الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 17/3/2022

سوريا في الصحافة العالمية 17/3/2022

19.03.2022
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • نيويورك تايمز: بعد 11 عاما من الحرب في سوريا لم يحصل ضحايا الأسد على العدالة
https://jisrtv.com/أخبار-الجسر/الأخبار-السورية/نيويورك-تايمز-بعد-11-عاما-من-الحرب-في-سوريا-لم-يحصل-ضحايا-الأسد-على-العدالة/
  • نيويورك تايمز” توثّق مقبرتين تضمان آلاف الجثث لقتلى بمراكز احتجاز يديرها الأسد
https://www.enabbaladi.net/archives/556983
  • واشنطن بوست”: ذعر من فقدان المواد الغذائية والوقود في سوريا والشرق الأوسط
https://www.enabbaladi.net/archives/556899
 
الصحافة الهولندية :
  • شبكة هولندية: هؤلاء المقاتلون السوريون مهمون لـ”بوتين” في أوكرانيا
https://eldorar.com/node/1185667
 
الصحافة العبرية :
  • صحيفة إسرائيلية: الحرب متعددة الجبهات بين تل أبيب وطهران تتصاعد
https://www.aljazeera.net/news/politics/2022/3/17/صحيفة-إسرائيلية-الحرب-متعددة-الجبهات
 
الصحافة الامريكية :
نيويورك تايمز: بعد 11 عاما من الحرب في سوريا لم يحصل ضحايا الأسد على العدالة
https://jisrtv.com/أخبار-الجسر/الأخبار-السورية/نيويورك-تايمز-بعد-11-عاما-من-الحرب-في-سوريا-لم-يحصل-ضحايا-الأسد-على-العدالة/
قالت صحيفة نيويورك تايمز إنه بعد أحد 11 عاما من الحرب في سوريا، لم يحصل ضحايا نظام الأسد على العدالة، على الرغم من محاسبة أفراد منخفضي ومتوسطي الرتب في نظامه.
وأضافت إن الجرائم واسعة النطاق التي ارتكبها الرئيس السوري ضد شعبه، بمعونة روسية وإيرانية، لا تزال حتى الآن من دون حساب.
ونقلت الصحيفة عن مدنيين قتل النظام أفرادا من عوائلهم، إن مصيرا مماثلا قد يكون ينتظر الأوكرانيين، الذين تتعرض مدنهم الآن للقصف خلال الغزو الروسي لها.
قال محللون إن إرث الحرب السورية، ودور روسيا فيها، يلوح في الأفق بشكل كبير على أوكرانيا، مما يقدم دروسا محتملة لبوتين مفادها إن "الخطوط الحمراء" التي وضعها الغرب يمكن تجاوزها من دون عواقب طويلة الأجل.
وتقول الصحيفة: "عند مشاهدة الحرب هناك، يرى العديد من السوريين علامات على أن بوتين يستخدم أجزاء من قواعد اللعبة السورية".
وفي الصدد، نقلت الصحيفة عن باتريشيا لويس، مديرة برنامج الأمن الدولي في تشاتام هاوس قولها: "إذا كان بوتين يعتقد أنه سيعامل مثل الأسد، فهو مخطئ لأنه ليس الأسد وهذه ليست سوريا".
=============================
نيويورك تايمز” توثّق مقبرتين تضمان آلاف الجثث لقتلى بمراكز احتجاز يديرها الأسد
https://www.enabbaladi.net/archives/556983
نشرت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية تحقيقًا تعاونت فيه مع “رابطة معتقلي ومفقودي صيدنايا”، حول مواقع المقابر الجماعية في سوريا، ودورها بإثبات وتوثيق جرائم الحرب المرتكبة من قبل النظام السوري.
