الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 22/10/2020

سوريا في الصحافة العالمية 22/10/2020

24.10.2020
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • «ستراتفور»: ما تأثير اختبار تركيا منظومة صواريخ إس-400 الروسية؟
https://sasapost.co/translation/turkey-upcoming-missile-system-test/
  • "يو إس نيوز" :البحرية الروسية ترافق ناقلات إيرانية متجهة إلى سوريا
https://nedaa-sy.com/articles/1049
 
الصحافة الروسية :
  • كوميرسانت :أنقرة تتراجع ولكن لا تستسلم
https://arabic.rt.com/press/1165804-أنقرة-تتراجع-ولكن-لا-تستسلم/
  • صحيفة روسية: تركيا تستعد لعملية ضد نظام الأسد قرب إدلب
https://arabi21.com/story/1309105/صحيفة-روسية-تركيا-تستعد-لعملية-ضد-نظام-الأسد-قرب-إدلب
 
الصحافة العبرية :
  • يديعوت: تفاهمات عودة الجيش السوري للجولان فشلت
https://snd.ps/p/38557
 
الصحافة الالمانية :
  • "دير شبيغل" تبرز انتهاكات دولة أوروبية ضد اللاجئين السوريين
https://eldorar.com/node/156855
 
الصحافة الامريكية :
«ستراتفور»: ما تأثير اختبار تركيا منظومة صواريخ إس-400 الروسية؟
https://sasapost.co/translation/turkey-upcoming-missile-system-test/
نشر مركز الدراسات الاستراتيجي والأمني الأمريكي، «ستراتفور»، تقريرًا تناول فيه معطيات اختبار النظام الصاروخي الروسي الجديد، الذي تعتزم تركيا إجراءه محليًّا ودوليًّا. بدأ التقرير بالإشارة إلى استعداد تركيا لاختبار نظامها الصاروخي الروسي الجديد إس-400 قريبًا، في الوقت الذي تراهن فيه على أن الرد الأمريكي سيبقى رمزيًّا ولن يشتمل على عقوبات.
ويلفت التقرير إلى أن تركيا أوضحت أنها ستختبر نظام الصواريخ إس-400 بالقرب من مقاطعة سينوب الواقعة على مقربة من البحر الأسود في المدة من 13 إلى 16 أكتوبر (تشرين الأول)، وفقًا للإشعار الذي وجهته الحكومة التركية لسلطة الطيران لتنبيه الطائرات من الأخطار المحتملة نتيجة إجراء تجارب صاروخية غير محددة.
عقوبات ناعمة ومواقف هادئة تعوِّل عليها أنقرة
وكانت واشنطن قد أنهت بالفعل مشاركة تركيا في برنامج إف-35 عقوبة لها على شراء النظام الصاروخي إس-400، والذي كانت تخشى أن يصبح بوابة خلفية لروسيا للحصول على معلومات حول أنظمة أسلحة الناتو المتطورة، مثل إف-35، إضافة إلى تعزيز التعاون الأمني بين تركيا وروسيا بوجه عام. ومع ذلك، لم يُشِر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، حتى الآن إلى أي خطط لفرض عقوبات جديدة على تركيا، التي، على الرغم من كثرة الحديث عنها في الكونجرس، يجب أن تتخطى الفيتو الرئاسي.
ويذكر التقرير بعض مواقف المواجهات السابقة بين الولايات المتحدة وتركيا:
حمى ترامب تركيا من دعوات المشرعين المتزايدة لفرض عقوبات عليها تتعلق بتسلمها نظام إس-400، فضلًا عن الغزو التركي لسوريا في أكتوبر 2019. وصحيح أن الأغلبية المؤيدة للعقوبات في الكونجرس قوية بما يكفي لفرض تشريعات دون موافقة البيت الأبيض، إلا أن هذا الأمر لم تتضح ملامحه بعد أيضًا.
في نوفمبر (تشرين الثاني)، اختبرت تركيا نظام إس-400 ضد طائرات أمريكية من طراز إف-16 دون أن يثير ذلك رد فعل أمريكي كبير. ومع ذلك، عزز الاختبار مخاوف الولايات المتحدة من أن نظام إس-400 هذا سيقدم معلومات جديدة لروسيا حول مدى الفائدة المرجوة منه.
