الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 5-1-2022

سوريا في الصحافة العالمية 5-1-2022

07.01.2023
Admin

سوريا في الصحافة العالمية 5-1-2022
إعداد مركز الشرق العربي

الصحافة الامريكية :
  • المونيتور: الاحتضان الإقليمي لنظام الأسد يضع الولايات المتحدة في مأزق
https://www.alquds.co.uk/%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%88%d9%86%d9%8a%d8%aa%d9%88%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%ad%d8%aa%d8%b6%d8%a7%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d9%82%d9%84%d9%8a%d9%85%d9%8a-%d9%84%d9%86%d8%b8%d8%a7%d9%85-%d8%a7%d9%84
 
  • نيوزويك: إسرائيل تستعد لحرب لبنان الثالثة
https://24.ae/article/738216/%D9%86%D9%8A%D9%88%D8%B2%D9%88%D9%8A%D9%83-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D8%AF-%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A9

الصحافة الامريكية :
المونيتور: الاحتضان الإقليمي لنظام الأسد يضع الولايات المتحدة في مأزق
https://www.alquds.co.uk/%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%88%d9%86%d9%8a%d8%aa%d9%88%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%ad%d8%aa%d8%b6%d8%a7%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d9%82%d9%84%d9%8a%d9%85%d9%8a-%d9%84%d9%86%d8%b8%d8%a7%d9%85-%d8%a7%d9%84/
واشنطن- “القدس العربي”: أصدرت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن تحذيراً آخر لجيران سوريا من تعزيز العلاقات مع رئيس النظام  بشار الأسد، لكن العديد من النقاد قالوا إن الإدارة يمكن أن تفعل المزيد لمنع عودة النظام إلى الحظيرة العربية، وفقاً لموقع ” المونيتور”، الذي أشار إلى لقاء وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد، الأربعاء ، مع الأسد في العاصمة السورية للمرة الثانية منذ نوفمبر 2021.
    قالت إدارة بايدن مراراً إنه لا يوجد لديها أي  خطط “لتطبيع أو ترقية” علاقاتها المقطوعة مع النظام السوري، كما أنها لا تدعم الدول الإقليمية في القيام بذلك
وأفاد الموقع أن الاجتماع  جاء بعد زيارة الأسد في مارس 2022 إلى الإمارات العربية المتحدة – وهي الأولى له إلى دولة عربية منذ اندلاع الثورة السورية في سوريا 2011.
وفي مؤشر آخر على دفء المنطقة تجاه الأسد، عقد وزيرا دفاع تركيا وسوريا محادثات في موسكو الأسبوع الماضي، وجاءت أول مشاركة رسمية لهم منذ أكثر من عقد في أعقاب عدة مبادرات تركية لدمشق في النصف الثاني من عام 2022، بما في ذلك الرئيس التركي رجب طيب أردوغان نفسه الذي أثار إمكانية لقاء الأسد.
 وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس للصحافيين، الثلاثاء، إن الإدارة لا تدعم الدول “لتحسين علاقاتها أو التعبير عن دعمها لإعادة تأهيل الديكتاتور الوحشي بشار الأسد”.
وأضاف برايس “نحث الدول على النظر بعناية في سجل حقوق الإنسان الفظيع لنظام الأسد على مدى السنوات الـ 12 الماضية، حيث يواصل ارتكاب الفظائع ضد الشعب السوري ومنع وصول المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة”.
وقالت إدارة بايدن مراراً إنها لا تملك أي خطط  “لتطبيع أو ترقية” علاقاتها المقطوعة مع النظام السوري، كما أنها لا تدعم الدول الإقليمية في القيام بذلك. وحث المشرعون على جانبي الممر بايدن على مواصلة الضغط على جيران سوريا من خلال ما يسمى بقانون قيصر.
