الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 5-7-2023

سوريا في الصحافة العالمية 5-7-2023

06.07.2023
Admin



سوريا في الصحافة العالمية 5-7-2023
إعداد مركز الشرق العربي

الصحافة الامريكية :
  • جيوبوليتيكال فيوتشرز :لا تنازلات من الأسد.. هل تُضطر دول التطبيع إلى القبول برؤيته؟
https://cutt.us/WUcfd
  • نيويورك تايمز : بوتين ليس لديه خطة واضحة للتعامل مع "فاغنر"
https://cutt.us/CLkDx

الصحافة الفرنسية :
  • لوفيغارو: فرنسا تعيد 10 نساء و25 طفلًا محتجزين في مخيمات بسوريا
https://cutt.us/qie6p

الصحافة الامريكية :
جيوبوليتيكال فيوتشرز :لا تنازلات من الأسد.. هل تُضطر دول التطبيع إلى القبول برؤيته؟
https://cutt.us/WUcfd
رجحت كارولين دي روز، وهي محللة مختصة بالشؤون السياسية والدفاعية في الشرق الأوسط وأوروبا، أن رئيس النظام السوري بشار الأسد لن يقدم أي تنازلات بشأن معالجة الأوضاع بعد 12 عاما من الحرب الأهلية في بلاده، وستُضطر الدول التي تطبع العلاقات مع دمشق إلى القبول برؤيته.
كارولين قالت، في تحليل بمركز "جيوبوليتيكال فيوتشرز" الأمريكي (Geopolitical Futures) ترجمه "الخليج الجديد"، إن "دول الجوار، التي دعمت المعارضة السورية في البداية وقطعت العلاقات مع دمشق واستنكرت الفظائع الجماعية وانتهاكات حقوق الإنسان التي يرتكبها النظام وفرضت إجراءات اقتصادية، بدأت في مايو/ أيار الماضي بسط البساط الأحمر للأسد وعائلته وكبار المسؤولين السوريين".
وفي 19 من ذلك الشهر، شارك الأسد في القمة الأخير لقادة جامعة الدول العربية بالسعودية، للمرة الأولى منذ أن جمدت الجامعة في 2011 مقعد سوريا؛ ردا على قمع الأسد عسكريا لاحتجاجات شعبية مناهضة له طالبت بتداول سلمي للسلطة، مما زج بالبلاد في حرب أهلية مدمرة.
وتابعت كارولين: "منذ ذلك الحين، عقدت دمشق والحكومات الإقليمية اجتماعات رفيعة المستوى وصاغت اتفاقيات أولية، وأعادت الجامعة العربية قبول سوريا رسميا، وأطلق نظام الأسد مجموعات عمل ثنائية مع جيران مثل العراق والأردن للتعاون في قضايا بينها أمن الحدود ومكافحة المخدرات".
وأردفت: "عرض المسؤولون الإقليميون هذه المبادرات على أنها محاولة للتطبيع مع النظام السوري. لكن من غير الواضح كيف ستبدو إعادة ضبط الوضع السياسي والدبلوماسي والاقتصادي مع دمشق، عندما يسعى نظام بشار الأسد (الذي يحكم خلفا لوالده منذ 2000) إلى الحفاظ على الوضع الراهن".
تلاعب بالتطبيع
"في السنوات الأخيرة، تلاعبت العديد من دول الشرق الأوسط بفكرة التطبيع مع سوريا لإنهاء الحرب الأهلية في البلاد (والاضطرابات الإقليمية المصاحبة لها)"، وفقا لكارولين.
واعتبرت أن "الإمارات شجعت هذا النهج ابتداءً من 2015، لتصبح واحدة من أولى الجيران الإقليميين الذين جلبوا مسؤولين سوريين، بينهم الأسد نفسه، إلى طاولة المفاوضات حول أجندة لإعادة سوريا إلى الحظيرة الإقليمية".
