الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 31-10-2022

سوريا في الصحافة العالمية 31-10-2022

01.11.2022
Admin

Untitled 1

سوريا في الصحافة العالمية 31-10-2022

إعداد مركز الشرق العربي

 

الصحافة العبرية :

·        جيروزاليم: هذا ما وصلت إليه “حرب الظل” على اﻷسلحة الإيرانية في سوريا

https://halabtodaytv.net/archives/232848

·        موقع واللا: محاولة دمشق تطوير أسلحة يزيد الضربات عليها

https://arabi21.com/story/1471274/تقدير-إسرائيلي-الضربات-ستتصاعد-بعد-محاولة-دمشق-تطوير-أسلحة

·        جيروزاليم بوست يكشف عن تعاون بين النظام التركي وهيئة تحرير الشام الإرهابية

https://alyaumtv.net/تقرير-يكشف-عن-تعاون-بين-النظام-التركي-و/

 

الصحافة العبرية :

جيروزاليم: هذا ما وصلت إليه “حرب الظل” على اﻷسلحة الإيرانية في سوريا

https://halabtodaytv.net/archives/232848

تعرّض مركز الدراسات والبحوث العلمية اﻹيراني (SSRC) إلى هجوم كبير، بعد العقوبات الإسرائيلية والمخابراتية الأمريكية، في عهد إدارة "ترامب". تعرّض مركز الدراسات والبحوث العلمية اﻹيراني (SSRC) إلى هجوم كبير، بعد العقوبات الإسرائيلية والمخابراتية الأمريكية، في عهد إدارة “ترامب”، والتي شملت 271 فرداً في عام 2017، حيث كانت رسالة واضحة إلى نظام الأسد، وفقاً لصحيفة “جيروزاليم بوست”. وتضيف الصحيفة أن النظام لم يتحرّك ضدّ إيران، واستمرّ في تطوير وتهريب الأسلحة إلى حزب الله والميليشيات المدعومة منها، وبعد مرور عام على ذلك، اغتيل الدكتور “أسبار”، وبمرور الوقت، ظهر تأثيره على العديد من المشاريع، وخاصة الصواريخ الموجهة بدقة. يبقى أن نكتشف مدى قرب عالم الصواريخ من النظام، وقائد فيلق القدس الإيراني المقتول قاسم سليماني، وزملائه من كوريا الشمالية؛ تضيف الصحيفة. وقال مسؤول دفاعي سابق: “كان من الواضح أن سليماني والأمين العام لحزب الله حسن نصر الله قادا مؤامرة للسيطرة على مركز البحوث وخطوط إنتاجه، بعبارة أخرى، تم فتح طريق مهم لتهريب الأسلحة عالية الجودة في سوريا أمام الميليشيات الإيرانية وحزب الله، وإسرائيل لا تستطيع تحمل ذلك”. على مدار العام الماضي، عمل “تال باري”، رئيس الأبحاث في مركز “ألما”، على أبحاث واسعة النطاق حول مرافق الإنتاج المختلفة في مركز أبحاث جنوب السودان. وتشمل هذه المؤسسات معهد 1000 ومعهد 2000 ومعهد 3000 ومعهد 4000. وفقًا لـ”باري” تم نقل بعض البنية التحتية للمعهد 4000 ، والتي تنتج بشكل أساسي صواريخ دقيقة التوجيه، في وقت ما خلال الحرب السورية إلى “مصياف”، حيث ترأس “أسبار” المشروع حتى وفاته الغامضة. وقال “باري” إن المعهد 4000 يتضمن أيضاً مشاريع أخرى صغيرة الحجم، مثل “مشروع 99” لتطوير صواريخ “سكود” جنباً إلى جنب مع كوريا الشمالية وإيران. وكفرع آخر، يعمل مشروع 794، المثير للاهتمام بشكل خاص بسبب قربه من قاعدة روسية على طول الساحل السوري. في آب، تم تفعيل أنظمة الدفاع الجوي للنظام في أعقاب غارة على منشأة 4000 في مصياف، وتم تدمير العديد من المباني بالكامل، بما في ذلك أحد المباني التي ورد أنها تحتوي على مخبأ للصواريخ احترق لمدة يومين. وقال مسؤول عسكري سابق رفيع المستوى في وقت سابق: ” لقد كانت ضربة لإضعاف النظام، الذي بذل جهوداً كبيرة منذ ذلك الحين لإعادة تأهيل هذا المجال”. في وقت سابق من هذا الشهر، بدأت جهود إعادة بناء الهياكل المتضررة، وأوضح “باري” أن “من يقود المشروع هم شركات إنشاءات إيرانية مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني”، والهدف النهائي هو “خدمة المصالح الإيرانية في سوريا ومصالح حزب الله في لبنان”. وبحسب الصحيفة فسيكون لدى “حزب الله” قدرات مستقلة في بيروت، إذا استطاعت طهران نقل كل شيء إلى لبنان لكنهم يواجهون صعوبات، حيث لا توجد بنية تحتية في لبنان. نطاق الهجمات المنسوبة إلى الجيش الإسرائيلي برئاسة رئيس الأركان الفريق “أفيف كوخافي”، تشير إلى أن إيران وحزب الله بعيدان عن الوفاء بالمواعيد النهائية للمشاريع التي حددها “سليماني” الذي اغتيل في عام 2020 بسنوات، وزار بديله سوريا ولبنان منذ ذلك الحين، لكنه يقضي معظم وقته في إيران والعراق، يراقب فيلق القدس. وقال “مسؤول عسكري كبير” لموقع “واللا “: “نعتقد أن الإيرانيين، تحت رعاية نظام الأسد، يعملون في المعابر الحدودية والمطارات بوسائل مختلفة، طالما أن السوريين يرفضون معالجة اﻷمر، حتى لو كان يحدث دون علمهم … فسيحتاج إلى شخص ما لمعالجته”.

