الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 19/8/2021

سوريا في الصحافة العالمية 19/8/2021

21.08.2021
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • ذا هيل :بايدن بحاجة إلى إستراتيجية للشرق الأوسط لتجنب نشوب أزمات جديدة
https://alghad.com/بايدن-بحاجة-إلى-إستراتيجية-للشرق-الأو/
  • المونيتور :رجال دين أمريكيون يدعون إدارة "بايدين" لسياسة "حازمة" في سوريا
https://baladi-news.com/ar/articles/76762/رجال-دين-أمريكيون-يدعون-إدارة-بايدين-لسياسة-حازمة-في-سوريا
 
الصحافة البريطانية :
  • تلغراف : بريطانيا ترفع العقوبات عن عم أسماء الأسد
https://syria-press.com/صحيفة-بريطانيا-ترفع-العقوبات-عن-عم-أسم/
 
الصحافة الفرنسية :
  • "لوفيغارو": الشاحنات التي تهرب الوقود والمواد الغذائية من لبنان إلى سوريا تعود محملة بالمخدرات
https://eldorar.com/node/167182
 
الصحافة الامريكية :
ذا هيل :بايدن بحاجة إلى إستراتيجية للشرق الأوسط لتجنب نشوب أزمات جديدة
https://alghad.com/بايدن-بحاجة-إلى-إستراتيجية-للشرق-الأو/
كينيث بولاك؛ دينس روس* – (ذا هيل) 10/8/2021
خلال فترة إدارة أوباما وترامب، غزت السعودية والإمارات اليمن، وتدخّلت تركيا والإمارات ومصر وقطر في ليبيا، وتدخلت تركيا في سورية وشمال العراق، واختارت إسرائيل مواجهة التهديدات الناشئة عن برنامج إيران النووي المتقدم ووجودها المتنامي في سورية. ولكي يتم تبديد الارتباك بين شركاء الولايات المتحدة في المنطقة، ومواجهة واشنطن خصومها بشكل أفضل، سيتعين على إدارة بايدن القيام بعمل أفضل لدمج استراتيجياتها الخاصة بكل بلد في نهج شامل لتحقيق أهداف أكبر.
* *
على الرغم من ضرورة تركيز إدارة بايدن على الشؤون المحلية أولا، وعلى العلاقات بين القوى العظمى ثانيا، إلّا أن الإدارة الأميركية نجحت حتى الآن في منع الأوضاع في الشرق الأوسط من الغليان إلى درجة الخروج عن نطاق السيطرة.
وقد بقيت إدارة بايدن ثابتة على موقفها من الاتفاق النووي الإيراني، ورفضت الإذعان للمطالب المستهجَنة لطهران. وفي الوقت الذي لا يميل فيه الكونغرس الأميركي إلى التنازل، وجد فريق بايدن أساليب مبتكرة لإظهار الالتزام الأميركي المتجدد لرئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، الذي هو بأمس الحاجة إلى دعم واشنطن إذا كان سيحارب الفساد المتصاعد والهيمنة الإيرانية المتغلغلة في بلاده.
سلك فريق بايدن بالفعل مسارا دقيقا ومدروسا للتعامل مع السعودية، مع الإقرار بالمصالح الأميركية في المملكة التوضيح أن واشنطن لن تتخلى عن السعوديين. وبالمثل، أثناء القتال الأخير في غزة، منحت الإدارة الأميركية ما اعتبرته حقلإسرائيل في الدفاع عن نفسها حتى بينما كانت تسعى في الوقت نفسه إلى التوصل إلى وقف سريع لإطلاق النار وتأمين المساعدات الإنسانية للفلسطينيين.
وفي ظل الظروف الراهنة، لا تعتبر كل هذه الاتجاهات سيئة.
لكن لدى الشرق الأوسط، للأسف، طريقة لفرض نفسه. وفي حين أحسن فريق بايدن التفاعل مع التحديات الإقليمية التي واجهته، إلّا أنه ما يزال يفتقر إلى إستراتيجية واضحة للمنطقة بأسرها، والتي يمكن أن يفهمها أصدقاء الولايات المتحدة وشركاؤها.
