الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 29-12-2022

سوريا في الصحافة العالمية 29-12-2022

31.12.2022
Admin

سوريا في الصحافة العالمية 29-12-2022
إعداد مركز الشرق العربي

الصحافة الامريكية :
  • «بوليتيكو» ترصد عواقب التحول في سياسات الدانمارك للاجئين
https://www.ikbariya.com/بوليتيكو-ترصد-عواقب-التحول-في-سياسا/

الصحافة الفرنسية :
  • لوموند” الفرنسية: قبل الحرب كانت سوريا تصدّر النفط والآن تعيش أسوأ أزمة محروقات
https://arabitoday.com/2022/12/29/لوموند-الفرنسية-قبل-الحرب-كانت-سور/

الصحافة الروسية :
  • صحيفة روسية تُحذر من تصريحات واشنطن حول زيادة الغارات ضد "داعـ ـش" في سوريا
https://shaam.org/news/syria-news/shyfh-rwsyh-tuhthr-mn-tsryhat-washntn-hwl-zyadh-algharat-dhd-daa-sh-fy-swrya
  • موسكوفسكي كومسوموليتس :الخبراء يرون في انبعاث تنظيم الدولة الإسلامية خطرا داهما على أوروبا
https://arabic.rt.com/press/1420957-الخبراء-يرون-في-انبعاث-تنظيم-الدولة-الإسلامية-خطرا-داهما-على-أوروبا/

