الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 15/8/2021

سوريا في الصحافة العالمية 15/8/2021

16.08.2021
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • صحيفة أمريكية تطالب واشنطن بالتحرك لمواجهة النفوذ الروسي في سوريا
https://migrate.eldorar.news/node/166963
  • معهد دول الخليج العربي في واشنطن  :إعادة الارتباط الخليجي مع النظام السوري.. الدوافع والعوائق
https://thenewkhalij.co/article/239873/aaad-artbat-alkhlyg-maa-sorya-mkhaof-oaaoak
  • معهد واشنطن :لمحة عامّة عن «كتائب حزب الله»
https://www.washingtoninstitute.org/ar/policy-analysis/lmht-amwt-n-ktayb-hzb-allh
 
الصحافة الاسبانية :
  • صحيفة: آلاف السوريين يتعرضون لمعاملة مهينة في ليبيا
https://arabi21.com/story/1378558/صحيفة-آلاف-السوريين-يتعرضون-لمعاملة-مهينة-في-ليبيا#tag_49219
 
الصحافة التركية :
  • "يني شفق": أحزاب المعارضة تتحمل مسؤولية الحملة العنصرية ضد اللاجئين السوريين في أنقرة
https://eldorar.com/node/167002
 
الصحافة الامريكية :
صحيفة أمريكية تطالب واشنطن بالتحرك لمواجهة النفوذ الروسي في سوريا
https://migrate.eldorar.news/node/166963
طالبت صحيفة “واشنطن إكزامينر” الأمريكية السلطة الحاكمة في البلاد للتحرك من أجل مواجهة النفوذ الروسي في سوريا قبل فوات الأوان.
ورأت الصحيفة أن الوجود العسكري الأمريكي في شرق سوريا وشمال شرقها يغضب القيادة الروسية، وبالتالي فإن الأخيرة تظن أن الضغوط بشكل متزايد على واشنطن قد تدفعها لسحب قواتها من سوريا.
واعتبر تقرير الصحيفة أن للرئيس الروسي “فلاديمير بوتين” مصلحة كبيرة وقديمة بهذا الانسحاب، فهو لا يمكنه تقليل أعداد قواته المتواجدة في سوريا لحماية الأسد، والتي دفع ثمن تدخلها غاليًا، في حال بقيت القوات الأمريكية.
وأوضحت الصحيفة أن القيادة الروسية تدرك أنه ليس بمقدورها ولا بمقدور الدكتاتور الدمية بشار الأسد أن يشكلوا مستقبل سوريا سياسيًا، قبل الانسحاب الأمريكي منها.
ولفت التقرير إلى أن “بوتين” يرغب بتعجيل السيطرة الروسية على الحدود العراقية السورية، وما يزعجه هو الهيمنة الأمريكية هناك بحجة مراقبة طرق التسلل الإيرانية.
وحثت الصحيفة إدارة “بايدن” على التحرك السريع من أجل توجيه ضربات للمصالح الروسية في سوريا.
وتدخلت روسيا في الحرب السورية في أواخر أيلول من العام 2015 إلى جانب نظام الأسد، بعد أن أوشك على الانهيار، واستغلت وجودها للهيمنة على ثروات البلاد والمرافق الاقتصادية والسياحية فيه، بعد أن أسهمت بتهجير أكثر من نصف السكان داخليًا وخارجيًا.
=========================
معهد دول الخليج العربي في واشنطن  :إعادة الارتباط الخليجي مع النظام السوري.. الدوافع والعوائق
https://thenewkhalij.co/article/239873/aaad-artbat-alkhlyg-maa-sorya-mkhaof-oaaoak
الأحد 15 أغسطس 2021 03:30 ص
على مدى الأشهر القليلة الماضية، اكتسبت إعادة دول الخليج لعلاقاتها مع سوريا زخما خاصة مع إجراء انتخابات صورية في 26 مايو/أيار الماضي لإعطاء "بشار الأسد" ولاية جديدة مدتها 7 أعوام.
