الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 3-1-2023

سوريا في الصحافة العالمية 3-1-2023

04.01.2023
Admin

سوريا في الصحافة العالمية 3-1-2023
إعداد مركز الشرق العربي

الصحافة الامريكية :
  • نيوزويك: إسرائيل تستعد لحرب لبنان الثالثة
https://24.ae/article/738216/%D9%86%D9%8A%D9%88%D8%B2%D9%88%D9%8A%D9%83-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D8%AF-%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A9
 
  • "بوليتيكو": إردوغان يخطط للحرب من أجل إعادة انتخابه رئيساً لتركيا
https://www.almayadeen.net/news/politics/%D8%A8%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AA%D9%8A%D9%83%D9%88:-%D8%A5%D8%B1%D8%AF%D9%88%D8%BA%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D9%84%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D9%85%D9%86-%D8%A3%D8%AC%D9%84-%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%AE%D8%A7%D8%A8%D9%87-%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3%D8%A7-%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%83

الصحافة الفرنسية :
  • لوموند الفرنسية : هزيمة روسيا في أوكرانيا تبدأ من سوريا
https://mena-monitor.org/%D8%AE%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A-%D9%87%D8%B2%D9%8A%D9%85%D8%A9-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%A8%D8%AF/

الصحافة العبرية :
  • هآرتس :الجيش الإسرائيلي ينقل الكتيبة الحريدية من الضفة إلى الجولان
https://www.alquds.co.uk/%d8%a7%d9%84%d8%ac%d9%8a%d8%b4-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d8%b3%d8%b1%d8%a7%d8%a6%d9%8a%d9%84%d9%8a-%d9%8a%d9%86%d9%82%d9%84-%d8%a7%d9%84%d9%83%d8%aa%d9%8a%d8%a8%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d8%b1%d9%8a%d8%af/
 
  • جيروزاليم بوست : هجوم مطار دمشق يسلط الضوء مرة أخرى على إيران وسوريا
https://www.ugaritpost.com/%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%84-%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85-%D9%85%D8%B7%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D9%85%D8%B4%D9%82-%D9%8A%D8%B3%D9%84%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D8%B6%D9%88%D8%A1-%D9%85%D8%B1%D8%A9-%D8%A3%D8%AE%D8%B1/
 
  • قناة إسرائيلية: تل أبيب تأمل في مواصلة عملياتها السرية في سوريا
https://arabic.rt.com/world/1422194-%D9%82%D9%86%D8%A7%D8%A9-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%84-%D8%A3%D8%A8%D9%8A%D8%A8-%D8%AA%D8%A3%D9%85%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%84%D8%A9-%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7/

الصحافة الامريكية :
 نيوزويك: إسرائيل تستعد لحرب لبنان الثالثة
https://24.ae/article/738216/%D9%86%D9%8A%D9%88%D8%B2%D9%88%D9%8A%D9%83-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D8%AF-%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A9
الثلاثاء 3 يناير 2023 / 12:56 24-زياد الأشقر
رغم التقييم الاستخباراتي الإسرائيلي لـ 2023 الذي رأى أن حزب الله غير مهتم بحرب على لبنان، ثمة من يرى استعدادات عسكرية إسرائيلية هادئة لحرب ثالثة محتملة ضد لبنان.
في أي حرب، يُتوقع أن تعمد إيران إلى محاولة إعادة تزويد حزب الله بالأسلحة بتهريبها من سوريا إلى لبنان.
وكتب الجنرال المتقاعد أفيخاي ليفي في "نيوزويك" الأمريكية أن التهديد الرئيسي الذي يشكله الحزب يكمن في ترسانته الهائلة من الصواريخ، بما فيها بعيدة المدى والدقيقة.
وعند اندلاع حرب، فإن سلاح الجو الإسرائيلي، مع القوات البرية، سيتعاملان مع هذا الخطر الداهم على الجبهة الداخلية.