خلال الشهرين الماضيين، سافرنا إلى العراق وإسرائيل والمملكة العربية السعودية، واجتمعنا مع بعض كبار القادة في البلدان الثلاثة. وقد واجهنا، أينما ذهبنا، آمالاً وشكوكاً حول نهج الإدارة الأميركية في المنطقة.
لكن العامل الثابت الذي واجهناه هو الارتباك حول ما تسعى الإدارة الأميركية إلى تحقيقه في المنطقة، والشعور بأن سياساتها تفاعلية وموجهة فقط لكل دولة على حدة. وإذا أرادت واشنطن التغلب على هذا الارتباك، فإن عليها أن تقوم بصياغة مفهوم شامل يدمج جميع الإستراتيجيات الخاصة بكل بلد لتحقيق مجموعة أكبر من الأهداف.
بكل تأكيد، ليس من السهل أبدا صياغة إستراتيجية شاملة، ولا يمكن ببساطة اختصار مثل هذه الإستراتيجية بالشعارات. لكنها تظل، مع ذلك، ضرورية لطمأنة أصدقاء الولايات المتحدة وردع خصومها ومنافسيها، خاصة في الوقت الراهن، نظراً للإرث الذي تركه أوباما وترامب على مدى السنوات الاثنتي عشرة الماضية حيث عملت الولايات المتحدة بشكل ثابت على فك ارتباطاتها مع الشرق الأوسط.
في النتيجة، ساهم الفراغ الناتج عن ذلك وإلى حدٍّ كبير في تدهور الوضع في المنطقة بصورة ثابتة، حيث شهدنا الحروب الأهلية في ليبيا وسورية واليمن، والصراعات الداخلية في مصر والعراق وتركيا، وصعود تنظيم “داعش” وسقوطه، وعودة ظهور الأنظمة الاستبدادية بعد الأمل الذي جلبه “الربيع العربي”، ناهيك عن مقتل مئات الآلاف ونزوح ملايين اللاجئين من سكان الإقليم، كل ذلك بموازاة تقدّم ثابت تحرزه إيران ووكلاؤها الذين وجدوا ثغرات واستغلّوها، حتى وإن زاد ذلك من بؤس سكان المنطقة.
الخبر السارّ هو أن بايدن وفريقه أقنعوا شركاء أميركا في الشرق الأوسط بأن الرئيس لن يتخلى عن المنطقة ببساطة، ولن يرضخ لمزيد من العدوان والتوسع الإيراني -بخلاف كلٍّ من أوباما وترامب. لكنه لم يخبرهم بـ”كيف” ينوي تحقيق ذلك، ولا الأدوار التي تصوّرها لهم في هذا المخطط.
سوف يكون من الصعب صياغة الإستراتيجية المطلوبة لأن إيران حققت مكاسب كبيرة في جميع أنحاء المنطقة، كما يتعين على الولايات المتحدة وحلفائها إيجاد طرق للرد على طهران من دون استخدام موارد ضخمة. وفي الوقت نفسه، يجب أن تشمل مثل هذه الاستراتيجية إيجاد مبادرات ترمي إلى مساعدة العديد من شركاء الولايات المتحدة في المنطقة، الذين يكافحون للتعامل مع تأثيرات الجائحة، وثورة المعلومات، وسوق الطاقة الدولي الجديد، والتغير في ميزان القوة العالمي، والتحول الحاصل داخل مجتمعاتهم الخاصة.
لكنّ الامتناع عن وضع مثل هذه الإستراتيجية -مهما كان وضعها صعباً ستكون له تكلفة عالية. ففي غياب مثل هذه الإستراتيجية الشاملة، لن تفهم أي دولة في الشرق الأوسط ما الذي يمكن أن تتوقعه الولايات المتحدة منها، أو ما تنوي تقديمه لها، أو ما هي الحالة النهائية في المنطقة التي تسعى الولايات المتحدة إلى إرسائها -وما إذا كانت هذه هي الحالة النهائية التي ستلبّي الاحتياجات الخاصة لكل بلد.
