الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 28/4/2021

سوريا في الصحافة العالمية 28/4/2021

29.04.2021
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • فورين أفيرز: إسرائيل وإيران تجران أميركا لحلبة الصراع.. الدبلوماسية الصارمة هي الحل
https://www.aljazeera.net/news/politics/2021/4/27/فورين-أفيرز-إسرائيل-وإيران-تجران
  • نيويورك تايمز: بايدن أمام امتحان رهينة أمريكي في سوريا.. محاولات فاشلة لترامب وبن زايد
https://www.alquds.co.uk/نيويورك-تايمز-بايدن-أمام-امتحان-رهينة/
  • ذا وور زون: رحلة جوية روسية من إسرائيل إلى اللاذقية هي الأولى منذ 1948
https://samanews.ps/ar/post/467980/صحفي-اسرائيلي-رحلة-جوية-روسية-من-إسرائيل-إلى-اللاذقية-هي-الأولى-منذ-1948
 
الصحافة الروسية :
  • كوميرسانت: موقف موسكو الغريب حول الضربات الإسرائيلية في سوريا
https://www.raialyoum.com/index.php/كوميرسانت-موقف-موسكو-الغريب-حول-الضرب/
 
الصحافة الفرنسية :
  • أفريكان ريبورت: سوريا أصبحت بوابة المرتزقة والمخدرات إلى ليبيا
https://arabi21.com/story/1354349/أفريكان-ريبورت-سوريا-أصبحت-بوابة-المرتزقة-والمخدرات-إلى-ليبيا#category_10
 
الصحافة العبرية :
  • جنرال إسرائيلي يقدم رواية مختلفة عن الصاروخ السوري: ليس شاذا
https://arabi21.com/story/1354438/جنرال-إسرائيلي-يقدم-رواية-مختلفة-عن-الصاروخ-السوري-ليس-شاذا#category_10
 
الصحافة الامريكية :
فورين أفيرز: إسرائيل وإيران تجران أميركا لحلبة الصراع.. الدبلوماسية الصارمة هي الحل
https://www.aljazeera.net/news/politics/2021/4/27/فورين-أفيرز-إسرائيل-وإيران-تجران
قالت مجلة "فورين أفيرز" (Foreign Affairs) الأميركية إن إدارة الرئيس جو بايدن -التي أعلنت سابقا نيتها العودة للاتفاق النووي- قد تجد نفسها بسهولة متورطة في صراع لا تريده ولا تحتاجه ويقوض أولوياتها الحقيقية في الداخل إن لم تتبن دبلوماسية صارمة ومكثفة لكبح جماح كل من إسرائيل وإيران اللتين تخوضان "حرب ظل" قد تتطور في أي لحظة إلى صراع مفتوح.
وذكرت المجلة -في تقرير مشترك لسفير واشنطن الأسبق في كل من مصر وإسرائيل دانيال كيرتزر والأكاديميين أرون ميلر وستيفن سيمون- أنه على الرغم من إعلان نية العودة للاتفاق النووي فإن الفريق الحكومي لبايدن المنشغل بدعم سياسات التعافي من جائحة كورونا محليا ليس في عجلة من أمره على ما يبدو للقيام بذلك.
وأكدت أن هذا الأمر يزيد مخاطر انزلاق المنطقة إلى حرب شاملة في ظل ارتفاع دوامة التصعيد وتسلسل مخيف للأحداث من قبل هذا الطرف أو ذاك، مما قد يتسبب في انفجار الوضع ولو بطريقة غير مقصودة.
فبالتزامن مع التقدم المستمر الذي تشهده محادثات فيينا بين طهران والقوى الغربية شكل الهجوم على منشأة نطنز النووية في 11 أبريل/نيسان الجاري -المرجح أن يكون صنيعة إسرائيلية- ضربة دراماتيكية في حرب الظل بين تل أبيب وطهران، وردّت عليها الأخيرة بزيادة نسبة تخصيب اليورانيوم إلى 60% وسقوط صاروخ أطلق من الأراضي السورية على مقربة من مفاعل ديمونة الإسرائيلي تلته غارات إسرائيلية على موقع الإطلاق.
