الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 25-10-2022

سوريا في الصحافة العالمية 25-10-2022

26.10.2022
Admin

Untitled 1

سوريا في الصحافة العالمية 25-10-2022

إعداد مركز الشرق العربي

 

الصحافة الامريكية :

·        واشنطن بوست :منظمة: تركيا ترحل لاجئين سوريين بالقوة

https://www.alhurra.com/turkey/2022/10/24/هيومن-رايتس-ووتش-تركيا-أعادت-مئات-اللاجئين-السوريين-بلدهم-قسرا

 

الصحافة الفرنسية :

·        لوموند : "بشار الاسد لا يزال منفياً" من جامعة الدول العربية

https://www.hdhod.com/لوموند-بشار-الاسد-لا-يزال-منفياً-من-جامعة-الدول-العربية_a102566.html

 

الصحافة الروسية :

·        كوميرسانت :وضع ما بعد الحرب الخاص

https://arabic.rt.com/press/1401417-وضع-ما-بعد-الحرب-الخاص/

·        نيزافيسيمايا غازيتا :خصوم الأسد بدأوا التعبئة

https://arabic.rt.com/press/1401771-خصوم-الأسد-بدأوا-التعبئة/

 

الصحافة الامريكية :

واشنطن بوست :منظمة: تركيا ترحل لاجئين سوريين بالقوة

https://www.alhurra.com/turkey/2022/10/24/هيومن-رايتس-ووتش-تركيا-أعادت-مئات-اللاجئين-السوريين-بلدهم-قسرا

قالت منظمة هيومن رايتس ووتش، في تقرير أصدرته، الاثنين، إن تركيا اعتقلت ورحلت مئات اللاجئين السوريين رجالا وصبية هذا العام، واحتجزتهم تعسفيا، وأجبرتهم على العودة إلى شمال سوريا.

وقالت المنظمة، نقلا عن مقابلات مع عشرات اللاجئين، إن المسؤولين الأتراك "ضربوا وأساءوا إلى معظم" اللاجئين، قبل إجبارهم على عبور الحدود إلى شمال سوريا تحت تهديد السلاح.

وكانت هذه القضية، التي قالت المنظمة إنها انتهاك للقانون الدولي، أحدث علامة على تصاعد العداء تجاه السوريين في تركيا، ومنعطف قاتم آخر لبلد فتح حدوده ذات يوم أمام الفارين من الحرب السورية ولا يزال يستضيف ما لا يقل عن 4 ملايين لاجئ وطالب لجوء.

وتقول صحيفة واشنطن بوست إنه مع تصاعد النزعة القومية، فإن تركيا تنقلب ضد اللاجئين الذين رحبت بهم ذات مرة.

ولكن على مدى السنوات القليلة الماضية، ألقت قطاعات من الجمهور باللوم على اللاجئين في قائمة من المشاكل في تركيا، بما في ذلك الانكماش الاقتصادي.

واستغلت بعض أحزاب المعارضة الغضب مستحضرة المشاعر المعادية للمهاجرين لحشد الدعم.

ولم تعلق وزارة الداخلية التركية، المسؤولة عن عمليات الترحيل، على الفور على هذه المزاعم.

ونقلت هيومن رايتس ووتش عن رئيس وكالة الهجرة التركية، سافاس أونلو، وصفه لاستنتاجات المجموعة بأنها "لا أساس لها من الصحة" وقال إن تركيا تمتثل للقانون الوطني والدولي.

وقالت هيومن رايتس ووتش إن عمليات الترحيل، التي حدثت بين فبراير ويوليو، "توفر نقطة مضادة صارخة لسجل تركيا في الكرم كمضيف للاجئين أكثر من أي بلد آخر في العالم، وحوالي أربعة أضعاف عدد الاتحاد الأوروبي بأكمله".

ويكافح الرئيس رجب طيب أردوغان، الذي يواجه انتخابات حاسمة العام المقبل، للرد على المشاعر العامة المتغيرة، مدافعا علنا عن اللاجئين، لكنه تعهد أيضا بإعادة توطين مليون سوري في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة في شمال سوريا، في خطوة يقول المسؤولون إنها ستكون طوعية.

وقال التقرير إن اللاجئين أجبروا على التوقيع على استمارات لا يسمح لهم بقراءتها، لكنهم فهموا أنها ترقى إلى مستوى الموافقة على "العودة الطوعية" إلى سوريا.

وقال التقرير "قال كثيرون إنهم رأوا مسؤولين أتراكا يضربون رجالا آخرين رفضوا التوقيع في البداية، لذلك شعروا أنه ليس لديهم خيار".

وقال التقرير إن تركيا ملزمة "باحترام مبدأ عدم الإعادة القسرية، الذي يحظر إعادة أي شخص إلى مكان قد يواجه فيه خطرا حقيقيا بالاضطهاد أو التعذيب أو غيره من ضروب المعاملة السيئة، أو تهديدا للحياة"، مضيفا أن سوريا مقسمة بين مناطق تحكمها حكومة ارتكبت انتهاكات جماعية لحقوق الإنسان.