ويرى ليفي أنه في المراحل الأولى من الحرب، على الجيش الإسرائيلي أن يكون قادراً على شن ضربات جوية وبرية ضد الصواريخ بعيدة المدى لحزب الله.
وإذا كان ضرورياً، فإن القوات البرية، وفي موازاة هذه الضربات، تحتاج للتحرك داخل لبنان للوصول إلى مناطق إطلاق النار ضد إسرائيل.
ويملك الجيش الإسرائيلي القدرة على العمل تحت النار، حتى لو استهدف حزب الله قواعده الجوية. وتملك إسرائيل أنظمة دفاع جوي هي الأكثر تطوراً في العالم، وهي التي ستدافع عن إسرائيل، بما فيها البنى التحتية الحساسة، وستكون قادرة على الدفاع عن نفسها ضد محاولات حزب الله إلحاق الضرر ببطاريات الدفاع الجوي الإسرائيلي.
عقيدة قتالية
وللجيش الإسرائيلي عقيدة قتالية شاملة للعمل في مواجهة هذا النوع من التهديدات، وهو واع بشكل كامل  أنه سيكون هدفاً للقوة النارية لحزب الله في أي نزاع في المستقبل.
ومن الناحية الهجومية، بنى الجيش الإسرائيلي قاعدة بيانات بأهداف مختلفة، بعد عمل استخباراتي شاق، يهدف إلى تمكين الجيش من توجيه الضربات في المرحلة الأولى من الحرب، ومع تطور العمليات، وفي نهاية الحرب.
تدمير منصات الحزب
ويلفت الكاتب إلى أن على إسرائيل تدمير منصات حزب الله التي سيطلق منها القذائف الدقيقة، وكذلك الطائرات دون طيار، وهي جزء من قدرات التصويب الدقيق لحزب الله.
وسيكون أحد الأهداف الرئيسية في سيناريو مماثل، تقصير أمد الحرب. وهو ما يمكن تحقيقه باستهداف مراكز القيادة والسيطرة للحزب، بما فيها أهداف للدولة اللبنانية.
وتأخذ التحضيرات التي يعدها الجيش الإسرائيلي بعناية، في الحسبان مثل هذا التخطيط العملياتي.
ويقول ليفي إن الجيش الإسرائيلي قادر على قصف آلاف الأهداف كل 24 ساعة. وكل ما يحتاجه هو وضع أولويات للمواقع التي سيستهدفها، وهي أولويات ستحدد نسق أعمال الجيش في سياق أي حرب.
سوريا
وفي مثل هذا السيناريو، على الجيش الإسرائيلي أن يحبط نشاطات معرقلة من سوريا، على غرار الحرب إلكترونية على سبيل المثال.
وللجيش الإسرائيلي مصلحة في عزل الميدان اللبناني في أي حرب في المستقبل، لكن عليه أن يكون جاهزاً لسيناريوات مثل التدخل السوري، أو الروسي، رغم ترجيح أن هذا التدخل لن يكون مؤثراً كثيراً.
وفي أي حرب، يُتوقع أن تعمد إيران إلى محاولة إعادة تزويد حزب الله بالأسلحة بتهريبها من سوريا إلى لبنان، ما يعني أن على الجيش الإسرائيلي أن يكون قادراً على تعطيل هذه الجهود، كما فعل في أوقات المعركة بين الحروب.
ولا يمكن إسقاط الحضور الروسي في سوريا من الحسابات، إذ تبقى روسيا قوة أساسية قادرة على التأثير على ما يمكن أن تفعله وما لا تفعله إسرائيل على الجبهة الشمالية.
ويعني ذلك أن على إسرائيل التنسيق مع روسيا إذا اندلعت حرب ضد حزب الله، بالتواصل معها لإيضاح أن ما تفعله لا يتناقض مع الأهداف الاستراتيجية لموسكو. ومن شأن مثل هذه الخطوة التقليل من التدخل العملياتي الروسي.