وفي إحاطة للكونغرس في 14 من الشهر الجاري اعتبرت مديرة المخابرات الوطنية أفريل هينز أن إيران "المحبطة داخليا وخارجيا" تشكل واحدة من التهديدات الأربعة الرئيسية التي تواجه الولايات المتحدة حاليا، مشيرة إلى أنها "تتوقع أن تقدم طهران على المخاطرة أكثر، مما قد يتسبب في زيادة حدة التوترات وتهديد مصالح أميركا وحلفائها العام المقبل".
فقد دمرت العقوبات بالفعل الاقتصاد الإيراني، كما أن حالات الإصابة بفيروس كورونا داخل إيران آخذة في الارتفاع، وجعلت مواقف طهران المتطرفة -مثل مطالبتها برفع جميع العقوبات الأميركية، ومنها المتوافقة مع مقتضيات الاتفاق النووي، فيما ترفض التفاوض مباشرة مع واشنطن- قرار تخفيف العقوبات أمرا بعيد المنال في الوقت الحالي.
وقد تجنبت إيران حتى الآن -تضيف المجلة- المخاطرة في الرد على الضربات الأميركية والإسرائيلية، بما في ذلك اغتيال العالم الإيراني محسن فخري زاده في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي وتخريب المواقع النووية الإيرانية، لكن هذا الوضع قد يتغير.
استعداد للمخاطرة
وقد تصبح إيران أكثر استعدادا للمخاطرة كما كان عليه الحال عام 1996 حينما هاجمت منشأة عسكرية أميركية في المملكة العربية السعودية، وفي خريف عام 2019 عندما استهدفت منشآت نفطية سعودية.
ويعتبر قرار إيران البدء في تخصيب اليورانيوم بنسبة 60% ردا على هجوم نطنز دليلا واضحا على أن البلاد قادرة على الوصول بسرعة إلى نسبة 90% الكافية لتصنيع أسلحة نووية، وهو ما يشير إلى أن بإمكان طهران صنع قنبلة نووية على الفور أو أنها اتخذت بالفعل قرارا للقيام بذلك.
لكن إذا فشلت المفاوضات المتواصلة في فيينا -تضيف المجلة- فستمضي إيران قدما في تصنيع أجهزة طرد مركزي أكثر تقدما، لإنتاج ما يكفيها من المواد الانشطارية لصنع قنبلة نووية.
أما إسرائيل فقد أصدرت تحذيرات لا لبس فيها بأن عودة واشنطن إلى الاتفاق النووي دون إقرار التعديلات اللازمة لن تكون مقبولة البتة، وهو ما يعني أن عودة أميركية في الظروف الحالية ستزيد احتمالات التصعيد، وقد تلجأ تل أبيب -عاجلا أم آجلا- إلى استخدام القوة العسكرية لمحاولة منع طهران من تصنيع سلاح نووي، مستقطبة أميركا معها إلى حلبة الصراع.
=========================
نيويورك تايمز: بايدن أمام امتحان رهينة أمريكي في سوريا.. محاولات فاشلة لترامب وبن زايد
https://www.alquds.co.uk/نيويورك-تايمز-بايدن-أمام-امتحان-رهينة/
إبراهيم درويش
لندن– “القدس العربي”: نشرت صحيفة “نيويورك تايمز” تقريرا لكل من آدم غولدمان وجوليان إي بارنز عن محاولات إدارة جوزيف بايدن الحصول على معلومات عن مصير رهينة أمريكي في سوريا.
ونقل الكاتبان عن مفاوض أمريكي بارز اعتقاده أن الأمريكي أوستن تايس الذي اختطف في سوريا عام 2012 لا يزال على قيد الحياة. وقالا إن إدارة دونالد ترامب دفعت بقوة من أجل تحرير أوستن فيما شكلت سي آي إيه خلية خاصة لجمع المعلومات الاستخباراتية وتمت الاستعانة بدولة خليجية حليفة للمساعدة على معرفة مصيره وأرسلت إدارة ترامب وفدا إلى دمشق لطرح الموضوع مع أكبر مسؤول أمني في البلد، ولم تنجح أي من المحاولات.