واستطردت: "فيما خرج المسؤولون المصريون بفكرة السماح لسوريا بالعودة إلى الجامعة، وكانت دول مثل الأردن أكثر حذرا مع حرص على إبقاء قنوات الاتصال مفتوحة واختبار ردود فعل النظام، فمثلا أعاد الأردن فتح معبر جابر- نصيب الحدودي ودعا دبلوماسيين سوريين إلى عمان لإجراء مناقشات".
وقالت كارولين إن "هذه الجهود اكتسبت زخما بعد الزلزال الكارثي الذي ضرب شمالي سوريا وجنوبي تركيا في فبراير (شباط الماضي)، إذ قدمت المأساة مبررا لدول عديدة تفكر في التطبيع لفتح اتصال مباشر مع دمشق لتنسيق السياسات الإنسانية وتقديم المساعدات الفورية للسوريين عبر الأراضي التي يسيطر عليها النظام".
وزادت بأنه "منذ ذلك الحين، وضعت الدول أنظارها على التطبيع الكامل، عبر إعادة فتح السفارات وتعيين سفراء واستكشاف طرق للتنسيق مع سوريا بشأن قضايا منها أمن الحدود والتجارة وتغير المناخ".
ووفقا لكارولين، "يعتقد العديد من اللاعبين الإقليميين أن الانخراط في القضايا الهامشية يمكن أن يؤدي إلى تغيير حقيقي في سلوك النظام السوري، وربما موقفه من عدد من القضايا الجوهرية الأكثر إثارة للجدل والمتعلقة بالحرب الأهلية في سوريا".
وأوضحت أن تلك القضايا هي: "العودة الآمنة للاجئين ومكافحة الإرهاب ضد تنظيم الدولة وإيران، والوجود (العسكري) الروسي في سوريا (منذ 2015)، وتسوية سياسية شاملة يمكن أن تقضي على قبضة عائلة الأسد على السلطة وتؤدي إلى نظام سياسي أكثر شمولا يمثل المزيد من الجماعات العرقية والسياسية. لكن من الصعب تخيل مسار للمضي قدما عندما يكون من الواضح أن موقف النظام المتطرف يظل إلى حد كبير دون تغيير".
ما تريده العائلة
والمتغير الرئيسي في مستقبل سوريا، بحسب كارولين، هو مصير عائلة الأسد، فقد صعد حافظ الأسد الأب إلى السلطة في سبعينيات القرن الماضي مع صعود حزب البعث، وعززت العائلة قبضتها على البلاد.
واستدركت: "لكن تاريخ سوريا من الخصومات الطائفية والقبائل المتنافسة وشبكات المحسوبية المعقدة تشكل تهديدا دائما لاستمرار حكم عائلة الأسد، ورغم تجاوزها المعارضة المدعومة من الخارج واستعادة نحو 70% من الأراضي التي خسرتها في وقت سابق من الحرب، إلا أن العائلة لا تزال تشعر بهشاشة وضعها".
وتابعت أنه "عبر الانتخابات المزورة وعمليات التطهير المتكررة لحلفاء مقربين (بينهم أقارب بالدم) والاعتقالات المتكررة للمعارضين المتصورين، حافظت عائلة الأسد على موقفهما وخلقت سردية للشرعية".
و"هذا بدوره أدى إلى نزيف في السياسة الخارجية لسوريا وانخراطها مع جيرانها، ففي حين أن النظام السوري أراد دائما من نظرائه الإقليميين رفع القيود الاقتصادية وإنهاء عزلته الدبلوماسية، فإنه يرفض تقديم أي نوع من التنازلات التي قد تقوض مصداقيته السياسية"، وفقا لكارولين.
واعتبرت أن "رؤية النظام السوري للتطبيع تختلف بشكل كبير عن رؤية جيرانه، فبالنسبة لسوريا، التطبيع سيحافظ على الوضع الراهن داخل البلاد، أي استبعاد المعارضة من مبادرات الحكم والحفاظ على سيطرة النظام على غالبية البلاد (وتمكينه من تعزيز مناطق إضافية) والحفاظ على مقاليد السلطة السياسية في أيدي عائلة الأسد، مع جني فوائد العلاقات التجارية المتجددة والاستثمار الأجنبي من الدول المجاورة".