=============================

تقدير إسرائيلي: محاولة دمشق تطوير أسلحة يزيد الضربات عليها

https://arabi21.com/story/1471274/تقدير-إسرائيلي-الضربات-ستتصاعد-بعد-محاولة-دمشق-تطوير-أسلحة

عربي21- عدنان أبو عامر

بعد استئناف الضربات الإسرائيلية على سوريا عقب توقفها شهرا كاملا، أكدت أوساط عسكرية أن الجيش يشن حملة مستمرة ضد تهريب الأسلحة من إيران إلى سوريا، ومن هناك إلى حزب الله.

هذا يعيد الى الأذهان الانفجارات العنيفة التي تهزّ شوارع المدن السورية منذ سنوات، خاصة في المناطق المعروفة بأنها مراكز الصناعات الدفاعية السورية، التي تعمل تحت ستار البحث العلمي ومعاهد التصنيع العسكرية، ويتم تمويلها بالكامل، ويسيطر عليها النظام السوري.

وتزعم الأوساط العسكرية الإسرائيلية أن المراكز المستهدفة من الضربات الأخيرة تابعة مباشرة للمفاصل العليا في الدولة السورية، التي تشرف بشكل مباشر على جميع المشاريع، لكن بعد مرور الوقت تم الكشف قبل سنوات عن اغتيال عالم الصواريخ السوري عزيز أصبر وسائقه، اللذين قتلا نتيجة تفجير عبوة ناسفة، ووجه مسؤولون سوريون أصابع الاتهام إلى الموساد، ما شكل في حينه ضربة "للبطن الرخوة" للنظام السوري، على حد الوصف الإسرائيلي.

أمير بوخبوط المراسل العسكري لموقع واللا، نقل عن محافل إسرائيلية أن "بعض العلماء السوريين منخرطون في مشاريع صاروخية سرية، يتم تنفيذها جزئيًا في مصانع تحت الأرض، لمنع انكشافها، وتدميرها في غارة جوية، ما أعاد الاتهامات المتداولة بين الدول الغربية حول دور إيران وحزب الله وكوريا الشمالية وروسيا في تطوير أسلحة على أرض سوريا، ونتيجة لذلك فقد قدم مسؤولو المخابرات الإسرائيلية للإدارة الأمريكية معلومات استخبارية دقيقة بشأن تطوير أسلحة كيماوية في سوريا، واحتمالات تسليمها لقوى معادية".

وأضاف في تقرير ترجمته "عربي21" أن "واشنطن استجابت لضغوط تل أبيب، وفرضت عقوبات على مصانع سورية بسبب قدرتها على استيراد المكونات والمعدات والتقنيات، لكن المعلومات الاستخباراتية للموساد كانت أكثر إثارة للقلق، لأن المسؤولين الكبار في بعض هذه المعاهد والمصانع السورية دأبوا على مواصلة تطوير أنواع من الأسلحة، بما فيها الكيماوية".

ولذلك، فقد فرضت إدارة دونالد ترامب عقوبات شخصية على 271 مديرًا ومسؤولا سوريا، متورطين في برنامج الأسلحة الكيماوية، وأمرت بتجميد أصولهم في الولايات المتحدة، وبعد فترة وجيزة تعرضت هذه المنشآت للهجوم الإسرائيلي.

في الوقت ذاته، أشار التقرير إلى أن "المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بذلت في المقابل جهدا استخباراتيا دقيقا وإجراءات مضادة خاصة، لكن الخطة الإيرانية تضمنت بناء قوة ضخمة من الصواريخ تحت سيطرتها على الأراضي السورية يتم إطلاقها لحظة الحقيقة على الجبهة الداخلية الإسرائيلية، مقابل المسارعة بتدشين خط التهريب البحري من إيران عبر البحرين الأحمر والمتوسط إلى مينائي طرطوس واللاذقية، وبينهما مصياف، بهدف تهريب الأسلحة والمواد الخام".