مشكلات الليرة التركية والاختبار الصاروخي القادم
يوضح التقرير أنه إضافة إلى السلوك الإقليمي العدواني بوجه عام لتركيا، سيؤدي هذا الاختبار إلى تفاقم أزمة العملة التركية عبر تقويض ثقة المستثمرين في البلاد. وتسببت المخاوف بشأن اختبار تركيا لنظام إس-400، إلى جانب مشاركتها في الصراع الدائر بين أذربيجان وأرمينيا، في انخفاض الليرة التركية بالفعل أمام الدولار الأمريكي إلى أدنى مستوًى لها على الإطلاق في أكتوبر. وتحديدًا، يشعر المستثمرون بالقلق أن تدفع مثل هذه الإجراءات أوروبا والولايات المتحدة إلى فرض عقوبات على تركيا، عبر تأجيج المشاعر المعادية لتركيا في الغرب.
ويشير التقرير إلى بعض النقاط التي فاقمت من مشكلة انخفاض الليرة التركية، ومنها على سبيل المثال:
أصبحت الليرة التركية أكثر عرضة لتغيرات مشاعر المستثمرين المدفوعة جيوسياسيًّا منذ عام 2018، عندما هددت الولايات المتحدة بفرض عقوبات على تركيا لمدة قصيرة؛ على إثر احتجاز الأخيرة للقس الأمريكي، أندرو روبنسن؛ مما أثار أزمة عملة في تركيا.
أدَّت استراتيجيات الدفاع عن العملة غير المستدامة للبنك المركزي التركي إلى تراجع الاحتياطات الأجنبية في البلاد إلى المنطقة السالبة (أقل من الحد الأدنى المفترض وجوده في خزينة البنك المركزي). كما تأثرت الليرة التركية كثيرًا بجائحة كوفيد-19 التي أثرت في قطاع السياحة، الذي كان يؤمِّن مصدرًا لجلب العملة الصعبة للبلاد.
لمعالجة انخفاض الليرة، أعلنت تركيا رفعًا نادرًا لأسعار الفائدة في منتصف سبتمبر (أيلول).
وجدت البنوك التركية أيضًا مجموعة مختلفة من الوسائل غير الرسمية لرفع أسعار الفائدة وتخفيف الضغط عن الليرة، وإن استمر انخفاض قيمة العملة على الرغم من ذلك.
ما الذي سيفعله حزب العدالة والتنمية الحاكم؟
وردًّا على هذه الضغوط، من المرجح أن يواصل حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا تعديل سياساته الاقتصادية، بدلًا من التراجع عن المواجهة مع الولايات المتحدة بشأن نظام الصواريخ الروسي. إذ يُعد نظام إس-400 بمثابة مفخرة لحزب العدالة والتنمية ذي الميول القومية المتزايدة، بحسب التقرير، وسيساعد اختبار هذا النظام في تعزيز شرعية الحزب في الوقت الذي يتحسس فيه موضع قدمه في السياق الجديد الذي فرضه الوضع الاقتصادي التركي الضعيف.
ويختم التقرير بالإشارة إلى توقعاته بشأن سلوك حزب العدالة والتنمية الحاكم في ضوء هذه الأحداث، فيقول:
وسط أزمة العملة المتزايدة في البلاد، سيعتمد حزب العدالة والتنمية أكثر على الخطاب القومي والسياسات الخارجية لحشد الدعم قبل الانتخابات الوطنية في 2023.
لن تؤدي التهديدات بعقوبات أمريكية بشأن نظام الصواريخ الجديد دورًا سوى في إثارة المشاعر القومية بين الأتراك، الذين يثمِّنون السياسة الخارجية المستقلة لبلادهم.
=========================
"يو إس نيوز" :البحرية الروسية ترافق ناقلات إيرانية متجهة إلى سوريا
https://nedaa-sy.com/articles/1049
دخلت ناقلة النفط التي ترفع العلم الإيراني البحر الأبيض المتوسط عبر قناة السويس الأسبوع الماضي.
بعد بضعة أميال توقفت السفينة التي يبلغ طولها 900 قدم عن الإبلاغ عن موقعها ووجهتها وأشارت الأدلة إلى أن السفينة أبحرت إلى سوريا برفقة سفينتين تابعتين للبحرية الروسية إحداهما مدمرة.