وكما قال لنا أحد كبار المسؤولين في الشرق الأوسط الذي يشعر بالقلق، تشير الولايات المتحدة للمنطقة وكأنها تقول: “لا تتبعوني، فأنا تائهة”.
وإذا لم يشعر حلفاء الولايات المتحدة بأنهم يعرفون إلى أين تنوي واشنطن قيادتهم، أو إذا شعروا أنها ستفعل القليل أو لن تفعل شيئاً لمواجهة ما يعتبرونه تهديدات، فإنهم سوف يتحركون من تلقاء أنفسهم -وغالباً ما تَمنع هذه الإجراءات المسارات البديلة التي تفضلها الولايات المتحدة، أو تخاطر بإثارة كوارث جديدة في المنطقة.
كان هذا بالتحديد هو ما حدث خلال فترة إدارة أوباما وترامب عندما غزت السعودية والإمارات اليمن، وتدخّلت تركيا والإمارات ومصر وقطر في ليبيا، وتدخلت تركيا في سورية وشمال العراق -وبالطبع، أصبحت القوى الخارجية مثل روسيا أكثر تدخلاً في الإقليم بكثير. وفي غضون ذلك، اختارت إسرائيل مواجهة التهديدات الناشئة عن برنامج إيران النووي المتقدم ووجودها المتنامي في سورية، بحملة جوية متواصلة في سورية وعمليات سرية فتاكة ضد إيران.
وقد لا تكون الولايات المتحدة قادرة دائماً على ضبط حلفائها لمنعهم من الإقدام على اتخاذ خطوات متهورة، حتى في ظل وجود استراتيجية أميركية شاملة وواضحة للمنطقة. ولكن، في غياب هذه الاستراتيجية، سيكون من شبه المؤكد أن تمضي دول المنطقة في مسارها الخاص من جانب واحد، ونادراً ما ستكون هذه المسارات فعالةً مثل المسارات المنسّقة مع الولايات المتحدة، ويمكن أن يؤدي ذلك إلى نشوب صراعٍ أوسع نطاقاً بين تلك الدول و”محور المقاومة” الإيراني، والذي يجر إليه حتى تلك الدول التي لا ترغب بذلك.
يبدو أن إدارة بايدن تعلّمت درساً يفيد أن الولايات المتحدة، حتى وإن كانت لا تريد أن تجعل الشرق الأوسط أولوية لها، لا تستطيع تجاهل هذه المنطقة في نهاية المطاف. لكن واشنطن تخاطر، من دون وجود استراتيجية شاملة، بترك المنطقة تنفجر بطرقٍ “يمكن أن ترغم” الولايات المتحدة على جعلها أولوية. وهذا آخر ما يحتاجه الرئيس بايدن.
*كينيث بولاك: هو باحث مقيم في “معهد أميركان إنتربرايز” ومدير سابق لشؤون الخليج العربي في “مجلس الأمن القومي” الأميركي. دينس روس: هو مستشار وزميل “ويليام ديفيدسون” المتميز في معهد واشنطن ومدير أقدم سابق لشؤون المنطقة الوسطى في “مجلس الأمن القومي” الأميركي.
=========================
المونيتور :رجال دين أمريكيون يدعون إدارة "بايدين" لسياسة "حازمة" في سوريا
https://baladi-news.com/ar/articles/76762/رجال-دين-أمريكيون-يدعون-إدارة-بايدين-لسياسة-حازمة-في-سوريا
بلدي نيوز
دعا مجموعة من رجال الدين المسلمين والمسيحيين واليهود، في رسالة إلى الرئيس الأميركي جو بايدن، الإدارة الأمريكية إلى تبني سياسة "حازمة، الدبلوماسية أولا" بشأن سوريا.
