الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 23/12/2019

سوريا في الصحافة العالمية 23/12/2019

24.12.2019
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • واشنطن بوست :سوريا و«قانون قيصر»
https://www.alittihad.ae/wejhatarticle/104746/سوريا-و-قانون-قيصر-
  • المونيتور يكشف كيف تهرّب "قسد" النفط في سوريا
http://o-t.tv/Dj6
 
الصحافة العبرية :
  • هآرتس: إسرائيل تخطط لخوض صراع مختلف مع إيران في 2020
http://o-t.tv/DiD/
  • اسرائيل اليوم :قصف مجهول لمطار عسكري في سوريا
https://alresalah.ps/post/210079/قصف-مجهول-لمطار-عسكري-في-سوريا
 
الصحافة البريطانية :
  • الديلي تليغراف : قصف عنيف تقوم به المقاتلات الروسية في إدلب شمال غربي سوريا.
https://www.bbc.com/arabic/inthepress-50888139
 
 
الصحافة الامريكية :
واشنطن بوست :سوريا و«قانون قيصر»
https://www.alittihad.ae/wejhatarticle/104746/سوريا-و-قانون-قيصر-
بالنسبة لأي شخص يتطلع إلى منع الرئيس السوري بشار الأسد من الحصول على نصر نهائي في الحرب الأهلية التي بدأت في عام 2011، كان الأمر مثبطا للهمة لبضعة أشهر، فقد أمر الرئيس دونالد ترامب فجأة بالانسحاب الكامل للقوات الأميركية من شمال سوريا في شهر أكتوبر الماضي، وبعد ذلك أعطى تركيا الضوء الأخضر لاحتلال الأرض. وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة أرسلت قوات مرة أخرى لحراسة حقول النفط السورية بعد ذلك بأيام قليلة، فإن إعلان الرئيس بإنهاء «حرب لا تنتهي» في سوريا كان بمثابة نعمة للنظام السوري وحلفائه.
والآن، هناك بعض الأخبار الجيدة. فالعقوبات الجديدة المفروضة على النظام السوري وعلى داعميه، ستصبح قانوناً في إطار قانون تفويض الدفاع الوطني لعام 2020. ويعد هذا انتصاراً لائتلاف من نشطاء حقوق الإنسان، والأميركيين السوريين وأعضاء الكونجرس من كلا الحزبين الذين دفعوا من أجل فرض هذه العقوبات لسنوات.
والمادة الخاصة بالعقوبات، والمعروفة مبدئياً باسم «قانون قيصر لحماية المدنيين في سوريا»، سُميت على اسم منشق سوري قام بتهريب آلاف الصور خارج البلاد في عام 2013، ليكشف عمليات القتل الجماعي والتعذيب والجرائم الأخرى التي وقعت في سوريا. وكان اسمه الحركي هو «قيصر». (ويكشف الملف الشخصي الذي نشرته صحيفة نيويوركر عام 2016 بالتفصيل كيف قام بهذا، مستخدماً محركات أقراص خبأها في جوربه.) والصور بمثابة دليل على انتهاكات صارخة تبعث على الغثيان في سجون النظام السوري ومستشفياته.
كان الأمر سيستغرق عاماً لكي يروي قيصر قصته أمام الكونجرس، وعندما كان يفعل ذلك، كان يتعين عليه أن يكون متنكراً. وقد حفزت شهادته التي أدلى بها في عام 2014 أمام لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب عددا من المشرعين من كلا الحزبين لاتخاذ إجراء، ما أدى في نهاية الأمر إلى ما يسمى بمشروع «قانون قيصر».
وتنطوي المادة على عنصرين رئيسيين. فهي ستفرض عقوبات مالية على الزعماء والمنظمات السورية وأي أفراد أو كيانات روسية أو إيرانية كانت قد شاركت في معاملات كبيرة مع النظام السوري.
ومن شأن مشروع القانون أيضاً أن يعاقب النظام ومؤيديه الأجانب الذين يشاركون في إعادة البناء في المناطق التي يسيطر عليها. وفي ضوء الانتهاكات التي وقعت في سوريا، قد يعتقد المرء أنه كان من السهل أن يصبح مشروع «قانون قيصر» قانوناً، بيد أن الأمر استغرق خمس سنوات. في البداية، كانت إدارة أوباما متوترة من أن فرض عقوبات على كيانات وأفراد إيرانيين وروس سيزيد من صعوبة التفاوض على وقف إطلاق النار والتوصل إلى حل سياسي للنزاع. وفي الآونة الأخيرة، كان العقبة هو السيناتور «راند بول» من كنتاكي، وهو «جمهوري» ليبرالي يعارض السياسة الخارجية التي تدعم التدخل في شؤون دولة أخرى.