إن المناورة البرية في لبنان ستكون عاملاً حاسماً في كسب الحرب بسرعة وفاعلية، ما يعني أن تكون قادراً على خداع العدو وعلى إنزال قوات برية بطريقة تفاجئه، بالتزامن مع نشر قوات حيث تقتضي الحاجة.
وسيشكل إبلاغ الشعب اللبناني بما يجري هدفاً مهماً. وسيطلب الجيش الإسرائيلي من اللبنانيين الابتعاد عن مناطق حزب الله، ويشرح لهم أن الأجواء اللبنانية ستقفل لفترة من الوقت.
إن المعركة بين الحروب، وهي حملة في الظل لمنع إيران من التمترس في سوريا، تساهم فعلياً في الردع الإسرائيلي، وهو الردع الذي يؤجل حرب لبنان الثالثة، في الوقت الحاضر.
======================
"بوليتيكو": إردوغان يخطط للحرب من أجل إعادة انتخابه رئيساً لتركيا
https://www.almayadeen.net/news/politics/%D8%A8%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AA%D9%8A%D9%83%D9%88:-%D8%A5%D8%B1%D8%AF%D9%88%D8%BA%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D9%84%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D9%85%D9%86-%D8%A3%D8%AC%D9%84-%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%AE%D8%A7%D8%A8%D9%87-%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3%D8%A7-%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%83
صحيفة "بوليتيكو" تتحدث في تقرير عن حملةٍ قاسيةٍ يشنّها الرئيس التركي رجب طيب إردوغان داخلياً ودولياً، من أجل التشبث بالسلطة في عام 2023.
ذكرت صحيفة "بوليتيكو"، في تقرير، أنّ "الرئيس التركي رجب طيب إردوغان يجرّ بلاده نحو حربٍ غير ضرورية، ويتلاعب بالمحاكم ضد منافسيه، بعد تحطيم الاقتصاد التركي وإفقار الطبقة الوسطى التي أثراها هو نفسه".  
وأوردت "بوليتيكو" أنّ ذلك يأتي في إطار "حملةٍ قاسيةٍ من قبل إردوغان للتشبث بالسلطة في عام 2023، عام الذكرى المئوية للجمهورية التركية". 
وستُجرى الانتخابات الرئاسية التركية في حزيران/يونيو العام المقبل، و"تعتبر هذه الانتخابات الأكثر أهمية، بحيث ستحدد ما إذا كانت تركيا ستستمر في السير على الطريق، نحو كونها قوة استبداية وتوسعية، أو ما إذا كانت ستختار طريقاً أكثر ليبرالية"، بحسب "بوليتيكو". 
وأضاف التقرير أنّ "هناك احتمال جدي للتغيير السياسي لأول مرة منذ وصول حزب العدالة والتنمية المحافظ، الذي يتزعمه إردوغان، إلى السلطة في عام 2002". 
ووفقاً لاستطلاعات الرأي، فإنّ "إردوغان، الذي حكم بيده الاستبدادية بشكل متزايد بعد تعديل الدستور لإنشاء نظام رئاسي يخدم مصالحه، يواجه مشكلةً سياسية خطيرة، حيث يكاد حزب العدالة والتنمية يحصل على دعم بنسبة 30% فقط".
ولذلك، "قام إردوغان بعدّة خطوات من أجل المحافظة على الرئاسة ولتحقيق سياسته"، بحسب تقرير "بوليتيكو". 
على الصعيد الدولي
وبشأن خطواته هذه على الصعيد الدولي، بيّنت الصحيفة أنّ "إردوغان يرغب في إبراز نفوذ تركيا المستعاد في عالم متعدد الأقطاب، حيث يمكن للقوى المتوسطة الحجم ممارسة المزيد من النفوذ، في وقتٍ قلّت قدرة الولايات المتحدة وروسيا على العمل كشرطيين عالميين".
وكذلك، في وقتٍ "فقدت أوروبا، التي تُعدّ الشريك التجاري الأكبر لتركيا، نفوذها في أنقرة، وبالتالي لن تكون قادرة على منع إردوغان من شن هجوم بري جديد في سوريا". 
