الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 20-11-2023

سوريا في الصحافة العالمية 20-11-2023

21.11.2023
Admin




سوريا في الصحافة العالمية 20-11-2023
إعداد مركز الشرق العربي

الصحافة الامريكية :
  • "واشنطن بوست": مسؤولو البنتاغون محبطون من تصاعد الهجمات على القوات الأمريكية في العراق وسوريا
https://ar.rt.com/wg7p
  • معهد واشنطن: إيران زودت النظام السوري وميليشياتها في سوريا بمنظومات دفاع جوي متطورة
https://cutt.us/yBbIj
  • مجلة أمريكية: الولايات المتحدة تعرض قواتها لمخاطر كبيرة في العراق وسوريا
https://cutt.us/hfXp3

الصحافة البريطانية :
  • إيكونوميست: ما هو محور المقاومة الإيراني؟
https://elaph.com/Web/News/2023/11/1519994.html

الصحافة الامريكية :
"واشنطن بوست": مسؤولو البنتاغون محبطون من تصاعد الهجمات على القوات الأمريكية في العراق وسوريا
https://ar.rt.com/wg7p
قالت صحيفة "واشنطن بوست" إن بعض المسؤولين في البنتاغون محبطون من تصاعد الهجمات على القوات الأمريكية في العراق وسوريا.
    "المقاومة الإسلامية" بالعراق تعلن استهداف "التنف" الأمريكية في سوريا بطائرة مسيّرة
ولفتت الصحيفة الأمريكية في تقرير إلى أن "المسؤولين المحبطين داخل وزارة الدفاع يعتبرون أن البنتاغون اعتمد استراتيجية غير متماسكة لمواجهة وكلاء إيران"، مشيرة إلى أن بعض المسؤولين يعتبرون أن "الضربات الجوية الانتقامية المحدودة" التي وافق عليها الرئيس جو بايدن، "فشلت في وقف العنف".
وقال أحد مسؤولي الدفاع: "لا يوجد تعريف واضح لما نحاول ردعه"، متسائلا: "هل نحاول ردع الهجمات الإيرانية المستقبلية؟"، معتبرا أن تلك الاستجابة "غير فعالة".
وقالت الصحيفة إن "من شأن شن ضربات في العراق على سبيل المثال، أن يؤدي إلى تفاقم المشاعر المعادية للولايات المتحدة هناك، حيث تنتشر القوات الأمريكية بناء على دعوة من الحكومة في بغداد. أما الضربات المباشرة على إيران نفسها، فستكون بمثابة تصعيد هائل".
وقال مسؤول رفيع في وزارة الدفاع، إن "البنتاغون قدم خيارات إضافية للرئيس بايدن، تتجاوز الإجراءات التي تم اتخاذها حتى الآن"، مؤكدا أن هناك "شكا متزايدا داخل وزارة الدفاع حول النهج الحالي".
ولفت إلى أن "البنتاغون لا يرى سوى القليل من البدائل الجيدة للإجراءات المتخذة حتى الآن".
وأصيب ما لا يقل عن 60 جنديا بإصابات طفيفة، معظمها إصابات دماغية، منذ 17 أكتوبر.
وجاءت الهجمات الـ61 على القوات الأمريكية بوتيرة غير طبيعية، بعد تسجيل حوالي 80 حادثا مشابها بين يناير 2021 ومارس 2023، حسبما قال البنتاغون.
ويتمركز نحو 2500 جندي أمريكي بالعراق ونحو 900 جندي في سوريا، ضمن إطار الجهود المبذولة لمنع عودة تنظيم "داعش".
المصدر: "واشنطن بوست"
=====================
معهد واشنطن: إيران زودت النظام السوري وميليشياتها في سوريا بمنظومات دفاع جوي متطورة
https://cutt.us/yBbIj
سيريا مونيتور
كشف تقرير لمعهد واشنطن، أن إيران زودت النظام السوري وميليشيا “حزب الله” اللبناني وأذرعها الأخرى بمنظومة دفاع جوي من نوع “خرداد – 15”.
وقال إن التقارير الواردة من محافظة دير الزور، تشير إلى أن الميليشيات ربما تتدرب بشكلٍ نشط على استخدام المنظومة الإيرانية للدفاع الجوي “خرداد – 15 ذات الصواريخ المتوسطة إلى طويلة المدى، والتي تشبه النظام العسكري الأميركي “باتريوت”.
و أفادت بعض التقارير أن النظام السوري وإيران توصلا إلى اتفاق في يوليو 2020 لتزويد نظام الأسد بأنظمة الدفاع الجوي الإيرانية، بما في ذلك “خرداد – 15، والتي وفقاً لبعض التقارير قادرة على الاشتباك مع ما يصل إلى ستة أهداف بحجم الطائرات الحربية في وقت واحد من مدى 120 كيلومتراً، ومن المفترض أيضا أن هذه الصفقة كانت تهدف إلى أن تعود بالفائدة على “حزب الله” الوكيل لطهران والمعروف بضلوعه النشط منذ وقت طويل في تهريب الأسلحة المتطورة سراً عبر سوريا إلى لبنان.
ونقل عن فرزين نديمي، وهو زميل في معهد واشنطن، ومتخصص في الشؤون العسكرية والأمنية لمنطقة الخليج في تحليل نشره المعهد، إن احتمال إدخال منظومة متطورة مثل “”خرداد – 15 إلى جنوب لبنان أو جنوب غرب سوريا، أمر مثير للقلق بصورةٍ خاصة في ظل السياق الحالي للحرب بين إسرائيل وحركة حماس، وتوسع رقعة الاشتباكات الحدودية بين إسرائيل و”حزب الله” ومحاولات الجيش الأميركي ردع الضربات المتزايدة من جانب الميليشيات السورية والعراقية.

