الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 24/9/2017

سوريا في الصحافة العالمية 24/9/2017

25.09.2017
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية والعبرية :  
الصحافة الروسية والبريطانية :  
الصحافة الامريكية والعبرية :
وول ستريت: الاستفتاء الكردي خطأ استراتيجي
http://www.aljazeera.net/news/presstour/2017/9/23/وول-ستريت-الاستفتاء-الكردي-خطأ-استراتيجي
انتقدت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية الاستفتاء الذي يعتزم أهالي كردستان العراق إجراءه الاثنين القادم 25 سبتمبر/أيلول 2017، وقالت إن هذه الخطوة تعد خطأ استراتيجيا يعبر عن قصر النظر، وسط الخشية من اندلاع صراعات في البلاد برمتها.
وتساءلت الصحيفة في افتتاحيتها عما إذا ما كان أهالي كردستان العراق يريدون أن تكون لهم دولة مستقلة مكتفية ذاتيا ومعترفا بها دوليا، أم مظلمة دائما يبقون يشكون بسببها كما هو حال أهالي كتالونيا في إسبانيا.
وأعربت عن الدهشة إزاء هذا الاستفتاء الذي ترى أنه خطر يهدد الازدهار الاقتصادي لهذه القومية.
وأشارت إلى أن رئيس حكومة إقليم كردستان العراق مسعود البارزاني سبق أن أعلن عن عزمه إجراء استفتاء في 2014، لكنه أجّل هذا الإجراء لمساعدة بغداد وواشنطن من أجل وقف تقدم تنظيم الدولة الإسلامية.
وأضافت أنه لما كان تنظيم الدولة الآن في حالة تراجع، فإن البارزاني يقول إن الوقت أصبح مناسبا لإجراء الاستفتاء.
حق طبيعي
وأضافت الصحيفة أن البارزاني يقول إن لدى شعبه حقا طبيعيا منحه لهم الله يتمثل في حريتهم في تقرير المصير، وإنه ربما يعد من السهل التعاطف معه.
 وأشارت وول ستريت جورنال إلى أن الأكراد ينتشرون في العراق وسوريا وتركيا وإيران وأنهم يتحدثون لغة واحدة ولديهم ثقافة وجغرافيا مشتركة.
وقالت إن الأكراد أثبتوا أنهم شريك موثوق به للولايات المتحدة في ما يتعلق بمكافحة الإرهاب وفي قدرتهم على حماية أراضيهم.
وأضافت أنه لهذا السبب، فإن واشنطن سبق أن فرضت منطقة حظر للطيران فوق منطقتهم لعقد من الزمان، وذلك من أجل حمايتهم من الرئيس العراقي الراحل صدام حسين بعد حرب الخليج الأولى.
واستدركت بأن المسألة الاستراتيجية لا تنحصر في مدى صدق التطلعات الكردية طويلة الأمد في الحصول على الحكم الذاتي، ولكن في ما إذا كان استفتاء الاثنين القادم من شأنه أن يساعد قضيتهم أو يتسبب لها بالضرر.
صراع ومخاوف
وقالت الصحيفة إن الاستفتاء يفتقر إلى الوضع القانوني، وإنه لا يوجد في الدستور العراقي بند يسمح بالانفصال، وإن المحكمة الاتحادية العليا في حكومة بغداد أصدرت قرارا قبل أيام يقضي بوقف الاستعدادات المتعلقة بالاستفتاء.
وأضافت أنه من غير الواضح ما إذا كان الأكراد سيتمكنون من تحسين ظروفهم الاقتصادية إذا ما صوتوا بـ"نعم" في هذا الاستفتاء من أجل الاستقلال.
وتحدثت الصحيفة بشأن المكتسبات التي يتطلع البارزاني للحصول عليها لشعبه بعد الاستفتاء وعن الدول التي تعارض هذه الخطوة، وحذرت من تفاقم الصراع العسكري والصراع العرقي وتزايد حدة التوتر في البلاد برمتها، الأمر الذي ينتظره تنظيم الدولة وجماعات متطرفة أخرى.
وأشارت إلى أن الولايات المتحدة تأمل ألا يؤدي الاستفتاء إلى اندلاع صراع عربي كردي، وأن واشنطن تتطلع إلى بقاء العراق مستقرا بينما البيت الأبيض يتعامل مع الصراع في سوريا، ومع إيران ومع أزمة الخليج والخلاف بين السعودية وقطر.
وقالت إن البارزاني وضع نفسه في زاوية بعزمه على المضي نحو إجراء الاستفتاء من دون حصوله على الدعم والتأييد من حلفائه، وإن تأجيل الاستفتاء قد يسبب له الحرج، ولكنه يعد ثمنا يسيرا يدفعه لحماية مصالح الأكراد على المدى الطويل، وهم الذين يقول إنه يسعى لمساعدتهم.
