الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 18-9-2022

سوريا في الصحافة العالمية 18-9-2022

19.09.2022
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة التركية :
  • صحيفة تركية: فيدان ومملوك ناقشا "العودة الآمنة" للاجئين السوريين وانسحاب تركيا
https://www.rudawarabia.net/arabic/middleeast/turkey/170920221
 
الصحافة العبرية :
  • جيروزاليم بوست”: لهذه الأسباب تزداد وتيرة الغارات الإسرائيلية في سوريا
https://resalapost.com/2022/09/17/جيروزاليم-بوست-لهذه-الأسباب-تزداد-وت/
  • صحيفة عبريّة تكشف عن ثلاثة أهداف من القصف الأخير على دمشق
https://fresh-syria.net/archives/101176
 
الصحافة التركية :
صحيفة تركية: فيدان ومملوك ناقشا "العودة الآمنة" للاجئين السوريين وانسحاب تركيا
https://www.rudawarabia.net/arabic/middleeast/turkey/170920221
كشفت صحيفة تركية تفاصيل الاجتماعات الأخيرة التي جمعت رئيس جهاز المخابرات التركي هاكان فيدان، ومدير مكتب الأمن القومي السوري علي مملوك في دمشق.
 وجرت في الأسابيع القليلة الماضية، لقاءات استخباراتية بين فيدان ومملوك، والتي لم تنقطع بين البلدين رغم "الخلافات الحادة" بينهما منذ بداية الاحتجاجات في سوريا وتحوّلها لحرب أهلية مسلحة عام 2011، إذ تعتبر تركيا لاعباً أساسياً في الملف السوري.
 وبحسب صحيفة "صباح" التركية، فإن المباحثات كانت عن وضع "خارطة طريق للعودة الآمنة للسوريين".
 وناقش الطرفان القضايا ذات الأولوية وهوامش المرونة والمواضيع الرئيسية لخريطة الطريق التي "يجب اتباعها من الآن فصاعداً"، لافتاً إلى أنها  تحتاج بعضاً من الوقت للحصول على نتيجة ملموسة
 ومن بين الجوانب المتباحث فيها بين رئيسي الاستخبارات التركية والسورية، فهو "ضمان العودة الآمنة لجميع طالبي اللجوء، وإعادة العقارات لأصحابها، وتهيئة ظروف العمل والتوظيف، وضمان عدم إصدار أحكام بحقهم".
 من جانبه، حثّ فيدان الجانب السوري في دمشق على ضرورة "إلغاء القانون رقم 10 لعام 2018"، الصادر في 2 نيسان 2018، حيث ينص على سحب ملكية العقار من المواطن خارج البلاد الذي لا يقدم إثباتات الملكية خلال 30 يوماً.
 الصحيفة التركية استبعدت إجراء اجتماع على مستوى وزاري أو لقاء بين الرئيس التركي رجب طيب اردوغان ونظيره السوري بشار الأسد في الوقت الحالي.
 بدوره، طالب الجانب السوري بانسحاب القوات التركية من كامل الجغرافية السورية، مبينةً الصحيفة أن الوفد التركي أكد التزام أنقرة بـ"وحدة الأراضي السورية".
 وأشارت الصحيفة إلى أن الجانب التركي رأى ضرورة تقييم هذه المطالب "لاحقاً" بشرط استكمال العملية الدستورية وإجراء انتخابات حرة وتجديد اتفاقية أضنة بشأن مكافحة الإرهاب.
 في وقت سابق من اليوم، اعتبر وزير الخارجية التركي، مولود جاووش أوغلو، أن الحكومة السورية لن تكون قادرة على السيطرة على الوضع، في حال سحبت تركيا قواتها من سوريا، وستقع المناطق التي تتواجد فيها القوات التركية الآن برمتها، بيد المنظمات التي وصفها بـ "الإرهابية".
 يأتي ذلك في الوقت الذي أبدى فيه الرئيس التركي رجب طيب اردوغان أمس رغبته في لقاء الأسد لو كان حاضراً في قمة منظمة شنغهاي للتعاون في العاصمة الاوزبكية سمرقند.
 وسبق أن نقلت وكالة "رويترز" عن أربعة مصادر، أن رئيس المخابرات التركي، هاكان فيدان عقد عدة اجتماعات مع نظيره السوري في دمشق خلال الأسابيع القليلة الماضية، في مؤشر على جهود روسية لتشجيع ذوبان الجليد بين طرفي النقيض في الحرب السورية.
=============================
الصحافة العبرية :
جيروزاليم بوست”: لهذه الأسباب تزداد وتيرة الغارات الإسرائيلية في سوريا
https://resalapost.com/2022/09/17/جيروزاليم-بوست-لهذه-الأسباب-تزداد-وت/
كشفت صحيفة “جيروزاليم بوست” اﻹسرائيلية عوامل وأسباب تكثيف الضربات والجوية على مواقع النظام والميليشيات اﻹيرانية في سوريا، خلال الفترة اﻷخيرة، مؤكدةً أنه يرتبط بزيادة النشاط اﻹيراني وتراجع الدور الروسي وتصاعد التوتّر في المنطقة والحديث عن اتفاق نووي جديد.
وأضافت الصحيفة في تقرير نشرته أمس الجمعة، قبل قصف مطار دمشق اﻷخير، إنه حدث بالفعل ارتفاع ملحوظ في العمليات الجوية الإسرائيلية ضد أهداف مرتبطة بإيران على الأراضي السورية خلال الشهر الماضي، حيث قصفت الطائرات الإسرائيلية مطار حلب شمال سوريا في 6 سبتمبر / أيلول، وجاءت هذه العملية في أعقاب غارة سابقة على نفس الهدف ، في 31 أغسطس / آب.
