الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 23/6/2021

سوريا في الصحافة العالمية 23/6/2021

24.06.2021
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • معهد دراسات أمريكي: "بوتين" يستخدم سوريا كأداة لهدم النظام العالمي بقيادة واشنطن
https://eldorar.com/node/164948
  • موقع أمريكي يكشف تفاصيل هجوم استهدف السعودية انطلاقًا من دمشق وتسبب بمقتل أمريكيين
https://eldorar.com/node/164983
  • المونيتور: واشنطن تنفي استرضاء روسيا للحفاظ على ممرات المساعدات الإنسانية إلى سوريا.هذه التفاصيل؟
https://mspressagency.com/?p=3631
  • مركز السياسات وبحوث العلميات :"يعتمدون على التحويلات والمساعدات".. 53 بالمئة من أهالي دمشق "تحت خط الفقر"
https://www.alhurra.com/syria/2021/06/23/يعتمدون-التحويلات-والمساعدات-53-بالمئة-أهالي-دمشق-تحت-خط-الفقر
 
الصحافة الكوريية الشمالية :
  • موقع كوريا الشمالية نيوز :الأسد وزعيم كوريا الشمالية.. سر الرسائل المتبادلة
https://www.alhurra.com/arabic-and-international/2021/06/23/رؤية-مأسوية-%C2%A0تقرير-أممي-أزمة-المناخ-يكشف-تهديدات-كارثية
 
الصحافة الفرنسية :
  • لوفيغارو: جيش المرتزقة الوهمي لحروب فلاديمير بوتين في العالم
https://www.mc-doualiya.com/برامج/قراءة-في-الصحف-الفرنسية/20210623-لوفيغارو-جيش-المرتزقة-الوهمي-لحروب-فلاديمير-بوتين-في-العالم
 
الصحافة الالمانية :
  • «دي فيلت»: بقاء الأسد في السلطة التحدي الأكبر لأوروبا وأمريكا
https://ajel.sa/zJvk4y/
 
الصحافة الامريكية :
 معهد دراسات أمريكي: "بوتين" يستخدم سوريا كأداة لهدم النظام العالمي بقيادة واشنطن
https://eldorar.com/node/164948
الدرر الشامية:
كشف "معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى" عن مساعٍ يبذلها الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين" لتقويض دعائم النظام العالمي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، عبر سوريا.
وجاء في القرير أن "بوتين" يرى أن سوريا هي الدولة الحيوية الأفضل لتنفيذ مخططاته، إذ يسعى من خلالها لتكوين نفوذ براغماتي بدعم من القوة العسكرية.
ورأى المعهد أن التواجد الروسي في سوريا لا يحمل أي طابع إنساني، بل يهدف بشكل رئيسي لمساعدة روسيا على التمدد باتجاه المتوسط و منطقة الشرق الأوسط عمومًا.
ولفت التقرير إلى أن نشر موسكو قاذفات إستراتيجية لها قدرات نووية في سوريا مرده إلى إثبات أن لديها أدوات رادعة على حدود حلف شمال الأطلسي "الناتو".
وأشار تقرير المعهد إلى أن الروس يزعمون أن العقوبات الأمريكية على سوريا تضر بالشعب السوري، لتمكين نظام الأسد من التحكم بملف المساعدات الإنسانية، متناسين مسؤوليته عن تجويع السوريين.
وتتمتع روسيا بنفوذ قوي في سوريا، منذ بدء تدخلها لصالح نظام الأسد، في شهر أيلول من العام 2015، ما أفسح المجال أمامها للتمدد باتجاه البحر المتوسط والشرق الأوسط عمومًا.
=========================
موقع أمريكي يكشف تفاصيل هجوم استهدف السعودية انطلاقًا من دمشق وتسبب بمقتل أمريكيين
https://eldorar.com/node/164983
الدرر الشامية:
كشف موقع معهد "بروكينغر" الأمريكي تفاصيل هجوم استهدف المملكة العربية السعودية، وجرى التخطيط له في دمشق، من قبل حلف إيران،و تسبب بمقتل أمريكيين.