قد يغير دور روسيا في حماية أسطولها في شرق البحر الأبيض المتوسط.
في الماضي اعترضت البحرية الملكية البريطانية الناقلات الإيرانية المبحرة إلى سوريا لكن مرافقة البحرية الروسية ستكون خطوة احترازية مما يزيد من المخاطر السياسية والعسكرية لأي تدخل من قِبل البحرية الملكية أو غيرها.
سلكت الناقلة "سماح" الطريق الأقصر لقناة السويس متجنبة مضيق جبل طارق، ووفقاً للبيانات التي قدمها موقع MarineTraffic.com اختفت "سماح" من تتبع نظام تحديد الهوية الآلي بعد خروجها من قناة السويس.
نظام "AIS" يستخدم لتنبيه السفن بوجود بعضها البعض ومطلوب أن تستخدمه السفن بهذا الحجم، وظلت السفن الأخرى الموجودة في المنطقة مرئية على نظام "AIS" مما يعني أن "سماح" أوقفت البث عمداً.
في الوقت نفسه كانت سفينة البحرية الروسية "أكاديمك باشين" تتجه جنوباً من الساحل السوري باتجاه السويس والتقت السفينتان على الأرجح في 14 أكتوبر/ تشرين الأول، و شُوهدتا في اليوم التالي سوياً بواسطة قمر صناعي تجاري متجهتين شمالاً نحو سوريا.
كما قامت سفينة حربية يُعتقد أنها مدمرة من طراز "أودالوي" بمرافقة السفينتين، لقد شُوهدت السفن الثلاث وهي تبحر في تشكيل فضفاض مع وجود "أكاديمك باشين" في المقدمة والمدمرة في الحراسة الخلفية وفقاً لمحلل الاستخبارات "فرانك بوتيما".
بحلول صباح يوم 17 أكتوبر/ تشرين الأول كانت ناقلة نفط تشبه "سماح" راسية قبالة ميناء "بانياس" النفطي في سوريا وأبحرت "أكاديميك باشين" غرباً باتجاه اليونان.
ألمحت البحرية الروسية إلى أنها ستكون أكثر نشاطاً في مرافقة السفن التجارية في المنطقة.
بعد التسليم الإيراني نشرت البحرية الروسية تدريبات قُبالة سوريا، والتي تهدف إلى حماية "المرور السلس للسفن المدنية".
تحتفظ روسيا الآن بسرب دائم في البحر الأبيض المتوسط مقره في "طرطوس"، متضمِّناً غواصات وسفناً حربية كبيرة لكن تطبيق العقوبات الدولية قد يغلق أحد شرايين الحياة الحيوية للنظام السوري إذا قررت موسكو أن تعمل على نقل النفط بين إيران وسوريا.
بقلم   فريق الترجمة - نداء سوريا          المصدر   "يو إس نيوز"
=========================
الصحافة الروسية :
صحيفة روسية: تركيا تستعد لعملية ضد نظام الأسد قرب إدلب
https://arabi21.com/story/1309105/صحيفة-روسية-تركيا-تستعد-لعملية-ضد-نظام-الأسد-قرب-إ
عربي21- يحيى عياش# الخميس، 22 أكتوبر 2020 09:13 ص بتوقيت غرينتش0
تحدثت صحيفة روسية، عن تعزيزات عسكرية للجيش التركي جنوبي الطريق السريع "أم4" في محافظة إدلب شرق منطقة جبل الزاوية الجبلية بسوريا.
وقالت صحيفة "كوميرسانت" الروسية في تقرير ترجمته "عربي21"، إنه "تزامنا مع تقليص الوجود التركي في شمال سوريا، بعد الانسحاب من عدد من نقاط المراقبة بإدلب، فإن الجيش التركي عزز قوته عند الحدود الجنوبية للمنطقة الأمنية حول "أم4"، وفقا للاتفاقية بين أنقرة وموسكو في آذار/ مارس الماضي".
وتابعت الصحيفة: "الاستعداد التركي يأتي في سياق مواجهة أي عملية عسكرية جديدة للنظام السوري في إدلب"، مشيرة إلى أن "روسيا تتوقع نقل المنطقة بالكامل جنوب أم4 بشكل تدريجي إلى سيطرة النظام السوري".