وفي أوائل مايو، التقى رئيس المخابرات السعودية اللواء "خالد الحميدان" مع نظيره في دمشق.
وبحسب ما ورد، فإن "الحميدان" التقى مع "الأسد" أيضا.
بعد ذلك، كانت هناك تقارير غير مؤكدة تفيد بأن السعوديين على وشك التوصل إلى اتفاق بشأن التطبيع الدبلوماسي مع نظام "الأسد".
وفي 26 و27 مارس/آذار الماضي، ترأس وزير السياحة السوري "رامي مارتيني" وفدا سوريا إلى الرياض لحضور الاجتماع الـ47 للجنة الإقليمية لمنظمة السياحة العالمية للشرق الأوسط، وهي أول زيارة سورية إلى السعودية من قبل وزير في النظام منذ عام 2011.
واحتفت مستشارة "الأسد" السياسية "بثينة شعبان" بهذه الزيارة وأعربت عن أملها في أن تؤدي إلى "نتائج إيجابية" أخرى في القريب العاجل.
وفي أواخر يونيو/حزيران الماضي، أعلنت الخطوط الجوية السورية عن استئناف الرحلات المباشرة إلى دبي ابتداء من 3 يوليو/تموز، بعد استئناف رحلات الناقل السوري الرئيسي إلى أبوظبي.
وفي وقت سابق من مايو، سمحت الإمارات والبحرين وعُمان والكويت للمغتربين السوريين بالتصويت في انتخابات "الأسد"، بالرغم من القيود الشديدة التي فرضها النظام.
دوافع إعادة الارتباط الخليجي
ويثير كل هذا النشاط (الذي ينطلق من النشاط الدبلوماسي الخليجي السابق على مدى الأعوام الـ 3 الماضية) عددا من التساؤلات. ويتعلق الأول بالدوافع المختلفة لدول الخليج والتوقعات المحتملة لأفعال متبادلة من دمشق.
وطوال الحرب في سوريا، تمسكت سلطنة عمان بموقفها غير المنحاز ضد دمشق وأكدت عدم رغبتها في التدخل فيما اعتبرته "شؤون الدول العربية الشقيقة".
وحتى في ذروة الحرب، أرسلت عُمان وزير خارجيتها إلى دمشق للقاء "الأسد".
وتأرجحت علاقات السعودية والإمارات وقطر مع سوريا بشكل كبير على مدى العقد الماضي.
وبدرجات متفاوتة، قدمت هذه الدول الأسلحة في وقت مبكر من الحرب لبعض فصائل المعارضة المسلحة، بالرغم من انسحاب كل منها في نهاية المطاف، فيما اتخذت الرياض وأبوظبي على الأقل خطوات نحو إعادة الارتباط بنظام "الأسد".
ويبدو أن الإمارات وعُمان والسعودية مدفوعة بتقييم أن الحرب قد انتهت، وأن سوريا بحاجة إلى إعادة دمجها في المنطقة لمنع أي سيناريو يجعلها دولة فاشلة أو يتسبب في تداعيات أخرى مزعزعة للاستقرار من الحرب الأهلية.
واكتسب هذا التقييم زخما متزايدا منذ التدخل العسكري الروسي الحاسم في عام 2015.
ويبدو أن هناك ارتياحا متزايد في الخليج لفكرة إعادة سوريا إلى جامعة الدول العربية، خاصة مع دعم مصر والأردن التي لديها مصلحة حيوية في استئناف التجارة عبر الحدود السورية لدعم الاقتصاد المأزوم، وهي قضية أثارها الملك "عبدالله الثاني" مع المسؤولين الأمريكيين في زيارته الأخيرة.
