الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 29/6/2021

سوريا في الصحافة العالمية 29/6/2021

30.06.2021
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • جيوبوليتيكال فيوتشرز :الولايات المتحدة تنسحب من الشرق الأوسط.. إلى أين؟
https://alghad.com/الولايات-المتحدة-تنسحب-من-الشرق-الأوس/
  • سي ان ان :مسيرات "انتحارية" أكثر "دقة".. "تطور" أسلحة إيران يثير قلق مسؤولين أميركيين
https://www.alhurra.com/arabic-and-international/2021/06/29/مسيرات-انتحارية-أكثر-دقة-تطور-أسلحة-إيران-يثير-قلق-مسؤولين
  • كيوورلد :سوريا تحت حكم الأسد تتذيل الترتيب العالمي في مؤشر جودة الحياة
https://eldorar.com/node/165181
 
الصحافة الامريكية :
جيوبوليتيكال فيوتشرز :الولايات المتحدة تنسحب من الشرق الأوسط.. إلى أين؟
https://alghad.com/الولايات-المتحدة-تنسحب-من-الشرق-الأوس/
ترجمة: علاء الدين أبو زينة
جورج فريدمان* – (جيوبوليتيكال فيوتشرز) 22/6/2021
تقوم الولايات المتحدة الآن بسحب قدراتها الدفاعية الجوية من دول عربية عدة، بما فيها السعودية والعراق والكويت والأردن، وتجري معظم عمليات الانسحاب من السعودية. ووفقاً للتقرير الذي يفصل هذا الانسحاب، فإن ذلك سيشمل سحب بطاريات صواريخ باتريوت وبعض الطائرات المقاتلة وأسلحة أخرى غير محددة. وكان قد تم إبلاغ المملكة العربية السعودية في الثاني من حزيران (يونيو) بالإجراء، حيث بدأت عمليات الانسحاب بالفعل وسيتم الانتهاء منها هذا الصيف.
يتماشى هذا الإجراء مع استراتيجيات الرئيسين باراك أوباما ودونالد ترامب المتعلقة بخفض تواجد القوات الأميركية في الشرق الأوسط من أجل تقليل المخاطر. ومع ذلك، زاد ترامب من قدرات الدفاع الجوي للولايات المتحدة في المنطقة بعد أن ضربت طائرات إيرانية من دون طيار منشأة نفطية سعودية في العام 2019. ويبدو انسحاب إدارة بايدن وكأنه مدفوع بالحاجة إلى نشر هذه الأسلحة في مناطق أخرى. وإذن، يكون السؤال هو: إلى أين تتجه هذه الأسلحة، وهل حدث شيء جعل من هذا النقل ضروريًا؟ من الصعب تصديق أن النقل مصمم لمواجهة تهديدات على المدى القريب، لأن النقل العام المعلَّق لأنظمة الأسلحة الدفاعية المهمة قد يجبر عدواً محتملاً على تسريع بدء حرب بغية التمكُّن من توجيه الضربات الأولى قبل تثبيت أسلحة الخصم. وقد لا يكون التهديد فوريًا، وفي هذه الحالة يمكن أن يكون في أي مكان تقريبًا.
يمكن أن تكون الوجهة الواضحة لهذه الأسلحة هي ما يمكن تسميته بالمسرح الصيني. كانت لدى الولايات المتحدة مخاوف بشأن أمن طائراتها المأهولة في قاعدة “غوام”، وكذلك حال حلفائها في المنطقة العازلة بين اليابان وسنغافورة. لكن الولايات المتحدة تدرك منذ فترة طويلة وجود تهديد صيني، ويمكننا افتراض أنه تم بالفعل نشر قدرة كافية في مواجهته، خاصة وأن أي اشتباك في مثل هذا الصراع لا بد أن يشمل مكوناً ضخماً من الصواريخ والدفاعات الجوية. وقد يبدو تجريد العالم العربي من الدفاعات لتعزيز المسرح الصيني زائداً عن الحاجة، لكن من المحتمل أن تكون الدفاعات الموجودة قد فشلت في تلبية الاحتياجات، وفي هذه الحالة قد يفترض المرء وجود احتياطيات مناسبة في الولايات المتحدة لنشرها بدلاً منها.