وأضاف التقرير أن "إردوغان يرغب بإنشاء منطقة عازلة على الحدود الجنوبية لتركيا من الجهة السورية، وهو مصممٌ على هذا الأمر، على الرغم من معارضة واشنطن وموسكو، كما هدّد بقصف اليونان – حليفة الناتو – بسبب الخلاف حول تنقيب الغاز".  
ولفتت "بوليتيكو"، في السياق، إلى أنّ الرئيس التركي "استطاع أن يحافظ على علاقات جيدة مع كل من كييف وموسكو، فهو دعم أوكرانيا عسكرياً، وأبقى علاقاته التجارية قائمةً مع روسيا".
كما تابعت أنّ "إردوغان، تحوّل في غضون 20 عاماً، من سياسة صفر مشاكل مع الجيران، إلى صراعٍ مفتوح أو محتمل، مع سوريا واليونان وإسرائيل ومصر والسعودية وأرمينيا".
ومع ذلك، فإنّه "بدأ في الأشهر الأخيرة، تقارباً مع العديد من هؤلاء الخصوم"، بحسب "بوليتيكو"، التي أشارت إلى أنّ ذلك "يرجع جزئياً إلى فشل انتفاضات "الربيع العربي" المدعومة من تركيا، ما أجبره على تعديل سياسته الخارجية، ولأنّه أيضاً بحاجةٍ ماسة إلى رأس المال العربي والغربي لدعمه".
على الصعيد المحلي
أمّا بشأن خطواته التي اتخذها على الصعيد المحلي من أجل المحافظة على منصبه، فأشارت "بوليتيكو" إلى "استخدام الرئيس التركي نظاماً قضائياً لم يُعرف تماماً باستقلاليته لمحاولة استبعاد أقوى منافسيه المحتملين".
ولفتت إلى "الحكم على عمدة إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، بالسجن"، في الوقت الذي "لا يزال أكثر من 100 سياسي من الحزب الديمقراطي الشعبي المؤيد للأكراد يخضعون للمحاكمة بتهمة ارتكاب جرائم إرهابية مزعومة، مما قد يؤدي إلى حظر الحركة".
======================
الصحافة الفرنسية :
لوموند الفرنسية : هزيمة روسيا في أوكرانيا تبدأ من سوريا
https://mena-monitor.org/%D8%AE%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A-%D9%87%D8%B2%D9%8A%D9%85%D8%A9-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%A8%D8%AF/
قال خبير دراسات الشرق الأوسط الفرنسي البروفسور جان بيير فيليو إن قصر النظر الإستراتيجي لدى الزعماء الغربيين وفي مقدمتهم الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، هو الذي مكن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من تعزيز توازن قوى جديد انطلاقا من سوريا، كانت أوكرانيا ضحيته الأساسية.
ورأى فيليو في عموده بصحيفة لوموند الفرنسية أن هذا البعد الشرق أوسطي يجب أن يؤخذ في الاعتبار في تحليل الأزمة الحالية، حيث استطاع بوتين تغذية التهديد الإيراني في سوريا مما يسمح له بمواصلة الضغط غير المباشر ولكن المستمر على إسرائيل، التي غدت تحتاج إذن الجيش الروسي لاحتواء الأهداف الإيرانية على حدودها الشمالية.
يضيف فيليو ومنذ ذلك الحين، وقعت إسرائيل في الفخ الروسي، ليختار رئيس وزرائها العائد للسلطة بنيامين نتنياهو باستمرار الاعتماد على روسيا لاحتواء نفوذ إيران في سوريا، مما برر رفض تل أبيب تسليم أي معدات عسكرية لأوكرانيا، للأولوية المعطاة لعلاقتها مع موسكو.
وعلى عكس رهان نتنياهو، كلما كانت روسيا أقوى في سوريا كان تحالفها أقوى مع إيران، التي طورت في سوريا مسيرات الشاهد-136 التي تزرع الرعب اليوم في أوكرانيا، ومن هناك أيضا يمكن لبوتين أن يمارس ابتزازا فعالا للغاية على نظيره التركي.
