الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 29-11-2022

سوريا في الصحافة العالمية 29-11-2022

30.11.2022
Admin

سوريا في الصحافة العالمية 29-11-2022
إعداد مركز الشرق العربي

الصحافة البريطانية :
  • ميدل ايست اي :تداعيات غامضة.. نظام الأسد يترقب العملية التركية في الشمال السوري
https://thenewkhalij.news/article/283317/%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85-%D8%A8%D8%B1%D9%8A-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A-%D9%8A%D9%84%D9%88%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%81%D9%82-%D9%8A%D8%B4%D9%83%D9%84-%D9%85%D8%A3%D8%B2%D9%82%D8%A7%D9%8B-%D9%84%D8%AF%D9%85%D8%B4%D9%82

الصحافة العبرية :
  • قناة عبرية تكشف: إيران تنشر لأوّل مرّة “نظامًا دفاعيًّا جويًّا” في سوريا للتصدّي لهجمات إسرائيل.. ما علاقة اغتيال الجعفري؟
https://www.raialyoum.com/%D9%82%D9%86%D8%A7%D8%A9-%D8%B9%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D9%86%D8%B4%D8%B1-%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B1%D8%A9-%D9%86%D8%B8

الصحافة التركية :
  • موقع تركي: العملية العسكرية في شمال سوريا.. هل هي ممكنة؟
https://www.aljazeera.net/politics/2022/11/28/%D9%85%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B3%D9%83%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B4%D9%85%D8%A7%D9%84