وأكد مدير مركز "ذا إنتيليجنس بروجيكت"، "بروس ريدل"، في مقال نشره على موقع المعهد المذكور، أن تفجير "أبراج الخبر" الذي وقع قبل ربع قرن، رسمت خطته في دمشق، قبل عامين من تنفيذه.
وأضاف أن الاستخبارات الإيرانية وميليشيا حزب الله اللبناني، وجماعات شيعية سعودية أخرى مرتبطة بإيران، كانوا من المشاركين في رسم الخطة.
ويشير المقال إلى أن المسؤولين السعوديين كانوا على علم بوجود مجموعات شيعية على أراضيهم، إلا أن خوفهم من اندلاع مواجهات بين واشنطن وطهران حال دون الكشف عن تلك المعلومات.
وأوضح الكاتب أن الاستخبارات الأمريكية اتصلت بعملاء الاستخبارات الإيرانية وهددت بفضح نشاطاتهم، وهو ما جمد نشاطات إيران في الخارج إلى حد كبير، وأعقب ذلك مطالبات أمريكية لإيران بتسليم المتورطين بالهجوم.
وتسبب هجوم الخبر، الذي وقع في حزيران عام 1996، بواسطة سيارة مفخخة، بمقتل 19 طيارًا أمريكيًا، وإصابة المئات من المدنيين السعوديين، وبعض العمال الأجانب.
=========================
المونيتور: واشنطن تنفي استرضاء روسيا للحفاظ على ممرات المساعدات الإنسانية إلى سوريا.هذه التفاصيل؟
https://mspressagency.com/?p=3631
كشف موقع المونيتور أن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن تنفي المزاعم بأن قرارها “بعدم تجديد الإعفاء من العقوبات على شركة طاقة أمريكية كانت تخطط لاستخراج وتسويق النفط في شمال شرق سوريا الذي يسيطر عليه الأكراد، مرتبط بالجهود الرامية إلى حمل روسيا على الحفاظ على ممرات المساعدات الإنسانية عبر الحدود إلى البلاد المنكوبة بالحرب”.
ولفت الموقع إلى وجود مزاعم بأن السبب الكامن وراء إلغاء ترخيص دلتا كريسنت للطاقة هو استرضاء روسيا قبل 10 يوليو/تموز، عندما تنتهي ولاية مجلس الأمن الدولي لإيصال المساعدات عبر معبر باب الهوى الحدودي من تركيا إلى شمال غرب سوريا.
ونقل الموقع عن “آرون شتاين” مدير الأبحاث في معهد أبحاث السياسة الخارجية قوله: “فكرة أن الولايات المتحدة يمكن أن تتاجر بحقول النفط هي واحدة من تلك الأشياء السخيفة، وتقوم قوات سوريا الديمقراطية حاليا بحماية الحقول، ولكن في حال شن النظام أي هجوم، من المرجح أن تتدخل القوات الأمريكية كما فعلت في شباط/فبراير 2018 عندما سعت القوات الموالية للأسد والمرتزقة الروس إلى السيطرة على حقول النفط في دير الزور”.
وأضاف: “نحن ندعم توسيع نطاق وصول المساعدات الإنسانية إلى الشعب السوري، بما في ذلك الوصول الضروري عبر الحدود الذي أذن به مجلس الأمن الدولي، لن نتحدث عن المناقشات الداخلية، لكنني أريد أن أوضح أن وصول المساعدات الإنسانية ليس شيئا نعتقد أنه ينبغي مقايضته”.
وأردف: “إن الحصول على المساعدات الإنسانية أمر يحتاجه جميع السوريين ولهم الحق فيه، ويشمل ذلك الخط العابر للحدود بين الأراضي التي تسيطر عليها الحكومة والأراضي التي تسيطر عليها المعارضة، والمساعدات عبر الحدود؛ سنضغط من أجل الوصول قدر المستطاع”.