    أصدرت إدارة ترامب عدة جولات من العقوبات بموجب  سلطة “قانون قيصر”، ولكن منذ توليه منصبه، لم تصدر إدارة بايدن بعد عقوبات خاصة بقيصر على المستفيدين من الأسد
ويسمح التشريع الحزبي الذي دخل حيز التنفيذ في عام 2020 بفرض عقوبات واسعة على أي شخص – سوري أو أجنبي – يقدم الدعم للعمليات العسكرية للنظام أو يتعامل عن علم مع الحكومة، وتحديداً في قطاعات البناء والهندسة والطيران والطاقة.
وبحسب ما ورد، أصدرت إدارة ترامب عدة جولات من العقوبات بموجب هذه السلطة، ولكن منذ توليه منصبه، لم تصدر إدارة بايدن بعد عقوبات خاصة بقيصر على المستفيدين من الأسد.
وقال ديفيد اديسنيك ، مدير الأبحاث في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات : “إدارة بايدن ترفض استهداف الشخصيات المهمة اقتصاديًا” .
ولاحظ أنها “عاقبت  ضباط الجيش والمخابرات بتهمة ارتكاب جرائم فظيعة، ولكن لم تفرض عقوبات على أولئك الذين يمولون النظام”.
وقال أحد كبار أعضاء الكونغرس الجمهوريين لـ “المونيتور” إنه من المرجح أن يضغط أعضاء مجلس النواب الذي يسيطر عليه الحزب الجمهوري هذا العام من أجل زيادة استخدام وتعزيز العقوبات على سوريا.
    من المرجح أن يضغط أعضاء مجلس النوب هذا العام من أجل زيادة استخدام وتعزيز العقوبات على روسيا
وأضاف: “بشكل عام ، يشعر الجمهوريون بالإحباط الشديد لأنه لم يكن هناك تقريبًا أي تطبيق لعقوبات قيصر في عهد بايدن”.
هناك أيضاً مصلحة للديمقراطيين في تصعيد العقوبات على سوريا، حيث حث خطاب في يناير 2022 وقعه كبار الديمقراطيين والجمهوريين في لجان الشؤون الخارجية بالكونغرس بايدن على الاستفادة بشكل أفضل من قانون قيصر و “التفكير في العواقب” للدول التي تسعى إلى إعادة تأهيل الأسد.
ومع استمرار التواصل الدبلوماسي للمنطقة مع دمشق، فإن إدارة بايدن في “مكان صعب للغاية مع وجود عدد قليل جدًا من الأوراق للعبها” ، باستثناء التهديد بفرض عقوبات على حلفاء وشركاء الولايات المتحدة ، كما يقول تشارلز ليستر، الخبير في الشؤون السورية في معهد الشرق الأوسط.
لقد تعامل بايدن حتى الآن مع الحرب الأهلية المدمرة في سوريا على أنها أزمة يجب احتواؤها ، كما يقول ليستر، ولكن “لا يكفي أن يكون لدينا سياسة الوضع الراهن عندما يتحرك العديد من الجهات الفاعلة من حولنا ويسعون لتغيير الديناميكية.
=====================
نيوزويك: إسرائيل تستعد لحرب لبنان الثالثة
https://24.ae/article/738216/%D9%86%D9%8A%D9%88%D8%B2%D9%88%D9%8A%D9%83-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D8%AF-%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A9
الثلاثاء 3 يناير 2023 / 12:56 24-زياد الأشقر
رغم التقييم الاستخباراتي الإسرائيلي لـ 2023 الذي رأى أن حزب الله غير مهتم بحرب على لبنان، ثمة من يرى استعدادات عسكرية إسرائيلية هادئة لحرب ثالثة محتملة ضد لبنان.
في أي حرب، يُتوقع أن تعمد إيران إلى محاولة إعادة تزويد حزب الله بالأسلحة بتهريبها من سوريا إلى لبنان.
وكتب الجنرال المتقاعد أفيخاي ليفي في "نيوزويك" الأمريكية أن التهديد الرئيسي الذي يشكله الحزب يكمن في ترسانته الهائلة من الصواريخ، بما فيها بعيدة المدى والدقيقة.
وعند اندلاع حرب، فإن سلاح الجو الإسرائيلي، مع القوات البرية، سيتعاملان مع هذا الخطر الداهم على الجبهة الداخلية.
ويرى ليفي أنه في المراحل الأولى من الحرب، على الجيش الإسرائيلي أن يكون قادراً على شن ضربات جوية وبرية ضد الصواريخ بعيدة المدى لحزب الله.
