الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 14/12/2019

سوريا في الصحافة العالمية 14/12/2019

15.12.2019
Admin



إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • "نيويورك تايمز": ذهب سوريا الأسود بيد ترامب
https://anbaaonline.com/news/40840
 
الصحافة الالمانية :
  • صحيفة ألمانية: هذا ما يحدث للاجئين السوريين في اليونان
http://o-t.tv/Deh
 
الصحافة العبرية :
  • يديعوت: روسيا تعارض مواصلة الهجمات الإسرائيلية في سوريا
https://arabi21.com/story/1229422/يديعوت-روسيا-تعارض-مواصلة-الهجمات-الإسرائيلية-في-سوريا#tag_49219
  • جيروزاليم بوست: الأسد يستغل «انشغال العالم» ويعود لقصف إدلب
https://m.masralarabia.net/صحافة-أجنبية/1526458-جيروزاليم-بوست--الأسد-اشتغل-انشغال-العالم-وعاد-لقصف-إدلب
 
الصحافة الامريكية :
"نيويورك تايمز": ذهب سوريا الأسود بيد ترامب
https://anbaaonline.com/news/40840
ترجمة: جاد شاهين | 13 كانون الأول 2019
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية  مقالاً أشارت فيه إلى أنّ  القوات الأميركية في سوريا تواجه مخاطر تتجاوز تنظيم "داعش"، وهي متمثلة بكلّ من روسيا وتركيا. 
وفي التفاصيل، فقد أوضح مسؤولون في وزارة الدفاع الأميركية للصحيفة أنّ التغيير في الإستراتيجية التي تتبعها الإدارة الأميركية  في شمال سوريا تدفع القادة العسكريين الأميركيين إلى العمل على حماية قواتهم من العمليات التي يُحتمل أن تقوم بها الوحدات العسكرية من تركيا وروسيا وإيران والنظام السوري، ويعتبر هؤلاء القادة أنّ المجموعات المسلحة السابقة الذكر تشكل خطرًا أكبر من مقاتلي "داعش"، ولهذا السبب طلبوا توجيهات من الإدارة الأميركية لكي يعرفوا كيفية التعامل مع أي هجوم، إلا أنهم تلقوا إجابات غير واضحة من البنتاغون.
من جهتها، علّقت مديرة الأبحاث في معهد دراسات الحرب في واشنطن جينيفر كافاريلا على التطورات على الأرض، معتبرةً أنّ "القوات الأميركية معرضة للخطر ولا يدرك الجنود ما عليهم تنفيذه وإنجازه، ويفتقرون للدعم السياسي الأميركي، بحال هاجمتهم إحدى الجهات المذكورة".
ووفقًا للصحيفة، تثار هذه المخاوف بعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بسحب ألف جندي أميركي من سوريا، والذي ترافق مع هجوم تركي على شمال سوريا في تشرين الأول الماضي. وكان ترامب قد عادَ ووافق على خطة البنتاغون التي تقضي بإبقاء 500 جندي في  دير الزور لملاحقة فلول "داعش"، علمًا أنّ ترامب أعلن منذ أيام أنّ الولايات المتحدة وضعت النفط في سوريا تحت سيطرتها.
وكشفت "نيويورك تايمز" عن وثيقة عسكرية أميركية حصلت على نسخة منها، والتي تنصّ على تحذير القوات في شمال سوريا من الصعوبات والإحتمالات القادمة.
توازيًا، رأى وزير الدفاع الأميركي مارك إسبر في حديث أمام لجنة القوات المسلحة بمجلس النواب  أنّ الوضع في شمال سوريا "استقر بشكل عام"، إلا أنّه حذر من تصرفات عشوائية قد يُقدم عليها مقاتلون تابعون لتركيا.
من جهته، أكد قائد القيادة المركزية الأميركية الجنرال كينيث ماكينزي أنّ القوات الأميركية المتبقية في شمال سوريا، التي تعمل مع القوات المتحالفة معها ستستطيع تنفيذ مهام "فعالة" لمكافحة الإرهاب. 
===========================
الصحافة الالمانية :
صحيفة ألمانية: هذا ما يحدث للاجئين السوريين في اليونان
http://o-t.tv/Deh
أورينت نت - ألمانيا: محمد الشيخ علي
