الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 13/2/2022

سوريا في الصحافة العالمية 13/2/2022

14.02.2022
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • "ناشونال إنترست": هل يكشف تدخل روسيا في سوريا استراتيجيتها في أوكرانيا؟
https://www.syria.tv/ناشونال-إنترست-هل-يكشف-تدخل-روسيا-في-سوريا-استراتيجيتها-في-أوكرانيا؟
  • بريكنغ ديفنس: أزمة أوكرانيا قد تنعكس سلبًا على العلاقات الروسية الإسرائيلية في سوريا
https://eldorar.com/node/173347
 
الصحافة الروسية :
  • نيزافيسيمايا غازيتا :آنالينا بيربوك انغمست في التسوية الشرق أوسطية
https://arabic.rt.com/press/1323537-آنالينا-بيربوك-انغمست-في-التسوية-الشرق-أوسطية/
 
الصحافة الامريكية :
"ناشونال إنترست": هل يكشف تدخل روسيا في سوريا استراتيجيتها في أوكرانيا؟
https://www.syria.tv/ناشونال-إنترست-هل-يكشف-تدخل-روسيا-في-سوريا-استراتيجيتها-في-أوكرانيا؟
قالت مجلة "ناشونال إنترست" إن "الولايات المتحدة سبق أن افترضت أن روسيا ستكون خائفة من مخاطر التدخل في سوريا إلى جانب نظام الأسد"، مؤكدة على أن "هذا خطأ لا ينبغي أن يرتكب عندما يتعلق الأمر بأوكرانيا".
وفي تقرير لها، اليوم السبت، قالت المجلة إن كبار المسؤولين الأميركيين يطلقون تحذيرات عديدة، مثل أنه "إذا تدخلت روسيا في أوكرانيا فستواجه معركة صعبة"، أو "على القوات الروسية التعامل مع التمرد الأوكراني"، أو "مع عودة جثث الجنود الروس القتلى إلى ديارهم سيتعرض فلاديمير بوتين لضغوط شعبية متزايدة"، أو "روسيا لن تكون قادرة على تحقيق أهدافها في أوكرانيا، وسوف تغوص في مستنقع".
وأوضحت أنه "قد تشير هذه التصريحات إلى محاولات تحذير الكرملين بشأن بدء مغامرة عسكرية في أوكرانيا، لكن في الحقيقة فإن هذه التصريحات تعكس ما أصدرته إدارة أوباما في أيلول من العام 2015، قبل التدخل الروسي في سوريا".
دروس مستفادة من سوريا
وأضاف تقرير المجلة أنه "هناك بعض الدروس المهمة المستفادة من متابعة المؤسسة العسكرية والأمنية الروسية في سوريا، في حال قرر الكرملين اختيار القوة العسكرية ضد أوكرانيا"، مشيراً إلى أن هذه الدروس "تؤدي إلى نوع مختلف من القتال عما تتوقعه الولايات المتحدة، والذي تدرب وتجهز القوات الأوكرانية على أساسه".
وأول هذه الدروس، وفق تقرير "ناشونال إنترست"، هو أن "التدخل الروسي في سوريا ركز بشكل أساسي على تدمير القدرات والتشكيلات القتالية المعارضة لنظام الأسد، بدلاً من التركيز على المناطق التي خرجت عن سيطرته"، مضيفة أن "الكرملين اتخذ قراراً بالانخراط بشكل مباشر في الصراع السوري عندما اكتسبت قوات المعارضة، أواخر صيف العام 2015، زخماً وقدرات كافية للضغط على النظام ومحاولة إزاحة بشار الأسد".
وأشار إلى أن "إعادة سيطرة جيش الأسد على جزء كبير من الأراضي التي خرجت عن سيطرته، كانت نتيجة ثانوية للقصف الهائل من القوة الجوية والضربات الصاروخية والأنظمة غير المأهولة الروسية على المناطق المعارضة، ولم تكن الهدف الأولي لتدخل روسيا الذي يتمثل في منع انهيار الأسد".