الإماراتيون يركزون على التطرف ونفوذ تركيا
وبالنسبة للمسؤولين الإماراتيين، فهناك اعتبارات إقليمية وأيديولوجية أوسع تتعلق بالمخاوف بشأن اضطرابات الربيع العربي والتهديدات التي كان يمكن أن تشكلها للأنظمة الملكية في الخليج.
وأصر المسؤولون الإماراتيون على أن دعم تركيا لجماعة الإخوان المسلمين غذى هذه الاضطرابات مع اعتبار أنقرة أن الاحتجاجات فرصة لإعادة تشكيل الخليج والشرق الأوسط الأوسع بطرق من شأنها أن تزيد من نفوذ تركيا.
وبالنظر إلى مخاوف الإماراتيين من الإسلاميين، فقد أصبحوا قلقين بشأن الجماعات الجهادية التي أصبحت أكثر بروزا في مواجهة "الأسد".
ودفع ذلك صناع القرار الإماراتيين إلى التعبير بحذر عن دعمهم للتدخل العسكري الروسي في عام 2015.
ويعد قلق الإماراتيين من نفوذ تركيا في سوريا جزءا من مخاوفهم بشأن طموحات أنقرة الإقليمية، والتي وصفها أحد كبار المسؤولين الإماراتيين بـ"السلوك الاستعماري".
ويساعد ذلك في تفسير ميل الإمارات إلى إعادة العلاقات مع النظام السوري وتصريحات كبار المسؤولين مثل وزير الدولة السابق للشؤون الخارجية "أنور قرقاش" التي تؤكد على "الدور العربي" في إنهاء الأزمة السورية.
وبينما أدلى "قرقاش" بتصريح في يناير/كانون الثاني حول احتمالات تحسن العلاقات مع تركيا، أشار بعض المحللين إلى أن الإماراتيين لا يزالون قلقين للغاية بشأن أنقرة.مخاوف السعودية ركزت على إيران وليس تركيا
ومع مساعيها لإصلاح العلاقات مع أنقرة خلال الأشهر الأخيرة، تبدو السعودية أقل قلقا في الوقت الحالي من النفوذ التركي في سوريا.
ومع ذلك، فإن المسؤولين السعوديين يشاركون الإمارات مخاوفهم بشأن نفوذ إيران المتزايد في سوريا، الأمر الذي يساعد في تفسير الخطوات السعودية المبدئية نحو إعادة التواصل مع الحكومة السورية.
وبحسب ما ورد أكد المسؤولون السعوديون والإماراتيون خلال تواصلهم مع المسؤولين الأمريكيين أن إعادة التواصل مع نظام "الأسد" يمكن أن تقنع سوريا بتقليل اعتمادها على إيران.
ولكن يبدو أن الرياض أكثر بطئا في إعادة الارتباط بسوريا مقارنة بالإمارات.
ويرجع ذلك إلى تاريخ الدعم السعودي للمعارضة السورية وأعوام من الجهود الإعلامية القاسية المناهضة لـ "الأسد" داخل المملكة، وهو الأمر الذي أدى إلى تشكيل رأي محلي سعودي مناهض لـ "الأسد".
ومن المحتمل أن يكون هذا النهج الحذر نتيجة شكوك أيضا حول استعداد "الأسد" للرد على الخطوات الإيجابية بالمثل.
وبالنسبة للإماراتيين، يبدو القلق القوي بشأن تركيا متفوقا على أي شك تجاه استجابة النظام السوري.
وتعتبر قطر هي الدولة الوحيدة التي تغرد خارج السرب فيما يتعلق بإعادة ارتباط الخليج بـ"الأسد".
وفي حين أنها قلصت تدريجيا الدعم النشط لفصائل المعارضة في سوريا، إلا أنها ظلت معادية نسبيا لنظام "الأسد"، وظلت في تحالف وثيق مع حليفتها تركيا.
وتشير علاقة الدوحة القوية بإيران خاصة بعد تعرضها للحصار لأكثر من 3 أعوام من قبل بعض جيرانها الخليجيين، إلى أن قطر لا تهتم كثيرا بالمخاوف بشأن النفوذ الإيراني في سوريا.