الصحافة الامريكية :
"بوليتيكو" ترصد عواقب التحول في سياسات الدانمارك للاجئين
https://www.ikbariya.com/بوليتيكو-ترصد-عواقب-التحول-في-سياسا/
29 ديسمبر، 2022
وبحسب مقال لـ«ماري جول بيترسن» و«نيكولاس فيث تان»، الباحثين في المعهد الدنماركي لحقوق الإنسان، نظرًا إلى أن السلطات الدنماركية تعتبر دمشق آمنة لعودتهم، فإن ممارسة إعادة النظر في تصاريح إقامة اللاجئين تمثّل تحديات خطيرة.
إنهاء الحماية
وتابع المقال: بحسب وصف مريم، التي أبلغتها دائرة الهجرة الدنماركية بإلغاء تصريح إقامتها، بأن الأمر يبدو كما لو كنت قد بنيت منزلًا، وهدموه في دقيقة واحدة.
وأضاف: يعود قرار الدنمارك بإنهاء حماية اللاجئين السوريين إلى عام 2015، عندما قدم البرلمان وضعًا جديدًا للحماية المؤقتة، وهو وضع غير موجود في البلدان الأوروبية الأخرى، وينطوي على شكل ضعيف من الحماية لطالبي اللجوء، خاصة الفارين من العنف في سوريا.
وأردف: كان هذا يعني أنه بمجرد أن تتحسن أوضاع حقوق الإنسان في بلدانهم الأصلية بشكل طفيف، يمكن سحب الحماية، حتى لو ظل الوضع خطيرًا وهشًا ولا يمكن التنبؤ به.
تغيير السياسة
واستطرد المقال: في عام 2019، اعتمد البرلمان بعد ذلك تعديلات أخرى جعلت جميع أشكال حماية اللاجئين مؤقتة، وبموجب هذا النهج الجديد، فإن سلطات الهجرة مطالبة بإنهاء حماية اللاجئين، ما لم ينتهك ذلك التزامات الدنمارك الدولية.
ولفت إلى أن هذه التغييرات التشريعية غيَّرت بشكل أساسي سياسة اللاجئين الدنماركية، ونقلتها بعيدًا عن الحماية الدائمة والاندماج نحو الحماية المؤقتة وبهدف إعادة الأفراد إلى ديارهم في أقرب وقت ممكن.
إعادة تقييم
ومضى التقرير يقول: منذ عام 2019، أعيد تقييم حاجات أكثر من 1000 لاجئ من دمشق ومحافظة ريف دمشق للحماية، وحتى الآن، ألغيت تصاريح إقامة نحو 100 لاجئ، نتوقع أن اللاجئين من مناطق أخرى في سوريا، وكذلك من دول أخرى، سوف يعاد تقييم تصاريح إقامتهم بالمثل في المستقبل القريب.
وأوضح أن الخوف من تمزيق الأسر أصبح الآن مصدر قلق مشترك ومشروع بين اللاجئين السوريين، وهو موجود على الرغم من حقيقة أن هذه الممارسة تخاطر بخرق التزامات الدنمارك بموجب الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان، وبشكل أكثر تحديدًا الحق في الخصوصية والحياة الأسرية بموجب المادة 8.
انتهاك الاتفاقية الأوروبية
ونبه التقرير إلى أن إجراءات الإلغاء الحالية لا تضمن تقييمًا شاملًا لارتباط الأسرة أو ارتباطها بالدنمارك في مرحلة الاستئناف، وهو شرط أساسي لإجراء تقييم صحيح بموجب قانون حقوق الإنسان.
وتابع: بدلًا من ذلك، يتعامل مجلس اللاجئين مع قضية اللاجئين، بينما يعالج مجلس طعون الهجرة قضايا أفراد الأسرة بشكل منفصل.
ونبه إلى أن السلطات الدنماركية تعجز عن إدراك أن البعض قد تكون لديهم حياة أسرية محمية بموجب الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان.
وأضاف: في الوقت نفسه، فإن العملية التي يمر بها اللاجئون السوريون عندما تعيد السلطات تقييم تصريح إقامتهم معقدة وطويلة، إذ تستغرق أوقات المعالجة في كثير من الأحيان أكثر من عام، على حساب اللاجئين المعنيين.
=============================
الصحافة الفرنسية :
لوموند” الفرنسية: قبل الحرب كانت سوريا تصدّر النفط والآن تعيش أسوأ أزمة محروقات
https://arabitoday.com/2022/12/29/لوموند-الفرنسية-قبل-الحرب-كانت-سور/
باتت الأزمة الاقتصادية في سوريا وأزمة المحروقات خصوصاً، ملفاً للتداول في وسائل الإعلام العربية والأجنبية، وذلك بعدما وصلت إلى مرحلة غير مسبوقة منذ بداية الحرب السورية إلى الآن، في وقت كانت سوريا تصل إلى مرحلة الاكتفاء والبحث عن بوابات للتصدير.
في هذا الصدد نشرت صحيفة “لوموند” الفرنسية مقالاً أشارت فيه إلى أن “هذه أسوأ أزمة شهدتها البلاد على الإطلاق، أكثر مما كانت عليه في سنوات الحرب، عندما كانت هناك قنوات إمداد غير رسمية”، مشيرة إلى أنه قبل الحرب، كانت سوريا تصدر جزءاً من احتياطياتها المقدرة بنحو 2.5 مليار برميل من النفط.