========================
واشطن بوست: إيران تتوسط بين النظام السوري وحماس لعودة العلاقات
https://www.enabbaladi.net/archives/174605
ذكرت صحيفة “واشطن بوست” الأمريكية أن إيران تتوسط  بين النظام السوري وحماس لإعادة العلاقات بينهما.
وقالت الصحيفة في عددها الصادر أمس، السبت 23 أيلول، إن “إيران تحاول بهدوء التوسط في المصالحة بين حليفها رئيس النظام بشار الأسد وحليفها الفلسطيني حماس”.
ونقلت الصحيفة عن سياسي لبناني، على صلة وثيقة بالنظام، قوله إن الوساطة مستمرة وما زالت في مراحلها المبكرة، في حين أكد مسؤول فلسطيني جهود الوساطة، بالقول إن هناك “مؤشرات إيجابية” من سوريا.
ويأتي ذلك بعد أقل من شهر على إبداء قائد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في قطاع غزة، يحيى السنوار، استعداد حركته لإعادة العلاقات مع النظام السوري.
وقال السنوار في حديثٍ للصحفيين، في 28 آب، “نأمل أن تتفكك الأزمة الداخلية في سوريا، وأن يفتح ذلك الأفق في ترميم علاقاتنا مع الأخذ بعين الاعتبار التوقيتات المناسبة حتى لا نقع في أزمة المحاور”.
وربط السنوار عودة العلاقات بتسارع “حل الأزمة” في سوريا، مردفًا أن “الوقت لم يحن بعد”.
وكان النظام السوري من أبرز الداعمين للحركة، في إطار ما يعرف بـ “محور المقاومة”، ومن خلفه طهران.
ولم تتخذ الحركة موقفًا واضحًا من الثورة في سوريا، التي انطلقت عام 2011، فبينما اتهم بعض قادتها في سوريا بتدريب عناصر من المعارضة، حافظ مكتبها السياسي على سياسة النأي بالنفس ومغادرة دمشق إلى الدوحة.
لكن “حماس” عانت من تراجع دور حلفائها، بعد مقاطعة دول عربية لقطر، على رأسها السعودية والإمارات ومصر، ما اضطرها إلى مغادرة الدوحة إلى بيروت بتنسيق مع “حزب الله”.
لتلتف على هذه الضغوط بالتوصل إلى تسوية مع الحكومة المصرية، أفضت إلى مصالحة مع حركة “فتح” في الضفة، ينظر إليها بأنها خطوة لتوحيد القرار الفلسطيني.
========================
هآرتس: استعدادات برية إسرائيلية تحسبا لهجمات من الجولان
http://www.all4syria.info/Archive/443992
كلنا شركاء: هآرتس- ترجمة الجزيرة
قال مراسل صحيفة هآرتس جاكي خوري إن هجوم ليلة أمس الجمعة المنسوب لإسرائيل استهدف مستودعا للأسلحة تابعا لـ حزب الله قرب دمشق.
وأضاف أن هذا استمرار لما شهدته السنوات الأخيرة من هجمات متلاحقة في مطار دمشق الدولي، واستهدفت جميعها مستودعات أسلحة أو مصانع تقوم بتوريد المعدات القتالية القادمة من إيران إلى حزب الله في لبنان.
ويأتي هجوم الجمعة -وفق ما يقول المراسل- بعد أيام قليلة من خطاب رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو في الأمم المتحدة حين اتهم إيران بإنتاج الأسلحة القتالية داخل سوريا، وأعلن أن إسرائيل سوف تدافع عن نفسها، وتعمل كل ما من شأنه منع إيران من إنتاج أسلحة فتاكة في سوريا أو لبنان، أو فتح جبهة قتالية جديدة على ما سماه الحدود الإسرائيلية.
وذكر مراسل هآرتس أن سلاح الجو أسقط قبل عدة أيام طائرة مسيرة تابعة لحزب الله اقتربت من المنطقة العازلة على حدود سوريا وإسرائيل قرب هضبة الجولان، بينما هاجم الجيش قبل أسبوعين مصنع أسلحة قرب مدينة المصياف بمحافظة حماة، ينتج أسلحة كيميائية لـ الجيش السوري وحزب الله.
وكشف أن إسرائيل هاجمت خلال السنوات الخمس الأخيرة حوالي مئة مرة أهدافا داخل سوريا، تركز معظمها على قوافل أسلحة كانت في طريقها إلى حزب الله ومنظمات مسلحة أخرى، وفقا لما أعلنه قائد سلاح الجو السابق أمير إيشل.
وفي السياق نفسه، نقل مراسل القناة العاشرة إيلي ليفي عن الضابط شاؤول يسرائيلي أحد مسؤولي الجبهة الشمالية الخاصة بالحدود السورية قوله إن الهجوم المنسوب لسلاح الجو على دمشق يتزامن مع استعداد الجيش للسيناريوهات الأسوأ على الحدود الإسرائيلية السورية.
