الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 31/12/2019

سوريا في الصحافة العالمية 31/12/2019

01.01.2020
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • ذا ناشونال انترست”: ظهور مسدسات في سوريا لا أحد يعرف مصدرها
https://arabiyaa.com/2019/12/30/ذا-ناشونال-انترست-ظهور-مسدسات-في-سوريا/
 
الصحافة البريطانية :
  • MEE: تحذير وصدمة في إدلب من التورط السوري في ليبيا
https://arabi21.com/story/1233659/MEE-تحذير-وصدمة-في-إدلب-من-التورط-السوري-في-ليبيا#tag_49219
  • فايننشال تايمز: العصر الأمريكي في الشرق الأوسط  يقترب من نهايته               
https://www.alquds.co.uk/فايننشال-تايمز-العصر-الأمريكي-في-الشر
 
الصحافة الامريكية :
ذا ناشونال انترست”: ظهور مسدسات في سوريا لا أحد يعرف مصدرها
https://arabiyaa.com/2019/12/30/ذا-ناشونال-انترست-ظهور-مسدسات-في-سوريا/
نشر موقع “ذا ناشونال إنترست” الأميركي المختص بالشؤون الدفاعية تقريراً حول وجود مسدسات جديدة في سوريا من غير المعروف مصدرها وهي تشبه مسدسات من صنع إسرائيلي. والآتي ترجمة نص التقرير:
تشهد ساحات القتال في سوريا مسدسات من كل ركن من أركان المعمورة. أدى الطلب الهائل الناشئ عن الحرب إلى قيام الشركات الأوكرانية والروسية والتركية والصينية بضخ مسدسات إنتاج جديدة إلى المنطقة. في حين أن عمليات تسليم هذه المسدسات يمكن أن تكون علنية، إلا أنه في بعض الأحيان تُبذل جهود لإخفاء أصل هذه المسدسات.
مثال مثير للاهتمام على ذلك هو مسدسات “مجموعة دلتا الدفاع” التي ظهرت مؤخراً في سوريا. لا يوجد مصنع معروف للأسلحة النارية يستخدم شعار “دلتا ديفانس غروب” Delta Defense Group ، كما يظهر على المسدسات، مما يشير إلى أن شخصاً ما يحاول تزويد القوات في المنطقة بالمسدسات بشكل سري.
هناك نوعان معروفان من مسدسات “دلتا ديفانس غروب” “سي 5 C5 الحجم الكامل و”سي 6C6 الحجم القصير. ويبدو أن كلاهما يعتمد على تصميمات مشتقة من طراز “سي زد 75CZ-75 الحديث، مثل تلك التي صنعتها شركات “سارسيلماز” التركية أو “تانغفوليو” Tangfolio الإيطالية أو “آي دبليو آي” IWI الإسرائيلية.
كل هذه النماذج طبق عمل الحركة المطلقة، الحركة الأحادية / الحركة المزدوجة من طراز “سي زد 75CZ-75 في سكة معدنية أرخص في تصميم الإطار من البوليمر على غرار “غلوك” Glock. هذا يقلل من التكاليف في مقابل طراز CZ-75s المؤطر بالمعدن.
مثل هذه المسدسات ذات الإطار البلاستيكي من طراز” سي زد” CZتباع في جميع أنحاء العالم، لكن طراز “سارسيلماز بي 6 سي أس” Sarsilmaz B6Cs معروف في السوق الأميركية. لكن مسدسات “دلتا ديفانس غروب” مرتبطة بسلاح “بول” Bul الإسرائيلي، الذي ينتج طرازات CZ و1911. يتشابه مسدس سي6 C6 من “دلتا ديفانس غروب” مع ​​الحجم الكامل لمسدس “بول شيروكي”Bul Cherokee ، ويتشابه مسدس سي 5 من دلتا Delta C5 تقريباً مع مسدس “بول شيروكي” القصيرBul Cherokee Compact .
