الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 29/12/2021

سوريا في الصحافة العالمية 29/12/2021

30.12.2021
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • "المونيتور": روسيا تجهز كبرى قواعدها في سوريا لمواجهة محتملة مع "الناتو"
https://eldorar.com/node/171993
 
الصحافة الروسية :
  • نيزافيسيمايا غازيتا :إسرائيل غير مستعدة لتخفيض مستوى الاحتكاك مع البيت الأبيض
https://arabic.rt.com/press/1309091-إسرائيل-غير-مستعدة-لتخفيض-مستوى-الاحتكاك-مع-البيت-الأبيض/
 
الصحافة الفرنسية :
  • لوموند: تجريم المهربين سياسة أوروبية للتنصل من مسؤولياتها
https://arabi21.com/story/1407337/لوموند-تجريم-المهربين-سياسة-أوروبية-للتنصل-من-مسؤولياتها
 
الصحافة العبرية :
  • صحيفة إسرائيلية: الجولان على موعد استيطاني و”حقل ضخم” لإنتاج الطاقة الشمسية
https://www.alquds.co.uk/صحيفة-إسرائيلية-الجولان-على-موعد-استي/
  • صحيفة عبرية: الكيان الإسرائيلي يجهّز لضربات قوية ضد إيران في سوريا
https://eldorar.com/node/171987
  • موقع عبري: حزب الله اللبناني يعزز قواته في مناطق جديدة بسوريا
https://eldorar.com/node/171971
 
الصحافة الامريكية :
"المونيتور": روسيا تجهز كبرى قواعدها في سوريا لمواجهة محتملة مع "الناتو"
https://eldorar.com/node/171993
الدرر الشامية:
كشف موقع "المونيتور" الأمريكي عن قيام روسيا بتجهيز كبرى قواعدها في سوريا لمواجهة محتملة مع حلف شمال الأطلسي "الناتو".
وأضاف الموقع، خلال تقرير جديد، نشره أمس الثلاثاء، أن روسيا تأمل بأن تكون سوريا شوكة مستقبليةً في الحدود الجنوبية لحلف شمال الأطلسي، ولذلك فإنها قامت بتحديث مطار "حميميم" غربي سوريا، لتحقيق هذا الغرض.
وأوضح التقرير أن موسكو وسعت، منذ عامين، مدرجًا خاصًا في القاعدة الروسية، لاستقبال القاذفات الاستراتيجية، ذات القدرة النووية، وذلك بعد توقيع اتفاقات مع النظام السوري، لنقل أراضٍ ومساحات مائية جديدة، لقواعدها غربي سوريا.
وأشار الموقع إلى أن الجانب الروسي يحاول استغلال تواجده في سوريا لتحقيق مكاسب في مفاوضاته مع "الناتو"، عبر إنشاء تهديدات ممنهجة على حدود الحلف الجنوبية في سوريا.
وأردف أن موسكو وسعت المدرج الغربي لقاعدة "حميميم" إلى 3199 مترًا، وزودته بمعدات جديدة، واستقدمت إليه ثلاث قاذفات استراتيجية، ذات قدرات نووية، وصواريخ اعتراضية، وفرط الصوتية، وأخرى بعيدة المدى.
وتسعى روسيا، منذ بدء تدخلها العسكري في سوريا، للحصول على امتيازات بعيدة الأمد، قد تحول البلاد بموجبها لساحة صراعات دولية مستقبلية، ولا سيما أن سوريا أصبحت القاعدة الأهم في العالم، بالنسبة لموسكو.
=============================
الصحافة الروسية :
نيزافيسيمايا غازيتا :إسرائيل غير مستعدة لتخفيض مستوى الاحتكاك مع البيت الأبيض
https://arabic.rt.com/press/1309091-إسرائيل-غير-مستعدة-لتخفيض-مستوى-الاحتكاك-مع-البيت-الأبيض/
تحت العنوان أعلاه، كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، عن خلاف أمريكي إسرائيلي على الاستيطان في مرتفعات الجولان السورية المحتلة.
وجاء في المقال: أعلنت السلطات الإسرائيلية البدء في بناء مستوطنتين جديدتين في هضبة الجولان السورية المحتلة. وأوضح رئيس وزراء الدولة اليهودية، نفتالي بينيت، في بيان بهذا الشأن، أن الجانب الأمريكي لن يعارض مثل هذا التوسع.