وشددت كارولين على أنه "على الرغم من أن دول الشرق الأوسط متفائلة بشأن التطبيع مع سوريا، إلا أنه من المرجح أنها ستضطر إلى قبول رؤية الأسد، في ظل هذه الحوافز المتباينة بين دول المنطقة، فلا يمكنهم ببساطة الضغط على زر لإلعادة ضبط العلاقات الثنائية مع سوريا إلى 2011، قبل بدء الحرب".
المصدر | كارولين دي روز/ جيوبوليتيكال فيوتشرز- ترجمه وتحرير الخليج الجديد
=====================
نيويورك تايمز : بوتين ليس لديه خطة واضحة للتعامل مع "فاغنر"
https://cutt.us/CLkDx
لندن– عربي21- باسل درويش
قال مدير الأبحاث في مجموعة "صوفان" للأبحاث، كولين كلارك، في مقال إن الجيش الخاص الكبير التابع ليفغيني بريغوجين عمل بهدوء لسنوات عديدة كوكيل للسياسة الخارجية الروسية.
وأضاف في مقال في صحيفة "نيويورك تايمز" إن شبكة قوات فاغنر المؤلفة من آلاف المرتزقة الروس في أمريكا اللاتينية والشرق الأوسط وأفريقيا، ساعدت الكرملين في تأمين الموارد الطبيعية والتأثير في الدول الفاشلة ومناطق الصراع، بينما سمحت للرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن ينأى بنفسه بسهولة عن المجموعة وتحالفاتها البغيضة وتكتيكاتها الوحشية.
في سوريا وليبيا، يقوم مقاتلو فاغنر بدعم رجال أقوياء مثل بشار الأسد وخليفة حفتر مقابل الأرباح المتأتية من منشآت النفط والغاز التي يساعد المرتزقة في حمايتها. وفي مدغشقر والسودان، نصح فاغنر الحكومات بشأن قمع الاحتجاجات، وبدأ حملات التضليل والتدخل في الانتخابات. وفي مالي وجمهورية أفريقيا الوسطى، تعتمد المجالس العسكرية على فاغنر لأمن النظام، بينما يستخرج فاغنر الذهب والماس والأخشاب، ويشن حملات لمكافحة التمرد ضد الجماعات المسلحة المرتبطة بالقاعدة وتنظيم الدولة.
لكن تمرد بريغوجين الفاشل كشف، بحسب كلارك، اعتماد روسيا المختل على شركة فاغنر والشركات العسكرية الخاصة الأخرى، ما أثار تساؤلات حول مستقبل النفوذ الروسي العالمي.
دفع الاضطراب الكرملين إلى السعي وراء وضع الدولة الروسية في وضع يسمح لها بالحفاظ على نفوذ فاغنر البعيد والتدفق المالي - ومحاولة تبديد فكرة بوتين الخاصة بأن جيش بريغوجين كان كيانا مستقلا على الإطلاق. وبعد أيام من الانتفاضة المنكوبة، أعلن بوتين أن مجموعة فاغنر تم تمويلها بالكامل من قبل الدولة الروسية، بما يصل إلى مليارات الدولارات.
مع وجود بريغوجين الآن في المنفى في بيلاروسيا، يواجه بوتين عددا قليلا من الخيارات حول كيفية التعامل مع الآلاف من مرتزقة فاغنر المنتشرين في جميع أنحاء العالم. ليس من المرجح أن يأتي أي منها بنتائج جيدة لروسيا.