ومن المرجح أن تراقب جميع دول الخليج عن كثب السياسة الأمريكية الناشئة لمعرفة موقف إدارة الرئيس الأمريكي "جو بايدن" من إعادة الارتباط بسوريا.
وحتى الآن، لا يبدو أن لدى دول الخليج سببا يدعو للقلق.
وشدد فريق "بايدن" على الحفاظ على الوجود العسكري الأمريكي في شمال شرق سوريا، والعمل من أجل وقف إطلاق النار على مستوى البلاد، لكنه لم يتبن حملة "أقصى ضغط" التي اتبعتها الإدارة السابقة مع "الأسد".
ويبدو أن المسؤولين في الإدارة الجديدة أقل انزعاجا من هذه الخطوات الخليجية نحو إعادة الانخراط والتطبيع الدبلوماسي مع نظام "الأسد". ويبدو أن الرسالة الأمريكية لدول الخليج تتمحور حول الشكوك من استجابة "الأسد" بالمثل.
لكن مثل هذه الرسالة لن تبطئ جهود إعادة الارتباط الخليجي مع "الأسد" ونظامه.
ومع ذلك، فإن عقوبات "قانون قيصر" لحماية المدنيين في سوريا، التي فرضها الكونجرس، ستضع بعض العوائق التي تبطئ أو تمنع أنواع معينة من إعادة الارتباط الاقتصادي، بما في ذلك النشاط الاستثماري الخليجي وجهود إعادة الإعمار داخل سوريا، وهو ما يحبط قادة الخليج الذين قد يرغبون في المضي قدما بجرأة أكبر.
وتستهدف هذه العقوبات على وجه التحديد الأجانب الذين يقدمون "خدمات إنشائية أو هندسية مهمة للحكومة السورية"، أو "دعما ماليا أو ماديا أو تقنيا مهما"، أو "يشاركون في صفقات مهمة مع الحكومة السورية أو عناصر أجنبية تدعم المجهود الحربي لنظام الأسد".
وبالنظر إلى تهديد العقوبات، فإن إعادة الارتباط الخليجي مع سوريا سيواجه صعوبة في التطور إلى ما هو أكثر من المواقف الدبلوماسية الحالية والتي ربما تكون رمزية إلى حد كبير.
وفي حين أن روسيا ستدفع بالتأكيد بقوة من أجل المزيد من الإجراءات الخليجية، فمن المرجح أن يحذر المسؤولون الأمريكيون المسؤولين الخليجيين من التعرض لعقوبات "قيصر" المفروضة من الكونجرس.
ولكن مع أو بدون حل الصراع ووجود تقدم دبلوماسي، من المرجح أن تستمر إعادة الارتباط الخليجي مع "الأسد" حتى مع سعي دول الخليج لتجنب التعرض للعقوبات الأمريكية، خاصة مع مخاوف دول الخليج بشأن النفوذ الإيراني والتركي والمخاوف المتعلقة بالحركات الإسلامية.
ومما لا شك فيه أن قادة الخليج سيحاولون توضيح موقفهم هذا للمسؤولين الأمريكيين في الأشهر المقبلة وهم يضغطون لإيجاد طريقة للالتفاف حول ما يعتبرونه المأزق الخطير وغير المجدي في سوريا.
ويبدو أن المسؤولين الأمريكيين، المتشككين في أي استعداد من قبل "الأسد" للتفاوض بشأن قضايا مثل السجناء والوصول غير المقيد للمساعدات الإنسانية ناهيك عن الانتقال السياسي الحقيقي، من غير المرجح أن يفعلوا أكثر من إجراء تعديلا على تطبيق العقوبات في الهوامش الخارجية.
وفي الوقت الحالي، من غير المرجح أن تزيد الولايات المتحدة ضغوطها على النظام السوري عبر استخدام العقوبات بشكل جدي كأداة للتقدم الدبلوماسي.