لكن الأمريكيين، في الواقع، أظهروا ترددهم في الوضع حول الجولان. وهكذا، ففي فبراير الماضي، قال بلينكن إن بلاده يمكن أن تعود إلى مناقشة ملكية هذه الأرض، التي خسرها السوريون في حرب الأيام الستة في العام 1967. وأشار عميد الدبلوماسية الأمريكية إلى أن " الجولان، لو وضع الجانب القانوني للقضية خارج الأقواس، يعد عنصرا بالغ الأهمية لأمن إسرائيل"، مضيفا أن الإبقاء على بشار الأسد رئيسا في دمشق ومسألة وجود الميليشيات الإيرانية في جنوب الجمهورية العربية السورية لا يمكن إلا أن يهددا أمن الدولة اليهودية.
بالنظر إلى أن جنوب سوريا يشكل منذ فترة طويلة ساحة مواجهة بين إسرائيل والتشكيلات الشيعية غير النظامية، التي تقاتل إلى جانب دمشق الرسمية وتعد موالية لإيران، فمن المرجح أن يؤدي النشاط الاستيطاني إلى تفاقم العداء.
سؤال منفصل هو كيف ستؤثر هذه المبادرة في العلاقة بين بايدن وبينيت. وفقا للقناة 13 التلفزيونية الإسرائيلية، يتجاهل الرئيس الأمريكي طلب بينيت إجراء مكالمة هاتفية منذ أسابيع. وقد أراد رئيس الحكومة الإسرائيلية مناقشة موضوع استئناف المفاوضات مع إيران بشأن استعادة "الاتفاق النووي"، لكنه لم يتلق أي رد. وتقول مصادر القناة 13 التلفزيونية الإسرائيلية إن السبب هو شعور واشنطن المتزايد بالإحباط من سياسة الاستيطان التي تنتهجها الدولة اليهودية في المناطق المتنازع عليها. فعندما تجري مناقشة هذا الموضوع على مستوى أقل بين الولايات المتحدة والسلطات الإسرائيلية، يتبين أن التوتر يسودها إلى حد ما، كما تقول المنشورات الغربية.
انطلاقا من ذلك، هناك سبب لتوقع أن لا يؤدي توسيع الاستيطان في الجولان إلا إلى مزيد من التوتر بين الحليفين على أعلى مستوى.
=============================
الصحافة الفرنسية :
لوموند: تجريم المهربين سياسة أوروبية للتنصل من مسؤولياتها
https://arabi21.com/story/1407337/لوموند-تجريم-المهربين-سياسة-أوروبية-للتنصل-من-مسؤولياتها
عربي21 - آمنة سيوان
نشرت صحيفة "لوموند" الفرنسية تقريرا عن مهنة التهريب، والسياسة التي تتبعها الحكومات الأوروبية في إلقاء المسؤولية عليهم بموجات الهجرة.
وقالت الصحيفة في التقرير الذي ترجمته "عربي 21"، إنه منذ إغلاق الحدود في الثمانينيات، والتخفيض الكبير في عدد تأشيرات الهجرة الشرعية، لم يكن أمام الفارين من بلدانهم نحو دول جنوب أوروبا خيار آخر سوى الاستعانة بالمهربين، وخوض غمار الرحلات غير الشرعية المحفوفة بالمخاطر.
وترى أن عمليات تهريب المهاجرين هي نتاج لسياسة إغلاق الحدود، وليست بأي حال من الأحوال سببا مباشرا في موجات الهجرة غير الشرعية، لكن السياسيين الأوروبيين يتجاهلون هذه الحقيقة، ويواصلون اتهام المهربين بالمسؤولية عن الوفيات التي تحدث أثناء محاولات الهجرة السرية.
وحسب الصحيفة، فإن صورة "المهرب" الذي يستغل البؤس المنتشر في عدد من الدول ويكسب المال من عمليات الهجرة غير الشرعية، منتشرة على نطاق واسع حتى بين أشد مؤيدي استضافة اللاجئين.
"المهرب البطل"
عُرف المهرب تاريخيا بأنه شخص يعرف الطرق والمعابر جيدا، ويعيش بين عالمين، وهو ما يسهّل عليه مهمة اجتياز الحدود.
وكان المهرب في عدد من الثقافات شخصية بطولية تتخذ مواقف شجاعة. في بلاد الباسك على سبيل المثال، كان المهرب محبوبًا، حيث مثّل حلقة الوصل بين أطراف الدولة المنقسمة.