الصحافة البريطانية :
ميدل ايست اي :تداعيات غامضة.. نظام الأسد يترقب العملية التركية في الشمال السوري
https://thenewkhalij.news/article/283317/%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85-%D8%A8%D8%B1%D9%8A-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A-%D9%8A%D9%84%D9%88%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%81%D9%82-%D9%8A%D8%B4%D9%83%D9%84-%D9%85%D8%A3%D8%B2%D9%82%D8%A7%D9%8B-%D9%84%D8%AF%D9%85%D8%B4%D9%82
ترجمات
تراقب دمشق احتمال إقدام تركيا على هجوم بري في شمال شرق سوريا في أعقاب الاشتباكات الحدودية بين أنقرة والقوات التي يقودها الأكراد في المنطقة.
وقبل أيام، شن الجيش التركي عملية جوية استهدفت القوات المرتبطة بوحدات حماية الشعب الكردية التي تسيطر على جزء كبير من شمال شرق سوريا. وتقول تركيا إن العملية جزء من الرد على تفجير اسطنبول في 13 نوفمبر/تشرين الثاني والذي خططت له ونفذته عناصر تابعة للمليشيات الكردية.
وأدى الهجوم الجوي، الذي استهدف عدة مواقع في شمال سوريا بما في ذلك مواقع في تل رفعت وكوباني، إلى تحييد عدد من عناصر ومقرات المليشيات الكردية.
وتسببت صواريخ انتقامية في مقتل 3 أشخاص في منطقة كاراكاميش التركية، بالقرب من بوابة حدودية في محافظة غازي عنتاب، مما دفع أنقرة إلى التفكير بشكل أكبر في تنفيذ عملية برية.
وبالرغم من التوغل الذي يلوح في الأفق، لم تظهر تصريحات تهديدية ساخنة من حكومة "بشار الأسد" كما كان يحدث في المرات السابقة، ويبدو أن السبب هو تفاهم ما أجرته روسيا التي لا ترغب في مواجهة أخرى في وقت تركز فيه مواردها على الحرب في أوكرانيا.
ومع ذلك، قال مصدر في وزارة الخارجية السورية إن دمشق لن تتردد في الدفاع عن نفسها بالرغم من كونها في موقف صعب.
وقال المصدر، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، "عندما يتعلق الأمر بوحدة الأراضي والسيادة، سنقف صفا واحدا، وبالرغم أن تركيا لديها مخاوف أمنية حقيقية، فلا ينبغي استخدام ذلك كذريعة لخلق أعمال عدائية وغزو الأراضي" .
وأضاف: "فقدنا جنوداً في الضربات التركية.. وأي حكومة أو دولة في مكاننا ستدافع عن نفسها".
وبينما قال الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" في وقت سابق هذا الأسبوع إن الهجوم الأخير سيقتصر على الهجمات الجوية، تغيرت النبرة في أنقرة بعد ذلك. وقالت مصادر لموقع "ميدل إيست آي" إن المسؤولين الأتراك والروس يتفاوضون بشأن عملية عسكرية تركية محدودة في الأسابيع المقبلة.
قد تؤدي عملية برية إلى مواجهة مع قوات الحكومة السورية التي تعمل في مناطق قريبة من تلك التي تديرها القوات الكردية. وقد لقي 29 شخصًا على الأقل مصرعهم في أول قصف جوي تركي، بينهم جنود سوريون، بحسب مصادر عسكرية تحدثت إلى وكالة الأنباء السورية "سانا".
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، وهي منظمة ناشطة مقرها المملكة المتحدة ولديها شبكة واسعة من المصادر في سوريا، إن 5 من أفراد الجيش السوري قتلوا حتى الآن.
وكان الرد الرسمي صامتًا إلى حد كبير من دمشق، لكن نائب وزير الخارجية "أيمن سوسان" ندد بما أسماه "الغزو الأمريكي والتركي" وقال إن الحكومة ستفعل كل شيء لحماية أراضيها.
وقال "سوسان" عبر صفحته على "فيسبوك": "ضمان الأمن لا يأتي من خلال العدوان والهجمات والغزو بل من خلال التعاون، ينبغي أن يعلم الجميع أن أمن المنطقة هو مسؤولية مشتركة"
قد يؤدي الهجوم البري أيضًا إلى إفساد الخطط التي طال انتظارها للتقارب السوري التركي، والتي بدأت عندما التقى رئيس جهاز المخابرات التركي "هاكان فيدان" برئيس جهاز المخابرات الوطني السوري "علي مملوك" في سبتمبر/أيلول الماضي. وقد تم هذا الاجتماع بوساطة روسية. بل إن "أردوغان" ذهب إلى حد القول إن العلاقات يمكن إصلاحها بينه وبين رئيس النظام السوري "بشار الأسد".