=============================

الصحافة الفرنسية :

لوموند : "بشار الاسد لا يزال منفياً" من جامعة الدول العربية

https://www.hdhod.com/لوموند-بشار-الاسد-لا-يزال-منفياً-من-جامعة-الدول-العربية_a102566.html

قالت صحيفة "لوموند" الفرنسية، في مقالة لأستاذ العلوم السياسية في باريس جان بيير فيليو، إن رئيس النظام في سوريا الإرهابي "بشار الأسد"، لا يزال "منفياً" من جامعة الدول العربية، رغم مساعي بعض الدول العربية لإعادته إليه

وأضاف فيليو في مقاله، أن "الدكتاتور السوري المستبعد من جامعة الدول العربية منذ عام 2011، ليس لديه أمل في العودة إلى القمة العربية التي ستعقد بالجزائر، أوائل الشهر المقبل".

 وأوضح فيليو أن الدول العربية هي التي اتخذت أولاً إجراءات جماعية لوضع حد لإراقة الدماء في سوريا، على عكس "الكليشيهات" القائلة إن الغرب وحده هو الذي وقف في وجه الأسد، بسبب قمعه الوحشي للمظاهرات السلمية عام 2011.

 ولفت الكاتب إلى أن الأردن، الذي أعاد فتح حدوده مع سوريا العام الماضي، لا يرى في بادرة "حسن النية" هذه سوى تصعيد تهريب حبوب "الكبتاغون" المخدرة، التي يتم إنتاجها تحت رعاية نظام الأسد.

 وأشار الكاتب، إلى أن ذلك يقود السعودية منطق مماثل للأردن إلى التمسك برفضها إعادة سوريا إلى الجامعة العربية، مرجحاً أن "تضطر الجزائر إلى سحب رفع التعليق عن سوريا من جدول أعمال القمة المقبلة".

وسبق أن قال أمير قطر، الشيخ "تميم بن حمد آل ثاني"، إن سبب استبعاد نظام الأسد من جامعة الدول العربية ما زال قائماً، معرباً عن استعداده في المشاركة بأي عملية سلام حول مستقبل سوريا ومطالب شعبها.

وأضاف خلال حوار مع صحيفة "لوبوان" الفرنسية: سبق وقلت إنه يحق لكل دولة أن تقيم علاقات مع أية دولة تختارها، لكن جامعة الدول العربية قررت استبعاد سوريا لسبب وجيه، وهذا السبب ما زال موجوداً ولم يتغير".

وأضاف قائلاً: "أنا مستعد للمشاركة في أي محادثات في حال كان لدينا عملية سلام حول مستقبل سوريا ومطالب شعبها، لكن هذا ليس هو الحال في هذه اللحظة"، وأفاد بأنه يتعين عليهم أن تصرفوا بجدية ووضع حد للمشكلة من أساسها في سوريا، وينطبق الأمر ذاته على ليبيا، مشيرا إلى أنهم إذا لم يتوخوا الحذر سيواجهون عواقب وخيمة.

وكانت أعلنت جامعة الدول العربية، في بيان رسمي، الاتفاق بشكل نهائي على عقد قمتها المقبلة في الجزائر مطلع نوفمبر/ تشرين الثاني القادم، مؤكدة أنه لا صحة لتأجيلها أو نقل مكانها، جاء ذلك بعد إنهاء ملف حضور نظام الأسد، الذي كان يشكل أكبر العقبات أمام التوافق العربي.

وكانت كشفت وزارة الخارجية الجزائرية، عن أن نظام الأسد، لن يشارك في اجتماعات "جامعة الدول العربية" المقبلة، المقرر عقدها في الجزائر مطلع شهر تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل، مايعني فشل مساعيها بدفع روسي لتمكين التطبيع العربي وإعادة النظام المجرم لمقعد الجامعة.

وسبق أن وجّه رئيس الائتلاف الوطني السوري سالم المسلط، مجموعة من الرسائل إلى كل من المملكة العربية السعودية ومصر وقطر، قدّم فيها الشكر على مواقفهم الثابتة المتضامنة مع الشعب السوري وقضيته النبيلة، وعلى رفض التطبيع مع نظام الأسد ورفض عودته إلى الجامعة العربية.

وأكد المسلط على الدور الهام والمحوري للمملكة العربية السعودية ومصر وقطر في دعم الشعب السوري في نضاله من أجل الحرية والكرامة والعدالة، وفي الملف السياسي والدبلوماسي القادر على تحريك ملف الحل في سورية والمساهمة في دفع المجتمع الدولي والعربي نحو تطبيق قرارات مجلس الأمن وعلى رأسها القراران 2118 و2254.