وكان اختطاف الصحافي تايس الذي كان يغطي الشأن السوري واحدا من أطول الرهائن الأمريكيين مدة ومثار إحباط للمسؤولين الحكوميين. وعثروا على ضوء من الأمل على مدى السنوات حيث هرب تايس الذي اختطف في منطقة قريبة من دمشق، من خاطفيه وذلك بحسب شخصين على معرفة بقضيته لكن أعيد اختطافه من جديد. وفي أثناء إدارة باراك أوباما حصلت سي آي إيه على معلومة محيرة وثيقة تقول إن السلطات السورية هي التي تحتفظ به.
في أثناء إدارة باراك أوباما حصلت سي آي إيه على معلومة محيرة وثيقة تقول إن السلطات السورية هي التي تحتفظ به
ووصف مسؤولون سابقون الوثيقة بأنها عبارة عن وثيقة قضائية تظهر السجين أو رقمه. ولا يعرف إن كانت الولايات المتحدة أو الجماعات الوكيلة لها قد جابهت الحكومة السورية بها. وتجد إدارة جوزيف بايدن نفسها أمام امتحان تايس، خاصة أن مسؤوليها ليسوا على استعداد للخوض في دبلوماسية غير تقليدية كتلك التي مارستها إدارة ترامب. وكان ترامب حريصا على عودة تايس لدرجة أن الحكومة السورية عبرت عن استعداد لعقد صفقة سخية معه قبل مغادرته البيت الأبيض. ومع خروجه من السلطة أصبح منظور الإفراج عن الرهينة الأمريكي بعيدا.
وقال أندرو تابلر الذي عمل مديرا لملف سوريا في مجلس الأمن القومي وعمل لاحقا كمستشار للمبعوث الخاص إلى سوريا “لو كان السوريون هم الذي يحتفظون بتايس أثناء إدارة ترامب، فهو الوقت المناسب للإفراج عنه والحصول على الكثير مقابل ذلك”. وعبر المسؤولون في إدارة بايدن عن التزام بالبحث عن وإنقاذ تايس. وكشفت الخارجية هذا الشهر عن حديث وزير الخارجية أنتوني بلينكن مع عائلة تايس وأخبرها أن وزارته “لا يوجد لديها أولوية أكبر” من أولوية الإفراج عنه، حسبما قال مسؤول في الخارجية.
وقال روجر كارستين، مبعوث الخارجية لشؤون الرهائن والذي عمل بالمنصب أثناء إدارة ترامب “أعتقد أن تايس لا يزال على قيد الحياة ومن واجبنا العثور عليه وإحضاره لعائلته”. وأضاف كارستين أن إدارة بايدن ستواصل التركيز على الرهائن “نحن مدينون للرهائن والمعتقلين ولعائلاتهم أيضا وأنهم سيظلون في مقدمة السياسة الخارجية الأمريكية”.
وقالت الصحيفة إن تقريرها قام على مقابلات وشهادات مسؤولين حاليين وسابقين طلبوا عدم ذكر اسمهم عند الحديث عن معلومات حساسة تتعلق بتايس. ولم ترد عائلة الصحافي الرهينة التي نشطت بنشر الوعي عن ابنها وطالبت الحكومة الأمريكية بالتحرك وتأمين الإفراج عنه، على أسئلة الصحيفة. وتضيف أن اختطاف تايس عوق عمليات التحقيق الأمريكية، فالحكومة السورية لم تعترف أبدا بأنها هي الجهة التي اختطفته. ويعتقد المسؤولون السابقون أنه قد يكون معتقلا في سجن عسكري أو أمني مخصص للسجناء المهمين قرب دمشق. وبعد شهر من اختطافه ظهر تايس معصوب العينين في شريط فيديو ومحاطا بخاطفيه. وعلم المحققون أنه نقل بداية إلى سجن في دمشق وفحصه طبيب، حسبما قال شخصان على معرفة بالأمر.