مناطق استراتيجية ولا مسؤوليات حكم
وعن الدرس الثاني، قال التقرير إن الروس "حافظوا على وجود قليل نسبياً على الأرض في سوريا، واختاروا عدم التركيز على السيطرة على الأرض أو تحمل مسؤوليات الحكم".
وأوضح أن "الروس ركزوا على بضعة مناطق ذات أهمية استراتيجية، وتوسطوا في عدد من حالات وقف إطلاق النار، وتركت القادة المحليين يسيطرون على أراضيهم المباشرة، مقابل قبول سيطرة النظام الشاملة".
سلاح المرتزقة
أما الدرس الثالث، فأوضح التقرير أنه "كلما كانت هناك حاجة إلى قوات برية، يلجأ الروس إلى الشركات العسكرية الخاصة، أو غيرها من التشكيلات غير النظامية، الأمر الذي حد قدر الإمكان من انكشاف أفراد القوات المسلحة الروسية بالزي الرسمي".
وأضاف أنه "كما هو الحال في الولايات المتحدة، فإن الرأي العام الروسي يميّز بشكل واضح جداً بين الجنود الذين يموتون من أجل الوطن مقابل المتعاقدين الذين يسجلون أنفسهم ويقومون بالمجازفة".
ضربات بعيدة المدى وتجنب عبور الحدود
ووفق "ناشونال إنترست"، فإن "التدخل الروسي في سوريا يشير إلى أنه إذا قررت موسكو استخدام القوة العسكرية ضد أوكرانيا، فإنها ستركز على الضربات بعيدة المدى لتدمير المعدات الأوكرانية، لا سيما مخزونها من الطائرات بدون طيار، ومحاولة تفكيك التشكيلات العسكرية المنظمة".
كما تشير الحالة في سوريا إلى أن روسيا "ستحاول تجنّب عبور للحدود، كلما أمكن ذلك، وتوجيه ضرباتها عبر الحدود، لأنه سيرفع كلفة أي رد من جهة الولايات المتحدة ودول الناتو، التي ستضرب المدفعية أو المطارات الروسية في مقابل عبور أي أسلحة للحدود".
وأوضح أن روسيا قد تعيد هجوم "كاليبر"، عندما قصفت غواصة حربية روسية في المتوسط أهدافاً في ريف مدينة إدلب بصواريخ "كاليبر" المجنحة، في مقابل عدم استعداد أحد للرد بإطلاق النار داخل روسيا.
وخلص التقرير إلى التأكيد على أن "افتراض واشنطن في السابق بأن موسكو ستكون خائفة من مخاطر التدخل في سوريا، خطأ لا ينبغي أن يرتكب عندما يتعلق الأمر بأوكرانيا".
=============================
بريكنغ ديفنس: أزمة أوكرانيا قد تنعكس سلبًا على العلاقات الروسية الإسرائيلية في سوريا
https://eldorar.com/node/173347
أكد موقع “بريكنغ ديفنس” الأمريكي، المتخصص بالشؤون العسكرية، أن الأزمة الأوكرانية قد تنعكس سلبًا على العلاقات الروسية – الإسرائيلية في سوريا.
وأضاف الموقع، في تحليل نشره عن الأزمة الأوكرانية وانعكاساتها على سياسة موسكو حيال إسرائيل وحربها ضد الإيرانيين في سوريا، أن العلاقات الإسرائيلية الروسية ستتعقد في حال غزت روسيا أوكرانيا.
وبحسب ما نقل موقع “الحرة”، فإن إسرائيل ستمر بموقف حرج في حال تم الاتجاه نحو التصعيد في أوكرانيا، مضيفًا أن مسؤولين أمنيين إسرائيليين عقدوا اجتماعًا، قبل أيام، لمناقشة هذا الاحتمال.
