الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 30/1/2023

سوريا في الصحافة العالمية 30/1/2023

31.01.2023
Admin

سوريا في الصحافة العالمية 30/1/2023
إعداد مركز الشرق العربي

الصحافة الامريكية :
  • وول ستريت جورنال: هل يهتم المجتمع الدولي باحتواء إيران بعد غارات "إسرائيل"؟
https://arabi21.com/story/1490817/WSJ-%D9%87%D9%84-%D9%8A%D9%87%D8%AA%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%A1-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%BA%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84
  • نيوزويك: لا لضبط النفس حيال إيران
https://24.ae/article/742232/%D9%86%D9%8A%D9%88%D8%B2%D9%88%D9%8A%D9%83-%D9%84%D8%A7-%D9%84%D8%B6%D8%A8%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3-%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D9%84-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86

الصحافة الروسية :
  • نيزافيسيمايا غازيتا :إسرائيل تدق ناقوس الخطر بسبب المطار الروسي السوري الجديد
https://arabic.rt.com/press/1428743-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D8%AA%D8%AF%D9%82-%D9%86%D8%A7%D9%82%D9%88%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B7%D8%B1-%D8%A8%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B7%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF/

الصحافة الامريكية :
وول ستريت جورنال: هل يهتم المجتمع الدولي باحتواء إيران بعد غارات "إسرائيل"؟
https://arabi21.com/story/1490817/WSJ-%D9%87%D9%84-%D9%8A%D9%87%D8%AA%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%A1-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%BA%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84
عربي 21 - نادر حسن 29-Jan-23 09:07 PM
نفذت إسرائيل غارة بطائرة بدون طيار استهدفت مجمعا دفاعيّا في إيران؛ حيث تبحث الولايات المتحدة وإسرائيل عن طرق جديدة لاحتواء طموحات طهران النووية والعسكرية، وفقا لمسؤولين أمريكيين وأشخاص مطلعين على العملية.
ونشرت صحيفة وول ستريت جورنال تقريرا، ترجمته "عربي 21"؛ حيث قال مسؤولون إيرانيون؛ إن الدفاعات الجوية للبلاد صدت محاولة هجوم شنتها ثلاث مروحيات رباعية صغيرة، استهدفت مصنعًا للذخائر في مدينة أصفهان، بجوار موقع تابع لمركز أبحاث الفضاء الإيراني، الذي فرضت عليه الولايات المتحدة عقوبات بسبب عمله في برنامج الصواريخ الباليستية الإيراني.
وبحسب الصحيفة، فقد قالت إيران؛ إن دفاعاتها الجوية أسقطت إحدى الطائرات بدون طيار، بينما انفجرت الطائرتان الأخريان فوق المستودع مما تسبب في أضرار طفيفة في السقف، فيما وصف وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، الانفجار بأنه ضربة جبانة، وقال: "مثل هذه الإجراءات لا يمكن أن تؤثر على تصميم ونوايا خبرائنا من أجل التقدم النووي السلمي"، وفقا لخدمة الأخبار الحكومية باد دولات.
وأوضحت الصحيفة أن هذا الهجوم يمثل أول هجوم معروف تنفذه إسرائيل، في ظل الحكومة الائتلافية اليمينية المتطرفة الجديدة بقيادة بنيامين نتنياهو، الذي أقر سلسلة من العمليات الجريئة داخل إيران خلال ولايته السابقة التي امتدت من 2009 إلى 2021، كما تأتي هذه الضربة في الوقت الذي يناقش فيه المسؤولون الإسرائيليون والأمريكيون طرقا جديدة لمكافحة عمليات إيران المزعزعة للاستقرار في المنطقة، بما في ذلك تعميق تعاونها العسكري مع روسيا.
وذكرت الصحيفة أن وليام بيرنز، مدير وكالة المخابرات المركزية، قام بزيارة مفاجئة إلى إسرائيل الأسبوع الماضي لمناقشة إيران وقضايا إقليمية أخرى. كما أنه من المقرر أن يصل أنتوني بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي، إلى إسرائيل يوم الاثنين لمواصلة المحادثات الأمريكية الإسرائيلية حول إيران وقضايا إقليمية أخرى.
