الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 06-11-2022

سوريا في الصحافة العالمية 06-11-2022

07.11.2022
Admin

Untitled 1

سوريا في الصحافة العالمية 6-11-2022

إعداد مركز الشرق العربي

 

الصحافة الامريكية :

·        نيويورك تايمز :"تجارب مروعة" لشابين سوريين.. هربا من الحرب إلى الحرب

https://www.alhurra.com/syria/2022/11/05/تجارب-مروعة-لشابين-سوريين-هربا-الحرب-الحرب

 

الصحافة العبرية :

·        صحيفة "إسرائيلية: روسيا تخفّض وجودها العسكري في سوريا

https://dotgulf.co/syria/29397294/صحيفة-إسرائيلية-روسيا-تخفّض-وجودها-العسكري-في-سوريا.html

·        موقع عبري: الجيش الإسرائيلي يستعد لمعركة "يوم القيامة" في سوريا ولبنان

https://www.amad.ps/ar/post/479303

 

الصحافة الامريكية :

نيويورك تايمز :"تجارب مروعة" لشابين سوريين.. هربا من الحرب إلى الحرب

https://www.alhurra.com/syria/2022/11/05/تجارب-مروعة-لشابين-سوريين-هربا-الحرب-الحرب

سلط تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، السبت الضوء على قصة شابين سوريين نزحا إلى أوكرانيا قبل نحو عقد من الزمن بسبب الحرب الأهلية التي اجتاحت بلادهما، قبل أن يضطرا إلى الهرب مجددا من أجواء الحرب ويستقرا أخيرا في بريطانيا.

تقول الصحيفة إن الشابين يدعيان عبد صفوة ومحسن حامد وتحدثا بإسهاب عن تجاربهما المروعة خلال الحربين.

تنقل الصحيفة عن صفوة القول إنه لا يزال لا يعرف ما إذا كان بإمكانه البقاء في بريطانيا أم لا؟ وكيف ستتعامل السلطات معهما، كما تعامل الأوكرانيين أم السوريين؟"

وفر أكثر من سبعة ملايين شخص من أوكرانيا منذ بدء الغزو الروسي في فبراير الماضي، بحسب أرقام صادرة عن مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين.

الغالبية العظمى من هؤلاء هم مواطنون أوكرانيون مؤهلون لإعادة التوطين المؤقت في بريطانيا، فيما قدمت دول الاتحاد الأوروبي حماية مؤقتة بدون تأشيرة.

لكن من بين أولئك الذين فروا من الحرب كان هناك أيضا أشخاص مثل صفوة وحامد وضعهم لا يزال رماديا ومعقدا بعض الشيء في رحلة البحث عن مكان آمن ومزدهر لبناء حياة جديدة.

في بعض البلدان، مثل بريطانيا، يتلقون دعما أقل مقارنة بالمواطنين الأوكرانيين الذين فروا من نفس الحرب أثناء محاولتهم استعادة أجزاء من حياتهم.

من دون امتلاكهم للجنسية الأوكرانية، لم يكن الشابان مؤهلين للتقديم على برنامج التأشيرة الذي يسمح لهم بإعادة التوطين المؤقت الخاص بالفارين من الحرب في أوكرانيا.

وبدلا من ذلك، دخلوا خلسة إلى بريطانيا عبر أيرلندا، التي تستقبل الفارين من الحرب من دون تأشيرة، ثم تقدموا بطلب للحصول على اللجوء.

عندما اندلعت الحرب الأهلية في سوريا عام 2011 كان كل من صفوة وحامد طالبين في أوكرانيا، واختارا عدم العودة إلى الوطن خوفا من تجنيدهم في الجيش.

درس حامد في الأكاديمية البحرية الوطنية في مدينة أوديسا جنوبي أوكرانيا منذ عام 2009 على أمل أن يصبح بحارا ثم قبطانا. وعندما بدأت الحرب في سوريا تقدم بطلب للحصول على اللجوء في أوكرانيا.