وقال "أردوغان" للصحفيين في البرلمان التركي في وقت سابق من هذا الشهر: "يمكن أن يحدث لقاء مع "الأسد.. ليس هناك عداوة دائمة في السياسة.. عاجلا أم آجلا يمكننا اتخاذ خطوات".
ومع ذلك، فإن التهديد بتنفيذ عملية برية في شمال سوريا قد يهدد هذا المسار الدبلوماسي بشكل كامل.
وتراجع دور روسيا في سوريا إلى مراقب إلى حد كبير بسبب انشغالها في الحرب الأوكرانية وعدم استعدادها لمواجهة تركيا، ما ترك دمشق في حيرة كبيرة حول مواجهة جارتها الشمالية أو التراجع.
وقال مصدر بوزارة الخارجية السورية إن روسيا أشرفت في السابق على خطوط الاتصال بين دمشق وأنقرة. وأوضح المصدر أنه "حافظ الطرفان على خطوط الاتصال هذه دائما.. وفي منطقة عمليات ضيقة، يكون الخط الأمني ​​الساخن أو التفاهم أمرًا مهما للغاية للدول المتجاورة".
وكانت آخر مرة تواجه فيها السوريون والروس مع تركيا في إدلب عام 2020، وكان حادثًا مكلفًا للغاية لجميع الأطراف، حيث قُتل عشرات الجنود الأتراك ومئات السوريين قبل التوصل إلى اتفاق لإنشاء ممرات أمنية.
ومع ذلك، فقد تغير دور روسيا في الحرب السورية منذ أطلقت غزوها لأوكرانيا في وقت سابق من هذا العام، حيث باتت موسكو غارقة في حرب مكلفة دفعتها إلى تحويل موارد مهمة بعيدًا عن سوريا، بما في ذلك بعض أنظمة الدفاع الجوي.
إن أولوية روسيا هي تجنب الانجرار إلى اشتباكات معقدة في سوريا في وقت يظل فيه الحياد التركي في حرب أوكرانيا ورقة مساومة قوية لأنقرة.
وقال المبعوث الروسي الخاص لسوريا "ألكسندر لافرنتييف" يوم الثلاثاء: "سندعو أصدقاءنا الأتراك إلى التحلي بقدر من ضبط النفس من أجل منع تصعيد التوتر ليس فقط في مناطق الشمال السوري ولكن في جميع أنحاء البلاد".
مع ذلك، أضاف أن العملية الجوية التركية كانت مبررة بسبب الهجوم الإرهابي الأخير في وسط إسطنبول.
ودعت وزارة الدفاع الأمريكية، التي تقدم الدعم لقوات سوريا الديمقراطية التي يقودها الأكراد ويهيمن عليها وحدات حماية الشعب، إلى "وقف فوري للتصعيد"، وحذرت من أن الضربات الجوية التركية يمكن أن تؤدي إلى جعل القوات الأمريكية في خطر.
وقالت الوزارة في بيان: "هذا التصعيد يهدد التقدم الذي أحرزه التحالف الدولي في مواجهة داعش على مدى سنوات الماضية.. هددت الغارات الجوية الأخيرة سلامة الأفراد الأمريكيين الذين يعملون في سوريا مع شركاء محليين لهزيمة داعش والإبقاء على احتجاز أكثر من 10 آلاف من معتقلي التنظيم".
لكن بالرغم من التحذيرات من موسكو وواشنطن، فإن العملية التركية تبدو وشيكة. ومع تورط القوات الروسية في أوكرانيا، فإن واقعًا جديدًا غير مؤكد في شمال شرق سوريا قد يلوح في الأفق.
المصدر |  داني مكي/ ميدل إيست آي – ترجمة وتحرير الخليج الجديد
======================
الصحافة التركية :
موقع تركي: العملية العسكرية في شمال سوريا.. هل هي ممكنة؟
https://www.aljazeera.net/politics/2022/11/28/%D9%85%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B3%D9%83%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B4%D9%85%D8%A7%D9%84
اقتربت العملية العسكرية التركية المتوقعة في الشمال السوري، وذلك بشكل أكثر من أي وقت مضى، فقد تم تأجيلها في اللحظة الأخيرة عدة مرات.
وقال الكاتب سرهات أركمان في تقريره الذي نشره موقع "فكرتورو" التركي إن الحراك الإقليمي والعوامل الداخلية في سوريا وصلت إلى درجة فتح باب المرحلة الجديدة التي يجب دخولها لأجل إنهاء الأزمة في سوريا، إذ إن السبب المباشر لعملية "قفل- مخلب" الجوية كان الهجوم الإرهابي الذي نفذه حزب العمال الكردستاني في 13 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري في شارع الاستقلال.
لكن العملية البرية المتوقعة الآن لا تتعلق فقط بالعمل الإرهابي في شارع الاستقلال، فقد حاولت تركيا لعدة مرات منذ النصف الثاني من عام 2021 تنفيذ عمليات للقضاء على التهديدات التي يشكلها وجود حزب العمال الكردستاني ووحدات حماية الشعب في سوريا، ولكن لم يكن من الممكن إنهاء هذه المحاولات في كل مرة بسبب ردود فعل روسيا والولايات المتحدة، غير أن الظروف مختلفة الآن.