وقال شتاين: “اعتقد إننا سنتوصل إلى حل وسط، إذا استخدموا حق النقض، فإن فريق بايدن لديه مشكلة، أعرف أنهم لا يثقون بروسيا، ولكن بطريقة ما يحتاجون إلى روسيا لإظهار بعض حسن النيات هنا، وبخلاف ذلك، تصبح السياسة السورية أصعب بكثير وتعود إلى العقوبات ويصبح من الصعب إجراء حوار حقيقي وبناء مع موسكو”.
من جهته يرى ماكس هوفمان مدير الأمن القومي والسياسة الدولية، إن “موسكو تنظر للمساعدات كسلاح حرب، وأخضعت روسيا المخاوف الإنسانية تماما لأهدافها السياسية المتمثلة في تأمين نفوذها في سوريا من خلال النظام، ودق إسفين بين تركيا وحلفائها في حلف شمال الأطلسي، والسعي للحصول على مقعد على الطاولة العليا من خلال تعطيل معمم”.
وأكد أن “موسكو تنظر إلى آلية الأمم المتحدة عبر الحدود – وقنوات فض الاشتباك المرتبطة بها – على أنها مجرد أداة أخرى لتحقيق هذه الأهداف، وتعزيز قبضة الأسد، والضغط الشديد على تركيا”.
=========================
مركز السياسات وبحوث العلميات :"يعتمدون على التحويلات والمساعدات".. 53 بالمئة من أهالي دمشق "تحت خط الفقر"
https://www.alhurra.com/syria/2021/06/23/يعتمدون-التحويلات-والمساعدات-53-بالمئة-أهالي-دمشق-تحت-خط-الفقر
شهد اقتصاد العاصمة السورية دمشق خلال السنوات العشر الماضية تغيرات هيكلية نتيجة ظروف الحرب والإجراءات الأمنية والعسكرية القسرية التي فرضت على مختلف أنحاء البلاد، كما فاقمت بعض المتغيرات منذ أواخر عام 2019، الوضع الاقتصادي سوءا وأبرزها تفشي فيروس كورونا، تسارع العقوبات الغربية، والأزمة المالية في لبنان.
ونشر مركز "السياسات وبحوث العمليات" (OPC)، دراسة ترصد الأنشطة الاقتصادية الرئيسية في العاصمة السورية في ثلاثة أقسام: العمل والاستهلاك والإنفاق. وشملت 600 مقابلة موزعة على ثلاثة مناطق سكنية وهي نهر عيشة (فقير)، الزاهرة (متوسطة الدخل)، وركن الدين (مرتفعة الدخل).
القسم الأول: التوظيف
أظهرت البيانات أن متوسط ​​أسبوع العمل بدوام كامل في دمشق كان 52.5 ساعة، وهو أعلى من المعدل العام في المنطقة وأعلى من المعدل المسموح به بموجب قانون العمل السوري. عام 2004، كان متوسط ​​ساعات العمل بدوام كامل لسكان المدن السورية 46.2 ساعة في الأسبوع.
ويعمل 41.1 في المائة من المستجيبين 41-60 ساعة في الأسبوع، بينما 24.4 في المائة قالوا إنهم يعملون أكثر من 60 ساعة في الأسبوع. في المقابل، أشارت الأرقام إلى أن عائلات 53٪ من مجموع المستجيبين تعيش تحت خط الفقر.
تحتفظ الفئة العمرية 26-35 عاما بأعلى نسبة تشغيل عند 77.7 في المائة ، تليها الفئة العمرية 36-45 بنسبة 76.5 في المائة، وهذا يضع الجزء الأكبر من العبء الاقتصادي على هاتين الفئتين العمريتين، وقد يكون ذلك ناتجا عن تأثير حركة هجرة الشباب من سوريا.
وتُظهر تحولات سوق العمل من عام 2011 إلى اليوم تحولا رئيسيا في التوظيف من القطاع الخاص إلى القطاع الحكومي. و45 في المائة من المستجيبين لديهم وظائف في المؤسسات الحكومية والخاصة، بينما ذكر 30.3 في المائة أن مهنتهم الحالية "عامل" ، وهي فئة تشمل مهن عدة مثل سائق سيارة أجرة (بدون ملكية السيارات)، عمال المصانع، عمال المتاجر. فيما بلغت نسبة المهنيين المستقلين مثل المهندسين والمحامين  23.1 في المائة.