وأكدت الصحيفة أن "أنقرة تتراجع لكنها لا تستسلم، وتبدأ بإعادة تجميع صفوفها في سوريا"، لافتة إلى أن الجيش التركي انسحب من أحد أكبر نقاط المراقبة التابعة له في شمال سوريا.
وتابعت: "حاولت روسيا منذ فترة طويلة وبلا جدوى إقناع تركيا بمغادرة المنطقة، ومع ذلك يرى الخبراء أن قرار أنقرة ليس خطوة نحو موسكو، ولكنه علامة على الاستعداد لهجوم جديد من قبل القوات الموالية للنظام السوري في إدلب، ودليل على التوتر في العلاقات مع روسيا".
وكان الجيش التركي سحب قواته الثلاثاء الماضي، من أحد نقاط المراقبة التابعة له بسوريا، والتي كانت تقبع بمدينة مورك، وتم إنشاؤها مثل 11 نقطة أخرى، وفقا لاتفاق "أستانا-ترويكا" (روسيا وتركيا وإيران) عام 2018، عندما كانت المنطقة جزءا من منطقة خفض التصعيد بإدلب.
وأشارت الصحيفة إلى أنه "قبل أكثر من عام، ونتيجة لعملية هجومية للنظام السوري، أصبحت مورك والمنطقة المحيطة بالمدينة تحت سيطرة النظام"، منوهة إلى أنه "بحلول آذار/ مارس 2020، اتفقت روسيا وتركيا على وقت إطلاق نار آخر بالمنطقة".
وتطرقت الصحيفة الروسية إلى أن آخر محاولات موسكو لإقناع أنقرة بهذه المسألة كانت في منتصف أيلول/ سبتمبر الماضي، لكن رفضت تركيا تفكيك النقاط الموجودة داخل سيطرة النظام السوري، ورفضت تقليص عدد قواتها بمنطقة خفض التصعيد بإدلب.
ولفتت إلى أن روسيا قابلت الرفض التركي برفض آخر يتعلق بنقل مدينتي تل رفعت ومنبج في شمال سوريا إلى السيطرة التركية، مشيرة إلى أنه "بحسب اتفاقيات أستانا وترويكا، فقد كان لدى تركيا 12 نقطة مراقبة في منطقة خفض التصعيد بإدلب، لكن عدد معاقل الجيش التركي في هذه المنطقة يتجاوز الخمسين"، وفق قولها.
وقالت إن "سحب نقاط المراقبة التركية لا يشير إلى أي تنازلات بين موسكو وأنقرة، حيث لم يكن لدى روسيا حافز لتقديم تنازلات لتركيا بسبب هذه النقاط"، مرجحة أن تكون دوافع القرار التركي تعود إلى فهمها أن هناك عملية عسكرية جديدة بإدلب.
وذكرت الصحيفة أنه "لن ينظر إلى سحب هذه النقاط على أنه تراجع، حيث إنه لا يوجد ضغط عسكري على أنقرة"، مؤكدة في الوقت ذاته أن هناك ترجيحات أن يبدأ النظام السوري عملية عسكرية جديدة بدعم من موسكو.
=========================
كوميرسانت :أنقرة تتراجع ولكن لا تستسلم
https://arabic.rt.com/press/1165804-أنقرة-تتراجع-ولكن-لا-تستسلم/
تحت العنوان أعلاه، كتبت ماريانا بيلينكايا، في "كوميرسانت"، عن سحب تركيا بعض نقاطها العسكرية في شمال سوريا على خلفية حتمية قيام دمشق بعملية عسكرية جديدة بدعم من موسكو، هناك.
وجاء في المقال: غادر الجيش التركي إحدى أكبر نقاط المراقبة التابعة له في شمال سوريا، من منطقة بلدة مورك (محافظة حماة). فمنذ العام الماضي، هي موجودة في الأراضي التي تسيطر عليها دمشق. وتشمل الخطط إغلاق ثلاث نقاط أخرى مماثلة. علما بأن روسيا حاولت منذ فترة طويلة وبلا جدوى إقناع تركيا بمغادرة المنطقة.