وبحسب التحقيق المنشور اليوم، الأربعاء 16 من آذار، استطاعت الصحيفة تحديد موقع مقبرتين جماعيتين من المتوقع أنهما تضمان آلاف الجثث لسوريين قُتلوا في مراكز الاحتجاز التي يديرها رئيس النظام السوري، بشار الأسد.
مؤسس “رابطة معتقلي ومفقودي سجن صيدنايا”، دياب سرية، قال لعنب بلدي، إن التحقيق استند إلى مقابلات أُجريت خلال الأشهر الماضية مع أربعة رجال سوريين عملوا في مقابر جماعية سرية، أو في مواقع قريبة منها، وصور من الأقمار الصناعية، للكشف عن موقعين يضمان آلاف الجثث، بحسب الرجال الذين عملوا هناك.
وعملت الرابطة على الوصول إلى شهادات لأشخاص عملوا داخل المقابر الجماعية، أو مصادر مطّلعة، كما أسهمت بتحديد موقع المقبرتين، وتقديم أدلة ووثائق تثبت موقعهما، وفق ما قاله سرية.
وأضاف سرية أن الرابطة لديها معلومات حول خمس مقابر جماعية لم يذكر التقرير سوى اثنتين منها، لعدم كفاية المعلومات والأدلة حول المقابر الثلاث الأخرى.
وأوضح سرية أن الكشف عن المقابر دون توفر الأدلة الكافية، يمكن أن يدفع النظام السوري لنقل المقابر من مواقعها قبل توثيقها بشكل كامل.
ويشكّل الكشف عن مواقع المقابر الجماعية أهمية كبيرة بالنسبة لأهالي المعتقلين والمفقودين والمجتمع الدولي والمنظمات التي لديها رغبة حقيقية بمحاسبة النظام، كما يسهم بتسليط الضوء على القضية، ومنع التلاعب بهذه المواقع، وفق ما قاله سرية.
وأكدت الصحيفة استحالة عدّ الجثث في المقابر الجماعية والتعرف عليها، دون نبش المقابر الذي يعوقه وجود نظام الأسد واستمرار الدعم الروسي له، مشيرة إلى أن أهمية الكشف عن المقابر الجماعية تكمن بلفت الانتباه إلى الجرائم والانتهاكات في سوريا.
وأحضرت “فرقة الطوارئ السورية” أحد الرجال الذين قابلتهم الصحيفة إلى واشنطن هذا الأسبوع للتحدث مع أعضاء الكونجرس وآخرين حول المقابر الجماعية، للفت الانتباه إلى تلك “الفظائع”، وفق الصحيفة.
شهود يوثّقون المقابر الجماعية
عمل الشهود الأربعة الذين تحدثوا إلى الصحيفة، بشرط عدم الكشف عن هويتهم، في مقابر جماعية أو بالقرب منها، قرب دمشق، وشاهد كل منهم أجزاء من جهود الحكومة السورية للتخلص من الجثث، ويقيم اثنان منهم في ألمانيا، وواحد في لبنان والآخر في سوريا.
وقال أحد الشهود الأربعة، إنه عمل قبل الحرب لمصلحة حكومة دمشق الإقليمية (محافظة دمشق)، في الإشراف على مدافن المدنيين إلى أن جُنّد من قبل ضباط المخابرات في منتصف 2011، للتخلص من الجثث القادمة من مراكز الاحتجاز عبر المستشفيات، واستمر عمله داخل المقبرتين لنحو ست سنوات.
وعمل الشاهد في إحدى المقابر في بلدة نجها، جنوبي دمشق، منذ منتصف 2011 حتى مطلع 2013، حيث أشرف في البداية على عدد قليل من العمال الذين دفنوا أعدادًا قليلة من الجثث، ولكن مع تصاعد حدة الصراع، ازدادت الأعداد لتتحول المقبرة إلى “ترس في بيروقراطية الموت الهائلة”، وفق تعبيره.