وحث تحالف من القادة المدنيين والدينيين الرئيس جو بايدن على وضع حد للحرب في سوريا والتي دامت عقدا من الزمن، كما دعوه إلى وضع سوريا على رأس جدول أعمال سياسته الخارجية، وتعيين مبعوث شخصي للضغط من أجل السلام.
ووقع على الرسالة نحو 60 من القادة اليهود والمسيحيين والمسلمين في الولايات المتحدة، تدعو الإدارة إلى تبني سياسة "حازمة، الدبلوماسية أولا" لسوريا، وفقا لموقع "المونيتور".
وقال الموقعون في الرسالة: "في كنائسنا ومعابدنا ومساجدنا صلينا من أجل أهل حلب والغوطة وإدلب وحمص. لكن، حتى الآن، لم يترجم تعاطفنا إلى تصميم سياسي مستدام لإنهاء الأزمة".
وقال مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية للمونيتور، إنه أثناء إجرائها مراجعة شاملة لاستراتيجية سوريا، يظل تركيز الإدارة "على الاحتياجات العاجلة، والتي تشمل تقديم المساعدة الإنسانية للشعب السوري، ووقف إطلاق النار على نطاق واسع، وضمان هزيمة داعش، وبأن الولايات المتحدة ملتزمة أيضا بدعم العملية السياسية المنصوص عليها في قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254".
وبايدن هو ثالث رئيس أمريكي يواجه الحرب في سوريا، حيث أدى عقد من القتال بين قوات نظام بشار الأسد وحلفائه من الروس والإيرانيين وميليشياتهم والمقاتلين الساعين للإطاحة به إلى مقتل مئات الآلاف من السوريين وتشريد أكثر من نصف السكان، على يد قوات النظام وميليشيات روسيا وإيران.
وعلى عكس أسلافه، لم يعين بايدن مبعوثا خاصا إلى سوريا، وهو قرار يقول منتقدوه إنه دليل على أن الدولة الشرق أوسطية تحتل مرتبة متدنية في قائمة أولوياته.
ودعت الرسالة، التي وقعها أيضا السفير الأمريكي السابق في سوريا روبرت فورد، الإدارة إلى استبدال المبعوث بالإنابة إيمي كترونا بدبلوماسي رفيع المستوى يمكن أن يكون مسؤولا متفرغا بشأن الأزمة.
=========================
الصحافة البريطانية :
تلغراف : بريطانيا ترفع العقوبات عن عم أسماء الأسد
https://syria-press.com/صحيفة-بريطانيا-ترفع-العقوبات-عن-عم-أسم/
كشفت تقارير صحفية بريطانية، عن أن الحكومة البريطانية، رفعت العقوبات المفروضة عن طريف الأخرس عم أسماء الأسد، المعروف بارتباطه الوثيق بالنظام السوري.
وتحدثت صحيفة “تلغراف” البريطانية، في تقرير نشرته أمس الثلاثاء، عن أن علاقات عائلية تربط رجل الأعمال هذا (وهو مؤسس مجموعة الأخرس ويحمل الجنسية اللبنانية) مع السيدة الأولى السورية أسماء الأسد.
وأشارت إلى أن هذه هي المرة الأولى التي تشطب فيها الحكومة البريطانية، اسم شخص من قائمة العقوبات المفروضة بموجب القواعد الجديدة التي تم تبنيها بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، لدعم العقوبات ضد الأفراد المرتبطين بحكومة النظام، وتضم هذه القواعد تصنيف “شخص بارز يدير أو يسيطر على أعمال في سوريا”.
.وأدرج اسم الأخرس (70 عاما) على قائمة العقوبات الخاصة بالاتحاد الأوروبي لأول مرة في أيلول 2011، كـ”رجل أعمال بارز يستفيد من النظام ويدعمه”.