وخلال الحرب العالمية الثانية، ذاع صيت عدد من المهربين، مثل شارلو بلانتشي دانجيلتو وبول باربيران في فرنسا، وفلورنتينو غويكوتكشيا في إقليم الباسك.
ولجأت المخابرات البريطانية والأمريكية والفرنسية للمهربين لتنظيم عبور عملائها عبر جبال البيرينيه خلال الحرب العالمية الثانية. وقاد المهرب أليخاندرو إليزالدي طيارين من فرنسا إلى إسبانيا ليلة 24 إلى 25 تموز/ يوليو 1941.
التهرب من المسؤوليات
وأوضحت أن السياسات الأوروبية التي تجرّم العبور إلى دول الاتحاد الأوروبي هي التي حولت التهريب من مصدر لكسب المال إلى مهنة إجرامية، لكن طالبي اللجوء ينظرون إلى الأمر من منظور مختلف.
في ذروة ما يسمى "أزمة الهجرة" الأخيرة، اهتمت جامعة هارفارد بدراسة نشاط المهربين على طريق البلقان. وقد أكد 75 بالمئة من اللاجئين، ومعظمهم من السوريين، عن رضاهم عن خدمات التهريب، وهم يستخدمون عبارات مثل "المرشدون، المنقذون" لوصف مهربيهم.
وتشهد دول شمال أفريقيا، مثل تونس وليبيا، تشديد الإجراءات بدعم أوروبي لمنع الهجرة غير الشرعية عبر البحر الأبيض المتوسط، لكن المهربين يطورون أساليبهم باستمرار للإفلات من السلطات، وفي كثير من الأحيان ينتهي الأمر بمقابر جماعية في قاع البحر.
وترى الصحيفة أن تصنيف المهرب كشخص مخالف للقانون، وتحميله مسؤولية وفيات المهاجرين على تخوم أوروبا، يعني ببساطة أن الحكومات الأوروبية تسعى للتهرب من مسؤولية سياساتها.
=============================
الصحافة العبرية :
صحيفة إسرائيلية: الجولان على موعد استيطاني و”حقل ضخم” لإنتاج الطاقة الشمسية
https://www.alquds.co.uk/صحيفة-إسرائيلية-الجولان-على-موعد-استي/
في إطار الجلسة، يتوقع أن تصادق الحكومة على الدفع ببناء 9 آلاف وحدة سكنية جديدة في القسم الشمالي، وإقامة مستوطنتين جديدتين في هضبة الجولان، إضافة إلى آلاف أماكن العمل وتطوير وتحسين البنى التحتية للمواصلات في المنطقة. كل ذلك في فترة تبلغ أربع سنوات فقط وبميزانية مرافقة تبلغ مليار شيكل تقريباً.
كان قد أعلن عن هذه الخطة رئيس الحكومة نفتالي بينيت، ووزير البناء والإسكان زئيف الكين، للمرة الأولى في تشرين الأول الماضي. وقد اعتبرت هدفاً استراتيجياً وطنياً ووسيلة لزيادة العرض وتعديل خارطة الطلب، كجزء من حل أزمة السكن. ولكن قبل المصادقة المتوقعة عليها، تعرضت الخطة لانتقاد شديد، خصوصاً من قبل المنظمات الخضراء التي حذرت من أنها ستكون بكاء للأجيال.
قرار الحكومة يعرض على هضبة الجولان الدمار والخراب، وعلى الطبيعة والمناطق المفتوحة المتميزة في هذه المنطقة”، قالت هيئة حماية الطبيعة. “تتميز هضبة الجولان بالمناظر الطبيعية الخلابة والوديان العميقة والمساحات الواسعة المفتوحة التي تعتبر موطناً لمئات الأنواع من الحيوانات البرية والنباتات، التي تجذب ملايين الزوار في كل سنة. ستتضرر الهضبة بشكل كبير لصالح إقامة مزيد من البلدات ومشاريع البنى التحتية والطاقة. بدلاً من ملاءمة التطوير في هضبة الجولان مع المميزات الخاصة، تقترح الحكومة المزيد من الشيء نفسه. وبدلاً من دعم السياحة في هضبة الجولان التي ترتكز على مزاياها الطبيعية، تقترح الحكومة تدمير العوامل الجاذبة فيها”.