في خطاب ألقاه إلى الأمة مطلع الأسبوع الماضي، قال بوتين إن مقاتلي فاغنر الذين لم يشاركوا في محاولة الانقلاب كانوا أحرارا في توقيع عقد مع الجيش الروسي تحت قيادة وزارة الدفاع. (يمكن لأولئك الذين شاركوا الانضمام إلى بريغوجين في المنفى البيلاروسي). لكن تفويض مرتزقة فاغنر بتوقيع عقد مع وزارة الدفاع الروسية - وهي سياسة حاول وزير الدفاع سيرغي شويغو وضعها في أوائل حزيران/ يونيو - كانت واحدة من العوامل الأساسية التي ساهمت في محاولة تمرد بريغوجين، ومن غير المرجح أن تكون خيارا يحظى بشعبية بين قواته.
حتى لو قرر مقاتلو فاغنر الانضمام إلى الوحدات العسكرية الروسية بشكل جماعي، فلن يكون من السهل على موسكو دمجهم. تتمتع قوات فاغنر بالفعل بسمعة تستحقها بخصوص الوحشية، ويُزعم أنها ارتكبت جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في العديد من المسارح وهناك تهم تحظى بمصداقية حول قيامها بتعذيب وخطف وإعدام المدنيين.
الخيار الآخر هو أن يترك بوتين عمليات فاغنر الخارجية كما هي، وتعيين قائد جديد ليحل محل بريغوجين. من شأن ذلك تجنب تعطيل أجندة السياسة الخارجية لموسكو وطمأنة الدول العميلة لها بأن روسيا لا تزال شريكا موثوقا به.
إن بصمة فاغنر الأفريقية واسعة، مع الأنشطة الجارية في الكاميرون وبوركينا فاسو وغينيا الاستوائية وجنوب أفريقيا وزيمبابوي وكينيا. وعندما سئل فورا بعد الانتفاضة الفاشلة عن ما سيحدث لوجود فاغنر في أفريقيا، أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أن "المدربين" الروس سيواصلون العمل في مالي وجمهورية أفريقيا الوسطى. منذ ذلك الحين، أرسلت روسيا مسؤولين إلى مواقع مختلفة حيث تعمل فاغنر لطمأنة تلك الحكومات، بما في ذلك سوريا ومالي، بأنه لن يكون هناك انقطاع في المساعدة الروسية.
لكن هذا أيضا يمكن أن يصبح فوضويا، اعتمادا على مدى عمق الخلاف بين فاغنر ووزارة الدفاع. إذا ظل قادة فاغنر من المستوى المتوسط وجنود المشاة موالين لبريغوجين، فقد لا تنجح محاولة تثبيت شخصية صوريّة جديدة بموافقة الكرملين. وكان بريغوجين يحظى بالاحترام من قبل مقاتلي فاغنر، وكثير منهم قد يغضب من احتمال وجود قيادة جديدة أو تغيير جذري في الثقافة التنظيمية.
أخيرا، يمكن لروسيا أن تسعى إلى تفكيك فاغنر بالكامل وتشتيت مقاتليها إلى جيوش خاصة قائمة.
"باتريوت"، وهي مجموعة مرتبطة بشويغو، يُنظر إليها على نطاق واسع على أنها منافس مهم لشركة فاغنر، مع الإبلاغ عن عملياتها في بوروندي وجمهورية أفريقيا الوسطى والغابون وسوريا واليمن.
شركة "E.N.O.T" هي شركة عسكرية روسية خاصة أخرى، أسسها القومي الروسي إيغور مانغوشيف، مع بعض الخبرة في الخارج، لكنها أقل تأثيرا وخبرة من فاغنر. وقد طورت غازبروم، عملاق الطاقة الروسي، جيشها الخاص، على الرغم من أنه مصمم بشكل أساسي لحماية البنية التحتية للنفط والغاز من الهجمات.
ولا تمتلك أي من هذه المجموعات الروسية الأخرى مخزون فاغنر بين القوميين الروس أو المواطنين المؤيدين للحرب في أوكرانيا، ولا مجموعة القدرات التي تجعل فاغنر لا غنى عنها للكرملين في تنفيذ مجموعة واسعة من أنشطة السياسة الخارجية.