الاحتمال الآخر هو تنفيذ انتشار قرب المسرح الروسي. وكانت روسيا تمارس ضغوطًا في نقاط متعددة على طول حدودها مثل بيلاروسيا والقوقاز. وللولايات المتحدة مصالح في كلتا المنطقتين. وكانت إحدى الإشاعات المثيرة للاهتمام -ولو أنها غير مرجحة- هي أن إسرائيل تخطط لنشر بطارية دفاع جوي من طراز القبة الحديدية في شرق أوكرانيا. وهذه الإشاعات غير مرجحة لأن إسرائيل بحاجة إلى علاقات غير عدائية مع روسيا، ولأن أوكرانيا ليست في وضع يمكنها من دفع ثمن هذه البطارية. ونظام القبة الحديدية أكثر تطوراً بكثير من الأسلحة المذكورة في عملية النقل الأميركية. وعلاوة على ذلك، فإن أوكرانيا أكبر بكثير من إسرائيل، ولن يكون توسيع تغطية نظام القبة الحديدية سهلاً. ومع ذلك، بالنظر إلى الإجراءات الروسية، فإن للولايات المتحدة مصلحة في تعزيز الدفاعات الجوية في العديد من البلدان، مثل بولندا ورومانيا وجورجيا -والأكثر ترجيحاً، أوكرانيا.
بعبارات أخرى، قد تكون القصص عن إرسال دفاعات جوية إلى أوكرانيا صحيحة -لكن هذه الأنظمة قد لا تأتي من إسرائيل. وقد اتبعت الولايات المتحدة استراتيجية عدم تسليح أوكرانيا على نطاق واسع مقابل عدم توسيع روسيا سيطرتها الضمنية خارج شرق أوكرانيا. ونظرًا للانتشار العسكري الروسي الأخير بالقرب من أوكرانيا، قد تعد الولايات المتحدة هذا التفاهم فاقد الصلاحية، وقد يكون توفير نظام دفاع جوي كبير لأوكرانيا بمثابة تحذير ورادع لروسيا. ويبدو أن القمة الأخيرة بين واشنطن وموسكو كانت أقل من مثمرة، وقد يكون من المنطقي نقل أسلحة غير هجومية إلى منطقة قد يعدها الروس هدفًا ممكناً.
لقد ركزتُ على إعادة الانتشار. لكن الانسحاب قد لا تكون له كثير صلة بإعادة الانتشار. بعد كل شيء، يجب أن يكون لدى الولايات المتحدة احتياطي كبير من الأسلحة لنشرها من دون سحبها من الدول العربية. لكننا إذا أدرنا الأمر وفكرنا في سبب تقليص الولايات المتحدة لقدرة هذه الدول على الدفاع عن نفسها، فمن الضروري أن نفكر في إيران. الآن، تُجري الولايات المتحدة مناقشات مع إيران وتقول إنها تريد إحياء الاتفاق النووي السابق. وعدو إيران الأساسي من الناحية العملية هو الدول العربية السنية الواقعة إلى الغرب منها. وقد خاضت إيران حربًا ضروسًا استمرت ثماني سنوات مع العراق في الثمانينيات من القرن الماضي، والتي كان قد بدأها، وكسبها، العراق بالمعاني العملية. ويعود ما يتاخم هوس إيران بالعراق إلى هذه الحرب والخوف من أنه في حال ظهور عراق موحد وقوي من جديد، فإنها قد تواجه هذا العدو مرة أخرى، مدعومًا من دول عربية أخرى هذه المرة.
بتخيل موقف إيران، فإن إيران تريد امتلاك أسلحة نووية لردع العراق أو أي دولة عربية أخرى عن تكرار الحرب في الثمانينيات. وسوف تدّعي في هذه الاجتماعات مع الولايات المتحدة أنها بحاجة إلى أسلحة نووية لردع الدول العربية التي قامت الولايات المتحدة بتسليحها، خاصة بالدفاعات الجوية، ما يجعل من المستحيل على إيران ردعها. وبمعنى آخر، قد يكون موقف الإيرانيين بالنسبة للجمهور الإسلامي هو أنهم يعتزمون مهاجمة إسرائيل، بينما الهدف الحقيقي هو منع التعرض لحرب أخرى. وباتباع هذا المنطق الملتوي، كما ينبغي الاعتراف، فإنهم قد يجادلون بأنه من دون خيار غير نووي لردع العرب، فإن معاهدة حظر الأسلحة النووية تترك بلدهم مفتوحاً على مصراعيه.
إذا كانت هذه هي الحجة التي يتم طرحها (وأعتقد أنها حجة جيدة)، فيجب على الولايات المتحدة عندئذٍ تقليل الدفاعات الجوية العربية لوضع حجة لإيران للالتزام بمعاهدة نووية مع عمليات تفتيش وصلاحيات صارمة. وهكذا فإن الاحتمال الآخر، الذي تم توقيته أيضًا ليتوافق مع المحادثات النووية الإيرانية، هو أن يكون هذا الانسحاب الأميركي دفعة أولى من ثمن معاهدة تكون مصفحة ومقواة للغاية. وربما تحسب الولايات المتحدة أن القدرات الإسرائيلية في هذه المنطقة قد تحل محلها. لكن إيران ستعرف عندئذ عن هذا أيضاً.