واستطاع تايس الهرب بعد أسبوع ثم أعيد اعتقاله. وفي 2016 قامت المخابرات الأمريكية بتقييم لوضع تايس وتوصلت إلى وجود أدلة عرضية قوية أنه لا يزال على قيد الحياة. ولكن وكالة الاستخبارات الدفاعية عارضت النتيجة بناء على إمكانية عدم النجاة في السجون السورية ولوقت طويل. لكن الوكالة غيرت من نتيجتها بعدما تحداها مسؤولون استخباراتيون.
وبعد وصول إدارة ترامب إلى الحكم كثفت جهود البحث عن تايس، ذلك أن ترامب جعل من جهود الإفراج عن الأمريكيين في الخارج أولويتها الكبرى، واستطاعت حسب أرقامها الإفراج عن 50 أمريكيا. وقال مسؤولون أمريكيون سابقون إن فرصة سنحت لمعرفة مصير تايس بداية 2017، وسافر مستشار أمريكي يعيش في بيروت وعلى علاقة مع الحكومة السورية إلى دمشق حاملا رسالة من الحكومة الأمريكية تطلب معلومات عنه. والتقى المستشار مع علي مملوك، رئيس مكتب الأمن الوطني.
قال مسؤولون أمريكيون سابقون إن فرصة سنحت لمعرفة مصير تايس بداية 2017، وسافر مستشار أمريكي يعيش في بيروت إلى دمشق حاملا رسالة من الحكومة الأمريكية تطلب معلومات عنه
وقال المسؤولون إنهم كانوا يأملون بالحصول على معلومات عن تايس وأنه حي ثم صفقة تقود للإفراج عنه. ورغم قطع العلاقات الأمريكية- السورية وإغلاق السفارة في دمشق عام 2012 وإغلاق السفارة السورية في واشنطن عام 2014، إلا أن إدارة ترامب كانت مستعدة لاستخدام المسؤولين الأمريكيين والاتصال مباشرة لتأمين الإفراج عن تايس. وفي 2017 اتصل مايك بومبيو، الذي كان مديرا لسي آي إيه في حينه مع مملوك لمناقشة قضية تايس، وهو أعلى اتصال بين الحكومتين منذ سنين، ولكن بدون نتيجة. وفي آب/أغسطس 2018 سافر مسؤول سي آي إيه إلى دمسق والتقى مع مملوك لطرح موضوع تايس.
وقال كريستوفر ميلر، القائم بأعمال وزير الدفاع في عهد ترامب، إنه وجه بمصادر إضافية للبحث عن تايس، مع أنه لم يوضح طبيعة المصادر واكتفى بالقول “كنا نعمل بناء على فرضية أنه لا يزال على قيد الحياة”. وقالت الصحيفة إن الشركاء الأمريكيين في المنطقة اهتموا بالأمر، وعبر ولي العهد في أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد عن استعداده للمساعدة، مما زاد من الآمال بإمكانية تحقق تقدم مع الحكومة السورية، وبخاصة بعد افتتاح السفارة الإماراتية في دمشق.
وطرح المسؤولون الأمريكيون السابقون إمكانية بناء الإمارات مستشفى في دمشق مقابل الإفراج عن تايس، لكنها لم تتحقق. وفشل الآخرون مثل الفاتيكان بتأمين الإفراج عن تايس. بل وتحدثت إدارة ترامب مع ممثل في هوليوود كي يتصل بالحكومة السورية. ورغم اعتقاد المسؤولين الأمريكيين بإمكانية مساعدة موسكو في الأمر لكنها لم تكن مفيدة. وتم الإفراج عن أمريكيين آخرين كانا معتقلَين لدى الحكومة السورية وهما كيفن باتريك داويز، المصور الذي أفرج عنه في 2016 بعدما اعتقل لأربعة أعوام. وأفرج عن سام غودوين في 2019 بعد شهرين من اعتقاله.