وزعم أن هناك "وحدتين رئيسيتين مسؤولتين عن عمليات التهريب، أولاهما 190 في فيلق القدس، وثانيهما 4400 في حزب الله، وتمر عمليات التهريب عبر الأراضي العراقية، التي وجدت قوافلها مرارًا وتكرارًا عمليات قصف بطرق متطورة، وعندما اختاروا عبور مثلث الحدود إلى التنف قرب الأردن، فقد واجهوا ذات القصف الإسرائيلي ضد السفن، ما يكشف عن محاور التهريب البحري والبري والجوي، ويعني أن الإيرانيين لم يتخلوا عن أي طريق تهريب لترسيخ قوتهم في سوريا".

يمكن الاستنتاج من هذه المعطيات الإسرائيلية أن الإيرانيين يحاولون باستمرار التحقيق في أخطاء التهريب، وتطوير أساليب جديدة، فبعد قصف مطار دمشق عدة مرات، اختار الإيرانيون استخدام الطائرات المدنية والمطارات الثانوية لدمشق، أو البعيدة، لجعل التعرف عليهم صعبًا، وسيواصل الإيرانيون المحاولة ولن يتخلوا عن خياري إنتاج أسلحة نووية مع علماء سوريين، وخيار آخر أكثر تعقيدًا يتمثل في إنتاج أسلحة نووية على الأراضي اللبنانية، وفق المزاعم الإسرائيلية.

في الوقت ذاته، تشير هذه المعطيات إلى أن هناك العديد من الأهداف ما زالت مدرجة على قوائم سلاح الجو المنتشرة في عموم سوريا، مقابل مسارعة الإيرانيين وحزب الله لتحقيق الخطط المبكرة، والوفاء بالجداول الزمنية التي حددها قائد فيلق القدس السابق قاسم سليماني الذي اغتاله الأمريكيون في 2020، وزار خليفته إسماعيل قاآني سوريا ولبنان منذ ذلك الحين عدة مرات، ويقضي معظم وقته في إيران والعراق، ويشرف من بعيد على سيطرة فيلق القدس على منشآت عسكرية سورية.

=============================

جيروزاليم بوست يكشف عن تعاون بين النظام التركي وهيئة تحرير الشام الإرهابية

https://alyaumtv.net/تقرير-يكشف-عن-تعاون-بين-النظام-التركي-و/

سلوكٌ جديد يتّبعه الاحتلال التركي، يهدف لتغيير خارطة السيطرة في المناطق التي يحتلها بالشمال السوري، من أجل تحقيق مآربه التوسعية، وبما يخدم مساعيه للتطبيع مع الحكومة السورية.

تقريرٌ لصحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية، كشف عن وجود تعاونٍ بين الاحتلال التركي وهيئة تحرير الشام الإرهابية الذراعِ السوري لتنظيم القاعدة شمالي سوريا، مشيراً إلى أنّ أنقرة تساهلت مع دخول الهيئة الإرهابية إلى منطقة عفرين شمال غربي البلاد.

محللون ومتابعون للشأن السوري، قالوا إنّ هيئة تحرير الشام الإرهابية لا تزال تنتشر في مواقعَ لفصائلَ مسلّحة في عدّة مناطقَ بعفرين، كما أن ما يسمى بالجهاز الأمني التابعِ لها هو المسؤول أمنياً في المنطقة، بموجب اتفاقٍ مع فصيل الجبهة الشامية الإرهابي التابعِ للاحتلال، وذلك رغم التصريحات التركية بضرورة انسحاب عناصر الهيئة الإرهابية من المنطقة، والتي فُهمت على أنها شكلية وتخفي رضىً من قبل الاحتلال عن هذا الانتشار.

الصحيفة الإسرائيلية، نقلت عن محللين، أن تساهل الاحتلال التركي بشأن خارطة السيطرة الجديدة، يُتأتى في إطار سعيه للتطبيع مع الحكومة السورية وترحيل اللاجئين السوريين إلى بلادهم، واللذين بدأت أنقرة مؤخراً تحث الخطا من أجل تحقيقهما، كإنجازٍ قبل الانتخابات التركية المقررة في حَزِيران/ يونيو المقبل، بعد التراجع الكبير لشعبية حزب العدالة والتنمية الحاكم.

يذكر، أن المناطق المحتلة شمالي سوريا، شهدت اشتباكات بين فصائل إرهابية تابعة للاحتلال التركي وهيئة تحرير الشام الإرهابية، أسفرت عن سيطرة الأخيرة على مواقع هناك لا سيما بريف عفرين، فيما يرى مراقبون أنه مخطط لإعادة رسم خارطة السيطرة، وَفق صفقاتٍ سرية.

=============================