الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 15-7-2023

سوريا في الصحافة العالمية 15-7-2023

16.07.2023
Admin



سوريا في الصحافة العالمية 15-7-2023
إعداد مركز الشرق العربي

الصحافة البريطانية :
  • “إيكونوميست”: يوغا وإنجيليون ومدّ اليد لليهود السوريين.. حيلة الأسد الجديدة للخروج من العزلة
https://cutt.us/38oaE

الصحافة البريطانية :
  • كوميرسانت: مساعدة سوريا علقت بين قرارين
https://ar.rt.com/vol7

الصحافة التركية :
  • صحفية تركية تستعرض 7 أسباب تمنع السوريين من العودة
https://orient-news.net/ar/news_show/204524

الصحافة العبرية :
  • جيروزاليم بوست: "حزب الله" يعيد رسم القواعد على الحدود الشمالية
https://cutt.us/8Onk8

الصحافة البريطانية :
“إيكونوميست”: يوغا وإنجيليون ومدّ اليد لليهود السوريين.. حيلة الأسد الجديدة للخروج من العزلة
https://cutt.us/38oaE
لندن- “القدس العربي”:
نشرت مجلة “إيكونوميست” تقريراً قالت فيه إن رأس النظام السوري بشار الأسد يحاول استثمار الأديان الأخرى، غير الإسلام، للمساعدة في إنهاء عزلته.
 وتحدثت المجلة عن دعم الأسد لمراكز اليوغا التي تدرس تعاليم الإله شيفا، والتي انتشرت في أماكن عدة في البلاد. ووصفت جلسة من جلسات اليوغا بالقول: “في الغابات وملاعب الرياضة والإستادات حول سوريا، يقوم الأطفال والكبار بممارسة حركات اليوغا الروتينية. أكفّهم مفتوحة للدعاء، وأذرعهم إلى الوراء، ويهتفون “سوريا نماسكار”، ويبدو الدعاء وكأنه دعاء لسوريا، لكنه يعني في الحقيقة “تحية للشمس، باللغة السنسكريتية”. ويقوم المدربون بزيّ الرهبان الهندوس بتلقين المتدربين تعاليم الإله شيفا، الذي أوجد الممارسة”.
    يأمل الأسد من هذا التدفق الديني بتكبير قاعدة نظام الأقلية وينهي وضعه المنبوذ حول العالم.
ويقول المدرب السوري: “نقدم راحة من الضغوط الحقيقية والاقتصادية”.
وبدأت ممارسة اليوغا في سوريا عندما عاد مازن عيسى من مدينة ريشكيش التي تقع قرب جبل الهملايا، والمعروفة بدراسات اليوغا، وفتح أول مركز لممارسة اليوغا في سوريا. وظهرت بعد ذلك سلسلة من المراكز التي تعمل مجاناً، و”سر نجاحها هو أن رأس النظام بشار الأسد يدعمها”. فعلى مدى حكم عائلة الأسد، تحالفت طائفتها العلوية مع عدد من الأقليات الدينية لتقوية نظامها ضد الغالبية السنية، لكن النظام، وفي الفترة الأخيرة، ساعدَ جماعات وطوائف دينية أخرى لبناء جذور لها، فإلى جانب تشجيع اليوغا، سمح للمسيحيين الإنجيليين بفتح بيوت كنائس يتمكّن فيها المسلمون الذي تركوا دينهم من العبادة، بل وشجع اليهود من أصول سورية لزيارة العاصمة دمشق.
ويأمل الأسد من هذا “التدفق الديني بتكبير قاعدة نظام الأقلية وينهي وضعه المنبوذ حول العالم”.
ونقلت المجلة عن أيمن عبد النور، المسيحي السوري، والصديق الذي تحوّل إلى معارض: “إنه برنامج للتطبيع”. وتقول المجلة إن الأديان الجديدة تمنح للسوريين نوعاً من الراحة الجماعية في بلد دمرته الحرب، وقتل حوالي 350.000 منذ بداية الحرب، وشرد نصف سكانه، إلى جانب 90% ممن بقوا يعيشون في الفقر، وتم إسكات منظمات العمل المدني والسياسي.