يذكر أن بيانات الدراسة تظهر بأن 10.4% من الرجال يمارسون أكثر من عمل في وقت واحد.
القسم الثاني: الدخل
أدت الظروف المتدهورة في دمشق إلى زيادة اعتماد السكان بشكل حاد على مساعدات الآخرين. وقال ربع العينة إن التحويلات من الأصدقاء والأقارب في الخارج مصدر رئيسي للدخل.
وفي هذه الدراسة ، قال 70.7 في المائة من المستجيبين إن أسرهم تعتمد على مصدرين أو ثلاثة مصادر رئيسية للدخل، بينما قال 19.2 في المائة إن أسرهم تعتمد على مصدر دخل واحد فقط.
كانت نسبة المستجيبين الذين ذكروا أن رواتبهم هي أحد المصادر الرئيسية لدخل الأسرة 64 في المائة (وهو ما يتوافق مع النسبة المئوية للتوظيف العام). وأفاد 25.8 في المائة منهم بأن الحوالات المالية من الأصدقاء والأقارب في الخارج هي مصدر رئيسي للدخل.
وبلغت نسبة المستجيبين الذين أفادوا بأن المساعدات العينية والنقدية التي تقدمها المنظمات الإغاثية مصدر دخل رئيسي 41.8 في المائة.
السوريون قلقون من غلق معبر "باب الهوى" الإنساني الوحيد المتبقي في يوليو المقبل بسبب تعنت روسيا
"سيأكلون بعضهم جوعاً".. سوريون يحذرون من "كارثة وشيكة"
يعيش نحو أربعة ملايين إنسان في شمال غرب سوريا في قلق كبير، حيث يسابقون الزمن في محاولة لتخزين ما يتبقى من طعام هو قليل في الأصل، قبل 20 يوما من غلق محتمل للمنفذ الوحيد الذي يبقيهم على قيد الحياة.
القسم الثالث: الاستهلاك
في فبراير 2021، أعلن برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة أن 12.4 مليون شخص في سوريا التي مزقتها الحرب يكافحون للعثور على ما يكفي من الغذاء، وهي زيادة كبيرة وصفها البيان بأنها "مقلقة".
من خلال تحليل العلاقة بين الإنفاق الشهري والتغير في استهلاك البيض توصلت الدراسة إلى أن ذوي الدخل المنخفض هم الأكثر تأثرا. وانخفض استهلاك البيض عام 2020 إلى أقل من نصف ما كان عليه عام 2018 من بين أقل المنفقين.
بالنسبة لاستهلاك اللحوم الحمراء، لاحظت الدراسة أن الفئات الأعلى إنفاقا انخفض استهلاكها لعام 2020 إلى أقل من نصف ما كان عليه عام 2018.
وفي سياق متصل، يعتبر الديزل وقود التدفئة المنزلي الرئيسي في سوريا، و10 في المائة فقط من المشاركين في الدراسة توقعوا تأمين أكثر من نصف احتياجاتهم من الديزل لفصل الشتاء 2020-2021، بينما قال 35 في المائة إنهم يستطيعون تأمين ربع احتياجاتهم أو أقل، و29.5 ٪  أكدوا أنهم غير قادرين على تلبية أي من احتياجاتهم من الديزل خلال موسم الشتاء القادم.
هذا ويمر الاقتصاد السوري حاليا في أسوأ مراحله منذ عام 2011، فقد هبطت الليرة إلى أدنى مستوياتها على الإطلاق مقابل الدولار الأميركي في السوق السوداء، ما أدى إلى انخفاض قيمة الرواتب وارتفاع تكلفة الواردات.
وزادت أسعار المواد الغذائية أكثر من الضعف في العام الماضي، فيما حذر برنامج الغذاء العالمي أن 60 في المئة من السوريين، أو 12.4 مليون شخص، معرضون لخطر الجوع، وهو أعلى رقم تم تسجيله على الإطلاق منذ بداية الأزمة في البلاد.