ويكفي أن تشنّ موسكو هجوما على جيب إدلب للتسبب في نزوح مئات آلاف اللاجئين إلى تركيا، حيث يواجه الرئيس رجب طيب أردوغان صعوبة في الفوز في الانتخابات العامة القادمة، مما يفسر محدودية الدعم التركي لأوكرانيا على الرغم من تسليمها مسيّرات من طراز بيرقدار، يتم إنتاجها الآن محليا.
بحسب الخبير الفرنسي من الواضح أن انضمام إسرائيل وتركيا وكذلك الإمارات إلى العقوبات الغربية على روسيا، سيضرب الأقلية المقربة لبوتين بشدة، خاصة أن الكرملين يواصل بالفعل سحب الموارد العسكرية والمالية والسياسية الأساسية من الشرق الأوسط، وبالتالي يجب ضرب هذه الموارد للإسراع في إنهاء مأساة أوكرانيا.
======================
الصحافة العبرية :
هآرتس :الجيش الإسرائيلي ينقل الكتيبة الحريدية من الضفة إلى الجولان
https://www.alquds.co.uk/%d8%a7%d9%84%d8%ac%d9%8a%d8%b4-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d8%b3%d8%b1%d8%a7%d8%a6%d9%8a%d9%84%d9%8a-%d9%8a%d9%86%d9%82%d9%84-%d8%a7%d9%84%d9%83%d8%aa%d9%8a%d8%a8%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d8%b1%d9%8a%d8%af/
قرر الجيش الإسرائيلي نقل كتيبة الناحل الحريدية “نيتسح يهودا”، من الضفة الغربية إلى نشاط عملياتي طويل في هضبة الجولان. بدأت الكتيبة في الأسبوع الماضي بنشاط عملياتي في المنطقة الشمالية، الذي سيستمر 11 شهراً تقريباً. الجيش لا يعترف بذلك بشكل صريح، لكن القرار اتخذ على خلفية سلسلة حالات تصرف فيها جنود الكتيبة بشكل عنيف مع الفلسطينيين. حتى إن وزارة الخارجية الأمريكية أظهرت اهتماماً خاصاً بنشاطات الكتيبة بعد أن احتجز جنود فلسطينياً عمره 80 سنة وكبّلوه، وهو مواطن أمريكي توفي أثناء الاحتجاز.
معظم الكتائب النظامية تمثل بشكل عام نشاطات أمنية جارية تستمر 4 – 6 أشهر في قطاع ما، وبعد ذلك يتم إرسالهم للتدريب إن العبء العملياتي كبير جداً في لواء المشاة “كفير”، الذي تنتمي إليه كتيبة “نيتسح يهودا”، وتنفذ كتائب اللواء على الأغلب نشاطات طويلة المدى، وتكون فترة التدريب أقصر. يتم وضع بكتائب لواء “كفير” شكل عام في الضفة تحت قيادة الوسط، ونادراً ما يتم إرسالها إلى ساحات أخرى.
خلال السنين، تم وضع “نيتسح يهودا” بالأساس في منطقة رام الله. ثمة أعمال طويلة في نفس القطاع تعتبر متواترة أكثر، بسبب الملل وتكرار نفس المهمات التي تمس بأهلية واستعداد الوحدة. في حالة “نيتسح يهودا”، حدث عدد كبير نسبياً من الأحداث التي تم فيها اعتقال جنود من الكتيبة بسبب ضرب السكان الفلسطينيين. حتى إنه تم تقديم لوائح اتهام ضد الجنود في بعض الحالات. في آب، أوقف أربعة جنود من الكتيبة بعد توثيقهم وهم يضربون فلسطينياً قرب رام الله.
