الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 21-6-2023

سوريا في الصحافة العالمية 21-6-2023

22.06.2023
Admin



سوريا في الصحافة العالمية 21-6-2023
إعداد مركز الشرق العربي

الصحافة الامريكية :
  • أشهر مركزي دراسات في أمريكا: التطبيع مع العرب لن يفيد الأسد لسبب وحيد
https://cutt.us/afxk0

الصحافة الالمانية :
  • مهاجمةً العرب.. دير شبيغل تصف الأسد ومناطقه: ديكتاتور وقتل بهدف المال وسجن كبير
https://cutt.us/l5BPz


الصحافة العبرية :
  • صحيفة إسرائيلية تقترح نظاماً جديداً لسوريا والنصر ممكن بـ5 وسائل دبلوماسية
https://cutt.us/v9Puv

الصحافة الامريكية :
أشهر مركزي دراسات في أمريكا: التطبيع مع العرب لن يفيد الأسد لسبب وحيد
https://orient-news.net/ar/news_show/204118
أورينت نت - إعداد: إبراهيم هايل
2023-06-21 10:40:48
سلط تقرير الضوء على العقبات التي يواجهها نظام أسد في ظل تطبيق قانون قيصر الأمريكي وسعي الإدارة في واشنطن لتمرير مشروع قانون جديد يتعلق بمكافحة التطبيع مع أسد حيث سيركز بشكل خاص على منع النظام من الاستفادة من عملية إعادة الإعمار.
واستعرض التقرير الذي أعده كل من أندرو تابلر من "معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى" وماثيو زويغ مدير قسم السياسة في "مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات" تاريخ العقوبات الأمريكية المفروضة على سوريا في ظل حكم عائلة الأسد.
رعاية الإرهاب
وذكر التقرير أن تزايد دعم النظام للميليشيات الإرهابية مثل حزب الله وغيره من المنظمات التي صنفتها الولايات المتحدة على أنها إرهابية، ساهم في إبقاء سوريا في القائمة الأمريكية للدول الراعية للإرهاب.
فيما ارتفع لاحقاً سقف تلك العقوبات مع المجازر التي ارتكبتها ميليشيا أسد بحق الشعب السوري منذ عام 2011، إلى مستوى آخر تماماً مع تنفيذ "قانون قيصر لحماية المدنيين في سوريا عام 2019" (قانون قيصر)، والذي يحتوي على بنود شاملة للعقوبات الثانوية أو المشتقة على الكيانات غير الأمريكية التي تسهل المعاملات أو الأنشطة المتعلقة بإعادة الإعمار في سوريا من دون التوصل إلى تسوية سياسية محددة بموجب قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2254.
وأوضح أن استجابة نظام أسد العنيفة لانتفاضة الشعب السوري والحرب عام 2011، بما في ذلك استخدامه للأسلحة الكيماوية والأسلحة الإستراتيجية الأخرى ضد المدنيين وجرائمه المرتكبة ضد المعتقلين، جلبت كثيراً من العقوبات الأمريكية والدولية ضد سوريا برئاسة أسد.
وتطرق التقرير إلى مدى جدوى العقوبات في تقييد عملية التطبيع مع نظام أسد في ضوء التحركات العربية الأخيرة لإعادة العلاقات معه، مشيراً إلى أنه من غير المرجح أن يختفي "قانون قيصر" قريباً، وسيُواجه أي جهد تبذله الدول العربية لإبعاد الأسد عن سياساته الحالية من خلال توسيع الروابط الاقتصادية بمخاطر فرض عقوبات كبيرة.
تشريع تفويض الدفاع السنوي
ووفق التقرير، أدخل "قانون قيصر" إلى تشريع تفويض الدفاع السنوي أثناء محاولة مجلسي الشيوخ والنواب حل الخلافات في مشاريعهما، من خلال عملية تعرف باسم "الإسقاط الجوي". ونادراً ما تُستخدم هذه العملية، وخاصة بالنسبة لتشريع واسع كـ"قانون قيصر" ومع ذلك، تم منح قانون قيصر فترة صلاحية مدتها خمس سنوات يجب تجديدها من خلال قانون يصدره الكونغرس.
ولا يقتصر قانون قيصر على تقييد مشاركة الأشخاص والكيانات الأمريكية في إعادة إعمار سوريا تحت حكم الأسد فحسب، وإنما يشمل أيضاً الأشخاص والكيانات غير الأمريكية.
