الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 4/9/2022

سوريا في الصحافة العالمية 4/9/2022

05.09.2022
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الروسية :
  • تقرير روسي: تركيا تعاونت في ضربة روسية موجعة لـ ‹النصرة
https://www.basnews.com/ar/babat/772340
 
الصحافة العبرية :
  • صحيفة إسرائيلية تفجر فضيحة مزدوجة حول علاقة بشار الأسد بتل أبيب
https://orient-news.net/ar/news_show/199179
  • جيروزليم بوست :لماذا يعزز حزب الشيطان وجوده في سوريا؟
https://makkahnewspaper.com/article/1571362/العالم/لماذا-يعزز-حزب-الشيطان-وجوده-في-سوريا
  • صحيفة إسرائيلية: تحوّل هادئ في الجولان نحو عرض الجنسية
https://www.alsouria.net/صحيفة-إسرائيلية-تحوّل-هادئ-في-الجولان/
 
الصحافة العبرية :
صحيفة إسرائيلية تفجر فضيحة مزدوجة حول علاقة بشار الأسد بتل أبيب
https://orient-news.net/ar/news_show/199179
في فضيحة مزدوجة لبشار الأسد وميليشياته ومزاعم المقاومة والممانعة، كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية أن لديها قناة اتصال مباشرة مع بشار الأسد وأنها طمأنته مؤخراً من خلالها أن الغارات الإسرائيلية التي ازدادت وتيرتها لا تستهدف إضعافه أو إضعاف ميليشياته ولكنها مرتبطة بالوجود الإيراني لا أكثر.
وقالت الصحيفة في نسختها العبرية أمس السبت إن إسرائيل تنجح في إحباط الغالبية العظمى من شحنات الأسلحة عالية الجودة في طريقها إلى سوريا ولبنان. كما إن وجود إيران ووكلاءها في سوريا وانتشارهم في سوريا في أدنى مستوياته حالياً لم يسبق له مثيل.
وأضافت أن الطلب الروسي من الميليشيات الإيرانية مؤخراً بإخلاء موقعين استراتيجيين في غرب سوريا يشير إلى نجاح الضغط العسكري والسياسي الذي تمارسه إسرائيل لإحباط خطط إيران في سوريا.
وبحسب المصدر، لجأ الأسد إلى الروس وطالبهم بالضغط على إسرائيل لوقف الهجمات ولا سيما أن الهجمات على المطارات ( مثل حلب ودمشق ) والمنشآت الصناعية العسكرية ومواقع التخزين الحساسة في سوريا، تضرّ بشكل خطير بهيبة نظام الأسد وقدرته على البقاء وتحقيق الاستقرار السياسي.
ترى الصحيفة أنه مع كل محاولة من ميليشيات إيران لتهريب الأسلحة باستخدام المدنيين كغطاء لها، لا تتوانى إسرائيل عن إحباط تلك العمليات ومعاقبة نظام أسد أيضاً، وهو ما يدفع الروس لمطالبة الإيرانيين بـ "التفضل" بإخلاء عناصر ميليشياتهم من منشآت ومعسكرات ميليشيا أسد، كيلا تتعرض تلك المعسكرات والمنشآت للهجوم الإسرائيلي.
غير أن المعلومة الأبرز التي أوردتها الصحيفة هي أن الجيش الإسرائيلي يحتفظ بنوع من الحوار المباشر ليس فقط مع الروس في سوريا ولكن أيضاً مع نظام أسد في دمشق.
وبحسب المصدر على هذه القناة يوضح الإسرائيليون لقادة نظام الأسد أن تل أبيب تحاول عدم إلحاق الأذى بالمدنيين والمنشآت المدنية ولا تريد إلحاق الأذى بعسكريي أسد بل فقط بالميليشيات المرتبطة بالحرس الثوري.
كما أكدت تل أبيب برسالة عبر هذه القناة لقادة أسد أنه لا حصانة للمليشيات الشيعية وأعضاء حزب الله حتى إن حاولوا الهبوط في مطار مدني دولي في حلب أو دمشق، أو تم إيواؤهم في معسكر عسكري أو بؤرة استيطانية سورية بالقرب من القوات الروسية، وفي بعض الأحيان تستخدم تل أبيب القناة بعد وقت قصير من الهجوم لتوضيح لهم ماذا ومن هوجم ولماذا.
وعادة ما يتم إرسال رسالة مماثلة إلى الروس مع إضافة واحدة وهي أن الروس سيحصلون على تحذير ووقت لنقل عناصرهم إلى مكان آمن إذا كانت المواقع المستهدفة بالغارات بالقرب منهم.
ومن شأن التقرير الإسرائيلي أن يشكل فضيحة مزدوجة لمزاعم بشار أسد حيال شعارات المقاومة والممانعة وعلاقته السرية بإسرائيل التي لا تريد التخلي عنه وتسارع لطمأنته بعد كل غارة.