المصدر | ويليام رويباك/معهد دول الخليج العربي في واشنطن - ترجمة وتحرير الخليج الجديد
=========================
معهد واشنطن :لمحة عامّة عن «كتائب حزب الله»
https://www.washingtoninstitute.org/ar/policy-analysis/lmht-amwt-n-ktayb-hzb-allh
بواسطة مايكل نايتس, كريسبين سميث, حمدي مالك
١٤ أغسطس ٢٠٢١
مايكل نايتس هو زميل في برنامج الزمالة "ليفر" في معهد واشنطن ومقره في بوسطن، ومتخصص في الشؤون العسكرية والأمنية للعراق وإيران ودول الخليج.
Crispin Smith
كريسبين سميث
كريسبين سميث هو زميل في فريق قانوني معني بشؤون الأمن القومي ومقره في واشنطن. وتركز أبحاثه على قضايا الأمن، وحقوق الإنسان، وقانون النزاعات المسلحة في العراق.
Hamdi Malik
حمدي مالك
الدكتور حمدي مالك هو مساهم في موقع "المونيتور" و "بي بي سي" باللغة الفارسية، وقد بحثت أطروحته لنيل شهادة الدكتوراه التطورات الاجتماعية والسياسية في مرحلة ما بعد صدام حسين في العراق.
«كتائب حزب الله» هي الميليشيا الرئيسية في العراق، وتعمل تحت القيادة المباشرة لإيران وتنشر مجموعة واسعة من الخلايا المسؤولة عن العمليات الحركية والإعلامية والاجتماعية، بعضها ممول من الدولة العراقية.
الإسم: «كتائب حزب الله».
نوع التنظيم: فصائل من المستوى الأوّل تنفّذ عمليات عسكرية حركية (محلية وأجنبية) وتملك جناحيْن اجتماعي وسياسي. تنتمي إلى منظمة أم وتُعد بحكم الأمر الواقع فرعاً تابعاً لـ «فيلق القدس» في «الحرس الثوري الإسلامي الإيراني».
التاريخ والأهداف:
تشكّلت من اندماج "جماعات خاصة" يديرها «فيلق القدس» التابع لـ «الحرس الثوري الإيراني» في الفترة 2005-2007.
أدرجتها الولايات المتحدة في عام 2009 ضمن قائمة "المنظمات الإرهابية العالمية الخاضعة لإدراج خاص" لمهاجمتها القوات الأمريكية وزعزعة استقرار العراق.
هي الفصيل الأكثر نفوذاً في «قوات الحشد الشعبي» العراقية، وتسيطر على الإدارات الرئيسة (رئاسة الأركان، والأمن، والاستخبارات، والصواريخ، والأسلحة المضادة للدروع). 
تسلسل القيادة:
إيران: تُظهر أدلة واضحة ومقنعة أنّ «كتائب حزب الله» تابعة لـ «فيلق القدس» في «الحرس الثوري الإيراني» الذي يموّلها جزئياً. وتُظهر أدلة موثوقة أنّ «كتائب حزب الله» تنفّذ إجراءات محددة بموجب تعليمات «فيلق القدس» أو توجيهاته أو تحت سيطرته. ويُظهر رجحان الأدلة أنّ إيران تزوّد «كتائب حزب الله» بالمساعدة المالية والعسكرية وتشاطر معها المعلومات الاستخباراتية، فضلاً عن المساعدة في اختيار قيادتها ودعمها والإشراف عليها.
القيادة الداخلية: تُدير «كتائب حزب الله» اسميّاً "مجلس شورى" يتألّف من 5 إلى 7 أعضاء، بمَن فيهم "مراقب" خارجي من «فيلق القدس» التابع لـ «الحرس الثوري الإيراني» أو من «حزب الله» اللبناني. وتملك «كتائب حزب الله» قواعد قوة شخصية ومالية متعددة تتسق جزئياً مع أعضاء مختلفين من "مجلس الشورى".