في الحقيقة، لا يوجد تفسير واضح لقرار الانسحاب الأميركي. وهو مفاجئ وكاسح في الوقت نفسه. إنه لا يجعل الدفاع ضد إيران مستحيلاً، لكنه يجعله أكثر صعوبة. والأهم من ذلك أنه يثير تساؤلات في العالم العربي حول مدى التزام الولايات المتحدة. وعندما يكون هناك شيء غير واضح سوى كونه مهمًا بشكل واضح، فإننا نصل إلى فكرة مثيرة للاهتمام. في العادة، تكون مثل هذه التحركات بطيئة، ومحدودة، ومصممة لتهدئة الحلفاء. لكن هذا التحرك ليس واحداً من هذا النوع. ولذلك، ثمة شيء مهم يحدث -إلا إذا كان مجرد خطوة خرقاء، ولو أن ذلك لا يقلل من تأثيره. إن الفكرة القائلة إن الولايات المتحدة اضطرت إلى تجريد الشرق الأوسط من الدفاعات الجوية بسبب نقص الاحتياطيات لاستخدامها في أماكن أخرى ليست مقنعة ولا لها جناحان.
إننا نحتاج إلى معرفة ما إذا كانت هذه الأسلحة ستذهب إلى مكان آخر غير قاعدة عسكرية في الولايات المتحدة. وإذا لم يكن الأمر كذلك، فإن الشيء الوحيد الذي يمكنني التفكير فيه هو إيران.
* George Friedman: هو خبير استشاري جيوسياسي معروف دوليًا في الشؤون الدولية، ومؤسس ورئيس موقع Geopolitical Futures.
*نشر هذا التحليل تحت عنوان: US Withdrawal From the Middle East
=========================
سي ان ان :مسيرات "انتحارية" أكثر "دقة".. "تطور" أسلحة إيران يثير قلق مسؤولين أميركيين
https://www.alhurra.com/arabic-and-international/2021/06/29/مسيرات-انتحارية-أكثر-دقة-تطور-أسلحة-إيران-يثير-قلق-مسؤولين
نقلت شبكة "سي أن أن" تحذيرات خبراء ومسؤولين حاليين وسابقين من طائرات بدون طيار إيرانية قادرة على شن هجمات "أكثر دقة" وتجاوز أنظمة الاستطلاع الأميركية، ما يشكل "تهديدا" للقوات الأميركية في المنطقة.
وقالت الشبكة إن الغارات الجوية الأخيرة ضد الميليشيات المدعومة من إيران على الحدود السورية العراقية، ليل الأحد الاثنين، أتت بعد سلسلة من الهجمات الأخيرة ضد المصالح العسكرية الأميركية في العراق من قبل "فئة جديدة من الطائرات بدون طيار إيرانية الصنع يقول المسؤولون الأميركيون إنها تستطيع الهروب من أنظمة المراقبة الأميركية والدفاعات".
وقال مسؤول عسكري أميركي للشبكة إن آخر هذه الهجمات وقع في وقت سابق من هذا الشهر عندما انفجرت طائرة بدون طيار مفخخة في مطار بغداد في منطقة يستخدمها جنود ودبلوماسيون أميركيون.
وفي أبريل الماضي، ألحقت طائرة بدون طيار أضرارا بحظيرة طائرات بدون طيار تابعة لوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه) بالقرب من أربيل.
وكان مسؤولو الاستخبارات الأميركية والجيش الأميركي في العراق يحذرون منذ أشهر من الخطر الذي تشكله هذه الطائرات الإيرانية الأحدث والأكثر تطورا بدون طيار على القوات الأميركية.
وتقول "سي أن أن" إن هذه الطائرات لا تعتمد على توجيهها بواسطة طيار من موقع بعيد، لكن بعض الطائرات الصغيرة الثابتة الجناحين تستخدم نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، ما يجعلها "أقل وضوحا" لأنظمة المراقبة الأميركية.
وقال مسؤول استخباراتي سابق لديه خبرة في المنطقة: "يكفي أن نقول إن 'سي أي إيه' تولي الآن قدرا كبيرا من الاهتمام لهذه القضية، لأن هذه الأشياء مزعجة".
وفي حين أن الهجمات الصاروخية ضد الأفراد الأميركيين في العراق أصبحت شبه روتينية، فإن هذه الطائرات بدون طيار الإيرانية الجديدة "والتي يطلق عليها الطائرات الانتحارية بدون طيار"، تنظر إليها الاستخبارات والجيش على أنها "تصعيد واضح" من قبل إيران، وفقا لتقرير الشبكة.
وتأتي الطائرات الجديدة المليئة بالمتفجرات بأحجام مختلفة مع قدرتها على حمل ما يصل إلى 30 كغم من المتفجرات.