في إطار التطوير المسرع الذي تتضمنه الخطة، تخطط وزارات الحكومة لتوحيد كبير للمستوطنات الموجودة في هضبة الجولان، وتعزيز كبير لـ”كيتساريم” التي تعتبر عاصمة إقليمية. وإقامة مستوطنتين جديدتين هما “متار” و”اسيف”، التي ستخصص لاستيعاب نحو 2000 عائلة في كل واحدة منها. حتى الآن المراكز التي يتم فيها فحص إقامة البلدات الجديدة هي شرق بلدة يونتان في الجزء الجنوبي للهضبة وشمال مفترق المدرعات القريب من مستوطنة “شاعل”، لكن لم تتم المصادقة بعد على المكان النهائي وخطة إقامتها التي سيقودها المجلس القطري للتخطيط والبناء وسلطة أراضي إسرائيل.
تنوي الخطة مضاعفة عدد سكان “كتساريم” خلال بضع سنوات. وباستثناء الـ 40 مليون شيكل التي ستخصص كمنح تطوير لـ”كتساريم” والمجلس الإقليمي “غولان” فإن 70 مليون شيكل إضافية ستخصص للمجلس المحلي لصالح إزالة موانع التطوير وتحسين البنى التحتية القائمة ومؤسسات التعليم والمؤسسات العامة، كذلك لصالح تسويقها ونشرها على الجمهور الواسع على اعتبار أنها عاصمة الجولان الجديدة. من المتوقع إضافة نحو 4 آلاف وحدة سكنية جديدة إلى مساحة “كتساريم” في إطار الخطة، تقريباً ضعف عدد العائلات التي فيها الآن.
إضافة إلى ذلك، تتضمن الخطة تخصيص عشرات ملايين الشواقل لوزارة الاقتصاد ووزارة الزراعة لتطوير مراكز تشغيل وأبحاث خاصة في مجال تكنولوجيا الزراعة وتصنيع الغذاء والطاقة في المنطقة، على أمل أن تثمر هذه الإضافة آلاف أماكن العمل النوعية لسكان الهضبة المستقبليين. وثمة ميزانيات أخرى ستخصص لدعم السلطات المحلية والإقليمية وتطوير البنى التحتية الإقليمية.
النقاط الأساسية التي تثيرها معارضة الهيئات الخضراء هي إقامة بلدتين جديدتين وتطوير حقل ضخم لإنتاج الطاقة الشمسية في “عيمق هبخا”، واقتراح تشكيل لجنة خاصة للتخطيط والبناء للجولان. “إقامة بلدات جديدة ليس لها أي منطق تخطيطي واجتماعي وبيئي أو اقتصادي”، قيل في ورقة الموقف التي نشرتها هيئة حماية الطبيعة قبل مناقشة القرار. أشار كتّاب الورقة إلى أنه يوجد اليوم مخزون تخطيطي كبير غير مستخدم من الوحدات السكنية في هضبة الجولان، الذي يلغي الهدف الرئيسي للخطة. على سبيل المثال، أشارت ورقة الموقف بأن في “كتساريم” نفسها الآن 4500 وحدة سكنية يخطط لها وفي متناول اليد، التي تشكل نصف الهدف الحكومي. التكلفة – الفائدة من بلدة جديدة ستكون سلبية بكل المعايير مقابل تعزيز توسيع بلدة قائمة”.
لقد تطرقت لهذه النقطة في الشهر الماضي إلى إدارة التخطيط برئاسة داليا زلبر، في الرأي الأولي بشأن نية الحكومة إقامة بلدات جديدة في هضبة الجولان: “سياسة التخطيط كما تم التعبير عنها في الخطط الهيكلية القطرية وفي قرارات المجلس القطري، هي أن هناك تفضيلاً واضحاً لتوسيع ودعم البلدات القائمة، ويجب الامتناع عن -باستثناء حالات استثنائية وخاصة- إقامة بلدات جديدة”، كُتب. “إضافة إلى ذلك، إن ازدياد البلدات يناقض الرؤية التخطيطية التي تحث على تركيز التطوير على الأنسجة الحضرية ومنع الضواحي والحفاظ على تواصل المناطق المفتوحة والاستناد إلى البنى التحتية القائمة”. خلال ذلك، أشارت إدارة التخطيط إلى أنه إذا أرادوا إقامة البلدات الجديدة كما هو مخطط له، فإنه يوصى بفحص إقامتها بصورة تسمح لها بإبقاء علاقة وظيفية مع البلدات القائمة بحيث لا تنافسها، وتستطيع أيضاً التمتع من البنى التحتية القائمة فيها الآن.