تاريخ النشر: 2019-12-14 08:02
قالت صحيفة بيلد الألمانية إن معاناة اللاجئين السوريين تتفاقم في جزيرة "ليسبوس" اليونانية بسبب الشتاء القارس وسوء أوضاع الخيام.
وأضافت الصحيفة أنه إذا اقتربت من مخيم "بهيل موريا" تسمع سعال الأطفال من داخل الخيم المهترئة وبكاء الجياع، حيث يقطن المخيم حوالي 18 ألف لاجئ يشكل السوريون وحدهم 40% منه.
عالقون منذ صيف 2015:
وأكدت الصحيفة بأن اغلب سكان هذا المخيم عالقون منذ عام 2015 حيث لم يسمح لهم بالعبور باتجاه دول غرب أوروبا، بعد أن اتفقت الحكومات الأوربية على إبقاء هؤلاء اللاجئين ومساعدة حكومة اليونان لإيوائهم.
ونوهت الصحيفة إلى أن اللاجئين السوريين ما زالوا يتوافدون إلى هذا المخيم حيث وصل الأسبوع الماضي 400 لاجئ سوري قادمين من تركيا عبر القوارب المطاطية (البلم).
ويقول "إبراهيم" لاجئ سوري "43 عاما" أنه رغم هذه الظروف والمصاعب في المخيم لكن يبقى أفضل من سوريا حيث القصف والخوف والاعتقال، ويضيف أن أي مكان أصبح أفضل من سوريا.
وتختم الصحيفة قائلة إن أوضاع هؤلاء اللاجئين وصمة عار لأوروبا، حيث يترك هؤلاء الناس دون تحرك يصارعون البرد والجوع والموت لوحدهم.
===========================
الصحافة العبرية :
يديعوت: روسيا تعارض مواصلة الهجمات الإسرائيلية في سوريا
https://arabi21.com/story/1229422/يديعوت-روسيا-تعارض-مواصلة-الهجمات-الإسرائيلية-في-سوريا#tag_49219
أكدت صحيفة إسرائيلية الخميس، أن روسيا تشدد معارضتها لمواصلة الهجمات الجوية الإسرائيلية في سوريا، وفي الفترة الأخيرة تتزايد المؤشرات والانطباعات أن "موسكو ملت".
وأشارت صحيفة "يديعوت أحرونوت" في افتتاحيتها، إلى أن روسيا وقعت لأول مرة على بيان مشترك مع إيران وتركيا، يندد بشدة الهجمات الإسرائيلية في سوريا، موضحة أن الدول الثلاث تتهم إسرائيل بخرق القانون الدولي الإنساني، واختراق السيادة السروية وسيادة الدول المجاورة، في ظل تهديد الاستقرار والأمن الإقليمي.
وذكرت الصحيفة الإسرائيلية أن وسائل الإعلام الروسية اعتبرت أن هذا الانتقاد "الأشد" من موسكو ضد الهجمات الجوية في سوريا، لافتة إلى أنه في الماضي أعربت روسيا عن عدم رضاها من الهجمات، ولكن بنبرات أكثر فتورا بكثير.
وأشارت الصحيفة إلى أن "قفزة في التصريحات الروسية حصلت في 20 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، عندما نفذ سلاح الجو الإسرائيلي عشرات الغارات ضد أهداف في سوريا، بما في ذلك قصف المبنى الذي يعود للحرس الثوري في مطار دمشق، ما أسفر عن مقتل خمسة جنود سوريين وستة مستشارين إيرانيين".وأفادت الصحيفة بأنه "في حينه ندد الروس بالهجوم ونشروا حجم السلاح الذي أطلق ومسارات الطائرات الإسرائيلية، في ظل الإشارة إلى حقيقة أن الطائرات اخترقت سيادة الأردن والعراق"، مشددة على أن البيان الروسي كان "شاذا من حيث التفاصيل والحدة"، على حد وصفها.
ورأت الصحيفة أن الإعلان الصادر الأربعاء، عقب الجولة الأخيرة من مباحثات أستانا، يعد قفزة بدرجة أخرى ضد إسرائيل، معتبرة أن "روسيا تعلن لأول مرة معارضتها بشدة للهجمات الإسرائيلية في سوريا".
وقالت الصحيفة إنه "ليس واضحا حاليا ما هي الآثار العملياتية للإعلان الروسي"، متسائلة: "هل تعتزم موسكو المنع القوي للغارات الإسرايئلية ضد التموضع الإيراني على الأراضي السورية؟".
ولفتت إلى أن محافل رفيعة المستوى في جهاز الأمن الإسرائيلية قدّرت التصريحات الروسية العلنية، بأنها لا تعكس بالضرورة موقف الرئيس فلاديمير بوتين.