وكان العثور على مكان تايس مشكلة، حتى بالنسبة لروبرت سي أوبراين، المفاوض السابق لشؤون الرهائن الذي أصبح لاحقا مديرا للأمن القومي في عهد ترامب عام 2019، وحاول أوبراين الذي فقد ابنه في حادث سيارة من أجل الإفراج عن تايس. وكتب في آذار/مارس 2020 رسالة إلى بشار الأسد يسأل عن تايس ويطلب الإفراج عنه، مقترحا حوارا مباشرا. ثم بعثت الإدارة في آب/أغسطس 2020 مسؤولين بارزين، وهما كارستين وكاشياب باتل، الذي تولى مناصب بارزة في البيت الأبيض والبنتاعون والمخابرات. وكانا يأملان بتأمين الإفراج عن تايس ومجد كمالماز، الأمريكي- السوري.
والتقى كارستين وهو جنرال متقاعد وعمل بوزارة الخارجية مع مملوك والذي أخبرهما بضرورة خروج القوات الأمريكية من سوريا وتطبيع العلاقات الأمريكية- السورية قبل المضي في الحديث عن موضوع تايس، مع أن المسؤول الأمني لم يعترف بأن السوريين هم الذين يحتجزون تايس، في تواصل مع أشكال مارستها الحكومة السورية على مدى تسعة أعوام. وقال تابلر إن اللقاء كان فرصة للسوريين للمقايضة والحصول على ما يريدون، لكن: “لا يمكنك بيع سجادة لا تملكها أو تزعم أنك لا تعرف مكانها”.
=========================
ذا وور زون: رحلة جوية روسية من إسرائيل إلى اللاذقية هي الأولى منذ 1948
https://samanews.ps/ar/post/467980/صحفي-اسرائيلي-رحلة-جوية-روسية-من-إسرائيل-إلى-اللاذقية-هي-الأولى-منذ-1948
القدس المحتلة /سما/
أفادت تقارير يوم الثلاثاء، إن طائرة روسية أقلعت من مطار بن غوريون في تل أبيب، لتحط في قاعدة "حميميم" الروسية في ريف اللاذقية السورية، في رحلة تعد الأولى منذ قيام دولة إسرائيل 1948.
ووصلت الطائرة التابعة لسلاح الجو الروسي إلى مطار قاعدة "حميميم" التي يتخذ منها الروس مقرا رئيسا لقواتها في سوريا.
وكانت الطائرة وصلت إلى إسرائيل قادمة من موسكو يوم الثلاثاء.
وقال الصحفي الإسرائيلي في صحيفة “هآرتس” العبرية آفي شارف، في تغريدة إن طائرة روسية أقلعت من تل أبيب إلى اللاذقية، مشيرا إلى أنه "توجد رحلة أخرى مباشرة من تل أبيب إلى اللاذقية بعد ثلاثة أيام من اليوم“.
وكان موقع “ذا وور زون” (The war zone)، المختص في التحليلات العسكرية، رصد، في شباط/فبراير الفائت أعمال توسيع لمدرجي الطيران الرئيسين في قاعدة حميميم، الأمر الذي سيسمح بدعم المزيد من عمليات النشر المنتظمة للطائرات الأكبر والأكثر حمولة.
=========================
الصحافة الروسية :
كوميرسانت: موقف موسكو الغريب حول الضربات الإسرائيلية في سوريا
https://www.raialyoum.com/index.php/كوميرسانت-موقف-موسكو-الغريب-حول-الضرب/
كتبت ماريانا بيلينكايا، في “كوميرسانت”، حول موقف موسكو من الضربات الإسرائيلية في سوريا.
وجاء في المقال: مساء الخميس، وجهت إسرائيل ضربة أخرى إلى الأراضي السورية. جاءت الضربة قبل ساعات قليلة من لقاء المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى سوريا ألكسندر لافرنتييف مع الرئيس السوري بشار الأسد في دمشق.
لم تؤيد موسكو في أي شكل الهجمات الإسرائيلية على سوريا، لكنها لم توقفها أيضا.
