الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 16-11-2022

سوريا في الصحافة العالمية 16-11-2022

17.11.2022
Admin

سوريا في الصحافة العالمية 16-11-2022
إعداد مركز الشرق العربي

الصحافة البريطانية :
  • بالأرقام.. الغارديان تكشف كذب 21 عفواً أصدرها بشار الأسد
https://orient-news.net/ar/news_show/200422

الصحافة الروسية :
  • موسكوفسكي كومسوموليتس :باغداساروف لا يستبعد أن يشارك أفغان وسوريون في العملية الروسية الخاصة
https://ar.rt.com/u6mj

الصحافة العبرية :
  • صحيفة إسرائيلية: تركيا ستوسع هجماتها ضد "قسد" شمال سوريا
https://baladi-news.com/ar/articles/88614/%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%B3%D8%AA%D9%88%D8%B3%D8%B9-%D9%87%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%B6%D8%AF-%D9%82%D8%B3%D8%AF-%D8%B4%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7

الصحافة البريطانية :
بالأرقام.. الغارديان تكشف كذب 21 عفواً أصدرها بشار الأسد
https://orient-news.net/ar/news_show/200422
أخبار سوريا || أورينت نت - ياسين أبو فاضل 2022-11-16 11:29:56
عرّى تقرير نشرت فحواه صحيفة الغارديان مسرحيات العفو التي أصدرها رأس النظام بشار الأسد خلال السنوات الماضية مؤكدة أنها لم تشمل سوى أعداد محدودة للغاية من المعتقلين.
وقالت الصحيفة في تقرير أمس الثلاثاء، إن  قرارات العفو، التي تم الترويج لها على أنها أعمال خيرية من قبل بشار الأسد ومسؤوليه، بالكاد أثرت في الأعداد الضخمة التي لا تزال محتجزة في السجون سيئة السمعة رغم انتهاء الأحكام الصادرة بحق العديد منهم.
ونقلت الصحيفة عن تقرير للشبكة السورية لحقوق الإنسان أن قرارات العفو التي أصدرها بشار الأسد على مدى 10 سنوات أفرجت عن أقل من 6٪ من المعتقلين، مع بقاء ما يقدّر بنحو 136 ألف شخص في السجون والمعتقلات.
وخلص التقرير الذي استغرق إعداده قرابة العام، إلى أن حكومة ميليشيا اسد أفرجت خلال أكثر من 21 عفواً، عن 7531 شخصاً تعرضوا للاعتقال التعسفي بينما لا يزال 136 ألفاً محتجزين قسرياً، والعديد منهم دون الاتصال بأسرهم أو محامين.
وأكد أن العديد من المعتقلين اعتُقلوا دون مبرر قانوني، وغالباً بسبب مشاركتهم في احتجاجات مناهضة لحكومة ميليشيا أسد في الأشهر والسنوات الأولى من الانتفاضة ضد نظام الأسد.
وقال فضل عبد الغني، مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان، إن الأعداد القليلة من المفرج عنهم تلقي بظلالها على 20 ضعفاً من ذلك العدد لا يزالون يقبعون في المعتقل.
وأضاف عبد الغني أن "نظام أسد على هذا المعدل سيحتاج إلى 233 سنة و 408 مرسوم عفو للإفراج عن باقي المعتقلين"، مضيفاً أن قرارات العفو المزعوم لم تكن إلا "أداة أخرى للقمع".
المال مقابل العنف
ونقلت الصحيفة عن بشير العبد، المعتقل السابق في سجن صيدنايا سيئ السمعة في دمشق أنه حُكم عليه بالسجن 21 عاماً في 2011 في جلسة استغرقت حوالي 30 ثانية وقد أُجبر، مثل كثيرين آخرين معتقلين، على دفع رشوة كبيرة للسجانين على الرغم من تسميته في قائمة العفو.
وقال العبد إنه في عام 2019  بعد أن أمضى 8.5 سنوات في السجن، عرض عليه أحد الضباط أن يُدرج اسمه في قوائم العفو مقابل مبلغ مالي سدده على دفعات، وبناء على ذلك قام الضابط  بإضافة اسمه إلى العفو الصادر في عام 2014  ليصار إلى إطلاق سراحه عام 2019.
كما أكد العبد أنه كان شاهداً على عدد الرجال الذين وُعدوا بالعفو وكانوا مؤهّلين للحصول عليه ولكن لم يشملهم مطلقاً، كما كان شاهداً على أسماء تم إدراجها ولكن بدلاً من إطلاق سراحها تم توزيعها على سجون أخرى.
وختم العبد بالقول "كنا نعلم أن النظام كاذب، 90٪ من المطلق سراحهم بمراسيم العفو كانوا ممن اعتادوا العمل مع النظام وارتكبوا جرائم حرب مروعة، لكنهم لم يُسجنوا بشكل صحيح، وبمجرد إطلاق سراحهم (بعد أحكام رمزية) سيُعادون إلى ميليشياتهم ".
وكان رئيس لجنة التحقيق الدولية المستقلة بشأن سوريا، باولو بينيرو، أكد خلال جلسة لمجلس حقوق الإنسان أواخر حزيران الماضي أن "العفو المزعوم" الذي أصدره بشار الأسد أواخر نيسان وهمي وجاء لذرّ الرماد في العيون ليس إلا.