ويقول المركز السوري لليوغا والتأمل بمدينة اللاذقية إن عدد مراكز اليوغا تضاعف منذ بداية الحرب عام 2011. وقدمت وزارة الرياضة لها ملاعب الرياضة لممارسة اليوغا. وتراجع عدد المسيحيين السوريين من 2.5 مليون إلى نصف مليون، بحسب وفد مسيحي زار دمشق قبل فترة. ولكن بيوتاً تستخدم ككنائس للمسيحيين الإنجيليين تفتتح كل شهر، وخاصة في مناطق الأكراد، شمال شرق سوريا.
نفس التوجه ملاحظ بين اللاجئين السوريين، فالجمعية الدولية للقيم الإنسانية، ومقرها في بريطانيا ألقت حصصاً لليوغا على لاجئي مخيم الزعتري في الأردن، وزادت الكنائس الإنجيلية في لبنان. وكان قادة المسلمين في سوريا يشجبون أي انحراف عن الدين الإسلامي، لكنهم يعتقدون أن من الحكمة عدم الكلام الآن.
    أرسل الأسد مسؤوليه لمقابلة اليهود السوريين في أمريكا، وطلب مساعدتهم لإعادة بناء كنيس يهودي في حلب، شمال سوريا. وأرسل تعازيه بعد وفاة الحاخام الأكبر لسوريا أبراهام حمرا في إسرائيل.
 ورغم مراقبة الأجهزة الأمنية لهذه النشاطات إلا أن الأسد بارك التعددية الدينية، وأرسل وفوده للمشاركة في يوم اليوغا العالمي، وتم افتتاح كلية كاثوليكية في دمشق عام 2021، وفي بعض المرات يقوم هو وزوجته بالذهاب إلى الكنيسة، ويقول الأسقف دانيال، وهو أسترالي التقى الأسد قبل فترة: “أظهر لنا روح الحب لكل الأديان، وقال إنه يريد إعادة بناء الكنيسة في الشرق الأوسط”.
بل وأرسل الأسد مسؤوليه لمقابلة اليهود السوريين في أمريكا، وطلب مساعدتهم لإعادة بناء كنيس يهودي في حلب، شمال سوريا. وأرسل تعازيه في عام 2021، بعد وفاة الحاخام الأكبر لسوريا أبراهام حمرا في إسرائيل.
وقال مبعوث بين الأسد واليهود السوريين: “العلاقات اليهودية هي أولوية له”.
 وفي الوقت الذي تم الترحيب به، وإن تدريجياً، من الدول العربية، إلا أن الأسد يأمل من خلال سياسة التعددية الدينية أن ينهي عزلته في أماكن أخرى. فاليوغا تساعده على تقوية العلاقات مع الهند.
ويعتقد أن مدّ اليد لليهود قد يحسّن علاقاته مع أمريكا وإسرائيل.
وقال الأسقف الأسترالي دانيال بعد زيارته: “نصلّي من أجل رفع قادة العالم العقوبات عن سوريا حتى يتمكنوا من بنائها”.
وتعارض الكثير من الجمعات المسيحية العقوبات الاقتصادية ضد سوريا، لأنها تضر بالسوريين العاديين، ولأن الأسد يظل حاجزاً ضد التطرف الإسلام.
=====================
الصحافة البريطانية :
كوميرسانت: مساعدة سوريا علقت بين قرارين
https://ar.rt.com/vol7
تحت العنوان أعلاه، كتبت ماريانا بيلينكايا، في "كوميرسانت" حول فشل روسيا والغرب في الاتفاق على تمديد الآلية المعمول بها منذ 2014 لإدخال المساعدات الإنسانية إلى سوريا.
وجاء في المقال: أدت الخلافات بين روسيا والغرب حول القضية السورية، مرة أخرى، إلى صراع في مجلس الأمن الدولي. فقد استخدمت روسيا حق النقض ضد مشروع قرار اقترحته سويسرا والبرازيل لتمديد آلية تقديم المساعدات الإنسانية إلى منطقة خفض التصعيد في إدلب. ولم يؤيد أعضاء آخرون في مجلس الأمن النسخة الروسية من الوثيقة. نشأت الخلافات حول هذا الموضوع أكثر من مرة. لكن الدبلوماسيين الروس يؤكدون الآن أن الوقت قد حان لدفن الآلية التي تعمل منذ العام 2014.