الفرق الوحيد المرئي بصرف النظر عن العلامات هو استخدام المسامير الصلبة على مسدسات “بول شيروكي” Bul Cherokee بينما يتم استخدام المسامير المتحركة في مسدسات “دلتا ديفانس غروب” بينما يتم تمييز مسدسات “بول” Bul على أنها “صنع في إسرائيل”، فإن بنادق “دلتا ديفانس غروب” تحمل علامة صنع في “دي دي جي” Made by DDG .
تُباع مسدسات “بول” Bull بصورة مشروعة في جميع أنحاء العالم تحت العلامة التجارية “بول”، بما في ذلك في أوروبا والأميركيتان وآسيا، لذلك ليس من الواضح سبب إعادة تسمية هذه العلامات باسم “دلتا ديفانس غروب”. ومن الممكن أنه تم تغيير علامتها التجارية إلى “دلتا ديفانس غروب” ليتم بيعها من دون وصمة العار المرتبطة بشركة إسرائيلية في السوق العربية.
ووفقًا لرواية موقع “سلاح ريبورت” Silah Report ، تم استيراد المسدسات بشكل قانوني إلى العراق قبل نقلها إلى السوق السوداء، لذلك من غير المحتمل أن يتم تغيير علامتها التجارية لأغراض شائنة.
بالنسبة لخصائص إطلاق النار، قال المستخدمون النهائيون الذين قابلهم “سلاح ريبورت” إن مسدسات “دلتا ديفانس غروب” لديها خصائص إطلاق نار مواتية مقارنةً بمسدسات Fort-14PP الأوكرانية ومسدسات MP-446 الروسية الموجودة في المنطقة. ومن المحتمل أيضاً أن تكون متفوقة على مسدسات “نورينكو أن بي -2-” Norinco NP-20 الصينية بسبب الشكل المريح للقبضة. ومع ذلك، فمن غير المرجح أن تكون المسدسات أفضل من المسدسات الحديثة الأخرى مثل غلوكGlocks ، على الرغم من أن تلك المسدسات تحمل قسطاً متميزاً في المنطقة.
بالنسبة إلى المقاتل العادي من “قوات سوريا الديمقراطية” ​​أو قوات الميليشيات العراقية، قد يكون مسدس “دلتا ديفانس غروب” بديلاً رخيصاً وخفيفاً وموثوقاً للخيارات الأكثر تكلفة في السوق.
===========================
الصحافة البريطانية :
MEE: تحذير وصدمة في إدلب من التورط السوري في ليبيا
https://arabi21.com/story/1233659/MEE-تحذير-وصدمة-في-إدلب-من-التورط-السوري-في-ليبيا#tag_49219
نشر موقع "ميدل إيست آي" تقريرا أعده هارون الأسود، يقول فيه إنه بالنسبة للسوريين في إدلب فإن الطريق إلى دمشق لا يمر عبر ليبيا.
 وينقل التقرير، الذي ترجمته "عربي21"، عن ناشطين قولهم إن قرار تركيا نقل المسلحين السوريين الذين تدعمهم للقتال في ليبيا ضد قوات أمير الحرب خليفة حفتر يعد خطأ.
 ويشير الأسود إلى أ ن قرار تركيا نقل المتمردين السوريين إلى ليبيا أدى إلى حالة من السخط في إدلب، التي تتعرض لقصف متزايد من قوات النظام السوري والطيران الروسي.
ويورد الموقع نقلا عن مصادر، قولها يوم الجمعة، إن مقاتلين من فيلق الشام وفرقة سلطان مراد وكتيبة صقور الشام سترسل إلى ليبيا، مشيرا إلى أن الحكومة السورية المؤقتة نفت هذه التقارير، وقال المتحدث باسم الجيش الوطني السوري ياسر الحمود: "البيان الرسمي الذي يؤكد إنكار الأمر يمثل موقفنا الرسمي".