تعرف الشابان على بعضمها البعض في أوديسا ولم يحصلا أبدا على حق اللجوء الكامل في أوكرانيا ومن ثم التقديم على الجنسية في نهاية المطاف، بل بدلا من ذلك منحا وضع "الحماية الإنسانية".

ونتيجة لذلك، لم يتمكن حامد من الحصول على ساعات الخبرة اللازمة على متن سفينة ليصبح قبطانا.

كان الشابان يمتلكان حق العمل في أوكرانيا، لكنهما

 لم يتمكنا من مغادرة البلاد حتى لرؤية أفراد أسرتهما الذين فروا أيضا من سوريا ويعيشون في بلدان مختلفة.

أمضى صفوة، الذي كان يعيش كييف عندما اندلعت الحرب، سنوات لإعادة بدء حياته وتأسيس شركة سياحية ناجحة، لكن كل احلامه تبخرت بين عشية وضحاها، وكان يعلم أنه يجب أن يغادر خوفا من صراع طويل الأمد في أوكرانيا.

يقول صفوة للصحيفة: "نحن نعرف روسيا من خلال ما فعلته بسوريا.. إنهم لا يكترثون لحياة المدنيين، هم يقصفون الجميع"، مضيفا "لقد أدركت ذلك على الفور واتخذت قراري بالهرب".

تقدم الرجلان بطلب للحصول على اللجوء عندما وصلا إلى بريطانيا في منتصف مارس الماضي، لكن الصحيفة تشير إلى أن طالبي اللجوء في هذا البلد ربما ينتظرون شهورا وحتى سنوات قبل حسم مصيرهم.

حتى ذلك الحين، يقيم الشابان في فندق ويتم تزويدهم بالطعام ومنحهم 8 جنيهات أسبوعيا أو ما يعادل 9 دولارات لشراء الحاجات الأساسية ودفع تكاليف النقل العام، من دون السماح لهم بالعمل.

وفي الوقت الحالي، يقضي الشابان أيامهما في تلقي دروس اللغة الإنكليزية وزيارة الصالة الرياضية لممارسة التمارين والتعرف على العاصمة البريطانية لندن، وفقا للصحيفة.

ولم تقم المملكة المتحدة، حتى الآن، بإعادة اللاجئين الذين عارضوا نظام بشار الأسد بسبب المخاطر التي لا تزال موجودة في دولة مزقتها الحرب الأهلية المستمرة.

وكان تقرير لمنظمة "هيومن رايتس ووتش"، شدد في أكتوبر الماضي أنه لا ينبغي إعادة اللاجئين إلى سوريا، حيث أن الأشخاص الذين اختاروا العودة الطوعية إلى بلادهم واجهوا انتهاكات جسيمة على أيدي النظام والميليشيات التابعة له.

وكانت الحكومة البريطانية أعلنت سابقا عن خطط لنقل المهاجرين الذين يصلون إلى بريطانيا بطرق غير قانونية، إلى راوندا في قلب أفريقيا، ضمن برنامج تعاون ثنائي يمنحهم حق تقديم اللجوء هناك والاستفادة من نظم التعليم والعمل.

=============================

الصحافة العبرية :

صحيفة "إسرائيلية: روسيا تخفّض وجودها العسكري في سوريا

https://dotgulf.co/syria/29397294/صحيفة-إسرائيلية-روسيا-تخفّض-وجودها-العسكري-في-سوريا.html

 جي بي سي يوز:- قالت صحيفة إسرائيلية، إن روسيا خفضت من وجودها العسكري في سوريا، على إثر المأزق الذي يلاحقها في أوكرانيا.

وأوضحت صحيفة "يديعوت أحرنوت"، أن "المواجهة المتواصلة لأوكرانيا، أجبرت روسيا على أن تخرج من سوريا قيادات ومقاتلين لصالح الجبهة في كييف. كما أخرج الروس بطارية صواريخ اس 300".

وبحسب الصحيفة فإن سحب المنظومة الدفاعية من شأنه تخفيف مخاوف الاحتلال.