ومن المفارقات أن مشروع «قانون قيصر» حصل على الزخم الذي يحتاجه في شهر أكتوبر – بعد أن أعلن ترامب عن الانسحاب من سوريا الذي تراجع عنه لاحقاً. وقد دفع ذلك زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ «ميتش ماكونيل» إلى إعلان تأييده لمشروع القانون. وقد عمل مكتبه في وقت لاحق للتأكد من أن التشريع قد أدرِجَ في قانون «تفويض الدفاع الوطني».
وفي يوم الثلاثاء الماضي، تم إقرار هذا التشريع في مجلس «الشيوخ»، بعد إقراره الأسبوع الماضي في مجلس النواب. و قد وقع ترامب عليه ليصبح قانوناً. لقد فات الأوان لوقف الأعمال الوحشية التي وثّقها «قيصر»، ولم يعد التدخل العسكري خياراً قابلاً للتطبيق من الناحية السياسية. ولكن على الأقل سيخطر القانون النظام السوري بجرائمه. وكما أخبرني عضو مجلس النواب آدم كينزينجر (جمهوري – ولاية إلينوي): «يمكننا استخدام قوة الاقتصاد الأميركي لمحاسبة النظام».
ينشر بترتيب خاص مع خدمة «واشنطن بوست وبلومبيرج نيوز سيرفس»
===========================
المونيتور يكشف كيف تهرّب "قسد" النفط في سوريا
http://o-t.tv/Dj6
أورينت نت - ترجمة: جلال خياط
تاريخ النشر: 2019-12-23 08:10
قال تقرير لموقع المونيتور إن دير الزور والتي تعد من أغنى المناطق السورية تغرق في الفقر وذلك على الرغم من إنها تحتوي على أكبر حقلين نفطيين في سوريا.
وقال أحد الصحفيين المحليين، الذي أطلق على نفسه الاسم المستعار محمد الخلف، إن الناقلات النفطية تتجه يومياً من حقلي العمر والتنك نحو الشمال إلى الحسكة بحراسة من عناصر قسد. وأشار إلى أنه لا يعلم مصير النفط، إلا أنه في الغالب يتم تكريره لاستهلاك جزء منه محلياً أما الفائض يذهب إلى مناطق النظام، أو إلى كردستان العراق، أو حتى إلى تركيا.
وبإضافة إلى النفط الذي يستلمه النظام في الحسكة، يتواجد مندوبون عنه يعملون كوسطاء ويقومون بشراء النفط من دير الزور وشحنه إلى الرقة.
تحول في الولاءات
ويتلقى النظام كذلك شحنات إضافية من النفط يتلقاها عبر شبكة من السماسرة ورجال الأعمال، يقومون بتهريب المشتقات النفطية عن طريق القوارب التي تعبر الفرات.
ويستفيد من الآبار قسد، والعناصر المحلية المتعاونة معها من المجالس، بينما تعاني المناطق المنتجة للنفط من فقر وحرمان شديدين.
وقال أحد الصحفيين المحليين، إن رئيس المجلس العسكري لدير الزور يمتلك 15 بئراً صغيراً خارج الحقلين الرئيسيين، ليس بشكل مباشر بل عن طريق اشخاص موالين له. ويمتلك القادة الميدانيون كذلك مجموعة أخرى من الآبار.
ويتم شحن النفط المستخرج إلى المناطق البعيدة في حين إن ما يتبقى لا يكفي في الأساس لاحتياجات السوق المحلي، ويكون عادة مكلفاً للغاية ولا يستطيع السكان تحمل تكلفته.
وبسبب توجه قسد بشكل كبير نحو محور النظام وروسيا، تزداد شحنات النفط إلى المناطق الخاضعة لسيطرة النظام، خصوصاً مع حلول فصل الشتاء. وما زاد الشكوك حول قسد علاقتها مع أحد أمنيي داعش الذي أطلقت سراحهم مؤخراً لتأمين شحنات النفط وحمايته.
مسؤول داعش وقسد
اعتقلت قسد في 2 أيلول محمد رمضان الملقب بالضبع، والذي يعرف بأنه المدير المالي لتنظيم داعش في دير الزور، وذلك بعد عملية شنها التحالف الدولي على بلدة الشحيل. تمت العملية بدعم جوي من الطائرات المروحية، التي حلقت على علو منخفض لتنفيذ عملية إنزال جوي بهدف تأمين العملية.
ولكن الملفت، إطلاق سراح الضبع بعد أيام فقط من اعتقاله حيث قال السكان إنه تحول للعمل لصالح قسد بعد أن كان يعمل لصالح داعش. وعلى الرغم من عدم التأكد من صحة هذه الأخبار، إلا أن هذا ما يشاع عنه محلياً.