وإذا كان ضرورياً، فإن القوات البرية، وفي موازاة هذه الضربات، تحتاج للتحرك داخل لبنان للوصول إلى مناطق إطلاق النار ضد إسرائيل.
ويملك الجيش الإسرائيلي القدرة على العمل تحت النار، حتى لو استهدف حزب الله قواعده الجوية. وتملك إسرائيل أنظمة دفاع جوي هي الأكثر تطوراً في العالم، وهي التي ستدافع عن إسرائيل، بما فيها البنى التحتية الحساسة، وستكون قادرة على الدفاع عن نفسها ضد محاولات حزب الله إلحاق الضرر ببطاريات الدفاع الجوي الإسرائيلي.
عقيدة قتالية
وللجيش الإسرائيلي عقيدة قتالية شاملة للعمل في مواجهة هذا النوع من التهديدات، وهو واع بشكل كامل  أنه سيكون هدفاً للقوة النارية لحزب الله في أي نزاع في المستقبل.
ومن الناحية الهجومية، بنى الجيش الإسرائيلي قاعدة بيانات بأهداف مختلفة، بعد عمل استخباراتي شاق، يهدف إلى تمكين الجيش من توجيه الضربات في المرحلة الأولى من الحرب، ومع تطور العمليات، وفي نهاية الحرب.
تدمير منصات الحزب
ويلفت الكاتب إلى أن على إسرائيل تدمير منصات حزب الله التي سيطلق منها القذائف الدقيقة، وكذلك الطائرات دون طيار، وهي جزء من قدرات التصويب الدقيق لحزب الله.
وسيكون أحد الأهداف الرئيسية في سيناريو مماثل، تقصير أمد الحرب. وهو ما يمكن تحقيقه باستهداف مراكز القيادة والسيطرة للحزب، بما فيها أهداف للدولة اللبنانية.
وتأخذ التحضيرات التي يعدها الجيش الإسرائيلي بعناية، في الحسبان مثل هذا التخطيط العملياتي.
ويقول ليفي إن الجيش الإسرائيلي قادر على قصف آلاف الأهداف كل 24 ساعة. وكل ما يحتاجه هو وضع أولويات للمواقع التي سيستهدفها، وهي أولويات ستحدد نسق أعمال الجيش في سياق أي حرب.
سوريا
وفي مثل هذا السيناريو، على الجيش الإسرائيلي أن يحبط نشاطات معرقلة من سوريا، على غرار الحرب إلكترونية على سبيل المثال.
وللجيش الإسرائيلي مصلحة في عزل الميدان اللبناني في أي حرب في المستقبل، لكن عليه أن يكون جاهزاً لسيناريوات مثل التدخل السوري، أو الروسي، رغم ترجيح أن هذا التدخل لن يكون مؤثراً كثيراً.
وفي أي حرب، يُتوقع أن تعمد إيران إلى محاولة إعادة تزويد حزب الله بالأسلحة بتهريبها من سوريا إلى لبنان، ما يعني أن على الجيش الإسرائيلي أن يكون قادراً على تعطيل هذه الجهود، كما فعل في أوقات المعركة بين الحروب.
ولا يمكن إسقاط الحضور الروسي في سوريا من الحسابات، إذ تبقى روسيا قوة أساسية قادرة على التأثير على ما يمكن أن تفعله وما لا تفعله إسرائيل على الجبهة الشمالية.
ويعني ذلك أن على إسرائيل التنسيق مع روسيا إذا اندلعت حرب ضد حزب الله، بالتواصل معها لإيضاح أن ما تفعله لا يتناقض مع الأهداف الاستراتيجية لموسكو. ومن شأن مثل هذه الخطوة التقليل من التدخل العملياتي الروسي.
إن المناورة البرية في لبنان ستكون عاملاً حاسماً في كسب الحرب بسرعة وفاعلية، ما يعني أن تكون قادراً على خداع العدو وعلى إنزال قوات برية بطريقة تفاجئه، بالتزامن مع نشر قوات حيث تقتضي الحاجة.
وسيشكل إبلاغ الشعب اللبناني بما يجري هدفاً مهماً. وسيطلب الجيش الإسرائيلي من اللبنانيين الابتعاد عن مناطق حزب الله، ويشرح لهم أن الأجواء اللبنانية ستقفل لفترة من الوقت.
إن المعركة بين الحروب، وهي حملة في الظل لمنع إيران من التمترس في سوريا، تساهم فعلياً في الردع الإسرائيلي، وهو الردع الذي يؤجل حرب لبنان الثالثة، في الوقت الحاضر.
======================