وأضافت أن الغزو الروسي لأوكرانيا خلق موجات صدى تؤثر على العالم كله، كنقص في الطاقة، وزيادة ميزانيات الدفاع، وتوريد سلاح.

وتابعت أن "تركيز الكرملين والجيش الروسي على المواجهة المتواصلة يعطي مؤشراته أيضا على موقع آخر يراه الرئيس بوتين استراتيجيا".

وبحسب مصادر أمنية إسرائيلية وغربية، في الفترة الأخيرة، فقد يبدو أن هناك تدخلا أقل فأقل لوزارة الدفاع في موسكو في الإدارة الجارية لما يجري في سوريا، بما في ذلك في التنسيق العسكري مع إسرائيل.

كما كشف النقاب أيضا عن أنه قبل بضعة أسابيع أخرجت روسيا من سوريا بطاريات صواريخ اس 300 التي تسببت بقلق شديد في إسرائيل منذ نصبت هناك في أيلول/ سبتمبر 2018.

وحول قراءة هذه المعطيات داخليا، أوضحت "يديعوت"، أنه "في إسرائيل يفسرون الخطوة الروسية باحتياجات تكتيكية عسكرية في أوكرانيا وليس كرسالة إلى الاحتلال كأنها الآن حرة في أن تفعل كما تشاء في سوريا".

وخلصت الصحيفة إلى أنه "يمكن الآن لإسرائيل أن تواصل الهجوم في سوريا".

 

=============================

موقع عبري: الجيش الإسرائيلي يستعد لمعركة "يوم القيامة" في سوريا ولبنان

https://www.amad.ps/ar/post/479303

أمد/ تل أبيب: أفاد موقع "واللا" العبري، بأن الجيش الإسرائيلي يستعد لما يسمى معركة "يوم القيامة"، حيث توجه القيادة السياسية الجيش بإلزام فرقه الأمامية بالمناورة في عمق أراضي العدو وشل قدراته.

جاء ذلك في مقابلة أجراها الموقع مع الخبير العسكري أمير بوخبوط، نشرت يوم السبت، وقال بوخبوط: "بينما يذهب سلاح الجو لمهاجمة أهداف في عمق إيران وسوريا ولبنان والعراق ومناطق أخرى، فإن سلاح البر يقع عليه اعتماد ليس أقل من نظيره الجوي من خلال قدراته المدفعية والبرية، ناقلا عن الجنرال يديعي استعداداته لما يسمى معركة "يوم القيامة"، حين توجه القيادة السياسية الجيش لإلزام فرقه الأمامية بالمناورة في عمق أراضي العدو، من أجل حرمان قدراته، وشلّ آلاف الصواريخ والقذائف من إطلاقها من لبنان، ولتحقيق هذه الغاية، يجب أن يطور الجيش البري استقلالية في الاستخبارات".

وأضاف أن "الجيش الإسرائيلي يقوم ببناء قوته البرية ليس فقط لمواجهة التهديد من لبنان، ولكن من سوريا أيضا، وإمكانية نشوء نموذج مشابه لحزب الله هناك، وهذا هو السبب في أننا نستعد دائما لمناورة برية لمواجهة نيران الحزب المضادة للدبابات، وحين يأتي القرار لإرسال الجنود للمعركة، فإن الحديث يدور بعد كل فصول الصيف، على أن يكونوا مصحوبين بـ "ساق دفاعية" تمر عبر الأرض داخل الحدود، مع دفاع جوي".

وأوضح أن "المشكلة التي تواجهنا أن الثمن الذي يتعين علينا دفعه في كل مرة يزداد، كما حصل في حرب غزة 2014 ذات الخمسين يوما، لكن التهديد من الشمال مفاده إطلاق 1500 صاروخ يوميًا، مما يستدعي الحاجة للوصول لوضع يمكن فيه المناورة في عمق لبنان، بحيث نكون قريبين منه برياً، مما سيجبر مقاتليه على الخروج والقتال، من خلال تكثيف الضربات الجوية تارة، ونيران المدفعية تارة أخرى، بجانب الأنظمة الرقمية وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الميدان".

=============================