ومع ذلك، فتركيا، لا تقوم، بأي حال من الأحوال، بتقليص وجودها العسكري في شمال سوريا. فبالتزامن مع الأنباء عن انسحاب الأتراك من مورك، وردت معلومات عن تعزيز مواقع الجيش التركي جنوب الطريق السريع M4 في محافظة إدلب، شرقي جبل الزاوية.
وقال خبير العلاقات التركية الروسية، أيدين سيزر، لصحيفة عرب نيوز، إن الجيش التركي يستعد لاشتباكات عسكرية محتملة في المنطقة. "فقد تصاعدت التوترات بين تركيا وروسيا مؤخرا، خاصة بعد تورط البلدين في الصراع بين أرمينيا وأذربيجان، وانتقاد الكرملين أنقرة على الدفع بحل عسكري للصراع في ناغورني قره باغ".
وفي الصدد، قال خبير المجلس الروسي للشؤون الدولية، كيريل سيميونوف، لـ"كوميرسانت": "سحب نقاط المراقبة، لا يمكن أن يشير إلى أي حلول وسط بين موسكو وأنقرة، فلم يكن لدى روسيا حوافز لتقديم تنازلات لتركيا بسبب هذه النقاط. على الأرجح، أدركت أنقرة حتمية عملية عسكرية جديدة في إدلب، وأن النقاط المحاصرة، في الواقع، يمكن أن "تصبح رهينة" للسلطات السورية، إذا قررت تركيا تقديم دعم عسكري للمعارضة"
وأضاف سيمونوف: "في الوقت نفسه، فلن ينظروا، الآن، داخل تركيا نفسها، إلى سحب هذه النقاط بوصفه تراجعا، لانعدام أي ضغط عسكري على أنقرة، بل يمكن تفسير سحبها بأنها أدت دورها". كما أشار سيمونوف إلى أن تعزيز مواقع تركيا في جبل الزاوية يرجع إلى ترجيح أن تبدأ هنا دمشق عملية عسكرية بدعم من موسكو. وشدد على أن "الحجة الرسمية يمكن أن تكون ضرورة تنفيذ الاتفاقيات الخاصة بإنشاء منطقة أمنية على طول الطريقM4".
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
=========================
صحيفة روسية: تركيا تستعد لعملية ضد نظام الأسد قرب إدلب
https://arabi21.com/story/1309105/صحيفة-روسية-تركيا-تستعد-لعملية-ضد-نظام-الأسد-قرب-إدلب
عربي21- يحيى عياش# الخميس، 22 أكتوبر 2020 09:13 ص بتوقيت غرينتش0
قالت صحيفة روسية إن "سحب نقاط المراقبة التركية لا يشير إلى أي تنازلات بين موسكو وأنقرة"- جيتي
تحدثت صحيفة روسية، عن تعزيزات عسكرية للجيش التركي جنوبي الطريق السريع "أم4" في محافظة إدلب شرق منطقة جبل الزاوية الجبلية بسوريا.
وقالت صحيفة "كوميرسانت" الروسية في تقرير ترجمته "عربي21"، إنه "تزامنا مع تقليص الوجود التركي في شمال سوريا، بعد الانسحاب من عدد من نقاط المراقبة بإدلب، فإن الجيش التركي عزز قوته عند الحدود الجنوبية للمنطقة الأمنية حول "أم4"، وفقا للاتفاقية بين أنقرة وموسكو في آذار/ مارس الماضي".
وتابعت الصحيفة: "الاستعداد التركي يأتي في سياق مواجهة أي عملية عسكرية جديدة للنظام السوري في إدلب"، مشيرة إلى أن "روسيا تتوقع نقل المنطقة بالكامل جنوب أم4 بشكل تدريجي إلى سيطرة النظام السوري".
وأكدت الصحيفة أن "أنقرة تتراجع لكنها لا تستسلم، وتبدأ بإعادة تجميع صفوفها في سوريا"، لافتة إلى أن الجيش التركي انسحب من أحد أكبر نقاط المراقبة التابعة له في شمال سوريا.
وتابعت: "حاولت روسيا منذ فترة طويلة وبلا جدوى إقناع تركيا بمغادرة المنطقة، ومع ذلك يرى الخبراء أن قرار أنقرة ليس خطوة نحو موسكو، ولكنه علامة على الاستعداد لهجوم جديد من قبل القوات الموالية للنظام السوري في إدلب، ودليل على التوتر في العلاقات مع روسيا".