وقال أحد السكان "يعلم الناس أن رمضان وأخوته كانوا مخبرين أمنيين لدى داعش. ولكن بعد طرد داعش من المنطقة، ساعدوا قسد لتأمين طرق النقل التي يستخدمونها لشحن الصهاريج وحمايتها".
وقال الصحفي، الذي أطلق على نفسه اسم خلف "إن محمد رمضان أصبح يرافق ناقلات النفط المتجهة للحسكة.. وهو مسؤول عن حماية خطوط نقل النفط".
وقال أحد سكان الشحيل "يعتبر الضبع مسؤول قسد في المنطقة" مشيراً إلى أنه يقود سيارة عسكرية تابعة لقوات النظام. ورفض المتحدث باسم التحالف الرد، ولم يرد مصطفى بالي المتحدث باسم قسد.
وفي الوقت الذي يعاني فيه سكان دير الزور من تبعات طقس الشتاء ويبحثون عن أي حل ممكن للتدفئة تستمر ناقلات النفط بالتوجه شمالاً إلى الحسكة بحراسة من عناصر قسد بينما يهرب وسطاء النظام النفط عبر الفرات لتبقى دير الزور تحت رحمة تجار الحرب ومحرومة من النفط الذي تنتجه.
===========================
الصحافة العبرية :
هآرتس: إسرائيل تخطط لخوض صراع مختلف مع إيران في 2020
http://o-t.tv/DiD
أورينت نت - ترجمة: جلال خياط
تاريخ النشر: 2019-12-22 08:55
قالت صحيفة هآرتس إن الشائعات التي تدور حول انتهاء الحملة الإسرائيلية ضد النفوذ الإيراني في المنطقة، والمعروفة باسم "الحرب التي تفصل بين الحروب" غير صحيحة حيث إن نمط الحملة قد أخذ بالتغير خلال الفترة الأخيرة.
وتشير التقديرات الإسرائيلية إلى أن إيران ما تزال تدرس الرد على الهجمات الإسرائيلية في سوريا والتي استهدفت مواقع تابعة للحرس الثوري وأنظمة الدفاع الجوي التابعة للنظام ولذلك انخفضت وتيرة الهجمات إلا أن طبيعة النشاط الإيراني في سوريا لم يتغير ولم تتغير الحملة الإيرانية لتهريب الأسلحة إلى لبنان.
وحذر رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، من رد مقبل مشيراً إلى أن إسرائيل سترد على أي عدوان من حزب الله، وإيران. وقال "إذا تجرأ حزب الله على مهاجمة إسرائيل، فإنه ولبنان الذي سيسمح له بمهاجمتنا، سيدفعان ثمناً باهظاً" وذلك بعد أيام فقط من تهديد وزير الدفاع الإسرائيلي، نفتالي بينيت، حيث هدد بإغراق إيران في سوريا عبر تحويلها إلى "فيتنام إيرانية".
وتعد التهديدات الإسرائيلية بهذه العلنية والصراحة جديدة مقارنة مع السابق، حيث بدأ نتنياهو خلال الأشهر الأخيرة فقط بالحديث بشكل دائم عن إيران، والتي تمثل قضيته الاستراتيجية المفضلة. ويكرر هو وأعضاء حكومته، بأن استئناف إيران محاولتها لإنتاج الصواريخ الموجهة في لبنان يعد سبباً كافياً للبدء في الحرب.
تهديدات النصف الثاني
وعلى ضوء الصراع مع إيران، أصدر معهد القدس للاستراتيجية والأمن، تقريراً جديداً عن التهديدات التي يحملها العام المقبل. وتوقع يعقوب أمدرور، الضابط السابق في الجيش الإسرائيلي، والزميل البارز في المعهد "استمرار إيران بالخروج عن الاتفاق النووي الموقع معها، وتصعيد تخصيب اليورانيوم".
وقال إن "حملة الضغط القصوى التي تفرضها واشنطن على الاقتصاد الإيراني ستتسمر مما يزيد التحديات التي يواجهها ملالي طهران".
وأشار أمدرور إلى أن "هنالك احتمال كبير بزيادة إيران لأنشطتها العدوانية، بما في ذلك خوض صراع موسع مع إسرائيل خلال النصف الأخير من عام 2020". وقال إن تعزيز تخصيب اليورانيوم يجب أن يقابل باستعداد إسرائيلي منفرد للتعامل مع إيران.
وفيما يخص حزب الله، أشار إلى أن الاستعدادات الإسرائيلية يجب ان تكون مرتفعة لمواجهته عسكرياً بما في ذلك الاستعداد لخوض "حرب وقائية" تستهدفه.