لكن هذا لا يعني أن موضوع المساعدات الإنسانية لإدلب أصبح خارج جدول الأعمال. ورغم أن الواقع يقول حتى الآن بعدم وجود أرضية مشتركة بين موقف موسكو والأعضاء الغربيين في مجلس الأمن، فمن غير المقبول ترك إدلب من دون مساعدات إنسانية.

لذلك، من الممكن، نتيجة للخلافات، أن تحل آلية أخرى محل الآلية السابقة. في غضون ذلك، هناك حلول مؤقتة. فبعد زلزال فبراير في تركيا وسوريا، منحت السلطات في دمشق الإذن بفتح معبرين إضافيين على الحدود السورية التركية لنقل الشحنات الإنسانية، لمدة ثلاثة أشهر. في مايو، جرى تمديد عمل هذه الحواجز حتى أغسطس. وفي حال توافر الرغبة في ذلك، يمكن أيضًا نقل المساعدات الإنسانية من هناك إلى إدلب. كما يمكن نقل المساعدات الإنسانية عبر الأراضي التي تسيطر عليها الحكومة السورية. إنما هناك مشكلة أخرى، فهيئة تحرير الشام ليست مستعدة دائمًا للسماح بمرور المساعدات الإنسانية.
=====================
الصحافة التركية :
صحفية تركية تستعرض 7 أسباب تمنع السوريين من العودة
https://orient-news.net/ar/news_show/204524
أورينت نت - ماهر العكل
2023-07-14 16:08:03
سلطت صحفية تركية الضوء على الأسباب الحقيقية التي تمنع اللاجئين السوريين من العودة لبلادهم، مؤكدة أنه على الرغم من الأصوات الكثيرة التي تنادي برحيلهم ولا سيما من قبل الأحزاب المعارضة، إلا أنه يصعب عليهم في الوقت الحاضر حتى التفكير بذلك.
وفي مقال بعنوان "السوريون يُرحّلون" نشرته صحيفة "evrensel"، قالت الكاتبة التركية (هدية ليفينت): إن كثيراً من الناس يقولون نفس الشيء (أرجعوا  السوريين، وبما إن الحرب انتهت فلا داعي لبقائهم في تركيا! هناك خبز وحياة في دمشق حتى الدولة تعطي الغاز!) في إشارة للافتراءات التي نشرتها "إيلاي أكسوي" قبل أيام وادعت خلالها أن الحياة في مناطق أسد عادت لطبيعتها.
وأشارت "ليفينت" إلى أن أولئك الذين يقولون دع اللاجئ يذهب، لديهم وصفاتهم الجاهزة لعودة ملايين الأشخاص؛ من خلال القول "نحن ندعم نظام دمشق"، أو إخافة الناس بأساليب مثل الضرائب المفرطة، والتهديد بترحيلهم واستخدام الهجرة كقضية سياسية.
وطرحت الكاتبة التركية سؤالاً في مقالها حول (لماذا لا يعود السوريون؟)، لافتة إلى أن السبب الحقيقي يعود لـ7 أمور هي:
أسباب خوف السوريين من العودة
الأول: أن سوريا قد مرت بفترة حرب عنيفة للغاية وتعرضت مئات الآلاف من المنازل إما للدمار الكامل أو لأضرار بالغة.
الثاني: أنه إلى جانب المنازل فقد تعرضت البنية التحتية والبنية الفوقية مثل خطوط الكهرباء وشبكة الصرف الصحي والطرق للضرر الشديد.
الثالث: تم تدمير المدارس والمستشفيات والمباني العامة خلال الحرب، واليوم على الرغم من استمرار التعليم في المناطق الخاضعة لسيطرة ميليشيا أسد، إلا أن هناك تراكماً خطيراً بسبب نقص المباني المدرسية، وفي بعض الأماكن يمكن أن يصل عدد الطلاب في كل فصل إلى 100.
