات الإنسانية, خلال فترة الهدنة, في تموز الماضي، من إجلاء المرضى والمصابين من أحياء حلب الشرقية “لأسباب أمنية”, الامر الذي اثار انتقادات من قبل موسكو, متهمة الامم المتحدة بالعجز عن ادخال مساعدات للمدينة.
وشهدت عدة احياء بمدينة حلب في الايام القليلة الماضية تصعيدا في عمليات القصف, اسفرت عن سقوط قتلى وجرحى وخروج مشاف عن الخدمة, حيث اتهمت مصادر معارضة الطيران الروسي والنظامي باستهداف “ممنهج” و “ارتكاب مجازر “في هذه الاحياء.
========================
فرش سوريا :أوبراين: الأمم المتحدة غير قادرة على الوصول إلى المدنيين شرق حلب
‏19 دقيقة مضت        أخبار, أخبار دوليّة اضف تعليق 5 زيارة
أعلن الوكيل العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية “ستيفان أوبراين” خلال جلسة مفتوحة في مجلس الأمن، أمس الاثنين، أن الأمم المتحدة غير قادرة على الوصول إلى المدنيين شرق حلب.
وطالب أوبراين جميع الأطراف في سوريا بتسهيل العمليات الإغاثية بغية استئناف المساعدات للمناطق المُحَاصَرة في سوريا، لافتًا أن الوضع يزداد سوءًا والمطلوب من جميع الأطراف التحرك العاجل لإنهاء العنف.
وأضاف أن عدد المُحَاصَرين في مناطق داخل سوريا وصل إلى نحو مليون شخص، ويعيشون عقابًا جماعيًّا ووضعهم يزداد خطورة.
وأوضح أوبراين أن الأمم المتحدة ستبدأ اليوم الثلاثاء بعمليات إيصال المساعدات جوًّا إلى المناطق المُحَاصَرة دون ذكر تلك المناطق، وما إذا كانت حلب من ضمنها.
يشار إلى أن الأمم المتحدة كانت قد أعلنت في وقت سابق أن خطتها الإنسانية في سوريا تهدف إلى الوصول لـ 6 ملايين سوري بشكل شهري.
========================
السوسنة :واشنطن تتهم في الأمم المتحدة ضباطا سوريين بالاسم
العرب والعالم -  22/11/2016 09:11
السوسنة - إتهمت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة سامنتا باور الإثنين أمام مجلس الأمن الدولي 12 ضابطا سوريا رفيعا بالاسم بأنهم أمروا بشن هجمات على أهداف مدنية أو بتعذيب معارضين.
وقالت باور "لن تدع الولايات المتحدة من تولوا قيادة وحدات ضالعة في هذه الاعمال يختبئون خلف واجهة نظام (الرئيس بشار) الاسد (...) يجب أن يعلموا أن انتهاكاتهم موثقة وأنهم سيحاسبون يوما".
 وأوضحت أن هؤلاء الضباط يقودون وحدات عسكرية قصفت أو شنت هجمات برية على أهداف مدنية، أو يقودون معتقلات للجيش السوري حيث يتم تعذيب معارضين على نحو منهجي.
ضافت أن هؤلاء الضباط يعتقدون أنهم في منأى من الملاحقة ولكن "كانت تلك أيضا حال سلوبودان ميلوشيفيتش وتشارلز تايلور والعديد من مجرمي الحرب الآخرين".
 وقبض القضاء الدولي على المسؤول الصربي السابق وزعيم الحرب الليبيري ودانتهما المحكمة الجنائية الدولية.
وقرت باور بأن بعض فصائل المعارضة السورية ترتكب بدورها فظائع، لكنها لم تحدد اسماءها.
غير أن مساعد السفير الروسي لدى الأمم المتحدة فلاديمير سافرونكوف سأل باور "أين هي أسماء الارهابيين؟"، مضيفا "يجب ألا نمارس النفاق" ومطالبا باور بأن "تكون محايدة".
 واعتبر أن هذه الاتهامات تنسف "قرينة البراءة"، لافتا إلى أن "هذا الأمر لا يمكن أن تقرره سوى آليات قانونية".