وأفادت الصحيفة أنه في الأسبوع الماضي؛ أجرت الولايات المتحدة وإسرائيل أكبر مناورات عسكرية مشتركة على الإطلاق بينهما، شملت سلسلة من السيناريوهات لاختبار قدرتهم على إخراج أنظمة الدفاع الجوي، وإعادة تزويد الطائرات النفاثة بالوقود، وهما أمران يمكن أن يكونا عنصرين رئيسيين في ضربة عسكرية كبيرة على إيران.
ونقلت الصحيفة عن الجنرال هيرزي هاليفي، رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، تأكيده أن الدولتين تستعدان للأسوأ، وأن التدريبات العسكرية أرسلت "رسالة واضحة جدّا إلى إيران: إذا ارتكبت طهران أخطاء، فإنه سيتم الاستعداد للهجوم”.
ووفق الصحيفة، فإن جهود الرئيس بايدن لإحياء اتفاق احتواء نووي مع إيران توقفت، كما أن إدارته لم تطرح بديلا لهذا الاتفاق، فيما دفع نتنياهو واشنطن إلى اتخاذ موقف أكثر صرامة ضد إيران، في الوقت الذي تضغط فيه أمريكا على إسرائيل لبذل المزيد من الجهد لمساعدة أوكرانيا في حربها مع روسيا، خاصة أن طهران تزود موسكو بمئات الطائرات بدون طيار المستخدمة لمهاجمة أوكرانيا؛ حيث رفضت إسرائيل ضغوطا لإرسال مساعدات عسكرية مباشرة لأوكرانيا، التي حذر سياسيون روس من أنها ستعرض العلاقات الإسرائيلية مع موسكو للخطر.
وذكرت الصحيفة أنه كان لدى روسيا وإسرائيل تفاهم منذ سنوات، سمح للطائرات الحربية الإسرائيلية بضرب أهداف إيرانية بشكل متكرر داخل سوريا؛ حيث توفر موسكو دفاعات جوية للرئيس بشار الأسد، وتشعر إسرائيل بالقلق من أن الدعم المفتوح لأوكرانيا قد يعرض قدرتها على ضرب أهداف إيرانية في سوريا للخطر، ومن غير المتوقع أن تقدم حكومة نتنياهو الجديدة الدعم العسكري المباشر لأوكرانيا، لكن من المتوقع أن تستمر في تنفيذ ضربات سرية ضد البرنامج النووي والعسكري الإيراني، التي تساعد في الإضرار بقدرة إيران على مساعدة روسيا في الحرب في أوكرانيا.
وبينت الصحيفة أنه عندما كان السيد نتنياهو في منصبه آخر مرة؛ أشرف على سلسلة من الضربات الإسرائيلية على إيران باستخدام طائرات بدون طيار صغيرة مثل تلك المستخدمة في عطلة نهاية الأسبوع، فيما تبنى خليفته، نفتالي بينيت، استراتيجية أطلق عليها "عقيدة الأخطبوط"، التي بموجبها نفذت إسرائيل ضربات ليس فقط ضد وكلاء طهران في الشرق الأوسط، مثل حزب الله، ولكن أيضا ضد إيران باعتبارها رأس ذلك الأخطبوط.
وأضافت الصحيفة أنه في عام 2021، قالت وكالة الطاقة الذرية الإيرانية؛ إنها أحبطت هجوما بطائرتين بدون طيار من طراز "كوادكوبتر" على إحدى منشآتها، وفي أيار/ مايو الماضي؛ تم استخدام الـ"كوادكوبتر" لاستهداف موقع عسكري يستخدم لتطوير الطائرات بدون طيار والصواريخ والتكنولوجيا النووية خارج طهران. وكان الهدف الرئيسي لضربة يوم السبت الماضي مستودعا يقع خلف مركز تجاري في أصفهان، قالت إيران إنه مخزن ذخيرة.
ونقلت الصحيفة عن رونين سولومون، محلل استخباراتي مستقل ومؤلف مدونة إنتلي تايمز، قوله؛ إن الحجم الصغير للانفجار يشير إلى أن الهدف لم يكن مخزنا للذخيرة، ولكن يمكن أن يكون مختبرا أو موقعا لوجستيّا عسكريّا.
وبحسب الصحيفة، فقد قال سولومون؛ إن صور الأقمار الصناعية أظهرت أن المستودع يقع عبر الشارع من موقع تابع لوحدة تابعة لمركز أبحاث الفضاء الإيراني، وهي منظمة خاضعة لعقوبات أمريكية عملت مع مجموعة شهيد همت الصناعية، المسؤولة عن برامج الصواريخ الباليستية الإيرانية ووزارة الدفاع الإيرانية.
واختتمت الصحيفة تقريرها بالقول؛ إنها تمكنت من تأكيد معلومات السيد سولومون؛ حيث أظهرت قنوات التواصل الاجتماعي القريبة من الحرس الثوري الإسلامي بشكل منفصل صورة الأقمار الصناعية للموقع المستهدف، التي تتطابق تماما مع المنطقة التي تقع فيها وحدة أصفهان التابعة لمركز أبحاث الفضاء.
=====================