وأضاف الضابط أن من هذه السيناريوهات إمكانية تسلل مجموعات مسلحة لهذه المناطق الحساسة بعد تزايد المؤشرات على تأسيس نواة لوجود إيراني هناك، ووجود عدد من الجهات والأطراف الساعية لوضع موطئ قدم لها قرب هذه الحدود الحرجة. وأشار إلى أن هذا الوضع دفع إسرائيل لإقامة الجدار الأمني قرب هضبة الجولان على هو الحال على الحدود مع مصر.
========================
الصحافة الروسية والبريطانية :
كومسومولسكايا برافدا: ماكرون نفى العزم على الإطاحة بالأسد وأكد احترامه لبوتين
http://www.raialyoum.com/?p=748055
تناول عباس جمعة في “كومسومولسكايا برافدا” تصريحات الرئيس الفرنسي إلى قناة سي إن إن، والتي أعرب فيها عن موقفه من مسائل دولية عديدة.
 كتب جمعة: أدلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بتصريحات إلى قناة “سي إن إن”، تطرق فيها إلى طيف واسع من الأمور: من الصفقة النووية مع إيران إلى علاقاته العائلية.
وقد أعرب الرئيس الفرنسي عن موقفه من الرئيس الروسي بالقول إنه يرى في نظيره الروسي شريكا؛ معربا عن أمله بحصول تقدم في مباحثات رباعية نورماندي بشأن تسوية النزاع في دونباس. وأضاف: “أنا احترم فلاديمير بوتين كشريك، ولكنني لن أتساهل مع أي تدخل في ديمقراطيتنا، لأنني لم أتدخل في الانتخابات الروسية”.
وعن دور روسيا في السياسة العالمية، أكد الرئيس الفرنسي أنه لا يمكن تسوية أي مشكلات العالم من دون مشاركة روسيا.
وقال إن “روسيا شريكتنا، وعلينا أن نعمل معها وسنبقى كذلك. ولا يمكن تسوية النزاع السوري من دون مشاركة موسكو. كما أن من الصعب تسوية أزمة كوريا الشمالية من دونها. لذلك يجب احترام روسيا وأخذ تاريخها وعلاقاتنا معها بالحسبان”.
أما عن موقفه من الرئيس السوري بشار الأسد، فقال إن “بشار الأسد مجرم حرب ويجب أن يمثل أمام محكمة دولية”، – بحسب تعبير ماكرون. ومع ذلك، فهو لا يعتقد أن على باريس الآن حصر اهتمامها بمصير الرئيس السوري، لأن هناك أمورا أكثر أهمية.
وقال: “نحن أصررنا منذ بداية الأزمة عام 2011 على استقالة الأسد، ولكننا لم نحقق أي نتيجة. وأعتقد أن علينا اليوم المضي قدما والتوصل إلى حل سياسي. وفي النهاية ليس الأسد من يقتل الفرنسيين، بل الإرهابيون.
ومن الضروري لنا تهيئة ظروف سياسية، تسمح للسوريين بانتخاب قادتهم. وهذا يجب أن يتم بقرار من الشعب السوري وليس من الخارج”.
وأضاف ماكرون أن “مفاوضات أستانا قد تكون مفيدة، ولكنها غير كافية، حيث بدأت تواجه صعوبات مؤخرا. وعموما، سيكون حل النزاع السوري سياسيا وليس عسكريا. وهذا من مصلحتنا جميعا، وبالدرجة الأولى من مصلحة الشعب السوري”.
أما بشأن الصفقة النووية مع إيران، فدعا المجتمع الدولي إلى عدم السماح بإلغاء الاتفاقية النووية مع طهران، التي تم التوصل اليها في عهد باراك أوباما، والتي يعدُّها دونالد ترامب “عارا على الولايات المتحدة”.
وأعرب الزعيم الفرنسي عن اعتقاده بأن من “نتائج هذه الصفقة كان وجود مراقبة دولية لبرنامج إيران النووي، وهذا أفضل من لا شيء. لذلك فإننا بإلغاء الاتفاقية نغامر بالوقوع في مأزق شبيه بما يدور حول كوريا الشمالية. أي إن انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاقية هو خطأ كبير”.
وبشأن معاهدة باريس للمناخ، قال ماكرون إن باريس تبذل كل ما في وسعها من أجل إقناع دونالد ترامب بإعادة النظر بقرار الانسحاب منها.
وإن “هذا هو خيار ترامب. وأنا احترم هذا الخيار، مع أنه يؤسفني اتخاذ هذا القرار، لذلك أريد إقناعه بالعودة إلى الاتفاقية، لأني أعتقد أنها أهم اتفاق في مجال المناخ”.