 وحاول السفير السوري لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري مرة أخرى تبرير الهجوم على حلب بالحاجة إلى محاربة نواة "دولة إرهابية"، في إشارة إلى جهاديي تنظيم الدولة الإسلامية.
وغادر سفراء الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا القاعة تعبيرا عن احتجاجهم عندما بدأ الجعفري بالكلام.
 ومداخلة باور المتشددة جدا ضد النظام السوري أمر غير مألوف في اطار اجتماعات مجلس الأمن. لكن تحقيقات اجرتها الامم المتحدة ومنظمات حقوقية سبق أن وجهت اصابع الاتهام الى وحدات عسكرية سورية، وخصوصا آخر تقرير للامم المتحدة عن هجمات كيميائية شنت في سوريا في 2014 و2015.
ويستطيع المجلس إحالة التجاوزات التي ترتكب في سوريا على المحكمة الجنائية الدولية، لكن محاولات القيام بذلك عطلها حتى الآن الفيتو الروسي.
 وبين الأسماء التي ذكرتها باور اللواء أديب سلامة والعميد جودت مواس واللواء طاهر خليل واللواء جميل حسن واللواء رفيق شحادة اضافة الى خمسة قادة الوية وعقيدين.
في واشنطن، قال وزير الخارجية الأميركي جون كيري الذي يعتقد أن التوصل الى حل دبلوماسي متعدد الأطراف في سوريا لا يزال ممكنا، إن "غياب المساعدة الإنسانية في حلب منذ أكثر من شهر هو أمر فظيع في وقت لا يزال القصف متواصلا، لا بل يبدو أنه يتكثف".
========================
مرأة سوريا :مسؤول أممي: مجلس الأمن عاجز عن رفع الحصار عن المحرومين من الرعاية الطبية والإنسانية
طيران التحالف يقتبس منهج الأسد في استهداف المدنيين و يرتكب مجزرة في ريف الرقة الشماليّ
تعديلات جديدة لطلاب الإعدادية والثانوية السوريين في تركيا (توضيحات حول الامتحان المعياري) – مرآة سوريا
خروج جميع مستشفيات شرق حلب المحاصر عن الخدمة – مرآة سوريا
يتضمّن دفع ديّة القتلى.. اتفاق تجاري يضع حدًا لاقتتال أحرار الشام والجبهة الشامية في اعزاز
روسيا تدفع بتعزيزات عسكرية إلى قاعدتها البحرية في ميناء طرطوس
أعرب منسق المساعدات الإنسانية لدى الأمم المتحدة "ستيفن أوبراين" اليوم الاثنين 21 تشرين الثاني/ نوفمبر 2016، عن أسفه لكون مجلس الأمن عاجز عن رفع الحصار الجماعي عن اللذين يتعرضون للقصف والمحرومين من الرعاية الطبية والإنسانية.
وقال أوبراين أمام مجلس الأمن الدولي: "هناك زيادة كبيرة منذ عام في استخدام هذا التكتيك العنيف خصوصاً من قبل نظام الأسد".
وبين أوبراين أن عدد المدنيين المحاصرين ارتفع من 393700 شخصاً قبل عام إلى 486700 شخصاً قبل ستة أشهر إلى أن بلغ حالياً 974 ألفاً و80 شخصاً.
وأشار إلى وجود مناطق جديدة انضمت إلى اللائحة ولا يستطيع العاملون الإنسانيون على إيصال المساعدات إلى تلك المناطق من ضمنها حي في دمشق و"العديد من المناطق في الغوطة الشرقية".
وأكد المسؤول الأممي أن أسلوب الحصار الجماعي مقصود و يهدف إلى الرضوخ والاستسلام أو الهروب وقال: "السكان في هذه المناطق معزولون وجياع ويتعرضون للقصف ومحرومون من المساعدة الطبية والرعاية الإنسانية بهدف إجبارهم على الخضوع أو الفرار إنه تكتيك متعمد وشكل عنيف من العقاب الجماعي".
وجدد أوبراين دعوته إلى رفع هذا الحصار الجماعي متأسفاً لكون مجلس الآمن يبدو عاجزاً أو متردداً على هذا الصعيد".
والجدير بالذكر أن الأمم المتحدة قالت في وقت سابق اليوم إن كل المشافي في شرق مدينة حلب باتت خارج الخدمة وطالبت بإيجاد حل للوضع الإنساني المتردي جراء الحصار المفروض على المدينة.