وكان الجيش التركي سحب قواته الثلاثاء الماضي، من أحد نقاط المراقبة التابعة له بسوريا، والتي كانت تقبع بمدينة مورك، وتم إنشاؤها مثل 11 نقطة أخرى، وفقا لاتفاق "أستانا-ترويكا" (روسيا وتركيا وإيران) عام 2018، عندما كانت المنطقة جزءا من منطقة خفض التصعيد بإدلب.
وأشارت الصحيفة إلى أنه "قبل أكثر من عام، ونتيجة لعملية هجومية للنظام السوري، أصبحت مورك والمنطقة المحيطة بالمدينة تحت سيطرة النظام"، منوهة إلى أنه "بحلول آذار/ مارس 2020، اتفقت روسيا وتركيا على وقت إطلاق نار آخر بالمنطقة".
وتطرقت الصحيفة الروسية إلى أن آخر محاولات موسكو لإقناع أنقرة بهذه المسألة كانت في منتصف أيلول/ سبتمبر الماضي، لكن رفضت تركيا تفكيك النقاط الموجودة داخل سيطرة النظام السوري، ورفضت تقليص عدد قواتها بمنطقة خفض التصعيد بإدلب.
ولفتت إلى أن روسيا قابلت الرفض التركي برفض آخر يتعلق بنقل مدينتي تل رفعت ومنبج في شمال سوريا إلى السيطرة التركية، مشيرة إلى أنه "بحسب اتفاقيات أستانا وترويكا، فقد كان لدى تركيا 12 نقطة مراقبة في منطقة خفض التصعيد بإدلب، لكن عدد معاقل الجيش التركي في هذه المنطقة يتجاوز الخمسين"، وفق قولها.
وقالت إن "سحب نقاط المراقبة التركية لا يشير إلى أي تنازلات بين موسكو وأنقرة، حيث لم يكن لدى روسيا حافز لتقديم تنازلات لتركيا بسبب هذه النقاط"، مرجحة أن تكون دوافع القرار التركي تعود إلى فهمها أن هناك عملية عسكرية جديدة بإدلب.
وذكرت الصحيفة أنه "لن ينظر إلى سحب هذه النقاط على أنه تراجع، حيث إنه لا يوجد ضغط عسكري على أنقرة"، مؤكدة في الوقت ذاته أن هناك ترجيحات أن يبدأ النظام السوري عملية عسكرية جديدة بدعم من موسكو.
=========================
الصحافة العبرية :
يديعوت: تفاهمات عودة الجيش السوري للجولان فشلت
https://snd.ps/p/38557
رام الله - وكالة سند للأنباء
ذكر المحلل العسكري في صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أليكس فيشمان، اليوم الخميس، أن "التفاهمات بين إسرائيل وروسيا، التي سمحت بعودة الجيش السوري إلى الجولان من أجل إعادة الاستقرار والنظام، فشلت".
وأضاف فيشمان، أن الصاروخ الإسرائيلي، الذي استهدف موقعًا لحزب الله وميليشيات موالية لإيران في قرية الحرية بريف القنيطرة، الليلة قبل الماضية، "يذكر مرة أخرى بأن الحدود في هضبة الجولان في حالة غليان".
وأوضح أن القتال ما زال دائرًا في هذه المنطقة بين جيش النظام السوري وميليشيات موالية له وأخرى موالية لإيران وحزب الله، وهناك عشرات المجموعات المسلحة التي تحارب بعضها.
وأردف: "فيما تتسرب هذه الأحداث إلى حدود إسرائيل (أي هضبة الجولان)".
وبين أن "منافسة استراتيجية دائرة بين إسرائيل وبين النظام السوري وإيران حول التأثير في الجولان السوري، وفيما يلعب الروس دورًا مركزيًا".
وأكد أنه في نهاية العام 2018، "ترددت تقارير حول توغل جهات إيرانية إلى هذه المنطقة. وإلى جانب التموضع الإيراني المعلن في سورية، بدأ تموضع خفي لإيران وحزب الله في الجولان".