وقبل أيام نقلت وكالة رويترز عن مصادر دبلوماسية ومخابراتية في المنطقة إن إسرائيل كثّفت ضرباتها على المطارات السورية بهدف تعطيل خطوط الإمداد الجوي التي تستخدمها طهران على نحو متزايد لتوصيل الأسلحة لحلفائها في سوريا ولبنان، ومن بينهم ميليشيا حزب الله.
وقالت المصادر الدبلوماسية والمخابراتية إن إسرائيل ترى منذ زمن طويل في ترسيخ عدوتها اللدود إيران لأقدامها في سوريا تهديداً لأمنها القومي، وإنها توسع نطاق ضرباتها لتعطيل الوسيلة الجديدة لنقل الأسلحة.
وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" أكدت الأسبوع الماضي أن الأسد منع الإيرانيين منذ نحو عام من الرد على إسرائيل، لكن صحيفة "هآرتس" قالت إن ذلك معمول به منذ 3 سنوات وباتفاق بين بشار الأسد وقاسم سليماني المتزعم السابق لميليشيا فيلق القدس.
=============================
جيروزليم بوست :لماذا يعزز حزب الشيطان وجوده في سوريا؟
https://makkahnewspaper.com/article/1571362/العالم/لماذا-يعزز-حزب-الشيطان-وجوده-في-سوريا
كشفت تقارير إعلامية عن تعزيزات جديدة لميليشيات حزب الشيطان الإرهابي المسمى بـ(حزب الله) في سوريا، في إطار سعي وكلاء طهران إلى توسيع دائرة نفوذ طهران في المنطقة.
وكشفت بيانات نقلها التقرير عن المرصد السوري لحقوق الإنسان، «وصلت تعزيزات عسكرية لحزب الله، الأربعاء، إلى منطقة مهين بريف حمص الشرقي، حاملة معها رشاشات محمولة فوق 5 سيارات دفع رباعي».
وقال المرصد إن التعزيزات ستنضم إلى ميليشيات حزب الله المتمركزة بالفعل في المنطقة في بلدة مهين، وكذلك بالقرب من حمص وسط سوريا.
وربط تقرير صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية، التطور الأخير بالغارات الجوية التي شنها الجيش الإسرائيلي على مطار دولي في حلب شمال سوريا ومواقع قرب دمشق مساء الأربعاء.
وأشارت الصحيفة إلى تقرير المرصد السوري، أن تعزيزات من قبل الميليشيات المدعومة من إيران شوهدت بالقرب من موقع التنف الأمريكي بالقرب من الحدود السورية مع الأردن والعراق. ورصد نشطاء المرصد السوري قبل يومين، انتهاء الاستنفار الأمني لقوات التحالف الدولي في قاعدة التنف، وذلك بعد نحو أسبوع من الاستنفار، تزامنا مع الهجوم على قاعدة التنف بطائرات مسيرة في 22 أغسطس الماضي.
وفى 24 أغسطس الماضي أخلت قيادات ضمن الميليشيات الإيرانية المتمركزة في مدينة تدمر، ضمن ريف حمص الشرقي بالبادية السورية، بعض مواقعها في المدينة، خوفا من استهداف قد يطال تلك المواقع، ووفقا لمصادر المرصد السوري، فإن القيادات اتخذت من القصر العدلي وفيلا الكويتي مقابل القصر العدلي مواقع جديدة لها.
ونقل تقرير نشرته صحيفة «نيويورك تايمز»، الجمعة الماضي، عن مصدر في دمشق أن المسؤولين السوريين طلبوا من إيران ووكلائها عدم شن هجمات ضد إسرائيل من أراضيها، مما دفع المحور الذي تقوده إيران إلى الرد على الضربات الإسرائيلية بضرب القواعد الأمريكية بدلا من ذلك. وجاء الطلب خلال اجتماع افتراضي بين إيران والأحزاب التى تدعمها فى سوريا والعراق وحزب الله في لبنان واليمن وفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني. وأبلغ عن الاجتماع غيس قريشي المحلل المقرب من الحكومة الإيرانية، وأكده لصحيفة «التايمز» شخص في دمشق.
وذكر المصدر في دمشق أن السوريين لا يريدون شن هجوم على إسرائيل من أراضيهم، لأن ذلك من شأنه أن يخاطر بحرب شاملة في الدولة المضطربة بالفعل.
=============================
صحيفة إسرائيلية: تحوّل هادئ في الجولان نحو عرض الجنسية
https://www.alsouria.net/صحيفة-إسرائيلية-تحوّل-هادئ-في-الجولان/
نشرت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” تقريراً تحدثت فيه عما وصفته بـ”التحول الهادئ” لأهالي الجولان السوري المحتل، اتجاه “عرض الحصول على الجنسية الإسرائيلية”.