ومن المثير للاهتمام أن الضربة الإسرائيلية السابقة على سوريا تزامنت أيضا مع الزيارة التي قام بها وزير الخارجية الإسرائيلي غابي أشكنازي إلى موسكو. وحينها، أكدت مواقع المعارضة أن الهجوم استهدف مخازن أسلحة تابعة للقوات الموالية لإيران، كانت موجودة في منشآت للجيش السوري على بعد كيلومترات قليلة من مطار دمشق.
كما تزامنت زيارة أشكنازي إلى موسكو مع إقامة وفد حزب الله اللبناني في العاصمة الروسية، الذي ترأسه زعيم كتلة “الوفاء للمقاومة” النيابية التابعة لحزب الله، محمد رعد.
تعترف موسكو بالفعل بمساهمة حزب الله في مكافحة الإرهاب في سوريا وإرساء الاستقرار هناك، ولم تُخفِ ذلك أبدا- بحسب ما قاله مصدر دبلوماسي روسي، لـ “كوميرسانت”- وأضاف: “أمّا ما يتعلق بالوجود الإضافي لحزب الله، إلى جانب القوات الأخرى الموالية لإيران في سوريا، فالقرار متروك لدمشق”.
ووفقا له، فإن الجانب الإسرائيلي في الآونة الأخيرة لم يقدم لروسيا أدلة على “التهديد الإيراني” في سوريا. والواقع الموضوعي يقول بأن الرئيس بشار الأسد لا يمكن أن يصمد من دون الدعم الإيراني. وتعد موسكو حزب الله ومعه القوى المؤثرة الأخرى في المنطقة أمراً مفروغاً منه. أما في لبنان، فتهتم روسيا، كباقي اللاعبين الخارجيين، باستقرار الوضع والحوار الوطني، وبالتالي تتواصل مع جميع الأطراف، دون إملاء أي شيء.
=========================
الصحافة الفرنسية :
أفريكان ريبورت: سوريا أصبحت بوابة المرتزقة والمخدرات إلى ليبيا
https://arabi21.com/story/1354349/أفريكان-ريبورت-سوريا-أصبحت-بوابة-المرتزقة-والمخدرات-إلى-ليبيا#category_10
عربي21- بلال ياسين# الثلاثاء، 27 أبريل 2021 04:21 م بتوقيت غرينتش0
نشر موقع "ذي أفريكان ريبورت" تقريرا اعتبر فيه أن سوريا أصبحت بوابة المخدرات والمرتزقة نحو ليبيا.
وأشارت معدة التقرير، سارة فيرنز، إلى زيادة الرحلات الجوية بين سوريا وليبيا في الأشهر الأخيرة.
ويقوم الممر الجوي بتسهيل عمليات نقل المرتزقة السوريين، بشكل يعطي صورة عن تلاقي المصالح الروسية والإماراتية في سوريا، بحسب التقرير، الذي ترجمته "عربي21".
وتشير الكاتبة إلى وجود ملمح غير معروف كثيرا في النزاع الليبي وهي علاقة الجنرال خليفة حفتر مع النظام السوري.
وعندما يتعلق الأمر بالتدخل الخارجي، فالعلاقة بين رئيس النظام في دمشق، بشار الأسد، وزعيم الشرق الليبي، حفتر؛ واضحة، وفق التقرير.
ولفت الموقع المختص بالشؤون الأفريقية إلى أن شركة الخطوط الجوية "أجنحة الشام" سيرت منذ نيسان/إبريل تسع رحلات على الأقل بين دمشق وبنغازي، وكانت آخرها في 19 نيسان/إبريل، وهي شركة مملوكة لرامي مخلوف، ابن خال الأسد، وفرضت عليها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي عقوبات.
ولكن مخلوف الذي يدير إمبراطورية تتعامل بالنفط والبنوك والبناء وغير ذلك، على علاقة سيئة مع الأسد منذ حزيران/يونيو الماضي.
وبدأت العلاقة بين دمشق واللاذقية على الساحل السوري وبنغازي في 2018، حيث حملت الرحلات الجوية المرتزقة السوريين للقتال إلى جانب خليفة حفتر. ويعتقد أن هنالك نحو ألفي مرتزق سوري يشاركون في النزاع مع حفتر.