الرابع: خلال الحرب مات المعلمون والمسعفون والمهندسون أو فروا من البلاد، وعلى الرغم من أن مبنى المدرسة ومبنى المستشفى متينان، إلا أنه لا يكاد يوجد موظفون فيهما
الخامس: من أهم المشاكل التي يواجهها الأطفال المولودون في تركيا هي مشكلة اللغة، حيث يتم التحدث بلغتين عربيتين إحداها الفصحى والأخرى اللغة المحلية التي نسميها (عامية).
وبينت أنه يجب على الطفل الذي ولد في تركيا وتخرج من مدارسها أن يبدأ المدرسة الابتدائية مجدداً من البداية عندما يعود إلى سوريا لأنه لا يتحدث اللغة العربية بطلاقة.
السادس: بالنسبة للشبان السوريين، فإن القواعد الثقافية تشكل سبباً مهماً أيضاً يمنعهم من العودة من تلقاء أنفسهم ولا سيما في مجال العمل، حيث تعتبر تركيا حالياً بلداً أكثر أمناً وراحة لهم.
السابع: الأزمة الاقتصادية التي تأتي في مقدمة السلبيات في سوريا، فالكهرباء غير متوفرة سوى عدة ساعات في اليوم، حتى في وسط العاصمة دمشق، كما إن أزمة الوقود والغذاء والبطالة تجبر السكان الذين لم يغادروا البلاد حتى أثناء الحرب إلى التفكير والبحث عن دول جديدة للهرب إليها.
وتابعت ليفينت: إن أولئك الذين يقولون "انتهت الحرب في سوريا، يمكنهم العودة الآن"، ربما لا يدركون عدد السوريين على متن قوارب المهاجرين الغارقة، لكن تدفق الناس من سوريا إلى الدول المجاورة مستمر.
وأردفت، أنه باختصار لن يرغب السوريون الذين لديهم أطفال وشبان بالتأكيد في العودة إلى بلادهم، وهناك حقيقة وجود أزمة اقتصادية ضخمة.
=====================
الصحافة العبرية :
 جيروزاليم بوست: "حزب الله" يعيد رسم القواعد على الحدود الشمالية
https://cutt.us/8Onk8
24 - محمد طارق
قال الكاتب، سيث جي فرانتزمان، المدير التنفيذي لمركز الشرق الأوسط للتقارير والتحليل في صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، إن تنظيم حزب الله اللبناني يعتقد أن إسرائيل تم ردعها عن الدخول في صراع معه، ونتيجة لذلك أصبحوا أكثر عدوانية في استفزازاتهم بالقرب من الحدود.
تصاعد التوترات
أضاف الكاتب، أن هذا الأسبوع شهد تصاعداً في التوترات بين إسرائيل ولبنان، حيث قاد حزب الله تصاعد التوترات من خلال زيادة وتيرة الاستفزازات التي يمارسها على الحدود، وشمل ذلك إقامة الخيام في منطقة جبل الروس المتنازع عليها قبل عدة أشهر، ثم حاول استخدامها كوسيلة ضغط لإجراء تغييرات على الحدود بالقرب من قرية الغجر.
 تكتيك حزب الله
يقول الكاتب في مقاله بـ"جيروزاليم بوست"، إن حزب الله يقوم بهذه العمليات كجزء من خطة أكبر لإعادة رسم القواعد الخاصة بكيفية تعامله مع إسرائيل، لافتاً إلى أن التنظيم يعتقد أن إسرائيل "مرتدعة"، كما تعلم التنظيم من الصفقة البحرية العام الماضي أن خلق مطالب جديدة، ثم الادعاء بأنه إذا لم تتنازل إسرائيل عن شيء ما فقد تندلع حرب هو تكتيك ناجح.