ويضيف نديمي أن وجود منظومة “خرداد – 15” سيعزز جهود وكلاء إيران لمواجهة العمليات الجوية الإسرائيلية بشكلٍ ملحوظ على طول المناطق الحدودية، أو في عمق لبنان وسوريا، خاصة إذا تم إقرانها بنظام دفاع نقطي مثل “بانتسير”، والذي تفيد بعض التقارير أن مجموعة فاغنر الروسية نخطط لتسليمه إلى “حزب الله”.
=====================
مجلة أمريكية: الولايات المتحدة تعرض قواتها لمخاطر كبيرة في العراق وسوريا
https://cutt.us/hfXp3
المعلومة/ ترجمة..
تساءل تقرير لمجلة ناشيونال ريفيو الامريكية، الاحد، عن الأهداف التي تسعى الولايات المتحدة إلى تحقيقها في المنطقة ، مضيفا هل مهمة لدرجة تعريض قواتها للخطر؟
وذكر التقرير الذي ترجمته وكالة /المعلومة/ " ما هي تلك المصالح بالضبط؟ هل هي مهمة للأمن القومي الأمريكي؟ وهل الأهداف التي تسعى الولايات المتحدة إلى تحقيقها في العراق وسوريا مهمة للغاية لدرجة أنها تحتاج إلى الحفاظ على وجود قوات محفوف بالمخاطر هناك؟".
وأضاف " لو سألنا كبار المسؤولين الامريكان عن ذلك لأجاب ان الولايات المتحدة موجودة لضمان هزيمة داعش او تدريب القوات الأمنية العراقية وتقديم المشورة لها ومساعدتها إلى الحد الذي تستطيع فيه بغداد متابعة ما تبقى من القتال ضد داعش بمفردها، اما في سوريا، فالمهمة أكثر غموضا، إن لم تكن محددة بشكل جيد مثل تدمير فلول داعش، ومنع الحكومة السورية من استعادة حقول النفط الشرقية التي يسيطر عليها الأكراد حاليا، وتعزيز التوصل إلى حل سياسي بعد ثاثة عشر عاما من الاضطرابات ".
وتابع التقرير ان " مثل هذه الإجابات الجاهزة أصبحت مملة وتافهة ولا معنى لها فالحكومة السورية تسيطر على اغلب المدن الكبرى وما يسمى بالمعارضة التي كانت تدعمها القوى الأجنبية أصبحت مرتبطة بفصيل متحالف مع الإرهابيين وقد تصالح شركاء الولايات المتحدة في المنطقة، بما في ذلك السعودية والإمارات مع سوريا حتى مع بقاء السياسة الأمريكية على هذه الجبهة منفصلة عن الواقع".
وبين التقرير انه " إذا كانت الحجة حماية الاكراد في سوريا من الهجوم التركي في حال انسحاب الولايات المتحدة فان تركيا قصفت الاكراد في العراق وسوريا بوجود القوات الامريكية ما لا يقل عن ستة آلاف مرة منذ عام 2018 ولذا يبدو ان وجود الامريكان لا يفيد الاكراد في سوريا "
وأشار الى ان " أمام إدارة بايدن خيار بسيط إلى حد ما. يمكنها أن تفعل ما تفعله حاليًا، وهو ما يرقى في جميع المقاصد والأغراض إلى تعريض القوات الأمريكية لخطر غير ضروري ذلك ان ضربة البقاء قد تكون عالية جدا
=====================
الصحافة البريطانية :