وجاء في التقرير الذي نشر، اليوم السبت، أنه و”بعد سنوات من تجنب العروض، يتقدم عدد قياسي من الدروز في الجولان بهدوء ليصبحوا إسرائيليين، بدافع ليس من الصهيونية الجديدة، ولكن بدافع الراحة والابتعاد عن دمشق”.
وفي العقود الأربعة التي انقضت منذ أن احتلت إسرائيل مرتفعات الجولان السوري، حافظ السكان الدروز في الهضبة البركانية بحماس على هوياتهم وأساليب عيشهم السورية.
ولم يحدث أي فرق بين تحسن الوضع الاقتصادي للسكان الدروز ولا مغريات الجانب الإسرائيلي المتعاقبة لقطع هذه الروابط.
ومع ذلك، تضيف الصحيفة: “حدث تحول هادئ في السنوات الأخيرة. بعد سنوات من الرفض شبه الشامل لعروض المواطنة الإسرائيلية، بدأ عدد دروز الجولان المتقدمين ليصبحوا مواطنين إسرائيليين في الارتفاع”.
وتظهر أرقام رسمية نشرتها الصحيفة أنه على مدى السنوات الخمس الماضية، قفز عدد طلبات الجنسية التي قدمها سكان مرتفعات الجولان الدروز تدريجياً من 75 طلباً في 2017 إلى 239 في 2021.
ومن المرجح أن يكون رقم 2022 أعلى من ذلك، حيث شهد النصف الأول من العام وحده تقديم 206 طلبات.
ماذا وراء التغيّر؟
واستولت إسرائيل على مرتفعات الجولان السورية في حرب 1967.
ونقلت بعدها مستوطنين إلى المنطقة، ثم أعلنت ضمها إليها في 1981، في إجراء لم يلقَ اعترافاً دولياً.
وحول أسباب “التحوّل الهادئ” اتجاه “الجنسية الإسرائيلية” اعتبرت “تايمز أوف إسرائيل” أنها وعلى ما يبدو “مرتبطة بالحرب الأهلية السورية، مما جعل الروابط مع دمشق أكثر صعوبة في الحفاظ على المواقف وتغيير المواقف تجاه النظام في دمشق”.
وقد “تلعب التحولات الجيلية دوراً أيضاً”، حيث إن العديد من دروز الجولان قد بلغوا سن الرشد اليوم، وهؤلاء “مرتبطون بسورية فقط من خلال القصص”، وفق الصحيفة الإسرائيلية.
وسمحت إسرائيل للدروز بالتقدم بطلب للحصول على الجنسية منذ أوائل الثمانينيات، بعد وقت قصير من احتلال المرتفعات، لكن حتى وقت قريب، لم يقبل العرض سوى عدد قليل من الناس.
وبحسب معطيات من “سلطة السكان والهجرة”، حصل أربعة دروز فقط على الجنسية الإسرائيلية في عام 2010.
وعلى مدى السنوات الثلاث اللاحقة، تراوح عدد حالات التجنيس من 14 إلى 18 في السنة.
لكن مع استمرار الأحداث التي تبعت الثورة السورية، في 2011، بينما بدأ الأسد يفقد سيطرته على مساحات شاسعة من سورية، بدأت الأعداد في الارتفاع ببطء، لتصل إلى رقم قياسي بلغ 139 طلباً في عام 2019.
ونقلت الصحيفة عن يسري حزران،” مؤرخ ومحاضر في كلية شاليم في القدس” قوله إنه “وفي غضون 20 عاماً، سيحصل نصف السكان الدروز في مرتفعات الجولان على الجنسية الإسرائيلية”.
وأضاف أن “الحرب الأهلية السورية حطمت فكرة الأمة السورية، وقطعت العديد من الروابط بين الجولان الدروز ودمشق، بما في ذلك المبيعات عبر الحدود للمنتجات والحضور الجامعي”.
وأشار حرزان: “لا يوجد طلاب دروز تقريباً يسافرون إلى سورية للدراسة، على الرغم من فوائدهم البعيدة المدى، مثل القبول التلقائي لبعض التخصصات دون إجراء امتحان القبول والإعفاء من الرسوم الدراسية”.
وتابع: “انهيار الدولة السورية والدمار هناك أجبر دروز الجولان على اختيار الخيار العقلاني: الاندماج في المجال الإسرائيلي. إنه تكامل عملي. يمكنني تلخيص ذلك في أربع كلمات: الاعتراف بالواقع وليس الصهيونية”.
خطة استيطان
وفي أواخر العام الماضي ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنه “تم التصديق على خطة ضخمة” تهدف إلى مضاعفة عدد المستوطنين في الجولان السوري المحتل، وتحويله إلى “مركز تكنولوجي”.
