الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 19-11-2022

سوريا في الصحافة العالمية 19-11-2022

20.11.2022
Admin

سوريا في الصحافة العالمية 19-11-2022
إعداد مركز الشرق العربي

الصحافة التركية :
  • صحيفة تركية تتحرى جنسية منفذة هجوم اسطنبول وتكشف أصولها
https://arabic.rt.com/world/1408910-%D8%B4%D9%83%D9%88%D9%83-%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%86%D9%81%D8%B0%D8%A9-%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85-%D8%A7%D8%B3%D8%B7%D9%86%D8%A8%D9%88%D9%84/

الصحافة العبرية :
  • هآرتس : قراءة إسرائيلية لأسباب استهداف ناقلة نفطية في الخليج
https://arabi21.com/story/1475461/%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%A1%D8%A9-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%87%D8%AF%D8%A7%D9%81-%D9%86%D8%A7%D9%82%D9%84%D8%A9-%D9%86%D9%81%D8%B7%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D9%8A%D8%AC
 
  • الجزيرة انجليزية :هل تستعد تركيا لعملية عسكرية جديدة في سوريا؟
https://www.noonpost.com/content/45830

الصحافة التركية :
صحيفة تركية تتحرى جنسية منفذة هجوم اسطنبول وتكشف أصولها
https://arabic.rt.com/world/1408910-%D8%B4%D9%83%D9%88%D9%83-%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%86%D9%81%D8%B0%D8%A9-%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85-%D8%A7%D8%B3%D8%B7%D9%86%D8%A8%D9%88%D9%84/
شككت صحيفة "هادية ليفنت" في أن تكون منفذة هجوم إسطنبول، أحلام البشير، سورية، ونقلت عن وسائل إعلام وجود احتمال كبير بأنها من الصومال
منفذة تفجير شارع الاستقلال باسطنبول تروي كيف نظر "حاجي" إليها وأمرها بتفعيل القنبلة!
وذكرت الصحيفة أنها حاولت التأكد من هذه المعلومات، وأنها توصلت إلى أن منفذة الهجوم من شمال أفريقيا.
وأشارت هذه الصحيفة إلى وجود تناقضات بشأن تاريخ قدوم منفذة الهجوم إلى تركيا عبر عفرين، وما إذا كانت منفذة الهجوم قد عبرت الحدود بالفعل أم لا.
وفي هذا السياق، تحدثت صحيفة " ليفنت" عن أخبار متداولة بشأن بدء الاستخبارات التركية حملة أمنية ضد الجماعات المسلحة السورية المدعومة من تركيا في إدلب وعفرين بعد يوم من الهجوم.
وقالت الصحيفة في ها السياق: "وردت أنباء أخرى عن اعتقال 17 شخصا من الجماعات المدعومة من تركيا في عفرين وتم ذكر اسم فرقة الحمزات".
وادعت "ليفنت" أن مواجهات مسلحة اندلعت بين الجماعات المدعومة من تركيا وأن من وصفوا بالمجاهدين دعموا هذه المواجهات، مضيفة قولها: "لقد قاموا بالسيطرة على عفرين وبالنظر لكل هذا يتضح أن شمال سوريا خرج عن السيطرة منذ فترة طويلة. وفي هذه الأوضاع بإمكان أي شخص عبور المنطقة، فقد تم إلقاء القبض على زعيم تنظيم إجرامي إيطالي في إدلب تبين أنه عبر من تركيا".
=====================
الصحافة العبرية :
 قراءة إسرائيلية لأسباب استهداف ناقلة نفطية في الخليج
https://arabi21.com/story/1475461/%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%A1%D8%A9-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%87%D8%AF%D8%A7%D9%81-%D9%86%D8%A7%D9%82%D9%84%D8%A9-%D9%86%D9%81%D8%B7%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D9%8A%D8%AC