ونقل الموقع الأمريكي عن المحلل السياسي عامر سبايلة، أنه رغم العلاقات المتينة بين موسكو وتل أبيب، إلا أن الأخيرة ستوضع بموقف حرج، حال حدوث مواجهة في أوكرانيا.
ولفت التقرير إلى أن إسرائيل ستضطر للمشاركة في أي عقوبات اقتصادية تفرضها الولايات المتحدة على موسكو، في حال حدوث تصعيد، وهو ما سيجعلها في ورطة مع الروس.
وتوقع محللون أن تستخدم روسيا سوريا كورقة ضغط فيما يتعلق بالأزمة الأوكرانية، وخصوصًا بعد استعراض عضلاتها أمام السواحل السورية، حينما استقدمت عدة قطع بحرية ضخمة، في رسالة إلى الغرب، مفادها أنها قادرة على تهديد حدود حلف “الناتو” الجنوبية.
=============================
الصحافة الروسية :
نيزافيسيمايا غازيتا :آنالينا بيربوك انغمست في التسوية الشرق أوسطية
https://arabic.rt.com/press/1323537-آنالينا-بيربوك-انغمست-في-التسوية-الشرق-أوسطية/
تحت العنوان أعلاه، كتب أوليغ نيكيفوروف، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول انتظار إسرائيل ثلاث غواصات ألمانية والدور الذي تحاول الخارجية الألمانية لعبه.
وجاء في المقال: بعد يوم من زيارة الخطوط الأمامية في شرق أوكرانيا، سافرت وزيرة الخارجية الألمانية، أنالينا بيربوك، إلى إسرائيل والأردن ومصر. وبحسب الخارجية الألمانية، فإن محور الزيارة هو التسوية في الشرق الأوسط و"الاتفاق النووي" الإيراني والتعاون في قضايا المناخ.
ووفقا لصحيفة Sueddeutsche Zeitung، انتظروا بيربوك في إسرائيل بتوتر. ويرجع ذلك إلى خطاباتها السابقة المعارضة لإمداد إسرائيل بالغواصات. الحديث يدور عن ثلاث غواصات، تم توقيع عقد توريدها بين ThyssenKrupp والحكومة الإسرائيلية. وقد تم إبرام الصفقة خلال الزيارة الوداعية للمستشارة أنغيلا ميركل إلى إسرائيل في أكتوبر الماضي. لكن بعد تصعيد الصراع في الشرق الأوسط في مايو 2021، المرتبط بقتل سلاح الجو الإسرائيلي لقادة فلسطينيين كبار في قطاع غزة ، غيرت بربوك موقفها من هذه المسألة.
وقالت كريستينا كينش، مراسلة Weltبالشرق الأوسط، إن الحكومة الإسرائيلية تنتظر قرارا إيجابيا بشأن هذه الصفقة من الحكومة الجديدة، برئاسة أولاف شولتز، وهو ما يتعين على بيربوك تأكيده. ووفقا لصحيفة فرانكفورتر روندشاو، قررت الحكومة الألمانية عدم التدخل في هذه الصفقة، على الرغم من موقفها السلبي من حيث المبدأ من توريد الأسلحة إلى مناطق الأزمات.
وإلى ذلك، فقد أكدت وكالة أنباء "إن- تي في" أن المهمة الرئيسية لـ بيربوك خلال زيارة الشرق الأوسط هي تشجيع استئناف عملية السلام بين إسرائيل وفلسطين، التي توقفت في العام 2014. وليس غريبا أن بيربوك تحدثت، في المؤتمر صحفي عقب محادثات مع نظيرها الإسرائيلي، عن خلافات مع إسرائيل حول التوسع الاستيطاني الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية.
وفيما يتعلق بتوريد الغواصات، شددت على مسؤولية ألمانيا الخاصة عن أمن إسرائيل، مؤكدة بذلك الافتراضات السابقة حول موافقة الحكومة الألمانية الجديدة على هذه الصفقة.
=============================