ويرى الكاتب أن حزب الله يجعل الحكومة اللبنانية تتصرف بالنيابة عنه، ثم يستفيد في نهاية المفاوضات ليثبت أنه يدافع عن لبنان، لافتاً إلى أن ذلك يتيح له تبرير تخزين ترسانة ضخمة غير مشروعة من الصواريخ والأسلحة.
وأشار إلى أن هذا التكتيك جديد، لكنه تطور بمرور الوقت، ففي عام 2006 شن حزب الله هجوماً على إسرائيل، وأدى ذلك إلى حرب لبنان الثانية، مستطرداً: "من المهم أن نتذكر أنه في عام 2000 تركت إسرائيل لبنان، واعتبر حزب الله هذا انتصاراً وأرسى الأساس لمزيد من الاستفزازات ضد إسرائيل، وبلغ هذا ذروته في صراع عام 2006".
وفقاً للكاتب، بعد تلك الحرب بدا أن حزب الله قد ارتدع، وكان يركز على السياسات المحلية، مشيراً إلى أنه ساعد في اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري في عام 2005 عندما أُجبرت سوريا على الخروج من لبنان، حيث حصل حزب الله على مزيد من حرية الحركة، وطور نظام الاتصالات الخاص به وتسلل إلى جوانب أخرى من البلاد.
وعلى الرغم من تعرض التنظيم لبعض الانتكاسات السياسية البسيطة، إلا أنه شق طريقه إلى موقع أكثر قوة في بيروت في اشتباكات عام 2008، ثم تمكن بعد عام 2011 من لعب دور في الصراع السوري، بعد ذلك استطاعت أيضاً خطف الرئاسة اللبنانية وتعيين حليفه ميشال عون.
توازن الردع
بحسب الكاتب، منذ ذلك الحين بدأ التنظيم في محاولة إملاء شروطه في جنوب لبنان، واعتقال معارضين له مثل لقمان سليم، وخلق نوعاً من توازن الردع مع إسرائيل، وهذا يعني أن حزب الله سيرد على أي أعمال تقوم بها إسرائيل، بما في ذلك في سوريا، لافتاً إلى أن هناك عدة حوادث أدت إلى زيادة التوترات على الحدود خلال عامي 2018 و 2019 عندما تمكن التنظيم من الاستفادة من عودة النظام السوري إلى حدود الجولان لزيادة قوته، وذلك على الرغم من أن الولايات المتحدة قتلت قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس، الأصدقاء المقربين لحسن نصر الله، وعلى الرغم من مقتل أعضاء بارزين آخرين في حزب الله على مر السنين، فقد وسع التنظيم قوته.
إعادة رسم القواعد
وقال الكاتب، إن التنظيم الآن يسعى إلى إعادة رسم القواعد في الشمال، وإنه لا يسعى فقط إلى تحقيق توازن للردع، بل أيضاً إلى نقل البيادق إلى المناطق المتنازع عليها وإظهار قدرته على إعادة ترسيم الحدود البرية والبحرية، لافتاً إلى أن التنظيم يحسب أن إسرائيل مشتتة داخلياً، كما يعمل بالتنسيق مع حماس والجهاد في فلسطين، بالإضافة إلى إيران والميليشيات المدعومة منها في سوريا والعراق، والذين يعملون على خدمة هذا الهدف، مستطرداً: "لذلك فإن التحركات الأخيرة من قبل حزب الله لها تداعيات كبيرة على إسرائيل والمنطقة".
=====================