غزة- عربي21- أحمد صقر
قال عاموس هرئيل إن "الهجوم على ناقلة النفط هو حدث فريد من نوعه في الفترة الأخيرة"- جيتي
سلطت صحيفة عبرية، الضوء على الهجوم الذي استهدف ناقلة النفط قبالة ساحل عُمان الثلاثاء الماضي، مرجحة أن يكون بمثابة رد إيراني على استهداف قافلة السلاح الذي نسب لـ"إسرائيل" الأسبوع الماضي
  وأوضحت صحيفة "هآرتس" العبرية في تقرير للخبير الإسرائيلي عاموس هرئيل، أن "الهجوم على ناقلة النفط، هو حدث فريد من نوعه في الفترة الأخيرة، وأصبع الاتهام وجه إلى إيران على خلفية مكان الحادث، والهدف (سفينة مملوكة جزئيا لشركة إسرائيلية يملكها رجل الأعمال الإسرائيلي إيدان عوفر)، والتوقيت والسياق". 
وأضافت: "يبدو أن هذه كانت محاولة إيرانية للانتقام على هجوم نسب لإسرائيل، على قافلة سلاح من إيران على الحدود العراقية – السورية الأسبوع الماضي، وجهاز الأمن الإسرائيلي وصف الهجوم في الخليج بأنه "خطأ استراتيجي" لإيران، وحاول استغلاله ضد النظام، ففي الخلفية، افتتاح الحدث الأكثر تغطية إعلامية في العالم، وهو كأس العالم لكرة القدم في قطر الجارة". 
ونوهت أن "إسرائيل زعمت أن إيران تبيع النفط لسوريا من خلال خرق الحظر الدولي، والأرباح يتم استخدامها لتمويل تزويد السلاح لحزب الله في لبنان، وردت إيران بسلسلة هجمات ضد سفن وناقلات نفط بملكية إسرائيلية جزئية في الخليج وقربه، وكان الهجوم الأكثر خطورة، في تموز/يوليو 2021، والذي قتل فيه اثنان من طاقم سفينة "ميرسر ستريت"". 
وتابعت: "بعد ذلك انخفض عدد الحوادث في البحر، وفضلت طهران وتل أبيب على ما يبدو تبادل اللكمات في ساحات أخرى، ولكن مؤخرا تعرضت إيران لعدد من الضربات القاسية نسبت لإسرائيل، في 8 تشرين الثاني/نوفمبر الحالي، قصفت قافلة إيرانية تهرب السلاح قرب معبر الحدود "بوكمال" شرق سوريا، وقبل ثلاثة أيام تم الإبلاغ عن هجوم جوي آخر على مطار قرب مدينة حمص وسط سوريا، ونشر الأربعاء عن إحباط محاولة للحرس الثوري الإيراني لاختطاف رجل أعمال إسرائيلي في جورجيا".  
وذكرت الصحيفة، أن "جميع هذه الأحداث، وقعت على خلفية تطورات أخرى، فالنظام الإيراني يواجه موجة احتجاج واسعة، كما أن إيران حسنت علاقتها مع روسيا بعد تزويد موسكو بطائرات مسيرة من أجل حربها في أوكرانيا، وهذه التوجهات لم تعزز مكانة إيران في الغرب، وفي هذه المرحلة من غير الواضح إذا كانت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، بعد النتائج الجيدة نسبيا بالنسبة لها في انتخابات منتصف الولاية، ستختار استئناف المفاوضات النووية مع طهران". 
وأشارت إلى أنه "في الهجوم على الناقلة، التي أحد الشركاء فيها هو عوفر، استخدمت إيران طائرة مسيرة من ذات النوع الذي زودت به طهران الروس، وفي إسرائيل وصفوا الضرر الذي لحق بالناقلة كضرر هامشي، ولم يكن هناك أي إسرائيليين على الناقلة". 
ولفتت "هآرتس"، إلى أن "إسرائيل تريد الآن تجنيد المجتمع الدولي، لا سيما أمريكا، لتنفيذ عمليات أكثر هجومية ضد إيران، فالولايات المتحدة، بواسطة تحالفها، هي المسؤولة عن ضمان الملاحة في الخليج، ولكن تصعب رؤية واشنطن وهي تخرج قريبا أو بعيدا لتنفيذ عملية عسكرية مهمة ضد إيران، وفي الخلفية بطولة كأس العالم". 
وقالت: "في إسرائيل تم طرح ادعاء بأن الهجوم على الناقلة، يمكن أن يعكس محاولة إيرانية للتشويش على افتتاح بطولة كأس العالم في قطر"، مشككة في صحة هذا التفسير