ومن المتوقع أن ينفذ الجيش الإسرائيلي خلال هذا الأسبوع عملية عسكرية وهمية يحاكي فيها هجوماً يشنه حزب الله للاستيلاء على المناطق الحدودية، وذلك على خلفية النشاط الإيراني المتزايد في المنطقة. وبسبب الترتيبات الداخلية الإسرائيلية ما يزال نتنياهو يتعامل مع المنطقة الحدودية بحذر بدلاً من القبول بأنه لا يوجد مفر من الحرب مع إيران.
تأخير مقلق
وتعمل إسرائيل حالياً على تطوير العمل على أسطولها الجوي المكون من طائرات إف-35 حيث تمتلك إلى الآن 20 طائرة حيز التشغيل بعد ثلاث سنوات من تسلمها للطائرات.
ومن المتوقع أن ينخفض سعر الطائرة إلى اقل من 80 مليون دولار وربما يصل إلى 78 مليون دولار للطائرة الواحدة، وذلك بالتزامن مع زيارة غاري نورث، نائب رئيس الشركة المصنعة، لإسرائيل.
وكانت إسرائيل قد اتفقت مع الولايات المتحدة على شراء 50 طائرة، وذلك بهدف تشكيل سربين جويين بالكامل، وتجاوز سعر شراء الطائرة في الدفعة الأولى 100 مليون دولار.
وتعرض مشروع إنتاج إف-35 لمشاكل عديدة بسبب التكاليف الهائلة لإنتاج الطائرة مما دفع عددا كبيرا من المسؤولين الأمريكيين إلى التشكيك في فعالية الطائرة، والحاجة إلى وجود طائرة شبحية من الجيل الخامس.
وأجلت إسرائيل قرار شراء سرب جديد من الطائرات لأكثر من عامين لعدة أسباب داخلية مردها النظر في ميزانية الدفاع. ومن المتوقع أن يستمر التأخير مع الحملة الانتخابية الثالثة لإسرائيل.
===========================
اسرائيل اليوم :قصف مجهول لمطار عسكري في سوريا
https://alresalah.ps/post/210079/قصف-مجهول-لمطار-عسكري-في-سوريا
دمشق- الرسالة نت
أفادت صحيفة "إسرائيل اليوم" قبل قليل عن تعرض إحدى المطارات العسكرية في سوريا لقصف صاروخي.
وأشارت الصحيفة العبرية أن تقارير أولية تتحدث عن استهدف صاروخي مجهول لأحد المطارات العسكرية في مدينة حماة السورية.
ووفقاً للصحيفة لم تحدد التقارير الواردة من سوريا طبيعة الهدف الذي تعرض للقصف، فيما لم تعلن أي جهة تبنيها للحادثة، لكن غالبا ما تنسب الضربات المجهولة في سوريا إلى إسرائيل.
من جانبها ذكرت صحيفة "معاريف العبرية" أن أنظمة الدفاع الجوي السورية تفعلت مساء اليوم في مطار حماة لاعتراض هجوم لطائرة بدون طيار مجهولة فوق المطار.
===========================
الصحافة البريطانية :
الديلي تليغراف : قصف عنيف تقوم به المقاتلات الروسية في إدلب شمال غربي سوريا.
https://www.bbc.com/arabic/inthepress-50888139
وتقول الصحفية في  تقريرا لآبي تشيزمان من بيروت إن نحو 25 ألفا من المدنيين هربوا من المدينة مع زيادة كثافة القصف حيث أبلغ المراقبون والنشطاء في المحافظة عن أكثر من 1600 غارة جوية وقصف صاروخي خلال اليومين الماضيين في نطاق ما يعرف بمنطقة التهدئة التي تمت بوساطة تركية وروسية".
ويشير التقرير إلى أن نظام بشار الأسد أصبح يسيطر على نحو 70 في المئة من الأراضي السورية وأنه تعهد سابقا باستعادة السيطرة على إدلب رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه أغسطس/ آب الماضي والذي استمر بشكل هش وتم خرقه العديد من المرات".
ويوضح التقرير أن إدلب يعيش فيها نحو 3 ملايين شخص أغلبهم من المهجرين من مناطق أخرى من البلاد التي دمرتها 8 سنوات من الحرب الأهلية وتسيطر عليها هيئة تحرير الشام أحد أفرع تنظيم القاعدة".
و يشير التقرير إلى أن الأسد لم يكتف بدعم روسيا أبرز حلفائه الدوليين، بل اتجه مؤخرا إلى تدعيم علاقاته مع الصين ساعيا إلى ضم بلاده إلى اتفاقية الطوق والطريق للحصول على أموال كافية لإعادة إعمار البلاد.
===========================