وبحسب خبير في النزاع الليبي "فتجنيد هؤلاء المرتزقة تشرف عليه روسيا ويمول بمال من الإمارات العربية المتحدة".
وجندت تركيا من جانبها، بحسب التقرير، مقاتلين سوريين للقتال مع الحكومة السابقة في طرابلس.
وهناك احتمالات باستخدام الرحلات المتبادلة بين سوريا وليبيا كشبكة تهريب مخدرات.
وتنقل الكاتبة عن الصحفي السوري أسعد حنا قوله: "أصبحت سوريا أكبر مركز للمخدرات. وتستخدمها الحكومة السورية لتمويل عملياتها. ونظرا للفوضى في ليبيا فهي المكان المناسب لتوزيع وبيع المخدرات".
وفي نيسان/إبريل 2020 صادرت السلطات المصرية أربعة أطنان من الحشيش في بورسعيد كانت على متن سفينة تجارية سورية محملة بالحليب، يعود لشركة ميلكمان التي يملكها مخلوف الذي ينفي أي علاقة بالأمر.
=========================
الصحافة العبرية :
جنرال إسرائيلي يقدم رواية مختلفة عن الصاروخ السوري: ليس شاذا
https://arabi21.com/story/1354438/جنرال-إسرائيلي-يقدم-رواية-مختلفة-عن-الصاروخ-السوري-ليس-شاذا#category_10
عربي21- عدنان أبو عامر# الأربعاء، 28 أبريل 2021 05:39 ص بتوقيت غرينتش0
قال جنرال إسرائيلي إن "المنظومة الصاروخية في الجيش الإسرائيلي غير قادرة على الرد على آلاف الصواريخ التي ستطلق على الجبهة الداخلية الإسرائيلية كل يوم في الحرب القادمة، وإن عدم النجاح في اعتراض الصاروخ السوري الأسبوع الماضي ما هو إلا غيض من فيض، رغم أن الحديث الإسرائيلي عن إطلاق صاروخ دفاع جوي على الصاروخ السوري، غير مناسب لاعتراض هذا النوع من الصواريخ".
وأضاف يتسحاق بريك مفوض شكاوى الجنود، وقائد الكليات العسكرية، وقائد الفرقة النظامية 36، في مقاله بموقع "ميدا"، ترجمته "عربي21" أن "الصاروخ السوري ليس ناجما عن عطل، وإنما هو إطلاق متعمد لصاروخ لديه فرصة ضئيلة لإصابته، لكني مهتم بسؤال واحد حول مدى جدية الأعذار الوهمية التي تقوض ثقة الجمهور في الجيش، وتنقلها للمعلقين العسكريين".
وأشار إلى أن "معنى الحادث أن الجيش لم يطلق صاروخا مناسبا على الصاروخ السوري، رغم أن الجيش فوجئ بذلك الصاروخ المعادي، ولم يكن مستعدا للتعامل معه، رغم أننا في وقت كان يجب أن تكون يقظة نظام الدفاع الجوي للجيش الإسرائيلي أعلى بكثير مما هي عليه على أساس يومي، حتى قررت إيران إطلاق صواريخ على هدف استراتيجي في إسرائيل، بنفسها أو من خلال أذرعها، ردًا على انفجار المفاعل النووي الإيراني".
وأكد أن "السيناريو الذي ستعاني فيه إسرائيل من أضرار جسيمة من استهداف المدن الرئيسية والمواقع الاستراتيجية باستخدام الصواريخ الدقيقة، مما يعني أننا أمام سيناريو متطرف، لكنه مهم، وأن الجبهة الداخلية نقطة ضعف، ولا يوجد استثمار كاف للتحضير لمثل هذا الحدث، مما يؤكد أننا أمام تغيير جذري في قدرات العدو الهجومية".