وأضافت “لوموند” أن “معظم رواسب الهيدروكربون تقع في مناطق خارج سيطرة دمشق الآن، في شرقي البلاد الخاضع للإدارة الكردية، الإمدادات من هذه المنطقة غير منتظمة، ولا يلبي الإنتاج في الحقول التي تسيطر عليها الدولة السورية في وسط البلاد سوى عُشر الطلب المقدر بنحو 200 ألف برميل يومياً يتم استيراد معظم النفط من إيران، التي جددت خط الائتمان للدولة السورية لهذا الغرض في أيار الفائت”.
وفي وقت سابق، نشرت صحيفة “كومير سانت” الروسية تقريراً أكدت فيه أنه “قبل اندلاع الحرب في سوريا عام 2011، كانت البلاد تنتج نحو 380 ألف برميل من النفط يومياً، وكان 250 ألف برميل منها يستهلك محلياً، والباقي يُصدّر، الآن انخفض الإنتاج، حيث تقع أكبر حقول النفط السورية في شرقي البلاد وتسيطر عليها القوات الكردية التي تدعمها الولايات المتحدة”.
وتعتبر أبرز عوامل نقص الوقود في سوريا، هي خروج أهم الحقول النفطية عن سيطرة الدولة السورية، حيث أكدت الخارجية السورية مؤخراً أن آخر الإحصائيات تقدّر الخسائر المباشرة لاعتداءات القوات الأمريكية على الأراضي السورية بقيمة بلغت 25,9 مليار دولار أمريكي، وكذلك سبق أن أكدت وزارة النفط السورية نقص التوريدات النفطية التي تصل إلى سوريا، حيث قال سابقاً وزير النفط السوري بسام طعمة: “يجب أن يكون هناك انتظام في التوريد ليتم حل الأزمة”، مشيراً إلى أن إنتاج النفط بلغ نحو 14.5 مليون برميل بمتوسط إنتاج يومي 80.3 ألف برميل المسلم منها 14.2 ألف برميل يومياً إلى المصافي وسرقة ما يصل إلى 66 ألف برميل يومياً من القوات الأمريكية من الحقول المحتلة في المنطقة الشرقية.
يشار إلى أن مصادر حكومية خاصة أفادت مؤخراً لـ”أثر” بأن “المرحلة المقبلة بالتأكيد ستشهد انفراجات واضحة في المشتقات النفطية في البلاد”، متوقعة أنّ “ذلك سيكون مع بداية العام المقبل ولن يطول ذلك كثيراً والمسألة هي مسألة أيام لا أكثر”.
=============================
الصحافة الروسية :
صحيفة روسية تُحذر من تصريحات واشنطن حول زيادة الغارات ضد "داعـ ـش" في سوريا
https://shaam.org/news/syria-news/shyfh-rwsyh-tuhthr-mn-tsryhat-washntn-hwl-zyadh-algharat-dhd-daa-sh-fy-swrya
قالت صحيفة "نيزافيسيمايا غازيتا" الروسية، إن تصريحات وزارة الدفاع الأمريكية حول زيادة الغارات الجوية والبرية ضد تنظيم "داعش" في سوريا، واستعدادها لتوسيع منطقة العمليات، "تثير التساؤل عن مدى خطورة مثل هذا النشاط على المصالح الروسية هناك".
وقال الخبير العسكري يوري ليامين للصحيفة، إن مسرح العمليات الأمريكية في سوريا "يخضع بالغالب لسيطرة التشكيلات الكردية، والأخيرة مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالولايات المتحدة. لكن احتمال التصعيد يزداد بشكل كبير في حال قيام الأمريكيين بهجمات في المناطق التي تسيطر عليها القوات الحكومية".
وحذر ليامين، من أن زيادة كثافة الغارات تزيد تلقائياً من خطر وقوع خسائر، لافتاً إلى أن تكثيف مثل هذه العمليات "قد يؤدي إلى تفاقم العلاقات الأمريكية مع سوريا وإيران الحليفة الأخرى لدمشق"، وعبر عن أمله في "أن يعي صانعو القرار في واشنطن وجود مثل هذه المخاطر"، جراء تصعيد العمليات في سوريا.
وكانت نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال"، عن ممثل عن القيادة العسكرية الأمريكية، قوله إن الولايات المتحدة زادت عدد الغارات والعمليات ضد تنظيم "داعش" الإرهابي في سوريا.
ولفتت الصحيفة، إلى أن البنتاغون أعلن عن زيادة وتكثيف الغارات ضد داعش في سوريا، حيث نفذ حوالي 12 عملية جوية بالمروحيات، وقام بعمليات برية للقضاء على كبار ممثلي المسلحين واعتقالهم".