وينقل التقرير عن منظمة الثوريين السوريين، وهي منظمة غير حكومية تضم ناشطين من داخل سوريا وخارجها، قولها في بيان صدر يوم الجمعة، إنها "تمقت" التورط السوري في النزاع الليبي.
ويورد الكاتب نقلا عن العضو في منظمة الثوريين السوريين، حنين السيد، قولها إن "البيان يمثل السوريين الأحرار كلهم الذين يلتزمون بقيمهم ومبادئهم"، وأضافت: "لقد حمل السوريون السلاح للحصول على حقهم بالحرية، وليس من أجل استغلال معاناتهم أو تحويلهم لمرتزقة يقاتلون من أجل مصالح دول أخرى".
ويستدرك الموقع بأن الناشط غياث أبي أحمد، الذي شرد من داريا، ويعيش حاليا في شمال إدلب، يرى أن القضية مشتركة، ولا يرى فرقا بين مساعدة المقاتلين الليبيين والقضية السورية، ويقول: "القضية واحدة، ولا فرق في مساعدة المقاتلين الليبيين أو إذا ساعد المقاتلون الليبيون السوريين.. لكن الكارثة أن هذا يتزامن مع الهجمات العنيفة التي يقوم بها نظام دمشق المدعوم من روسيا على إدلب".
ويفيد التقرير بأن نظام بشار الأسد صعد من هجماته على جنوبي إدلب، وشرد حوالي 235 ألفا من المدنيين، بحسب تقارير الأمم المتحدة، مشيرا إلى أن دفاعات الثوار السوريين تداعت تحت وطأة القصف الجوي، وسقطت عدة بلدات، منها معرة النعمان، التي تطل على الطريق السريع الرابط بين دمشق وحلب.
وينقل الأسود عن أبي أحمد، قوله: "في هذه الظروف فنحن بحاجة لمساعدة المقاتلين الليبيين"، مشيرا إلى أن الناشط في مدينة إدلب، صهيب مكحل، وافق على هذا الرأي، قائلا: "سيطرت دمشق على المدن التي كانت لثماني سنوات تحت سيطرة المقاتلين، وإدلب بحاجة ماسة للمقاتلين بدلا من ليبيا، وهذا الجيش الوطني يتكون من أبناء محافظات حماة وحلب وإدلب واللاذقية، التي تشهد معارك، لماذا لا يأتون إلى إدلب لاستعادة أراضيهم".
ويلفت الموقع إلى أنه بالنسبة للذين بقوا في إدلب فإن الأخبار جاءت بمثابة الصدمة، مشيرا إلى قول مكحل: "خيبة أمل المدنيين كبيرة.. كانوا يأملون بمساعدة المقاتلين الذين تدعمهم أنقرة.. لم تعد هناك فائدة لهؤلاء المقاتلين سواء ذهبوا إلى ليبيا أم بقوا في سوريا".
ويورد التقرير نقلا عن مواطن مقيم في إدلب، لم يكشف عن اسمه، قوله إن المدنيين ليسوا راضين عن الجيش الوطني السوري، "هناك مقاتلون يحضرون للذهاب إلى ليبيا، فيما يتطلع آخرون للذهاب إلى هناك مقابل رواتب عالية".
وينقل الكاتب عن المقاتل المعارض للأسد، فداء الصالح، قوله إنه يشك في صحة التقارير الواردة بسبب غياب المصادر الرسمية التي تؤكدها، وأضاف: "لو كان هناك مقاتلون سوريون قد ذهبوا إلى ليبيا فهم مرتزقة بكل معنى الكلمة؛ لأنهم يقاتلون من أجل المال ويبتعدون عن قضيتهم".