=============================

الصحافة الروسية :

كوميرسانت :وضع ما بعد الحرب الخاص

https://arabic.rt.com/press/1401417-وضع-ما-بعد-الحرب-الخاص/

تحت العنوان أعلاه، كتبت ماريانا بيلينكايا، في "كوميرسانت"، حول استمرار موسكو في دعم دمشق.

وجاء في المقال: لا تتخلى روسيا عن دعم سوريا، على الرغم من حقيقة أن جزءا كبيرا من قواتها المسلحة منخرط في العمليات القتالية في أوكرانيا. صرح بذلك، اليوم الخميس، الرئيس الجديد للجانب الروسي في هيئة التنسيق المشتركة لعودة اللاجئين إلى سوريا، العقيد أوليغ غورشينين. وعشية ذلك، تحدثت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية عن تقليص الوجود العسكري الروسي في سوريا، وتوقعت تراجع نفوذ موسكو في المنطقة بنتيجة ذلك.

إنما الخبراء الذين قابلتهم "كوميرسانت" يرون أن روسيا لن تخرج من سوريا إلى أي مكان. فقال مدير مركز الدراسات العربية والإسلامية بمعهد الدراسات الشرقية التابع لأكاديمية العلوم الروسية، فاسيلي كوزنتسوف، لـ "كوميرسانت": " الأحاديث عن خروج روسيا من سوريا حماقة، لأن سياسة موسكو تجاه سوريا أحد العناصر المفصلية في تشكيل الاستراتيجية الروسية نحو الشرق الأوسط". واعترف بأن علاقات روسيا، على ضوء الصراع في أوكرانيا، تتعرض لتعديلات مع دول آسيا الوسطى، لكن الوضع في الشرق الأوسط مختلف.

وقال: "على عكس آسيا الوسطى، لم تكن هناك هيمنة روسية على منطقة الشرق الأوسط، بما في ذلك هيمنة ثقافية واقتصادية وحضارية. والشرق الأوسط لم يكن أبدا منطقة مصالح وجودية".

إذا تحدثنا عن الجانب العسكري، ففي موسكو يرون أيضا أن الحديث عن انسحاب روسيا من سوريا لا أساس له. فبحسب ما قال الخبير العسكري يوري ليامين لـ"كوميرسانت"، "التقلبات في عدد العسكريين قد يكون مرتبطا بالتناوب، خاصة مع عدم وجود عمليات عسكرية كبيرة الآن في سوريا. تناوب القادة أمر شائع أيضا".

أما بالنسبة لإسرائيل، ففي رأيه، الرادع ليس وجود الوحدة الروسية في سوريا، إنما فهم أن موسكو يمكن أن تخلق الكثير من المشاكل للإسرائيليين من خلال إيران.

=============================

نيزافيسيمايا غازيتا :خصوم الأسد بدأوا التعبئة

https://arabic.rt.com/press/1401771-خصوم-الأسد-بدأوا-التعبئة/

كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول تكثيف معارضي بشار الأسد نشاطهم في الولايات المتحدة الأمريكية.

وجاء في المقال: تعتزم المعارضة السورية التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرا لها، عقد اجتماع واسع النطاق، هذا الشهر، أحد موضوعاته المحورية توظيف جماعات ضغط في واشنطن وإنشاء منصة جديدة تعبّر عن مصالحها بالكامل.

ولكن الخبير في مجلس الشؤون الدولية الروسي، كيريل سيميونوف، لا يرى تغييرات كبيرة في نهج إدارة بايدن تجاه سوريا. وأشار، في حديثه لـ "نيزافيسيمايا غازيتا"، إلى أن واشنطن تواصل العمل حصريا مع قوات سوريا الديمقراطية وجماعات المعارضة السورية الموجودة في منطقة التنف، وهي قاعدة عسكرية أمريكية قرب الحدود مع العراق والأردن في منطقة لا تسيطر عليها دمشق. وأشار إلى شائعات حول احتمال انضواء هذه المجموعات تحت شعار قوات سوريا الديمقراطية، وهو ما يعطي سببا للحديث عن استعداد الوحدة الأمريكية لمغادرة منطقة التنف الحدودية.

وقال سيميونوف: "الاتصالات بين المعارضة (السورية) والأمريكيين شأن روتيني ولا تؤثر في ديناميكيات العلاقات، على الرغم من وجود مخاوف معينة الآن من تقليص تركيا دعمها للمعارضة السورية. وهذه المخاوف يغذيها عاملان: الأول تقارير عن استعداد أنقرة لاستعادة اتصالات أوسع مع دمشق؛ والثاني، قدرة هيئة تحرير الشام المتطرفة على تنفيذ عمليات للاستيلاء على مساحات في منطقة المحميات التركية في شمال غرب سوريا. وهذا يجعل المعارضة تنظر إلى مستقبلها بتشاؤم وتبحث عن خيارات أخرى للتفاعل مع القوى الخارجية".

=============================