ويضع هذا الأمر جميع المستثمرين أمام معضلة، ففي حال استثمارهم في إعادة إعمار سوريا في عهد الأسد، فإنهم يخاطرون ليس فقط بالمنع من التعامل التجاري مع الولايات المتحدة، ولكن مع المؤسسات المالية العالمية أيضاً.
ولإثبات فعالية هذا القانون، عاقبت إدارة ترامب 113 شخصية ممن يتعاملون مع النظام في الأشهر الستة التي أعقبت تنفيذ "قانون قيصر" في يونيو/حزيران 2020، وخضعوا جميعاً لعقوبات ثانوية أو مشتقة إلزامية. أما إدارة بايدن، فإنها قامت حتى الآن بتحديد بضع شخصيات لا أكثر، إلا أنه لا يوجد ما يمنع إعادة تنشيط وضع وتطبيق العقوبات من الإدارة الحالية أو الإدارات اللاحقة.
التطبيع و"قانون قيصر"
يستمر "قانون قيصر" كعامل رئيس لردع الاستثمار في إعادة الإعمار في سوريا من خلال نظام الأسد، ولكن تأثيره يتراجع بمرور الوقت إذا لم يتم تنفيذه بشكل فعال. وبناء عليه، قدم تحالف ثنائي الأحزاب في مجلس النواب مشروع قانون لمكافحة التطبيع مع الأسد، والذي تم تمريره في لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب يوم 16 مايو/أيار. وسيمدد هذا التشريع مدة تطبيق "قانون قيصر" حتى 31 ديسمبر/كانون الأول 2032، ويوسع قائمة العقوبات التي يجب أن تفرضها الإدارة لتشمل التعامل مع الممتلكات المصادرة أو المأخوذة من قبل النظام.
وتتضمن أهم مكونات مشروع القانون الجديد (الذي يعزز "قانون قيصر" الحالي) استهداف أولئك الذين يشاركون في سرقة ممتلكات الشعب السوري لأسباب سياسية أو للربح الشخصي، ومنع النظام وشركائه من استغلال إعادة الإعمار في التطهير العرقي (التغيير الديموغرافي).
كما يوسع استهدافه لقيادات النظام العليا عن طريق فرض عقوبات (بما في ذلك العقوبات الثانوية) على جميع أعضاء مجلس شعب أسد وأفراد عائلاتهم من الدرجة الأولى، والقيادات العليا بحزب البعث في سوريا.
عملية إعادة الإعمار
وأكد التقرير أن ذلك سيحد بشكل كبير من قدرة بايدن أو أي إدارة مستقبلية على تخفيف العقوبات، على الأقل ما دام الأسد يعرقل التقدم في التسوية السياسية الشاملة. حتى إذا لم يتم اتخاذ أي إجراء، وقام الدبلوماسيون العرب بوضع تعاملهم مع الأسد على المحك، فإن الدول العربية وشركاتها تخاطر بفرض عقوبات عليها لحين انتهاء العمل بـ"قانون قيصر" في نهاية عام 2024، ما يعني فعلياً أن التحايل على العقوبات الأميركية لمدة عامين إضافيين على الأقل سيكون صعباً للغاية.
وفي هذه الحالة، لن تتبقى سوى ثغرة واحدة: الترخيص العام لـ"إغاثة الزلزال" والذي من المقرر أن ينتهي العمل به يوم 9 أغسطس/آب. يمكن لوزارة الخزانة تمديده، ولكن فترة صلاحيته الطويلة ستتطلب بالتأكيد رقابة شديدة.
في حال تم تمرير مشروع قانون مكافحة التطبيع، وتطبيقه، فإن العقوبات لن تُمدد فقط لمدة ثمانية أعوام إضافية، بل ستتعزز أيضاً بتركيز خاص على منع النظام من الاستفادة من عملية إعادة الإعمار. وسيتم إغلاق الباب أمام التطبيع الاقتصادي الحقيقي، وستتوقف بذلك محاولات إغراء الأسد بالمزايا بدلاً من العقوبات للتوصل إلى تسوية سياسية للحرب.
=====================
الصحافة الالمانية :
مهاجمةً العرب.. دير شبيغل تصف الأسد ومناطقه: ديكتاتور وقتل بهدف المال وسجن كبير
https://orient-news.net/ar/news_show/204112
أورينت نت - ماهر العكل
2023-06-20 19:00:46
أكدت صحيفة غربية أنه على الرغم من قيام الجامعة العربية بإعادة الدكتاتور "بشار الأسد" للواجهة السياسية مجدداً، إلا أن الأوضاع المأساوية في سوريا لم تنتهِ بعد، وخاصة ما يتعلق بتهريب المخدرات والكبتاغون الذي مازال يتدفق لدول الخليج، والعلاقات مع ميليشيا إيران والحد من نفوذها في المنطقة.