========================
السعودية ون :مندوب سوريا في الأمم المتحدة: الفصائل الإرهابية هي من يدمر حلب
اخبار عربية وكالات الغد منذ 13 ساعة
مندوب سوريا في الأمم المتحدة: الفصائل الإرهابية هي من يدمر حلب مندوب سوريا في الأمم المتحدة: الفصائل الإرهابية هي من يدمر حلب
نفى بشار الجعفري، مندوب سوريا الدائم بالأمم المتحدة، اليوم الإثنين، ما قالته مندوبة واشنطن عن فحوى المنشورات التي ألقاها الطيران السوري شرق حلب، متهما الفصائل الإرهابية بأنها من يقوم بالعمليات التدميرية في سوريا.
وقال الجعفري، إن الاعتداءات الإرهابية ضد المدنيين في حلب قد تزامنت مع إعلان الدولة السورية التهدئة 3 مرات.
وانتقد مندوب سوريا بيان ستيفن أوبراين، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، بشأن سوريا، وتجنبه ذكر الإرهاب بالمطلق.
وأوضح الجعفري، أن «الإرهاب الموجود في حلب هو نفسه الموجود في الموصل، فلماذا يتم توجيه اتهامات لنا في حين يدعمون العملية العسكرية هناك؟».
وأكد مندوب سوريا، في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء السورية «سانا»، حرص حكومة دمشق على المواطنين.
========================
الخبر :فرنسا تدين بشدة المجازر الحاصلة في حلب
أدان وزير الخارجية الفرنسي "جان مارك إيرولت" أمس الأحد الضربات التي يشنها نظام الأسد بدعم من روسيا على مدينة حلب محذرًا من حرب شاملة قد تسفر عن تقسيم البلاد.
وذكر  إيرولت: "أدين مجددًا بأشد العبارات الهجمات والقصف الجوي والقصف المدفعي على حلب، حيث يقيم زهاء 300 ألف شخص محرومين من المواد الغذائية والأدوية والعناية" الطبية، وذلك في خلال زيارة إلى دولة قطر.
وأعرب إيرولت خلال لقائه مع منسق الهيئة العليا للمفاوضات التابعة للمعارضة السورية، رياض حجاب، في الدوحة، عن استيائه من تكثيف نظام الأسد عمليات القصف على مناطق سيطرة المقاومة السورية في حلب داعيًا المجتمع الدولي إلى التحرك لوقف ما وصفها "بالمجزرة" ومؤكدًا أن بلاده ستقوم بالاتصالات اللازمة "للمساهمة في مبادرة تتيح وقف تلك المجازر.
وتشهد مدينة حلب كبرى المدن السورية في الشمال قصفًا عنيفًا من الطائرات الحربية والمروحية وكافة أنواع الصواريخ التي أسفرت عن سقوط مئات الجرحى والقتلى خلال أسبوع.
=========================
الاهرام :الأمم المتحدة: نحو مليون سوري يعيشون تحت الحصار
قال مسؤول بالأمم المتحدة يوم الاثنين إن نحو مليون سوري يعيشون تحت الحصار، أي نحو ضعف العدد قبل ستة أشهر، وسط استمرار الحرب الأهلية السورية.
وقال ستيفن أوبراين، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، أمام مجلس الأمن في نيويورك إن 974 ألف سوري يعيشون حاليا في مناطق تحت الحصار.
وكان العدد قبل ستة أشهر قد استقر عند 487 ألفا. ومنذ يوليو، وقع 275 ألف شخص إضافي تحت الحصار في شرقي حلب وحدها.
وقال أوبراين: "يجري عزل وتجويع المدنيين ويتعرضون للقصف ويحرمون من الرعاية الطبية والمساعدة الإنسانية من أجل إجبارهم على الاستسلام أو الفرار. إنه تكتيك متعمد من القسوة لزيادة معاناة الشعب من أجل مكاسب سياسية وعسكرية وأحيانا اقتصادية".
وتابع أن الهدف من ذلك هو تدمير وهزيمة مدنيين ليس باستطاعتهم الدفاع عن أنفسهم. وقال إن المسؤول عن ذلك هو الرئيس السوري بشار الأسد.