ويتنافس المختصون بدراسة الكرملين على التنبؤ بالمسار الذي سيختاره بوتين، مع إشارات متضاربة صادرة عن القيادة الروسية في الأيام الأخيرة.
ويبدو أن طمأنة الحكومة الروسية للقادة في أفريقيا والشرق الأوسط بأن موسكو ستدير البنية التحتية لفاغنر تتعارض مع التصفية الأوسع التي أجراها الكرملين خلال الأيام القليلة الماضية.
وسط الرسائل الغامضة، يبدو هذا واضحا جدا: بالنسبة إلى القائد الذي عمل بجد لتنمية صورة باعتباره استراتيجيا رئيسيا، فإن بوتين لا يبدو أن لديه خطة لما سيحدث بعد ذلك بخصوص فاغنر. وبدلا من ذلك، يبدو أنه ضعيف بشكل متزايد، سواء في الداخل أو في جهوده للحفاظ على نفوذ روسيا في الخارج. يكاد يكون من المؤكد أنه سيكافح لكبح جماح الوحش الذي ساعد في صناعته.
=====================
الصحافة الفرنسية :
لوفيغارو: فرنسا تعيد 10 نساء و25 طفلًا محتجزين في مخيمات بسوريا
https://cutt.us/qie6p
محمد الرخا - دبي - الثلاثاء 4 يوليو 2023 06:01 مساءً - قالت صحيفة لوفيغارو، إن فرنسا أعادت منذ مساء الإثنين وحتى فجر اليوم الثلاثاء، 10 نساء و25 طفلًا من مخيم روج السوري إلى قاعدة فيليزي - فيلاكوبلاي الجوية العسكرية.
وأضافت الصحيفة الفرنسية أنه جرت عملية إعادة جديدة بين عشية وضحاها للنساء وأطفالهن المحتجزين في معسكر روج المتشدد، الواقع في شمال شرق سوريا.
وأكدت وزارة الخارجية الفرنسية، في بيان صحفي اليوم الثلاثاء، أن المحتجزين وصلوا فجرًا إلى قاعدة فيليزي-فيلاكوبلاي الجوية العسكرية في إيفلين، حيث تولت السلطات رعايتهم تحت حراسة فائقة الأمان، فيما تم احتجاز سبع نساء لدى الشرطة تنفيذًا لمذكرة تفتيش خاصة بهن، فيما ستقدم ثلاث نساء أخريات بموجب مذكرة توقيف، إلى قاضي التحقيق.
ودانت لجنة مناهضة التعذيب التابعة للأمم المتحدة امتناع فرنسا عن إعادة مواطنيها المحتجزين بمخيمات في شمال شرق سوريا.
تم احتجاز 7 نساء لدى الشرطة، فيما ستقدم 3 نساء أخريات إلى قاضي التحقيق.
وكانت عائلات نساء وأطفال محتجزين قد لجأت إلى اللجنة عام 2019، معتبرة أن فرنسا انتهكت المادتين 2 و16 من اتفاقية مناهضة التعذيب وغيرها من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة، بعدم إعادتهم إلى الوطن.
وسبق أن دانت لجنة حقوق الطفل ثم المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان فرنسا في عام 2022؛ بسبب عدم تحركها لإعادة النساء والقصر.
من مخيمات اللاجئين
فرار 9 فرنسيات "داعشيات" من مخيم كردي بسوريا
وهؤلاء النساء هن فرنسيات توجهن طوعًا إلى مناطق يسيطر عليها المتشددون في العراق وسوريا، وقبض عليهن بعد هزيمة تنظيم داعش عام 2019.
وولد الكثير من هؤلاء الأطفال في سوريا.
ورغم حساسية هذا في فرنسا التي تعرضت لهجمات متشددة عديدة، إلا أنه بضغط من عائلات المتشددات المحتجزات في ظروف قاسية في مخيمات الاعتقال، تجري فرنسا منذ فترة طويلة عمليات إعادة لهن.
=====================