نقلت شاحنات التبريد الكبيرة المخصصة لنقل الطعام الجثث التي ظهرت عليها كدمات وآفات وأظافر مفقودة، وبعضها كان متحللًا بشكل جزئي، أي مر وقت طويل على الوفاة، من المستشفيات إلى القبور، وفق الشاهد.
وقال إنه لم يدفن الجثث بنفسه، لكنه أشرف على العمال، وتلقى أوراقًا من المستشفيات توضح عدد الجثث التي جاءت من مركز الاحتجاز، مضيفًا أنه سجل هذه الأرقام في دفتر بمكتبه، لكنه ترك تلك الأوراق وراءه عندما هرب من سوريا في 2017.
وخلال سنوات عمل الشاهد في المقابر الجماعية، قام فريقه بتفريغ شاحنتين نحو مرتين أسبوعيًا، تحمل كل منهما 150 جثة إلى 600 جثة، كما تلقى الفريق عشرات الجثث أسبوعيًا.
رجل آخر قابلته صحيفة “نيويورك تايمز”، كان سائق جرافة عمل في مقبرة “نجها” لمدة سبعة أشهر في عام 2012، قال إن ضباط المخابرات المشرفين على الدفن أخبروه بحفر حفر مربعة كبيرة.
وبحسب شاهد عمل سائقًا لجرافة بإحدى المقابر، أنشأت الحكومة السورية مقبرة جماعية جديدة بالقرب من قاعدة للجيش السوري في بلدة القطيفة بريف دمشق.
كما أكّد وليد هاشم، وهو جندي سابق خدم في القطيفة قبل انشقاقه نهاية عام 2012، وجود المقبرة في القطيفة، مشيرًا إلى أن المنطقة كانت تحت حراسة مشددة، لكن كل من عمل في المنطقة لديه اطّلاع على موقع المقبرة.
وخلال السنوات الماضية، أُعلن عن اكتشاف عشرات المقابر الجماعية في أماكن متفرقة من مناطق سيطرة النظام السوري وفصائل المعارضة وتنظيم “الدولة الإسلامية”، لكنّ التحركات لمعرفة المسؤولين عن المقابر الجماعية تعتمد بالدرجة الأولى على إمكانية الوصول الفعلي إلى المقبرة وفتحها، واستخراج الجثث بطريقة علمية لتوثيق المعلومات التي يمكن الوصول إليها.
ووثّق فيلم “حفار القبور” الصادر عن قناة “الجزيرة” والذي عُرض في مطلع العام الحالي، شهادات من أحد الأشخاص الذين تولوا مهمة دفن جثث القتلى تحت التعذيب في القبور الجماعية بين عامي 2011 و2018 في سوريا.
=============================
واشنطن بوست”: ذعر من فقدان المواد الغذائية والوقود في سوريا والشرق الأوسط
https://www.enabbaladi.net/archives/556899
تحدث تقرير لصحيفة “واشنطن بوست” عن انتشار حالة الذعر من إمكانية فقدان المواد الغذائية والوقود في الشرق الأوسط، جرّاء “الغزو” الروسي لأوكرانيا.
وقال التقرير الصادر اليوم، الأربعاء 16 من آذار، إن هناك مخاوف في العديد من البلدان في الشرق الأوسط، من بينها سوريا، من محدودية وفرة وارتفاع أسعار السلع الأساسية مثل القمح وزيت دوار الشمس والوقود، والمواد التي تستورد عادة من البلدين المتحاربين.
تستمر شكاوى التجار والأهالي في مصر وسوريا ولبنان، في ظل ارتفاع أسعار الخبز والعديد من المواد الغذائية، تزامنًا مع تزايد القلق بشأن توفرها، وفق التقرير.
ويعاني التجار السوريون من غياب زيت دوار الشمس والزيوت النباتية عن الأسواق، وعجزهم عن الحصول عليها منذ بداية “غزو” أوكرانيا، كما يعاني اللبنانيون من مخاوف انقطاع القمح، خصوصًا بعد نقص الصوامع في لبنان للاحتفاظ باحتياطياته من الحبوب إثر انفجار مرفأ بيروت عام 2020.