وفي تقرير موسّع لها، قالت صحيفة "ديرشبيغل" الألمانية: إن الأسد يفضل تدمير وتقسيم سوريا على التخلي عن السلطة/ كما إنه يعتبر أن أي إصلاح أو تنازل للأغلبية الشعبية أو السير في اتجاه الديمقراطية مهما كان صغيراً، مخاطرة غير مقبولة يمكنها أن تفقده سلطته.
وأشارت الصحيفة إلى أن من قال عام 2017 إن المجتمع السوري أصبح "أكثر صحة وتجانسًا" على الرغم من مقتل مئات الآلاف وفرار الملايين، سيصبح بالنسبة له عودة اللاجئين خطراً يهدد هذا التجانس المزعوم الذي أنشأه، وهو ما لا ترغب به الدول العربية التي سعت بالأصل لإعادته للجامعة من أجل حل هذه المشكلة.
ولفتت إلى أن البلاد لا تزال مجزأة والوضع الاقتصادي مريع، وكثير ممن فروا ليس لديهم مصلحة في العودة، حيث سيتم اعتقالهم فور دخولهم البلاد، كما إنه بالرغم من سيطرة الأسد على معظم البلاد إلا أنه لا توجد أي مصالحة ولا حتى تدريجية، ويشعر الفارّون بأنهم عالقون أو يواجهون حالة من عدم اليقين كما في لبنان.
والتقت الصحيفة مع 5 سوريين موجودين بعدة دول في محاولة منها لفهم الحقائق التي يعيشونها بشكل أفضل ومعرفة ما ترتكبه ميليشيا أسد بحق بعضهم، حيث أكدت أنه نادرًا ما يكون أحد منهم سعيدًا بحياته حتى في الأماكن التي يسيطر عليها الأسد، فهناك القليل من الاستقرار ولا يزال الخوف متفشياً، وهو أمر متعمد لإحكام السيطرة على البلاد.
 وأولى القصص والمآسي التي ذكرتها الصحيفة ما رواه شاب يدعى (أحمد) وهو اسم وهمي، حينما تعرّض للقتل وإطلاق النار شباط الماضي من قبل شبيحة أسد الذين باغتوه ورفاقه أثناء جمع الكمأة ببادية حمص، حيث يذكر أن 14 شبيحاً جاؤوا منتصف النهار بصحبة شاحنتين ودراجة نارية وقاموا بإهانتهم أولاً ووصفهم بأبناء العاهرات قبل أن يطلقوا النار بعد ذلك.
تابع أحمد أنه أصيب وألقي على الأرض فيما سقط آخرون فوقه، وظن المهاجمون أنه مات، موضحاً أن الهجوم قُتل فيه أكثر من 60 شخصًا بالرصاص وكانوا جميعًا من جامعي الكمأة، في حين زعم نظام الأسد أن المنفّذ هم عناصر من داعش.
وأردف "أحمد" الذي فقد ابنه وثلاثة من أبناء أخيه وشقيقين في هجوم شباط، أن المسلحين كانوا يرتدون ملابس عسكرية مموّهة، وكان نصفهم تقريباً يتحدث بلهجة الساحل وأغلبهم علويون، حيث إنهم عندما انتهوا انطلقوا في اتجاه الجنوب الغربي وليس في الصحراء، كما إن ميليشيا الفرقة الرابعة المتمركزة في مكان قريب لم تأتِ لمساعدتهم مطلقاً فقط المدنيون من حضروا.
إلى ذلك بيّنت الصحيفة أن الناجين وأفراداً من قبيلة بني خالد التي ينحدر منها معظم الضحايا شككوا في هذه الرواية، لافتين إلى أن الأمر يتعلق بالكمأة حيث تريد الميليشيات الثلثين بدلاً من النصف، مشيرة إلى أن الدكتاتور السوري بات يعتمد حالياً على الميليشيات لتأمين سلطته في مقابل منحهم حرية التصرّف، ولا سيما فيما يتعلق بتجارة المخدرات أو تهريب النفط أو تجارة الكمأة.
=====================
الصحافة العبرية :
صحيفة إسرائيلية تقترح نظاماً جديداً لسوريا والنصر ممكن بـ5 وسائل دبلوماسية
https://orient-news.net/ar/news_show/204124
أورينت نت - إعداد: إبراهيم هايل
2023-06-21 13:01:31
قالت صحيفة جورشليم الإسرائيلية إنه من الممكن تحقيق النصر في سوريا دون اللجوء إلى القوة، وذلك عبر استخدام 5 وسائل ضغط دبلوماسية بالتنسيق مع الدول العربية التي أعادت العلاقات مع أسد.
وذكرت الصحيفة في تقرير لها اليوم الأربعاء، أن الولايات المتحدة وحلفاءها العرب متفقون فيما يتعلق بمهمة القوات الأمريكية بمحاربة تنظيم داعش في سوريا، والتي تعتبر بمثابة تذكير للأسد بمسؤوليته عن الفوضى التي أحدثها في المنطقة.