وأفاد فيشمان أنه "في إسرائيل يتابعون بدقة التغلغل الدائم لعشرات عناصر حزب الله الذي ينشطون برعاية وموازاة قوات الفيلق السوري الأول الذين عادوا إلى هذه المنطقة".
ونوه إلى أن "قائد الفيلق الأول، علي أحمد أسد، يزور علنا مواقع حزب الله في هضبة الجولان، وترصد إسرائيل ما يوصف بالقيادة المزدوجة الإيرانية-السورية، في قسم من وحدات الجيش السوري في الجولان".
واستطردت يديعوت: "هذه وحدات موالية لإيران وتعمل ضمن الوحدات السورية في هضبة الجولان، والبزي العسكري السوري. وينشط عناصر حزب الله قرب هذه الوحدات وبالتنسيق معها".
وتابع المحلل: "إسرائيل رصدت منذ أكثر من سنة مواقع مراقبة مشتركة للجيش السوري وحزب الله وهاجمتها. ومعلوم أيضًا أن للإيرانيين قواعد استخبارية في الجولان".
وأقام الجيش الإسرائيلي غرفة قيادة أمامية، وهي واحدة من الأكثر تطورًا في الجبهات الحدودية، وتسمح بمراقبة متعددة الأبعاد بواسطة سلسلة مجسات، رادارات وكاميرات تزود معلومات متواصلة حول ما يحدث في المنطقة القريبة وفي عمق الأراضي السورية، وفق فيشمان.
وأشار فيشمان إلى أن الجيش الإسرائيلي ألقى، أمس، مناشير في منطقة الجولان، وجاء فيها: "رسالة إنذار! موجهة لعناصر وقادة الجيش السوري وكل من أضاع الطريق بحثًا عن المقاومة والمال".
وادعت المناشير: "مصلحة حزب الله وإيران هي ليست ذاتها مصلحة الفيلق الأول أو الدولة السورية وسكان الجولان وحوران. كل من يعمل ويتعامل مع حزب الله مستهدف. اللبناني في لبنان وأنتم بوز مدفع. قد أعذر من أنذر. القادم أعظم".
=========================
الصحافة الالمانية :
"دير شبيغل" تبرز انتهاكات دولة أوروبية ضد اللاجئين السوريين
https://eldorar.com/node/156855
الدرر الشامية:
نشرت صحيفة "دير شبيغل " الألمانية تقريرًا حول اتخاذ دولة أوروبية إجراءات غير قانونية بحق لاجئ سوري في ألمانيا.
وذكرت الصحيفة في تقريرها أن السلطات اليونان رحلت اللاجئ السوري فادي الذي حصل على حق اللجوء في ألمانيا إلى تركيا رغم امتلاكه وثائق سفر.
ووفقًا للتقرير فإن اللاجئ الذي يدعي فادي سافر إلى اليونان عام 2016 بحثًا عن شقيقه المفقود. وبحسب تصريحات اللاجئ السوري، تم اعتقاله من السلطات اليونانية واقتياده إلى تركيا، رغم أنه كان بحوزته وثائق سفر.
ووفقًا لأبحاث أجرته منظمتي هيومن رايتس 360 وفورنسيك أرشيتيكتور وقدمتها لمجلة شبيغل ، فإن قضية فادي تثبت "وجود انتهاكات قانونية على الحدو الخراجية للاتحاد الأوروبي". ورغم ذلك تنفي الحكومة اليونانية مثل هذه الانتهاكات.
وكان فادي قدم إلى ألمانيا وحصل على حق اللجوء فيها عام 2015، واستغرقت عودته مرة آخرى إليها أكثر من ثلاث سنوات.
وتعرضت اليونان لانتقادات كثيرة من قبل منظمات مدافعة عن حقوق الإنسان بسبب سوء تعاملها مع المهاجرين على الحدود اليونانية.
فقد استنكر "الاتحاد الدولي للحقوقيين" في مارس/ آذار الماضي/ انتهاك السلطات اليونانية قوانين حقوق الإنسان في التعامل مع طالبي اللجوء، وخاصة من خلال إطلاق النار عليهم بسبب احتشادهم أمام حدودها.
كما وجهت منظمات مثل كاريتاس وبروأزول ودياكوني انتقادات للحكومة اليونانية بسبب عمليات إبعاد المهاجرين وترحيلهم دون فحص طلب لجوئهم.
=========================