ويقود الخطة حسب ما قالت صحيفة “يسرائيل هيوم”، حينها، رئيس الحكومة السابق، نفتالي بينت، ووزير العدل جدعون ساعر.
وتستهدف تحويل الجولان إلى “عاصمة تكنولوجيا الطاقة المتجددة”، من خلال استثمارات بمليارات الشواكل.
وستشارك في تنفيذها كلّ وزارات الحكومة الإسرائيلية، وفي مقدمتها وزارات البناء والإسكان والداخلية والمواصلات والسياحة والاقتصاد والزراعة، ومديرية أراضي إسرائيل.
ووفقاً للمعلومات التي أوردتها الصحفية فإن إسرائيل سترصد 576 مليون شيكل فقط لقضايا التعليم والإسكان، بزيادة 3000 وحدة إسكانية استيطانية خلال خمس سنوات.
فضلاً عن بناء 4000 بيت في مستوطنات الجولان القائمة، بهدف الوصول لزيادة عدد المستوطنين في الجولان بـ23 ألف مستوطن في المستوطنات القائمة حالياً، وبناء مستوطنتين جديدتين إضافيتين “أسيف” و”مطر”، في كلّ واحدة منهما ألفا وحدة سكنية.
كما تهدف الخطة إلى تحويل هضبة الجولان السورية المحتلة لمركز لتكنولوجيا المناخ والطاقة المتجددة، عبر توسيع نطاق استثمارات شركة “إيمباكت”، والربط بين مستوطنة كريات شمونة الحدودية وباقي مستوطنات الجولان.
وبموجبها أيضاً سيتم تطوير مجالات العمل في الطاقة والزراعة والفندقة والصناعات الزراعية والمناطق التجارية والمصانع، عبر تجنيد مئات ملايين الشواكل من القطاع الخاص، لتطوير مزارع في مجال الطاقة وتخزين الطاقة بتوفير 6000 دونم لهذه المشاريع.
وكانت اللجنة الرابعة في الأمم المتحدة قد اعتمدت، مؤخراً القرار المتعلق بالجولان السوري المحتل وصوتت لصالحه 144 دولة، واعترضت دولتان، وهما إسرائيل والولايات المتحدة، بينما امتنعت 22 دولة عن التصويت.
وطلبت الأمم المتحدة في القرار أن تمتثل إسرائيل للقرارات المتعلقة بالجولان، وخاصة قرار مجلس الأمن رقم “497” (1981) القاضي بأن فرض إسرائيل قوانينها وولايتها القضائية وإدارتها على الجولان السوري لاغ وباطل وليس له أثر قانوني دولي.
كما طلبت أن تكفّ إسرائيل عن تغيير الطابع العمراني والتكوين الديمغرافي والهيكل المؤسسي والوضع القانوني للجولان، وأن تكف بشكل خاص عن إقامة المستوطنات.
=============================
تقرير روسي: تركيا تعاونت في ضربة روسية موجعة لـ ‹النصرة
https://www.basnews.com/ar/babat/772340
ذكرت وكالة أنباء روسية، أن الجيش التركي وفر معلومات للقوات الجوية الروسية عن مَوَاقِع إنتاج وانتشار طائرات دون طيار لهيئة تحرير الشام، جنوب إدلب.
ونشرت وكالة ‹الربيع الروسي›، وهي وكالة روسية مختصة بنشر التقارير حربية، أن الجيش الروسي تمكن من تدمير قاعدة للطائرات المسيرة التي هاجمت القاعدة الجوية الروسية في حميميم ومناطق سكنية في سوريا.
وأضافت، أن الجيش التركي زود القوات الروسية في سوريا، بإحداثيات أماكن وإنتاج وانتشار طائرات مسيرة لهيئة تحرير الشام (النصرة) في منطقة أريحا جنوبي إدلب.
وأسفر الهجوم الروسي عن مقتل 30 شخصاً على الأقل وتدمير ورشة تصنيع الطائرات، بحسب الوكالة.
وقالت الوكالة، إن «البيانات الواردة من الجيش التركي، تأتي في إطار اتفاقيات مشتركة ضد الإرهاب في سوريا»، مشيرة إلى أن هذا الاتفاق تم عقب اجتماع الرئيسين الروسي والتركي في سوتشي في الخامس من آب/أغسطس الماضي.
وأشارت أن هيئة تحرير الشام قد هاجمت بالطائرات المسيرة في وقت سابق، مواقع للقوات الحكومة وتجمعات سكنية في منطقتي سراقب جنوب شرق إدلب ومعرشورين جنوب شرق أريحا.
وفي العشرين من تموز/يوليو المنصرم، كشف المتحدث باسم القوات الروسية في سوريا، عن هجوم جوي استهدف قاعدة حميميم الروسية غربي سوريا.
=============================