وقال إننا "أمام إطلاق عدة صواريخ دقيقة أكثر فعالية بكثير من الإطلاق العشوائي لعشرات ومئات الصواريخ، وحتى لو كان لدى الجيش صواريخ يمكنها اعتراض الصاروخ السوري وبقية صواريخ العدو الباليستية، فإن هذه الصواريخ قادرة على تحقيق 'صورة نصر' بسبب الأضرار التي لحقت بالمواقع الاستراتيجية أو رموز الدولة، ومن الناحية الاقتصادية لا تملك إسرائيل القدرة على الاحتفاظ بمخزون كبير من هذه الصواريخ".
وأضاف أن "تكلفة الصاروخ الواحد من منظومة "السهم" تبلغ ثلاثة ملايين دولار، و"العصا السحرية" مليون دولار، والقبة الحديدية مائة ألف دولار، وبالتالي فإن التكلفة الباهظة للمواجهة والقتال ستكون أكثر من 30 مليار دولار، وهذه تكلفة التسلح وحدها، دون حساب الأضرار الإضافية للأرواح والممتلكات، وهل يتصور أحد في إسرائيل قدرة اقتصادية على الاحتفاظ بمخزون من الصواريخ بهذه التكلفة الفلكية؟ بالطبع لا".
وأكد أنه "في الحرب المقبلة سيتم إطلاق 2000-4000 صاروخ على الجبهة الداخلية الإسرائيلية كل يوم، من ترسانة تضم 250 ألف صاروخ في أيدي إيران وأذرعها، مما سيسمح بإطلاق الآلاف منها على الجبهة الداخلية الإسرائيلية لأسابيع متواصلة، وفي الوقت نفسه، هناك خطر يتمثل بتعطيل أنظمة الاعتراض الحركية للجيش، وإبطال مفعولها بواسطة الصواريخ ذات الرؤوس الحربية وفائقة السرعة التي يصعب اعتراضها".
وأشار إلى أن "صواريخ الجيش الإسرائيلي المضادة للصواريخ، وصواريخ أرض- أرض قادرة على توفير الحماية فقط لفترة قصيرة جدًا، لعدة أيام على الأكثر، وأيضًا لحماية الأهداف الاستراتيجية مثل محطات الطاقة، ومرافق تحلية المياه، والقواعد الجوية، والحكومة، والرموز، وليس على التجمعات السكانية".
وأضاف أنه "حتى لو نجح النظام الدفاعي للجيش الإسرائيلي باعتراض عدد من الصواريخ، فستكون هذه قطرة في المحيط أمام آلاف الصواريخ التي ستطلق على إسرائيل كل يوم، وستلحق أضرارًا قاتلة بالبنية التحتية والسكان الإسرائيليين، في ضوء أننا أمام صواريخ العدو أرض- أرض، وكثير منها دقيقة، ستطلق على إسرائيل من مسافات تصل مئات الكيلومترات، مما يعني أن الجيش لا يستعد لهذه الحرب المستقبلية".
وأكد أن "الجيش يستثمر كل المساعدات الخارجية الأمريكية في السنوات القادمة بقيمة تسعة مليارات دولار في الطائرات، وبالتالي إصلاح التصورات القتالية القديمة دون الاستعداد للحروب المستقبلية، والاستثمار والجمع بين مجموعة هجومية من صواريخ أرض – أرض، ومجموعة ليزر دفاعية، كنسخة احتياطية للطائرات، ووفقًا لنظام القبة الحديدية والصواريخ المتعددة، ستتمكن طبقتان من توفير إجابة لآلاف الصواريخ التي سيتم إطلاقها يوميًا على الجبهة الداخلية في الحرب القادمة".
وختم بالقول إن "ما تصدر من تصريحات إسرائيلية أخيرة على خلفية الصاروخ السوري، تسعى لذر الرمل في العيون، كما أن التهديدات الأخيرة التي وجهها وزير الحرب بيني غانتس إلى حزب الله في لبنان وحماس في غزة هي أيضًا كليشيهات حزينة، وتنبئ عن الغرور فقط، ما سيجلب لنا كارثة في الحرب القادمة، إن اندلعت".
========================