وفي عام 2014، أصدرت المحكمة العليا البريطانية حكما بسجن الأخرس 12 شهرا بتهمة إهانة المحكمة لعدم دفعه 26 مليون دولار إلى شركة أمريكية ضمن إطار صفقة متعلقة بصادرات غذائية إلى سوريا.
وكان الاتحاد الأوروبي، رفض الطعن الذي قدمه الأخرس في نيسان من عام 2016، بطلب رفع العقوبات عنه.
من هو طريف الأخرس
نشرت منظمة “مع العدالة” تعريفًا عن رجل الأعمال التابع لنظام الأسد، طريف عبد الباسط الأخرس، المتورّط بدعم قوات النظام السوري في عمليات قمع الشعب السوري، عبر تزويدها بالمواد الغذائية وآليات النقل، وذلك في إطار حملتها بملاحقة “رجال أعمال الأسد” لعدم الإفلات من العقاب.
وقالت المنظمة في تقريرها: إنه “من مواليد مدينة حمص عام 1951، تأسست مجموعته عام 1973، حيث كانت في تلك الفترة شركة هندسية صغيرة، ثم تحولت إلى مجموعة كبيرة تمتلك مصانع الشرق الأوسط للسكر، ومصنع سولينا للزيوت، ومصنع الشرق الأوسط للأعلاف، وشركة ترانس بيتون لمستلزمات البناء، ومصنع سامبا للآيس كريم”.
مع اندلاع الثورة السورية في مارس/آذار 2011؛ بادر طريف إلى تأييد قوات النظام السوري، ودعمها في عمليات القمع عبر تزويدهم بالمواد الغذائية بعقود بلغت مليارات الليرات، ومدَّهم كذلك بآليات النقل من شركته “عبر الشرق”.
اقىا أيضاً العقوبات الأميركية والأوروبية على نظام الأسد..فعالياتها وأوجه قصورها
وأكدت المنظمة أن طريف “تولى رعاية قسم من مجموعات مسلحة محسوبة على النظام في مدينة حمص التي ينحدر منها.
ونظراً لدوره في دعم عمليات القمع والانتهاكات التي ارتكبها نظام الأسد؛ فقد تم إدراج طريف الأخرس على لوائح العقوبات البريطانية، والأوروبية، والكندية.
كما حكمت عليه إحدى المحاكم البريطانية بالسجن لمدة عام بسبب ازدرائها، لكن ذلك لم يمنع السلطات اللبنانية من منحه الجنسية اللبنانية عام 2014.
=========================
الصحافة الفرنسية :
"لوفيغارو": الشاحنات التي تهرب الوقود والمواد الغذائية من لبنان إلى سوريا تعود محملة بالمخدرات
https://eldorar.com/node/167182
الدرر الشامية:
نشرت صحيفة "لو فيغارو" الفرنسية تقريرًا كشفت فيه أن الشاحنات التي تهرب النفط والمواد الغذائية من لبنان إلى سوري تعود محملة بحبوب "الكبتاغون" المخدر.
وقالت الصحيفة: "إن الميليشيات الحزبية تقوم يوميا بتهريبا عشرات صهاريج الوقود من لبنان إلى سوريا دون أي رادع".
وأضافت: "أن عشرات الشاحنات تعبر الحدود اللبنانية إلى داخل سوريا على أساس أنها تحمل الحصى ولكن تحت الحصى يوجد خزنات مليئة بالبانزين والمازوت"، مؤكدة أن الجيش اللبناني على علم تام بهذه الحيلة المكشوفة.
وذكرت أن بعض المهربين يستخدمون نهر العاصي وروافده لتهريب الوقود والطحين، مشيرة إلى أن الشاحنات التي تفرغ حمولتها في سوريا تعود محملة بحبوب "الكبتاغون".
يذكر أن نظام الأسد بات يعتمد على صناعة وتجارة المخدرات بشكل رئيسي لدعم اقتصاده المنهار، وذلك بالاعتماد على شبكات ميليشيا حزب الله اللبناني المنتشرة على الحدود اللبنانية السورية.
=========================