ممكنة
وذكر الكاتب أن تقاطع 3 منظومات أساسية يجعل من الممكن لتركيا البدء في العملية العسكرية في سوريا: الأولى: انخفاض قدرة روسيا على إيقاف تركيا بسبب المشاكل العسكرية والاقتصادية التي سببتها حرب أوكرانيا، الثانية: عدم استعداد الولايات المتحدة لمواجهة تركيا بالكامل بسبب التطورات المحتملة في إيران، أما الثالثة فهي الحاجة إلى تطورات ملموسة في عملية بناء الثقة اللازمة لانتقال العلاقات بين أنقرة ودمشق إلى المرحلة التالية.
وأفاد الكاتب بأن روسيا لم تتمكن من العثور على ما تريده عسكريا في الشهر التاسع من الحرب على أوكرانيا، وسحبت جزءا كبيرا من قواتها وعناصرها الجوية التي تشكل العمود الفقري لتفوقها العسكري من سوريا.
وأضاف أن التركيز في المجال الاقتصادي في العلاقات بين تركيا وروسيا أدى إلى زيادة الحاجة المتبادلة لبعضهما البعض.
ولفت الكاتب إلى أن الأزمة الداخلية في إيران تتمتع بإمكانيات نمو كبيرة، إذ تطرح عدة أسئلة، منها: ماذا لو تحولت الأزمة في إيران إلى انفجار كبير وأشعلت تحولا كبيرا مثل العراق وسوريا، كيف سيكون تأثيرها بشكل أساسي على المنطقة؟
وقال الكاتب إنه لطالما اعتبرت الولايات المتحدة تركيا أحد أهم الشركاء في الفرص التي يمكن أن يولدها التغيير في إيران، لأن تأثير التحول الثوري المحتمل في إيران قد يؤدي إلى نتائج أكبر من مجموع سوريا والعراق.
أزمة إيران
وأوضح الكاتب أنه إذا تمكن النظام في إيران من تجاوز هذه الأزمة في وقت قصير فإن هناك احتمالا كبيرا بأن يملأ الفراغ الذي تركته روسيا في سوريا، وفي هذه الحالة سيتم توسيع دائرة نفوذ إيران ضد الولايات المتحدة وروسيا.
وإذا نجت طهران من هذه الأزمة وبدأت في صراع لإنشاء دائرة نفوذ منتشرة في الشرق الأوسط بين الولايات المتحدة وإيران فقد تتحول سوريا هذه المرة إلى أحد الأماكن التي يشتد فيها هذا الصراع، بمعنى آخر: بينما تحاول الولايات المتحدة منع تركيا من اتخاذ خطوات ضد وحدات حماية الشعب وحزب الاتحاد الديمقراطي في سوريا فقد تكون في وضع صعب مع التحركات المتزامنة لإيران وتركيا.
أنقرة ودمشق
وأشار الكاتب إلى أنه بالإضافة إلى إضعاف حزب العمال الكردستاني ووحدات حماية الشعب فإن العملية إذا أسفرت عن سيطرة النظام السوري على العديد من المناطق التي لا يستطيع عادة التقدم فيها فإنه يمكن لأنقرة ودمشق الاستفادة من آلية عمل وتنسيق ثنائي يخلق أفقا جديدا متوازنا لمصالحهما.
======================
الصحافة العبرية :
قناة عبرية تكشف: إيران تنشر لأوّل مرّة “نظامًا دفاعيًّا جويًّا” في سوريا للتصدّي لهجمات إسرائيل.. ما علاقة اغتيال الجعفري؟
https://www.raialyoum.com/%D9%82%D9%86%D8%A7%D8%A9-%D8%B9%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D9%86%D8%B4%D8%B1-%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B1%D8%A9-%D9%86%D8%B8/
الناصرة ـ “رأي اليوم”: نقلت القناة الـ(12) العبرية يوم الإثنين، أن إيران نشرت نظام دفاع جوي جديد في سوريا، لصد الهجمات الإسرائيلية.
وأضافت القناة العبرية عبر موقعها الإلكتروني، أن إيران نشرت النظام الدفاع الجوي في منطقة دمشق الأمر الذي سيؤدي إلى تقليص واسع النطاق لأنشطة سلاح الجو الإسرائيلي في سوريا.
 وبحسب التقارير ، نشرت إيران نظام “Bwar-373” المضاد للطائرات ،و يبدو أن العقيد داود الجعفري ، ضابط الحرس الثوري الذي قُتل في سوريا الأسبوع الماضي، له علاقة به.
وأفادت مدونة الاستخبارات “إنتيلي تايمز”يوم الأحد، بناءً على مصادر إيرانية، أن الجعفري قد شارك مؤخرًا في نشر أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية في سوريا ولبنان، بقيادة فريدو محمدي ساكاي ، منسق سلاح الجو في الحرس الثوري الإيراني، في المنطقة.
وأشار مسؤولون في إيران الأسبوع الماضي، إلى أن إسرائيل وراء اغتيال الجعفري بتفجير عبوة ناسفة في سيارته التي كانت تسير في منطقة قريبة من دمشق.
======================