تمويل جزئي من الدولة العراقية: تقوم «كتائب حزب الله» بتشغيل الألوية 45 و46 و47 التابعة لـ «قوات الحشد الشعبي» التي تموّلها الدولة. ويمر التسلسل القيادي اسميّاً بـ «هيئة الحشد الشعبي» التي تهيمن عليها «كتائب حزب الله» في مكتب رئيس الوزراء، وصولاً إلى رئيس الوزراء. وفي الممارسة العملية، غالباً ما تقوم ألوية «الحشد الشعبي» التابعة لـ «كتائب حزب الله» بعصيان التسلسل القيادي للحكومة بينما تبقى بشكل قانوني أجهزة تابعة للدولة العراقية.
علاقات التبعية:
التنافس مع "عصائب أهل الحق" و«منظمة بدر» وفصائل المقاومة الأخرى على الدور والتجنيد، مما يفسح المجال أمام التنسيق عندما تكون جميع هذه الفصائل مهدّدة.
أهم عضو في "الهيئة التنسيقية للمقاومة العراقية".
العناصر التابعة لـ «كتائب حزب الله»:
الألوية 45 و46 و47 التابعة لـ «قوات الحشد الشعبي»، الذي هو جهاز تابع للدولة العراقية.
"العمليات الخاصة" لـ «كتائب حزب الله».
خلية إعلام «كتائب حزب الله» في بغداد.
أجنحة وسائل الإعلام:
كاف (منصات مختلفة)، و"كيان ك.ف"، و"الوحدة 10000"، و"قيام بوست"، و"المخبر"، و"شبكة الإعلام المقاومة".
قناة الاتجاه.
جماعات الواجهة:
"قاصِمُ الجبّارينَ"، و"ربع الله"، و"أهل معروف"، و"ألوية الوعد الحق".
الأجنحة الثقافية والاجتماعية:
"حركة عهد الله الإسلامية"، و"مجلس التعبئة الثقافية".
=========================
الصحافة الاسبانية :
صحيفة: آلاف السوريين يتعرضون لمعاملة مهينة في ليبيا
https://arabi21.com/story/1378558/صحيفة-آلاف-السوريين-يتعرضون-لمعاملة-مهينة-في-ليبيا#tag_49219
عربي21- ندى دردور# السبت، 14 أغسطس 2021 07:27 م بتوقيت غرينتش2
نشرت صحيفة "أتلايار" الإسبانية تقريرا تحدثت فيه عن الظروف البائسة التي يعيشها اللاجئون السوريون في مراكز الإيواء الليبية، الأمر الذي دفع العديد من المنظمات غير الحكومية إلى إطلاق نداءات مختلفة لإنقاذهم.
وقالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن الأزمة الاقتصادية المثيرة للقلق في سوريا إلى جانب نقص الغذاء والدواء التي تضاف إلى تداعيات الحرب الأهلية، دفعت آلاف السوريين إلى ترك وطنهم بحثا عن مستقبل أفضل.
وتعد ليبيا من بين الدول التي تواصل استضافة اللاجئين السوريين، القادم معظمهم من محافظة درعا جنوبي البلاد.
ولكن السوريين الفارين من أهوال الحرب والتجنيد القسري والظروف المعيشية الصعبة، والذين يحاولون الهجرة إلى أوروبا، يجدون أنفسهم محتجزين في مراكز الإيواء الليبية، وعرضة لانتهاكات منهجية لحقوق الإنسان.
وذكرت الصحيفة أن المنظمات غير الحكومية الليبية ندّدت بما يحدث للاجئين السوريين العالقين في ليبيا، والذين يتجاوز عددهم 200 لاجئ، مشيرة إلى أنهم "يتعرضون لسوء المعاملة والتعذيب والحرمان من الطعام والدواء".