=====================
الصحافة الروسية :
موسكوفسكي كومسوموليتس :باغداساروف لا يستبعد أن يشارك أفغان وسوريون في العملية الروسية الخاصة
https://ar.rt.com/u6mj
تحت العنوان أعلاه، كتبت لينا كورساك، في "موسكوفسكي كومسوموليتس"، حول البلدان التي يُنتظر تعزيز الجيش الروسي بأفراد منها.
وجاء في المقال: وقّع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرسوماً يحدد إجراءات قبول المواطنين الأجانب في الخدمة التعاقدية في صفوف القوات المسلحة الروسية.
وفي الصدد، قال الخبير في مشاكل الشرق الأوسط وآسيا الوسطى سيميون باغداساروف:
بالدرجة الأولى، أظن أن الرهان يجري على مواطني رابطة الدول المستقلة الذين يعيشون في منطقة ما بعد الاتحاد السوفيتي. لكنني لا أستبعد أن يعرب ممثلو دول أخرى، على سبيل المثال، في أمريكا اللاتينية أو الشرق الأوسط، عن رغبتهم في الخدمة في الجيش الروسي.
مستخدمو الشبكات الاجتماعية يفترضون أن يكون بين الراغبين مواطنون من كوريا الشمالية وأفغانستان؟
كوريا الشمالية بلد له خصوصية شديدة. إذا منع كيم جونغ أون مواطنيه، على مستوى الدولة، من الخدمة في الجيش الروسي، فلن يأتي أحد. لكن الأفغان قد يأتون. إنهم مقاتلون جيدون، وخاصة البشتون. وبينهم من خدم في الجيش الأفغاني الذي أعده الاتحاد السوفيتي.
كثير منهم يتحدثون الروسية بطلاقة. هؤلاء لديهم أطفال نشأوا بروح الصداقة معنا. لذلك، يبدو لي هذا الخيار ممكنا تماما. وفي رأيي، هناك احتمال أن يُظهر مواطنو العراق وسوريا استعدادهم للخدمة في القوات المسلحة الروسية. الدافع الذي يحركهم هو كراهية الولايات المتحدة الأمريكية.
وماذا غير ذلك مما يمكن أن يشجع الأجانب على الخدمة في الجيش الروسي؟
لكل شخص أسبابه. كما قلت، على سبيل المثال، في العراق، كراهية الولايات المتحدة. قد يكون سكان البلدان الأخرى مهتمين ماليا بمثل هذا العرض.
ما سبب قرار الزعيم الروسي هذا؟
هذا قرار طبيعي تماما. نحن نقاتل، وإذا كان من الممكن زيادة عدد الأفراد في جيشنا، فلِم لا؟
=====================
الصحافة العبرية :
صحيفة إسرائيلية: تركيا ستوسع هجماتها ضد "قسد" شمال سوريا
https://baladi-news.com/ar/articles/88614/%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%B3%D8%AA%D9%88%D8%B3%D8%B9-%D9%87%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%B6%D8%AF-%D9%82%D8%B3%D8%AF-%D8%B4%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7
بلدي نيوز
قالت إحدى الصحف الإسرائيلية، إن تركيا ستستغل تفجير اسطنبول الأخير لتوسيع وتنفيذ هجماتها ضد "قسد" في مناطق سيطرتها شمال سوريا.
وأضافت صحيفة "جيروزاليم بوست"،  إن تركيا كانت ماضية في اتهام الوحدات الكردية، بتنفيذ التفجير في شارع تقسيم، بينما ذهب وزير الداخلية التركي سليمان صويلو، إلى أبعد من ذلك، عندما صرح أن الهجوم تم التخطيط له وتنفيذه على طول الطريق من شمال سوريا.
وتساءلت الصحيفة عن كيفية دخول المرأة المتهمة بالتفجير، والانتقال من عفرين إلى تركيا، وذلك بعد بنائها جداراً حدودياً وسياجاً، بالإضافة لوجد عدد كبير من الأمن التركي في منطقة الحدود.
وأشارت الصحيفة، إلى أن التحول السردي لأنقرة مثير للاهتمام، كونه لم يأت من تقييم الانفجار ومعرفة من المسؤول، بل إلقاء اللوم وجه اليقين دون تقديم أدلة بالضرورة على الادعاء، مؤكدة أن السلطات التركية لا تريد إلقاء اللوم فقط على حزب العمال الكردستاني، بل الوحدات الكردية والولايات المتحدة أيضاً.
=====================