ووفقا لمسؤولين في القيادة المركزية الأمريكية، المسؤولين عن العمليات العسكرية الأمريكية في معظم أنحاء الشرق الأوسط، "في ديسمبر، نفذ الجيش الأمريكي ما لا يقل عن 10 عمليات وغارات ضد التنظيم"، لكن القيادة رفضت الإدلاء بتفاصيل عن غارات إضافية على الأراضي السورية.
ويؤكد ممثلو الجيش الأمريكي أنه على الرغم من الخطر المتزايد من أعمال داعش  في المنطقة ، فإن إرهابيي التنظيم لا يشكلون تهديدا وشيكا للولايات المتحدة. إذ يوجد حاليا حوالي 1000 جندي أمريكي في سوريا.
وكانت أعلنت القيادة المركزية للجيش الأميركي "سنتكوم" أمس الجمعة، أنها أجرت ست عمليات مشتركة مع قوات سوريا الديمقراطية منذ 8 ديسمبر الحالي، وقالت قيادة (CENTCOM)  في منشور على تويتر، إن العمليات أسفرت عن اعتقال 5 عناصر من تنظيم داعش متورطين في التخطيط لهجمات على مراكز يحتجز فيها مقاتلو داعش وعلى مخيم الهول.
وأكدت القيادة المركزية أن الولايات المتحدة لا تزال ملتزمة بمواجهة التهديد العالمي من داعش بالشراكة مع القوات المحلية، ولفتت إلى أن تنظيم داعش يواصل اتباع أجندة عدوانية، بما في ذلك الهجمات الخارجية التي تهدد حلفاء الولايات المتحدة وشركائها في المنطقة وخارجها.
وأشارت إلى أن "القوات الأميركية في سوريا هي في شراكة مع القوات المحلية لضمان الهزيمة الدائمة لداعش"، وكانت وزارة الدفاع الأمريكية، أعلنت في الثالث عشر من الشهر الجاري، استئناف تنظيم دوريات بشكل كامل مع قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، بعد تقليصها مؤخراً بسبب الضربات الجوية التركية التي كانت تستهدف التنظيم في سوريا والعراق.
=============================
موسكوفسكي كومسوموليتس :الخبراء يرون في انبعاث تنظيم الدولة الإسلامية خطرا داهما على أوروبا
https://arabic.rt.com/press/1420957-الخبراء-يرون-في-انبعاث-تنظيم-الدولة-الإسلامية-خطرا-داهما-على-أوروبا/
تحت العنوان أعلاه، كتب أندريه ياشلافسكي، في "موسكوفسكي كومسوموليتس"، عن توقعات دامية لأوروبا في حال انتعش تنظيم داعش في سوريا والعراق.
وجاء في المقال: في ذروتها، سيطرت دولة "الخلافة" التي أعلنها التنظيم الجهادي على حوالي ثلث سوريا و40٪ من العراق، لكن التنظيم الإرهابي سيئ السمعة الآن خسر معظم المناطق التي احتلها.
ومع ذلك، لا يمكن الاسترخاء بشأن داعش. فبينما لم يعد تنظيم الدولة الإسلامية يسيطر على مناطق شاسعة في العراق وسوريا، يقول الخبراء إنه لا يزال يشكل تهديدًا، ويسعى إلى تحرير 10 آلاف من مقاتليه من السجون السورية في العام 2023.
هناك مخاوف من أن تخلق العملية البرية التركية المرتقبة في سوريا ضد الميليشيات الكردية المدعومة من الولايات المتحدة ظروفًا مثالية أمام تنظيم الدولة لاستعادة قوته.
ووفقًا لخبير الإرهاب ماثيو هينمان (المحلل في بوابة التحليل العسكري IHS Jane)، منذ سقوط آخر معاقل الجماعة الإرهابية في سوريا، يعمل تنظيم داعش على مستوى "ضعيف بشكل كبير". لكن خطر نشاط داعش في العراق وسوريا لا يزال قائما، على الرغم من تراجع وجود الجماعة الإرهابية المتطرفة.
تحتجز القوات الكردية في شمال شرق سوريا حوالي 70 ألفا ممن يُشتبه في صلتهم بداعش، بمن في ذلك النساء والأطفال، بالإضافة إلى حوالي 10 آلاف مقاتل من داعش.
وفي السياق نفسه، يحذر الخبير في شؤون الشرق الأوسط، الدكتور شيراز ماهر، من أن الوضع دقيق وقد يتعرض للخطر إذا واصلت تركيا تهديدها بغزو بري ضد القوات الكردية. فقد يجبر هذا التطور السلطات الكردية على تحويل الموارد التي تحمي حاليًا شبكة مراكز الاحتجاز التابعة لها إلى الخطوط الأمامية، ما يخلق "فرصة هائلة" أمام تنظيم الدولة الإسلامية لتحرير أنصاره.
وقال ماهر: "نحن في حاجة إلى أن نفكر بطريقة إبداعية ونتحلى بالشجاعة لمعالجة هذه المشكلة والقضاء عليها في مهدها الآن. إذا عاد تنظيم الدولة إلى سوريا والعراق، فسوف يُقتل الناس في شوارع برلين ولندن ومدريد".
=============================