وفي الختام، تطرق ماكرون إلى زوجته، مؤكدا أنها تحبه، وأنها بالنسبة إليه أهم إنسان في حياته، وأنها سند له وجزء من حياته. (روسيا اليوم)
========================
صحف البريطانية: الغرب يحاول تفادي حرب بين العرب والأكرادط
http://www.aljazeera.net/news/presstour/2017/9/23/صحف-الغرب-يحاول-تفادي-حرب-بين-العرب-والأكراد
تناولت صحف بريطانية الاستفتاء على الانفصال المقرر إجراؤه في كردستان العراق بعد غد، وقالت إحداها إن مسؤولين غربيين يحاولون تفادي حدوث حرب أخرى في العراق، بينما أجمعت كلها على أن الاستفتاء سيفاقم اضطراب العراق والمنطقة.
وأوضحت مجلة إيكونوميست البريطانية أن الدول الغربية تعتبر أن هذا الاستفتاء يهدد بتشتيت الجهود وإبعاد التركيز عن المعركة مع تنظيم الدولة وإعادة الاستقرار للمناطق التي تمت استعادتها منه، كما أن إجراء الاستفتاء في المناطق المتنازع عليها مع بغداد مستفز بشكل خاص ويؤدي إلى زعزعة الوضع وإثارة الفوضى.
وأضافت أن مسؤولين غربيين هددوا قادة إقليم كردستان بوقف مساعداتهم إذا رفض رئيس حكومة الإقليم مسعود البارزاني مقترحاتهم، مضيفة أنهم وفروا مكانا له ولرئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي بالسفارة الأميركية ببغداد للبحث في صفقة تحت رعايتهم.
مخاطر حقيقية
وأجمعت العديد من الصحف على أن هذا الاستفتاء يعرّض العراق والمنطقة لمخاطر حقيقية، وأشارت إلى أنه ووجه بمعارضة واسعة داخل العراق وفي المنطقة وعلى نطاق العالم.
وأشارت بعض هذه الصحف إلى أن البارزاني عزز موقفه السياسي بدعوته إلى الاستفتاء نظرا إلى التأييد الواسع للانفصال وسط أكراد العراق، كما أنه يبعد تركيز المواطنين عن الفساد وسوء الأوضاع المعيشية مع اقتراب الانتخابات البرلمانية في الأول من نوفمبر/تشرين الثاني القادم، علما بأن البارزاني كان يتعرض لانتقادات مريرة بسبب ذلك.
وأشارت هذه الصحف إلى أن هناك فترة قصيرة جدا قد تبقت حتى يتوصل البارزاني والعبادي إلى صفقة تمنح الأخير وقتا، إلا أن الأكراد لن يجلسوا إلى مائدة المفاوضات مع بغداد دون أن تقدم الأخيرة تنازلات، مشيرة إلى أن الأكراد يريدون حلا تفرضه الأمم المتحدة ببنود واضحة يضعهم في طريق هدفهم النهائي وهو الانفصال، وعبر إجراءات بينها صفقة "قابلة للتطبيق" حول تقاسم عوائد النفط.
لماذا الآن؟
وأضافت غارديان أن أحد العوامل التي تدفع بالأكراد إلى الإصرار على "الانفصال" وإجراء الاستفتاء الآن هو خوفهم من انحسار قوتهم بعد هزيمة تنظيم الدولة، إذ بعد ذلك لن تكون حاجة الغرب لهم كبيرة، كما أن بغداد بعد ذلك ربما تصبح أقوى.
وقالت أيضا إن الدعوة إلى الاستفتاء أثبتت أن المجتمع الدولي يصيبه الرعب من كل شيء يزعزع وضع العراق، كما يثبت أن الأكراد لا يمكن أن يكونوا محل ثقة أكيدة.
واهتمت غالبية الصحف بتعداد القوى الرافضة للاستفتاء ذاكرة كل العراق، باستثناء الأكراد أنفسهم، ودول الجوار جميعها حتى تلك التي لا يوجد بها أكراد مثل السعودية، بالإضافة إلى جميع الدول العربية ممثلة في جامعة الدول العربية، ومن خارج المنطقة غالبية الدول الكبيرة مثل الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وفرنسا.
أما صحيفة تايمز فقد أشارت إلى ما أسمته بـ"جروح الماضي"، وقالت إنها تمنحهم الشجاعة للمقامرة بالاستفتاء، رغم الرفض الواسع لخطوتهم هذه.
واختتمت تقريرها قائلة إن تنفيذ الاستفتاء يوم الاثنين في الغالب سيعيد تقسيم الحدود "على الرمال" التي قُسمت قبل 100 عام، مع شبح العنف الذي أصبح أمرا عاديا، كما أنه سيفتح فصلا جديدا في تاريخ الشرق الأوسط.
========================