وتقول هذه المصادر إنها أكثر خطورة. وقال مسؤول عسكري أميركي إنها "أكثر فتكا لأنها أكثر دقة".
وقال مسؤول الاستخبارات السابق: "ما اعتدنا فعله في الماضي هو محاولة التشويش على الرابط بين الشخص الذي يقودها والطائرة أو الاستيلاء عليها... لكن الآن يرسلونها إلى نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) ولا يوجد رابط، ولا يوجد شيء لتشويشه أو الاستحواذ عليه".
وأكد متحدث باسم البعثة الأميركية في العراق لـ"سي أن أن" أن هذه الطائرات الأصغر حجما "تستخدم بشكل متزايد من قبل قوات العدو لجمع المعلومات الاستخبارية حول القواعد الأميركية والقواعد المتحالفة معها".
وعلى عكس الصواريخ، التي يجب أن تطلق بالقرب من الهدف، يمكن للطائرات بدون طيار أن تطير إلى مدى أبعد بكثير، ويمكن إطلاقها من أي مكان، ويمكن للطائرات الأكبر حجما أن تطير من مؤخرة شاحنة صغيرة، وفقا لمصادر تقنية.
وكان قائد القيادة المركزية الأميركية، الجنرال فرانك ماكنزي، قد قال في وقت سابق من هذا العام إن "الطائرات بدون طيار هي أكبر تهديد للقوات الأميركية في المنطقة".
ويقول التقرير إنه على الرغم من أن المسؤولين لا يعتقدون بالضرورة أن من أداروا هجوم أربيل الذي استهدف حظيرة "سي أي أيه" كانوا يعرفون أن الحظيرة تابعة للوكالة، إلا أن الهجوم "لا يزال تصعيدا مقلقا"، وحظائر الطائرات أهداف عالية القيمة بغض النظر عن الوكالة الحكومية التي تملكها، وفق التقرير.
وتم استخدام هذه الطائرات بدون طيار في خمس هجمات على الأقل، منذ أبريل، رغم أنه في بعض الحالات، أصابت الطائرة هدفها أو أسقطتها الدفاعات الأميركية.
وأعلنت وزارة الدفاع الأميركية أنها شنت غارات على مواقع ميليشيات مدعومة من إيران على الحدود السورية العراقية، ليل الأحد الاثنين "ردا على هجمات بطائرات مسيرة شنتها تلك الفصائل على أميركيين ومنشآت أميركية في العراق"، وقالت إن الجيش استهدف "مرافق تشغيل وتخزين أسلحة في موقعين في سوريا وموقع في العراق".
وقال وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، الاثنين، إن الضربات هي "رد فعل ورسالة هامة إلى الذين يقفون وراء الهجمات الأخيرة ضد المصالح الأميركية".
وقال المتحدث باسم عملية "العزم الصلب" التابعة للتحالف الدولي لمحاربة "داعش"، واين ماروتو، إن القوات الأميركية في سوريا تعرضت، مساء الاثنين، "لهجمات بصواريخ متعددة".
=========================
كيوورلد :سوريا تحت حكم الأسد تتذيل الترتيب العالمي في مؤشر جودة الحياة
https://eldorar.com/node/165181
الدرر الشامية:
نشرت مجلة "CEOWORLD 2021" تقريرًا تضمن تصنيفًا جديدًا لجودة الحياة، في 165 دولة في العالم، إذ جاء ترتيب سوريا -تحت حكم الأسد- ضمن المرتبة الأخيرة.
وجاء ترتيب سوريا في المركز الأخير بعد جزر القمر والسودان وكوريا الشمالية، فيما حازت الإمارات على المرتبة الأولى عربيًا، وحصلت على المرتبة 30 عالميًا، تلتها قطر، ثم الجزائر والمغرب وتونس ثم الكويت والمملكة العربية السعودية.
وحصلت "فنلندا" على المركز الأول عالميًا، كأول دولة تمتلك مقومات جودة الحياة للعام الجاري، ثم دولة الدنمارك تليها النرويج.
ويقوم التصنيف الجديد على أساس دراسة أكبر قدر بالناتج المحلي الإجمالي على مستوى العالم، كما يعتمد على عشرة مقاييس منها الاستقرار والمساواة والشفافية.
وحصلت سوريا على مراتب متدنية في كل التصنيفات العالمية، كمؤشر الديمقراطية والحريات، وأفضل جواز سفر، الأكثر أمنًا والأكثر فقرًا... ولم تحصل على مراتب متقدمة إلا في نسب ارتكاب جرائم القتل وحالات الانتحار، نتيجة الواقع الأمني المتردي والوضع المعيشي الصعب.
=========================