وينوه الموقع إلى أن لقطات فيديو انتشرت على الإنترنت صورت مقاتلين سوريين زعموا أنهم من كتيبة المعتصم، وقالوا إنهم سيطروا على معسكر كان تحت سيطرة حفتر، إلا أنه لم يتم التأكد من صحة أشرطة الفيديو، مشيرا إلى أن حكومة الوفاق الوطني نفت يوم الأحد وجود مقاتلين سوريين.
ويورد التقرير نقلا عن المديرة السابقة لمركز تدريب وتأهيل النساء في إدلب، عهد الحاج، قولها إن الطريق واضح، "طريق الحرية إلى دمشق لا يمر عبر ليبيا".
ويختم "ميدل إيست آي" تقريره بالإشارة إلى قول الحاج: "لقد ارتوت هذه الارض بدماء الأبرياء، وستلد بالتأكيد أبطالا سيستعيدونها من قوات دمشق.. الله يحمينا في إدلب".
===========================
فايننشال تايمز: العصر الأمريكي في الشرق الأوسط  يقترب من نهايته               
https://www.alquds.co.uk/فايننشال-تايمز-العصر-الأمريكي-في-الشر/   
إبراهيم درويش
لندن  ـ “القدس العربي”:
نشرت صحيفة “فايننشال تايمز” مقال رأي للكاتب غيدون رتشمان عن “نهاية العصر الأمريكي بالشرق الأوسط”، وقال فيه إن سحب الولايات المتحدة قواتها من سوريا زاد من جرأة كل من روسيا وإيران. وأشار الكاتب إلى أن الشرق الاوسط ظل طوال قرون محلا لسيادة القوى الخارجية. فقد أعقب نهاية الإمبراطورية العثمانية قرنا من السيادة الغربية كانت فيه فرنسا وبريطانيا، ثم الولايات المتحدة القوى المتنفذة. ولكن عصر السيادة الأمريكية يقترب من النهاية. وعلمت تغريدة عقيمة كتبها ثاني أيام أعياد الميلاد للرئيس دونالد ترامب التدهور الحاصل للقوة الأمريكية في الشرق الأوسط وقال فيها: “روسيا، سوريا وإيران تقتل أو في طريقها لقتل ألاف الأبرياء المدنيين في محافظة إدلب، لا تفعلوا هذا”، وهو ما يعبر عن حالة نفض الرئيس يديه من سوريا وتدهور مستمر لقدرة واستعداد الولايات المتحدة لتشكيل الأحداث في الشرق الأوسط تاركة فراغا باتت تملؤه قوى أخرى مثل روسيا، إيران وتركيا.
صحيح لو تم تحدي أحد الأمريكيين بالمنطقة فسيردون بقوة، والغارة التي شنوها على الميليشيا الموالية لإيران على الحدود العراقية- السورية نهاية الأسبوع دليل واضح. ولكن الشهية للعب دور استراتيجي أكبر في الشرق الأوسط اختفت على ما يبدو من البيت الأبيض. فحتى عام 2011 قامت بريطانيا وفرنسا وأمريكا بعملية تغيير للنظام في ليبيا في وقت وقفت فيه روسيا تزبد وترغي على الجانب. إلا أن تردد الغرب في إدارة ليبيا بعد الحرب أو التدخل الجاد في سوريا ترك منفذا لموسكو. وتعامل مع التدخل العسكري غير المتوقع من روسيا في سوريا عام 2015 بنوع من الشك. ولكن الروس شنوا حربا وحشية ساعدت نظام بشار الأسد على استعادة معظم البلاد من المعارضة، في وقت يحضر فيه لهجوم على إدلب مما يعني نصرا شاملا للنظام.