في كانون الثاني من السنة الماضية، توفي فلسطيني كبير السن يحمل الجنسية الأمريكية بعد احتجزه جنود الكتيبة ليلاً في وقت متأخر، حين وضعوا حاجزاً فجائياً قرب قرية جلجليا قرب رام الله. الفلسطيني، عمر عبد المجيد أسعد، حاول مقاومة فحصه، وعندها تم تكبيله وكم فمه. ألقاه الجنود أرضاً في ظروف البرد الشديد، ثم تركوه هناك بدون فحص، وتوفي لاحقاً كما يبدو بنوبة قلبية. فتحت الشرطة العسكرية تحقيقاً في القضية. رئيس الأركان افيف كوخافي قام بتوبيخ قائد الكتيبة عقب الحادثة. اثنان من الضباط الآخرين الذين كانوا في المكان أثناء الحادثة، قائد فصيل وقائد حظيرة في “نيتسح يهودا”، تم عزلهما من المنصب.
في أيلول نشرت “هآرتس” أن وزارة الخارجية الأمريكية تظهر مؤخراً اهتماماً خاصاً بنشاطات الكتيبة، وأنه طلب من السفارة الأمريكية في إسرائيل إعداد تقرير داخلي عن نشاطات الكتيبة. من أجل ذلك، التقى الموظفون في السفارة مع مواطنين إسرائيليين وفلسطينيين وجمعوا منشورات من وسائل الإعلام الإسرائيلية، وتقريراً لمنظمات حقوق الإنسان عن الأحداث التي شارك فيها جنود الكتيبة. السؤال الذي وجهه الأمريكيون لمن أجريت معهم المقابلات كان حول نشاطات الكتيبة المستمرة في الضفة وحول مسألة هل من الجدير تقدير المدة من أجل تجنب استفزاز الجنود وزيادة عدد الأحداث الشاذة. اختيار الأمريكيين الانشغال بهذا الأمر وحقيقة أنه استمر أيضاً بعد النشر في “هآرتس” عن إعداد التقرير بحد ذاته، هي أمور استثنائية جداً.
دخول الكتيبة الحريدية إلى منطقة غير معروفة يلزم أيضاً ملاءمة استثنائية من قبل قيادة المنطقة الشمالية. حسب الاتفاق بين الجيش والحاخامات الذين يرافقون الكتيبة منذ إقامتها في نهاية التسعينيات، فإن الضابطات والمجندات لا يسمح لهن دخول معسكر الكتيبة. في غرفة عمليات الكتيبة في هضبة الجولان، يتم وضع مجندات للرقابة بوظائف أخرى في سلاح الاستخبارات والاتصالات بشكل ثابت. وعقب قدوم الكتيبة، تم نقلهن إلى قيادة اللواء القطري القريب. وتم نقل المسؤولين الدروز في المطبخ من القاعدة أثناء فترة وجود الكتيبة هناك، لأنه حسب معيار الحلال الذي تحرص عليه القيادة، فإن الجنود غير اليهود غير مسموح لهم بالمشاركة في إعداد الطعام.
جاء من الجيش أن “نيتسح يهودا ذهبت في الأسبوع الماضي إلى نشاط عملياتي على الحدود مع سوريا، بعد عمل طاقم طويل والرغبة في خلق تنوع في قطاعات التوظيف التشغيلية، إضافة إلى تراكم الخبرة التشغيلية. ستعمل الكتيبة على تنفيذ نشاطاتها مدة 11 شهر تقريباً، حيث يذهبون خلالها مدة ثلاثة أسابيع للاستجمام. بعد انتهاء الفترة، ستعود الكتيبة لاستئناف نشاطاتها في “يهودا والسامرة”. على خلفية أمر الخدمة للحريديين الذي هدف إلى دمج الشباب الحريديين في الجيش، تمت ملاءمة المواقع والقواعد المختلفة من أجل استيعاب الكتيبة”. وأكدت مصادر عسكرية للصحيفة بأن المجندات والضباط الدروز أُرسلوا إلى قاعدة أخرى عندما وصلت الكتيبة إلى هضبة الجولان.