يكرس معظم السوريين الآن أيامهم لإيجاد الوقود للطهي وتدفئة منازلهم، والوقوف في طوابير طويلة للحصول على الخبز.
أما انقطاع التيار الكهربائي مستمر، حيث تحصل بعض المناطق على بضع ساعات فقط من الكهرباء في اليوم، وهو ما يكفي بالكاد للناس لشحن هواتفهم.
=========================
الصحافة الكوريية الشمالية :
موقع كوريا الشمالية نيوز :الأسد وزعيم كوريا الشمالية.. سر الرسائل المتبادلة
https://www.alhurra.com/arabic-and-international/2021/06/23/رؤية-مأسوية-%C2%A0تقرير-أممي-أزمة-المناخ-يكشف-تهديدات-كارثية
يبدو أن الزعيم الكوري الشمالي، كيم جونغ أون،، على توافق تام مع الرئيس السوري، بشار والأسد، وهو ما تترجمه الرسائل المتبادلة بين الاثنين المعزولين دوليا لما يرتكبانه من جرائم ضد الإنسانية، ما هو سر هذا التواصل؟
في كورويا الشمالية يحكم نظام كيم جونغ أونغ البلاد بيد من حديد، فالمعارضون يقتلون، ولا يسمح لأحد أن يعترض على سياسات الزعيم، وذات الأمر يحدث في سوريا التي يحكمها الأسد بالحديد والنار، والذي لم يتردد في قتل شعبه الذي ثار على الظلم والقمع والظروف الصعبة،
الأسد وكيم تبادلا المراسلات 12 مرة خلال عام 2021، بحسب بيانات موقع أخبار كوريا الشمالية “NK NEWS” الأميركي المتخصص بتحليل وسائل الإعلام الكورية والحصول على بيانات منها.
في نفس الفترة، تبادل كيم الرسائل أربع مرات فقط، مع الرئيس الصيني شي جينبينغ. ما يعني أن الزعيم الكوري الشمالي اتصل مع الأسد أكثر بثلاثة أضعاف.
أحدث اتصال بين الأسد وكيم، كان برقية شكر وصفت بـ"الاحتفالية" من الرئيس السوري ردا على برقية تهنئة بـ"فوزه بالانتخابات" أرسلها كيم.
وفيما يحذر خبراء تحدثوا للموقع من "المبالغة في تفسير الرسائل"، فإن الحجم الكبير من المراسلات يظهر أن "وزارة خارجية بيونغ يانغ تعطي "الأولوية للعلاقات مع سوريا".
ويبلغ حجم المراسلات المتبادلة بين الجانبين – حتى منتصف 2021 – نفس العدد الذي تبادله الطرفان خلال العام الماضي بأكمله، ما يشير إلى ارتفاع في مستوى الاتصال بين النظامين الدكتاتوريين.
ونقل المقال عن، فيودور تريتسكي، المتخصص بشؤون كوريا الشمالة قوله "بما أن (السفير السوري) موجود (في البلاد) وحيث أن معظم السفارات الأخرى أما مغلقة أو ليس لديها سوى طاقم هيكلي، فإن وزارة الخارجية الكورية الشمالية تقضي معظم وقتها في الاتصال بسوريا".
وقال تريتسكي" أعتقد أيضا أنه إذا كان ذلك جزءا من حملة أكبر لمغازلة سوريا، ربما كنا سنرى بعض العلامات الأخرى في وسائل الإعلام الحكومية، وعلى حد علمي، ليس هذا هو الحال حاليا".
يتهم النظام الكوري الشالي في أنه ساعد الأسد في الحصول على تقنياتت الأسلحة الكيماوية التي استخدمت ضد السوريين
وقال، جون إيفرارد، السفير البريطاني السابق لدى كوريا الشمالية إنه غير متأكد مما إذا كانت الرسائل تشير إلى الكثير.