 نيوزويك: لا لضبط النفس حيال إيران
https://24.ae/article/742232/%D9%86%D9%8A%D9%88%D8%B2%D9%88%D9%8A%D9%83-%D9%84%D8%A7-%D9%84%D8%B6%D8%A8%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3-%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D9%84-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86
24-زياد الأشقر
تتعرض قوات التحالف الدولي في سوريا لهجمات دورية من قوات مدعومة من إيران. ويشكل ذلك تناقضاً صارخاً مع الهجمات المتكررة لإسرائيل على المجموعات الإيرانية في سوريا التي تلتزم عدم الرد.
تعرضت القوات الأمريكية أو الجهات المتعاقدة معها لـ80 هجوماً مدعوماً من إيران
وفي مثال حديث، استهدف صاروخان قوات التحالف في حقل كونكو النفطي في شمال شرق سوريا في 4 يناير (كانون الثاني). وعلى رغم أن أي جهة لم تعلن مسؤوليتها، فإن الميليشيات الشريكة لإيران تشن هجمات من المنطقة التي انطلق منها الصاروخان. وفي 20 يناير، استهدفت ثلاث مسيرات الكتيبة الأمريكية في قاعدة التنف بسوريا، التي تعتبر هدفاً منتظماً لهجمات مدعومة من إيران. في ذلك الهجوم، تم إسقاط مسيرتين بينما تسببت المسيرة الثالثة بجرح عنصرين من الجيش السوري الحر الشريك للولايات المتحدة. وكان الرد الأميركي شبه صمت محير في أرض المعركة.
80 هجوماً
وتقول مجلة "نيوزيوك" الأمريكية إن الولايت المتحدة لم تنتهِ تماماً من الحرب في الشرق الأوسط. وهذان الهجومان ليسا حدثين معزولين. ومنذ تولي الرئيس جو بايدن منصبه قبل عامين، تعرضت القوات الأمريكية أو الجهات المتعاقدة معها لـ80 هجوماً مدعوماً من إيران في العراق وسوريا، وأطلقت عليها 230 قذيفة، من بينها 170 صاروخاً و60 مسيرة. وهناك 56 هجوماً تضمنت إطلاق 170 صاروخاً في العراق. وأطلقت المجموعات المرتبطة بإيران 65 صاروخاً في 24 هجوماً استهدفت القوة الأميركية الأصغر التي تضم 900 جندي في سوريا.
ومع ذلك، فإن إدارة بايدن أطلقت فقط ثلاث جولات من الغارات الانتقامية ضد الميليشيات المدعومة من إيران في سوريا.
وأمر بايدن بأول استخدام للقوة العسكرية في 25 فبراير(شباط) 2021، بعدما قتل متعاقد غير أمريكي وأصيب جندي بجروح في العراق. كما أجاز بايدن أيضاً شن غارات جوية في 27 يونيو (حزيران) 2021، بعد هجمات بمسيرات على القوات الأمريكية في العراق.
وشنت إدارة بايدن آخر ضربات جوية بعد تسعة أيام من هجوم وقع في 15 أغسطس (آب) على القوات الأمريكية في سوريا. وبعدما ردت المجموعات المرتبطة بإيران فوراً على الغارات، مما أسفر عن جرح جنود أمريكيين، فإن الولايات المتحدة شنت جولة من الغارات الإنتقامية.
في الواقع، أن الردود الأمريكية المتقطعة والمحدودة قد أدت إلى مزيد من الاعتداءات. وبعد كل غارة أمريكية، كانت المجموعات المدعومة من إيران تستأنف مهاجمة القوات الأمريكية. وشنت هذه المجموعات على الأقل 14 هجوماً على القوات الأمريكية والمتعاقدين معها في الأشهر الثلاثة الأولى من كل غارة من الغارتين الأوليين اللتين شنتهما إدارة بايدن.
حملة بين الحروب