بقلم: عاموس هرئيل
هآرتس2/1/2023
======================
جيروزاليم بوست : هجوم مطار دمشق يسلط الضوء مرة أخرى على إيران وسوريا
https://www.ugaritpost.com/%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%84-%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85-%D9%85%D8%B7%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D9%85%D8%B4%D9%82-%D9%8A%D8%B3%D9%84%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D8%B6%D9%88%D8%A1-%D9%85%D8%B1%D8%A9-%D8%A3%D8%AE%D8%B1/
وأدى الحادث الذي وقع في مطار دمشق إلى توقف المدرجين عن الخدمة وفقًا للتقارير، على الرغم من أنه لم يتضح ما إذا كان ذلك بسبب الضربة أم لمجرد الحذر.
ألقت سوريا باللوم على إسرائيل في غارة جوية على مطار دمشق الدولي خلال الليل الأحد الاثنين، مما أدى إلى توقف المطار عن الخدمة لفترة وجيزة. وهذا هو ثاني هجوم على المطار منذ حزيران. تستخدم إيران المطارات في سوريا لنقل الأسلحة، وغالبًا ما تنقلها إلى سوريا أو إلى حزب الله في لبنان.
في حزيران، ذكرت قناة الجزيرة، “أكدت وسائل الإعلام الرسمية السورية أن مطار دمشق الدولي تعرض لأضرار جسيمة – بما في ذلك المدرجات – في أعقاب هجوم صاروخي إسرائيلي. وقالت وزارة النقل السورية في بيان يوم السبت إن مدارج الطائرات لا تزال معطلة في مطار العاصمة بعد الهجوم الذي وقع يوم الجمعة، حسبما ذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا)”.
يذكرنا هجوم ليلة الأحد بحادثة 6 أيلول، عندما استهدفت غارات جوية مطار حلب. حولت إيران عملياتها إلى حلب لأنها تقع في الشمال في سوريا.
تثير الضربة الجوية في نهاية الأسبوع الدهشة، حيث غرد جيسون برودسكي، مدير السياسة في متحدون ضد إيران نووية، “مع تأجيل زيارة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إلى سوريا يوم الثلاثاء بسبب التوترات بين إيران ودمشق بشأن مطالبتها بتنازلات سيادية، بصرف النظر عن الاحتياجات العملياتية للضربة، يأتي هذا في وقت مميز. سيكون من المهم أيضًا مراقبة كيفية تأثير ذلك على الزيادة الطفيفة في الرحلات الجوية التي تنقل الأسلحة إلى حزب الله باستخدام مطار بيروت بدلاً من مطار دمشق الدولي”.
في كانون الأول، أفادت تقارير أن حزب الله كان يتطلع للحصول على أسلحة من إيران عبر مطار بيروت. أثار هذا التوترات في ذلك الوقت. لا يزال من غير الواضح ما إذا كان حزب الله قد سعى بعد ذلك إلى التحول إلى مسار مختلف.
يقع حزب الله في دائرة الضوء حاليًا بسبب مقتل جندي حفظ سلام أيرلندي الشهر الماضي في منطقة يسيطر عليها في جنوب سوريا. بعد عدد من المظاهر الملغاة، انتشرت تقارير خلال نهاية الأسبوع تفيد بأن صحة زعيم حزب الله حسن نصر الله آخذة في التدهور.
مطار دمشق يخرج من الخدمة
وأدى الحادث الذي وقع في مطار دمشق إلى توقف المدرجين عن الخدمة، رغم أنه لم يتضح ما إذا كان ذلك بسبب الضربة أم لمجرد أخذ الحيطة.
خلفت الغارة عددا من الجرحى في أعقابها. وأشارت وكالة أسوشيتد برس إلى أن “مراقب حرب معارض أفاد بأن الضربات الإسرائيلية استهدفت المطار وكذلك مستودع أسلحة بالقرب من المنشأة جنوب دمشق”. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان ومقره بريطانيا إن أربعة أشخاص قتلوا في الضربة.