5 أدوات ضغط
وأكدت الصحيفة أنه من المهم استخدام 5 أدوات للضغط الدبلوماسي، تتلخص في العقوبات والوجود الأمريكي في شمال شرق سوريا، للدفع لإحداث تغييرات سياسية، وتسهيل العودة الآمنة للاجئين، واحتواء تجارة المخدرات غير المشروعة، والقضاء على أنشطة الميليشيات الإيرانية.
ولفتت أنه لتحقيق هذه الأهداف، من الضروري بذل جهود دبلوماسية مكثفة مع الدول العربية التي أعادت العلاقات مع الأسد.
كما أوضحت أنه في الوقت الحالي، يعد إبقاء القوات الأمريكية في شمال شرق سوريا هو الشيء الصحيح الذي يجب القيام به لضمان هزيمة داعش ومنع الأسد والروس من إعلان النصر الكامل. لكن يجب القيام بالمزيد من العمل الدبلوماسي لضمان ألا تتعارض نتيجة الحرب في سوريا مع المصالح الوطنية للولايات المتحدة على المدى الطويل.
وتطرقت الصحيفة إلى الجهود الدبلوماسية بين السعودية ونظام أسد في ضوء عملية التطبيع، وكذلك مساهمة الرياض في الحرب ضد داعش.
وأضافت أنه بالنظر إلى جميع الديناميكيات العسكرية والسياسية في سوريا، فإنه من المهم بالنسبة لواشنطن أن تحول إستراتيجيتها الخاصة بالعزلة العقابية إلى نهج دبلوماسي قائم على مبدأ "خطوة بخطوة" مع ميليشيا أسد لتسهيل التقدم في المفاوضات وتقليل المعاناة الإنسانية.
إنشاء اقتصاد قوي
وذكرت الصحيفة أنه يمكن معالجة المشاكل المتعددة في سوريا بشكل فعال من خلال إنشاء اقتصاد قوي، وذلك عبر تعزيز بيئة اقتصادية قوية في شمال شرق البلاد، والعمل على ممارسة الضغط على الأسد للدخول في مفاوضات عادلة مع ميليشيا قسد.
ورأت الصحيفة أنه يمكن أن يجبر الاستقرار الاقتصادي في شمال شرق سوريا الأسد على قبول تطبيق نظام لا مركزي في جميع المحافظات السورية، من شأنه أن يعزز نفوذ القوى المحلية وبالتالي تقليل نفوذ الأسد.
وهذا الضغط من شأنه أن يؤدي إلى نظام سياسي سوري لا مركزي سيشجع ملايين اللاجئين على العودة عندما يعلمون أن النظام الدموي الذي فروا منه لا يسيطر بشكل كامل على مناطقهم.
ونظراً لأن الأسد في أمس الحاجة إلى الموارد والعملة الأجنبية، فإن العمل على تحسين اقتصاد الشمال الشرقي سيزيد من استعداده لتقديم تنازلات سياسية مع خصومه الآخرين، حيث سيكون أكثر ميلاً للحفاظ على الاستقرار والامتناع عن بدء حملات عسكرية جديدة لتحقيق مكاسب إقليمية بمجرد أن يرى شمال شرق سوريا، الذي تربطه بالفعل علاقات تجارية معه، يزدهر.
نظام سياسي سوري لا مركزي
كما يمكن تطبيق هذه القاعدة على مناطق أخرى في سوريا، حيث لا يسيطر الأسد بشكل كامل، مثل درعا والسويداء في جنوب غرب سوريا، إضافة إلى المناطق الأخرى ذات الأغلبية السنية التي عانت من الحملات العسكرية السورية والإيرانية والروسية المكثفة، مثل حمص وحلب، التي يمكن لها أن تستفيد أيضاً من النظام اللامركزي عبر إشراك الدول العربية.
ولتحقيق هذه النتيجة، يجب على الولايات المتحدة بذل جهد دبلوماسي كبير على عدد من الجبهات، بما في ذلك الجبهة التركية، لحماية شمال شرق سوريا من أي توغل تركي آخر قد يعرض أهداف الولايات المتحدة للخطر.
وبما إن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد تم انتخابه ولم يعد خاضعاً للضغط السياسي، فقد يكون في وضع أفضل للجلوس مع الأكراد والتفاوض على ترتيب معقول.
ووفق الصحيفة، فإن هذه كلها أهداف واقعية من شأنها أن تؤدي إلى انتصار دبلوماسي تاريخي للولايات المتحدة في الشرق الأوسط، دون الحاجة إلى إلزام الجنود الأمريكيين أو الإطاحة بالحكومات القائمة.
=====================