كما أسفر “الغزو” عن إصدار البلدان الثلاثة قرارات “تقشفية” للحفاظ على مخزونها من المواد الغذائية والوقود، والحد من أثر “الغزو” على بلادهم، إذ أعلن مجلس الوزراء في حكومة النظام السوري قرارات تفرض “التقشف” استجابة لـ”غزو” أوكرانيا في 24 من شباط الماضي.
وبحسب ما رصدته عنب بلدي، تشهد أسواق دمشق ارتفاعًا كبيرًا بأسعار معظم السلع الأساسية، إلى جانب ارتفاع أسعار المحروقات بنوعها “الحر”، تزامنًا مع انخفاض قيمة الليرة السورية خلال الأيام الماضية.
وفي 7 من آذار الحالي، قال مدير عام مؤسسة الأعلاف، عبد الكريم شباط، في تصريحات لصحيفة “الوطن” المحلية، إن جزءًا مهمًا من المواد العلفية كان يستورد من روسيا وأوكرانيا، ونتيجة الحرب توقف الاستيراد حاليًا، موضحًا أن المؤسسة كانت تستورد الذرة من روسيا، في حين أن تجار القطاع الخاص كانوا يستوردون من أوكرانيا وبلدان أخرى.
وأرجع شباط أسباب ارتفاع أسعار الأعلاف في السوق إلى رفع بعض التجار أسعار المادة واحتكارها بمجرد ارتفاع أسعارها عالميًا، وصعوبة استيرادها على خلفية تطورات الأزمة الأوكرانية.
جاء ذلك بعد أن أعلن الرئيس الروسي، في 24 من شباط الماضي، بدء “عملية عسكرية خاصة” في إقليم دونباس الذي يضم منطقتي لوغانسك ودونيتسك، إلا أن العملية امتدت لتشمل كامل الأراضي الأوكرانية.
وفي ملف سابق بعنوان “النار في كييف.. الحصاد في دمشق”، ناقشت عنب بلدي الآثار الاقتصادية والسياسية لـ”الغزو” الروسي لأوكرانيا في مختلف مناطق النزاع.
=============================
الصحافة الهولندية :
شبكة هولندية: هؤلاء المقاتلون السوريون مهمون لـ”بوتين” في أوكرانيا
https://eldorar.com/node/1185667
قال مراسل شبكة “آر تي إل نيوز” الإعلامية الهولندية، إن المقاتلين السوريين “سيئي السمعة” مهمون بالنسبة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي وافق على قدومهم إلى أوكرانيا.
وأشار المراسل إلى إن قتالهم لصالح روسيا ليس طوعياً، “حيث يُطلب منهم القيام بالعمل القذر من أجل بوتين للحصول على المال، فهم علف المدافع ويتم توظيفهم ليكون عدد القتلى الروس محدوداً”، وفق قوله.
=============================
الصحافة العبرية :
صحيفة إسرائيلية: الحرب متعددة الجبهات بين تل أبيب وطهران تتصاعد
https://www.aljazeera.net/news/politics/2022/3/17/صحيفة-إسرائيلية-الحرب-متعددة-الجبهات
كشف الخبير العسكري رون بن يشاي عن أن ما توصف بالحرب متعددة الجبهات بين إسرائيل وإيران مستمرة منذ أكثر من 10 سنوات، وآخرها استهداف طهران ما تقول إنه منشأة للموساد في أربيل بكردستان العراق، ردا على هجوم إسرائيلي على موقع إيراني لتصنيع طائرات مسيرة.