الضربة هو اشارة مهمة لأنها تأتي في بداية العام الجديد وعندما تؤدي إسرائيل اليمين في حكومة جديدة برئاسة بنيامين نتنياهو.
تشن إسرائيل على مدار العقد الماضي “حربًا بين الحربين” (تُعرف أيضًا باسم مابام) لمنع ترسيخ إيران في سوريا. وشمل ذلك آلاف الغارات الجوية، قال النظام السوري إن بعضها استهدف مطارات. في عام 2018، ورد أن غارات جوية استهدفت مبنى “البيت الزجاجي” بالقرب من المطار، وهو مبنى يستخدمه الحرس الثوري الإيراني.
كما تم استهداف مطار المزة العسكري في دمشق في تشرين الثاني 2019. وتضرر “البيت الزجاجي” مرة أخرى في تشرين الثاني ويبدو أنه مهجور منذ ذلك الحين.
تستخدم إيران المطارات لنقل ذخائر مهمة. قد تشمل هذه الطائرات بدون طيار والذخائر الموجهة بدقة أو حتى أنظمة الدفاع الجوي. في عام 2018، حاولت إيران نقل نظام دفاعها الجوي الثالث خرداد إلى قاعدة T-4 الجوية بالقرب من تدمر. وبحسب ما ورد تم تدمير هذا النظام في غارة جوية أيضًا.
المصدر: صحيفة جيروزاليم بوست
ترجمة: أوغاريت بوست
======================
قناة إسرائيلية: تل أبيب تأمل في مواصلة عملياتها السرية في سوريا
https://arabic.rt.com/world/1422194-%D9%82%D9%86%D8%A7%D8%A9-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%84-%D8%A3%D8%A8%D9%8A%D8%A8-%D8%AA%D8%A3%D9%85%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%84%D8%A9-%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7/
أشارت قناة i24 news الإسرائيلية إلى أن تل أبيب تأمل في مواصلة عملياتها السرية في سوريا، رغم صعوبة ذلك في ظل تكثيف التنسيق بين روسيا وإيران في سوريا.
وقالت إن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، اعتبر أن التهديد الأول والمهم هو سعي إيران لامتلاك القدرة النووية العسكرية، الذي ترافقه تصريحات متكررة تتعلق بطموحها لتدمير إسرائيل، وتعهد ببذل جهود لوقف مساعيها في هذا الشأن.
وذكرت أن الوزير صرح بأن "التهديد الصاروخي الواسع النطاق الذي نواجهه، يشكل تحديا كبيرا ومعقدا"، مضيفا أن المؤسسة الأمنية تحت قيادتي، وبجهد مشترك بين جميع أذرعها، ستعد الإجابات التي ستسمح للحكومة الإسرائيلية باتخاذ أي قرار بشأن كبح المجهود النووي الإيراني".
وأضافت "i24 news" أن إيران تتقدم نحو صنع قنبلة نووية، وأن التحديات التي تطرحها طهران تمتد إلى ما هو أبعد من المجال النووي.
وقالت إنه وعلى سبيل المثال، تضمنت مناورة إيرانية في نهاية هذا الأسبوع طائرات بدون طيار ومركبات برمائية، مشيرة إلى أن تلك الترسانة يمكن أن تشق طريقها إلى سوريا ولبنان وغزة.
وبينت أنه ولمنع ذلك تأمل إسرائيل في مواصلة عملياتها السرية في سوريا، على الرغم من أن هذا قد يكون صعبا بسبب توطيد العلاقات بين طهران وموسكو.
واختتمت القناة الإسرائيلية بالقول إن "وزير الدفاع ورئيس الأركان الجديدان والمقرر أن يتولى منصبهما في غضون أسبوعين، يواجهان هذه التحديات وغيرها، مؤكدة على أن الطريقة التي سيتعاملون بها مع هذه التحديات يمكن أن تحدد نجاح أو فشل الحكومة الإسرائيلية الجديدة التي يقودها نتنياهو.
======================