===========================
جيروزاليم بوست: الأسد يستغل «انشغال العالم» ويعود لقصف إدلب
https://m.masralarabia.net/صحافة-أجنبية/1526458-جيروزاليم-بوست--الأسد-اشتغل-انشغال-العالم-وعاد-لقصف-إدلب
كتب: إسلام محمد
قالت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية إن النظام السوري، أستغل السوري أستغل انشغال العالم بالكثير من الأحداث، وعاد لقصف إدلب، ويخطط لهجوم واسع على أخر مناطق المعارضة.
وأضافت الصحيفة، مع تشتت انتباه العالم في الولايات المتحدة، والانتخابات البريطانية، والتوترات الإيرانية ، والاحتجاجات العراقية، والهجوم التركي لشمالي سوريا، جدد النظام السوري قصفه لمحافظة إدلب، ويخطط لهجوم كبير عليها، ولقد ارد القيام بهجوم منذ عام 2018، ولكن واجهت مشاكل مختلفة، ليس أقلها أن حليفتها الروسية كانت تبيع لتركيا منظومة الدفاع الجوي من طراز S-400s
وأوضح المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن أكثر من 930 غارة جوية نفذت في شمال غرب سوريا بين 2 نوفمبر، و 12 ديسمبر، وقتل خلالها أكثر من 80 شخصًا، وفي الأسبوع الماضي، قُتل 35 شخصا  خلال اشتباكات بين النظام السوري، والمعارضة في إدلب شمالي سوريا.
وأشارت الصحيفة، إلى أن زعيم النظام السوري بشار الأسد قال خلال مقابلة مع محطة تلفزيونية إيطالية هذا الشهر، مزاعم خلالها أنه يكافح الإرهاب في إدلب، وهي آخر منطقة رئيسية تسيطر عليها جماعات المعارضة السورية والجماعات المتطرفة.
وأضاف أنه لديه خطة طويلة الأجل لإعادة السوريين الذين عاشوا تحت سيطرة المعارضة منذ عام 2011 إلى احضان النظام، هذا تحد كبير لأن حوالي 10 ملايين سوري نزحوا بسبب الحرب ومن هؤلاء، أصبح حوالي 5 ملايين لاجئ
 ويوجد حوالي 4 ملايين في تركيا، ومليون في الأردن، ومئات الآلاف في لبنان والعراق وأوروبا، ولكن اذا عن شرق سوريا حيث ما زال الأمريكيون يعملون مع قوات سوريا الديمقراطية، فالنظام قادم من أجلهم، إنها مسألة وقت فقط.
وأوضحت الصحيفة، إنه لإغلاق الحسابات مع كل هؤلاء المنافسين، يحتاج النظام إلى مقاتلين، لقد فقد عشرات الآلاف من الشباب، وأرسلت مفاوضين للتعامل مع قوات سوريا الديمقراطية، على أمل استخدامها لملء الخط من القامشلي على طول طريق منبيج، وهي المناطق التي انسحبت منها الولايات المتحدة، هذه أخبار جيدة للنظام، كما تريد استعادة بعض القبائل العربية السنية تحت سيطرتها، من دير الزور إلى الرقة وغيرها من المناطق.
لكن تركيزه هو إدلب، ويرسم الأسد روسيا بأنها عملية في السماح لهجوم تركي على المناطق القريبة من تل أبيض والتوقيع على وقف لإطلاق النار مع أنقرة. لدى روسيا أيضًا صفقات للغاز و S-400 مع تركيا.
وبحسب الصحيفة، الأسد قلق، لذلك يلجأ إلى الواقع الوحشي، الواقع بالنسبة لدمشق هو أنه تم منحها شيكاً فارغاً لقصف إدلب بينما حصلت تركيا على غزو تل أبيض.
لقد نقلت تركيا باقي المتمردين السوريين إلى الجيش الوطني السوري، وهي قوة غير منضبطة تدعمهم تركيا، تم إرسالهم للقتال في تل أبيض ضد وحدات حماية الشعب الكردي، وهذا أمر جيد بالنسبة للأسد لأنه يعني أن آخر زملاء للمعارضة أو الجماعات المستقلة سوف يموتون في قتال بعضهم البعض حتى يتمكن النظام من استعادة بعض مناطق إدلب، بينما تقسم روسيا وإيران وتركيا النفوذ على بقية سوريا.
==========================