وأوضح الخبير العسكري أن الحرب بين الطرفين تجري على 4 جبهات رئيسية: أولاها وقف الأسلحة النووية الإيرانية، والثانية منع تواجدها العسكري في سوريا، والحيلولة دون إقامة جبهة لبنانية سورية إيرانية مشتركة في شمال شرق إسرائيل، والثالثة التعامل مع المساعي الإيرانية لتسليح حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وحزب الله بصواريخ دقيقة، والرابعة الجبهة البحرية حيث تعرضت سفن إيرانية تحمل أسلحة وسفن إسرائيلية لهجمات متبادلة.
وأشار بن يشاي إلى أن ما تخوضه إسرائيل في الساحات الثلاث الأخيرة يتجسد في الأراضي السورية والعراقية ومنطقة الخليج والبحرين الأحمر والمتوسط، وتنفيذ عمليات إلكترونية إسرائيلية في الأراضي الإيرانية، انتقاما من الهجمات الإلكترونية الإيرانية على محطات البنية التحتية الإسرائيلية، مثل محاولة إتلاف محطة مياه الشرب قبل عامين، فضلا عن منظومة الطائرات المسيرة التي نفذت محاولات فعلية لضرب إسرائيل بطائرات متفجرة.
ورأى الخبير العسكري أن الهجوم على مصنع الطائرات المسيرة -الذي نُسب إلى إسرائيل- تطور مهم في العمليات الجارية لعرقلة ما وصفه بالاعتداءات الإيرانية وترسيخها في المنطقة.
وأشار إلى أن الهجوم أسفر عن تدمير نحو 100 طائرة مسيرة، وشكّل ضربة كبيرة للحرس الثوري الإيراني.
وفي الهجوم على مصنع الطائرات المسيرة في كرمانشاه (غربي إيران) -حسب تقارير إعلامية- تم استخدام 6 طائرات مسيرة إسرائيلية، تحمل كمية كبيرة جدًّا من نوع خاص من المتفجرات التي تسببت في دمار هائل داخل المصنع وحوله، وفق بن يشاي.
لذا -كما يقول الخبير العسكري- فلا عجب أن ردّ الإيرانيين كان هجوما قاسيا على مبنى مدني في أربيل بكردستان العراق، في حين تقول طهران إن الهجوم استهدف مقرا للموساد.
في كلتا الحالتين، تتسع الحرب متعددة الجبهات وتتصاعد، وإذا كان تعطيل البرنامج النووي الإيراني الأولوية القصوى لإسرائيل في السابق فقد أصبحت هذه الحملة الآن على القدر نفسه من الأهمية.
وتقول الصحيفة إن الأوساط العسكرية الإسرائيلية تنظر بعين من الدهشة لسرعة ما طوره الإيرانيون من صناعة الطائرات المسيرة ردًّا على التفوق الجوي الإسرائيلي في سماء المنطقة، إذ بنى الإيرانيون منظومة الطائرات المسيرة لتقليد نظيراتها الأميركية، واستخدموها ليس فقط ضد إسرائيل بل ضد السعودية والإمارات وأهداف في العراق أيضا، ولعل أخطرها الهجوم على منشآت تكرير النفط السعودية في سبتمبر/أيلول 2019، مما تسبب في وقف نصف صناعة تكرير النفط السعودية لمدة نصف أسبوع.
وتضيف أنه لعل مكامن الخوف الإسرائيلي من منظومة هذه الطائرات المسيرة أن إيران تسلمها لحلفائها؛ الحوثيين في اليمن ضد السعودية والإمارات، والمليشيات الشيعية في العراق ضد القوات الأميركية.
وهكذا -والكلام للصحيفة- يتم تشغيل الطائرات المسيرة ضد أهداف في جميع أنحاء الشرق الأوسط، وعلى مسافات تصل إلى ألف كيلومتر أو أكثر، مما يجعلها تهديدًا حقيقيًّا للمنشآت العسكرية ومنشآت البنية التحتية الحيوية في إسرائيل.
المصدر : الصحافة الإسرائيلية
=============================