 إيكونوميست: ما هو محور المقاومة الإيراني؟
https://elaph.com/Web/News/2023/11/1519994.html
تشرح "ذي إيكونوميست" في تقرير لها، ماهية "محور المقاومة الإيراني" وكيفية انتشاره على صعيد الشرق الأوسط والعالم، بحيث أصبحت "شبكة الميليشيات المتحالفة في الشرق الأوسط" أكثر قوة ونفوذاً.
ما هو محور المقاومة، وما مدى قوته؟
تقول أميركا، بحسب "ذي إيكونوميست"، إن قواتها في سوريا والعراق تعرضت للهجوم 55 مرة على الأقل منذ هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر. ومن خلال إلقاء اللوم على إيران ووكلائها في جميع أنحاء الشرق الأوسط، قامت الولايات المتحدة بالرد: في 12 نوفمبر، شنت الولايات المتحدة مجموعتها الثالثة من الضربات الجوية في شرق سوريا منذ أواخر أكتوبر. ولم يصل وكلاء إيران حتى الآن إلى حد شن هجمات يمكن أن تجر أميركا إلى حرب واسعة النطاق. لكن قوتهم النارية تشكل تهديداً واضحاً لأميركا وحلفائها.
بعد الثورة الإسلامية عام 1979، سعت إيران إلى تصدير أيديولوجيتها وبناء ثقلها السياسي في جميع أنحاء الشرق الأوسط. وكانت إحدى أدواتها للقيام بذلك هي شبكة من الوكلاء والحلفاء العنيفين التي تمتد عبر العراق ولبنان وسوريا واليمن وأماكن أخرى. ورغم أن كل أعضاء هذه المجموعة لا يشاركون إيران في الأصولية الدينية - فالأعضاء السنة لا يشاركونها حتى عقيدتها - إلا أن لديهم أهدافًا مشتركة: مقاومة النفوذ الغربي ومواجهة إسرائيل.
كيف تم تنسيق المحور العسكري؟
وقد تم تنسيق هذا المحور بحسب "ذي إيكونوميست"، منذ فترة طويلة من قبل فيلق القدس الإيراني، وهو ذراع "الحرس الثوري الإسلامي" على مبدأ (القوة تفترس الدول الضعيفة). وفي عام 1982، بدأت بتدريب المسلحين الشيعة الشباب في لبنان لمضايقة الجنود الإسرائيليين الذين كانوا يحتلون جنوب البلاد. طوال التسعينيات، قدم فيلق القدس دعمًا كبيرًا للجماعات الإسلامية الفلسطينية، بما في ذلك حركة "الجهاد الإسلامي" الفلسطينية و"حماس". كما دعمت التحالف الشمالي، وهو تجمع كبير في أفغانستان قاوم استيلاء طالبان على السلطة في عام 1996.
في عام 2002، حذر جورج دبليو بوش، الرئيس الأميركي، من "محور الشر" الجديد الذي يضم كوريا الشمالية وإيران والعراق. وبعد أن كتبت صحيفة "الزحف الأخضر"، وهي صحيفة ليبية، افتتاحية واسعة النطاق تدين هذه العبارة، بدأت بعض وسائل الإعلام العربية والإيرانية في استخدام عبارة "محور المقاومة" لوصف الشبكة المتنامية من الميليشيات المناهضة لأميركا في المنطقة.