وأكدت الصحيفة، أن "أي محاولة إيرانية للتشويش على مباريات كأس العالم، ستعود على النظام مثل السهم المرتد وستوجه الأضواء على مشاكله الداخلية". 
ورأت أن التقدير "الأكثر احتمالية؛ أن ما حدث في الخليج كان محاولة للانتقام من إسرائيل، أو على الأقل إشارة تحذير لها، على خلفية هجماتها في سوريا، وعندما يدور الحديث عن إيران، يجب عدم القول إن "هذا لن يحدث أبدا"، لكن في هذه الأثناء يبدو أن الأمر يتعلق بإشارات تهديدية، محدودة تجاه إسرائيل والغرب، والتي لا تستهدف إشعال المنطقة، خاصة الآن". 
=====================
الجزيرة انجليزية : هل تستعد تركيا لعملية عسكرية جديدة في سوريا؟
https://www.noonpost.com/content/45830
كتب بواسطة: سينم كوسا أوغلو
ترجمة حفصة جودة
"قد نأتي فجأة ذات ليلة"، كانت هذه الجملة صرخة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لعدة سنوات، خاصة منذ أن أطلق 3 حملات عسكرية شمال سوريا بعد فشل محاولة انقلاب 2016.
في يونيو/حزيران قال أردوغان إنهم يخططون لعملية عسكرية تركية جديدة، تستهدف مناطق على الحدود السورية التركية مثل كوباني (عين العرب) وتل رفعت ومنبج، الخاضعين لسيطرة قوات سوريا الديموقراطية "SDF" بقيادة الأكراد، الذين تعتبرهم تركيا أحد فروع حزب العمال الكردستاني "PKK".
ومع ذلك، رغم أن العملية بدت وشيكة، فإنها لم تحدث مع صد روسيا وإيران والغرب لخطط تركيا، لكن الهجوم المميت يوم الأحد في إسطنبول يثير شكوكًا بشأن تنفيذ أردوغان لتحذيره.
قالت السلطات التركية إن النتائج الأولية للتحقيق في الهجوم الذي قتل 6 مدنيين في شارع الاستقلال - أحد أكثر مناطق إسطنبول ازدحامًا بالسياح - يشير إلى "PKK" ووحدات حماية الشعب "YPG" اللذين تشكل قواتهما بشكل أساسي قوات سوريا الديمقراطية "SDF".
    يعتقد أنصار "PKK" أن أنقرة ستستخدم التفجير لتبرير الحملة العسكرية التي طال انتظارها في كوباني
تعتبر تركيا "PKK" جماعة إرهابية وكذلك الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي، لكن "SDF" مدعومة من أمريكا وغيرها كجزء من قتال داعش، عزز اعترافات المفجر المشتبه به من حجة هؤلاء الذين يضغطون في تركيا لأجل عملية عسكرية.
قالت منفذة الهجوم إنها سورية عربية من دير الزور، ودُربت على يد "YPG" في مدينة منبج السورية - أحد الأهداف المستقبلية للعملية العسكرية التركية - لمدة شهرين قبل تنفيذ هذا الهجوم المميت، لكن "PKK" أنكر الهجوم وقال إنه لا يستهدف مدنيين رغم وجود أدلة تاريخية تشير إلى العكس.
بدلًا من ذلك، يعتقد أنصار "PKK" أن أنقرة ستستخدم التفجير لتبرير الحملة العسكرية التي طال انتظارها في كوباني.
صد الهجوم
وسط تصاعد المشاعر القومية المعادية للاجئين السوريين قبل الانتخابات التركية في يونيو/حزيران 2023، أعن وزير الداخلية التركي سليمان صويلو أنه سينتقم لهجوم إسطنبول في أثناء حديثه إلى الإعلام بعد الهجوم، ما يشير إلى احتمالات هجوم عسكري في سوريا.
قال عقيد المخابرات التركية المتقاعد كوسكن باسبج إن هجوم الأحد لا يعني العودة إلى فترة 2015-2017 عندما عانت تركيا من هجمات متكررة من الجماعات التابعة لـ"PKK" وداعش، أما عن رأيه في احتمالية القيام بحملة عسكرية جديدة فهو يرى أن الوقت قد لا يكون مناسبًا.