ومقارنة بكيفية تعامل إسرائيل مع إيران، يتبين أنه في السنوات الثماني الأخيرة، شنت إسرائيل "حملة ما بين الحروب" في سوريا بهدف تقويض وعرقلة التمركز الإيراني على حدودها الشمالية. وتستهدف الغارات الإسرائيلية بإنتظام القوات الإيرانية والميليشيات ومواقع الإمداد بهدف محدد وهو الحؤول دون نقل الصواريخ الدقيقة إلى حزب الله في لبنان. وفي العامين الأخيرين-في الفترة نفسها التي تعرضت فيها القوات الأمريكية لـ80 هجوماً وردت بثلاث هجمات فقط- فإن إسرائيل شنت على الأقل 88 غارة على سوريا وتعرضت فقط لثلاث هجمات من سوريا. ومؤخراً تبنت إسرائيل "مبدأ الأخطبوط" عندما كان نفتالي بينيت رئيساً للوزراء، وذلك بإستهداف رأس الأخطبوط –إيران- عوض مخالبه- أي الميليشيات.
وفي مقارنة بين الهجمات على القوات الأمريكية من قبل إيران وتلك التي تعرضت لها إيران من إسرائيل، يتضح أن العدوان الإيراني سيستمر في حال عدم مواجهته بعمل عسكري أمريكي قوي. إن ضبط النفس غير الضروري لم يغير في حسابات إيران. لقد حان الوقت لإدارة بايدن كي تصعد الضغط على النظام الإيراني من طريق رد الضربات.
=====================
الصحافة الروسية :
نيزافيسيمايا غازيتا :إسرائيل تدق ناقوس الخطر بسبب المطار الروسي السوري الجديد
https://arabic.rt.com/press/1428743-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D8%AA%D8%AF%D9%82-%D9%86%D8%A7%D9%82%D9%88%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B7%D8%B1-%D8%A8%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B7%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF/
تحت العنوان أعلاه، كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، عن التخوّف من أن تستخدم إيران المطار الجديد في سوريا لنقل أسلحتها إلى جوار إسرائيل.
وجاء في المقال: يشعر جيران سوريا بالقلق من إعادة تشغيل مطار الجراح العسكري، المخصص للاستخدام المشترك لقوات موسكو ودمشق الجوية. فبعد أن كشف مسؤولو البلدين رسمياً النقاب عن المنشأة التي أعيد بناؤها في شمال الجمهورية العربية السورية، تحدثت منشورات عبرية عن قلق أجهزة الأمن الإسرائيلية. وبحسب استخبارات تل أبيب، يمكن أن تستخدم إيران هذه القاعدة لتمرير أسلحتها بشكل غير قانوني.
يقول المسؤولون في الدولة العبرية إن تركيز الدفاعات الجوية حول المطار يعني أن الجيش الإسرائيلي لن يكون قادرًا بعد الآن على العمل بحرية في هذه المناطق خوفًا من إصابة العتاد الروسي. وفي رأيهم، هذه القاعدة "تخدم الإيرانيين"، ويرون أن صلابة العلاقات الروسية الإسرائيلية تمر الآن باختبار جديد.
وقد لفت الخبير العسكري يوري ليامين الانتباه، في محادثة مع "نيزافيسيمايا غازيتا" إلى حقيقة أن قاعدة الجراح الجوية السورية رغم كونها صغيرة نسبيًا، إلا أنها تحتل مكانًا مهمًا، شرقي حلب الخاضعة لسيطرة الحكومة السورية. وقال: "هي تقع جنوب شرقي مدينة الباب التي تسيطر عليها التشكيلات الموالية لتركيا وجنوبي منبج، حيث ما زالت الفصائل الكردية موجودة، ما يتسبب باستياء شديد في تركيا".
وبحسب ليامين، فإن التعزيز الحالي للوجود العسكري في هذا الجزء مهم. فقال: "من جهة، تهدد تركيا في الأشهر الأخيرة بشن عملية عسكرية ضد الأكراد في شمال سوريا؛ ومن جهة أخرى، وللمرة الأولى منذ فترة طويلة، تجري اتصالات رفيعة المستوى مع الحكومة السورية".
=====================