وأشار الكاتب لحادثتين سرعتا من حالة التدهور الأمريكي في الشرق الأوسط. الاولى في أيلول (سبتمبر) حيث تعرضت المنشآت النفطية السعودية افقدت الرياض القدرة ولو مؤقتا على تصدير معظم نفطها. وكان من المتوقع أن تقوم الولايات المتحدة برد انتقامي ضد الفاعل، المفترض أنه إيران. ولم تفعل إدارة ترامب شيئا. وفي الشهر التالي على الحادث أعلن ترامب سحب القوات الأمريكية من سوريا. وفي تحرك رمزي قامت القوات الروسية سريعا باحتلال القواعد العسكرية الأمريكية الفارغة حيث أرسل مراسلو التلفزة صورا عن العلم الروسي الذي رفرف فوق القواعد الأمريكية. ولم تكن القواعد العسكرية الفارغة أمريكية فقط بل للمقاتلين الأكراد الذي تحالفت معهم واشنطن ضد تنظيم الدولة. وهو ما فتح الباب أمام التدخل التركي. وأدى هذان التحركان لجرأة روسيا وإيران فيما بدأ الحلفاء لإعادة النظر حول طريقة اعتمادها على الولايات المتحدة. وبدأت روسيا وإيران والصين أول مناورة عسكرية لها في خليج عمان وهي المنطقة التي عادة ما تسيدها الأسطول الأمريكي الخامس لحماية تدفق النفط العالمي. كما ظهر المرتزقة المرتبطين بالكرملين في ليبيا إلى جانب المقاتلين التابعين للجنرال حفتر مما يعطي روسيا نفوذا جديدا في البلد الغني بالنفط ويفتح الباب أمام موجات من المهاجرين إلى أوروبا. وكما في سوريا يبدو أن القوات التركية ستتدخل في ليبيا على الجانب المضاد لروسيا. ولم تمنع النزاعات بالوكالة من تقارب العلاقات بين تركيا وروسيا. والأتراك ليسوا القوة الإقليمية الوحيدة الباحثة عن علاقات وثيقة مع الروس، ففي أعقاب قرار  إدارة ترامب عدم التحرك ضد الهجمات على أرامكو وفي سوريا، قام بوتين بجولة ناجحة للسعودية والإمارات العربية المتحدة، مما دفع الحاكم الفعلي للإمارات محمد بن زايد للقول “اعتقد أن روسيا هي بلدي الثاني”. ولم يحرك ترامب وانصاره ساكنا حول التراجع الأمريكي في المنطقة. فبعد المهزلة الأمريكية المكلفة في العراق وأفغانستان يخشى الأمريكيون من مغامرة جديدة في الشرق الأوسط. وفي تغريدة أخرى قال ترامب إن كل القوى الخارجية تستطيع إن أرادت مساعدة الأكراد بمن فيهم “نابليون بونابرت” وقال “نحن بعيدون 7.000 ميل”. ولا تستطيع الدول الأوروبية القريبة من الشرق الأوسط الحديث بنفس الطريقة إلا أن سياستها تجاهه هي أكثر عمقا وتركز على المشاكل الداخلية أكثر من أمريكا التي أعلنت سحب قواتها من سوريا. وأشار وزير الخارجية الألماني بطريقة مبدئية إلى إمكانية نشر الدول الأوروبية قوات حفظ سلام، ولم يلتفت إلى الفكرة أحد. وبدلا من ذلك تراقب دول الإتحاد الأوروبي الهجوم الروسي- السوري بمزيج من الرعب على التداعيات الإنسانية التي قد تنشأ وموجات من المهاجرين الذين قد يتجهون نحو أوروبا. ونزح أكثر من 235.000 لاجئ من إدلب باتجاه الحدود التركية مضيفين لملايين النازحين في بلادهم وأربعة ملايين لاجيء سوري في تركيا. وتخشى الدول الأوروبية من عودة مقاتلي تنظيم الدولة إلى غرب أوروبا. وفي النهاية قد تدفع أمريكا الثمن لتعاملها مع مسؤولياتها بالمنطقة بهذه الطريقة اللامبالية. وكما كشف القرن الماضي فالإضطرابات بالشرق الأوسط وأوروبا لديها طرق لكي تعبر المحيط الأطلنطي باتجاه أمريكا.
===========================