كما حذرت هذه المنظمات من أن بعض الشكاوى التي قدمها الأقارب تشير إلى أن الجهات المسؤولة عن المركز تطلب فدية تصل إلى ألفي دولار مقابل الإفراج عن المعتقلين.
ونقلت الصحيفة عن الباحث في المرصد الأورومتوسطي يوسف سالم، أن "معتقلين عدة أفادوا بتعرضهم لمعاملة مهينة "منها الضرب وعدم توفير الغذاء الكافي، إضافة إلى توفير مياه الشرب مرتين فقط في اليوم".
وأشار إلى أن اللاجئين المحتجزين يضطرون لدفع مبالغ تزيد عن ألف دولار مقابل الإفراج عنهم، من خلال ما يعرف بـ "السماسرة" الذين يتلقون هذه الأموال من خلال اتفاق بينهم وبين مدراء السجون.
وبحسب المرصد، أكد المحتجزون السابقون أن إدارات السجون والمعتقلات يتبعون سياسة الإهمال الطبي تجاه المرضى ولا يوفرون لهم العلاج اللازم، لا سيما من يعانون من أمراض مزمنة تؤدي إلى الوفاة.
وبحسب منظمة "أطباء بلا حدود"، فإن "هناك مركزين للاحتجاز في ليبيا في وضع طبي كارثي والمعتقلون هم الضحايا".
ونقلت الصحيفة عن مديرة برنامج أوروبا الشرقية وآسيا الوسطى في منظمة العفو الدولية، ماري ستروثرز، أن "عشرات الآلاف من اللاجئين والمهاجرين محتجزون في منطقة يتصاعد فيها الصراع. كما يتعرض أولئك الذين يحاولون الفرار عن طريق البحر لخطر اعتراضهم وإعادتهم إلى مراكز الاحتجاز، التي غالبا ما تكون في مناطق النزاع. وأوروبا متواطئة في هذه الانتهاكات".
=========================
الصحافة التركية :
"يني شفق": أحزاب المعارضة تتحمل مسؤولية الحملة العنصرية ضد اللاجئين السوريين في أنقرة
https://eldorar.com/node/167002
الدرر الشامية:
اتهمت صحيفة "يني شفق" التركية أحزاب المعارضة في البلاد بالتسبب في الاعتداءات العنصرية وعمليات السلب والنهب التي تعرض لها اللاجئون السوريون في العاصمة أنقرة.
وخصّت الصحيفة قادة تلك الأحزاب بالمسؤولية عن الدماء التي سفكت، بسبب عنصريتهم، وتصريحاتهم التي أطلقوها تباعًا خلال الأسابيع الأخيرة.
وتضمن تقرير الصحيفة صورة لقادة الأحزاب التركية المعارضة الذين أطلقوا تصريحات عنصرية ضد اللاجئين، وكانت سببًا في تفجر الأوضاع غداة مقتل شاب تركي وإصابة آخر، بمشاجرة مع السوريين في حي "ألتينداغ" بأنقرة.
وذكر التقرير أن الاعتداءات وقعت على منازل اللاجئين وممتلكاتهم، وهو ما تسبب بوقوع عدد من الجرحى، بينهم أطفال، وتضرر الممتلكات بشكل كبير.
ووجهت الصحيفة خطابها بشكل رئيسي لقادة حزب الشعب الجمهوري التركي، ورأت أن عداءهم للاجئين السوريين أوصل الأوضاع لهذه الدرجة الخطيرة، وأن خطاباتهم عبر وسائل الإعلام أشعلت النار في البلاد.
وشهدت العاصمة التركية أنقرة، قبل أيام، اضطرابات كبيرة، تمثلت بهجمات عنصرية استهدفت عشرات المنازل والمحال التجارية التي يملكها سوريون، وذلك بعد مقتل شاب تركي وإصابة صديقه على يد لاجئ سوري، إثر مشاجرة دارت في المنطقة.
========================