وفي أواخر التسعينيات، بعد أن تولى قاسم سليماني، وهو مسؤول أمني إيراني بارز اغتالته الولايات المتحدة في وقت لاحق، مسؤولية المجموعة، بدأ فيلق القدس في توسيع شبكته. فقد دعمت المعارضين الشيعة لنظام صدام حسين، بما في ذلك "منظمة بدر"، وهي ميليشيا قوية زعمت فيما بعد أنها تضم ​​ما بين 10.000 إلى 50.000 رجل مسلح. وبعد الغزو الأميركي للعراق عام 2003، أنشأ فيلق القدس مجموعات مسلحة في البلاد لمحاربة القوات الأميركية والبريطانية.
وفي الحرب الأهلية في سوريا، التي بدأت في عام 2011، قام فيلق القدس بتدريب وتسليح الميليشيات المتحالفة مع بشار الأسد، رئيس البلاد. كما حشدت حوالى 70 ألف مسلح من أفغانستان وباكستان ولبنان والعراق للقتال في سوريا في العقد حتى عام 2021، وفقًا لمسؤولين إيرانيين. وفي اليمن، دعم فيلق القدس الحوثيين، وهم جماعة شيعية تمردت ضد الحكومة المدعومة من السعودية وسيطرت على مساحات واسعة من البلاد.
ما هو حجم الإنفاق الإيراني؟
وتشير تقديرات وزارة الخارجية الأميركية، وفقاً لـ"ذي إيكونوميست"، إلى أن إيران أنفقت 700 مليون دولار سنويًا لدعم الميليشيات قبل أن تؤثر العقوبات على إيرادات البلاد في عام 2019. وقد تم تخصيص جزء كبير من هذه الأموال لتخزين ترسانات شركاء إيران على المدى الطويل. ويُعتقد أن حزب الله، الذي يتبادل إطلاق النار بانتظام مع إسرائيل على طول الحدود اللبنانية منذ هجوم حماس، يمتلك ترسانة مكونة من 150 ألف صاروخ.
ما هي المكاسب الإيرانية؟
منذ اغتيال سليماني في عام 2020، أصبح الأعضاء الأكثر قوة في محور إيران، مثل حزب الله، أكثر استقلالية. وتقول إيران إنها لم تتلق تحذيرا مسبقا بشأن هجوم حماس على إسرائيل. لكنها مع ذلك استخدمت الصراع لإثارة المزيد من الفوضى في المنطقة. وقد استفادت بطرق أخرى: فقد أدى القتال في غزة إلى وقف الجهود الدبلوماسية لتطبيع العلاقات بين إسرائيل والمملكة العربية السعودية، المنافس اللدود لإيران.
إيران لديها الكثير لتكسبه من هذه الاضطرابات. وقد يساعد الغضب في مختلف أنحاء الشرق الأوسط بسبب الدعم الغربي لإسرائيل بعض الجماعات التي ترعاها إيران على جذب المزيد من المجندين الساخطين، كما أن بروز حماس، وهي جماعة سنية، في قتال إسرائيل يمكن أن يخفف من التوترات الطائفية داخل الشبكة. وإذا امتد القتال إلى ما هو أبعد من غزة، فإن ارتفاع أسعار النفط من شأنه أن يملأ خزائن إيران. إن حرباً شاملة تجرها أميركا ستكون كارثية على المنطقة بأكملها؛ وفي هذا الصدد، على الأقل، يبدو أن إيران تتفق مع الشيطان الأكبر. لكن لا تتوقع منها أن تلعب دور صانع السلام.
=====================