ونية تشكيل لجنة تخطيط خاصة لهضبة الجولان لتلبية أهداف الخطة الحكومية، استدعت المعارضة. فقد عبرت هيئة حماية الطبيعة عن الخشية من جوهر تشكيل هذه اللجنة كأداة لرفع عقبات التخطيط وكوسيلة للدفع بشكل سريع بالبناء المستقبلي في هضبة الجولان. حسب رأيهم، يحتاج التعقيد التخطيطي والبيئي لهضبة الجولان إلى تخطيط حذر وذكي، يمنع مساً حقيقياً بالمنطقة، لا يمكن التراجع عنه.
بقلم: عيدي كوهن
هآرتس/ ذي ماركر 28/12/2021
=============================
صحيفة عبرية: الكيان الإسرائيلي يجهّز لضربات قوية ضد إيران في سوريا
https://eldorar.com/node/171987
الدرر الشامية:
أكدت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أن الكيان الإسرائيلي يجهز لتوجيه ضربات قوية لمناطق تمركز الميليشيات الإيرانية في سوريا، في العام المقبل.
وأضافت أن القيادة الإسرائيلية تأمل في أن تؤدي تلك الضربات لتدمير الترسانة الصاروخية لإيران وميليشياتها في سوريا، وإبعاد نظام الأسد عن طهران.
وأوضحت أن إسرائيل ستستمر باستهداف المنشآت الإيرانية، بالإضافة لبعض مواقع النظام السوري، عقابًا للأخير على السماح لإيران بالانتشار في مناطقه.
 وبحسب التقرير، فإن إسرائيل لن تكتفي بمواجهة النفوذ الإيراني في سوريا، بل ستستمر في استعداداتها لتوجيه ضربات عسكرية للمنشآت النووية الإيرانية.
واستهدف طائرات إسرائيلية، يوم أمس الثلاثاء، حاويات في ميناء اللاذقية السوري، الذي تديره الميليشيات الإيرانية، دمرت خلالها شحنات من الصواريخ والمعدات العسكرية الإيرانية، التي وصلت حديثًا.
واستهدفت إسرائيل في العام 2021 عشرات الأهداف التابعة للميليشيات الإيرانية وقوات الأسد، في مختلف المناطق السورية، بما فيها دمشق، دون أن تلقى أي رد من قبل إيران والنظام السوري وميليشيا حزب الله اللبناني.
=============================
موقع عبري: حزب الله اللبناني يعزز قواته في مناطق جديدة بسوريا
https://eldorar.com/node/171971
الدرر الشامية:
أكد موقع "إسرائيل هيوم" العبري أن ميليشيا حزب الله بدأت مؤخرًا بتعزيز قواتها في سوريا، ضمن مواقع جديدة، عبر إقامة بنية تحتية عسكرية.
وأضاف أن الميليشيا أرسلت مؤخرًا تعزيزات جديدة، تضمنت عشرات الآليات العسكرية المتنوعة، بينها آليات تحمل رشاشات ثقيلة، إلى منطقة الـ 25 ميلًا، بريف حمص الشرقي.
وأوضح الموقع أن عددًا من كبار قادة الميليشيا اللبنانية زاروا المنطقة واستطلعوها، بهدف بناء قواعد عسكرية وبنية تحتية لأغراض غير معلومة، بالتزامن مع إقامة نقاط تفتيش على الطرق.
وأشار تقرير الموقع إلى أن ميليشيا حزب الله باتت تركز جهدها على منطقة معينة من البادية السورية، تقع على بعد أربعين كيلو مترًا، شرقي مدينة حمص،
وبحسب التقرير فإن التحرك الذي يقوم به الحزب يتماشى مع الأهداف الإيرانية في توسيع نفوذ طهران على حساب روسيا، ضمن البلد الذي مزقته الحرب، وذلك للحفاظ على ما حققته الميليشيات من مكتسبات.
وتشهد مختلف مناطق سيطرة النظام تنافسًا محمومًا بين الميليشيات الإيرانية والروسية للسيطرة على المرافق الحيوية والطرق الرئيسية الهامة، ومناطق الثروات الطبيعية.
=============================