وقال إيفرارد للموقع ربما أخذ كيم على عاتقه الاحتفال بمهرجانات الدولة السورية أكثر من ذي قبل، وهذا على الرغم من أنها بادرة صداقة، ولكنها ليست "عميقة".
وأضاف أنه "إذا كانت هناك مراسلات جوهرية بين كيم والأسد، فلن يتم ذلك في رسائل احتفالية، بل في رسائل أخرى من غير المرجح أن تقدمها الوكالة".
ويعتقد على نطاق واسع أن كوريا الشمالية وفرت لسوريا تقنيات عسكرية، وأخرى استخبارية، وأيضا صواريخ وتكنولوجيات الأسلحة الكيمياوية التي يتهم الأسد باستخدامها لقتل شعبه.
=========================
الصحافة الفرنسية :
لوفيغارو: جيش المرتزقة الوهمي لحروب فلاديمير بوتين في العالم
https://www.mc-doualiya.com/برامج/قراءة-في-الصحف-الفرنسية/20210623-لوفيغارو-جيش-المرتزقة-الوهمي-لحروب-فلاديمير-بوتين-في-العالم
نشرت صحيفة لوفيغارو تحقيقا استندت فيه لتصريحات أحد الجنود الروس في سوريا. وأفادت لوفيغارو أنها جمعت شهادات الجندي مارات غابيدولان الرجل الخمسيني الذي أعرب عن استيائه بعد المهمة التي قام بها على الأراضي السورية في إطار التواجد الروسي في هذا البلد.
وقال مارات للصحيفة إن عددا لا يستهان به من الجنود الروس حاربوا ضد تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا ومات الكثير منهم في المعارك مضيفا أن مصطلح مرتزقة الذي يطلق على القوات العاملة في شركة فاغنر العسكرية الخاصة مصطلح قاس ومجحف في حق من جاؤوا لمحاربة تنظيم إرهابي.
وحسب مارات الذي عبر للصحيفة عن غضبه بشأن السمعة التي يحاول البعض ترويجها بشأن شركة فاغنر ،قام المئات من الشباب الروس بمهمتهم على أكمل وجه فب سوريا تماما مثلما فعل الجيش الروسي ،مضيفا أن فاغنر وظفت لسنوات أشخاصا عملوا بصدق وكافحوا التنظيمات الإرهابية بعيدا عن الاتهامات الغربية للشركة التي لم ينفها مارات بشكل قطعي.
=========================
الصحافة الالمانية :
«دي فيلت»: بقاء الأسد في السلطة التحدي الأكبر لأوروبا وأمريكا
https://ajel.sa/zJvk4y/
زعمت صحيفة، دي فيلت، الألمانية، أن بقاء الرئيس السوري بشار الأسد في السلطة رغم الصراع المستمر في البلاد طيلة عشر سنوات، يعد التحدي الأكبر لأوروبا والولايات المتحدة في الوقت الراهن، وخاصة في ظل تحالفات الأسد الإقليمية والدولية، لا سيما روسيا وإيران.
أيضا تزعم الصحيفة الألمانية (التي أسسها الاحتلال البريطاني عام 1946 في مدينة هامبورغ الألمانية)، أن «التصويت الأخير في سوريا انتخاب حقيقي ولكنه استعراض للقوة من قبل الأسد، الذي أُعلن فوزه بنسبة 95.1 % من الأصوات بحسب معلومات رسمية».
وتابعت الصحيفة الألمانية: «لا يمكن التحقق من نتيجة الانتخابات لعدم السماح لمراقبين مستقلين، ومع ذلك فإن كل تفاصيلها المعلنة إنما تذكر بالانتخابات الصورية في الديكتاتوريات الراسخة، على سبيل المثال في الكتلة الشرقية السابقة، التي كانت تهدف إلى انتزاع دعم شعبي واسع وهمي في الأغلب للنظام السياسي».