    موقف الولايات المتحدة يتلخص في عدم وجود أي عمليات قد تعطل جهود مكافحة الإرهاب الأمريكية وجهود الاستقرار في سوريا
قال باسبج: "تمتلك تركيا القدرة المطلوبة والموارد اللازمة لإطلاق عملية عسكرية شمال سوريا، لكن هناك لاعبين آخرين مثل الولايات المتحدة وروسيا وإيران والحكومة السورية، ترغب أنقرة دائمًا في اتفاق جميع الأطراف على عملية عسكرية شمال سوريا، لكن لن يوافق أحد على ذلك خاصة الولايات المتحدة".
تجد أمريكا - حليفة تركيا في الناتو - نفسها بين عملية موازنة صعبة، فهي تحاول إثناء أنقرة عن مهاجمة "SDF" وفي الوقت نفسه تتفهم مخاوف تركيا الأمنية، يقول العقيد الأمريكي المتقاعد ريتشارد أوتزين إنه من الصعب على أي دولة أن تجادل في حق تركيا في الدفاع عن نفسها خاصة الولايات المتحدة، لكن ردود فعل أمريكا والاتحاد الأوروبي تستند إلى مصالحهما الوطنية.
ويضيف "أتفهم رغبة تركيا في عدم وجود "YPG" أو "PKK" على حدودها، لكن موقف الولايات المتحدة يتلخص في عدم وجود أي عمليات قد تعطل جهود مكافحة الإرهاب الأمريكية وجهود الاستقرار في سوريا".
أشار أوتزين إلى التنسيق بين الولايات المتحدة وتركيا في أثناء عملية نبع السلام التركية عام 2019 التي استهدفت تل أبيض ورأس العين شمال سوريا، وفقًا لأوتزين فإن تركيا كانت حريصة على تجنيب القوات الأمريكية المتمركزة شمال سوريا أي مخاطر خلال العملية، وقال: "ما زال هناك قوات أمريكية شمال سوريا، ويجب أن أفترض أن تركيا ستنتبه لذلك أيضًا".
لكن أمريكا ليست القوة الدولية الوحيدة التي يجب أن تقلق تركيا بشأنها، فروسيا تدعم الحكومة السورية وقد قاتلت ضد حلفاء تركيا في المعارضة السورية، حافظت موسكو أيضًا على علاقة قوية بقوات سوريا الديمقراطية "SDF".
    يعتقد باسبج أن تركيا لن تطلق حملة في سوريا قبل أن تنتهي حملتها المستمرة في العراق، بدلًا من ذلك يتوقع استمرار هجمات محدودة ضد "YPG"
وفقًا لخليل إبراهيم البيرق - خبير الأمن والاستخبارات التركي - فإن روسيا وأمريكا جارين فعليين لتركيا على حدودها الجنوبية مع سوريا، يشكل ذلك مشكلة لتركيا التي تشعر أن موسكو وواشنطن لم تلتزما بوعودهما بشأن وضع المخاوف الأمنية لأنقرة في اعتبارهما.
يقول البيرق: "تعريف تركيا للتهديد خاصة في سوريا والعراق كان واضحًا دائمًا، وقد شرحت ذلك مرات كثيرة لروسيا وأمريكا، فلم تكن أي دولة أخرى في النظام الدولي معرضة للإرهاب مثل تركيا، لدينا أسباب قهرية للقيام بعملية عسكرية، فلا توجد أي دولة في الاتحاد الأوروبي بحدود طولها 800 كيلومتر تنتج الإرهاب".
في نظر تركيا، فإن العمليات العسكرية ضد "PKK" والجماعات التابعة له قد جنت ثمارها بالفعل، ليس فقط في سوريا، بل في العراق أيضًا، ووفقًا لباسبج والبيرق، فإن وجود "PKK" في العراق أوشك على التلاشي نتيجة هذه العمليات شمال البلاد.
ومع ذلك، يعتقد باسبج أن تركيا لن تطلق حملة في سوريا قبل أن تنتهي حملتها المستمرة في العراق، بدلًا من ذلك يتوقع استمرار هجمات محدودة ضد "YPG" حتى يتطلب الأمر عملية كاملة.
يقول باسبج: "لقد اقتربنا من نهاية العملية في العراق، وعندما تنتهي سنكون قد قطعنا العلاقة بين "PKK" في العراق و"YPG" في سوريا، وهكذا فإن العملية الكاملة واسعة النطاق ربما لن تصبح ضرورية".
المصدر: الجزيرة الإنجليزية
=====================