ونقلت عن وكالة “نورث برس” المرتبطة بـ”قسد” في شمال شرق سوريا، أن غارة 6 سبتمبر / أيلول استهدفت طائرة متجهة إلى “النجف” في جنوب العراق كان على متنها عضوان من “حزب الله” اللبناني، نقلاً عن “مصدر في مطار حلب”. من جانبها قالت “رويترز” عن “قائد في تحالف إقليمي تدعمه إيران” إن الغارة حدثت قبل وصول طائرة إيرانية، و”يبدو أن هذه الرواية الأخيرة تتوافق مع تصريح صادر عن رام بن باراك، رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع في الكنيست وضابط مخابرات كبير سابق، جاء فيه: “يعني الهجوم أن طائرات معينة لن تتمكن من الهبوط، وأنه تم نقل رسالة إلى الأسد: إذا كانت الطائرات التي تهدف إلى تشجيع الإرهاب على الأرض، فسوف تتضرر قدرة النقل في سوريا”.
وأوضحت “جيروزاليم بوست” أن الضربات جاءت في أعقاب “سلسلة من الهجمات المنسوبة إلى إسرائيل”، حيث تشير تقديرات إلى وقوع 24 عملية جوية إسرائيلية في سوريا منذ بداية العام؛ الغالبية العظمى منها كانت ضدّ أهداف إيرانية.
وربطت الصحيفة بين الاستهداف المحدد لمطار حلب وكون إيران “تعتمد بشكل متزايد على جسرها الجوي إلى سوريا ولبنان، بسبب استهداف إسرائيل الناجح والمنهجي لجهود نقل الأسلحة والمعدات براً”. لكن الوتيرة المتزايدة للنشاط “لا تتعلق فقط بالمسألة المحددة المتمثلة في زيادة استخدام النقل الجوي من قبل طهران، بل هي جزء من صورة أوسع للتوتر الإقليمي المتزايد؛ فهناك عدد من العوامل المساهمة في هذه الصورة الناشئة، وأبرزها انسحاب روسيا من سوريا”. انحسار روسي في سوريا أكدت الصحيفة أن “تراجع روسيا في سوريا يتطلب تحذيرًا فوريًا” ﻹيران، حيث أن الروس “مشغولون الآن بحملة عسكرية متعثرة في أوكرانيا، وتفتقر موسكو إلى القدرة على مشاركتين استراتيجيتين وثيقتين في وقت واحد”. وأوضحت الصحيفة أن “الغياب الروسي يعني أهمية أكبر وحرية أكبر للدور الإيراني في سوريا، حيث سعى البلدان إلى تنفيذ مشاريع منفصلة بشكل ملحوظ وفي بعض الأحيان متعارضة في سوريا في السنوات الأخيرة، لكن قد تزيد إيران من أنشطتها مع انسحاب الروس”.
ولفت تقرير “جيروزاليم” إلى أن “التصعيد في النشاط الإسرائيلي لا يتعلق بسوريا وحدها، بل هو جزء من توسيع وتعميق أكثر عمومية من جانب إسرائيل في الأشهر الأخيرة لموقفها الحازم فيما يتعلق بالسلسلة الكاملة للنشاط الإيراني في المنطقة”، وهو مرتبط بوصول الدبلوماسية النووية إلى جولتها النهائية، حيث “يبدو أن المزاج السائد في المعسكرين المتنافسين في الشرق الأوسط يتجه نحو استعداد أكبر للمواجهة”، و”يعكس النطاق المتزايد والجرأة للنشاط الجوي الإسرائيلي في سوريا هذا الموسم المتغير”. وكان مطار دمشق الدولي قد تعرّض لضربة إسرائيلية جديدة، بعد منتصف ليلة الجمعة – السبت الماضية، مما أدى لسقوط خمسة قتلى في صفوف قوات النظام، وفقاً لوكالة “سانا”.
=============================
صحيفة عبريّة تكشف عن ثلاثة أهداف من القصف الأخير على دمشق
https://fresh-syria.net/archives/101176
قالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبريّة اليوم السبت، إنّ القصف الذي طال مطار دمشق الدولي، أفشل محاولة حزب الله تهريب أجهزة تحديد المواقع التي تسمح للمصانع في سوريا بتحويل الصواريخ إلى دقيقة.
وأضافت، أنّ القصف الذي استهدف منطقة الكسوة بريف دمشق، استهدف بشكلٍ مُباشر مُعسكراتٍ تدريبّة تابعة للميليشيات الإيرانيّة.
وأشارت، أنّ تلك المُعسكرات التدريبّة المُستهدفة هي مناطق تقع تحت سيطرة إيران، وتستخدمها لأهداف دينيّة، إضافةً إلى مُعسكراتٍ تقع على الحدود بين لبنان وإسرائيل.
وبحسب ما جاء في الصحيفة، فإنّ الهجوم الأخير جاء بهدف تحقيق ثلاثة أمورٍ رئيسيّة في سوريا، منها تعطيل مشروع ميليشيا حزب الله بشأن الصواريخ الدقيقة.
إضافةً إلى منع عناصر ميليشيا الحرس الثوري الإيراني من زيادة النشاط العسكري بالقرب من الحدود الإسرائيليّة.
كما أنّه يهدف إلى إضعاف منظومة الدفاع الجوي التي يمتلكها نظام الأسد، مُشيرةً أنّ القتلى الذين سقطوا نتيجة القصف كانوا عناصر من الدفاع الجوي.
=============================