وقالت الصحيفة: «بالطبع كان هؤلاء السكان بالضبط هم الذين أسقطوا الأنظمة الشيوعية في نهاية المطاف. واليوم أيضًا، لا يمكن لأي مراقب مطلع أن يعتقد بجدية أن أي شخص حر قانع سوف يصوت بالإجماع من تلقاء نفسه؛ لكن ربما لم يكن هذا هو الهدف الحقيقي لإعلان نتيجة الانتخابات السورية على هذا النحو الفج».
وتطرح الصحيفة الألمانية السؤال الحرج «كيف سيتعامل الغرب مع ذلك المنطق؟  هل على الجميع أن يتقبلوا أخيرًا بعد عشر سنوات أن الأسد انتصر في الحرب الأهلية؟.. صحيح قد لا يتم إضفاء الشرعية عليه ديمقراطيًا؛ لكن عنف أسلحته يجعله قويًا كما تعبر عنه نتيجة الانتخابات على الأقل مجازيًا.. أليست هي العامل التنظيمي الوحيد الممكن تصوره في فوضى جلبت الكثير من عدم اليقين والخطر على الشرق الأوسط وأوروبا؟».
وأضافت الصحيفة: «إن هذه الفكرة مغرية للأسد. إلا أن مدى الدمار الذي سيكون عليه الاستسلام لهذا الإغواء الاستبدادي يصبح أكثر وضوحًا عندما ينظر المرء إلى السياق الاستراتيجي الحالي الذي يفسر بقاء الأسد في المقام الأول، وهي الاستراتيجية العالمية لروسيا في ظل حكم فلاديمير بوتين».
ومنذ تدخل القوات المسلحة الروسية، كانت موسكو عامل القوة الحاسم وراء الأسد ولا تزال أكثر نفوذًا بشكل ملحوظ من إيران، التي تقف أيضًا وراء الرئيس السوري.  ويمكن للمرء أن يقول بالتأكيد أن ساحة الصراع في سوريا اليوم تتشكل من قبل روسيا، لأنه على الأقل بالمعنى الاستراتيجي، فإن أوجه التشابه مع مناطق النشاط الروسي الأخرى واضحة بصورة لا لبس فيها.
تعد سوريا اليوم واحدة من عدة نزاعات مجمدة تلعب فيها روسيا دورًا، على غرار تلك الموجودة في ناجورنو كاراباخ وأوسيتيا الجنوبية وأبخازيا وترانسنيستريا وشرق أوكرانيا.  في كل هذه الحالات، اكتسب الكرملين نفوذاً من خلال تقديم الدعم العسكري، وفي بعض الأحيان الترويج لأطراف مختلفة، لكنه لم يسهم أبدًا في حل شامل نهائي، على العكس من ذلك، طالما دعم استمرار عدم التوازن والتوترات المستمرة والدول المتصدعة.
تحافظ موسكو على اتصالات دبلوماسية نشطة مع جميع الأطراف، مما يجعلها فاعلًا دوليًا، ولكنها لا تتخلى أبدًا عن دعمها للمواقف الأساسية أحادية الجانب غير المقبولة من جميع الأطراف الأخرى، مما عزز بشكل مضاعف السلطة المشتركة على أجزاء مختلفة من الدولة: عن طريق التفاوض أو العناد.  وبهذا، فإن نفوذ موسكو مضمون أيضًا على المدى الطويل.
روسيا ببساطة لا تملك المال لبناء سوريا، ليس لديها القوة السياسية أو الاقتصادية لربط أوكرانيا بأكملها سياسيًا.  ليس لديها عرض سياسي أو اقتصادي جذاب للدول الواقعة على أطرافها مثل أرمينيا أو مولدوفا أو بيلاروسيا. وبالتالي فالأولى والأرخص بالنسبة لها  ببساطة هو البحث عن المشاغب المحتاج في جميع مناطق الصراع هذه، والذي يمكن أن تمنحك رعايته أهمية دولية وأصولًا للمساومة النقدية.
جزء من هذه الطريقة هو أن موسكو تقدم نفسها دائمًا كضامن لاستقرار محايد ظاهريًا، ولكنه في النهاية مضمون عسكريًا.  لكن الأساس الحقيقي لهذه الطريقة وعملتها هو عدم الاستقرار.
=========================